إنتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعيي يظهر ان إشكالًا وقع بين مجموعة من الرجال والسيدات السوريين في بلدة بياقوت في المتن الشمالي، حيث استخدم في الاشكال عصي وكراسي.
إنتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعيي يظهر ان إشكالًا وقع بين مجموعة من الرجال والسيدات السوريين في بلدة بياقوت في المتن الشمالي، حيث استخدم في الاشكال عصي وكراسي.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 25, 2024
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:
“يتلقّى عدد من المواطنين عبر تطبيق “واتساب” رسالة نصيّة من أرقام اجنبية، توهم المواطن بوجود حساب بداخله مبلغ كبير بالعملة الرقمية “USDT” التي تساوي (1 USDT= 1$)، بعد الدخول عبر الحساب وكلمة المرور المعطاة من قِبَل المُقَرصِن، ثم يُطلب منه أن يدفع مبلغًا من المال من أجل تحريره، ليتبيّن لاحقًا أن المبلغ والحساب وهميّان.
إن الرابط المذكور في الرسالة يهدف إلى سحب أموال، والمعلومات من جهاز الضحية، تمهيدًا لاستخدامها لاحقًا في أعمال احتياليّة.
لذلك، تطلب المديرية العامة لقوى الامن الداخلي من المواطنين، التنبّه والحذر، وعدم الدخول إلى أي رابط (Link) غير آمن، كي لا يكونوا عرضةً لعميات احتيالية”.
أطلقَت جبيل صيفَها بفرحٍ وأملٍ بالرّغم ممّا يعيشه جنوب لبنان إيماناً منها بأنّ المقاومة لها ألف شكلٍ ولونٍ وبأنّ السياحة هي السّلاح والدّواء في الوقت نفسه للبنان الذي تليقُ به الحياة بأبهى صُوَرِها.
“صيفُ جبيل بدأ بزخمٍ كبيرٍ والتوقّعات إيجابيّة للأشهر المُقبلة”، بهذه العبارة أعلن رئيس بلدية جبيل وسام زعرور اكتمال التّحضيرات لصيف بيبلوس 2024، مشيراً، في مقابلة مع موقع mtv، الى أنّ “الحركة في المدينة مُمتازة، ونجاحُ مهرجان الرّبيع أعطانا دفعاً كبيراً، والحجوزات في مهرجان النبيذ الذي سيُقام بعد أيّام مُرتفعة ونتوقّع إقبالاً أكبر من السّنة الماضية”.
واعتبر زعرور أنّ “الحركة السياحيّة الجيّدة في عددٍ كبيرٍ من المناطق ومن بينها جبيل مردّها الى سببٍ أساسيّ وهو أنّ عدداً كبيراً من اللبنانيّين لن يسافروا الى الخارج هذا الصّيف، وبالتالي سيُنعشون السياحة الداخليّة، وهو ما نلمسه في جبيل”، كاشفاً أنّ “المجمّعات البحريّة في المدينة تشهدُ حركة كبيرة، كذلك الأمر بالنسبة لقطاع المطاعم، إذ زاد الطلب على الإيجارات، ووصلنا الى نقطة من الصّعب فيها إيجاد بقعة في المدينة لتحويلها الى مطعم أو مقهى، أمّا من الناحية التجاريّة، فجبيل معروفة بأسواقها ومتاجرها العريقة التي تُعتبر عموداً أساسيًاً في اقتصادها”.
مواعيد ومهرجانات عدّة بانتظار زوّار جبيل في الأيّام والأشهر المُقبلة بحسب زعرور من بينها “مهرجان النبيذ، ومهرجانات بيبلوس الدوليّة، بالإضافة الى Dominican Festival في أواخر شهر آب بالتّعاون مع سفارة جمهوريّة الدومينيكان وهو احتفال موسيقيّ سيجذب خصوصاً محبّي “السيغار”، فضلاً عن Mexican Festival الذي سيُقام في 13 أيلول في ميناء جبيل، وهو احتفالٌ لمحبّي الطعام المكسيكي والموسيقى الخاصّة بهذا البلد، بالإضافة الى مهرجان للتانغو بالتّعاون مع سفارة الأرجنتين، وروزنامة المواعيد لا تكتمل من دون Beach Festival على شاطئ البحصة في شهر آب، حيث سينطلق في وقت المغيب ليمتدّ حتى ساعات الصّباح الأولى”، لافتاً الى أنّه “من الجدير ذكره أيضاً أنّنا احتفلنا بعيد الموسيقى منذ أيّام بالتعاون مع السفارة الفرنسيّة، فضلاً عن تنظيم مُسابقة للعبة الشطرنج شارك فيها أكثر من 85 مشتركاً من مختلف المناطق اللبنانيّة أقيمت في المبنى البلديّ، وهو حدثٌ ثقافي بامتياز انتهى بنجاحٍ كبير”.
ما هي رسالة جبيل هذا الصّيف؟ أجاب زعرور: “صحيح أنّ قلبنا مع الجنوب وفلسطين، ولكنّ هدف إسرائيل هو أن نستسلم، وهذا ما لن يحصل، لأن إرادة اللبنانيّين بالحياة قويّة، ونحنُ في جبيل نُقاوم بالسياحة والفرح”.
“العالم” كلّه في جبيل هذا الصّيف، مدينةٌ تختصر قولاً وفعلاً فخر الماضي ومُقاومة الحاضر وأمل المُستقبل. فاحفظوا هذه المواعيد جيّداً، وشاركوا مع أهل جبيل في أضخم تظاهرة سياحيّة للحبّ والحياة…
توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني ان يكون الطقس غدا، قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات و ارتفاع في درجات الحرارة بخاصة في المناطق الداخلية، حيث تتخطى معدلاتها الموسيمة وتلامس الـ 40 درجة ، و تبقى نسبة الرطوبة مرتفعة خصوصا على السواحل الشمالية مما يزيد من الشعور بالحر.
وجاء في النشرة الاتي:
-الحال العامة: يتأثر لبنان والحوض الشرقي للمتوسط بكتل هوائية حارة مصدرها العراق وشبه الجزيرة العربية، والتي تؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة بخاصة في المناطق الداخلية بحيث تتخطى معدلاتها الموسمية، وتبلغ ذروتها يوم الأربعاء لتلامس في البقاع ال 40 درجة، وتستمر حتى يوم السبت حيث تنحسر تدريجيا.
ملاحظة : معدل درجات الحرارة لشهر حزيران في بيروت بين 22 و 30، طرابلس بين 20 و 29، وفي زحلة بين 16 و 32.
تحذير: نحذر من التعرض لأشعة الشمس اعتبارا من يوم الأربعاء ومن اندلاع الحرائق في المناطق الحرجية الداخلية .
-الطقس المتوقع في لبنان:
الثلاثاء: قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات ودرجات حرارة أعلى من معدلاتها الموسمية بخاصة في الداخل وعلى المرتفعات، ونسبة رطوبة مرتفعة خصوصا على السواحل الشمالية، مما يزيد الشعور بالحر .
الأربعاء: قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات و ارتفاع في درجات الحرارة بخاصة في المناطق الداخلية، حيث تتخطى معدلاتها الموسيمة وتلامس ال 40 درجة ، و تبقى نسبة الرطوبة مرتفعة خصوصا على السواحل الشمالية مما يزيد من الشعور بالحر.
الخميس: قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات و استقرار في درجات الحرارة على الساحل، بينما تنخفض في الداخل وعلى المرتفعات لكنها تبقى أعلى من معدلاتها الموسمية، وتبقى نسبة الرطوبة مرتفعة على الساحل، مما يزيد الشعور بالحر.
الجمعة: قليل الغيوم الى غائم جزئيا مع ضباب على المرتفعات وارتفاع طفيف في درجات الحرارة ،والتي هي أعلى من معدلاتها الموسمية، تنشط الرياح أحيانا ابتداء من بعد الظهر وتبقى الرطوبة مرتفعة، مما يزيد من الشعور بالحر .
-الحرارة على الساحل من 26 الى 31 درجة، فوق الجبال من 18 الى 28 درجة، في الداخل من 22 الى 39 درجة.
-الرياح السطحية: جنوبية غربية ناشطة احيانا، سرعتها بين 10 و 35 كم/س.
-الانقشاع: متوسط على الساحل، سيئ أحيانا على المرتفعات المتوسطة بسبب الضباب.
-الرطوبة النسبية على الساحل: بين 65 و 85 %
-حال البحر: مائج إجمالا، حرارة سطح الماء: 28 درجة.
-الضغط الجوي: 756 ملم زئبق.
-ساعة شروق الشمس: 5,28
-ساعة غروب الشمس: 19,53
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
– بنزين 95 أوكتان: 1.590.000 ليرة لبنانيّة. ( +5000)
– بنزين 98 أوكتان: 1.630.000 ليرة لبنانيّة. (+5000 )
– المازوت: 1.452.000 ليرة لبنانيّة. ( +12000)
-الغاز: 841.000 ليرة لبنانيّة. (+20000 )
لم أتردّد في الذهاب إلى حيث أقابل فوحان الرحمة، الدالاي لاما، في دهار مسالا في ولاية هيمشال براديش في شمال الهند، بعدما تمّ اختياري – بالتخييل الافتراضيّ – للاجتماع به. هو الراهب البوذيّ الرابع عشر في سلسلة زعماء التيبت الروحيّين، من جماعة القبّعات الصفر (غيلوغبا) التي تحظى بولاء سائر الجماعات البوذيّة في التيبت والعالم.
وافقتُ على الفور، إذ كيف لا أوافق، وقلتُ في ذاتي إنّها فرصة العمر، من دون أنْ أشرح ماذا أقصد بـ”الفرصة”، وها أنا أوضح إنّها محض عزاءٍ قلبيٍّ وشعريٍّ فحسب، في خضمّ البشاعات التي تعتري العالم جرّاء الخراب الروحيّ غير المسبوق، من شمال الأرض إلى جنوبها. والآتي أعظم.
كنتُ أفضّل أنْ يحصل اللقاء في أرض الصفاء الأقصى، وتحت أنوار المكاشفات الصوفيّة، في جبال التيبت، بين الهضاب والبحيرات الألف وخمسمئة، لدى البوذيّين أحبابي، لكنّ ذلك بات مستحيلًا منذ اضطرار الدالاي للارتحال عن مسقط آبائه، تحت وطأة اليد الصينيّة الثقيلة.
تخييلٌ ليس إلّا، وضربة نرد – افتراضيّة – على طاولة الحمّى الشعريّة.
لم تكن غايتي إجراء لقاء صحافيّ مع الرجل. بل محض الجلوس إليه. الجلوس الروحيّ فحسب. من زمان آثرتُ أنْ أكتفي بقليل الضوء. ابتسامة خفيّة ألقيها على الشارع من الواجهة الزجاج؛ ابتسامة متقشّفة ورابطة الجأش، لكنّها لا تبدّد شيئًا كثيرًا من جهامة بيروت، الغارقة، كما لبنان بأسره، في مأساة التآكل والتبدّد والتوحّش والاستبداد.
يمكنني أنْ أقول بلا ندم، إنّي كنتُ غادرتُ الحفلة في منتصفها تقريبًا. وأكاد أبوح مُعاتبًا نفسي بأنّي قد أكون تأخّرتُ بعض الشيء، إذ كان عليَّ أنْ أكون أعمق حدسًا واستشرافًا فأنسحب قبل أنْ أشهد نذر النهايات باستحقاقاتها المخجلة. ما أجمل المقاعد الخلفيّة. ما أعمق دكنة الكواليس أيضًا. بل أكثر: التحصّن في المنازل الشخصيّة، لكنْ من دون إحباطٍ أو يأس. والبتّة. لم يشرّفني يومًا أنْ أظهر مصفّقًا للمقتلة العموميّة، أو ساكتًا عليها. كيف لا يصاب المرء بالسكتة الدماغيّة في خضمّ مشاركةٍ كهذه؟!
عندما عرضوا عليَّ (افتراضيًّا) قبل أيّام، أنْ أسافر إلى بيونغ يانغ، عاصمة كوريا الشماليّة، لألتقي كيم جونغ أون، وهو يستقبل القيصر الروسيّ، ويواصل استعراض عضلاته الحربيّة، ويضحك، ويأكل، ويمدّ رجليه على الطاولة، وتلقي طائراته أكياس النفايات فوق مناطق التماس مع كوريا الجنوبيّة، بدا لي ذلك العرض القبيح موازيًا إلى حدٍّ كبير لتردّدات العرض الدمويّ (الفعليّ) المتمادي في بلادنا والجوار الفلسطينيّ، على إيقاعات أوركسترا الخراب الأرضيّ، بقيادة حثالات القتلة والمايستروات وسارقي الأحلام والأعمار والطفولات والدول.
القصّة تخييلٌ افتراضيّ متقشّف للغاية. لا يتنطّح، ولا يناطح. إذ لا أحد يهمّه ربّما أنْ يقابل الدالاي لاما مثلًا، لأنّ خبرًا كهذا لن يحتلّ أكثر من زاوية متواضعة في جريدة أو على مواقع التواصل الاجتماعيّ، في حين أنّ اللقاءات الأخرى المعروضة والمحتملة (والحارّة) لا بدّ أنّ تقفز إلى واجهة الاهتمامات القصوى.
بين بايدن وترامب وكيم جونغ إيل وفلاديمير بوتين ونتانياهو والوليّ الفقيه وشي جين بينغ من جهة، وشعراء من مثل الدالاي لاما، من جهةٍ ثانية، كم يغبطني أنْ أبقى خارج امتدادات الحلبة الأولى، التي يتزاحم فيها كثرٌ من أنذال القوم، كبارهم وصغارهم، وبين بين.
قصّة اللقاء مع الدالاي لاما لا أساس لها من الواقع، لكنّ قصّة لبنان الواقعيّة الطويلة من يحرّره من براثنها؟!
احتفل رجل الأعمال إيلي الحواط وعقيلته المحامية كريستيل اسطفان بعمادة ابنتهما أدريانا، في قداس احتفالي أقيم في كنيسة مار يوحنا مرقس في جبيل، ترأسه رئيس الأنطش الأب سيمون عبود ،بحضور حاكم مصرف لبنان بالإنابة الدكتور وسيم منصوري، عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط، مدير عام المركزية الإدارية نجوى سويدان، العميد نبيل فرح، والمحامي جان الحواط، بالإضافة إلى الأهل وعدد من الأصدقاء.
تلا القداس حفل غداء في مطعم على ميناء جبيل الأثرية، حيث استمتع الحضور بأجواء من الفرح والمودة، وتم تبادل الأحاديث الودية والتمنيات الطيبة للعائلة.
بالفيديو-مجدداً أصاب ميشال حايك بتوقعاته …إليكم ما قاله سابقا عمّا ينتظرُ مطار بيروت
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) June 24, 2024
ترك الرجل البلجيكي ساشا فاينر، صاحب أكبر لسان في العالم وفقا لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، الناس في حالة ذهول حيث أطلق الكثيرون نفس التعليقات الساخرة حول لسانه العملاق.
وأثار فاينر إعجاب الكثيرين بصور لسانه الذي سجل أرقامًا قياسية والذي ظهر على صفحة إنستغرام لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، ومنذ ذلك الحين قوبل بوابل من المزاح من المتابعين، وفق ما نقل موقع ميرور.
وفكر البعض في الجوانب العملية لامتلاك مثل هذا اللسان الضخم، الذي يبلغ عرضه 17 سم، وهو حجم يتراوح ما بين كرة الغولف وكرة التنس.
وتكهن العديد من الأشخاص بأن طبيب أسنان فاينر قد لا يجد سجله مسليًا، حيث توقع أحدهم أنه سيكون “كابوسًا” أثناء فحوصات الأسنان، بينما وصف آخرون ببساطة الإنجاز بأنه “غريب”.
ويشتهر فاينر بموهبته غير العادية في “تضخيم” لسانه وقد تجاوز الحدود من خلال تجربة تقنيات جديدة لثني العضلات، وحقق أكبر حجم له حتى الآن.
وقال: “أنا لست مريضًا، ولم أضطر إلى تناول أي هرمونات، ولم أذهب إلى صالة الألعاب الرياضية خصيصًا لهذا الغرض، لكن تخيل كم سيكون حجم هذه العضلة لو فعلت”.
