تحدّثت اوساط مقرّبة من اعلامية لبنانية شهيرة عن انفصال الاخيرة عن زوجها وهو المدير التنفيذي لاحدى القنوات الاعلامية بعد مرور عام على اعلان خبر زفافهما. هذا الامر اثار العديد من التساؤلات حول السبب وراء عدم استمرار هذا الزواج، سيما وأن الاعلامية كانت قد رزقت بمولود من زواجها مطلع العام 2024!

تستمر ورشة الترميم واعادة التأهيل في القصر الجمهوري وسط الشغور الذي يسمح بالقيام بأعمال كبيرة من دون إزعاج أحد

أدى حادث صدم على أوتوستراد شكا – كفرحزير، الى وفاة ب.غ. وإصابة حفيدها ع.ح. بكسور وجروح أثناء عبورهما الطريق.

حضرت عناصر من الصليب الأحمر وعملت على نقلهما الى مستشفى البترون وقد وصفت اصابة الطفل بالحرجة، فيما حضرت دورية من المخابرات والأجهزة الأمنية وباشرت باتخاذ الإجراءات اللازمة وقد تسبب الحادث بزحمة سير في المحلة.

زار وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي على رأس وفدٍ من الوزارة دار مطرانية جبيل المارونية في عمشيت، حيث التقى المطران ميشال عون بحضور النائب العام في الأبرشية المونسنيور شربل انطون، ورئيسة أصدقاء المدرسة الرسمية في قضاء جبيل سينتيا الحايك، ولفيف من الكهنة.

خلال اللقاء، تمت مناقشة نشاطات جمعية أصدقاء المدرسة الرسمية، التي تركز على دعم المدارس الرسمية وأساتذتها في قضاء جبيل بهدف تعزيز التعليم الرسمي وتوفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب من خلال ترميم المدارس وتحسين البنية التحتية، وتوفير المستلزمات التعليمية الضرورية.

وأعلنت الحايك عن تاريخ بدء أعمال الترميم في ٧ مدارس رسمية في القضاء في ٥ آب، بدعم الهيئات الاقتصادية التي أسستها الجمعية بمباركة راعي الأبرشية.

وأكدت أن هذه الجهود تأتي ضمن إطار الهدف التربوي للجمعية، الذي يسعى إلى تحسين مستوى التعليم في المنطقة وتوفير الدعم المستمر للمدارس وأساتذتها.

كما تم التطرق إلى الحاجات الملّحة للمدارس الرسمية في المنطقة، بما في ذلك الحاجة إلى تجهيزات حديثة وصيانة دورية، إضافة إلى دعم الأساتذة من خلال برامج تدريبية وتأهيلية تساهم في رفع مستوى التعليم.

في ختام اللقاء، شكر الوزير الحلبي رئيسة الجمعية سينتيا الحايك على جهودها الكبيرة في دعم المدارس الرسمية، كما قدم شكره للمطران عون على دعمه الدائم والمستمر للمدارس الرسمية والخاصة في القضاء، مؤكداً على أهمية تضافر الجهود بين جميع الجهات المعنية لتحقيق مستقبل أفضل للتعليم في لبنان.

زار وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي منزل عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط يرافقه المدير العام للتربية الأستاذ عماد الأشقر ، رئيسة مصلحة الشؤون الثقافية والفنون الجميلة الأستاذة صونيا الخوري، مدير التعليم الابتدائي الأستاذ جورج داود ،مديرة الإرشاد والتوجيه د. هيلدا الخوري، رئيس المنطقة التربوية في جبل لبنان، الأستاذ جيلبير السخن، مدير التعليم الثانوي الأستاذ خالد فايد , بحضور رئيس بلدية جبيل وسام زعرور ،نقيب المحامين السابق في بيروت ناضر كسبار ،مدير مكتب الحواط جيرار جونيور ياغي ، عقيلة الحواط السيدة كارين ،مدراء المدارس الرسمية في جبيل :مديرة ثانوية جبيل الرسمية فيفيان ابي يونس ممثلة بهناء شديد, مديرة مدرسة جبيل الاولى الرسمية نوف نعمة، مديرة مدرسة جبيل الرابعة الرسمية هويدا روكس، مدير مدرسة ادة المهنية الرسمية جوزف صليبا، مدير مدرسة جبيل الثانية الرسمية داني زغيب، مدير المعهد الفني الرسمي ادة بطرس عبدالله ، وحشد من الحاضرين وإعلاميين .

خلال اللقاء، بحث النائب الحواط مع الوزير الحلبي في واقع المدارس الرسمية في المنطقة، والمشاكل التي تواجهها، والحاجات الملحة لتحسين البيئة التعليمية.

وأعرب الحواط عن أهمية دعم المدارس الرسمية لتتمكن من تقديم التعليم الجيد للطلاب في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يمر بها لبنان.

كما قدم مدراء المدارس عرضاً شاملاً لحاجات مدارسهم ومتطلباتهم من الموارد البشرية والمالية والتجهيزات الضرورية .

وأكدوا على ضرورة توفير الدعم اللازم لضمان استمرارية التعليم وتحسين جودته.

في سياق متصل، طرح النائب الحواط فكرة إنشاء حرم للجامعة اللبنانية في قضاء جبيل، مشيراً إلى أهمية وجود مؤسسة تعليمية جامعية في المنطقة لتوفير فرص التعليم العالي للطلاب المحليين وتعزيز التنمية الثقافية والاقتصادية في القضاء.

وفي ختام الزيارة، أعرب الوزير الحلبي عن تقديره لجهود النائب الحواط في دعم التعليم الرسمي، مؤكداً التزام الوزارة بالعمل على تلبية احتياجات المدارس وتحقيق التطوير المنشود، وكذلك النظر في إقتراح إنشاء حرم الجامعة اللبنانية في قضاء جبيل كجزء من رؤية شاملة لتطوير التعليم العالي في لبنان.

اشارت السفارة الكندية في لبنان في رسالة وجهتها الى الكنديين والمقيمين الدائمين وأفراد أسرهم في لبنان، الى ان “الوضع في لبنان متقلب وغير قابل للتنبؤ بسبب الأحداث الأخيرة والمستمرة في إسرائيل والضفة الغربية وقطاع غزة”، ولفتت الى انه “يجب على الكنديين والمقيمين الدائمين وزوجاتهم وأطفالهم المعالين اتباع نصائح السفر إلى لبنان والمغادرة حيث الرحلات الجوية التجارية متاحة”.

وذكر البيان: “تركيزنا ينصب على مساعدة الكنديين والمقيمين الدائمين في الحصول على الوثائق التي يحتاجون إليها للسفر وإبقاء العائلات معًا، نواصل مراقبة الوضع بالتعاون مع شركائنا”.

أوضح الاختصاصي في الأمراض الجرثومية الدكتور جاك مخباط، أن “كل فترة سيكون هناك متحور جديد لكورونا وهذا من طبيعة الفيروس”، مشيرا إلى أن “المتحور الحالي منشق من flirt ويتزايد بسرعة والإصابات كثيرة خاصة في أميركا”.

وقال مخباط في حديث لـ”صوت لبنان”: “لاحظنا في لبنان إعادة ارتفاع بالاصابات بمتحور كورونا الجديد منذ شهر حزيران لكنه ليس خطيرا بما انه لا يزال منشقا عن omicron”، لافتا الى ان “نسبة الخطورة في الاصابات قليلة باستثناء لدى المتقدمين في السن او ممن لديهم نقص في المناعة وضرورة الاستشفاء معدومة ولا مرضى في العناية المركزة”.

وكشف عن أن “عوارض الإصابة تتمثل بألم في الحنجرة وارتفاع في الحرارة وسعال بسيط ورشح والمريض يُشفى خلال يومين او ثلاثة”.

كما أعلن أن “خطر الإصابات ضئيل خاصة أن العدد الأكبر من اللبنانيين أصيبوا بالكورونا أو اخذوا اللقاح، ما جعل لدينا نوعا من مناعة اجتماعية أو مناعة القطيع وهذا ما يشكل تقليلا بخطر الإصابة”.

وأكد مخباط “ألا عودة الى الكمامات”، مشددا على أن “غسل الأيدي يبقى الطريقة الاساسية للوقاية”، ناصحاً “من لديه الأعراض ألا يزور المتقدمين في السن أو من لديهم نقص في المناعة”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by REEM El SHARIF (@reemelshariff)

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي: تتداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يظهر مركبة آلية عائدة لقوى الأمن الداخلي محمّلة بالبطيخ، متسائلين عن الغاية من ذلك.

يهم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، أن توضح ما يلي: بتاريخ اليوم 23-7-2024 وفي مدينة طرابلس، نُظّم محضرا ضبط من قبل فصيلة التل ومفرزة سير طرابلس بحق المدعو (ل. ف.، مواليد عام 2005، سوري) لقيامه بالتبسيط على الأملاك العامة، وتم احتجاز “البيك اب” العائد له كونه دون تسجيل، ومصادرة البطيخ لصالح جمعية “ميتم الشعراني”، وتم نقلها على متن آلية عائدة لقوى الأمن الداخلي.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)