19.4 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 284

بالوثيقة-تعميم بشأن حظر أي تعديل في الوضعية الوظيفية داخل مؤسسات الدولة

أصدر رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي تعميمًا يحمل رقم 2025/1 إلى جميع الإدارات الرسمية والمؤسسات العامة بشأن حظر إجراء أي تعديل في الوضعية الوظيفية.

وجاء في التعميم: “إنطلاقاً من أن الحكومة الراهنة هي حكومة تتولى تصريف الأعمال بالمعنى الضيق، وكون الرئيس المُكلف في صدد تشكيل حكومة جديدة ستتولى إدارة الدولة ومرافقها كافة،

وكون أي تعديلات للوضعية الوظيفية في الحالة الراهنة ليست ضرورة مُلحة وإنما قد تُخفي

مخالفات أو إساءة لإستعمال السلطة،

وبإنتظار إعادة إنتظام العمل في الإدارة العامة بصورة طبيعية بعد تشكيل الحكومة، يُحظر، إعتباراً من ٢٠٢٥/١/٩، إجراء أي تعيينات أو ترفيعات أو مناقلات أو تكليفات، أو إتخاذ أي قرار من شأنه التعديل في الوضعية الوظيفية، سواءً أكان ذلك في الإدارات الرسمية أو المؤسسات العامة أو أي من المؤسسات التي تُدار من قبل الوزارات أو تخضع لوصايتها، وذلك تحاشياً لإساءة إستعمال الحق وتحوير السلطة ما يجعل أي عمل من هذا القبيل مُعرضاً للابطال ويقتضي الرجوع عنه.”

بعد عون وسلام… مفاجأة حكومية؟

بوتيرة سريعة، انطلق تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، والتي أريد إنجازها قبل موعد انتهاء مهلة اتفاق وقف إطلاق النار في الجنوب وانسحاب الجيش الإسرائيلي من هناك. ويتلقى لبنان قوة دفع دولية لإنجاز تلك التشكيلة، وهو ما ثبت من خلال الوفود التي زارت لبنان، لا سيما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فيما يزور وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان بيروت الخميس المقبل، حيث يعلن فتح مسار جديد من العلاقات السعودية – اللبنانية، واستعداد المملكة لتقديم المساعدات اللازمة، على أن يوجه دعوة إلى رئيس الجمهورية جوزاف عون لزيارة المملكة، سيتم خلالها الإعلان عن حزمة مساعدات للبنان وتوقيع 22 اتفاقية بمجالات مختلفة من الاقتصاد الى الأمن، وسط معلومات بأنه سيتم تأسيس صندوق خليجي لدعم لبنان في المرحلة المقبلة.

وتشير الترجيحات إلى أن الحكومة قد تتشكّل خلال نحو أسبوع إلى 10 أيام، ويريد الرئيس المكلّف نواف سلام تشكيل حكومة من 24 وزيراً جميعهم من الكفاءات، وتعطي انطباعاً إيجابياً على المستويين الداخلي والخارجي، لإعداد برنامج الإصلاح الإداري والسياسي والاقتصادي. ووفق المعلومات، بدأ سلام في «جوجلة» الأسماء المقترحة في تشكيلته الوزارية، على أن يلتقي الرئيس عون، لبحث التشكيلة الأوّلية معه، ويتشاور مع من يراه مناسبا، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري.

ويتمسك سلام، بشكل حازم، بصلاحياته، وبالتفاهم بينه وبين رئيس الجمهورية، ويؤكد دوماً أنه ينطلق في تشكيلته من التمسك بالدستور اللبناني، واتفاق الطائف حول آلية التشكيل وحول البيان الوزاري أيضاً. وفيما لا يزال الثنائي الشيعي يتمسك بوزارة المالية، في حين كان عون تحدّث عن مداورة، لا تزال آلية اختيار أسماء الوزراء موضوع أخذ وردّ. وتقول تسريبات «الثنائي الشيعي» إن التسمية ستكون بالتوافق بين سلّام والكتل النيابية، وهو سيكون له رأي أساسي في القبول أو رفض أي اسم يتم اقتراحه، كما أنه يريد أن يطرح بعض الأسماء بنفسه، وإن كانت من «حصة» أي فريق.

في المقابل، تقول مصادر أخرى إن مفاجأة انتخاب عون وتسمية سلام قد تتكرر في تشكيلة الحكومة، وأن يقوم سلام بتسمية كل الوزراء من دون أي حسابات سياسية. ستكون الحكومة اللبنانية الجديدة أمام مهام كثيرة، يما يتقاطع مع تطورات الوضع في المنطقة، كل ذلك ينمّ عن مرحلة جديدة وتغيير سياسي كبير في إدارة الدولة ومؤسساتها ووزاراتها، وهو ما يظهر من خلال بعض المعطيات التي تؤكد أن رئيس الجمهورية يركز على 3 وزارات أساسية، هي الدفاع، والداخلية، والعدل. وهو ما يعني أن الزمن الذي يكون فيه لكل جهاز أمني أو عسكري مرجعيته السياسية المختلفة عن الأخرى قد انتهى، وسط إصرار دولي على أن تكون المرجعية لدى رئيس الجمهورية.

من هنا يتحضر لبنان في المرحلة المقبلة لورشة تعيينات عسكرية وأمنية كبيرة جداً، وربما لم يشهدها من قبل، وستكون آثارها مستمرة لسنوات طويلة، وذلك بهدف ضبط الوضع الأمني على الأرض بشكل كبير، وبما يتناقض مع أي فكرة لتسييس الأمن والعسكر. الرئيسان عون وسلام سيحكمان بقوة الدفع الدولية والإقليمية والدعم الشعبي، ولن يكون أحد قادراً على عرقلة مسارهما، وإذا كان تركيز رئيس الجمهورية سيتمحور في الجوانب الأمنية والعسكرية، فإن رئيس الحكومة سيركز على الإصلاحات القضائية، والسياسية، والإدارية والملفات الاقتصادية برمّتها. وربما تكون هذه التجربة مصححة عمّا كان قائماً في التسعينات إبان الوصاية السورية، التي أمسك بها النظام السوري بالواقع الأمني والعسكري، وحدّد مسارات السياسة الخارجية، بينما تُرك لرفيق الحريري العمل في المجال الاقتصادي.

بعد صيف كانون… أمطارٌ ورياحٌ وثلوج!

توقّعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني، أن تسيطر منطقة من الضغط الجوي المرتفع على لبنان والحوض الشرقي للمتوسط، تؤدي الى طقس مستقر مع درجات حرارة أعلى من معدلاتها الموسمية خلال الأيام القليلة المقبلة، حتى مساء يوم الأربعاء المقبل حيث تتأثر المنطقة بمنخفض جوي متوسط الفعالية مركزه جنوب تركيا مما يؤدي الى طقس متقلب وممطر مع انخفاض بدرجات الحرارة حتى يوم الجمعة.

معدل درجات الحرارة لشهر كانون الثاني: بين ١١ و١٩ في بيروت، في طرابلس بين ٩ و١٧ وفي زحلة بين ٣ و١٣ درجة.

الطقس المتوقع في لبنان:

الإثنين: قليل الغيوم الى غائم جزئياً مع ارتفاع طفيف بدرجات الحرارة خصوصافي المناطق الجبلية والداخلية، كما ترتفع نسبة الرطوبة اعتباراً من بعد الظهر ويتكون الضباب على المرتفعات.

الثلاثاء: قليل الغيوم اجمالاً يتحول بعد الظهر الى غائم كلياً بسحب مرتفعة مع ضباب على المرتفعات وارتفاع اضافي بسيط بدرجات الحرارة، خصوصا في المناطق الجبلية والداخلية وتنشط الرياح خصوصا في المناطق الجنوبية.

الأربعاء: غائم بسحب متوسطة ومرتفعة من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة، تنشط الرياح أحياناً وترتفع نسبة الرطوبة اعتباراً من بعد الظهر ويتكون الضباب على المرتفعات، تتكاثف الغيوم اعتباراً من المساء وتتساقط أمطار متفرقة خصوصا في المناطق الجنوبية خلال الليل.

الخميس: غائم جزئياً الى غائم أحياناً مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة والتي تعود الى معدلاتها الموسمية، يتكون الضباب الكثيف على المرتفعات وتتساقط أمطار متفرقة ومتقطعة ومن المتوقع أن تشتدّ أحياناً مع نشاط للخلايا الرعدية ورياح ناشطة لحدود الـ ٦٠ كلم/س كما تتساقط الثلوج على ارتفاع ١٧٠٠ متر وما فوق ويتدنى مستوى تساقطها ليلاً لحدود الـ ١٥٠٠ متر من دون تسجيل تراكمات فعالة على هذا المستوى.

الرياح السطحية: جنوبية غربية الى جنوبية شرقية، ناشطة جنوب البلاد، سرعتها بين ١٥ و٣٥ كم/س.
الانقشاع: جيد الى متوسط، يسوء أحياناً اعتباراً من بعد الظهر بسبب الضباب على المرتفعات.
الرطوبة النسبية على الساحل: بين ٥٠ و٧٠%.
حال البحر: متوسط ارتفاع الموج.
حرارة سطح الماء: ١٩°م.
الضغط الجوي: ١٠٢٢ HPA أي ما يعادل: ٧٦٧ ملم زئبق.
ساعة شروق الشمس: ٠٦:٤٢.
ساعة غروب الشمس: ١٦:٥٧.

بالصّور: إنقاذ جريح جراء حادث سير

أنقذ عناصر من الدفاع المدني جريحاً من داخل آلية نوع “بيك اب” لنقل البضائع، بواسطة معدات الإنقاذ الهيدروليكية، أصيب جراء تعرّضه لحادث سير وقع في الزعرور – المتن.
فيما تولت جهات أخرى نقله الى المستشفى.

بورصة أسماء التوزير بدأت تظهر على الشاشة

ولادة الحكومة دخلت أيامها الأخيرة. واليوم، سينطلق الحديث عن الأسماء، ليبدأ خلال ساعات إسقاطها على الحقائب. ومن المنتظر، أن يتواصل الرئيس المكلّف نواف سلام  مع مختلف القوى التي ستشارك في الحكومة، من كتل وأحزاب وشخصيات تغييرية أو مستقلة، للحصول منها على الأسماء المقترحة، مصحوبة بالسير الذاتية.

بعدها سيجوجل الرئيس المكلّف ما لديه، ويتواصل مع رئيس الجمهورية، قبل أن يزوره في الساعات المقبلة، لعرض المسودة الأولى لحكومة العهد الجديد، علماً أن الرئيس المكلّف عقد سلسلة لقاءات طالت مختلف المعنيين بالتشكيلة الحكومية في الساعات الماضية، بقيت بعيدة من الإعلام.

ووفق المعطيات التي أفضت إليها النقاشات حتى اللحظة، فالصيغة الأولى ستشهد توزيع الحقائب الأساسية في حكومة الـ 24 وزيراً على الشكل الآتي: الدفاع لرئيس الجمهورية (يتم التداول باسم عميد متقاعد)، المالية لـ”أمل” (إما حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري، أو النائب السابق ياسين جابر)، الخارجية لاسم يقترحه الرئيس المكلّف (يحكى عن سفيرة سابقة). أما الداخلية فستسند إلى شخصية سنّية (قانونية أو عسكرية سابقة). كما يتم الحديث عن أن “حزب الله” يطالب بوزارة الصحة كحقيبة خدماتية وسيطرح لها أحد الأطباء القريبين منه. وفي حين ارتفع الهمس عن إمكان إسناد حقيبة الطاقة لأحد القريبين من “القوات اللبنانية”، تتكتم مصادر “القوات” حول هذا الموضوع لكنها في المقابل توضح أن  لديها رؤية إلى الحقائب التي تريدها، ودخلت في نقاش حولها مع المعنيين.

وبحسب المعطيات، فإن الرئيس المكلّف يفضّل أن تكون حكومته من أصحاب الاختصاص غير الحزبيين، بعدما حسم مبدأ فصل النيابة عن الوزارة، وأن من يشارك في الحكومة لا يترشّح إلى انتخابات العام 2026، علماً أن عدداً من الكتل السياسية يفضّل تطعيم الحكومة من الحزبيين وغير الحزبيين من أصحاب الكفاءات والاختصاص.

وكانت الساعات الماضية شهدت اتصالات ولقاءات غير معلنة على خط التصوّر الحكومي. ووفق معلومات “نداء الوطن”، فالنقاشات داخل “حزب الله” أفضت إلى اتخاذ قرار بالمشاركة في الحكومة. وهو ما ترافق مع دخول النائب محمد رعد على خط التفاوض، بعدما استعرض “الحزب” حسابات المشاركة والمقاطعة، فكان ميزان الدخول إلى حكومة العهد الأولى أكثر رجحاناً على البقاء خارجها، لا سيما أن على جدول أعمال المرحلة المقبلة العديد من الملفات السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية، التي تتطلّب الحضور إلى طاولة مجلس الوزراء، في الرأي والقرار والرؤية الاستراتيجية.

السيّد حيٌّ وسيعود؟!

مرّت 3 أشهر ونيف على استشهاد الأمين العام السابق لـ”حزب الله” السيّد حسن نصرالله، وهناك مَن لا يصدّق ويؤكّد أنّه حيّ وعائد، و”حزب الله” يُحاول الحدّ من هذه الأقاويل في بيئته.

مدير عام قوى الأمن السابق في ذمّة الله

قوى الأمن تنعى اللواء المتقاعد عثمان عثمان

نعت المديرية العامّة لقوى الأمن الداخلي المدير العام لقوى الأمن سابقًا اللواء المتقاعد عثمان عثمان.

تفاصيل جريمة هزّت لبنان… ومطلبُ العائلة!

جريمة قتل في الجعيتاوي هزّت المنطقة منذ أيّام: لا صحّة لتكبيل الضحيّة في سريره! تفاصيل الجريمة تابعتها mtv، وللعائلة مطلبٌ واضح. 

بالفيديو-محاولة اغتيال في هذه البلدة والنار تشتعل تحت الرماد

هؤلاء هم مطلقي النار وهذا ما فعلته الأجهزة الامنية حتى الان

بالفيديو: بلدية البربارة تلقي القبض على سوريين دخلوا لبنان خلسة

ألقت شرطة بلدية البربارة – قضاء جبيل القبض مجدداً، على الطريق البحرية، على عدد من السوريين الذين دخلوا إلى لبنان خلسة عبر المعابر غير الشرعية، وسلمتهم إلى السلطات المعنية.

error: Content is protected !!