15.1 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 606

سقط من الطابق الثالث

توفي المدعو “م.ح.” في العقد السادس من عمره، بعد تعرّضه لحادثة سقوط من الطابق الثالث من أحد المباني ليل أمس بالقرب من حديقة الايمان في ابي سمراء – طرابلس.

وعملت فرق الاسعاف في الصليب الاحمر على نقله الى أحد المستشفيات.

حادث سير مروّع.. وفاة 5 طلاب وإصابة آخرين بجروح خطيرة

كشفت وسائل الإعلام المصرية عن وقوع حادث تصادم بين باص لنقل الركاب على متنه عدد من طلاب الجامعة الروسية في مصر وسيارة نقل أعلى طريق “جنيفة 1” في اتجاه مدينة السويس.

وأودى الحادث بحياة 5 طلاب والسائق وتسبب في إصابة 9 آخرين بكدمات وإصابات بالغة في أنحاء متفرقة بالجسد.

وفاة عملاق المسرح الممثّل أنطوان ملتقى.

توفي عملاق المسرح الممثّل أنطوان ملتقى.

وُلِدَ أنطوان ملتقى في وادي شحرور بلبنان.

صَعد إلى الخشبة لأوّل مرّةٍ سنة 1937 في دور مُزارعٍ صغيرٍ. ولما كبر بدأ يخلق المشاهد مع أولاد الحيّ. وأوّل مسرحيةٍ مُتكاملةٍ أخرجها ومثّل فيها هي مسرحية: “الزّير” لفولتير، كان ذلك عام 1950 في وادي شحرور، وكان قد حصل على شهادة البكالوريا، القسم الأول.

في الجامعة كانت هناك رابطة، وكانوا أعضاؤها يعرفون حبّه للمسرح، فطالبوه بتقديم مسرحية “ماكبث”، فقام بالإخراج ومثل الدور، وكان إخراجه يومذاك متأثرًا بالسّينما.امتدّت مرحلة الهواية عند أنطوان ملتقى حتى عام 1954، أي حتّى سن العشرين. وفي هذه الفترة أكمل دراسته ونال إجازةً في الفلسفة، وتعرّف على لطيفة شمعون التّي كانت تدرس الحقوق، وكان قد انتقل هو إلى تدريس الفلسفة ثم تزوّجا عام 1959.

عام 1959 التقى بمُنير أبو دبس في مقهى في منطقة البرج، وكان في السابق زميلاً له في مدرسة الحكمة، فبدأ العمل في التلفزيون.

وكانت أوّل مسرحية قدّماها معاً عبارة عن مقتطفاتٍ من “ماكبث” لشكسبير، قام أنطوان ملتقى بإعداد النص وبتمثيل دور “ماكبث” وتولى منير الإخراج. وقدّما المسرحية وأعمالاً أخرى للتلفزيون. لكنّهما افترقا عام 1961 ليعمل كلّ واحدٍ مستقلاً عن الآخر.

 

 

بالصورة-وفاة إعلامي لبناني كبير

توفي عصر اليوم الاعلامي كميل منسى بعد صراع مع المرض. ومنسى اختار الاعلام مسرحاً لنشاطه منذ البداية، فكان مدير الاخبار والبرامج السياسية في تلفزيون لبنان من عام 1960 وحتى عام 1971، ومن عام 1960 وحتى 1964 كان مراسل الراديو والتلفزيون الفرنسي في الشرق الاوسط من 1960 وحتى 1964.

تعددت خبراته في السنوات اللاحقة فراسل اذاعة مونتي كارلو، وتولى ادارة شركة ميديا برس التي كانت مسؤولة عن اعلانات النهار والاوريان لوجور في سنوات 1971-1973

وترأس المنظمة الدولية للاعلان فرع بيروت ما بين 1980-1983، ودرس لسنوات في كليتي الاعلام وادارة الاعمال في الجامعة اللبنانية 70-76 وكان رئيس مجلس ادارة ومدير عام دار الاوريان لوجور للنشر على مدى 22 عامًا منذ عام 1981، كما كان المدير الاداري لجريدة الاوريان لوجور ما بين 1973 و2003.

حادث مؤسف… صدمته أثناء عبوره الطريق وفارق الحياة

أفادت معلومات صحفية عن وفاة المواطن عدنان عبيد، بعدما صدمته سيارة أثناء عبوره طريق عام كفرشلان، في الضنية.

بالصور والفيديو- مأساة جديدة: استشهاد مواطنة وابنتها

0

كثّف الجيش الاسرائيلي غاراته الجوية على القطاع الغربي حيث شن مجدداً غارة استهدفت أم التوت وشيحين.

وإستهدفت مدفعية الجيش الاسرائيلي أطراف بلدات علما الشعب والضهيرة والجبين وطير حرفا ومجدل زون ويارين من جنوب لبنان.

وسجّلت غارة على الخيام وسط تحليق كثيف للطيران الإسرائيلي فوق مرجعيون.

وشنّ الطيران الاسرائيلي غارة جوية بالصواريخ استهدفت “حي المشاع” بين بلدتي مجدل زون والمنصوري كما تمّ استهداف بلدة مروحين.

وأفيد ان المنزل المستهدف بين مجدلزون والمنصوري قد دمّر بالكامل  وأفاد مندوب “الوكالة الوطنية للاعلام”عن استشهاد المواطنة خديجة سلمان جراء الغارة على بلدة مجدل زون، اما ابنتها فإصابتها كانت خطرة ثم توفيت في وقت لاحق.

وكان الجيش الاسرائيلي قد أطلق فجرًا،  نيران رشاشاته الثقيلة في اتجاه جبلي اللبونة والعلام بالقطاع الغربي.

وحلّق الطيران الاستطلاعي طوال الليل وحتى الصباح ، فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل، وسط استمرار اطلاق القنابل المضيئة ليلا فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الازرق.

في المقابل، أعلن “حزب الله” أنه استهدف ‌صباح اليوم ‏تموضعًا عسكريًا لجنود الجيش الإسرائيلي في مستعمرة إيفن مناحم ‏وآخر في مستعمرة شوميرا بالأسلحة المناسبة كما في مستعمرة أفيفيم.

وزارة الطاقة توضح: المنشآت العسكرية المزعومة تابعة لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان

0

صدر عن وزارة الطاقة البيان الآتي:

“يتم التداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديو نشره العدو الإسرائيلي يدعي فيه وجود مواقع صواريخ في جبيل وكسروان.

يهم وزارة الطاقة والمياه التوضيح أنه عند التدقيق بالفيديو يتبين أن العدو يعرض منشآت تابعة لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان، وأبرزها النفق المنشأ لتحويل مياه نهر ابراهيم لزوم تشييد سد جنة. كما أن الفيديو يعرض الوادي المحيط بمحيط السد والذي نتج عن أعمال الحفريات التي نفذت فيه ولا علاقة لهذه المنشآت بما يزعمه العدو حول بنى تحتية.

لذلك إقتضى التوضيح والنشر منعًا لتمادي العدو في مزاعمه تبريرًا لاستهداف منشآت تابعة لمؤسسات رسمية يتوخى منها مصلحة عامة”.

مولوي: لتجنيب لبنان كأس الحرب

أكّد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، التضامن الكامل مع الأبرياء في الجنوب، لافتاً الى  أن كل عدوان يطال الآمنين هو مدان ومصيره أن ينتهي.
كلام مولوي جاء خلال مؤتمر صحافي عقده بعد ترؤسه اجتماعاً امنياً في سرايا صيدا، حيث قال “الدولة اللبنانية تعمل بالإمكانيات الموجودة لمساعدة النازحين من الجنوب، ونؤكد ان الجنوب الصامد وأهله سينتصرون ونحن معهم والى جانبهم”.
ودعا مولوي الى تجنيب الجنوب ولبنان كأس الحرب، معتبرًا أن الظلم الذي يتعرض له الأبرياء غير مقبول.

وكان مولوي زار قبل الظهر سرايا صيدا ، وكان في استقباله محافظ الجنوب منصور ضو ، قائد منطقة الجنوب الإقليمية في قوى الأمن الداخلي العميد ماجد الايوبي وقادة  الأجهزة الأمنية في محافظة الجنوب.

ثم انتقل الوزير مولوي يرافقه القادة الأمنيون إلى مكتب المحافظ ضو تمهيدا لعقد اجتماع امني يبحث في تطورات الاحداث الأمنية الخطيرة جنوباً، لا سيما الغارات الصهيونية التي استهدفت يوم الاثنين الماضي منشآت صناعية في بلدة الغازية.

جعجع: لإعادة فتح الدوائر العقارية فوراً

رأى رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، في بيان أن “الاهتراء الحاصل في الدولة مرده إلى سببين، الأول وجود فريق يمنع قيام دولة فعلية، والثاني وجود بعض المسؤولين، ليسوا بمسؤولين، يساهمون من خلال عملهم في المزيد من تمدُّد الاهتراء في الدولة.

والمثال الساطع على هذا المستوى، ما يحصل منذ نحو عام ونصف العام في الدوائر العقارية في جبل لبنان، إذ وعلى رغم المواقف المندِّدة والمستنكرة والرافضة، وعلى رغم الاجتماعات واللقاءات والمتابعات، ما زالت الأزمة تدور في ذات الحلقة المفرغة، من دون الإقدام على خطوات عمليّة وجديّة لإعادة الأمور في هذه الدوائر إلى طبيعتها، ولا سيّما أن هذا الوضع ترتّب عنه تعطيل نحو مئة ألف معاملة في هذه الدوائر، كما أن الخسائر الناجمة عن هذا التعطيل تقدّر بنحو ألف مليار ليرة شهرياً”.

وحمّل جعجع “الحكومة عموماً ووزارة المالية خصوصاً مسؤولية التقاعس، أولاً في عدم إيجاد الحلول المطلوبة لإعادة فتح الدوائر العقارية، ثانياً في عدم القيام بالجهود اللازمة والكافية، ثالثاً في عدم إتخاذ الإجراءات الصارمة والحازمة ورابعاً في عدم وضع آلية لتنظيم عمل هذه الدوائر”.

واعتبر أن “كل الأعذار التقنيّة التي تساق مردودة، لأنه لو كانت فعلا تقنية لكان وجب حلّها منذ أشهر، ولا يوجد أي مبرّر، لا من قريب ولا من بعيد، لهذا التعطيل المتمادي للدوائر العقارية في جبل لبنان، خصوصا أن إقفالها أدى ويؤدي إلى تعطيل 63 مرفق إقتصادي مرتبط بشكل مباشر بهذه الدوائر”.

وشدِّد على “ضرورة وضع خريطة طريق واضحة وسريعة جداً لإعادة فتح الدوائر العقارية، اليوم قبل الغد، ويتحمّل مباشرة وزير المالية مسؤولية التأخير والخسائر الماليّة والإقتصاديّة الناجمة عن إقفال هذه الدوائر”.

“صيفيّتنا” من دون مياه؟

المياه نعمة يفتقدها عدد كبير من اللبنانيين صيفاً، وحتى شتاءً. البلد “الغني” بالمياه يُعاني حتى في عزّ موسم الأمطار. يُضاف في السنوات الأخيرة عاملٌ أساسي لا يمكن تجاهله، فالتغيّر المناخي يلقي بظلاله على كلّ دول العالم. ولبنان يتأثّر طبعاً، ونشاهد بوادر التغيّر بأمّ العين، من الأمطار الطوفانيّة إلى تقلّص عدد الفصول إلى اثنين. فهل تكون صيفية لبنان من دون مياه؟

يؤكّد مدير مختبر علوم البيئة والمياه في الجامعة الأميركية الدكتور جلال حلواني أنّنا تخطينا هذا العام معدلات السنوات الـ10 الأخيرة لناحية كمية المتساقطات وبالتالي الوضع جيّد لناحية المتساقطات. المشكلة، يقول حلواني، لموقع mtv: “إنّ حوالى 10 في المئة فقط من المتساقطات تتسرّب وتُخزّن في المياه الجوفيّة لأن طبيعة الأرض في لبنان لا تسمح بامتصاص كلّ المتساقطات. أمّا الـ90 في المئة التي لا تتسرّب إلى الأرض، فتنساب وصولاً إلى البحر ولذلك نفقد نسبة من الكميات المتساقطة وتذهب هدراً”.

ويُشدّد الأخير على أنّه من المفترض ألا نواجه مشكلة خلال الصيف، فوفق الحسابات الـ10 في المئة من المتساقطات التي تسرّبت إلى جوف الأرض هذا العام كافية مبدئيًّا لأن تُغذّي مرحلة الصيف للحاجات الأساسيّة، سواء في الزراعة أو الصناعة أو الحاجات البشريّة.

ولكنّنا في لبنان، والجميع يعلم أنّ توفّر المياه، خصوصاً خلال الصيف، حلمٌ بعيد المنال. هنا يلفت حلواني إلى أنّه يمكن تلخيص المشكلة في 3 أجزاء:

أوّلاً، مشكلة الكميات سواء كانت المتساقطات أو المياه الموجودة في خزانات.

ثانياً، النوعيّة… فنحن نعاني من مشكلة تلوّث المصادر إذ حتى المياه الجوفية، التي من المفترض أن تكون غير ملوّثة، بسبب مياه الصرف الصحي والنفايات تكون في الكثير من الأحيان غير صالحة.

ثالثاً والأهم، الإدارة… فلبنان يُعاني من نقص في الخزانات لتخزين مياه صالحة للشرب كما يُعاني من مشكلة اهتراء في الشبكات.

الأهم يبقى أنّ السنوات المقبلة لن تكون أرحم، فماذا يجب أن نفعل لنتفادى تفاقم هذه المشكلة؟

يُجيب حلواني: “طبيعة لبنان الجيولوجيّة والمناخيّة تجعلنا مختلفين قليلاً عن الدول الأخرى. فسلسلتا الجبال الشرقية والغربية تلعب دوراً في ما يتعلّق بالحفاظ نسبيًّا على مناخ شبه مستقرّ ولذلك تأثير التغيّر المناخي لا يزال محدوداً لدينا ولم نصل بعد إلى حال الدول الأخرى رغم الموجات الحراريّة التي تصيبنا”، متابعاً: “لنتماشى مع التغيّر المناخي، يجب تحسين إدارة المياه وتأهيل المنشآت بشكل دائم. هذا على صعيد الدولة، أمّا على الصعيد الشخصي، فكلّ منّا مطالب بترشيد استخدام المياه لأنّ الهدر كبير على الصعيدين الشخصي والمؤسساتي”.

error: Content is protected !!