وجّه رئيس بلدية بلاط وقرطبون ومستيتا، السيّد عبدو بطرس العتيّق، رسالة مؤثرة إلى أبناء العاصمة بيروت، دعاهم فيها إلى المشاركة الكثيفة في الاستحقاق البلدي والاختياري، مؤكداً أن “بيروت، عاصمتنا الحبيبة، هي مرآة لبنان، هكذا كانت ونريدها أن تبقى كذلك”.

وشدّد العتيّق في رسالته على أن الامتناع عن الاقتراع لا يخدم صورة بيروت ولا تاريخها العريق، معتبراً أن هذا الاستحقاق هو “مناسبة لرفع الصوت في بيروت وتأكيد حضورها الدائم على المستويين الوطني والإقليمي، وحتى الدولي”.

ودعا الناخبين إلى عدم التردد في التصويت “لصالح من يرون فيه الكفاءة والقدرة”، مشيراً إلى أهمية أن تكون الأصوات “مدوية”، نظراً لأن المجلس البلدي المقبل سيتولى مهامه لمدة ست سنوات.

وأضاف العتيّق: “نحن في بلاط وقرطبون ومستيتا رفعنا شعار القول والعمل، وانتصرنا بحضور ناخبينا بكثافة لافتة”، موجهاً نداءً مكرراً إلى أهل بيروت: “لا تحجموا عن الانتخاب، بيروت تستحق حضوركم وكلمتكم”

فُجع أهالي بلدة شمسطار اليوم بوفاة مختار البلدة، حسن الطفيلي، الذي وافته المنية إثر نوبة قلبية مفاجئة. وكان الطفيلي يشغل المقعد الاختياري في البلدة لأكثر من عشرين عاماً متواصلة، كما كان مرشحاً حالياً للانتخابات.

أكّد وزير الداخلية أحمد الحجار أنّ “الوزارة لا تتدخل في العملية الانتخابية والحكومة على مسافة واحدة من الجميع والنتائج رهن خيار أهالي بيروت”.

وأضاف من الجميزة: “أتمنّى أن تكون بيروت دائمًا الوجه المشرق للبنان” متوجهاً إلى أهالي بيروت، بالقول: “خلّي بلديتكن تتمثّل بشكل صحيح”.

ولفت الحجار إلى أنّ “شوائب ظهرت في عملية الفرز في طرابلس وكانت لدينا الجرأة بإطلاع الرأي العام على ما حصل ويحقّ لأي مواطن الطعن أمام مجلس شورى الدولة وكل أوراق الاقتراع موجودة في الداخلية”.

وأشار إلى أنّ “ما جرى من إقالة محافظ الشمال هو عمل إداري سليم وهناك آلية لتعيين محافظ بديل ونتمنّى الخير للشمال والتجديد مفيد دائماً”.

وأعلن الحجار أنّ “انتخابات الجنوب في موعدها”، مضيفاً: “أجرينا الاتصالات اللازمة”.

وتابع: “إذا كان هناك من تقصير بشان تحضير مراكز الاقتراع لذوي الاحتياجات الخاصة فأنا أعتذر، وسنولي هذا الموضوع اهتمامًا خاصًا، وسنحضّر ما يجب تحضيره للانتخابات النيابية المقبلة”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by MTV Lebanon News (@mtvlebanon.news)

ردّ سلطان الطرب جورج وسوف على الشائعات المغرضة عن وفاته، والتي تلاحقه باستمرار عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وشارك الوسوف مقطع فيديو له عبر حسابه الرسمي في إنستغرام ظهر فيه يلعب الطاولة، يقول فيه: “حبايبي، أنا بخير وألف خير وصحتي جيدة، وكل هذه الشائعات غير صحيحة، فأنا أتكلم معكم وأشاهد “آسر” على “شاهد””.

وتابع: “أترجاكم خففوها، ما بتستاهل”، مشيراً إلى تلقيه العديد من الاتصالات من القريبين للاطمئنان.

واختتم الفيديو قائلاً بسخرية: “يلا خيرها بغيرها”، مرفقاً منشوره بتعليق: “الحمدلله أنا بألف خير وإن شاء الله أن تكونوا بخير أيضاً “.

حققت الطفلة كلووي زخيا الحويك إبنة بلدة حصارات فوزاً كبيراً حيث حلّت بالمرتبة الثالثة منفردة متنافسة مع ٢٣ طفلة في بطولة غرب آسيا للجيمناستيك التي إستضافتها الأردن، رافعةً رأس لبنان بنيله المرتبة الثانية في هذا التمثيل الدولي.

تعمل وحدة الإنقاذ البحري في الدفاع المدني بقيادة سمير يزبك في هذه الأثناء في اليحث عن المواطن ز.م كان يمارس هواية الغطس وصيد السمك تحت المياه قبالة شاطىء حالات وقامت الوحدة بمسح شامل للشاطىء ولا يزال مفقودا حتى الساعة

أفادت مصادر الـLBCI بأنّ مديرية أمن الدولة باشرت بالتحقيق مع قائمقام الهرمل طلال قطايا، في مكتبها في القضاء، وذلك على خلفية فقدان 18 دفترًا من أصل 140 دفتر تصاريح مخصّصة لمندوبي المرشحين للانتخابات البلدية والاختيارية، علمًا أن كل دفتر يحتوي على 25 تصريحًا.

وأكّدت المصادر أنّ عدد الدفاتر التي لا تزال بحوزة القائمقامية يبلغ 122 دفترًا، فيما تُقدَّر التصاريح المفقودة بنحو 450 تصريحًا.

وأوضحت أنّ التحقيق أُطلق بناءً على إشارة النائب العام الاستئنافيّ في البقاع القاضي منيف بركات، وبعد موافقة وزير الداخلية والبلديات.

وأوضحت المعلومات، أنّ التوجّه القضائيّ يميل إلى التريثفي اتخاذ أي إجراء من شأنه أن يعرقل العملية الانتخابية،بانتظار استكمال التحقيقات واتخاذ القرار المناسب.

أثار مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي موجة من التعليقات والاستغراب، بعد أن أظهر أحد المرشحين في مدينة طرابلس اللبنانية وقد حصل على “صفر أصوات” في الانتخابات الأخيرة، وفقًا للنتائج الرسمية المعلنة.

اللافت في الأمر، بحسب ناشطين، أن النتيجة لم تُسجّل حتى صوت المرشح لنفسه، ما فتح باب التساؤلات والجدل بين المواطنين والمتابعين حول دقة عملية الفرز أو احتمال وجود خطأ إداري أو تقني.

المرشّح، الذي لم يُذكر اسمه في الفيديو، بدا مذهولًا من النتائج، مؤكدًا أمام الكاميرا أنه أدلى بصوته لنفسه في أحد المراكز. وقال في المقطع: “أنا انتخبت نفسي، فكيف طلعت النتيجة صفر؟”.

وقد تفاعل مستخدمو المنصات الرقمية مع الفيديو بشكل واسع، بين من اعتبر الأمر نكتة انتخابية لاذعة، ومن طالب بفتح تحقيق للتأكد من عدم وجود تلاعب أو خلل في العملية الانتخابية.

حتى الساعة، لم تُصدر الجهات المعنية توضيحًا رسميًا بشأن الحادثة، فيما لا يزال الفيديو يلقى رواجًا كبيرًا ويثير علامات استفهام حول نزاهة الانتخابات المحلية في بعض الدوائر.

نشرت صفحة “وينيه الدولة” مقطع فيديو يوثق قيام شابات بسرقة مأكولات من أمام أحد المتاجر في الجميزة – بيروت.
الفيديو الذي حمل عنوان “جميلات ولكن لصوص”، أظهر كيف قامت شابتان ومعهما شاب، بسرقة أكياس من الكعك والخبز من أمام المتجر قبل الفرار من المكان.
الحادثة حصلت فجر يوم 16 أيار الجاري، وتفاوتت تعليقات الناشطين بين من اعتبر أن ما حصل “غير محرز” للإضاءة عليه وبين من رأى أن ما حصل هو سرقة واضحة ويجب عدم التغاضي عنها أو التساهل معها.

لاحظ مواطنون مؤخراً عودة انتشار أوراق نقدية من فئة الـ1000 ليرة لبنانية، وذلك خلال تعاملاتهم داخل مختلف المتاجر.
الورقة النقدية هذه التي تُساوي اليوم ما يناهز 0.011 سنتاً باتت لا تشتري شيئاً في الأسواق، لكنها تُستخدم كـ”فراطة” في العديد من أماكن ومراكز البيع، واللافت أن معظم هذه الأوراق كان “جديداً” وغير بالٍ على الإطلاق.
في المقابل، برزت خلال الفترات الماضية خطوة قيام تجار بعدم قبول ورقة الـ1000 ليرة من الزبائن باعتبار أنَّ هذه الورقة “لم تعد مطلوبة”، علماً أن مصرف لبنان لم يسحبها من السوق.

يُشار إلى أن مصرف لبنان لم يسحب تلك الورقة النقدية من السوق، علماً أن غالبيتها مطبوعة عام 2016.