14.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1592

افرام للمنتخب الوطني: كمْلوا المشوار لبنان معكم

0

غرّد رئيس المجلس التنفيذي ل”مشروع وطن الانسان” النائب المستقيل نعمة افرام مشيداً بمنتخب الأرز والجمهور اللبناني كاتباً:” اداء الفريق اللبناني بنهائيات البطولة العربيّة بياخد العقل. تشجيع المقيمين في الخارج لمنتخب لبنان في كرة السلّة بِيكَبِّر القلب. كمْلوا المشوار. قلوبنا معكم. شعبنا معكم. لبنان معكم”.

الخازن يهنّئ المنتخب اللبناني لكرة السلة لتأهله لنهائي بطولة العرب

0

هنّأ النائب فريد هيكل الخازن المنتخب الوطني لكرة السلة لتأهله لنهائي بطولة العرب وكتب عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلا:

“‏مبروكٌ فوز منتخبنا الوطني لكرة السلة والتأهّل لنهائي بطولة العرب.

هي فسحةُ أملٍ في مستقبل كرة السلة وسط كلّ الأزمات.”

عاجل-بالأرقام…ارتفاع سعر البنزين والغاز وانخفاض سعر المازوت

‎ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 2400 ليرة و98 أوكتان 2000 ليرة، والغاز 300 ليرة، فيما انخفض سعر الديزل أويل 200 ليرة.

وأصبحت الأسعار كالتالي:

– بنزين 95 أوكتان: 362000 ليرة

– بنزين 98 أوكتان: 372000 ليرة

– المازوت: 333400 ليرة

– الغاز: 280600 ليرة

لمزيد من التفاصيل اضغط هنا

انضم الى قناة “Jbeil District” على يوتيوب الان، اضغط هنا 

الكتائب مضطرة للتأديب!

يكشف قيادي كتائبي عن تحضير القيادة مجموعة من الإجراءات، بعضها تأديبي، ردا على حركة الإعتراض التي سبقت ورافقت استقالة النائب السابق سامر سعادة من رئاسة إقليم البترون رفضا لعدم الأخذ برأيه ووجهة نظره فيما خصّ تبني ترشيح مجد حرب.

هكذا إفتتح دولار السوق السوداء يومه

افتتح سعر صرف الدولار مسجّلًا 20950 ليرة للمبيع و21000 ليرة للشراء.

فرحة لم تكن في محلّها: كيف يتنازل جميع المحتجزين بهذه الجرائم عن حقّهم؟

0

فرح اللبنانيون وهللوا حينما أقر مجلس النواب  بتاريخ 22/10/2020 القانون رقم 191 الرامي الى تعزيز الضمانات الأساسية وحقوق الدفاع  عن المشتبه فيه أو المشكو منه، اذ ان هذا القانون عدل بموجب المادة الثالثة منه المادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية، والتي أعطت المشتبه فيه أو المشكو منه عدة ضمانات وحقوق، مثل الاتصال بمحامٍ يختاره أو الاتصال باحد افراد عائلته فور احتجازه، كما حقه بالاستعانة بمحامٍ لحضور استجوابه والاستماع الى أقواله ومقابلته، وذلك من دون تنظيم وكالة من قبل الكاتب العدل بل بموجب تصريح يدوّن على المحضر.

جميل جداً هذا القانون، اذ يحفظ حقوق المشتبه فيه ويضمن حقوقه في الدفاع عن نفسه، لو تم الالتزام به وتطبيقه من قِبَل عناصر الضابطة العدلية ومعظم قضاة النيابات العامة.

الواقع مغاير تماماً، والمخالفات بالجملة من قِبَل أشخاص يُفتَرَض بهم تطبيق القانون أولاً، وقبل غيرهم من المواطنين، الا أن القانون في لبنان وكما درجت العادة يُطبَق بشكل استنسابي جداً و A la carte، نظراً لماهية الجرم المرتكب وبشكل مخالف للقانون.

لم تفرّق المادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية بين الجنح والجنايات، بل أعطت الضمانات وحقوق الدفاع نفسها لكل مشتبه فيه أو مشكو منه، ومهما كان نوع الجرم المرتكب. الا أن ما يحصل هو اعتداء صارخ على حقوق المشتبه فيه، حيث انه في الكثير من الأحيان يُمنَع المحامي من مقابلة المشتبه فيه أثناء فترة الاحتجاز، اما بحجة ان المحامي ليس لديه توكيلاً منظّماً لدى الكاتب العدل، واما بحجة ان المشكو منه لم يتم بعد الاستماع اليه من قبَل قاضي التحقيق، واما بحجة أن طبيعة الجرم المرتكب تحول دون السماح للمحامي بحضور التحقيق خصوصاً في الجرائم الهامة مثل قضايا تجارة وترويج المخدرات وجرائم القتل والقضايا التي لها علاقة بالتخابر غير الشرعي والتواصل مع العدو، ما يشكل مخالفات وتجاوزات واضحة للقانون الذي لم يميز بين جرم وآخر.

أما الأخطر من هذا كله، فهو تدوين عناصر الضابطة العدلية على محضر التحقيق الأولي وقبل المباشرة بالتحقيق مع المشتبه فيه، عبارة تخالف رغبة المحتجَز في الكثير من الاوقات “لقد تليت عليه حقوقه (اي للمشتبه فيه) المنصوص عنها في المادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية ولا يرغب بحضور محامٍ ولا الاستفادة من أي بند من بنودها”.

فهل هي صدفة أن يتنازل كافة المشتبه فيهم عن حقوقهم المنصوص عنها في المادة 47 أصول محاكمات جزائية عندما يتعلق الأمر بجرائم معينة من دون غيرها، مثل المخدرات والقتل والتعامل؟ الأ يُسأل كيف ولماذا يتنازل جميع المحتجزين بالجرائم المذكورة آنفاً عن حقوقهم في هذا النوع من الجرائم فقط؟

لا دولة ولا اصلاح من دون قانون، ولا قانون من دون قضاة يفرضون القانون بالقوة ويطبّقونه بأدق حذافيره ويلاحقون كل من تسوّله نفسه الامتناع عن تطبيقه. لذلك، يجب على كافة القضاة أن يسهروا بشكل جدي على حسن تطبيق المادة 47 من قانون أصول المحاكمات الجزائية والتشدد بتطبيقها وملاحقة كل من يمتنع عن الالتزام بها، طالما أن القانون النافذ لم يستثنِ ولم يحرُم أي مشتبه فيه من حق الاستفادة من الضمانات والحقوق المنصوص عنها في المادة ٤٧ ومهما كان نوع الجرائم المرتكبة، كما يجب التحقيق لمعرفة سبب تنازل جميع المحتجزين في قضايا معينة عن حقهم بالاستفادة من المادة ٤٧ تحت طائلة بطلان التحقيق والملاحقة الجزائية.

توقيف عمّال أجانب في أميون لهذا السبب.. والبلديّة تحذّر!

0

قامت دورية من حرس وشرطة بلدية أميون بإلقاء القبض على شبّان من الجنسية السورية يقومون بسرقة الحديد من سهل البلدة، وقد تمّ تسليمهم لشعبة المعلومات من أجل استكمال التحقيق اللازم.

وجاء في بيان البلدية الآتي: “يرجى من أهالي بلدتنا الكرام، كل من يُسْكِن أو يُؤَجّر لديه أيّ عامل أجنبي تحمّل كامل المسؤولية القانونية ومراقبتهم الدورية وإلزامية التبليغ عن أي عمل مُخِلّ على الفور لإجراء اللازم، وكل من يَتَلكّأ عن إعلام البلدية عليه تحمّل كامل المسؤولية، كما وضرورة الإلتزام بعدد محدّد ضمن المسكن منعاً للإكتظاظ”.

لا جدول محروقات اليوم.. وأزمة تلوح في الأفق

‎أعلن عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس أن جدول تركيب اسعار المحروقات ليس جاهزاً اليوم، ومن الممكن ان لا يصدر قبل الغد.

وأكد البراكس أن هذا الموضوع يمكن ان يخلق ازمة مازوت جديدة في حال لم يتم تسليم هذه المادة للاسواق المحلية بسبب عدم صدور الجدول.

انضم الى قناة “Jbeil District” على يوتيوب الان، اضغط هنا 

لهذا السبب لم يحضر سلامة… وتحذيرٌ من “حرب أهلية”!

علمت «الجمهورية» من مرجع أمني ان الحديث عن وجوب إحضار حاكم مصرف لبنان رياض سلامة قبل 24 ساعة على موعد الاستماع اليه كشاهد وأن جهاز امن الدولة تأخّر في احضاره الى صباح اليوم عينه هو كلام «لا صحة قانونية له»، فالمذكرة الصادرة عن القاضية عون تقضي بإحضاره كـ«شاهد» وليس كـ«مُدع عليه» ولا حاجة لإحضاره قبل 24 ساعة وإيداعه نظارة قصر العدل في بعبدا.

واعتبر مرجع سياسي، كما نقل قريبون منه لـ«الجمهورية»، انّ «توقيف سلامة بطريقة التحدي من شأنه ان يؤدي إلى حرب أهلية»، مُنبّهاً الى «محاذير الاستخفاف بالعواقب التي يمكن أن تترتب على مثل هذا التصرف».

وفي سياق متصل، شددت أوساط مواكِبة لقضية سلامة على انه «لا يمكن حسم هذه القضية بمعزل عن تفاهمات على صفقة متكاملة تشمل بنودا حيوية أخرى لا تزال عالقة». وأشارت الى «ان توازنات الوضع الداخلي لا تسمح باجتزاء الحلول وبسحب بند توقيف سلامة من سلة المقايضة او المعالجة الشاملة كما لو انه a la carte»، مؤكدة «انّ الامر اكثر تعقيدا من ذلك».

ورجّحت «ان الرئيس ميشال عون يعرف هذه المعادلة لكنه يتعمّد في الوقت الضائع إقلاق راحة خصومه في إطار قراره بشن هجوم مضاد، على مراحل، في العام الاخير من ولايته».

ميقاتي لوزير الطاقة: “سكوت ولا”.. هذا ما حصل في جلسة مجلس الوزراء

كهربائياً، لا تمر جلسة لمجلس الوزراء تناقش ملف الكهرباء إلا ويضربها التوتر العالي، فكيف في واقع الحال اليوم، حيث لا كهرباء ولا نقطة للبداية في اصلاح هذا القطاع لكثرة التعقيدات.

وجلسة مجلس الوزراء أمس تجاوزت «مطب» الخميس الفائت وتداعياته وطَوت الصفحة نسبياً مع ترك الرادارات مستنفرة لئلا يتكرر ما أقفل عليه في الجلسة السابقة، فعاد وزراء «الثنائي الشيعي» تحت تأثير اجتماعين لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع «الخليلين» رممّ في خلالهما بعض ما انكسر وتُرِك «للصلح مطرح» على أن لا يتكرر ما حصل، علماً ان «تلطيشة» ميقاتي في بداية الجلسة كانت «من خارج النص».

وبحسب ما اتفق عليه اخذت الموازنة طريقها الى مجلس النواب وطوي النقاش فيها من داخل الحكومة ولا تعيينات جديدة حتى ولو كانت من حصة «الثنائي الشيعي». لكن ومن حيث لم يكن في الحسبان، حصل التشنج والتوتر على خط رئيس الحكومة ووزير الطاقة. وفي معلومات «الجمهورية» ان الاخير عرض بإسهاب لخطة الكهرباء التي اعدّها بواسطة slides على شاشة كبيرة استعان بها داخل قاعة مجلس الوزراء باللغة الانكليزية وقد اعترض عدد كبير من الوزراء على عدم تزويدهم هذه الخطة باللغة العربية، فأكد لهم وزير الطاقة ان الترجمة لم تكن امينة مع النص، ولذلك سيعيد ترجمتها وقد يضع عنوانا لخطته هو «خطة النهوض المستدام في قطاع الكهرباء» مقسّمة على اقسام عدة وتتحدث عن ثلاثة مراحل: قصيرة، متوسطة، بعيدة الامد، متحدثاً عن تفاصيل الهدر التقني وغير التقني وسياسة رفع التعرفة ومعامل الانتاج عبر الغاز والفيول والتغويز والمراحل التي سيتم العمل فيها.

وشكر ميقاتي وزير الطاقة على العرض وشدد على تطبيق القانون 462 وخصوصا لجهة انشاء «الهيئة الناظمة»، رابطاً تصحيح التعرفة بزيادة ساعات التغذية، وطالباً الاسراع في التنفيذ. وقال لفياض «ما بقا فينا ننطر الى 2023»، يجب ان نبدأ وخصوصا بالخطوات الاصلاحية والبنك الدولي ينتظر منا اجوبة «بدنا كهرباء، عجّل وشوف شو بدك تعمل».

ودافع وزير الطاقة بشراسة عن خطته واحتدّت نبرته، ما دفع ميقاتي الى الصراخ عليه طالبا منه الصمت قائلاً: «سكوت ولا».

وعلى الاثر رفع رئيس الجمهورية الجلسة وتأجل النقاش في الكهرباء الى جلسة لم يحدد موعدها. وعلمت «الجمهورية» ان ميقاتي وفياض تصالحا بعد الجلسة على باب القاعة. وقد ابدى فياض ودّية تجاه ميقاتي الذي «واخَذَ نفسه على الكلمة». وقالت مصادر وزارية لـ«الجمهورية» ان سبب خروج ميقاتي عن طوره هو انه اصبح محرجاً امام البنك الدولي ورئيسه ساروج كومار الذي سيلتقيه قريباً، وكان يريد ان يحمل معه شيئاً بين يديه قبل ان يتوجه الى ميونيخ الخميس المقبل في زيارة ربما يتخللها عرض ألماني لوزارة الطاقة.

وكان مجلس الوزراء قد التأم بعد ظهر امس في جلسته العادية في القصر الجمهوري وبحث في جدول اعمال من 18 بندا ابرزها خطة الكهرباء، وطلب من وزارة الداخلية والبلديات الموافقة على التدابير الواجب اتخاذها لاجراء الانتخابات النيابية العامة للعام 2022 وتأمين الاعتمادات المطلوبة لهذه الغاية، اضافة الى بنود طارئة لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها.

ودعا عون، الذي التقى ميقاتي لبعض الوقت قبَيل الجلسة، الى ضرورة اعتماد «الميغاسنتر» في الانتخابات النيابية «لتمكين المواطنين من ممارسة حقهم الانتخابي من دون ان يضطروا الى الانتقال الى بلداتهم البعيدة عن أماكن سكنهم، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة ما يؤثر على نسب المشاركة».

وطلب ميقاتي من وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي اعداد دراسة عن الـ«ميغاسنتر» لدرسها في الجلسة المقبلة لمجلس الوزراء. وأكّد أن «البلاد امام تحديات عدة ودور الحكومة هو ان تحقق الاهداف الانقاذية التي شُكّلت من اجلها، وهذه المهمة الاساسية تبقى اهم من الجدل الذي لا طائل منه». وأضاف: «الشعب اللبناني يتطلع الى ان تحقق له الحكومة ما يريده من اصلاحات وخدمات، ويرفض اي خلافات يمكن ان تحصل». وتابع: «موازنة العام 2022 التي احيلت الى مجلس النواب دُرست على مدى اكثر من ثماني جلسات «على الفاصلة والنقطة»، وهي افضل الممكن في الوقت الحاضر حتى تؤمّن الانتظام المالي العام للدولة، ونحن محكومون بأرقام ووقائع لا يمكن تجاهلها».

وقد أقر المجلس البنود الواردة على جدول اعماله، وقرر فتح اعتماد اضافي استثنائي لتغطية نفقات الانتخابات النيابية المقررة في ايار المقبل بقيمة 320 مليار ليرة، ونقل اعتماد بقيمة 40 مليار ليرة من موازنة 2022 الى موازنة وزارة الداخلية والبلديات وفق القاعدة الاثني عشرية.

وطلب المجلس من وزير الطاقة والمياه وضع خطة لتنفيذ القانون 462 المتصل بتنظيم قطاع الكهرباء ودرس امكانية اعادة النظر بالتعرفة الكهربائية بالتوازي مع زيادة ساعات التغذية، ووضع خطة لبدء تركيب العدادات الذكية لتحسين التحصيل والجباية.

error: Content is protected !!