14.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1596

جعجع: محور الممانعة إغتال الحريري

في الذكرى الـ17 لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، غرّد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، عبر حسابه في “تويتر”، قائلاً: “لا يمكن أن تمرّ ذكرى 14 شباط من دون التوقُّف عند أبعادها الوطنية، لأنّ اغتيال الرئيس رفيق الحريري هو محاولة لاغتيال مشروع سياسي لبناني جسّده الرئيس الشهيد بشبكة علاقاته الواسعة التي أعادت ربط لبنان بعواصم القرار، ووضعت لبنان على الخريطة العربية والدولية، وأخرجت البلد من الحرب إلى الإعمار، وأعادت للناس نمط العيش الذي اعتادوه”.

وأضاف: “في اللحظة التي أيقن فيها محور الممانعة أنّ ما حقّقه الشهيد رفيق الحريري سيقود حكماً إلى قيام الدولة وخروج الجيش السوري، أقدم هذا المحور على اغتياله اعتقاداً منه أنّ هذا الاغتيال سيدمِّر مشروعه. ولكن دماء الشهيد رفيق الحريري وحدّت اللبنانيين، مسيحيين ومسلمين، حول مشروعه، فانتفضوا في 14 آذار في انتفاضة مليونية غير مسبوقة داعين إلى خروج الجيش السوري ورافعين شعار “لبنان أولاً” و”الدولة أولاً” و”السيادة أولاً”… وهذا ما سيكون”.

جنبلاط: كُتب علينا أن نصمد… وسنصمد

0

وصل منذ قليل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط  إلى ضريح الشهيد رفيق الحريري على رأس وفد من “التقدمي الإشتراكي”.

وقال جنبلاط: “كُتب علينا قراءة الفاتحة في المختارة وبيروت في كل عام، وكُتب علينا أن نصبر وأن نصمد وسنصمد”.

الحواط: إغتيال رفيق الحريري “مدمّر”

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “١٧ عاما ويتبين لنا كل عام كم كان اغتيال رفيق الحريري مدمر لمشروع بناء الدولة وتهميش حضور لبنان في المجتمعين العربي والدولي.

عهد علينا مواصلة العمل لانتزاع لبنان من براثن الهيمنة ومصالحته مع محيطه وإكمال مسيرة البناء واللحاق بمشروع الحداثة والتطور” .

باسيل حسم أمره… “يا قاتل يا مقتول”

0

حسم رئيس التيار الوطني الحر النائب حبران باسيل، أمره وقرر خوض المعركة الانتخابية في مسقط رأسه في البترون ومنازلة إئتلاف الأحزاب والمستقلين ضده، “على طريقة يا قاتل يا مقتول”، بحسب ما ورد في أسرار “اللواء”.

ما هي الحقيقة المرّة في زيادة الدولار الجمركي؟

0

شدّد وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام على أنّ «إحدى الادارات الاساسية في وزارة الاقتصاد وهي مديرية حماية المستهلك، لها اليوم أهمية كبيرة في ظل الظروف الضاغطة والاستغلالية في بعض الأماكن للمواطن». وقال: «بدأنا الحملة من اليوم الأول الذي تسلمت فيه الوزارة، وعملنا على تطوير آلية عمل المديرية، وخلال أشهر قليلة، وسّعنا نطاق التشارك بالحماية من خلال الأجهزة الأمنية والقضائية، وترجم بنتائج واضحة الشهر الماضي».

بالإضافة إلى التضخم المفرط الذي نحاول أن نتعايش معه، والخسارة على قيمة المدخول والمدخرات بنحو 90%، يتفاوضون على الزيادة الجمركية بنحو 1300%.

بعد تدمير الإقتصاد الداخلي والتوازن الإجتماعي، ها هم يريدون تمويل خسائرهم وسوء إدارتهم، بما تبقّى من أموال بخسة في أيادي اللبنانيين، لتمويل فسادهم وسياساتهم الخاطئة مرة أخرى.

هل يُعقل رفع ضرائب على شعب منهوب وإقتصاد مهترىء؟ وهل يُعقل رفع ضرائب على أُسر تكاد لا تستطيع أن تدفع ثمن حليب لأولادها، ومرضى يعجزون عن شراء أدويتهم؟ أو طلاب لم يعد في مقدورهم دفع أقساطهم؟

من خلال خبرتنا حيال رفع الضرائب في لبنان، ولا سيما رفع الجمرك، فكل الزيادات الماضية، لن ترفع إيرادات الدولة، لكن بالعكس خفّضتها أحياناً، فيما زادت التهريب، وقوّت وحصّنت الإقتصاد الأسود.

لم يحصل في تاريخ لبنان أن رُفع حجم الضرائب أو زادت الضرائب الجمركية، في موازاة إرتفاع إيرادات الدولة التي نريدها ونتمناها أصلاً. فالمستفيد الأول في هذه الزيادات الوهمية سيكون المهرّب والسارق، الذي سيتميز بهذه الزيادات، ويزداد مدخوله المشبوه، في حين سيدفع الثمن، المواطن اللبناني الصالح، والشركات الشفافة، التي تُلاحق الحوكمة الرشيدة ولا يزال لديها ثقة بلبنان، ولا تزال تستثمر وتوظف.

ليس سراً على أحد، أن أكثر من 50% من جباية الضرائب في لبنان لا تُحصّل أو لا تتحقق فعلياً، هذا يعني أن نصف الشعب اللبناني (الأوادم) هم الذين يُموّلون الدولة بعرق جبينهم وتعبهم، وهم أيضاً الذين يستثمرون ويُوظفون، والذين يُنهضون الإقتصاد ويخلقون النمو، وهؤلاء الاوادم هم تحت المرصد وتحت نار وهجوم هذه الزيادات، التي ستُميّز النصف الآخر، وهم المهرّبون والفاسدون، مُدمّرين الإقتصاد الأبيض.

إن السياسة المالية والنقدية المتبعة هي سياسة النعامة، حيث أصحاب القرار يدفنون رؤوسهم بالتراب، ويُحاولون عدم تغيير سياساتهم المضرّة، هادفين الى كسب الوقت، متوهّمين بأنهم سيحصلون على مساعدات خارجية. أما الحقيقة فهي أنهم يضحكون على بعضهم البعض، وكل هذه الإقتراحات، لا يُمكن أن تُنفذ، ولم يعد في إمكانهم أي قدرة على أن يسخروا أو يستهزئوا بالمجتمع الدولي، والبلدان المانحة وصندوق النقد الذي لم يعد لديه أي ثقة بهم وبسياساتهم الكاذبة والواهمة.

نوّاف سلام لم يحسم أمره بعد…

0

محاولات حثيثة تجري داخل أروقة قوى المجتمع المدني في دائرة بيروت الثانية لتوحيد لائحته للانتخابات المقبلة وتمتين وضعيّتها وحضورها. في هذا الإطار التقى أحد أبرز العاملين على خط توحيد اللائحة في بيروت الثانية بالسفير نواف سلام أثناء تواجده في بيروت.

تشير المعلومات عبر موقع “أم تي في”  الى أن سلام اتفق مع من التقاه بأن يعطي قراره النهائي بخصوص ترشّحه خلال أسبوعين كحدٍّ أقصى.

وينتظر المجتمع المدني ردّ سلام النهائي حيث لا يخفي ناشطوه رغبتهم بترؤسه للائحة في بيروت الثانية لاسباب عدّة تتخطى تأثيراتها بيروت نفسها.

على صعيد بيروت الثانية، من الواضح أن ترشيح سلام سيُعطي لائحة المجتمع المدني دفعًا قويًا، كونه كان من المرشحين البارزين لرئاسة الحكومتين في فترة ما بعد 17 تشرين. حضور سلام الفاعل دوليًا وخبرته واسمه تعتبره قوى المجتمع المدني الجاذب الأكبر للناخب البيروتي، وتعوّل على أن ينجح سلام بتأمين حاصل أو حاصلين اضافيين للائحة في بيروت.

خارج بيروت، هناك فكرة تقول إنّ تواجد سلام كمرشح للانتخابات سيعطي دفعًا للوائح “الثورة” في مختلف المناطق لا سيما “السنية” منها، كون واقعها يفيد أن نسبة التصويت فيها ستتراجع في الاستحقاق المقبل لسببين، الأول غياب الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل والثاني عدم بروز بديل فعلي يحمل مشروعًا حقيقيًا على صعيد كل لبنان.

من جهة ثانية، قد يدفع ترشيح سلام إلى شد عصب القوى المواجهة للائحته، وتحديدًا لائحة الثنائي الشيعي. فقبل ترشيح سلام لم يكن لدى هؤلاء خصم فعليّ. ورغم أن النائب فؤاد المخزومي يصعّد تجاه حزب الله وحلفائه بشكل شبه يومي، إلّا أنّهم لا يرون فيه صاحب مشروع مؤثّر في بيروت أو على صعيد لبنان، بينما سيشكّل ترشيح سلام حافزًا لدى الشارع المناوئ من أجل التصويت بكثافة أكبر لمحاولة الحدّ من قدرات لائحة السفير المدعوم دوليًا.

وتقول مصادر متابعة لـ «الجريدة» الكويتية، إن سلام تلقى دعوات من جهات سياسية ومدنية طالبته بالعودة إلى لبنان والعمل على التحضير لخوض الانتخابات النيابية، مضيفة أن سلام عقد بالفعل لقاءات مع شخصيات سياسية وجمعيات وبحث في كل التطورات على الساحة اللبنانية، لكنه لم يحسم أمره بعد أو يعلن أي موقف حتى الآن بشأن الانتخابات وخوضها.

وتشير المصادر إلى أن الأيام المقبلة يفترض أن تتحدد معالم التوجه السني للمرحلة المقبلة، وكيفية التحضير للانتخابات، ونسج التحالفات الانتخابية.

كنعان يسأل عن العدالة والاصلاح في الموازنة: لا يجوز تدفيع المواطن ثمن الفشل والانهيار

0

من البديهي ان يكون للجنة المال الموقف الاوّلي، ولرئيسها النائب ابرهيم كنعان، انطلاقا من موقعه النيابي ويؤكد ان موقفه لا يزال اوليا، في انتظار الاطلاع المفصل على المشروع حين يتسلمه. لذلك، يفنّد ملاحظاته انطلاقا من قراءة أولية. يقول لـ”النهار”: “لا يُفترض ان تكون الموازنة تجميع ارقام وضرائب، بل ان تستند الى رؤية اقتصادية انقاذية، واصلاحات جذرية تتضمن معالجات دقيقة من ضمن الوضع الاقتصادي والانكماش الذي قارب نسبة الـ90 في المئة”.

ويسأل: “أي موازنة هذه وهي تتجاهل الودائع المحجوزة في المصارف ووضع البلد المفلس والمنهار ودفع الديون وتمويل المشاريع وغياب القدرة على الاستثمار والإنتاج؟ ثم أين الإنتاج كي نفرض ضرائب عليه؟ عادة تأتي الضرائب على الانتاج. هذه هي المعادلة الطبيعية والمنطقية”.

عدالة وإصلاح

يتطرق كنعان الى مسألة “الدولار الضريبي وعدم توحيد سعر الصرف”، ليؤكد ان “ثمة مؤشرا اوليا من اننا نهرب من المسؤولية العامة وندفّع المواطن ثمن فشل المؤسسات والسلطة في إدارة الانهيار الكبير”.

نقطتان اساسيتان يتوقف عندهما كنعان: زيادة الضرائب، الواردات والنفقات. هذان العاملان يشكلان صلب المناقشات التي يُفترض ان تجري في مجلس النواب.

ويتدارك: “أين هي خطة التعافي، وتوحيد سعر الصرف وإصلاح القطاعات الخدماتية الانتاجية الملحّة والتي تلامس حياة المواطن، في صحته والتربية والخدمات؟ يكفي فقط اثارة مسألة الكهرباء التي تعطينا إشارة غير مشجعة لجوهر الموازنة واساسها”.

لا يبدو كنعان متفائلا بمشروع الموازنة، رغم إصراره على انه يريد ان يطّلع عليه بشكل تفصيلي قبل تقديم تشريح واضح لها، لكنه يسارع الى القول: “اخشى ان تكون الموازنة كرة نار في طريقها للوصول الى ساحة النجمة”.

ابي رميا والوفد الفرنسي يطّلعان على حاجات مركز الخدمات الإنمائية في جبيل

استهلّ النائب سيمون ابي رميا مع الوفد الفرنسي من منطقةPACA برئاسة جان بيار كولان اليوم الثاني من الجولة في قضاء جبيل بزيارة لمركز الشؤون الاجتماعية في جبيل بحضور مديرة المركز دوللي الشامي والمسؤولة الاجتماعية جمال شلهوب حيث جالوا على أقسام المركز واطلعوا على حاجاتهم الصحية واللوجستية. ويشارك في الجولة ممثلين عن جمعيات « ordre de Malte » , « fondation Pierre Fabre » و « Acted ».
كما زارا مستشفى قرطبا الحكومي وكان في استقبالهم رئيس مجلس إدارة المستشفى وجيه خوري، والمدير عباد السخن وعضو البلدية عبدو صقر والمختار ايلي سعد.
وجال الوفد في اقسام المستشفى ودَوَنوا حاجاتها، لاسيما الأساسية منها للإستمرار في تلبية الحاجات الطارئة للمواطنين.
ثم، قام الوفد بزيارة مستوصف العاقورة بحضور نائب رئيس البلدية العميد الركن المتقاعد اسد الهاشم الذي شرح مع المسؤولين عن المستوصف الدراسات لتحويله الى مركز طبي تحت ادارة وزارة الصحة العامة بالاضافة الى اللوازم الضرورية لتأمين استمرارية الخدمات الطبية في المستوصف.

هكذا إفتتح دولار السوق السوداء صباح اليوم

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الإثنين، 21000 ليرة للبيع و21050 ليرة للشراء.

سعيد: السلاح يمنع قيام دولة وقضاء في لبنان

رأى النائب السابق فارس سعيد لـ”صوت الناس” عبر LBCI ان المعادلة التي يحاول حزب الله ان يرسّخها في لبنان قديمة قوامها الأمن لاسرائيل والنفوذ لنا.

واضاف: “هناك قوى سياسية قبلت بمعادلة من يقترب مني كحزب الله يقترب من السلطة والنفوذ، ومن يبتعد عني يبتعد عن السلطة والنفوذ، وبعض القوى السياسية في لبنان فعلا لجأت الى حزب الله سعيا الى النفوذ.

وردا على سؤال قال: “لا جهوزية وطنية اليوم يمكنها ان تستقبل اي تغيير في المنطقة لمصلحة لبنان، وهناك افرقاء سياسيون يختصرون السياسة بالنفوذ والنفوذ بالانتخابات وهذا ما يؤدي الى اولويات انتخابية وسياسية يمكن الا تتلاقى مع الاولويات وطنية”.

وإذا سأل من لديه الجرأة لاستدعاء وفيق صفا الى القضاء؟ جزم ان من يتكلم عن الجيش يستدعى الى القضاء للتحقيق معها في حين ان حزب الله خرج علينا ليقول عن الجيش انه عميل للاميركي ولم يتحرك القضاء.

اضاف: المؤسسة العسكرية لا تزال لغاية اليوم تحتضن الوحدة الوطنية ويجب عدم المس بها.

واشار الى ان السلاح يمنع قيام دولة في لبنان ويمنع قيام قضاء وحزب الله تدخل بالمباشر لمنع استكمال التحقيق في جريمة كجريمة المرفأ.

وعن التحالفات في الانتخابات النيابية قال: ان المعركة اليوم هي معركة الانتخابات النيايبة والرئاسية، لافتا الى انه موجود في السياسة وليس لديه القدرة المالية ولكنه موجود، وعنوانه محاربة حزب الله وهذا ليس بالعنوان السهل.

error: Content is protected !!