أفاد وزير التربية والإعلام بالوكالة عباس الحلبي أنه “تقرر مشروع مرسوم لإعطاء مساعدات اجتماعية للقطاع العام بالإضافة إلى المتقاعدين وإعطاء المالية السلطة لتنفيذ ذلك”.
وأضاف: “كما قرر مجلس الوزراء قرّر إعطاء بدل نقل شهري بقيمة مليون و200 الف ليرة للعسكريين وتعيين الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد”.
وتابع: “تقرر عقد جلسات متتالية في السراي الحكومي صباحاً ومساءً إلى حين الإنتهاء من الموازنة على ان تكون الجلسة الاخيرة بشأن الموازنة في القصر الجمهوري في بعبدا”.
هذا وتوجه إلى قطاع التربية وأبشرهم برفع المنحة الإجتماعية هذا فضلًا عن تحويل الأموال إلى صناديق المدارس الرسمية مع أخذ تأييد مجلس الوزراء.
ودعا المدارس الثناويات والصروح التعليمية كافّةًَ إلى العودة لاستئناف استلحاقًا لما تمّ تضييعه من وقت على التلامذة ولتطبيق البروتوكول الصحي بحذافيره”.
وأردف: طلبت إلى مجلس الوزراء دراسة تعيين العمداء والتفرغ والدخول في الملاك في الجامعة اللبنانية”.
وأفاد الحلبي بأنه “تمّ إقرار مشروع مرسوم القاضي بإعطاء بدل النقل للقطاع الخاص بقيمة 65 ألف ليرة لليوم الواحد زائد منحة تعليم و64 ألفً للقطاع العام ، تعديل الأجور في الثانويات الرسمية والمعاهد، تعيين الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، البت بمشروع الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان”
كما شدد الحلبي إقرار مجلس الوزراء كل البنود المدرجة على جدول أعماله”.
وأضاف: “اقر المجلس مشروع قانون الموازنة وجباية الواردات والنفقات لعام 2022 على قاعدة الاثني عشرية والتنفيذ بدءًا من شباط”.
وزير المال قدم عرضا مفصلًا حول الأسباب الموجبة للمشروع وسلسلة مؤشرات من الواقع الفائت وماذا يستوجب
وتابع: “بدءًا من الغد ليدلو كلّ من الوزراء بدلوه لكل فقرة على حدا ولو استغرق الأمر وقتًا فإنه سيتم إقرارها في أقرب فرصة “.
ولفت الحلبي إلى أنّ “الجلسة الاخيرة ستكون في بعبدا “.
العديد والعديد من الأسئلة ما زالت تُطرح عن فيروس كورونا وتحوراته وأعراضه وعواقبه بعد التعافي. ومن ضمن الأسئلة التي تتردد كثيرا.. هل يجب التخلص من فرشاة الأسنان أثناء الإصابة وبعد التعافي من الفيروس المستجد؟
وفي هذا الشأن، قالت الدكتورة بيرثا هيدالجو، الأستاذ المساعد في علم الأوبئة بـ”جامعة ألاباما” في برمنغهام، إنه يجب على الشخص المصاب بفيروس كورونا بعد تعافيه من الإصابة، تعقيم منزله والتخلص من فرشاة أسنانه، موضحة أن فيروس كورونا بما في ذلك سلالة أوميكرون لا يستقر على الأسطح، ولكن من الجيد تغيير فرشاة الأسنان أو رؤوس فرشاة الأسنان بعد المرض، وفقا لما نشره موقع “إيتنغ ويل” eatingwell.
وأضافت، أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تؤكد أن فيروس كورونا يمكن أن يعيش لمدة تصل إلى 3 أيام على الأسطح غير المسامية الشائعة، لذلك بمجرد أن تتعافى (أو بعد حوالي 10 أيام منذ أن جاءت نتيجة الاختبار إيجابية)، من المفيد استبدال فرشاة أسنانك بفرشاة جديدة خاصة إذا كنت تشارك حامل فرشاة أسنان مع شخص آخر.
وأشارت إلى أن جمعية طب الأسنان الأميركية توصي باستبدال الفرشاة كل 3 إلى 4 أشهر وهو ما لا يفعله معظم الأشخاص.
وشدد الأطباء على أهمية عدم ترك فرشاة الأسنان معرضة للهواء، وأنه يجب تغطيتها لحمايتها من البكتيريا الموجودة في الهواء.
يُذكر أن دراسات عديدة قد أشارت إلى أن تبادل اللعاب يمكن أن يؤدي إلى انتقال الفيروس التاجي، ووفقًا لدراسة نُشرت في “مجلة الأمراض المعدية”، يمكن لبعض غسولات الفم أن تقلل من الحمل الفيروسي لسلالات كورونا في اللعاب.
بعد مرور عامين على زواج الممثل والمطرب سعد حمدان من لولو
وضعت الاخيرة طفلهما الاول بخير وعافية
و أصبح “عدنان يا عدنننان” أباً لاول مرة لصبي يحمل ملامح رائعة و يشبه والدته لحد كبير
وقد اطلقا عليه إسم “نوا” (اي في اللغة العربية نوح كما وتيمناً بالمقام الموسيقي – النوا)
فيما يفضل الزوجين تمضيت الاشهر الاولى مع ابنهما والتفرغ له قبل عودة سعد حمدان باعمال فنية جديدة
يذكر ان الممثل والمطرب سعد حمدان صنع بصمة مميزة في الدراما كما و نجح ايضاً بلفت النظر في برنامج ديو المشاهير بصوته الرنان واصدر بعدها اغاني عديدة
آخرها بعنوان “عمرو ما يتاكل” كلمات والحان جان سمراني غناء سعد حمدان واخراج سام سعد وهي تحاكي الظروف الصعبة التي يعيشها الشعب اللبناني وسط الأزمات الاقتصادية، الاجتماعية وانهيار الليرة اللبنانية
هذه المرّة، يمكن القول إنّ قيادة «التيار الوطني الحرّ» تمكّنت قدر المستطاع، من تجنّب الخلافات الداخلية الناجمة عن الحماسة والتنافس بين «الرفاق الحزبيين» للوصول إلى الندوة البرلمانية. لعل حالة الافلاس التي تصيب اللبنانيين وتجعل من القدرة على تمويل الحملات الانتخابية، محصورة بقلّة قليلة من العونيين، هي التي ساهمت في تجنّب تجرّع كأس التشظّي الذي ينجم عن الوقوف على حلبات تمهيدية قد تهشّم الصفّ الحزبي الداخلي.
هكذا، عبر المرشحون الحزبيون في «التيار الوطني الحر»ّ معمودية المرحلتين الأولى والثانية من آلية اختيار المرشحين الذين سيخوضون الاستحقاق النيابي، بأقلّ الصراعات الممكنة، باستثناء جزين على سبيل المثال حيث لا تزال المعارك مستعرة بين النائب زياد أسود والنائب السابق أمل أبو زيد.
وبمعزل عن مدى جديّة الاستطلاعات التي أجريت في المرحلتين، ومدى تمتعها بمعايير علمية وشفافة، إلا أنّ «الغربالين» لم يأتيا بأيّ نتائج استثنائية أو مفاجئة لتقديرات الرأي العام والمواكبين للحالة العونية، حيث توجّهت المرحلة الأولى من الاستطلاعات إلى الجمهور العوني الذي يحمل بطاقة حزبية، فيما توجهت المرحلة الثانية إلى الجمهور المؤيد لـ»التيار». ويفترض أن تتوجه المرحلة الثالثة والأخيرة إلى الجمهور الأوسع بعد اضافة ترشيحات صديقة أو حليفة إلى قوائم المرشحين الحزبيين الذين تصدروا المرحلتين الأولى والثانية.
ومع أنّ معظم الأسماء الحزبية التي ستخوض المعركة باسم «التيار الوطني الحر» الذي يتّجه إلى تبنّي عدد من الترشيحات يتناسب مع التقديرات لعدد الحواصل الانتخابية التي سيكون باستطاعة «التيار» تأمينها، منعاً لتشتيت الأصوات والاقتتال بين الحزبيين، وذلك خلافاً للاستراتيجية التي اتبعت في الانتخابات الماضية حين فلشت الترشيحات الحزبية على معظم المقاعد المسيحية كافة، إلا أنّ قيادة «التيار» لم تقرر بعد كيف ومتى ستقدّم هذه الترشيحات للرأي العام، مع أنّ المهل الانتخابية باتت ضاغطة ويفترض بالحزب أن يتوجه مباشرة للناخبين، من خلال ترشيحات رسمية تحاكي القواعد على نحو واضح ومركز، خصوصاً وأنّ «التيار»، كغيره من الأحزاب، يعاني من تراجع في حضوره الشعبي وسيكون عليه مضاعفة جهوده لاقناع الناس بالمشاركة أولاً بالانتخابات، والتصويت لمرشحيه ثانياً.
ويفترض وفق بعض العونيين أن تنتهي المرحلة الثالثة في غضون أسبوعين للانطلاق في الحملات الفعلية على الأرض، حيث يتردد أن معيار اختيار الحلفاء سيكون إمّا على أساس مدى قدرة الحليف على رفد اللائحة بأصوات اضافية، وإما أن يكون وجهاً مقبولاً من الرأي العام، والأرجح وجهاً نسائياً.
وجاء في التعميم الذي صدر في 31 تشرين الأول المنصرم، أنّه خلال «المرحلة الثالثة، يتم اختيار المرشحين والمرشحات وفقاً للتحالفات ولاستطلاعات الرأي العام وبقرار من الرئيس بعد التشاور مع المعنيين في التيار».
صحيح أنّ رئيس الحزب جبران باسيل ترك لنفسه الورقة الأخيرة الحاسمة، التي تتيح له رسم خريطة الترشيحات كما يريد، تحت عنوان «التحالفات» التي قد تفرض اقصاء أي مرشح حزبي لمصلحة مرشح حليف، لكن واقع «التيار»، المتردي شعبياً والذي يتخبط بأزماته الداخلية، ينزع منه هذا «الترف» في خلط الأوراق في اللحظات الأخيرة، فيما تحوّل بعض النواب الحزبيين، والقياديين ذوي الحضور الشعبي، حاجة انتخابية لا يمكن تجاوزها… لا بل إنّ بعضهم يهدد بخوض معركة «كسر» التيار اذا ما تمّ استبعاده!
هكذا، يمكن القول إنّ الترشيحات الأساسية لـ»التيار» باتت معروفة، وهي على الشكل الآتي:
عكار: أسعد درغام (الأول في المرحلة الأولى) وجيمي جبور (الأول في المرحلة الثانية).
البترون- الكورة- زغرتا: جبران باسيل، جورج عطالله، بيار رفول أو فايز كرم.
كسروان- جبيل: ندى البستاني وسيمون أبي رميا.
المتن: ابراهيم كنعان وإدي معلوف (ترشيح ملحم رياشي خلق اشكالية حول المقعد الكاثوليكي)، وبانتظار أن يحسم الياس بو صعب موقفه.
بعبدا: ألان عون.
عاليه: سيزار أبي خليل.
الشوف: غسان عطالله (دعم الاشتراكيين للنائب نعمة طعمة يطرح علامة استفهام حول مصلحة العونيين في التركيز على المقعد الكاثوليكي اذا لم يكن مضموناً، كذلك يثير عدم تمثيل منطقة الدامور اشكالية ثانية).
زحلة: سليم عون.
بيروت الأولى: نقولا الصحناوي.
جزين: زياد أسود (الأول في المرحلة الثانية) أو أمل أبو زيد (الأول في المرحلة الأولى)
يستحوذ الملف اللبناني باهتمام خاص من الفاتيكان، حيث كان لقداسة البابا فرنسيس الأول حركة لافتة مع عدد من زعماء الدول المعنية، من خلال حضّهم على دعم لبنان ومساعدته، إلا أن المعلومات المتأتية من مقرّبين من الكرسي الرسولي، تشير حسب “الديار” إلى استياء البابا ودوائر عاصمة الكثلكة في العالم من الترف السياسي المحيط بالمنظومة السياسية في لبنان، وثمة عتب كبير، كان قد عبّر عنه البابا فرنسيس خلال زيارته لقبرص أمام الوفد اللبناني، ولهذه الغاية لم يزر بيروت على خلفية ما يجري من صراع سياسي وانقسامات، وبحيث عبّر عن هواجسه عما آلت إليه الأوضاع على الساحة المسيحية بعد عودة الصراع بين «التيار الوطني الحر» و»القوات اللبنانية»، وكل ما يرافق ذلك من سجالات وخلافات كان يجب أن تكون قد طُويت صفحتها.
واللافت على خط الفاتيكان تجاه الوضع اللبناني، أضافت المعلومات، ما يتمثل بالزيارة المرتقبة لوزير خارجية الكرسي الرسولي الكاردينال غالاغر إلى لبنان في وقت قريب، وتنقل المصادر المقرّبة أن الكاردينال غالاغر، يحمل معه أكثر من رسالة وموقف للمسؤولين اللبنانيين، وقد علم بأنه سيستثني الأحزاب والتيارات السياسية في زيارته التي ستقتصر فيها لقاءاته مع كبار المسؤولين الرسميين، ومرجعيات روحية وفي طليعتها البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي.
أما مواضيع البحث خلال هذه الزيارة، فإن المقرّبين يؤكدون أنه سيكون حاسماً عندما سيشير إلى استياء وقلق البابا فرنسيس الأول، لما يحدث في لبنان من خلال تعطيل المؤسّسات الدستورية، إضافة إلى الوضع الإقتصادي المريب، وأيضاً إلى عدم الإقدام حتى الآن على أي خطوة إصلاحية، وسيشدّد من ناحية أخرى على أهمية الحوار الإسلامي ـ المسيحي، وسيعطي هذه المسألة مساحة واسعة، باعتبار أن الوضع في لبنان والمنطقة يستدعي في أكثر من أي وقت مضى الحفاظ على صيغة التعايش بين سائر المكوّنات الروحية في لبنان لمواجهة الإرهاب والتطرّف ونبذ العنف.
ومن جهة أخرى، فإن المقرّبين أنفسهم، يشدّدون على أن زيارة المسؤول الفاتيكاني إنما هي، وفي هذا الظرف الإستثنائي، محاولة لإعادة ضبط الوضع على الساحة المسيحية والوقوف على وضع الكنيسة ومؤسّساتها، في ظل الوضع المعيشي والحياتي المتردّي، ومن ثم التشدّد في الحفاظ على النسيج اللبناني الإجتماعي والطائفي، وكذلك، الحرص على حصول الإستحقاقات الدستورية في مواعيدها، في وقت أن مساعي البابا مع قادة الدول المعنية بالملف اللبناني ستتواصل، خصوصاً بعد ما سيحمله وزير الخارجية الكاردينال غالاغرالى الفاتيكان، في ضوء التقرير الذي سيرفعه إلى البابا فرنسيس عن نتائج جولته على المسؤولين اللبنانيين، وانطباعاته والخلاصات التي خرج بها عن الوضع اللبناني الراهن، وفي المحصلة، أن ذلك لا يعني التحضير والإستعداد لزيارة متوقّعة للبابا إلى لبنان، باعتبار أن الظروف الراهنة غير مؤاتية لحصولها، إلا بعد أن تنتظم المؤسّسات الدستورية ، ويكون التوافق بين المكوّنات السياسية اللبنانية قد أنجز، على اعتبار أن حاضرة الفاتيكان تحرص على حصول هذه الإستحقاقات في مواعيدها الدستورية.
من هنا، فإن الزيارة في حدّ ذاتها، ومن خلال أعلى مسؤول في الكرسي الرسولي بعد البابا، يدلّ على حرص واضح لمواصلة دعم لبنان في إطار الخصوصية التاريخية التي تربط الفاتيكان بلبنان، وحيث صداقتها وعلاقاتها أكثر من طيبة، وتتعدى الكنيسة إلى زعامات ورجالات من طوائف أخرى.
أكد وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب، أن “هناك أخوة تاريخية بين لبنان ودول الخليج، ويجب أن نعمل معاً كأخوة رغم الخلاف”.
وكشف بو حبيب في حديث لـ nbn: “زيارة الوزير الكويتي الى لبنان جرى التحضير لها بسرية تامة من قبلي، ولكن الرسالة التي حملها لم نكن على علم بها”.
واضاف: ” قد يدعو عون الى اجتماع مع بري وميقاتي للاتفاق على رد جوابي على “رسالة الوزير الكويتي”، واحمل الجواب الى الكويت لأعرضه امام جلسة وزراء الخارجية العرب”.
وقال بو حبيب: “هناك علاقة مودة بين لبنان ودولة الكويت، ونحن مسرورون بهذه المبادرة، و” المبادرة الكويتية” لا تحمل اي شروط بل هي لمصلحة لبنان والعرب وهي مدعومة عربيًا ودوليًا”.
وأشار إلى أنه من “ممكن إن نجحنا وكانت جواباتنا مرضية، أن نجتمع مع الوزراء الخليجيين في الكويت”.
ولفت الى ان “الكويت حملت المبادرة لاننا على تفاهم معها وهي محبوبة ومحترمة من قبل جميع الاطراف اللبنانية وايضا لان الكويت تعشق لبنان وتريد عودته سويسرا الشرق”.
وشدد على أنه :”لن يحصل التفاهم بين لبنان والخليج في أسبوع، إذ إننا لم نجلس ونتحاور منذ فترة”.
ورأى بو حبيب ان ” اهم ما تحمله المبادرة الكويتية هو كيفية تطبيق القرارات الدولية”.
وقال: “لدينا مهلة 5 ايام لمناقشة المبادرة الكويتية، ومن ثم احمل الرد الى الكويت لبحثه مع الافرقاء العرب”.
وحول جلسة مجلس الوزراء غداً، لفت بو حبيب، إلى أنه “لن تكون هناك جلسة واحدة فقط، إنما جلسات لمناقشة الموازنة وغيرها من القضايا الكثيرة، فالمجلس لديه جدولاً طويلاً، إذ إن الوزراء عملوا خلال فترة توقف جلسات مجلس الوزراء، ولا يجب أن ننسى بداية التفاوض مع صندوق النقد الدولي، والحكومة ستطلع دائماً على مسار هذا التفاوض”.
وعن قضية مرفأ بيروت، قال بو حبيب: ميقاتي قال اكثر من مرة انه لا يتدخل بالسلطة القضائية، والان عدنا الى مجلس الوزراء وكل الملفات سوف تبحث داخل مجلس الوزراء”.
ولفت بو حبيب الى ان “الدول العربية والغربية تريد انتخابات نيابية وحتى رئاسية والدول كلها لا تريد التمديد للمجلس النيابي ولا حتى فراغ رئاسي”.
أكدت مصادر معنية ومقربة من مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والإجتماعية الدكتور وليد نجيب الخوري بأنه حسم قرار ترشحه عن المقعد الماروني في دائرة جبيل -كسروان الفتوح في الانتخابات النيابية المقبلة التي ستجرى في أيار ، وهو بانتظار ما تحمله التطورات اليومية بالنسبة لقرار التحالفات وتشكيل اللوائح .
وأضافت المصادر ان الخوري منفتح على الجميع و يحظى بقاعدة شعبية كبيرة حيث حصل على ٧٧٨٢ صوتاً تفضيلياً في الانتخابات النيابية سنة ٢٠١٨ بالإضافة الى رصيد العائلة الخدماتي المتراكم عبر عملها في المجال الطبّي ، السياسي ، الإجتماعي والتربوي .
ولفتت المصادر بأن الخوري كان قد ابلغ المعنيين في التيار الوطني الحر بأستعداده لخوض المعركة الإنتخابية كمرشح وحيد للتيار في قضاء جبيل .