عثر صباح اليوم على المواطن “م.ل” مقتولاً في فراشه داخل منزله الكائن في منطقة الحريشة انفه في قضاء الكورة بجانب المكان الذي يرعى فيه قطيعه.
وبحسب المعلومات الأولية لم تسجّل أية عملية سرقة من القطيع.
ويذكر انه لم تسجّل أية عملية سرقة من القطيع.
عثر صباح اليوم على المواطن “م.ل” مقتولاً في فراشه داخل منزله الكائن في منطقة الحريشة انفه في قضاء الكورة بجانب المكان الذي يرعى فيه قطيعه.
وبحسب المعلومات الأولية لم تسجّل أية عملية سرقة من القطيع.
ويذكر انه لم تسجّل أية عملية سرقة من القطيع.
كشف البطريرك الماروني مار بشاره بطرس الراعي امام زواره لمناسبة العيد عن مسعى لانتخاب رئيس في الجلسة المقبلة
وقال تلقيت اتصال معايدة من الرئيس نبيه بري وقلت له كنت انتظر منك معايدة الا وهي انتخاب رئيس للجمهورية
فرد رئيس مجلس النواب دعوتهم الى الحوار مرتين ولم يلبوا
فكرر البطريرك اجبت ما نريده لليوم رئيسا للجمهورية
نضحك كي لا نبكي
الدولة لا تمشي من دون رأس ولبنان يموت من دون رأس
إنقلبت شاحنة محملة بغالوانات مياه في ادما بسبب تساقط الأمطار مما أدى إلى وقوع جريحين
بالصّور – إنقلاب شاحنة محملة بالغالونات وسقوط جريحين في أدما pic.twitter.com/TaeWRl19cV
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) December 26, 2022
كشفت دراسة لموقع “World Remit”، حول تكلفة إجازات عيد الميلاد “الكريسماس” في مجموعة واسعة من دول العالم، مفاجأة، بعدما حل “لبنان” في صدارة الترتيب، وفقاً للتكلفة الإجمالية لكل أسرة.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) December 26, 2022
تراوح سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الاثنين 26 كانون الاول 2022 ما بين 46100 ليرة للشراء و46200 ليرة للمبيع.
استثمارات المليارديرات دائماً ما كانت محط اهتمام الجميع.
هذه القائمة تستعرض بعض الاستثمارات الأكثر شيوعًا التي يعتمد عليها المليارديرات عند البحث عن نمو مستدام لأموالهم:
1. النقد
2. السلع
3. العملات الأجنبية
4. الأوراق المالية
5. الملكية الخاصة وصناديق التحوط
6. العقارات
7. المقتنيات
8. العملات المشفرة
اصدرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية اليوم تعميما على اعضائها جاء فيه: تعدل دوامات العمل في مقر النقابة استثنائيا لمناسبة عيد رأس السنة الميلادية على الشكل آلاتي : تفتح النقابة أبوابها ابتداء من يوم الثلاثاء 27 كانون الأول 2022الى يوم الخميس 29 منه. وتقفل أبوابها ابتداء من يوم الجمعة 30 كانون الاول2022 ، لغاية يوم الثلاثاء 3 كانون الثاني 2023 ,وذلك ضمن اوقات الدوام العادي للنقابة.
بسرعةٍ وخِفّة، تمرّ مريم (40 سنة) على الملابس المستعمَلة المعلَّقة، في «بازار بيروت» الموجود بالقرب من كنيسة مار مخايل في الضاحية الجنوبية لبيروت، يرافقها زوجها حاملاً سلة صغيرة تَجْمَعُ فيها قِطَعاً مختارة.
جاءت مريم من كفرشيما قاصدةً المكان بعدما سمعتْ عنه كثيراً، وتقول : «الثياب صارت كتير غالية»، لم يعد بمقدورنا أن نشتري من المحلات العادية والمولات الكبيرة، هنا نشتري قِطَعاً كثيرة بالكاد يبلغ ثمنها 500 ألف ليرة.
وتضيف: «كل شيء أصبح باهظ الثمن في لبنان، وحتى لو كان لديّ مال فلن أنفقه على الثياب، في حين أن بإمكاني أن أجد هنا سلعة بسعر زهيد ومن ماركات عالمية. في النهاية أنا وزوجي لدينا أولويات، مثل دفْع فواتير البيت والطبابة وتكلفة البنزين وغيرها».
وتختم: «اخترتُ كنزة للشتاء ولم يتجاوز ثمنها 65 ألف ليرة بينما في المول سعرها لا يقلّ عن 500 ألف».
ومثل مريم نساء كثيرات، ورجال وشبان وشابات، باتوا يقصدون محال البالة التي توجد فيها ملابس مستعمَلة وأوروبية وما يُعرف بالـOutlet حيث الملابس الجديدة من أجل شراء ثياي بأسعار مقبولة، كلٌّ بحسب قدرته وحاجته والنوعية التي تناسبه. وتنتشر ظاهرة محال «البالة» في الفترة الأخيرة، وخصوصاً في العاصمة بيروت، وكثير من قرى البقاع والجنوب والشمال، وباتت تلقى إقبالاً كبيراً من فئات إجتماعية مختلفة، ولا سيّما الفقراء الذين زادت نسبتهم كثيراً، بفعل الأزمة الاقتصادية في البلاد.
وتضمّ البالة بضائع مختلفة، مثل الملابس الرياضية والرسمية وحتى التي نرتديها في السهرات والمناسبات، وفيها الأحذية والمناشف والبياضات المنزلية وحتى الأغطية الشتوية والألعاب وغيرها.
وفي نظرةٍ سريعة على الأحياء الشعبية في بيروت، نجد إنتشاراً واسعاً لمحال البالة، وهو أمر ليس مستغرَباً، كما هو الحال في شارع الحمرا مثلاً والذي طغى مشهدُ البالة فيه على المكان ككلّ.
وتقول رشا صالح، وهي صاحبة متجر «Outlet Fashion» في شارع الحمرا: «موضة الثياب المستعمَلة ليست محلية بل عالمية، وهي ثقافة قديمة في لبنان، لكن ليس بالنسبة إلى كل الناس، فهناك أشخاص كانوا يشعرون بالخجل من شراء ألبسة البالة، بينما راهناً، تبدّلتْ هذه النظرة عند عدد كبير من اللبنانيين واللبنانيات».
وتضيف: «كانت هناك فكرة خاطئة تجاه الـOutlet عند البعض، إذ كانوا يعتقدون أن جميعها مستعمَل وقديم، ولكن في الحقيقة، هناك نوعان من الألبسة، قديم وجديد أي ستوك».
بدأت صالح مشروعها منذ ما يقارب عام، وأرادتْ أن يؤمن لها مردوداً مادياً في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها لبنان. وتروي كيف يلقى المحل إقبالاً واسعاً من مختلف فئات المجتمع، بينهم مَن يسعى لشراء الملابس بأسعار زهيدة، وبينهم مَن يبحث عن ماركات عالمية بأسعار مقبولة مقارنةً مع مداخيلهم، وخصوصاً أن أسعار الملابس لديها منخفضة مقارنةً بأسعار البضاعة الأوروبية في السوق كونها تسعى لربح أقلّ وبيع أكثر.
وتقول: «أسعارنا تتبدّل حسب تبدُّل سعر صرف الدولار مقارنة بالليرة، لأننا نشتري البضاعة بالدولار، وعلى تعرفة الدولار الجمركي الجديد نتوقع أن نستلم من التجار بأسعار مرتفعة أكثر كل بحسب هواه، بسبب فوضى السوق».
ويتوقع اللبنانيون أن ترتفع أسعار السلع أكثر بسبب إقرار تعرفة الدولار الجمركي الجديد (على سعر 15 الف ليرة لكل دولار عوض 1500 ليرة)، وما زال غالبية الناس ينتظرون من المسؤولين إعلان لوائح بأسعار السلع التي يشملها هذا التعديل.
علماً أن الجمارك على بضاعة البالة أقلّ بكثير منها على الثياب الجديدة المستوردة، كون الرسوم تُدفع على الكيلو وليس على القِطعة. ويعيش اللبنانيون منذ العام 2019 أزمة إقتصادية ومعيشية هي الأسوأ في تاريخهم الحديث بسبب انهيار العملة الوطنية وإرتفاع أسعار السلع والخدمات وإنخفاض قدرتهم الشرائية، حتى أن بعضهم لمس تبدُّل أسعار البالة هذا العام.
وتقول أم صافي: «قبل الأزمة كانت تلفتني»لقطات«البالة لجهة نوعيتها وسعرها المنخفض، وكان معروف أنها مقصد الذين يعانون أوضاعاً معيشية صعبة».
وتضيف: «منذ ثلاث سنوات بدأنا نلحظ تَزايُد محال الألبسة الأوروبية في الجنوب، بنوعيةٍ جيدة وأسعار مقبولة إلى حد ما. ولكن مع بداية فصل الشتاء هذه السنة، تفاجأتُ بإرتفاع الأسعار وبنوعياتٍ مختلفة للثياب وكأنها صارت «مضروبة».
أيّ فيها ملابس غير أوروبية.
وتلفت أم صافي إلى أن بعض المحال بدأت التسعير بالدولار وليس بالليرة اللبنانية وأخرى تبيع الثياب بالكيلو أيضاً. وفيما كان التبضع من البالة يسبب إحراجاً لكثيرين في الماضي، باتوا يتفاخرون اليوم بالماركات التي يشترونها وفق ما ترى كريمة فتاح. وتروي فتاح كيف أخبرتْها إحدى أقاربها أنها «ترتدي ملابس من عند»صديقنا«سام زوج لبيبة، الذي يشحن بضاعة من أميركا»، وتضيف «هكذا، ومن دون أي تردد».
وتقول «بات محل سام الّذي يبيع البضاعة الأوروبية مقصداً للناس من مختلف الطبقات كونه يضم نوعين من الملابس، جديدة ومستعملة وبأسعار تناسب الجميع».
من جهتها تقول مي فواز (31 سنة): «اكتشفتُ جودة البضاعة بالـOutlet بعد الأزمة الإقتصادية، وأسعارها مقبولة جداً أيضاً. مثلاً حذاء Adidas يبلغ راهناً على موقعهم على الإنترنت ما يقارب 6 ملايين ليرة بينما يبلغ في محلات الـoutlet نحو مليونين».
وتوجد في طرابلس كما في الجنوب والبقاع، عشرات المحال وبَسْطات الألبسة والأحذية المستعملة. ويقول الشاب بشير مصطفى: «هذه الظاهرة حاضرة تاريخياً في طرابلس وليست جديدة، ولكن راهناً تَزايَدَ الإقبال عليها رغم تبدُّل الأسعار وإرتفاعها، لأنها الملجأ الوحيد والأخير للناس لأن غالبيتهم ليست لديهم القدرة على شراء الألبسة الجديدة».
ويضيف: «لا بد من الأخذ في الإعتبار إقبال أشخاص من مناطق أخرى ممن يقصدون طرابلس لشراء الملابس المستعملة، ولا سيّما من بعض المناطق التي كانت تصنِّف نفسها»كلاس«، إذ باتوا يلجأون إلى هذا الخيار تحت مسمى Outlet أو عروض الكيلو وإستخدام التيكتوك وإنستغرام وعرض أهم الماركات».
ويلفت الباحث في «الدولية للمعلومات» وهي مؤسسة دراسات وأبحاث وإحصاءات علمية مستقلة (تأسّست في بيروت في العام 1995) محمد شمس الدين الى أن «أسعار البالة والـOutlet باتت راهناً خارج مقدور كثيرين بسبب إرتفاع أسعار السلع لديهم وإزدياد واقع الناس سوءاً، فبات جزء منهم يبحث عن جمعيات تقدّم الثياب المستعمَلة مجاناً، بعد غسلها وتنظيفها وترتيبها ومن ثم منحها للمحتاجين».
وتعود ظاهرة انتشار البالات في لبنان، ولكن بوتيرة أقل، إلى ما قبل الحرب الأهلية (1975-1990).
وتتدرج نوعية البضاعة فيها من «السوبر كريم» إلى «الكريم»، أي باب أول وباب ثاني.
وتنتقل البالات من مراكز بيع السلع المستعملة، لا سيما في الدول الأوروبية، إلى المستهلك، عبر المستوردين والتجار.
ولا يقتصر التسوق على المحلات، إذ إن العديد من الصفحات على إنستغرام وفيسبوك تقوم بتسويق الألبسة المستعملة، فيما تُبتكر يومياً أفكار جديدة في هذا المجال، مثل فكرة «خود وأعطي» التي ابتكرها «سوق عكاظ» وتقوم على فكرة الحصول على ثياب مقابل منْح أخرى.
منحت شركة الجعة الأميركية الشهيرة “بدويايزر”، التي كانت ضمن الشركات الراعية لمونديال قطر، أسطورة كرة القدم البرزيلية “بيليه” جائزة “أفضل لاعب في التاريخ” وقد استلمها نيابة عنه نجم المنتخب الوطني وباريس سان جيرمان، نيمار.
وتدهورت صحة بيليه، الذي يعاني من مرض السرطان، في الفترة الأخيرة.
وأظهر فيديو عائلة الأسطورة البرازيلية، إلى جانبه، وهو يرقد على سرير المستشفى.
وقال نيمار على إنستغرام: “إنه يوم مميز حقا بالنسبة لي. أود إبلاغكم أنني تلقيت دعوة من قِبل (الشركة) لتكريم بيليه بجائزة أفضل لاعب في التاريخ. إنه شرف كبير لي أن أشارك في هذه اللحظة”.
وأضاف نيمار، حاملا الكأس الذهبية: “كما تعلمون، يشكل بيليه جزءا من قصتي. الملك، الذي نحبه ونقدره للأبد”.
وكتبت الشركة: “إلى الملك إلى الشخص الذي لم يكن الأفضل فقط في المباريات. وكان الأفضل في التاريخ”.
Ao Rei 👑 @Pele
Aquele que fez do futebol o seu reino.
Aquele que, ao invés de criar guerras, parou uma.
Aquele que desafiou à soberania.
Aquele que ergueu todas as taças de ouro.
Aquele que não foi só o melhor da partida.
Foi o melhor da HISTÓRIA 🏆.#playerofthehistory pic.twitter.com/yBxJ9DMB83— Budweiser Brasil (@Budweiser_Br) December 23, 2022