سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء انخفاضا كبيرا قبل ظهر اليوم الثلاثاء، حيث ترواح ما بين 43500 ليرة للمبيع و44000 ليرة للشراء.
وكان قد سجّل عند الافتتاح، 47500 ليرة للمبيع و47700 ليرة للشراء
سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء انخفاضا كبيرا قبل ظهر اليوم الثلاثاء، حيث ترواح ما بين 43500 ليرة للمبيع و44000 ليرة للشراء.
وكان قد سجّل عند الافتتاح، 47500 ليرة للمبيع و47700 ليرة للشراء
صدر عن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بيانٌ جاء فيه, “إرتفع سعر صرف الدولار الأميركي خلال فترة الأعياد والتي امتدت لمدة ثلاث أيام 2000 ل ل في السوق الموازية ناتجة عن عمليات مضاربة وتهريب الدولار خارج الحدود”.
وأضاف, “هذا الارتفاع سبب تضخم في الأسواق مما أضر بالمواطن اللبناني كون الأسعار في لبنان ترتبط بسعر صرف الدولار”.
وتابع, “بناءً على ذلك وعلى أساس المواد 75 و83 من قانون النقد والتسليف, تقرر ما يلي:
أولاً: رفع سعر sayrafa ليصل الى 38000 ل ل.
ثانيًا: يشتري مصرف لبنان كل الليرات اللبنانية ويبيع الدولار على سعر 38000 ل ل ويمكن للافراد والمؤسسات ودون حدود بالأرقام ان يتقدموا من جميع المصارف اللبنانية لتمرير هذه العمليات, وذلك حتى إشعار آخر”.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
بتاريخ 21/12/2022، وفي محلة أوتوستراد شكا – أنفه المسلك الشرقي، أقدم ثلاثة مجهولين على متن دراجتين آليّتين على إطلاق النار باتجاه سيارة “بيك أب” عائدة لإحدى الشركات حيث أوقفوا سائق السيارة وحاولوا فتح الخزنة فلم يتمكنوا من ذلك، عندها سلبوه مبلغًا ماليًّا يتراوح ما بين الـ /40/ و/50/ مليون ليرة لبنانية، وسترة عائدة له، ومحفظته الخاصّة بداخلها أوراقه الثبوتية ومبلغًا ماليًّا، ومفتاح سيارته، وفرّوا الى جهة مجهولة.
على الفور باشرت شعبة المعلومات اجراءاتها الميدانية في مكان حصول عملية السلب، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات توصلت القطعات المختصة في الشعبة بأقل من ٤٨ ساعة الى تحديد هوية جميع المتورّطين، وهم اللبنانيّون:
أ. ن. (مواليد عام 1998) وهو الرأس المدبّر، وموّظف في الشركة المذكورة
ع. ض. (مواليد عام 1998)
ب. ش. (مواليد عام 2001)
ع. ع. س. (مواليد عام 2003)
أعطيت الاوامر للقوة الخاصة في شعبة المعلومات للعمل على تحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم بما أمكن من السرعة.
بتاريخ 23/12/2022، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت القوة الخاصة في الشعبة مداهمات وكمائن في طرابلس نتج عنها توقيف جميع المذكورين، وضبط مسدسين حربيين استُخدما في عملية السلب، بالإضافة إلى ضبط مبلغ /43/ مليون ليرة لبنانيّة من الأموال المسلوبة.
بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نسب إليهم لجهة تنفيذ عملية السلب المذكورة، وأن الرأس المدبر والمخطط للعملية هو موظف في الشركة التّي تمّ سلبها، والذي اعترف بما نسب اليه.
أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، وتمّ تسليم الجهة المدعية الأموال المضبوطة.
سجل سعر صرف الدولار في السوق الموازية صباح اليوم بين 47,650 ل. ل. للشراء و47,750 ل. ل. للمبيع للدولار الأميركي الواحد
شهدت منطقة الأشرفية، لاسيما الشارع الذي يوجد فيه منزل القاضية غادة عون انتشاراً لمجموعة من المنشورات التي تحمل رسم القاضية عون، مكتوب عليها “ولىّ حكم الشياطين”.
في أصعب الأوقات السياسية وأحرجها، لا يزال تكتل “التغيير” في نومٍ سريري يجعله غائباً عن الساحة السياسية وتحديداً عن الإستحقاق الرئاسي المصيري للبلاد والعباد. منذ شهرين ونواب “التغيير” لم يجتمعوا إلاّ على وداع زميلهم رامي فنج الذي خرج من المجلس النيابي مطعوناً بنيابته.
عدم اجتماع نواب ثورة 17 تشرين لأكثر من 60 يوماً، يؤكد أن التكتل يعاني من أمراضٍ سياسية قد تكون مستعصية، ويبشّر بأن السقوط المدوي قد يكون أقرب ممّا يتصوره البعض، خصوصاً أنه وحتى اللحظة، لم تحصل أي مبادرة تعيد تحريك المياه الراكدة بين النواب المتخاصمين.
لا يمكن تحميل هؤلاء وزر ما آلت إليه أوضاع لبنان ولا حتى اتهامهم بتعطيل انتخاب رئيس جديد للجمهورية، لكن لا بدّ من تحميلهم مسؤولية تغليب المصالح الكبرى على المصالح الوطنية التي تقتضي الوحدة لا التفرقة، والتلاحم لا الإنقسام، والواقعية لا الشعبوية التي تُمارس من قبل بعضهم.
فجّر الإستحقاق الرئاسي الخلاف بين نواب “التغيير”، وأدى عناد اليساريين منهم أمثال سينتيا زرازير وفراس حمدان وحليمة قعقور، إلى توسيع دائرة الخلاف بينهم، حتى أن مبادرات بولا يعقوبيان وملحم خلف وميشال دويهي، باءت بالفشل بفعل الممارسات “السلطوية” التي ينتهجها البعض لفرض خياراته وقراراته على سائر النواب.
كما الأنظار كلها متجهة إلى قصر بعبدا لمعرفة هوية ساكنه الجديد، تتجه الأنظار أيضاً نحو تكتل “التغيير” لمعرفة مصيره، هل سيكون عام الإنفصال التام أم عام العودة المطلوبة للعمل الجدي بشعارات ثورة 17 تشرين؟
مصادر “التغيير” تشير إلى أن التكتل في وضع هشّ وحسّاس للغاية، وهو بحاجة لبناء تقاطعات عديدة حول الأجندة التشريعية، ليتمّ بعد ذلك تعميق النقاش السياسي وإيجاد نقاط تجمع النواب لا تفرّقهم.
وتؤكد المصادر أن الإنفصال التام غير وارد راهناً لأن القواسم المشتركة بين نواب “التغيير” كبيرة، والقاعدة الشعبية كما أكثرية النواب، تصرّ على أهمية التكامل ما بين التغيريين، وتعتبر أن الحلّ يكمن في تخلّي بعض نواب “التغيير” عن ترشيح النائب ميشال معوض، وتخلّي البعض الآخر عن ترشيح عصام خليفة، ليعود التكتل بجميع أعضائه إلى سلّة الأسماء الرئاسية التي تضم نخبةً من المرشحين، خصوصاً أن جميع النواب يعلمون أن لا حظوظ لا لميشال معوض ولا لعصام خليفة، واستمرار ترشيحهما سيؤدي حتماً إلى سقوط التكتل وتفتيته.
وتلفت المصادر، إلى أن وحدة نواب “التغيير” تمكّنهم من إعادة الأمل للناس ومواجهة كل التحديات والحملات التي تطالهم من قبل المنظومة الحاكمة، أمّا الإنقسام والشرذمة ستكون كنقطة سوداء تطبع تاريخ النواب السياسي. لكن الأكيد أن بعض نواب “التغيير” وفي طليعتهم بولا يعقوبيان ومارك ضو وملحم خلف، سيطلقون مبادرات في العام الجديد لإعادة وصل ما تمّ قطعه، وإلاّ على “التغيير” السلام.
علم موقع “قضاء جبيل” أن دورية من شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي أوقفت مساء اليوم في جبيل شابين وفتاة كانوا يقومون بترويج المخدرات على متن سيارة من نوع كيا .
أقدمت الممثلة الهندية تونشا شارما (20 عاماً)
على الانتحار في موقع تصوير مسلسلها التلفزيوني
Ali Baba: Dastaan-E-Kabul.
وأثارت والدة شارما بلبلة واسعة بعدما اتهمت زميلها الممثل الهندي شيزان خان الذي يشاركها بطولة المسلسل بالتحريض على الانتحار، بسبب علاقة كانت تجمعهما بعضهما ببعض.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) December 26, 2022
سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء ارتفاعاً قياسياً مساء اليوم حيث تتراوح التسعيرة الحالية بين ٤٧٦٠٠ و٤٧٨٠٠ ليرة للدولار الواحد.
سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء، عصر اليوم الإثنين، ارتفاعًا، حيث تراوح ما بين 46900 و47100 ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعدما سجّل صباحًا ما بين 46200 و46300 ليرة لبنانية للدولار الواحد.