علم موقع ” قضاء جبيل ” انه تم تسجيل وفاة المربي حنا أبي عقل في عقده السابع من بلدة بجه في قضاء جبيل بعد اصابته بفيرس كورونا وتفاقم وضعه الصحي ودخوله الى المستشفى .
تجدر الإشارة الى أنها حالة الوفاة الأولى بكورونا في البلدة.
وفاة بكورونا في بلدة بجه
سعر الدولار في السوق السوداء اليوم السبت
الدفاع المدني متروك!
تؤكد مصادر مطلعة أن كميات المازوت والبنزين بدأت بالنفاذ لدى مراكز الدفاع المدني، وأن المهمات الطارئة التي تُنفذ حالياً هي على نفقة المتطوعين بقدرات وإمكانيات متواضعة، وعليه فإن قيام الدفاع المدني بواجباته في حال حصول حرائق أو حوادث مهدد بالتوقف نهائياً، ما سيُلحق الضرر الكبير بالمواطنين ويهدد السلامة العامة ، لأن السلطة غير مكترثة ومهملة كما في كل الملفات.
بلدية جبيل -بيبلوس تؤمن جهاز لتوليد الأوكسيجي
إلى جانب المبادرة التي أطلقتها بلديّة جبيل هذا الأسبوع، والتي من شأنها تخفيف الضغط عن المستشفيات التي وصلت الى قدتها الأستيعابية، من خلال ارسال ممرضة وطبيب الى منازل المصابين بكورونا الذين يعانون عوارض قويّة، استطاعت البلديّة تاّمين جهاز لتوليد الأوكسيجين في انتظار تأمين عدد أكبر منها خلال الأيام المقبلة، وذلك بدعم وتبرع من أحد فاعلي الخير في المدينة.
ومن الجدير بالذكر أننا أرسلنا اليوم الجهاز إلى منزل أحد المرضى في جبيل، يعاني من التهاب حاد بالرئتين بسبب فيروس كورونا، على أمل ان نؤمن أجهزة أخرى لخدمة أكبر عدد من الناس.
للمساعدة، يرجى الاتّصال عبر الخطّ الساخن ٧٠٢٩٢٦٢٨ من الاثنين إلى الجمعة بين الساعة ١٠ صباحاً والأولى ظهراً.
ما هي الطرقات المقطوعة؟
“الصناعيين” تنوّه بتمديد براءات الذمّة
أعرب رئيس جمعية الصناعيين اللبنانيين فادي الجميّل في بيان أمس، عن تقديره لجهود المديرالعام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد كركي “من أجل تسهيل شؤون المواطنين والتي تمثّلت بتمديد مفعول براءات الذمة الصادرة عن الصندوق لغاية 31/3/2021”.
وأشار الجميّل إلى أنه وأعضاء الجمعية، يتوجّهون “بالشكر الجزيل من المدير العام للضمان محمد كركي، وأثنوا على الأثر الطيّب الذي انعكس على أصحاب العمل عموماً والصناعيين خصوصاً، لا سيما في ظل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي تمرّ بها البلاد في القطاعات كافة”. وأشاد بدور كركي “الداعم للصناعة اللبنانية منذ توليه مهامه وسعيه الدائم إلى حل المشاكل المتعلقة بشؤون الضمان الاجتماعي”.
من جهته، أمل كركي أن “يصدر المرسوم المتعلق بتمديد براءة الذمة وينشر في الجريدة الرسمية في أسرع وقت ممكن حتى تتمكن إدارة الصندوق من تنفيذه”.
انفجار مرفأ بيروت.. الشبهات تحوم حول شركة مسجلة في بريطانيا “مالكها مجهول”
دعا نائبان بريطانيان، الجمعة، إلى إجراء تحقيق بشأن شركة مسجلة في بريطانيا يشتبه في صلتها بالانفجار المدمر الذي وقع العام الماضي في بيروت، بعد أن وجدت رويترز أن الشركة لم تكشف عن أصحابها.
وشركة، سافارو ليميتد، مسجلة في عنوان بلندن، وهي ملزمة مثل جميع الشركات البريطانية بإدراج اسم من يملكها في سجل الشركات البريطانية، المعروف باسم Companies House.
وفي رسالة بالبريد الإلكتروني لرويترز، هذا الأسبوع، قالت مارينا سايلو، المرأة المدرجة على أنها مالكة سافارو والمديرة الوحيدة في كومبانيز هاوس، لرويترز، إنها كانت تعمل كوكيل نيابة عن مالك آخر مستفيد لم تكشف عن هويته.
“لا يمكننا الكشف عن اسمه”: وأوضحت أن “الشخص الذي كان ولا يزال دائما المالك المستفيد النهائي للشركة كان دوما هو نفس الشخص. وكما تعرفون لا يمكننا الكشف عن اسمه”. ولم تذكر سبب عدم قدرتها على الكشف عن هويته.
وتحدد قواعد الشركات العالمية “المالك المستفيد النهائي” بأنه الشخص الذي يحصل على فوائد المعاملات التي تقوم بها أي شركة ويمتلك عادة ما لا يقل عن 25 في المئة من رأس مالها.
“أمر شائن.. ومروع”: ووصفت مارغريت هودج، النائبة والوزيرة السابقة في الحكومة البريطانية والتي رأست لجنة الشؤون العامة بالبرلمان في الفترة من 2010 إلى 2015، الإخفاق الواضح في إدراج المستفيد النهائي من سافارو في كومبانيز هاوس بأنه أمر “شائن“.
وقالت “يجب على سلطات المملكة المتحدة التحقيق في هذا الأمر في ضوء تقديم معلومات غير دقيقة. علينا مواجهة وكلاء الشركة حيث يبدو أنهم ربما تصرفوا بشكل غير لائق“.
وقال جون مان، عضو مجلس اللوردات البريطاني الذي حقق في استخدام الشركات المسجلة في بريطانيا في نشاط غير قانوني إن هذه القضية تظهر ضرورة فرض تطبيق أقوى لقواعد تسجيل الشركات البريطانية.
وقال: “إنه لأمر مروع ومضر للغاية بسمعة المملكة المتحدة أنه يمكن بسهولة استغلال كومبانيز هاوس ونظامنا الوطني لتسجيل الشركات“.
“الالتزام بصرامة التشريعات”: وقالت سايلو، التي تقدم تسجيلات الشركات للعملاء من خلال شركتها القبرصية الخاصة، انترستيتوس، في رسالة متابعة بالبريد الإلكتروني لرويترز، الخميس، إن
شركتها “تلتزم بصرامة بالتشريعات والتقارير إلى هيئات التنظيم المعنية“.
ونفت هذا الأسبوع أن تكون سافارو مرتبطة بانفجار لبنان، قائلة إنها تعتقد أنها لم تقم بأي نشاط تجاري. وقالت “على حد علمنا فإن الشركة محل التساؤل، ظلت منذ تسجيلها بلا أي نشاط تجاري أو أي نشاط آخر أو الاحتفاظ بأي حسابات بنكية لأن المشروع الذي تأسست من أجله لم يتحقق مطلقا“.
ولم تذكر معلومات أخرى عن الغرض المستهدف من الشركة.
“يعتمد على كشف هويته”: وأودى أنفجار بيروت بحياة 200 شخص وإصابة مئات آخرين، كما تسبب في أضرار مادية جسيمة. ووجد تحقيق لرويترز العام الماضي في انفجار بيروت، أن الشحنة الضخمة من سماد نترات الأمونيوم التي انفجرت في لبنان كانت محتجزة في بيروت بينما كانت في طريقها إلى موزمبيق. وحدد المشتري الموزمبيقي الشركة التي اشتراها منها على أنها سافارو.
وقال بن كاودوك، الذي يحقق في الفساد الدولي في منظمة الشفافية الدولية في لندن، إن “تتبع الشحنة قد يعتمد في النهاية على كشف هوية من يقف وراء سافارو بالضبط“.
سعيد: “ما جنيت على احد”عندما انتقدت سياسة وزارة الصحّة
غرّد النائب السابق فارس سعيد على حسابه عبر “تويتر”، كاتِبًا: توجّه المدير الإقليمي للبنك الدولي عبر visioconference بكلام قاس للسلطات اللبنانية اتهمها بغياب استراتيجية واضحة لمكافحة covid 19 كما أكّد ان عدد اللقاحات المطلوبة من قبلها اقل من الأرقام التي تكلّم عنها مسؤولون لبنانيون! “ما جنيت على احد”عندما انتقدت سياسة وزارة الصحّة!
نواب الجمهورية القوية عن “التهريب المدعوم”: أوقفوا هذه الجريمة فورا
تصدرّ هاشتاغ “التهريب المدعوم” موقع “تويتر”، وعبّر من خلاله الناشطون عن غضبهم من عمليات التهريب التي تحصل للطحين والوقود والمواد الغذائية المدعومة عبر الحدود اللبنانية السورية
قيومجيان: في السياق غرد رئيس جهاز العلاقات الخارجية في القوات اللبنانية الوزيرالسابق د. ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر”: “دولة تتوسل مساعدات وقروض
وتهدر مليارات الدولارات حصيلة التهريب.
246 مليون دولار قيمة القرض من البنك الدولي لتغطية شبكة الأمان الاجتماعي وبرنامج الفقر
200 مليون دولار وأكثر يخسرها اللبنانيون شهريا من ودائعهم نتيجة التهريب المدعوم الى سوريا لا سيما المحروقات .
أوقفوا هذه الجريمة”.
بو عاصي: بدوره غرد عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب بيار بو عاصي عبر حسابه على تويتر قائلا: جريمة تفلت الحدود في عنق كل لا مسؤول متواطىء على الوطن والمواطنين. الدعم للمواطن لا للمافيا.
الحواط: من جانبه غرد النائب زياد الحواط عبر “تويتر” : “إخباران للقضاء، مؤتمرات صحافية، وما من يسمع، من المعيب إستمرار التهريب بهذه الوتيرة بعد كل مناشداتنا للدولة بأن تبسط سلطتها على الحدود وتضع حدا لقوى الامر الواقع . أوقفوا التهريب فور أوقفوا هذه الجريمة بحق شعب تريدون قتله ببطء. أوقفوا النزيف من احتياطي مصرف لبنان”.
قاطيشا: كما غرد النائب وهبي قاطيشا على” تويتر” :”عمليات التهريب وإلغاء الحدود أسقطت الدولة وأفلستها، وجعلت من لبنان حكومة وشعبا في خدمة نظام الأسد. فهل يرضى اللبنانيون الأحرار بهذه العبودية؟”. وارفق التغريدة بهاشتاغ #التهريب_المدعوم.
أبي اللمع: بالمقابل غرد عضو تكتل” الجمهورية القوية” النائب ماجد ادي ابي اللمع عبر” تويتر” : “عبثا تفعلون بتخبئة رؤوسكم في رمال التهريب. هذا جرم مشهود وهدر موصوف من اموال الناس وودائعها تتحملون مسؤوليته أمام الشعب والتاريخ. تصرفوا قبل فوات الأوان”. وارفق التغريدة بهاشتاغ “التهريب_المدعوم وبصورة كتبت عليها عبارة” اكثر من 200 مليون.
واكيم: في غضون ذلك اعتبر عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب عماد واكيم أن “تقرير الـMTV وصور قافلة الشاحنات المتوجهة تهريباً ‘شرعياً’ الى القصر في سوريا ما زالت ماثلة في الاذهان”.
إطلاق المنصّة الإلكترونية للقاح ضدّ كورونا الإثنين وإليكم آلية التسجيل!
تقلع قريباً طائرة التلقيح ضدّ وباء كورونا متوجهة الى لبنان، أيّام قليلة تفصلنا عن الأول من شباط موعد وصول اللّقاحات تباعاً. ورغم أنّ الإلتباس سيّد الموقف، الّا أنّ الخطة المطروحة من قِبل «اللّجنة الوطنية لإدارة ملف لقاح كوفيد- 19» تبدو، وبحسب ذوي الإختصاص، جيّدة في الشكل، لكنّ العبرة في التنفيذ، فإذا نُفّذت كما هي مرسومة فهذا امر جيّد، أمّا اذا طُبّقت على «الطريقة اللّبنانية» فسيدخل حينها الحابل بالنابل.
وعكس ما يُحكى عن أنّ نسبة قليلة من اللّبنانيين ستتمكن من تلقي اللّقاح، أوضح رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي لـ «الجمهورية»، أنّ «4 ملايين و600 ألف جرعة ستصل في شباط، وهذه الكمية من شأنها أن تلّقح مليوني وثلاثمة ألف لبناني، ناهيك عن المليوني جرعة من منصّة «كوفيكس»، هذا إضافة الى القطاع الخاص الذي بدأ بإجراء مفاوضات خاصة به للاستحصال على اللّقاح، لذلك من المتوقّع أن يتلقّى قسم كبير من اللّبنانيين اللّقاح بين فترة شباط وحتى نهاية العام الجاري، طبعا انّ التزمت الشركات بإيصال اللّقاحات في تواريخها المحدّدة، وان تشجعت الناس على تلقّي العلاج، وان سارت الأمور كما هو مرسوم لها».
وعمّا اذا كانت اللّقاحات محصورة بـ «فايزر»، نفى عراجي هذا الأمر، مؤكّداً أنّ «معظم اللّقاحات المعترف بها من قِبل منظمة الصحة بات بإمكان لبنان استيرادها، حتّى الصيني الذي قدّم أوراقه أخيراً الى المنظمة».
وكشف أنّ «وزير الصحة سيطلق الإثنين المنصّة الإلكترونية الخاصة باللّقاح، وسيتمكن كلّ راغب بتلقّي اللّقاح بالتسجيل وفق آليتن: الأولى عبر «الواتس أب»، والثانية من خلال الإتصال في «الكول سنتر» المخصّصة لهذه الغاية. والى الأفراد، ستتاح أيضاً للشركات والمؤسسات فرصة حجز لقاحات لموظفيها عبر المنصّة الإلكترونية أيضاً. إذاً، الحجز للقاحات سيكون إمّا فردياً أو عبر مجموعات».
وأمل عراجي «تطبيق الخطّة المتبّعة باللّقاح كما هي موضوعة، لا على «الطريقة اللّبنانية»، فعندها سنكون أمام كارثة حقيقية».



