14.4 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1808

د. طارق صادق : مقايضة الطيونة بالمرفأ سقطت في الشارع .

اعتبر مسؤول العلاقات الدولية في التيار الوطني الحر الدكتور طارق صادق أن الحشد الباهت للقوات اللبنانية أكد رفض الشارع المسيحي للغة الدم والقتل وإعادة المتاريس وصور الأمهات يبكون أبنائهم .

وأضاف , مقايضة الطيونة بالمرفأ سقطت في الشارع .

وختم  قائلاً : تفاهم مار مخايل يحمي المسيحيين ولبنان .

هل أنتم مع إستقالة الوزير جورج قرداحي؟

هل أنتم مع إستقالة الوزير جورج قرداحي؟

شاركونا آرائكم بالضغط على الرابط أدناه

لماذا تقف الطيور على قدم واحدة؟

يتطلب الأمر عند بعض الطيور مثل طيور “الطوالة” و “الفلامنغو” مجهوداً أقل وإرهاق عضلي منخفض للوقوف على قدم نحيلة واحدة، مقارنه بحالة وقوف الطائر على كلتنا القدمين (حيث يعتبر الوقوف على قدمين مجهوداً شاقاً يحتاج إلى توازن عضلي كبير وإهلاكاً للطاقة دون فائدة )

كما تساعد عملية الوقوف على ساق واحدة علي تحكم الطائر بشكل مثالي في درجة حرارة جسده والحفاظ عليها في معدلاتها الطبيعية ..

قد تبدو هذه الإجابات ممكنة في حالة اليقظة لدي الطائر
لكن كيف يتمكن الطائر من النوم لساعات في هذه الوضعية مع الحفاظ علي توازن الجسم بشكل مثالي ؟!

كانت التجربة الأغرب والتي قام بها عالمي الأحياء الأميركيين “يونغ هوي تشانغ” من جامعة جورجيا تيك، “ولينا تينغ” من جامعة إموري علي أحد طيور “الفلامنغو” الميتة، حيث تمكن الطائر الميت من الثبات علي قدم واحدة ولم تنجح ابدا محاولات إيقافه علي كلتا قدميه …

الأمر أشبه بالسحر فكيف لطائر ميت أن يحافظ علي توازنه بهذه الطريقة الفريدة علي الرغم من أن معظم كتلة الجسم موزعة بالأعلي …

علي الرغم من أن الباحثين ارجعو الأمر إلي التشريح الفريد لجسم الطائر والذي يسمح بالوقوف بهذه الوضعية لفترات طويلة، إلا أن الألية التي يحدث بها الأمر ما زالت قيد البحث حتي الآن !!

جعجع شاكراً المتضامنين.. “عهداً أن نبقى معاً انتصارا للحرية والحق والعدالة”

توجه رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، للمشاركين في الوقفة التضامنية السيادية معه، بالقول إنكم “اتيتم اليوم من كل المناطق، رفضاً لتسييس القضاء، ورفضاً لملاحقة المعتدى عليهم، اتيتم دعماً للتحقيق في انفجار المرفأ، وتأكيدا بأن المرتكب في المرفأ وعين الرمانة لن يفلت من العقاب”.

وتابع جعجع، عبر “تويتر”، “فشكراً من القلب لكم جميعا، وعهداً ان نبقى معا، انتصاراً للحرية والحق والعدالة، وصونًا للبنان ومستقبل أجياله القادمة”.

رد ناري من ويليم نون على موقف البطريرك الراعي

ردّ شقيق شهيد انفجار مرفأ بيروت دجو نون، وليم على مبادرة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي.

وليم نون نشر صورة على حسابه الخاص على انستغرام لمجسم مطرقةالعدالة في محيط مرفأ بيروت وكتب: “السياسيون يساومون، الأحزاب تساوم حتى يمكن بكركي تساوم ولكن نحن لن نساوم وضد المبادرة يلي طرحها البطريرك، وحتى ضد البطريرك إذا كان موقفه ينسف قضية، وضعنا لـ سنة و٣ شهور كل حياتنا ومستقبلنا فيها.”

واضاف: ” 4 آب مش للمساومات والمخارج الدستورية”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by William Noun (@williamnoun1)

معاناة المعلّمين تزداد: أستاذ يتصيّد بعد الدوام… وآخر يقطف الزيتون

مع ارتفاع غلاء المعيشة وأسعار المحروقات، تزداد التحديات أمام الموظفين، ولا سيما موظفي القطاع العام الذين يقبضون أجورهم بالليرة اللبنانية. وأبرز الفئات التي تظهر معاناتها على نحو واسع، هم الأساتذة والمعلّمون الذين وصل الأمر بالكثير منهم إلى الاستقالة.

في الواقع، حوّل ارتفاع الأسعار، بالمقارنة مع ضعف الأجور، جهد المعلمين إلى عمل خيري لا يغطّي النفقات الضرورية، ما دفع كثراً للبحث عن موارد أخرى للدخل.

«طالعة الصرخة» في جميع المدارس، وخصوصاً الرسمية منها، والمدراء أنفسهم عاجزون أمام هذا المشهد. وضعهم ليس أفضل بكثير، «فهُم يعانون بدورهم من الظروف المعيشية المتردّية»، وفق ما يؤكّد مدير إحدى المدارس الرسمية في قضاء جبيل، الذي يتّجه يومياً من قريته إلى المدرسة، وسط معاناة في تحمّل تكاليف الأسعار المرتفعة للمحروقات.

بالتوازي، تتلقّى مديرة مدرسة رسمية تقع في المنطقة الوسطى، أي بين الساحل والجرد في القضاء نفسه، شكاوى عدّة من الأساتذة. وغالبيتها تتعلق بكيفية التنقل والوصول إلى المدرسة، حتى إن البعض كان صريحاً للغاية، إذ أكدوا أن: «ما معنا لنعبّي بنزين». وتلفت المديرة إلى عدم وجود نقل عام مشترك يصل إلى المنطقة حيث تقع المدرسة، بينما معظم المعلّمين والمعلّمات يقطنون في مناطق ساحلية بعيدة.

وللتخفيف قليلاً من أعباء التنقل عن كاهل الأساتذة، اعتمد معظم المدراء برمجة ساعات التعليم، بطريقة تتيح للمعلمين الساكنين في مناطق مجاورة التنقل معاً في سيارة واحدة.

خيارات صعبة تواجه المعلّمين والمعلمات إذاً. فلا مدخول ينصفهم ويفيهم تعبهم، ولا مجال لترك عملهم وسط هذه الظروف، لذا لجأ البعض إلى العمل، ولو بدوام جزئي، في مجال آخر بالتزامن مع التعليم، ليؤمّنوا لقمة عيشهم.

يؤكد المعلّم المتعاقد الشابّ «مجد»، الذي رفض الكشف عن اسمه الحقيقيّ، أنه يعلّم في مدرستيْن رسميّتيْن، وكلّ ما يجنيه لا يتعدّى ما يقارب الـ3 ملايين ليرة شهرياً. ويقول لـ«الأخبار»: «هذا المبلغ يكفي فقط للتنقلات، وأشعر كأنني أعلّم من دون مقابل، لا بل أدفع، أحياناً مبالغ إضافية، لتغطية تكاليف تنقلاتي كي أصل إلى المدرسة».

الأزمة فرضت على «مجد» تحويل إحدى هواياته، الصيد البريّ، إلى عمل يؤمّن من خلاله مدخولاً إضافياً. فبات يعمل نهاراً في التعليم، بينما يتّجه ليلاً إلى الأحراج ليصطاد الخنازير ويبيع لحومها إلى المواطنين: «3 ملايين وستمئة ألف ليرة، هو المبلغ الذي قبضته من أحد المواطنين بعدما بعته لحم خنزير اصطدته، بينما راتبي الذي أجنيه شهرياً من التعليم لا يتعدّى هذا الرقم!»، على حدّ قوله. ويضيف: «ساعة واحدة من الصيد يمكن أن توازي، مادياً، شهراً كاملاً من التعليم وما يرافقه من تحضير وتعب».

كذلك، لفت إلى أنه «فضلاً عن أن الصيد يؤمّن له مدخولاً، هو أيضاً يشكّل غذاء تتناوله العائلة، ما يقلّل من المصاريف التي ننفقها على الطعام».

ولا يختلف حال الكثير من الأساتذة عن «مجد». فمنهم من فتح محلّ سمانة، ومنهم من وجد المقايضة سبيلاً لترشيد الإنفاق على الموادّ الأساسية؛ فعرض، على سبيل المثال، على مزارعين قطف الزيتون، مقابل الحصول على غالون زيت.

من جهته، لا يُخفي الأستاذ المستعان به، «رامي» (اسم مستعار)، الذي يعلّم في مدرستيْن رسميّتين في قضاء جبيل معاناته أيضاً. فهو ووالده يعيلان عائلة مؤلّفة من أربعة أفراد، إلا أنه يضطرّ إلى انتظار دفعتَي العام الدراسي (دفعة كل فصل، أي حوالي كل 3 أشهر)، ليتقاضى راتبه، علماً أن مردوده من التعليم هو 20 ألف ليرة للساعة الواحدة.

ويؤكّد «رامي» أنه لدى قبض راتبه، كان يتّجه فوراً إلى شراء الأدوية لأفراد العائلة كونها أولوية، لكنّه يشير في الوقت نفسه، إلى أنه «في المرة الأخيرة التي تقاضيت فيها راتبي، أنفقت المبلغ الذي جنيته، لقاء تعب ثلاثة أشهر من التعليم في المدرسة الواحدة، على تكاليف التنقل فقط».

كما يكشف أنه بالتزامن مع التعليم، بدأ العمل أيضاً في ملحمة يُديرها والده، فلا يضطرّ الأخير بالتالي إلى توظيف عامل ودفع راتب له، خصوصاً أن عمل الملحمة تراجع أخيراً بسبب الظروف الراهنة. و«رامي» الذي يشدّد على أن «الشغل مش عيب»، يبحث أيضاً عن عمل ثالث، أياً كان نوعه، من أجل زيادة مدخوله، علّه يكفيه والعائلة.

تختلف اتجاهات الأساتذة نحو العمل في قطاعات أخرى، لكن السبب نفسه والغاية واحدة: تأمين مدخول متواضع للعيش بكرامة. وفي السياق، تُشير مايا إلى أنها تعمل مرشدة تربوية اجتماعية في مدرسة رسمية، لكنّها قررت الاستفادة من الأعمال اليدوية التي تعلّمتها من والدتها. فوجدت بعد بيع ما تنجزه من أعمال «كروشيه»، أنه يؤمّن لها مدخولاً مضاعفاً مقارنةً مع مردود عملها في المدرسة، نظراً إلى أن ساعتها في التعليم تعادل 15 ألف ليرة فقط.

وإلى جانب التحديات التي يواجهها الأساتذة والمدراء، نجد معاناة أصحاب الفانات، الذين ينقلون التلاميذ ويعوّلون على العام الدراسي الحالي لتحقيق بعض الأرباح. في الإطار، يؤكّد صاحب أحد الفانات، يوسف الجميّل، أن «الأمل في هذا العام اضمحلّ، ونواجه صعوبة الاستمرار وسط هذه الظروف، لأن بعض الأهالي قرّروا التوقف عن الاستعانة بالفان كوسيلة لنقل أولاده إلى المدرسة».

ويُتابع: «كنت أطلب من الأهالي 100 ألف ليرة لنقل التلميذ الواحد عندما كان سعر صرف الدولار 1500 ليرة، أما اليوم وبسبب ارتفاع سعر الصرف وتداعياته، فأطلب 650 ألف ليرة لنقل التلميذ، وهو ما يعتبره ذووه سعراً مرتفعاً، خصوصاً أنه، في بعض الأحيان، يكون في البيت الواحد ثلاثة أولاد».

ستريدا جعجع: في نهاية المطاف ما رح يصح إلاّ الصحيح

كتبت النائب ستريدا جعجع على صفحتها الخاصة عبر “Facebook”: “شكر من القلب لجميع رؤساء الأحزاب، الوزراء، النواب، السياسيين، الإعلاميين، الناشطين، الفاعليات الإجتماعيّة وقادة الرأي الذين وقفوا إلى جانب الحق والحقيقة ضد الإستنسابيّة والظلم والكيديّة.
كما اتوجّه بشكر عميق إلى جميع الرفاق والمناصرين واللبنانيين الذين عبروا عن تضامنهم مع الحكيم عبر قدومهم إلى محيط المقر العام للحزب في معراب، بعد أن كانوا قد عمدوا بالأمس إلى قرع أجراس الكنائس تضامناً في مختلف المناطق. وأود أن أقول لكم: ما مات حق وراءه مطالب فكيف ان كنتم انتم جميعاً من يطالب، وانا كلي ايمان بأنه في نهاية المطاف ما رح يصح إلا الصحيح.
وفي هذا الاطار، أود أن أعبر لأهلي في قضاء بشري عن تأثري العميق لحظة مشاهدتي مقاطع فيديو قرع الأجراس بالأمس في مدينة بشري ومختلف بلدات القضاء.
وأود أن أشكرهم على حضورهم بحشود كبيرة إلى محيط المقر العام في معراب، بالإضافة إلى تنفيذهم اقفالاً عاماً طال جميع المؤسسات والمحال التجاريّة والمدارس اليوم في جميع البلدات تضامناً مع الحكيم”.

بعد تخلّف جعجع عن الحضور.. القاضي عقيقي يحسمها!

إتصلت مديرية المخابرات بالقاضي عقيقي لإستيضاحه حول   الخطوة المقبلة بعد تخلف جعجع عن الحضور اليوم فطلب منها ختم التحقيق ولم يطلب إتخاذ أي خطوة أخرى.

تحذير من أهالي ضحايا وجرحى إنفجار بيروت

بيان صادر عن لجان ذوي الشهداء والضحايا والجرحى

أمام مشهد التسويات المستجد الذي يضع دماء شهدائنا وضحايانا وجرحانا على طاولة المفاوضات والصفقات والمساومات، يهمّ لجان ذوي الشهداء والضحايا والجرحى في تفجير مرفأ بيروت أن تجدد التأكيد على تمسكّها باستمرار التحقيق العدلي وعلى استقلالية القضاء، مشدّدة على ضرورة مثول كل المطلوبين، بدون استثناء، أمام المحقق العدلي وعدم تحويل أي منهم الى المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء.

وإذ تحذر من استعمال جريمة المرفأ ومسار تحقيق العدالة فيها كورقة تفاوض، تطالب لجان ذوي الشهداء والضحايا والجرحى الجهات الرسميّة بتوضيح ماهية الحل الدستوري الذي تمّ التحدّث عنه الثلاثاء ٢٦ تشرين الأوّل ٢٠٢١ والتسويق له، وهي تصر على عدم تحويل النواب والوزراء والرؤساء إلى المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء المشتبه فيهم في انفجار المرفأ، خاصة أن ملاحقتهم لا تتعلق بالاخلال بالواجبات الوظيفية فضلا عن كون المجلس المذكور غير فاعل ومعطّل ولا يمثل ضمانة لحقوق الضحايا وهو مسيس من حيث طبيعته.

جامعة الروح القدس استضافت نشاطًا كولومبيًا

0

نظم مركز دراسات وثقافات أميركا اللاتينية وقسم إدارة الفنادق في كلية إدارة الأعمال في جامعة الروح القدس – الكسليك نشاطًا للتعرّف على المطبخ الكولومبي، برعاية سفير كولومبيا في لبنان فرناندو حلو وحضوره. كما حضرت نائبة رئيس البعثة لينا فاريلا فيتزجيرالد، القنصل أبيل ريانو، نائبة رئيس الجامعة المفوّضة للعلاقات الدولية د. ريما مطر، عميدة كلية إدارة الأعمال في الجامعة د. دانيال خليفة فريحة، مدير مركز دراسات وثقافات أميركا اللاتينية روبيرتو خطلب، رئيسة قسم إدارة الفنادق في الجامعة د. جيزيل المسن، إضافة إلى وفد من السفارة الكولومبية ومن الجامعة.

وعلى وقع الموسيقى الكولومبية، استمتع الحاضرون بتذوّق إثنين من أشهى الأطباق الكولومبية الخاصة بمنطقة الكاريبي: سمك أبوراجادوس وطبق من المأكولات البحرية في حليب جوز الهند، قام بتحضيرهما طلاب قسم إدارة الفنادق في الجامعة والشيف ماريا روحانا، في جلسة طهي عن بعد مع الشيف الكولومبي راي غيريرو الذي رافق الطلاب بتعليماته. وقد أشاد الحاضرون بمهارات الطلاب في الطهي.

خليفة فريحة

استهل النشاط بكلمة لعميدة كليّة إدارة الاعمال د. دانيال خليفة فريحة التي رحّبت بالسفير الكولومبي والوفد المرافق من السفارة، شاكرة لهم تعاونهم ودعمهم الدائم للجامعة، ومتمنية الاستمرار في القيام بمشاريع مشتركة من شأنها تعزيز التعاون بين الطرفين. كما أثنت على الجهود التي قام بها طلاب القسم، بالاشتراك مع “Le Cordon Bleu”، من أجل إنجاح هذا النشاط المميز.

السفير الحلو

من جهته، توجّه السفير حلو بالشكر لجامعة الروح القدس على استضافتها هذا النشاط الذي يسلّط الضوء على المطبخ الكولومبي، منوّهًا بأهمية مثل هذه النشاطات الآيلة إلى نشر الثقافة الكولومبية في العالم. وفي الختام دعا الحضور إلى الاستمتاع بهذا النشاط، متوجّهًا بالشكر لفريق العمل في السفارة.

وقبل أن يتوجه الحاضرون إلى الباحة الخارجية لتذوّق الطعام، قدّمت نائبة رئيس البعثة لينا فاريلا فيتزجيرالد شرحًا عن الأطباق المُحضَّرة وعلاقتها بالثقافة الكولومبية.

error: Content is protected !!