كشفت معلومات الـ”mtv” عن وفاة كلّ من عمر خلف ومحمد خلف المفقودَين في زلزال تركيا وجرى سحب جثّتَيهما، والبحث جارٍ عن الوالدة عليا الماروق والوالد ابراهيم خلف.
بعد مستوياته القياسية.. كم سجّل الدولار صباح الأحد؟
سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الاحد، 65500 ليرة للمبيع و65800 ليرة للشراء.
بالفيديو – إنفجار جزء من الشمس!
مرصد تابع لوكالة ناسا التقط حدثاً غامضاً في 2 فبراير/شباط يظهر جزءاً من الشمس ينفجر ويتحول إلى دوامة تشبه الإعصار
عالم فيزياء الطاقة الشمسية سكوت ماكنتوش قال إنها المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا كهذا، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه لم يحدث من قبل
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) February 11, 2023
عُثر عليه جثّة داخل الورشة التي يعمل فيها!
عثر صباح اليوم السبت، على جثة عامل سوري (23 عامًا)، داخل غرفته في إحدى الورش التي يعمل فيها، في بلدة جون بإقليم الخروب.
ولدى حضور عدد من العمال إلى الورشة للعمل صباحًا، فوجئوا بعدم وجود الشاب، فقاموا بمناداته، فما من مجيب، وعندها فتحوا باب الغرفة بقوة، فوجدوه جثة والى جانبه مدفأة على الغاز، ومازالت قبد التشغيل .
وعلى الأثر، حضرت الأجهزة الأمنية، والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي، وتم الكشف على الجثة، حيث تبين، انه توفي اختناقا بثاني اوكسيد الكربون الذي انتشر في الغرفة، بفعل تشغيل المدفأة وهو في حالة النوم.
سياسة دعم الدواء.. دمار شامل!
كتب المحرّر الاقتصادي: لم يكن الإنذار الذي وجهته منظمة العفو الدولية للحكومة حول ضرورة تأمين الدواء للمواطنين، إلا صرخةً في وجه الإخفاق في الإلتزامات، وفي وجه عدم استجابة الحكومة للأزمة التي تسببت بضغوط هائلة على القطاع الصحي.
ومن المعلوم أنه مع بدء الأزمة الاقتصادية في لبنان، انطلقت أزمة الدواء وهي تستفحل يوماً بعد يوم.
ففي المرحلة الراهنة، فإن الوضع يعتبر مأساوياً، في ضوء إفلاس الدولة، والشح الكبير في العملات الصعبة مقابل انهيار تام ومتسارع لليرة اللبنانية، فيما الأموال غير كافية للاستيراد.
وفي ظلّ هذا الواقع، فإن القطاع الدوائي والصيدلاني من أكثر القطاعات التي تأثرت سلباً بالأزمة، الأمر الذي يضع كل القطاع والمنظومة الاستشفائيّة وعلاج المرضى في حالة من الخطر الشديد، خصوصاً وأن المعطيات تؤكّد بوضوح أن الدواء شبه منقطع ومعاناة المرضى لتأمينه كبيرة، بسبب الشحّ وأحياناً وانقطاع العديد من الأصناف أحساناً أخرى.
لكن الأخطر اليوم ، هو أن الأدوية المزوّرة والمغشوشة تغزو السوق اللبناني بكثافة عبر “تجارة الشنط” المهرّبة من تركيا ودول عديدة أخرى، من دون أي ضمانات للجودة، لأنها لا تمرّ عبر القنوات الشّرعيّة والضامنة للجودة، وهذا الأمر يحذّر منه نقيب الصيادلة في كل اطلالاته الاعلامية.
كذلك فإن العديد من المرضى يجدون أنفسهم أمام خيار وقف علاجاتهم لأكثر من سبب، منها أن الدواء غير متوافر، أو لأن لا قدرة لديهم على تأمين ثمنه الذي يرتفع باضطراد، نظراً إلى انهيار سعر صرف العملة الوطنيّة، أو لكون نوعيّة العديد من الأدوية المستوردة عبر قنوات السوق السوداء رديئة.
وبالتالي فإن لبنان يواجه مشكلة كبيرة مع المعامل المصنّعة للدواء في الخارج، نظراً إلى عدم قيام الدولة بتسديد مبالغ متراكمة للشركات المستوردة تتراوح قيمتها التقديريّة ما بين ٣٥٠ و٤٠٠ مليون دولار. وهذا الأمر يضع عمليّة استيراد الدواء برمّتها إلى لبنان في وضع حرج جدّاً مع المصانع في الخارج التي لم تعد تضع لبنان في سلّم أولويّاتها، والتي ترفض اليوم تسليمه أدوية ما لم يتم تأمين أو حتى دفع ثمن الشحنات مسبقاً، وهذا الواقع يضع كلّ القطاع الدوائي والاستشفائي في دائرة الخطر.
ومن الواضح أن مشاكل الدواء يوميّة ومعروفة وهي تبثّ إعلاميّاً، وتتم مقاربتها من العديد من الجهات، مثل وزير الصحة العامة الذي يتناول هذه المشاكل باستمرار؛ ونقابة الصيادلة التي من جهتها تعلن إضراباً كلّ فترة؛ ونقابة المستشفيات الخاصة التي لا تكفّ عن دقّ جرس الإنذار، والتي هدّدت مؤخّراً مثلاً بالطّلب من المرضى أن يدفعوا بأنفسهم ثمن الأدوية بشكل مستقلّ عن أي جهة ضامنة كانت؛ أو نقابة شركات الدواء التي تصدر بيانات مراراً وتكراراً للتحذير من واقع السوق الصيدلاني والدوائي في لبنان؛ اضافة الى الأطّباء الذين يشتكون من وضع غير محمول وعدم قدرتهم على اداء مهامهم في ظلّ ازمة دواء لم يشهدوا لها مثيلا قطّ حتى في احلك ايام الحرب…
إنطلاقاً مما تقدم وفي ظلّ هذه الأزمات، تظهر علامة مضيئة واحدة أصبحت نوعاً من المثال الذي يحتذى به في مجال الطّبابة والاستشفاء في لبنان، ألا وهي مثال الطبابة العسكريّة في الجيش اللبناني. وهي قد أصبحت من أهم المرافق الطبيّة في الدولة، حيث يتم تأمين الطبابة والدواء بانتظام مع تذليل العقبات بطريقة لافتة.
في المقابل، فإن سياسة الدّعم التي تعتمدها الدولة منذ ثلاث سنوات هي سياسة ترقيعيّة أثبتت فشلها في كلّ ما تم اعتماده ضمنها، لا سيّما قطاع الأدوية.ذلك أنه بعد بدء عمليّة الدعم، أصبح تحديد الكميات والأصناف التي يسمح استيرادها إلى لبنان من مسؤولية الدولة التي تحدّد الكميات والأنواع التي يمكن استيرادها. وهذه الآلية لا تؤخر فقط عمليّة الاستيراد، بل لا تغطّي حاجات السوق المحلي. والأهمّ أن الآلية قضت على مخزون لبنان الاستراتيجي من الأدوية والذي كان يسمح بتفادي أي شحّ أو انقطاع محتمل للأدوية. كذلك، الميزانية المخصّصة للدعم تعتبر ضئيلة جدّاً.
على المعنيين كافّة مسؤولية أخلاقية ووطنية بالعمل ليل نهار، لوقف معاناة المرضى. مسؤولية تقضي بوقف الكلام والمؤتمرات والبيانات والبدء بالعمل الفوري، وتأمين تمويل من أيّ مكان ووضع حدّ لطريق الجلجلة الذي يسير فيه المرضى. الدواء قبل كلً شيء، والعمل الفوريّ والسّريع والفعّال مطلوب في الحال، وللكلام تتمّة…
كم يظل الإنسان حيا تحت أنقاض الزلزال؟
تتوالى القصص عن الناجين الذين يتم إنقاذهم من تحت الأنقاض في تركيا وسوريا بعد مرور عدة أيام على زلزال شرق المتوسط المدمر.
وكشف مختصون تحدث إليهم موقع “سكاي نيوز عربية”، عن أنه في حال احتجاز إنسان بسبب سقوط مبنى عليه بسبب زلزال أو أي كارثة أخرى، فإن هناك عدة عوامل تتحكم في بقائه حيا تحت الأنقاض.
وأشار المختصون إلى أن أقصى مدة يتحملها الجسم دون طعام هي 30 يوما، و3 أيام دون ماء، مع التسليم بوجود فروق فردية تحكم كل حالة.
قصص نجاة
بعد زلزال الإثنين الذي ضرب تركيا وسوريا، تتكشف قصص نجاة أشخاص ظلوا عالقين تحت الأنقاض، وأحدثها قصة إنقاذ الشاب علي هان يلماز (18 عاما) بعد مرور 113 ساعة على بقائه تحت الأنقاض في مبنى بغازي عنتاب.
وسبق ذلك قصة المراهق عدنان محمد كوركوت (17 عاما) والذي تم إخراجه من تحت ركام منزله في غازي عنتاب أيضا بعد مرور 94 ساعة.
والمعروف أن فرق البحث بحسب المتعارف عليه في عمليات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة، تعلن وقف البحث عن ناجين بعد مرور أسبوع على الكارثة.
ماذا يقول الخبراء؟
موقع “سكاي نيوز عربية” تحدث إلى كل من عميد كلية الطب بجامعة طنطا أحمد غنيم واستشاري الجراحة العامة محمود طلعت، واستشاري الكبد والجهاز الهضمي محمد عز العرب، والذين أكدوا أن هناك عدة عوامل تتحكم في إمكانية بقاء الأشخاص أحياء تحت الأنقاض.
وشدد الأطباء على أن فرق الإنقاذ تفقد الأمل في إيجاد أحياء تحت أنقاض الزلازل بعد مرور 3 أيام ولكن هناك حالات وقصص فردية يعيش فيها الشخص لفترة غير متوقعة وتختلف من إنسان لآخر وتتأثر بعدة عوامل يمكن تلخيصها في الآتي:
عمر الإنسان، لأنه كلما كان الشخص أصغر في السن فقدرة تحمله أعلى من الأكبر سنا، وكذلك يكون الشباب أكثر تحملا من الأطفال.
وضع الأنقاض حول الضحية وهل تقلل من دخول الهواء إليه أم لا.
مدى إعاقة الأنقاض لحركة الشخص لأن الجسم يمكن أن يتعرض للتعفن في مدة يومين أو ثلاثة إذا لم يكن حرّ الحركة نتيجة إصابته بما يسمى قرح الفراش.
تعرض الإنسان للإصابة كذلك تهدد فرص بقائه حيا، لأن فقدان الدماء يحتاج تعويضا عن طريق السوائل، وكذلك الكسور تجعل الجسم يبذل مجهودا في محاولة إعادة بناء الكسر من جديد.
الحالة الصحية للعامة للإنسان، فالشخص الصحيح جسمانيا أكثر قدرة على التحمل ممن يعاني أمراضا.
جنس الإنسان، لأن الرجل جسده مؤهل لتحمل الظروف الصعبة أكثر من جسد المرأة.
الظروف الجوية، لأن البرودة الشديدة والحر الشديد يهددان الجسم أكثر من الجو معتدل الحرارة.
أكد المتخصصون الثلاثة أن الإنسان لا يمكن أن يظل حيا لأكثر من 5 دقائق دون تنفس، ولذلك ففرص نجاة من تحدث في مبانيهم حرائق أو تسربات غاز بسبب الزلزال أقل، لأن هذا يؤدي للاختناق.
أوضحوا أن الجسد في حال توافر الظروف المواتية لبقائه حيا يعمل على البحث عن مصادر طاقة من داخله تصل إلى حد تحويل العضلات إلى مصادر للسعرات الحرارية.
وعن العامل النفسي ومدى تأثيره على حياة من تحتجزه أنقاض الزلزال قال استشاري الطب النفسي سامح متولي إن بقاء الشخص تحت الأنقاض يعرضه للمخاوف والقلق النفسي بسبب فقدان التواصل والانعزال عن الآخرين، مما ينتج عنه اليأس من إمكانية النجاة.
وأضاف متولي لموقع “سكاي نيوز عربية” أن التأثر النفسي وفقدان الأمل في الحياة ينتج عنه انخفاض في الوظائف الحيوية للجسم واستعداد لمفارقة الحياة، مع التسليم بأن هناك فروق فردية تجعل الاستجابة النفسية مختلفة من حالة لأخرى.
عن طريقة التعامل نفسيا مع من تعرضوا للاحتجاز تحت أنقاض الزلازل، قال متولي: “لابد من دعمهم باستمرار، وإعطائهم إحساسا بالمشاركة، ومساعدتهم على البوح عما يجول بخاطرهم، وإعادة تنظيم أفكارهم، لتقليل مخلفات آثار تلك التجربة الصعبة عليهم ومعالجة ما نتج عنها من تشوهات وتقلبات”.
جمعية LSR تحجز مكانها في العمل الاجتماعي والانساني
استطاعت جمعية LSR خلال السنتين الفائتيتن من حجز مكان لها بين الجمعيات الاهلية الفاعلة في قضاء جبيل وذلك عبر قيامها بعدة نشاطات على صعيد تحفيز وتمكين الشباب ليكونوا اعضاء فاعلين في مجتمعهم، اضافة الى تقديمها سلسلة جلسات من العلاج النفسي والتلقيح للاطفال. وفي اطار متصل، تمكنت الجمعية من جمع عينات مادية من البسة وطعام وغيره كتبرعات للعائلات الاكثر حاجة في القضاء وهي تقوم بشكل مستمر بالتنسيق والتعاون مع الجمعيات الاهلية الأخرى لما في ذلك من مصلحة المجتمع اللبناني عامة والجبيلي خاصة. وتسعى الجمعية اليوم الى مضاعفة جهودها من اجل التمكن من مساعدة اكبر عدد ممكن من المواطنين الذين يرزحون تحت وطأة أزمة اقتصادية هي الاخطر في تاريخ البلاد
لحظة إنقاذ الطفلة عائشة بعد 6 أيام أمضتها تحت الأنقاض في تركيا
نجحت فرق الإنقاذ بإنتشال الطفلة عائشة في قهرمان مرعش في تركيا بعد 6 أيام أمضتها تحت الأنقاض
بعد ساعات من البحث المركز.. #العربية ترصد لحظة إنقاذ #الطفلة_عائشة في #قهرمان_مرعش بـ #تركيا بعد 6 أيام أمضتها تحت الأنقاض
#زلزال_سوريا_تركيا pic.twitter.com/860jBuk7m5— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) February 11, 2023
الدولار نار!
تخطى سعر صرف الدولار في السوق السوداء ظهر اليوم السبت الـ66 ألف ليرة، مسجلا ما بين 66200 و66300 ليرة لبنانية للدولار الواحد.
بالصّور – حادث سير فجراً في ضبيّة
وقع حادث سير بين ثلاث سيرات فجراً على أوتوستراد ضبية نتج عنه جريحاً.
فجرا … في الضبية ، اصطدام مروري بين ثلاث مركبات تسبب بجريح واحد … pic.twitter.com/mAJ2OsIDqo
— YASA for Road Safety www.yasa.org (@yasalebanon) February 11, 2023

