17 C
Byblos
Tuesday, December 16, 2025
بلوق الصفحة 2283

تغريدة مُعبّرة لـ مروان شربل

غرّد وزير الداخلية والبلديات السابق مروان شربل عبر “تويتر” قائلاً : “اصدق ما قرأت :سأل احدهم بعض السياسيين اللبنانيين،ليش ما بتتبرَّع للفقراء.قال ما بدنا نطعميهن مال حرام”.

رئيس بلديّة عمشيت د.انطوان عيسى: أعداد مصابي كورونا في عمشيت إلى انخفاض ولا حالات حرجة

أعلن رئيس بلدية عمشيت الدكتور انطوان عيسى تسجيل اليوم اصابتين بفيروس كورونا في البلدة، مؤكدا في حديث عبر موقع ” قضاء جبيل ” ان عدد الإصابات تراجع بشكل ملحوظ بسبب التزام الأهالي التام، الأمر الذي يعتبر جيّداً، مطمئناً بعدم وجود حالات خطرة من بين المصابين في عمشيت.

واوضح عيسى ان مجموع الاصابات منذ بداية كورونا كان ١٠٠٠، أما اليوم فمجموع الحالات الإيجابية هو ٨٠، وهو رقم مقبول بالنسبة للفترة الماضية التي ارتفعت خلالها الإصابات بشكل كبير جدّاً.

وعن تأمين مولّدات الأكسيجين للمرضى، اكّد عيسى ان البلديّة تؤمن لمن لا يستطيع ويصعب عليه تأمين الجهاز بنفسه، وفيما يخصّ اللقاح، اوضح ان الدولة هي من ستوزعه للبلديات، التي لا دور لها في تأمينه، بل هي مهمّة وزارة الصحّة.

وأخيراً وجّه نداء الى الناس بالالتزام والاكتفاء بمواقع التواصل الاجتماعي للإطمئنان عن بعضهم بعضاً لحين وصول اللقاح الى لبنان، لتعود الحياة تدريجياً إلى طبيعتها بعد انخفاض اعداد المصابين.

د. فغالي: ادعو كل مستهتر لقضاء يوم معنا في المستشفى.. وليسمع أنين المرضى!

“تطوّعتُ في قسم كورونا في مستشفى سيدة مارتين – جبيل لأتخطى خوفي ولأكمل عملي المهني الإنساني بعدما دقّ الموت باب عائلاتنا “، بهذه الكلمات وصفت د. كارين فغالي تجربتها في وحدة فايروس “كورونا” بعدما زارت بصفتها “طبيبة عائلة Medecin de famille” قريباً لها في المستشفى ورأت كمية الضغط الذي يعاني منه الأطباء والطاقم الطبّي.

بدموعٍ سخية وطيبة قلب لا متناهية وإنسانية لا مثيل لها، تروي د. فغالي تجربتها ومعاناتها اليومية في قسم الكورونا في المستشفى ومواجهتها للخطر والإرهاق الجسدي، بهدف تحدّي الجائحة، مع الطاقم الطبي المتعاون مع بعضه لإنقاذ أكبر عدد من الأرواح.

تؤكد د. فغالي أن عمل الطبيب المعالج لا يقتصر على الرعاية الطبية فقط، بل “ان الجانب النفسي جزء أساسي من تركيزنا ودورنا في الوقوف إلى جانب المریض وتزويده بالأمل مكان أھله وأبنائه ومساعدته على تخطّي ھذه المرحلة الصعبة التي يمضيها بخوف في العزل التام، فنحن نرى الموت كل يوم ونحزن عندما لا نستطيع معالجة الحالات الصعبة التي تشارف على الموت مع العلم أن الكثير منهم في عمر الشباب، من هنا أناشد الجميع للإنتباه كثيراً وإتباع كل سبل الوقاية لأن البعض لا زال على حاله من الإستهتار، ويقومون بالزيارات وحضور المناسبات والتجمعات في البيوت، فغلطة واحدة تكلّفنا حياتنا”.

تقف د. فغالي والطاقم الطبي عند خطّ الدفاع الأول، ويعاينون مئات المرضى يومياً، تحتاج نسبة كبيرة منهم لدخول المستشفى ولكن لا أسرّة لهم في معظم الأحيان، كما أن الوفيات في تصاعد مرعب، والأخطر من ذلك ما كشفته أن فئة كبيرة من الشباب المصاب في حالة يرثى لها، وبعضهم لم يتجاوز الأربعين من العمر، على عكس ما يشاع أن معظم ضحايا الفيروس من كبار السنّ.

وطالبت د. فغالي الشباب المستهتر أن يحاولوا قضاء يوم واحد في قسم الطوارئ ليشاهدوا ما يعانيه الأطباء والممرضون يومياً، لأن ما يراه الطبيب لا يراه الناس، فـ”نحن نسمع أنين المرضى ووجعهم، ووحدهم من فقدوا أقرباءهم وشهدوا عذاباتهم يدركون معنى الإصابة بكورونا”.

أما عن زيادة الإصابات في الفترة الأخيرة فتقول د. فغالي أن “سببه الإختلاط في عيدي الميلاد ورأس السنة، بالإضافة إلى أن الأشخاص الذين أُصيبوا بالكورونا بعد رأس السنة لم يحجروا أنفسهم، لذلك فمن الطبيعي عندها أن تزداد الحالات الحرجة التي تحتاج الى عناية في المستشفى”. وتابعت “كلما تأخّر البعض عن تشخيص الفيروس ظناً منه أنه “انفلونزا وبيقطع” كلما زاد خطر وفاته بسبب المضاعفات، إذ ليس مقبولاً أن يخاطر الإنسان بحياته وحياة غيره على اعتبار انه “مجرد رشح وخلصنا”، لأن فئة كبيرة من الأعمار التي تتراوح بين 20 إلى 50 سنة ستعاني من إلتهاب رئوي، إذا أهملت العوارض وتأخرت بتشخيصها، تصيب الرئتين بنسبة 50 أو 60 % او اكثر فيحتاجون للأوكسيجين وللمراقبة أو يمكن للفيروس أن يضرب عضلة القلب، وفي الحالتين فإن الوفاة مرجحة بشكل كبير، لذلك من الضروري الإتصال بطبيب العائلة فوراً عند الشعور بأية عوارض مثل وجع الجسم ووجع الرأس والحرارة الخفيفة ووجع الحنجرة وفقدان حاسة الشمّ، وهو الذي يرشدنا ويوجهنا عن طريق مراقبة الأوكسيجين بالأوكسيميتر في المنزل لأنه كلما اكتشفنا الإصابة بالفيروس مبكراً وبالوقت المناسب كلما عالجنا المريض بالأدوية الصحيحة كي لا تتفاقم حالته”.

وعن نسبة الشفاء مع تطور العلاجات، تتابع د. فغالي أنها “أصبحت أكثر فعالية خاصة عندما بدأنا باستعمال الكورتزون الذي أثبتت الدراسات فعاليته لتخفيض نسبة العوارض وبالتالي نسبة الموت، ولكن يجب أن يبدأه المريض في الوقت الصحيح وليس في أول فترة المرض لأنه من الممكن أن يضرّه، والمرضى الذين هم بحاجة لعناية أيضا هناك وقت صحيح لل intubation وسبب الوفيات هو تأخر المريض بالإتصال بالطبيب وليس بسبب غياب العلاج، وهناك حالات شفاء كثيرة ننتقل منها من intubation إلى extubation لأننا ندرك اليوم أكثر من الأوقات السابقة توقيت إعطاء الأدوية اللازمة للمريض، خاصة أنه فيروس جديد على البشرية ولو كنا نعرف العلاج قبلاً لكنا أنقذنا أرواح كثيرة، ولكن يبقى الخطر في نقص أسرة العناية الفائقة”.

وعن فعالية دواء إيفرمكتين، تؤكد د. فغالي، بحسب تجربتها الشخصية، أنه كان خارج الإستعمال قبلاً ولكن بعد أن تركت منظمة الصحة العالمية الخيار للطبيب باستعماله،

تبين انه قد يفيد في بداية المرض.

وتختم د. فغالي قائلة “إن تجربتها جميلة ومؤثرة جداً فلا شيء يضاهي الشعور بالسعادة بإنقاذ أرواح الناس ودعواتهم لي عند مرورهم بأصعب الأوقات فبين الحياة والموت “شعرة”، وشكرت مستشفى سيدة مارتين التي سمحت لها بالتطوّع ووثقت بقدراتها.

اجتماع لمجلس إدارة المركز الدولي لعلوم الإنسان-جبيل…هذا ما تخلله

‏‎عقد اليوم مجلس ادارة المركز الدولي لعلوم الانسان اليونيسكو جبيل اجتماعه السنوي المخصص لدراسة الموازنة واقرارها ، والاطلاع على كافة الانشطة الثقافية والابحاث وعلى الاستراتيجية المقترحة للمركز في السنوات المقبلة ضمن الخطوط العريضة للمنظمة العالمية .

‏‎وقد حضر اعضاء المجلس برئاسة معالي وزير الثقافة : معالي الوزير السابق أداما ساماسيكو (مالي)،الدكتور انطوني تودوروف (بلغاريا)، سعادة السفيرة السابقة مارسيا كوباروبياس ( تشيلي)، الدكتورة ليال بركات كلاسي (لبنان)، الدكتورة ستيني شامي (لبنان) والدكتور شونجسوه كيم (كوريا).

‏‎كما انضم وفد من اليونسكو في باريس إلى الاجتماع ممثلاً بالسيدة غابرييلا راموس، مساعدة المديرة العامة لليونسكو لقطاع العلوم الاجتماعية والإنساني. بالإضافة إلى وفد من متابعين لشؤون تقييم مراكز اليونيسكو المعتمدة حول العالم .

‏‎وقد استهلّ معالي وزير الثقافة حسن مرتضى بكلمة افتتاحية رحب من خلالها بالحضور ثم ابدى استعداده للمساعدة في تقدم وتطور هذا المركز واهميته وموقعه الريادي واثنى على جهود ادارة المركز واعطى لمديرة المركز د دارينا صليبا ابي شديد ادارة الجلسة ، فرحبت بالحضور ، ثم القت ممثلة رئيسة منظمة اليونيسكو العالمية السيدة غابرييلا راموس كلمة اشادت بالمركز والجهود الجبارة التي تقوم بها الادارة والتي اعادت المركز الى موقعه الريادي وباتت اصداء نشاطاته الثقافية تتردد في كل المنتديات العالمية بالاضافة الى المشاركة المميزة والاطلالات الريادية في المؤتمرات العالمية مبدية تقديرها الكبير للجهود المبذولة بالرغم من الظروف الاقتصادية التي يعيشها لبنان بالاضافة الى جائحة كورونا . ثم عرضت مديرة المركز الميزانية مع روزنامة النشاطات للسنة المنصرمة واستراتيجية المركز في السنوات القادمة، فتم الاقرار بالاجماع كما اثنى العديد من اعضاء مجلس الادارة الذين شاركوا بندوات المركز على مستوى المحاضرين والحضور الثقافي الراقي والمميز وطالب الحميع بذل كل الجهود الممكنة لاستمرارية المركز واكّدت المنظمة العالمية لليونيسكو اصرارها على تقديم كل مساعدة ممكنة للمركز على كافة المستويات ووضعت امكانياتها بتصرف ادارة المركز التي كانت بحجم التحديات.

تراجع الإصابات بكورونا في مشمش

أعلن رئيس بلدية مشمش في قضاء جبيل سمعان الخوري حنا في حديث خاص مع موقع “قضاء جبيل “أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في البلدة تراجع بعد ان وصل الى اكثر من عشرين حالة ايجابية ،وذلك يعود الى التزام الأهالي ووعيهم من خطورة هذا الوباء وسرعة انتشاره .

واشار رئيس البلدية الى انه تم اليوم تسجيل اصابتين  بالفيروس ليصبح العدد التراكمي ٦ حالات ايجابية ،مشددا على ضرورة الالتزام في المنزل وعدم الخروج الا عند الضرورة القصوى،مؤكدا وقوف البلدية دائما إلى جانب الأهالي.

توضيح من قيادة جهاز أمن المطار حول خبر مسافرة إلى لاغوس

علقت قيادة جهاز أمن مطار رفيق الحريري الدولي – بيروت في بيان، على “ما تناقله بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن إشكال حصل بين جهاز أمن المطار وعناصر من تفتيشات المطار في قوى الأمن الداخلي على خلفية السماح لإحدى المسافرات إلى لاغوس، وفي حوزتها 22 صندوقا من الأدوية المطلوبة لمعالجة فيروس كورونا، بالصعود إلى الطائرة”.

وأوضحت أن “أي إشكال من هذا النوع لم يحدث داخل جهاز أمن المطار، وأن الكمية التي ذكرت في الخبر بما يقدر ب22 صندوقا هي خبر عار من الصحة نهائيا”.

وأشارت إلى أن “الصحيح أن المسافرة إلى لاغوس لم تكن بمفردها، بل مع عائلتها، وفي حوزتها علبة كرتون تحتوي على حفاضات وحليب للأطفال، إضافة إلى كمية من الأدوية المتنوعة لا تستعمل لمعالجة فيروس كورونا، وكانت ظاهرة في شكل واضح أنها للاستعمال الشخصي، وليست بهدف التهريب”.

ولفتت إلى أن “فصيلة التفتيشات التابعة لجهاز أمن المطار ضبطت، منذ تاريخ بدء تفشي جائحة كورونا حتى اليوم، أكثر من ثلاثين عملية تهريب مع أشخاص معظمهم غير لبنانيين كانوا يقومون بتهريبها عبر المطار”.

وأكدت القيادة أنها “حريصة على تطبيق القوانين ومنع التهريب من لبنان وإليه. ولذلك، يقتضي التمييز بين مواطن يقوم بالتهريب وآخر في حوزته دواء للاستعمال الشخصي، فاقتضى التوضيح”.

رؤساء الحكومة السابقون: طرابلس لن تكون مغلولة الأيدي حيال استهداف ظاهره اجتماعي وباطنه سياسي فاقع يعطل تأليف الحكومة

أكد رؤساء الحكومة السابقون أن “طرابلس التي طال أمد إهمالها وتهميشها ليست ولن تكون بؤرة لأصحاب المشاريع المجرمة والفاسدة، الذين يحاولون تجريد طرابلس من رونقها الوطني وتشويه سيرتها وإلصاق صفة الإرهاب والفوضى بها وزعزعة أعمدتها المتمثلة بقواها الثقافية والاجتماعية والنقابية. كما أن طرابلس التي استحقت لقب “عروس الثورة” في الشمال لن تكون حقل رماية لقناصي السياسات الغدارة. ولن تكون مغلولة الأيدي حيال استهداف عنفي مجرم، ظاهره اجتماعي وباطنه سياسي فاقع يعطل تأليف الحكومة ويسترهن طرابلس من ضمن استرهان الدولة لتفريغها من مقوماتها ولتقزيم دورها وإسقاطها”.

اجتماع: عقد رؤساء الحكومة السابقون نجيب ميقاتي، فؤاد السنيورة، سعد الحريري، وتمام سلام صباح اليوم، اجتماعا عبر تقنية الفيديو، عرضوا خلاله الأوضاع الراهنة في البلاد من مختلف جوانبها، وعلى وجه التحديد ما تشهده مدينة طرابلس، لا سيما ما جرى ليل أمس.

وأشار بيان على الاثر، الى أن “المجتمعين توجهوا بالتعزية الحارة إلى عائلة الشهيد عمر طيبة، وبالدعاء بالشفاء للجرحى الأبرياء، الذين سقطوا نتيجة الاشتباكات والأحداث المؤسفة التي شهدتها بعض شوارع المدينة من احتجاجات شعبية مفهومة ومعلومة من أبناء المدينة الذين يعانون الوجع جراء الوضع الاقتصادي والمعيشي الصعب والمؤلم، والذي تفاقم بفعل اجراءات الاقفال والحجر لمواجهة انتشار جائحة كورونا، والتي كان من المفترض أن تبادر الدولة إلى التعويض على العائلات المحتاجة والأكثر فقرا في المدينة، والتي بقي الحديث عنها كلاما في الهواء”.

ورأى المجتمعون أنه “أصبح واضحا للجميع أن التحركات الشبابية والشعبية العفوية التي شهدتها شوارع المدينة جاء من يتربص بها من الحاقدين والمأجورين الذين يستهدفون المدينة وأهلها الأفاضل عبر استغلال غضب الناس وأوضاعهم المعيشية الصعبة لإشعال الفتنة والإيقاع بين أهل المدينة الصابرة، وكذلك بينهم وبين مؤسسات الدولة وأجهزتها، والتي تقاعست ولم تبادر إلى التصدي لأولئك المخربين المندسين في صفوف المتظاهرين من أبناء المدينة المحتجين على تردي الأوضاع المعيشية”.

وأشاروا الى أن “الأيادي الخبيثة التي عملت على تأجيج وغض النظر عن أعمال الشغب والاعتداءات المدبرة باتت معروفة للقاصي والداني وليست بخافية على أحد، خصوصا عندما أقدم أولئك المخربون على الاعتداء وإشعال النيران في المؤسسات الرسمية والبلدية على مرأى من أعين وحدات الجيش. ويأتي فوق ذلك كله من أقدم على منع أجهزة الإطفاء وعطل أعمال الاغاثة والإنقاذ بشكل مريب وإجرامي لتظل النيران مشتعلة في المبنى التاريخي لبلدية طرابلس. علما أن أغلب من ارتكب تلك الأعمال المستنكرة معروف ومرصود من الأجهزة المخابراتية والأمنية المختصة، بالأسماء والهوية”.

وأكدوا أن “طرابلس التي طال أمد إهمالها وتهميشها ليست ولن تكون بؤرة لأصحاب المشاريع المجرمة والفاسدة، الذين يحاولون تجريد طرابلس من رونقها الوطني وتشويه سيرتها وإلصاق صفة الإرهاب والفوضى بها وزعزعة أعمدتها المتمثلة بقواها الثقافية والاجتماعية والنقابية. كما أن طرابلس التي استحقت لقب “عروس الثورة” في الشمال لن تكون حقل رماية لقناصي السياسات الغدارة. ولن تكون مغلولة الأيدي حيال استهداف عنفي مجرم، ظاهره اجتماعي وباطنه سياسي فاقع يعطل تأليف الحكومة ويسترهن طرابلس من ضمن استرهان الدولة لتفريغها من مقوماتها ولتقزيم دورها وإسقاطها”.

وإذ شددوا على أن “طرابلس لن تكون صندوق بريد لتبادل الرسائل التخريبية”، أكدوا على الآتي:

“أولا: استنكار وإدانة كل أعمال الاعتداء الذي تعرضت له المؤسسات والأجهزة العسكرية في المدينة.

ثانيا: مطالبة الأجهزة الرسمية والعسكرية بملاحقة جميع الذين قاموا بالاعتداء المتكرر على السراي الحكومي وإشعال النيران في مبنى البلدية، ومحاولة إحراق مكاتب المحاكم الشرعية في المدينة من أجل حرق تاريخ المدينة بإحراق سجلاتها، ومحاولة اقتحام جامعة العزم.

لذلك يطالب رؤساء الحكومة السابقون بالقبض على جميع المجرمين وسوقهم إلى العدالة لإنزال أشد العقوبات بحقهم.

ثالثا: مطالبة الإدارات الحكومية المختصة بضرورة المسارعة إلى بلسمة الجراح والبدء بتقديم المساعدات للعائلات الأكثر فقرا، وذلك على الأسس التي أعلنت عنها الحكومة، ولم تبادر حتى الآن إلى البدء بتنفيذها في مدينة طرابلس التي هي الأشد حاجة وفقرا في كل لبنان.

رابعا: يؤكد المجتمعون على تمسكهم بأحكام الدستور وحماية العيش المشترك، وهم يطالبون بأن يسارع فخامة الرئيس ميشال عون إلى تسهيل تشكيل حكومة الإنقاذ من الاختصاصيين المستقلين الأكفاء غير الحزبيين، بما يؤهلهم أن يكونوا أعضاء في حكومة منسجمة ومتضامنة تكون على قدر التحديات التي تواجهها البلاد، وبما يساعد على استعادة ثقة اللبنانيين والمجتمعين العربي والدولي بالدولة اللبنانية، وبما يؤدي إلى إيقاف الانهيارات، وبالتالي التمهيد إلى انتشال لبنان من الحفرة العميقة التي أصبح في داخلها”.

ماكرون نحو زيارة ثالثة للبنان.. “بعد التحقق من أمور أساسية”

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون انه سيقوم “بزيارة ثالثة للبنان بعد التحقق من أمور أساسية”.

ورأى أنّ “النظام اللبناني بمأزق بسبب الحلف بين الفساد والترهيب”.

وفي الملف النووي الايراني، أكد ماكرون أنه يجب تجنب خطأ عام 2015 عندما استبعدت القوى الإقليمية عن الاتفاق مع إيران.

وقال في حديث صحفي، “الوقت المتبقي لنا لمنع إيران من حيازة السلاح النووي قصير جدا”.

ورأى ماكرون أنه يجب ضم السعودية إلى أي مفاوضات بشأن اتفاق مع إيران، كما وأن التفاوض مع إيران سيكون صارما جداً.

رئاسة الجمهورية ترد على الحريري: مصمّم على التفرّد بتشكيل الحكومة

صدر عن مكتب الاعلام في رئاسة الجمهورية البيان الاتي :
“انّ البيان الذي صدر اليوم عن المكتب الاعلامي للرئيس المكلف سعد الحريري احتوى على ردود مغلوطة ومعلومات في غير موقعها الحقيقي. وحرصاً على عدم الدخول في سجال لا طائل منه، نكتفي بالاشارة الى انّ الرئيس المكلف من خلال ما جاء في ردّه، مصمّم على التفرّد بتشكيل الحكومة رافضاً الاخذ بملاحظات رئيس الجمهورية العماد ميشال عون التي تجسّد الشراكة في تأليف الحكومة، استنادا الى المادة ٥٣ من الدستور. وهذه النقطة الاساس في كل ما يدور من ملابسات حول تشكيل الحكومة خصوصاً انّ التفرد هو نقيض المشاركة .

ابراهيم: اقتراب إطلاق لبنانيين موقوفين في الإمارات

اعلن اللواء عباس ابراهيم في حديث خاص مع الإعلامية ليال الاختيار ضمن برنامج “المشهد اللبناني” الذي سيعرض يوم الاثنين على قناة الحرة عن عدد من المواقف المهمة التي تهم اللبنانيين.
وقد حصل موقعنا على مقتطفات من الحلقة حيث اعلن اللواء ابراهيم عن ان موقوفي الإمارات سيفرج عنهم بعد ساعات.
إشارة إلى انه جرى توقيف ١٤ لبنانيا في ​الإمارات​ العربية المتحدة وقد أوقِفوا على دفعتين. ومن بين الموقوفين سبعة من أبناء ​بلدة شحور​ الجنوبية، أوقفوا جميعاً أثناء ممارستهم هواية كرة القدم. والموقوفون مقيمون في ​الإمارات العربية المتحدة​، ولا تحمل سجلّاتهم أي سوابق في الإمارات أو في لبنان.

error: Content is protected !!