19.5 C
Byblos
Tuesday, December 23, 2025
بلوق الصفحة 1777

خاص-بالفيديو : نوع جديد من السرقة البنزين في هذه المنطقة الجبيلية

أفاد أحد المواطنين لموقع “قضاء جبيل ” أنه تفاجأ من سرقة البنزين من سيارته في عبيدات وذلك عن طريق ثقب في خزان الوقود.
إشارة إلى أن سعر صفيحة البنزين تخطّى ٣١١٠٠٠ ليرة في اليومين الأخيرين

 

بالصور-عناصر من الحزب بلباس أسود وبكامل أسلحتهم على طريق عيون السيمان

علمت اذاعة لبنان الحر ان الإنتشار المسلح لعناصر من حزب الله بلباس اسود وبكامل أسلحتهم على الطريق المؤدي إلى جرود عيون السيمان والعاقورة من جهة البقاع سببه زيارة مسؤول في ال حزب إلى المنطقة بحسب المواطنين.

واقام عناصر الحزب حاجز تفتيش في المنطقة ونصبوا كاميرات مراقبة.

أوضح مختار بلدة كفردبيان وسيم مهنا عبر اذاعتنا ان الصور المتداولة عن انها لحواجز عسكرية لعناصر من حزب الله على طريق حدث بعلبك – كفردبيان هي لحفل افتتاح بئر مياه ارتوازي في خراج حدث بعلبك .

يذكر ان الحزب كان كثف من تواجده بالاليات العسكرية ليلا في جرود عيون السيمان والعاقورة في اعقاب احداث الطيونة ما اثار قلق المواطنين في المنطقة

جريمة مروّعة…دسّا له السم ورميا جثّته في أحد اودية هذه المنطقة

صــــدر عـــــن المـــــديريـة العـامــــة لقــــــوى الأمــــن الداخـلي ــــــ شعبـــــة العلاقــــــات العامـــــــــــــة البـــــلاغ التــــالـي:

بتاريخ 11-8-2021، ادعى أحد الأشخاص في مدينة صيدا بفقدان شقيقه (ي. م. من مواليد عام ١٩٨٦، فلسطيني)، وبفقدان الاتصال به، وأنّ بحوزته مبلغ مالي وقدره /12,500/ دولار أميركي.

على أثر ذلك، باشرت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف مصير المفقود.

بتاريخ 24-8-2021، عُثر على جثّته في أحد الأودية، شرق مدينة صيدا.

بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي قامت بها القطعات المختصة في الشعبة، تمكّنت من تحديد هوية المشتبه بتورطهما في تنفيذ جريمة القتل، وهما:

م. س. (من مواليد عام 1990، لبناني)

ع. ب. (من مواليد عام ١٩٨٢، لبناني)

بتاريخي 8 و 11/11/2021، تم توقيفهما في صيدا، وضُبط بحوزتهما ما يُقارب الـ /17000/ دولارٍ أميركي.

بالتحقيق معهما، اعترفا بتنفيذ الجريمة، من خلال دسّ مادة سامّة (لانيت) للمغدور بكوب العصير، بدافع سلبه أمواله، ثم خنقاه ووضعاه في صندوق سيارة (ع. ب.) ورمياه في الوادي، وتقاسما الأموال المسلوبة، وهي من ضمن المبلغ الذي عثر عليه بحوزتهما.

أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

تعميم هام من “السياحة”… ماذا جاء فيه؟

وجهت وزارة السياحة تعميما الى وكالات تأجير السيارات كافة، شددت فيه على “وجوب التقدم إلى الوزارة بالمستندات المطلوبة للترخيص، خلال مهلة شهر من تاريخه”، وجاء في التعميم: “حيث وردت عدة شكاوى الى وزارة السياحة بخصوص إخلال بعض الافراد والمؤسسات التي تتعاط أعمال تأجير السيارات بدون ترخيص، بالأنظمة والقوانين المرعية الإجراء.

واستنادا الى النصوص المرعية الاجراء ولا سيما المرسوم الرقم 4216 تاريخ 20/10/1972 وتعديلاته، وحفاظا على المصلحة العامة، تشدد وزارة السياحة على وجوب التقدم إلى الوزارة بالمستندات المطلوبة للترخيص، خلال مهلة شهر من تاريخه تحت طائلة الملاحقة القانونية وتطبيق العقوبات الجزائية وصولا للاقفال بالشمع الاحمر”.

الحريري عائد ولن ينسحب

أشار الوزير السابق أحمد فتفت، في حديثٍ الى إذاعة “صوت لبنان”، الى أنّه يشكّ بانسحاب الرئيس سعد الحريري من الحياة السياسية.

وكشف فتفت أنّ “الحريري سيعود خلال ايام الى لبنان وسيكون له موقف”.

هل تؤجّل الانتخابات النيابية لـ 6 أشهر؟

0

تشهد الكواليس السياسية اللبنانية تداولاً بفكرة تأجيل الانتخابات لستة أشهر، وذلك لإجراء الانتخابات الرئاسية قبل الانتخابات النيابية. يتمّ البحث في هذه الفكرة بين بعض القوى اللبنانية وبعض المسؤولين الدوليين، وذلك لتخفيف التوتر، ومنع حصول صدام سببه الانتخابات الرئاسية، ولكن تستبعد مصادر محلية عبر “الأنباء” الإلكترونية إمكانية الاتفاق على هذه الصيغة.

خلافات وتضعضع داخل “التيار”؟

0

تتحضّر القوى السياسية للانتخابات النيابية وسط مخاوف من حصول أي تطورات تمنع إجراءها. 

وهنا توقّفت مصادر سياسية عبر “الأنباء” عند خلافاتٍ كبيرة برزت داخل التيار الوطني الحرّ بين الكثير من القياديين والنواب من جهة، والنائب جبران باسيل من جهة أخرى. سبب المشكلة هو قرار باسيل بإجراء انتخابات داخلية لتحديد المرشحين للانتخابات النيابية، حاول فيها استبعاد الكثير من النواب، ولكن هؤلاء أقدموا على ردة فعل عكسية على باسيل. هذه الخلافات أدّت إلى حصول تضعضع كبير داخل التيار الوطني الحرّ، وبحال استمرت الأمور على هذه الحال فسيخسر التيار الكثير من المقاعد النيابية.

أرقام كورونا ترتفع من جديد.. وتدابير استعداداً لموسم الأعياد

0

‎غرّد وزير الصحة فراس أبيض عبر “تويتر، قائلاً: “ارتفعت أرقام الكورونا اليومية الجديدة في الأسبوع الماضي. لوحظ هذا في جميع الفئات العمرية، على الرغم من أن النسبة كانت اعلى في الفئات العمرية الأصغر. يرتبط هذا على الأرجح بمعدلات اللقاح المنخفضة في تلك الفئات العمرية، ووصول الموسم الأكثر برودة، وبدء المدارس. مع وصول المزيد من اللقاحات إلى لبنان، تخطط وزارة الصحة العامة لتزخيم حملة نشر اللقاح. سيتم تحقيق ذلك من خلال تقديم المزيد من الدعم لمراكز اللقاح المستنفدة والمنهكة، وتقديم اللقاح للفئات العمرية التي لم تكن مشمولة بالحملة حتى الآن. إن تزخيم حملة اللقاح ضروري، لكنه ليس كافياً للحد من آثار أي موجة جديدة محتملة”.

‎وأضاف: “يظل التزام العامة بتدابير السلامة مهمًا. ومع ذلك، فإن الجميع منهك جراء الازمات المتعددة، لدرجة أن الكورونا يبدو مصدر قلق منسياً، ولذلك نحن بحاجة لحملات توعية من جديد. ومما يساعد ايضا هو الاستعداد لموسم الأعياد على أمل عدم تكرار أحداث العام الماضي المؤسفة. وأسفرت الاجتماعات مع قطاع السياحة عن الاتفاق على تدابير للمساعدة في التخفيف من مخاطر التجمعات القادمة. الجميع يحتاج للراحة والابتعاد عن الهموم اليومية، لكن تظل السلامة أولوية”.

بعد ارتفاعه الجنوني …هكذا افتتح سعر دولار السوق السوداء

سجّل صباح اليوم 22400 ليرة لبنانية لبيع الدولار الواحد مقابل 22450 ليرة لبنانية لشراء الدولار الواحد.

الزراعة تتلقّى ضربة مزدوجة: وقف التصدير وهجرة الصناعات الغذائية

52 ألف طن من الإنتاج الزراعي اللبناني لن تجد سوقاً لتصريفها بعد حظر السعودية والبحرين، الواردات اللبنانية، مما سيكبّد القطاع خسارة بقيمة 31 مليون دولار، تضاف اليها خسارة محليّة ناتجة من تراجع الطلب وانتقال عدد من الصناعات الغذائية، التي تساهم بجزء كبير في تصريف الانتاج الزراعي، الى خارج لبنان.

من التداعيات الاقتصادية لأزمة لبنان مع دول الخليج وتحديداً السعودية، حظر الصادرات اللبنانية كافة، منها الخضار والفواكه التي تعتمد بنسبة 55 في المئة على السوق الخليجية. الامر الذي شكّل ضربة أخرى للقطاع الزراعي الذي تأثر سلباً في المرّة الاولى عندما قرّرت السعودية منع الواردات الغذائية من لبنان اليها، على خلفية أزمة تهريب المخدرات، وهذه المرّة مع توقف كافة الواردات اللبنانية بموازاة تراجع الطلب محلياً نتيجة تراجع القدرة الشرائية للمستهلك اللبناني، وبالدرجة الاكبر، نتيجة توقف عدد كبير من الصناعات الغذائية عن العمل ونقل مصانعها خارج لبنان، وبالتالي عدم اعتمادها على القطاع الزراعي اللبناني.

وتشكّل صادرات الخضار والفواكه الى دول الخليج 55,4% من اجمالي صادرات لبنان الزراعية، أي 173 الف طن من اجمالي 315 الف طن. وتستورد السعودية ما نسبته 16% من صادرات الخضار والفواكه، أي حوالى 50 الف طن، بما قيمته 24 مليون دولار، الكويت 59 الف طن بما نسبته 19% وما قيمته 21 مليون دولار، والإمارات 31 الف طن بما نسبته 10% وما قيمته 14 مليون دولار، البحرين 2.3 الف طن بما نسبته 2.2% وما قيمته 7 ملايين دولار.

في هذا الإطار، اوضح رئيس نقابة المزارعين في لبنان انطوان الحويك، انّ اتخاذ السعودية والبحرين لغاية الآن قراراً نهائياً بعدم الاستيراد من لبنان، يشكّل ضرراً على المزارعين وعلى الإنتاج الزراعي، خصوصاً انّ السعودية تستورد النسبة الاكبر، «وتحديداً خلال هذه الفترة من السنة، حيث نصدّر سلعتين أساسيتين هما العنب التي تبلغ صادراتها الى السعودية 17 الف طن والحمضيات (برتقال، كليمانتين، غريبفروت، وحامض) بقيمة 17 الف طن تقريباً». وقال لـ«الجمهورية»: «انّ السعودية هي سوق اساسية خلال موسم العنب والحمضيات، ومع توقف التصدير اليها، فإنّ تلك الكميات الموجودة الآن في البرادات وجاهزة للتصدير، لا يمكن تصريفها إلّا في حال تمّ تأمين أسواق بديلة اخرى، وهذا ما يأمله المصدّرون والمزارعون، لانّ بعض الزراعات الموجودة في لبنان هدفها التصدير، وكانت تعتمد على السوق السعودية منذ سنوات».

وبالتالي، فإنّ الانتاج الزراعي الفائض في حال لم يتمّ ايجاد اسواق بديلة، سيتمّ طرحه في السوق المحلي التي لا تستوعب هذه الكمية، ما سيؤدي الى ارتفاع العرض وبالتالي تراجع اسعار العنب والحمضيات.

اما بالنسبة للصناعات الغذائية التي تساهم بشكل كبير في تصريف الانتاج الزراعي اللبناني كونها تستهلكه في عملية التصنيع، فقد تلقّت بدورها، الضربة القاتلة مع توقف التصدير الى السعودية، مما أفقدها آخر عوامل الصمود في لبنان، واضطّرها الى البحث عن بدائل جديدة لتأمين استمرارية عملها، الامر الذي دفع عدداً كبيراً من المصانع الغذائية الى نقل مصانعه الى خارج لبنان وخصوصاً في الدول المجاورة.

في هذا السياق، اوضح عميد الصناعات الغذائية جورج نصراوي لـ«الجمهورية»، انّ «العديد من المصانع أبلغ جمعية الصناعيين انّه بصدد فتح خطوط انتاج اخرى وفروع اضافية في الدول المجاورة، مع الإبقاء على مصانعهم في لبنان، ولكن بحجم انتاج اقلّ، لأنّ وقف التصدير الى السعودية سيؤثر بشكل كبير على اعمالهم، «خصوصاً انّ الصناعيين عملوا بجهد منذ سنوات عديدة على تأسيس وترسيخ وجودهم في الاسواق الخليجية، وقد أصبح لديهم علامات تجارية هناك، وهم غير مستعدين لخسارتها اليوم».

وقال نصراوي: «في الوقت الذي كنا نأمل فيه زيادة صادراتنا لرفع حجم انتاجنا، نتلقّى ضربة تلو الأخرى».

وفيما اشار الى انّ قطاع الصناعات الغذائية هو الاكثر تضرّراً من وقف التصدير، شدّد على انّه مرتبط بقطاع الزراعة، وبالتالي فإنّ الاضرار التي تلحق بالصناعات الغذائية ستنعكس تلقائياً بشكل سلبي على القطاع الزراعي

error: Content is protected !!