علم موقع ” قضاء جبيل ” أن مختار بلدة حصارات في قضاء جبيل الياس الحويك، أصيب بفيروس كورونا، وهو يلتزم الحجر المنزلي.
أسرة موقع “قضاء جبيل” تتمنّى للمختار دوام الصحة والشفاء العاجل.
علم موقع ” قضاء جبيل ” أن مختار بلدة حصارات في قضاء جبيل الياس الحويك، أصيب بفيروس كورونا، وهو يلتزم الحجر المنزلي.
أسرة موقع “قضاء جبيل” تتمنّى للمختار دوام الصحة والشفاء العاجل.
صدر عن وزارة الإقتصاد والتجارة البيان الآتي:
“تزامنا مع انخفاض الدولار واسعار المحروقات، وحرصا على قوت اللبنانيين، قرر وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام خفض سعر ربطة الخبز الأبيض بأحجامها الثلاثة لتصبح كالآتي: 350 غراما ب 5500 ليرة، 830 غراما ب 9000 ليرة، و1,750 غراما (الربطة العائلية) ب 11000 ليرة.
ولهذه الغاية، أصدر سلام اليوم قرارين: الأول يقضي بتحديد وزن وسعر الخبز اللبناني الأبيض، والثاني يتعلق بتحديد سعر مبيع النخالة ودقيق القمح من فئة 85 وzero و extra وsuper extra وكل الفئات الأخرى
سجّلت أسعار المحروقات انخفاضاً جديداً بعد ظهر اليوم، وقد بلغت كالآتي:
بنزين 95 أوكتان: 369200 بتراجع 6400 ليرة لبنانية.
بنزين 98 أوكتان: 381800 بتراجع 6600 ليرة لبنانية.
مازوت: 362800 بتراجع 35600 ليرة لبنانية.
غاز: 319600 بتراجع 30100 ليرة لبنانية.
صدر عن وحدة الاعلام والعلاقات العامة في مصرف لبنان، بيان جاء فيه: “بناء على مقررات الاجتماع الذي ترأسه دولة رئيس مجلس الوزراء الأستاذ نجيب ميقاتي بحضور معالي وزير المال الأستاذ يوسف الخليل وسعادة حاكم مصرف لبنان الأستاذ رياض سلامة يوم الثلاثاء الواقع فيه 11 كانون الثاني 2022 والذي جاء فيه ما يلي :
اضافة الى المفاعيل الاساسية للتعميم 161 يحق للمصارف زيادة عن الكوتا التي يحق لها شهريا سحبها بالليرة اللبنانية واصبحت تأخذها بالدولار الاميركي على منصة Sayrafa ان تشتري الدولار الاميركي الورقي من مصرف لبنان مقابل الليرات اللبنانية التي بحوزتها او لدى عملائها على سعر منصة صيرفة من دون سقف محدد.
يود حاكم المركزي التأكيد ان مصرف لبنان مستمر بتنفيذ هذا القرار”.

أعلن رئيس قسم أمراض الجهاز الهضمي في مستشفى سيدة المعونات الجامعي الدكتور شربل يزبك في حديث خاص مع موقع ” قضاء جبيل ” أن مجهولين أقدموا على سرقة سيارتين له جيب من نوع “هيونادي” من أمام منزله في عمشيت وفرّوا إلى جهة مجهولة.
وأشار يزبك الى انه تقدّم بدعوى لدى مخفر جبيل في قوى الأمن الداخلي وقد بوشرت التحقيقات لكشف ملابسات الحادثة.
انقطع التيار الكهربائي في مطار رفيق الحريري الدولي قبل أيام، فساد الهرج والمرج لأنّ المولّد لم يعمل، لكن لم يُعرف إن كان ذلك بسبب عطلٍ فنّيّ بالمولّد أو نتيجة نقصٍ في المازوت. ثمّ بعد ذلك بنحو 10 أو 15 دقيقة أُعيد وصل التيار الكهربائي، وعاد المطار إلى العمل.
حادثة كهذه كان من الممكن أن تؤدّي إلى وقوع كارثة، نتيجة توقّف معدّات المراقبة عن العمل أو بسبب انطفاء الإنارة على المدارج، أو في أضعف الإيمان نتيجة الذعر الذي قد يصيب المسافرين أو المنتظرين في حرم المطار الذي انطفأت باحاته بالكامل فصارت الناس في الداخل وعند المداخل الرئيسية تتلمّس طريقها بنور الهواتف الذكية أو بشرارات القدّاحات، لكن في لبنان “المسلّم الله”.
يعمل المطار كلّه اليوم وفق المثل الشعبي القائل “سايرة والربّ راعيها”، وذلك لثلاثة أسباب:
1- النقص الحادّ في عدد المراقبين الجوّيّين (يعزو بعض المطّلعين سبب سقوط طائرتيْ التدريب في الأشهر الماضية إلى هذا النقص)، ورئيس الجمهورية يمتنع عن توقيع مرسوم مراقبين جويين بسبب الخلل الطائفي على حد تعبيره. وهكذا يصبح للطائرات طوائف أيضاً.
2- أعداد العناصر الأمنيّة القليلة. إذ يتغيّب بعضهم بسبب الأزمة أو لفراره من الخدمة، أو لعدم قدرته على دفع تكاليف المواصلات، خصوصاً أنّ العدد الأكبر منهم يأتي من خارج العاصمة.
3- حال القرف التي تتملّك الموظّفين الذين يعملون “بلا نفس” مثل كلّ الموظفين في لبنان اليوم.
بمعنى آخر، يمكن اختصار مشهد المطار بجملة بسيطة واحدة: “مستقبل المطار وحركة الطيران في لبنان Not secure Not safe، وهما في خطر شديد ولا أحد يعلم في أيّ لحظة ستقع الكارثة”.
تفجير المطار بحفنة دولارات؟
ذلك كلّه سببه الأزمة الاقتصادية وشحّ الموارد، اللذان يولّدان حالَ الفوضى هذه، ناهيك عن حال العَوَز التي يرزح تحتها الموظّفون، ولا مبالغة في القول إنّ تدبير أيّ “عمل إرهابي” من أيّ صاحب نيّة أو أيّ جهة، سيكون أمراً سهلاً جدّاً وبحفنة قليلة من الدولارات!
فرجال الأمن في المطار جوعى. وتكشف مصادر خاصة من داخل المطار لـ”أساس” أنّ رجال الأمن المولجين بحماية المطار وحركة الملاحة الجوية، بات يُسمح لهم أخيراً بالدخول إلى الطائرات من أجل الحصول على ما تبقّى من الحصص والوجبات المخصّصة للمسافرين من الرحلات العائدة إلى بيروت. لكنّ هذه العناصر تدخل الطائرات باللباس المدني من أجل إبعاد الشبهات أو تفادياً لأيّ توثيق أو تصوير.
مدير المطار رفيق الحريري الدولي فادي الحسن نفى هذا الأمر، وقال إنّه “مستحيل حدوثه”. وأضاف: “إذا حصل، فهذه ليست قاعدة جارية ومتكرّرة”.
وتكشف المصادر أنّ هذا الإذن صدر من إدارة “طيران الشرق الأوسط”، وذلك من باب العطف على العسكريين، الذين تكاد رواتبهم لا تكفيهم لشراء الوقود لزوم الوصول إلى مكان العمل. بل أكثر من ذلك، يتناقل عدد من العاملين في المطار معلومات عن تكفّل إدارة “طيران الشرق الأوسط” أيضاً بدفع مبالغ بالدولار “الفريش” (بين 100 و200 دولار أميركي) لكلّ رجل أمن ولبعض العاملين في مديرية الطيران المدني. خصوصاً لِمن تبقّى من المراقبين الجوّيين. وذلك من أجل تحفيزهم على الالتزام بدوامات عملهم وعدم التغيّب. ويُقال أيضاً إنّه كان لدى إدارة “طيران الشرق الأوسط” توجّه لمنح كلّ عسكري حصّة مقطوعة من المحروقات، لكنّها تراجعت عن هذا القرار خوفاً من غضب موظّفيها، الذين لا ينوبهم من الحظ إلاّ الفتات، وبالليرة اللبنانية.
لعلّ إدارة “طيران الشرق الأوسط” تقوم بذلك من أجل تسيير العمل ومن باب حسن النيّة، لكنّها تعلم أنّ هذا الأمر من مسؤولية الدولة وليس من مسؤوليّاتها، لأنّ ذلك يُعدّ خرقاً لسلامة المطار وأمنه، ولمعايير الطيران الدولية المطبّقة في دول العالم كلّه (كيف لشركة خاصّة أن تدفع مكافآت لموظّفين رسميين؟).
مدير المطار أكّد هذه المعلومات لـ”أساس”، وأضاف عليها، أنّ هذا الدفع “مؤقّت ويحصل بعلم رئيس الحكومة والوزراء المعنيين فيها، وهو بمثابة مساعدة اجتماعية” خارج البيانات الرسمية.
لكن مهلاً، ولمَ الذهاب بعيداً في الحديث عن المعايير الدولية وعن فرضيّات الإرهاب؟ تكفي الإشارة إلى موقع مطار رفيق الحريري الدولي، الذي تنطبق عليه مقولة طارق بن زياد: “البحر من أمامكم والعدوّ من ورائكم!”.
إطلاق نار على الطائرات
فمن جهة البحر، هناك مطمر نفايات الـ”كوستا برافا”، الذي يمتدّ من نهاية منطقة الأوزاعي بموازاة المدرج الغربي وصولاً إلى خلدة. على امتداد هذا الخطّ تتجمّع طيور النورس وتبني أعشاشاً، فتهدّد حركة هبوط وإقلاع الطائرات في كلّ ساعة.
أمّا من الخلف حيث العدوّ (عدوّ الأمن والسلامة العامّة) فالمطار محاط على شكل حرف “U” بأبنية عشوائية تعود عقاريّاً لضاحية بيروت الجنوبية، وتحديداً إلى الأحياء السكنية التي تعتبر معقل عصابات المخدّرات والسرقات والممنوعات المتفلّتة في الشويفات وحيّ السلّم. تلك العصابات التي حوّلت المناطق الآمنة والمأهولة بالسكان إلى حقول دائمة للرماية وعند كلّ مناسبة، حزينة كانت أو سعيدة. وهذا كلّه يجري تحت عيون “حزب الله”. وذلك نتيجة حرصه الشديد على مشاعر بيئته الحاضنة وحذره من الاحتكاك مع أبنائها تحت أيّ ظرف من الظروف… فكيف إذا كانت الانتخابات النيابية قريبة؟
وكشفت مصادر شديدة الاطّلاع في المطار لـ”أساس” أنّ الأسبوع الفائت شهد حادثتين كارثيّتين تمثّلتا بإطلاق نار على طائرتين مدنيّتين خلال هبوطهما:
1- الأولى تعود لواحدة من الخطوط الجوية الخليجية، أصابت رصاصة طائشة أحد إطاراتها. وقد لاحظ القبطان خللاً في الإطارات، فأبلغ فرق الصيانة التي أصلحت العطل وتكتّمت على الأمر.
2- أمّا الحادثة الثانية فكانت مع طائرة تعود لإحدى الخطوط الجوية الأوروبية، أصابت رصاصة طائشة قمرة القيادة، فخضعت بدورها لأعمال الصيانة لمدة يومين ثمّ غادرت لبنان
3- وبعض المصادر تتحدّث عن طائرة ثالثة تعرّضت للأمر نفسه أيضاً، لكن من دون تفاصيل إضافية.
الحسن، وردّاً على هذه المعلومات، قال لـ”أساس” إنّه لا يملك معلوماتٍ موثّقة حول حادثة إطلاق النار”، لكنّه لم ينفِ وقوعها.
يطرح تزامُن هاتين الحادثتين في أسبوع سؤالاً خطيراً: ماذا إن كانت تلك الأحداث مقصودة وليست نتيجة رصاص عشوائي؟
لا يملك أحد الإجابة حتى اللحظة، لكن في كلتا الحالتين فالأمر ينذر بخطر شديد لا بدّ من تداركه سريعاً وبأيّ طريقة.
ويُضاف إلى هذا كلّه أزمة “السكانر” وحزام نقل أمتعة المسافرين اللذين لا ينفكّان يتعرّضان للأعطال، ولا أموال من أجل إجراء أعمال الصيانة اللازمة لهما. ناهيك عن النقص الحادّ في عدد العمّال المنوط بهم نقل الأمتعة من الحزام إلى الطائرات أو العكس. يؤخّر هذا الأمر المسافرين عن مواعيد رحلاتهم، وخصوصاً مسافري الترانزيت الذين يتذمّرون في كلّ سفرة تنقلهم من وإلى بيروت. وسط هذه الحال تُضطرّ إدارة المطار إلى وقف العمل إلى حين إصلاح العطل، فينتظر المسافرون لساعات في بعض المرّات.
ماذا يقول اتحاد النقل الجوي؟
بحسب مصادر “أساس”، تصل أخبار هذه الفوضى كلّها تباعاً إلى أعلى السلطات الملاحية في الخارج، ومن بين هذه السلطات اتحاد النقل الجوي الدولي (IATA) وغيره من الجهات الدولية المدنية والعسكرية (اليونيفيل).
وقد كان جواب الجهات “الأجنبية”: “نعلم بهذه المخاطر، ونعلم بحجم الفوضى السائدة في المطار هذه الأيام، لكن لا يمكننا مقاطعته في هذا التوقيت الحرج، لأنّه المطار الوحيد في هذا البلد. فنحن الدول الأجنبية لنا رعايا ومصالح فيه، وخصوصاً مع الجيش اللبناني، والقوات الغربية العاملة في إطار اليونيفيل بأمسّ الحاجة إلى هذا المطار الآن”.
فإلى متى سيبقى وقوع الكارثة مؤجّلاً؟
الله أعلم.
علّق المواطنون على انخفاض سعر صرف الدولار بسؤال وجهوه للقائمين على الحملة التي اتهمت رئيس حزب القوات سمير جعجع بخداع اللبنانيين بالقول بأن الدولار سيشهد انخفاضاً في حال فوز المعارضة في الإنتخابات واتهمه حينها بشكل خاص التيار الوطني الحر على مستوى الرئاسة نزولاً بردود نرفض تردادها احتراماً للقراء والمهنة. وبدورنا نسأل هؤلاء عن سبب هبوط سعر الصرف وهل هو ردة فعل على كلام جعجع لسحب هذه الذريعة منه؟
أما الكلام الجدي فيقتضي الإعتراف بأن جعجع على حق لأن تلاعب سعر صرف الدولار صعوداً وهبوطاً هو من وسائل الضغط التي تنتهجها هذه المنظومة لتحقيق أهداف سياسية ومالية ولو كانت اقتصادية بحتة لكان استقر الدولار على سعر واحد مع هامش بسيط لتأثير حركة العرض والطلب.
تعليقاً على التقارير الصحافية حول “عمليات بيع مشبوهة ل 23 عقاراً على طريق الشام”، قال المحامي بول يوسف كنعان ، المرشح لرئاسة الرابطة المارونية: تتزايد الاخطار الناجمة عن عمليات بيع الاراضي، وتتخذ بعداً وطنياً يتعلق بهوية ملكية الارض المرتبطة بوجود ودور مالكيها، فتغيير هوية الملكية يعني حكماً تغييراً يهدد التوازن الديموغرافي الذي قام عليه لبنان. ونظراً لخطورة هذا الموضوع بأبعاده الوطنية وضعناه على رأس أولويات عملنا العام.
وفي هذا السياق اننا نحيي جهود حركة الارض اللبنانية ومتابعتها الحثيثة لهذا الملف، وندعو الى دعم هذه الجهود وتفعيل نتائجها. كما اننا نثمن موقف غبطة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، الذي دق ناقوس خطر التمادي في عمليات البيع المشبوهة الآليات والاهداف، ونأمل من جميع المسؤولين، على المستويين المسيحي والوطني، الى الاصغاء الواعي لتحذير غبطة البطريرك الراعي. ونقترح عقد مؤتمر وطني يقر موضوع الارض موضوعاً ميثاقياً متصلاً اتصالاً مباشراً بميثاق العيش المشترك الاسلامي المسيحي في لبنان. ان مختلف الطوائف والفئات اللبنانية المتمسكة بصيغة لبنان الحضارية القائمة على التوازن الاسلامي المسيحي مدعوة الى ترجمة تمسكها بخيارها الوطني هذا من خلال حمايتها
ملكية الاراضي الكفيلة بحماية التوازن الوطني.
وختم كنعان: اننا فيما نضع هذا الاقتراح برسم جميع المسؤولين نأمل المباشرة العملية للاعداد للمؤتمر الوطني، الذي يحسم خيارات الجميع حول هذه المسألة الجوهرية المتعلقة بمستقبل لبنان.
كتب النائب فريد هيكل الخازن مغرّداً عبر حسابه على “تويتر”: “أدعو وسائل الاعلام المحترمة إلى ألا تبخّ السموم الكاذبة. الحاصل مؤمّن والعمل جارٍ على تأمين الثاني”.
وأرفق تغريدته بالصورة التالية:
