مونيكا لوينسكي تخلع ثياب فضيحتها الجنسية مع بيل كلينتون، والانتخابات الرئاسية المقبلة تعيدها إلى الأضواء.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
مونيكا لوينسكي تخلع ثياب فضيحتها الجنسية مع بيل كلينتون، والانتخابات الرئاسية المقبلة تعيدها إلى الأضواء.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
تحدثّت مسؤولة إسرائيلية مؤخراً عن إمكانية بدء إسرائيل حرباً شاملة ضد “حزب الله” في لبنان، كاشفة أن ذلك قد يحصل خلال الشهرين المُقبلين.
وبحسب تقريرٍ نشرته صحيفة “معاريف” وترجمهُ “لبنان24”، فقد قالت عضو الكنيست الإسرائيلي شاران حشكلال إنّ العملية العسكرية الإسرائيليّة ضدّ لبنان هي أمرٌ لا مفر منه، لأنّ الجهود الديبلوماسية فشلت، وأضافت: “ستكون لدينا حرب في الشمال باعتبار أن أمين عام حزب الله حسن نصرالله وحزبه لم يتراجعا”.
وأشارت حشكلال إنّ الحرب لن تندلع غداً، لكنها ستحدث خلال الشهر ونصف الشهر المقبل أو خلال شهرين”.
وختمت: “من الواضح للجميع أن إسرائيل كانت تفضل تسوية الأمور بالحل الدبلوماسي، لكن في رأيي لا توجد فرصة كهذه ونحن في طريق الحرب”.
وفي إطار متصل، روّج الإعلام الإسرائيلي مؤخراً لتقارير تحدثت عن أن إسرائيل حدّدت موعداً نهائياً وأخيراً بشأن وضع جبهة لبنان، مشيرة إلى أن تل أبيب أبلغت الدول الأوروبية أنّ يوم 15 آذار الجاري هو الموعد المستهدف للتوصل إلى تسوية سياسية، وإلا فسيتم زيادة الضغط العسكرية إلى حد الوصول إلى حرب واسعة النطاق”.
من جهته، ذكر موقع “ماكو” الإسرائيليّ في تقرير جديد أنّ التوترات على الحدود الإسرائيلية اللبنانية تصاعدت بعد القصف غير المعتاد الذي امتد نطاقه إلى المستوطنات الشمالية هذا الأسبوع.
ولفت “ماكو” إلى أن هناك أصواتاً ترتفع مرة أخرى في لبنان منتقدة “حزب الله”، مشيراً إلى أن الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين قال خلال مناقشاته مع المسؤولين اللبنانيين إنّ “بلاده تصر على عدم تقديم ذريعة لإسرائيل لتصعيد وتوسيع الحرب، وأنها ستواصل سياسة ضبط النفس حتى يمكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى تهدئة في لبنان أيضاً”.
وفي الوقت نفسه، أفادت التقارير أن المبعوث الأميركي نقل رسالة إلى حزب الله مفادها: “دراسة إمكانية تحويل التهدئة في غزة إلى عملية مفاوضات موسعة تشمل تفاهمات في جنوب لبنان من شأنها أن تؤدي إلى تهدئة في لبنان أيضاً، الأمر الذي سيؤدي في النهاية إلى الاستقرار في المنطقة، بحسب “ماكو”.
كتب رئيس المجلس التنقيذي ل” مشروع وطن الانسان” النائب نعمة افرام على حسابه على منصة اكس:مبروك لملكة جمال لبنان ياسمينا زيتون تتويجها وصيفة أولى في انتخاب ملكة جمال العالم. هذا هو الجمال اللبناني الذي يتميّز ويرتفع فوق كل البشاعات والمآسي التي تظلّل يوميّاتنا وتشوّه جوهر وطننا. ألف مبروك
علم موقع”قضاء جبيل ” ان أهالي قرى فتري ادونيس، مشان، عين جرين ،عين الدلبة، علمات،مشمش،لحفد، و اهمج يشكرون كل من ساهم في إعادة التيار الكهربائي واعادة تركيب ووصل الكابلات ومتابعة موضوع السرقات لدى المراجع الأمنية العليا وعلى رأسها قائد الجيش العماد جوزف عون . ويخصون بالذكر النائب زياد حواط لمتابعته الحثيثة اليومية للملف
بعدما مضى على اقفال النافعة في جونية نحو سنة، كانت ملفتة زيارة النائب فريد هيكل الخازن لوزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي الذي وعد باعادة فتحها في وقت قريب.
ويقول النائب الخازن في حديث لموقع “اللبنانية” انه من الضروري اعادة فتح مراكز النافعة في جونيه وعودة دورة العمل في هذه الهيئة لتسيير أمور الناس، لافتا الى انه يوجد في النافعة إداريين أكفاء ولديهم خبرة وعلى علم بكيفية الادارة.
فالنافعة في جونية لم تأت من عبث، يقول الخازن لموقعنا، بل بجهود نواب وفعاليات كثيرة، على رأسها النائب ووزير الداخلية السابق الراحل الشيخ الياس الخازن.
وأكد ان النافعة في جونيه ستفتح بوقت قريب، وبالتالي لن يكون المواطن مضطرًا للتوجه إلى بيروت للقيام بالمعاملات الإدارية.
يلفت موقع “اللبنانية” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه او مصدره.
منذ فترة طويلة، يبدي اللبنانيون ارتياحهم لمسار الدولار المستقرّ، الذي لم يشهد أي تغير يضع السوق في حالة بلبلة كبيرة، خصوصا على صعيد الأسعار، التي لا تشهد حفلات الصعود والنزول العشوائي.. إلا أن لم ينطبق على ما يبدو على بعض مراكز تحويل الأموال، التي قرّرت أن تضع بورصة خاصة لعملائها الذين يتقاضون حوالات الدولارات من الخارج.
وفي التفاصيل، فقد علم “لبنان24” بأن هناك بعض المراكز التي تسلّم الحوالات للعملاء على أساس دولار يترواح بين 77 ألفًا و 85 ألفًا للدولار من دون أن تُعلم العملاء بذلك، مع العلم أن هذه المراكز لديها الحق بالحسم من حوالات الدولارات لحد معين، لكن ليس أن تقرر هي سعر صرف خاص بها، وهذا ما وضع العميل في حالة ضياع في حال لم يستفسر عن سعر الدولار الذي تم الاحتساب على أساسه.
من جهة ثانية، عمدت بعض المراكز إلى تعويض العملاء الذين تم احتساب دولارهم بأقل من السعر المتداول به في السوق الموازية من خلال تقديم ورقة “لوتو” بشكل مجاني، وهذا ما استغربه العديد من الأشخاص، الذين أكّدوا أن ورقة اللوتو والتي يتراوح سعرها بين 50 و60 ألف ليرة، لا تغطي قيمتها فارق المبلغ الذي يتم حسمه، وأكثر من ذلك يؤكّد هؤلاء أنّهُ لا يحق لهذه المراكز إجبار المواطنين على استلام “اللوتو” كتعويض من دون وجه حق!
أقفلت مدارس عدة أبوابها لأيام في مناسبة عيد المعلم بعدما انتشر فيروس جديد في أوساط التلامذة أربك الإدارات خصوصاً في البقاع