15 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1098

سعيد: التلاعب بالاستقرار العقاري اخطر من النقدي

0

غرد رئيس “المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان” النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”: “التلاعب بالاستقرار العقاري اخطر من التلاعب بالاستقرار النقدي. تكلمت منذ 2001 عن لاسا ومذكرة علي حسن خليل والجرد وgolf club ورميش… لا تجاوب من قبل الجامعات الاحزاب سوى بيانات. لا إجراءات، لا تدابير… تنتقل المحفظة العقاريّة مع انتقال النفوذ السياسي من يد الى اخرى. انتم مجرمون”.

أضاف: “أحمّل الجامعات والاحزاب والاعلام اللبناني مسؤوليّة إهمال موضوع التلاعب بالاستقرار العقاري في لبنان”.

وقال في تغريدة اخرى: “يجب ايجاد حلول لتأمين طبابة قوى الامن الداخلي اسوة بالجيش لا يمكن التوصل الى استقرار امني مع عسكر مغبون”.

وتابع: “نصحني سياسي مخضرم ان اتخلّى عن عنوان الاحتلال الايراني والانخراط في “اللعبة السياسيّة” لانه يرى هدر في جهدي السياسي… أجبت: انا ابن تجربة مع سمير فرنجيّة وسيدة الجبل وقرنة شهوان والبريستول والمجلس الوطني و١٤ آذار وارى ان لا حلّ الاّ برفع الاحتلال واترك لك “اللعبة السياسيّة”.

لبنان على موعد مع منخفض جوي يوم عيد الميلاد

0

انكفأ المنخفض الجوي وعاد الاستقرار النسبي في لبنان، يترافق مع استقرار بدرجات الحرارة.

ومن المتوقع أن يؤثر منخفض جوي آخر على لبنان يوم الاحد 25 كانون الاول.

وفي تفاصيل طقس اليوم:

– الحرارة ساحلاً بين ١٢ و ١٩ درحة، بقاعا بين ٣ و ١٣ ، وعلى الـ ١٠٠٠متر بين ٥ و ١٢

– الجو : مشمس

– الرياح : شمالية غربية ضعيفة وسرعتها بين ٢٠ و ٣٠كم/س

– الرطوبة السطحية تسجل ساحلا بين ٦٠ و ٩٥ ٪؜

– الضغط الجوي يسجل ساحلا ١٠١٣ hpa

– الرؤية متوسطة

– البحر منخفض الموج وحرارة سطح المياه ٢٢ درجة.

أما في تفاصيل طقس اليومين المقبلين:

الجمعة: طقس متقلب وغائم جزئياً مع احتمال ضئيل لبعض الزخات المطرية والحرارة وتتراوح بين ١٢ و ١٨ درجة ساحلا وبين ٤ و ١٣ بقاعاً وبين ٦ و ١١ على الـ ١٠٠٠متر، فيما الرياح جنوبية غربية ضعيفة وسرعتها بين ١٥ و ٢٥كم/س.

السبت: طقس متقلب وغائم جزئياً مع احتمال ضئيل لبعض الزخات المطرية والحرارة وتتراوح بين ١٢ و ١٨ درجة ساحلا وبين ٤ و ١٣ بقاعاً وبين ٦ و ١١ على الـ ١٠٠٠متر فيما الرياح جنوبية غربية ضعيفة وسرعتها بين ١٥ و ٢٥كم/س.

السوق السورية متعطشة للعملة الصعبة.. والدولار اللبناني يروي ظمأها

منذ أكثر من شهر وسعر صرف الدولار لم يهدأ. فهو تحرك صعودا من نحو 39 ألف ليرة الى أكثر من 46 ألفاً ليل أمس. وقبل ذلك كان مصرف لبنان يتدخل، وإن بشكل محدود، للجم اندفاعه واعادة تثبيت وضعيته نسبيا. ولكن يبدو أن “المركزي” تنحّى حاليا بعدما دخل عامل جديد على سعر الصرف، فارتأى الانتظار حتى تنجلي الامور وتوضع الاجراءات الكفيلة بلجم سعر الدولار على السكة. العامل الجديد الذي ظهر أخيرا أتى عبر الحدود اللبنانية – السورية “طاحشاً” بقوة كانت كفيلة برفع سعر الصرف الى مستويات غير مسبوقة. فبعدما مدَّ المهربون اللبنانيون وعرابوهم السياسيون، السوق السورية بمعظم ما تحتاج اليه من مواد مدعومة على نفقة “الإحتياط” الذي تعرّض لنزف كبير قُدر بـ 8 مليارات دولار خلال عامين فقط، ها هو “الدولار اللبناني” يضخ وبكثرة في السوق السورية بعدما عمد بعض الصرافين اللبنانيين الناشطين على مقربة من الحدود السورية، وفي مناطق شتورة ومحيطها، وصولا الى بيروت، الى شراء الدولارات بكميات كبيرة بالليرتين السورية واللبنانية وضخها في السوق السورية، بعد هجمة غير مسبوقة للتجار السوريين لتخزين الدولار والتخلي عن الليرة السورية بسبب انهيار سعر صرفها أخيرا من 3800 ليرة للدولار الواحد، الى 6500 اليوم، حتى باتت دولارات لبنان تموّل اقتصادَين اللبناني والسوري.

وإذا كانت الضربات السياسية التي تلقّاها لبنان بحكم موقعه لم تسقطه كليا، إلا أن المعاناة من وجوده على حدود مفتوحة شبه كليا على مختلف أنواع التجارة غير الشرعية، والتهريب المنظم، جعله البقرة الحلوب التي يعيش الاقتصاد السوري على ضرعها، وخصوصا بعد اندلاع الثورة السورية، وما تبعها من عقوبات دولية قاسية على المسؤولين والمؤسسات ذات الطابع والدور الإقتصادي. هذا الواقع أفقد الدولة السورية القدرة على التصدير والإستيراد، وأغلق الأسواق العالمية إلا قلة منها أمام المنتجات والنفط السوري، بما حرم الخزينة والتجار السوريين العملة الصعبة، والقدرة على التعامل بها، فكانت عندذاك الضربة القاصمة لاستقرار سعر صرف الدولار في السوق اللبنانية، من دون إغفال أمراض الاقتصاد اللبناني التي كان لها دورها المشين أيضا.

وفي معلومات استقتها “النهار” من أكثر من مصدر، فإن ارتفاع سعر الصرف هو نتيجة المضاربات بين الصرافين غير الشرعيين، معطوفة على الطلب الهائل للدولار عبر الحدود اللبنانية – السورية. وتؤكد المصادر أن شراء الدولارات يتم بكثرة مقابل الليرة السورية، وكذلك الليرة اللبنانية وخصوصا عبر الحدود. وعزت المصادر شراء هذه الكميات من الدولارات الى النقص الهائل في العملات الصعبة في سوريا توازيا مع انهيار العملة السورية، فالدولة السورية تعاني من أزمة اقتصادية حادة منذ سنوات طويلة بفعل الحرب الطاحنة التي مرت بها، فيما تشمل الازمة نقصاً في الوقود والطاقة والخبز، إضافة إلى انهيار في قيمة الليرة السورية ازدادت وتيرته اخيرا. أمام هذه المعطيات ليس مستغربا الارتفاع المفاجىء للدولار في السوق اللبنانية، على رغم دخول دولارات بكثرة وخصوصا مع زيادة التحاويل من الخارج، فيما يضخ مصرف لبنان دولارات مضاعفة لزوم الرواتب وبدلات النقل للقطاع العام وينوي ضخ أكثر من 100 مليون دولار غداً الجمعة لهذا السبب ايضا، وتاليا فإن العوامل المحلية غير مساعدة لارتفاع الدولار في هذه الفترة تحديدا مقارنةً مع الاشهر السابقة.

وإذ تتحدث المعلومات أيضا عن اتصالات يجريها حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بالمعنيين في الحكومة بغية البحث في اجراءات لضبط سعر الصرف، علم أن مصرف لبنان يمكن ان يتدخل بمبلغ 500 مليون دولار لضبط تفلت الدولار من دون تحديد الزمان والمكان، لكن “المركزي” يتريث بالتدخل حاليا قبل اتخاذ الاجراءات اللازمة من الحكومة لضبط خروج الدولارات من السوق اللبنانية الى سوريا، حتى لا تضيع أمواله هدراً.

بَيد أن مصادر أخرى قرأت الارتفاع الكبير في سعر الصرف من زاوية أخرى، إذ تؤكد أنه مع تجاوز سعر صرف الدولار في السوق الموازية الـ 46 ألف ليرة، فرض مصرف لبنان واقعاً جديداً يحاول إستثماره لمصلحة تمويل النفقات الجديدة التي أقرها قانون موازنة 2022. فالسحوبات تحت أحكام تعميم مصرف لبنان الأساسي رقم 151، والتي تسمح للمستفيدين بشراء دولارات على سعر ‏منصة “صيرفة”، عاودت نشاطها لأن انتظار الـ 15 ألف ليرة لدولار السحوبات الاستثنائية في شباط 2023، في ظل هذا الفارق بين سعر منصة “صيرفة” والسوق الموازية (12400 ليرة)، بات مكلفا.

هذا الإرتفاع في سعر الصرف والذي يواكبه تريث من “المركزي” في التدخل للجم ارتفاع سعر صرف الدولار، يفتح شهية المضاربين لتوقّع الكثير من الإرتفاع. وفي الوقت عينه، فإن فقدان الثقة بمكونات السلطة الحاكمة، قد يدفع بالتوقعات إلى احتمال مفاجأة تأتي من حاكم مصرف لبنان تحدث هبوطا حادا في سعر صرف الدولار في السوق الموازية (وقد سجل الماضي القريب سابقة في هذا الامر). كل ذلك يدفع حاملي ‏الدولار “الفريش” في خزناتهم الحديدية في المنازل إلى عرضها للبيع للإفادة من الظرف الاستثنائي.

في الأشهر القليلة الماضية، أسس مصرف لبنان قواعد اشتباك جديدة مع أسواق الصرف ساعدته على تأمين قسط من الإستقرار في أسعار الإستهلاك، وضبط التقلبات في سعر الصرف. ونجح في استبدال الإضطرابات بسعر الصرف بتقلبات، وهذا إنجاز يسجل لمصلحة “المركزي”، إذ تسجَّل رواتب القطاع العام في صندوق نفقات الحكومة بالليرة اللبنانية لكن “المركزي” يصرفها بالدولار عبر منصة “صيرفة”، بما يعزز القدرة الشرائية لرواتب القطاع العام من دون تسجيل عبء إضافي على الخزينة العامة من خلال الإفادة من الفارق بين سعر صرف منصة “صيرفة” والسوق الموازية. وتقول المصادر إن مصرف لبنان يحافظ على كتلة نقدية بالدولار الأميركي كافية لصرف رواتب القطاع العام (وجزء يخصص للقطاع الخاص) ويستخدمها لهذه الغاية للتخفيف من الضغوط التضخمية التي قد تنتج من الإرتفاع في حجم الكتلة النقدية ‏بالليرة.

خبير المخاطر المصرفية محمد فحيلي‏ جزم بان “أسواق الصرف ستشهد تقلبات بمنحى تصاعدي للوصول إلى سعر صرف جديد”، متوقعا أن يراوح سعر الصرف ما بين 45 الف ليرة و50 الفا للدولار الواحد مع نهاية الفصل الأول من السنة المقبلة 2023، مع بقاء القيمة الشرائية لليرة عينها عندما تستقر السوق على سعر الصرف الجديد، فيما يتجه سعر “صيرفة” ببطء نحو الـ 35 الف ليرة.

وأكد ان الأرضية الإقتصادية تتحضر لسعر الصرف الجديد، بإنتاج وإخراج من مستوردي المواد الغذائية، وتجار المال (نقاط الصيرفة صيادي الدولار، الأبيض للتداول لجني الأرباح السوداء)، والمضاربين، والمحتكرين، فيما غياب الرقابة والقضاء سيؤسس لمساحة إضافية لتجفيف القدرة الشرائية لأصحاب الدخل، أما المتضرر الأكبر فهو موظف القطاع العام.

ولم تنفِ مصادر اقتصادية أن “عامل المضاربة هو المسيطر في السوق، لأن نظام العرض والطلب لا ينطبق على ما يحصل في السوق، خصوصا أن العرض يفوق الطلب بسبب دخول الدولار إلى البلد، إلا أن الواضح أن هناك من يشتري الدولار من السوق بكثرة”.

ولم تستبعد المصادر أن يكون مصرف لبنان هو من يشتري لزيادة إحتياطاته من العملة الصعبة لجبه استحقاقات سنة 2023 التي ستكون صعبة ماليا، اضافة الى ما يتطلبه قطاع الكهرباء من أموال لزيادة ساعات التغذية.

وإذ حذرت المصادر من مخاطر الإجراءات الظرفية في إدارة الأزمة الاقتصادية التي يتخبط فيها لبنان منذ أكثر من 3 سنوات، أكدت أن لا بديل من الإصلاح لوضع لبنان على سكة الإنقاذ والإنعاش والتعافي والنمو الإقتصادي

إستياء كبير من موظفي “تلفزيون لبنان”.. والسبب؟

عبر عدد من موظفي تلفزيون لبنان عن استيائهم الشديد من الممارسات اللامهنية واللا مسؤولة التي تتعامل فيها ادارة التلفزيون بشخص المديرة المعينة من قبل القضاء، السيدة فيفيان لبس، والتي كانت نتيجتها كارثية على الموظفين، واوضح البيان ان الموظفين ما زالوا ينتظرون منذ سنوات مساعدة اجتماعية لم تصلهم كباقي الموظفين في قطاعات الدولة لتصل اخيرا ً الى حرمانهم من حقهم في المساعدة التي اقرت مؤخرا في الموازنة العامة.

وقال الموظفون ان جلّ ما قامت به لبّس هو ايهامهم بأنها تقوم باتصالات لتأمين حقوقهم لكنها في الحقيقة لم تقم الا بنشر صورة لقائها مع وزير المال علماً اضاف -احد الموظفين -“ان الصورة لا تشتري علبة حليب لاطفاله “.

وفيما تعمد لبّس الى رمي فشل ادارتها على الآخرين تبّين بعد المتابعة انها ارسلت لوائح اسمية بالموظفين الى وزارة الاعلام لكن هذه اللوائح كانت مليئة بالاخطاء ولا امكانية لارسالها الى المالية نظراً لهذه الاخطاء وبعد عدة مراجعات كانت تعود فترسل لوائح اخرى لكنها مليئة بالاخطاء ايضاً.

لبّس التي احتفلت بالامس مع المحظيين من الموظفين والمقربين لها ورفعوا نخب السنة الجديدة ربما لا تعلم او لعلها تعلم ولا يعنيها ان هناك موظفين لا تتجاوز رواتبهم الخمسين دولارا وكان الاجدى بها ان تتعامل بمهنية ومسؤولية اكبر مع هذا القطاع الذي بات موظفوه يبحثون عن عمل اضافي لتأمين قوت عيالهم.

وما يجب أن يعلمه الرأي العام اللبناني، استدعاء لبس لإحدى الزميلات الاعلاميات وتحميلها مسؤولية نشر مقال يكشف مخالفات الادارة، وتهديدها بالاقتصاص منها، بما يذكر بسياسة كم الافواه لبعض الأجهزة في زمن معين.

ويقول احد الموظفين ان الفساد صار واضحاً وليس بحاجة الى تدقيق فمن يطبل للمديرة يحظى بالملايين اذ هناك من يقبض مبالغ إضافية لمجرد انه يشرف على برامج بتكليف من السيدة لبس.

وحذر الموظفون من مغبة اعطاء صرختهم اي بعد سياسي او طائفي فالمتضررون كثر ومن جميع الطوائف والجوع حين يدق الابواب لا يسأل عن الهوية الطائفية والحزبية و اكدوا انهم بصدد التحرك اذا لم تعمد وزارة الاعلام الى الاضطلاع بدورها كوصي على القطاع.

وشددوا على ان رزق اولادهم خط احمر وانهم لن يسكتوا عن تقاعس الادارة تجاه حقوقهم.

وختم البيان “نقول لمن يعنيهم الامر ان حقنا لن يموت لاننا سنطالب به والمؤسسة التي قامت على اكتاف ابنائها واستمرت حتى في عز الحرب تقوم بدورها الوطني، سوف تستمر ولن تسمح لبعض الطارئين بسرقة تعب موظفيها الأكفياء.

بالوثيقة – رفع تعرفة ال Valet Parking .. وهكذا أصبحت!

اصدر محافظ جبل لبنان القاضي محمد مكاوي قرارا حدد بموجبه تعرفة خدمة ال VALET PARKINGب ٤٠ الف ليرة .

“واتساب” يطلق ميزة انتظرها المستخدمون طويلا

أطلق تطبيق “واتساب”، التابع لشركة “ميتا”، المالكة لتطبيقات “فيسبوك” و”إنستغرام”، ميزة جديدة، تُمكّن المستخدمين من استعادة الرسائل المحذوفة من جانبه في غضون خمس ثوان.

وقبل الميزة الجديدة، كان هناك خياران متاحان فقط أمام المستخدم لحذف الرسائل على “واتساب”: الأول “الحذف من أجلي”، والذي يخفي الرسالة عن المستخدم، ولكنه يبقيها مرئية للجميع، والثاني هو “الحذف للجميع”.

وإذا اختار المستخدم، “الحذف من أجلي”، عن طريق الخطأ، بدلا من “الحذف للجميع”، فإنه يفقد سيطرته بالكامل على الرسالة، دون أن يكون أمامه أي خيار لإصلاح هذا الخطأ، وهو ما كان مزعجا في حال رغب في حذف شيء حساس من دردشة جماعية على سبيل المثال.

لكن من الآن فصاعدا، إذا حذفت رسالة لنفسك فقط، عن طريق الخطأ، بدلا من الدردشة بأكملها، فلديك خيار جديد لإصلاح خطأك، وهو “حذف عن طريق الخطأ”، والذي يُعيد الرسالة في حال لم يمرّ على حذفها أكثر من خمس ثوان، وهي مدة قد لا تكون طويلة لكنها كافية لإصلاح خطأ كهذا، فبمجرد استعادة الرسالة، يمكن للمستخدم إما اختيار تركها أو حذفها مرة أخرى “للجميع” هذه المرة.

وعن الميزة الجديدة، قال استشاري أمن المعلومات، عمرو فتحي، إن “واتساب كغيره من وسائل التواصل الاجتماعي، يكون لديه فرق مهمتها رصد تفاعل المستخدمين مع خدمته، لحل المشكلات التي يواجهونها، ومن ثم تسهيل الخدمة عليهم، وتقديم الميزات التي يطلبونها”.

وأضاف فتحي، في حديث لموقع “سكاي نيوز عربية”، أن “واتساب أراد بإطلاق الميزة الجديدة، إعادة ثقة المستخدمين في قوة التطبيق، وتربعه على عرش تطبيقات التراسل الفوري، وبخاصة في ظل تعرضه مؤخرا لمشكلات تقنية، هزت من ثقة المستخدمين في إمكانية الاعتماد عليه بشكل دائم، وبخاصة في مجال الأعمال، كالعطل الذي طاله قبل أسابيع عندما انقطعت الخدمة عن ملايين المستخدمين لنحو ساعتين، وأكسب منافسيه مستخدمين جددا اضطروا للاعتماد على تطبيق منافس نتيجة تلك الهزات، حال جميع تطبيقات شركة (ميتا)، والتي تواجه مشكلات تقنية في السنوات الأخيرة”.

وتابع: “واتساب بتقديمه مزايا جديدة، يسعى لجذب مستخدمي التطبيقات المنافسة له، وزيادة عدد الساعات التي يقضيها مستخدموه على التطبيق، وبالتالي زيادة حجم الإعلانات التي تصله، ومن ثم زيادة الأرباح، مربط الفرس بالنسبة لأي شركة تكنولوجية”.

جدير بالذكر أن الميزة الجديدة، تم اختبارها، في أغسطس من هذا العام، ليتم طرحها الآن رسميا، عبر نظامي التشغيل “آي أو إس” و”أندرويد”.

وتظهر ميزة “حذف عن طريق الخطأ” على شريط عائم في الجزء السفلي من التطبيق بمجرد أن يختار المستخدم “حذف من أجلي”.

وسجلت أنشطة “ميتا” تراجعا بالتزامن مع تسجيلها خسائر كبيرة في الشهور الأخيرة، حيث انخفضت إيراداتها للربع الثالث من العام الجاري بنسبة 4 بالمئة على أساس سنوي إلى 27.7 مليار دولار، في حين انخفضت الأرباح بنسبة 52 بالمئة إلى 4.4 مليار دولار.

عاجل – بالفيديو: إنفجار يهز عين الرمانة؟!

أندلع حريق في منطقة عين الرمانة، بين الأحياء السكنية، بسبب احتكاك كهربائي، حيث تصاعدت ألسنة النيران، فحضر الدفاع المدني وعمل على إطفائه.

وأشار رئيس بلدية الشياح إدمون غاريوس إلى سقوط جريح.

عاجل – بالصّورة: شاحنة كبيرة تتعرض لحادث داخل هذا النفق.. وتحذير من الإصطدام بها

تعرضت شاحنة لحادث داخل من الصياد بإتجاه نفق جسر صفير، حيث أغلقت الطريق بالكامل.

وحذّرت اليازا عبر حسابها من خطر الإصطدام بها لتفادي كارثة ممكن أن تحصل في أي لحظة

كنعان في غداء المسنين في مار سركيس وباخوس جديدة المتن: “المنطقة أولويتي”

0

شارك النائب ابراهيم كنعان المسنين في رعية مار سركيس وباخوس في بلدة جديدة المتن غداء لمناسبة عيد الميلاد المجيد، في قاعة الرعية، بحضور كاهن الرعية جان بول أبو غزالة، ومختار جديدة المتن هادي يزبك.

بداية، تحدّث المختار هيدي يزبك فتوجّه الى الحاضرين بالقول “أنتم بركة الضيعة، وباسمكم واسمي اشكر النائب ابراهيم يوسف كنعان الذي هو أخ لنا، وهو ابن البيت الكريم الذي أعطى الكثير للجديدة والمتن ولبنان”.

ثم كانت كلمة لكاهن الرعية الأب جان بول أبو غزالة فقال ” هذه الجمعة هي فكرة النائب كنعان وبمبادرة منه، وقد أراد أن نلتقي معاً قبل العيد، فرحّبنا بالفكرة وقد ساعدنا نائب المنطقة على تحقيقها، ونشكره باسم الرعية، هو الذي له أياد بيضاء على غرار والده المرحوم الشيخ يوسف في هذه الرعية والمتن، بحسب قول السيد المسيح “لا تعرف يده اليمنى ما تقوم به يده اليسرى”.

اضاف ” سترون في وقت قريب بصمات الأستاذ ابراهيم في العديد من الأمور، ومن بينها موقف خاص للرعية، وتأهيل بعض الأماكن في الكنيسة وتوسعتها، من ساكريستيا وقاعة للقاء أولاد الرعية صيفاً وشتاءً”.

ورد النائب كنعان بكلمة قال فيها “لا قيمة لأي شخص يتعاطى الشأن العام من دون ناسه. فأنتم البركة كما قال مختارنا هادي الذي أشكره على كلمته ومحبته، كما اشكر الأبونا أبو غزالة على نشاطه المستمر”.

وتوجّه الى المشاركين بالقول “منطقتنا غير متروكة، وستشكّل أولوية عندي في المرحلة المقبلة. والكنيسة بحاجة لأمور عدة كما ذكر الأب أبو غزالة، وسنقوم بانجازها، بحسب وصية والدي. ولكن المنطقة بمستشفياتها وطرقاتها وأمنها وصحتها واحتياجاتها كافة، ستكون أولوية الأولويات في ضوء الظروف الاستثنائية التي مررنا ونمر بها، والتي زادت من حاجة الناس الى أقل المبادرات”.

أضاف “يبقى رأسنا مرفوعاً وبكرامتنا، ومن واجب من هو في موقع المسؤولية أن يقوم بالمهام المطلوبة منه. والمطلوب أن نقف مع بعضنا وأن نتضامن مع بعضنا، بعيداً من السياسة والانتماءات الحزبية. ولا أطلب منكم أي شيء بالسياسة. وليبقى “كل مين على دينه”. ولكنني أتوجّه اليكم كنائب عن هذه المنطقة، أن تبقوا “يداً واحدة” مع المخاتير والكهنة وكل المسؤولين لتحقيق مطالبكم. والتحرّك مطلوب ضمن الاطار الاجتماعي والانمائي والروحي لتحقيق المطالب والاحتياجات من دون منّة او خلفية سياسية”.

خاتما بالقول “ميلاد مجيد للجميع وعسى أن يحمل طفل المغارة البركة والسعادة والطمأنينة لكم وللمتن واللبنانيين”.

إجتماع ل”مشروع وطن الإنسان” محوره مدينة طرابلس

0

بعدما ان اكتمل تشكيل اللجنة التنسيقية ل”مشروع وطن الانسان” فرع طرابلس، عُقد اجتماع داخلي في مقر “مشروع وطن الانسان” الضبية بحضور النائب المهندس نعمة افرام والنائب الاستاذ جميل عبّود الذي حضر بمعيّة اللجنة التنسيقية فرع طرابلس والتي ضمت امينة السر الاستاذة دورين عكر، الدكتورة وصال الحلبي، الدكتورة هند عبد الحي، الدكتور رياض عبود، الاستاذ عزام نشار، الاستاذة ليدا قْليمي والاستاذة رُبى عبود.

وحضر الاجتماع اعضاء المجلس التنفيذي ل”مشروع وطن الانسان” ومسؤولو المنسقيات.

رحب رئيس المجلس التنفيذي باعضاء اللجنة الذين اصبحوا جزءا من “مشروع وطن الانسان” وشكر افرام النائب عبود على جهوده في تكوين منسقيّة طرابلس وأثنى على انطلاق النشاطات آملا أن تتحوّل شيئاً فشيئاً وبالتعاون مع كل الخيّرين والمعنيين، الى مشاريع بهدف المساهمة بالنهوض بعاصمة لبنان الثانية ومن اجل الانسان في طرابلس وكل لبنان.

error: Content is protected !!