عاود سعر صرف الدولار ارتفاعه صباح اليوم الإثنين، مسجّلاً 80000 ليرة لبنانية للدولار الواحد
الإنتخابات البلدية في مهب الرّيح!
عُلم أنّ القضاة أبلغوا بشكل واضح وصريح رفضهم التجاوب مع مطلب إعداد لجان القيد للإنتخابات البلدية في ايار المقبل، ما شكّل ضربة قاضية لاحتمال إجراء هذه الإنتخابات، وبات الجميع في أجواء أنّها في حكم التمديد.
تأجيل إطلاق فعاليات بيروت عاصمة الاعلام العربي
صدر عن مكتب وزير الاعلام المهندس زياد المكاري البيان الآتي:
“نظراً الى الظروف غير الاعتيادية التي تمرّ بها المنطقة بعد الزلزال المدّمر الذي ضرب سوريا وتركيا، ونظراً الى عدم استتباب الأوضاع المعيشية في لبنان، ارتأت وزارة الإعلام اللبنانية بالتشاور مع جامعة الدول العربية تأجيل اطلاق فعاليات بيروت عاصمة الإعلام العربي التي كانت مقرّرة من 22 إلى 25 الجاري، الى موعد آخر يعلن عنه لاحقاً”.
افرام: كم نحن بحاجة الى التجرّد والبحث عمّا هو جوهري في حياتنا
غرّد الرئيس التنفيذي لمشروع وطن الإنسان النائب نعمة افرام عبر “تويتر” قائلاً : مع بدء الصوم، كم نحن بحاجة الى التجرّد، والبحث عمّا هو جوهري في حياتنا، والسعي للقاء الآخر بمحبة وهدف يسمو فوق كل الأهداف… الإنسان في لبنان
طبخة لطمأنة المصارف القلقة
كشفت مصادر اقتصادية لـ”الجمهورية” انّ هناك طبخة ما يتم تحضيرها بين مرجع رسمي ومرجعيات قضائية لطمأنة المصارف القَلِقة من الملاحقات القضائية، لافتة إلى أن حصيلة هذه المحاولة ستظهر خلال اليومين المقبلين واذا كانت إيجابية سيقرّر القطاع المصرفي العودة عن الإضراب.
تزامناً، كشفت مصادر السرايا الحكومية لـ”الجمهورية” انّ رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي سيواصل مساعيه من اليوم من أجل التخفيف من حدّة المواقف في المواجهة المفتوحة بين القضاء ممثّلاً بالمدعي العام لجبل لبنان القاضي غادة عون وبعض المصارف الذي يدخل إضرابها اليوم أسبوعه الثالث على التوالي.
وقالت المصادر لـ”الجمهورية” إنّ الاتصالات لن تتوقف الى أن يَتوافر المخرج الذي قد يضطر من خلاله المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات الى سَحب الملف من القاضي عون وتكليف قاض آخر، فمجموعة الدعاوى المرفوعة لِكَف يدها مجمّدة ولم يبتّ بها حتى اليوم، وهو ما حال دون سحب الملف منها عَدا عن خروجها عن الصلاحية المكانية كَونها مدع عام على جبل لبنان وتتعاطى بملفات ضد مصارف موجودة في نطاق بيروت.
الدولار سينخفض أكثر من ١٠٠٠٠ ليرة في هذه الحالة!
كشف الخبير في الشؤون الإقتصادية الدكتور محمود جباعي أن سعر صرف الدولار سينخفض 10 آلاف ليرة على الأقل في حال حُلّت الأزمة بين المصارف والقضاء.
بالفيديو – وفد لبناني يزور الأسد.. فمن يتضمّن؟
زار وفد لبناني الرّئيس السوري بشار الأسد، مؤلف من علي حسن خليل آغوب بقرادونيان، غازي زعيتر، إبراهيم الموسوي، جهاد الصمد، طوني فرنجية وقاسم هاشم.
بالفيديو – وفد لبناني يزور الأسد.. فمن يتضمّن؟ pic.twitter.com/ECTsR4TStr
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) February 19, 2023
خطيبة محمد المحمد تنشر آخر كلماتها معه: “هون وقف كل شي”!
نشرت الشابة دعاء عثمان خطيبة الشاب اللبناني محمد المحمد الذي قضى بزلزال تركيا آخر كلماتها له عبر “واتساب” بعد وقوع الزلزال.
وعبر خاصية “الستوري” على فيسبوك” نشرت دعاء عثمان محادثة “واتساب” مع خطيبها الذي قضى تحت أنقاض أحد فنادق أنطاكيا بولاية هاتاي التركية وأرفقتها بتعليق: “هون وقف كل شي”.
وأظهرت المحادثة محاولات الشابة الاطمئنان على خطيبها بعد معرفتها بوقوع الزلزال حيث سألته إن كان مستيقظاً وإن شعر بالزلزال، وأضافت قائلة: “يا الله بالي مشغول.. ما قادرة نام بدي اتطمن عنك يلا فيق.. ما عيّرت المنبه عالـ 7:55.. ناطرتك أنا تقبر قلبي الله يطمني عنك.. والله ح جنّ والله.. يا حبيبي انت عم ادعيلك كل الوقت تكون بخير”.

نداء من النائبين ملحم خلف ونجاة صليبا!
في مناسبة مرور شهر على حضورهما المتواصل في قاعة المجلس النيابي:
“ها قد مرّ شهرٌ كاملٌ على حضورنا المتواصل داخل قاعة المجلس النيابي…
مرّ الوقت،
تعمّقت الأزمات وجراح الشعب اللبناني،
زادت مآسي المواطن،
تهاوت دولة القانون،
حلّت شريعة الغاب مكان الدستور والعدالة والقانون،
بدأت الفوضى الكُبرى-وقد حذّرنا منها-،
عمّ الذُعر في نفوس الناس،
إستنزَف الوطن آخر مقومات وجوده بين الأُمم!
اليوم، وفي هذه اللحظة المأساوية،
نُضيءُ المجلس، بشموعٍ، كي نقول بأننا، من البرلمان،
يمكننا أن نضيء البلد ونخرق جدار العتمة وننتصر على الظُلم…
نضيءُ شمعةً لعلّ نورها يُنير درب مَن ضَلّ طريق الخلاص والإنقاذ!
اليوم، وفي هذه اللحظة المصيرية،
لا خلاص إلا بوقفة ضمير يقفها السادة النواب أمام التاريخ لإنقاذ الناس والوطن!
ولا خلاص، ولا إنقاذ، إلاّ بالعودة الى أحكام الدستور بإعادة تكوين السلطة!
يا زميلاتنا وزملائنا، السادة نواب الأُمة،
بالله عليكم،
إرحموا شعبنا،
إرحموا من انتخبنا،
إرحموا مَن هم الأكثر تهميشاً وفقراً وبؤساً،
إرحموا العجزة والأطفال والمرضى واليتامى!
بالله عليكم،
اعلموا أنّ وكالاتنا عن الناس،
ليست حبراً على ورق،
ولا هي للرفاهية،
ولا هي لخدمة مصالحنا الشخصية،
بل هي لخدمة الشعب والمصلحة الوطنية العليا، بل هي واجبٌ وطنيٌ يأتي قبل أي عمل آخر!
بالله عليكم،
قِفوا بوجه مَن يتحاصصون على ظهر الإستحقاق الرئاسي فيؤخرون في إتمامه!
قِفوا بوجه مَن يبحثون عن رئيسٍ معلّبٍ لا إنقاذيٍّ، يتقاسمون من خلاله سائر مواقع السلطة!
بالله عليكم،
لا تنتظروا أكثر! لا تنتظروا أحد!
الناس بحاجة الآن الى أعمال إغاثة، الى خطة طوارئ إنقاذية، الى حكومة!
ولا إغاثة ولا إنقاذ ولا حكومة من دون رئيس الدولة!
بالله عليكم،
إحضروا الآن الى قاعة المجلس النيابي، فلا نخرج منها قبل إنتخاب رئيس الدولة!
هكذا هي أحكام الدستور، وهذه هي موجباتنا الدستورية المُلزمة والمقيِّدة لنا!
بالله عليكم،
اعلموا أنّه في إستنكافكم عن الحضور وعن إتمام هذا الإستحقاق،
مخالفةً صارخةً لأحكام الدستور،
وإساءةً للوكالة التي نحملها من الناس،
وخيانةً للأمانة التي إئتُمنا عليها،
وإنتحاراً جماعياً بل قتلاً متعمّداً وإبادةً لشعبٍ بأكمله!
بالله عليكم،
يا نواب الأُمة،
قِفوا موقف الشرف والبطولة بوجه الخراب والفراغ والسواد وقوى الظلام!
إحضورا الآن الى المجلس النيابي!
والشعب الموجوع في إنتظاركم!”
بالصورة- جنون ارتفاع الأسعار انتقل إلى “اللوتو” …إليكم التسعيرة الجديدة للشبكات.
جنون ارتفاع أسعار الحاجات الأساسية، فضلاً عن الاستهلاكية في لبنان لم يسبق له مثيل في تاريخ الجمهورية اللبنانية، حتى وصل أخيراً إلى لعبة الحظ “اللوتو” الرائجة، والأكثر انتشاراً في كلّ المناطق اللبنانية، والتي يتهافت على المراهنة عليها، يومي الإثنين والخميس من كلّ أسبوع، الأثرياءُ والميسورون كما الفقراء والمحتاجون والمهمّشون على أمل الفوز بالربح، خصوصاً الجائزة الكبرى التي تتراوح قيمتها بين مليارين وثلاثة مليارات، وبين خمسة مليارات وأكثر من ذلك.

وقد تضاعفت أسعار الشبكة الواحدة بالرغم من ارتفاع قيمة الجوائز للشبكات الرابحة!
أسعار الشبكات الجديدة
ابتداءً من يوم الخميس الفائت، أصبحت أسعار شبكات اللوتو على النحو الآتي:
الشبكة العادية من 6 أرقام بـ20 ألفاً.
الشبكات الخاصّة من 7 أرقام بـ140 ألفاً.
8 أرقام 560 ألفاً.
9 أرقام مليون و680 ألفاً.
10 أرقام 4 ملايين و200 ألف.
وأصبح رقم “Zeed” بـ5 آلاف بدلاً من ألفي ليرة.
أما الأسعار السابقة فكانت على النحو الآتي:
6 أرقام 8 آلاف.
7 أرقام 56 ألفاً.
8 أرقام 224 ألفاً.
9 أرقام 672 ألفاً.
10 أرقام مليون و680 ألفاً.
وقبل ارتفاع أسعار الشبكات ما قبل الأخير كانت على النحو الآتي:
6 أرقام بـألفَي ليرة.
7 أرقام بـ14 ألفاً.
8 أرقام بـ56 ألفاً.
9 أرقام بـ168 ألفاً.
10 أرقام بـ420 ألفاً.
هذا الارتفاع الجديد في أسعار لعبة الحظ يعني أنّ الفقراء والمعوزين لم يعد باستطاعتهم وسم أيّ شبكة عادية، أو أقلّه شبكة واحدة؛ الأمر الذي يجعل حظوظ الفوز بالرّبح، خصوصاً الجائزة الكبرى، للمقتدرين والأثرياء، الذين باستطاعتهم وسم أكثر من شبكة خاصّة.

