15.1 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1671

اعلان “هام” من شركة كهرباء لبنان!

أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان، في بيان، أنه “على أثر قيام بعض من المحتجين في منطقة عرمون مساء اليوم الواقع فيه 08/01/2022 باقتحام محطة التحويل الرئيسية في عرمون، غير آبهين بتعريض سلامتهم الشخصية وسلامة العاملين في المحطة للخطر، وبالعبث بمحتوياتها وبأجراء مناورات كهربائية داخلها، حيث قاموا بقطع محول الربط 150-220 ك.ف، وفتح قواطع ربط معمل الزهراني بمحطة عرمون مما أدى إلى نشوء إضطربات على الشبكة الكهربائية واثر سلبا على ثباتها واستقرارها، الأمر الذي تسبب بفصل جميع معامل إنتاج الطاقة التي كانت متوفرة عنها وصولا للإنقطاع العام للتيار الكهربائي عن كامل الأراضي اللبنانية عند الساعة 17,27.

تعود وتنبه مؤسسة كهرباء لبنان مجددا المواطنين، حرصا على سلامتهم الشخصية والسلامة العامة وسلامة الاستثمار، إلى خطر الدخول إلى محطات التحويل ومعامل الإنتاج وكافة منشآت المؤسسة التي يقتضى الحفاظ عليها من أي عبث منعا لتضررها أو حصول حوادث لا تحمد عقباها، وعليه، ان مؤسسة كهرباء لبنان في ظل الظروف الحالية الإقتصادية والمالية والنقدية الصعبة، تكرر مناشدتها جميع السلطات والقوى الأمنية ضرورة حماية جميع منشآت المؤسسة من أي اعتداءات أخرى واستعادة السيطرة على محطات التحويل الخارجة عن سيطرتها لا سيما محطة عرمون الرئيسية، حيث أنه ليس بالإمكان إعادة بناء الشبكة الكهربائية في حال لم تتم استعادة السيطرة على هذه المحطة كونها محطة الربط الأساسية بين معمل الزهراني وباقي الشبكة الكهربائية، لما في ذلك من ضرر على سلامة الإستثمار والمصلحة العامة”.

بالفيديو إعلامي سابق في الOTV في أعنف هجوم له على التيّار

إنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو للإعلامي رواد ضاهر الذي كان يعمل لعدة سنوات في قناة ال OTV، وهو يشن هجوماً عنيفاً على سياسة التيّار.

https://m.youtube.com/shorts/TQ8b5BQuYTg

رجل يصدم العالم بتلقّيه ١١ جرعة من لقاح كورونا

قال رجل هندي أنه أخذ 11 جرعة من لقاح مضاد لكورونا، و”ذلك بهدف التخفيف من الآلام والأوجاع، ولإبقائه بصحّة جيّدة”، لافتاً إلى “أنها لم تترك عليه أي أثر جانبي”.

ولم يكتفِ براهمدو منادال بالجرعات التي سبق أن أخذها، بل توجّه لتلقّي الجرعة الـ12، حيث تمّ منعه، فيما انطلق تحقيق حول كيفية تلقّيه 11 جرعةً، علماً أن طبيباً جراحياً كشف لشبكة “بي بي سي” عن أدلّة تُثبت تلقيه 8 جرعات من 4 مراكز تلقيح مختلفة.

من جهته، أعلن ماندال أنّه سافر إلى مراكز تطعيم تبعد أكثر من 100 كيلومتر، للحصول على الجرعات، واستخدم بطاقات هوية مختلفة للتسجيل. وأشار في حديث لـ”بي بي سي” إلى أنّ “الأوجاع تختفي بعد أخذ الجرعات، وكنت أعاني من وجع في ركبتي فأسير بمساعدة عصا، واليوم لا أشعر بأي ألم”.

بالفيديو-تحرك ضد الزامية اللقاح في ساحة الشهداء

رقم قياسي جديد…دولار السوق السوداء يواصل إرتفاعه وهذا ما سجلّه


ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء الى 30400 ليرة بعد ظهر اليوم السبت

كلام خطير لوزير الصحّة “تسونامي في لبنان”

وسط التصاعد الحاد بإصابات كورونا في لبنان وصولاً إلى تسجيل نحو 8 آلاف إصابة بالأمس، حذّر وزير الصحة العامة فراس الأبيض من أنّ “موجة (أوميكرون) التي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في لبنان تتحوّل إلى تسونامي”.

وأضاف الأبيض، في تغريدة عبر “تويتر”: “لا يزال الوضع في المستشفيات ووحدات العناية المركزة مستقرّاً، ويتم العمل على تعزيز القدرات. على صعيد آخر، يتفاقم النقص في الأدوية، خاصة لعلاج السرطان والحليب مؤخّراً”. وسأل: “ماذا بعد؟”.

جريمة “مروّعة” تهزّ هذه البلدة


أقدم السوري “ا. ج.” على إطلاق النار في اتجاه كل من “ح. ج.” و” ع. ج.” في بلدة كفردان في بعلبك، مما أدى إلى مقتل الأول وإصابة الثاني الذي نقل إلى مستشفى دار الأمل الجامعي للمعالجة.

إلقاء القبض على المتحرّش اللبناني مروان حبيب في ولاية ميامي الأميركية

القاء القبض على المتحرش مروان حبيب بتهمة تحرش واعتداءات على النساء في ولاية ميامي الأميركية بعد أن كافأه لبنان ومنحه تغطيات سياسية برأته من أفعاله.

مروان حبيب نجا بجرائمه اكثر من عشرات المرات وتمكن من السفر الى الخارج.

والمتحرش حبيب، هو لاعب كرة طائرة ومدرب رياضي، كان يستغل موقعه ليتحرش ويعتدي على الفتيات في الأندية الرياضية التي كان يعمل فيها وطُرد بسبب سلوكه عدة مرات، كما كان يترصد الطالبات في محيط عدة جامعات في بيروت والشمال، من الجامعة اللبنانية الأميركية للجامعة اليسوعية والبلمند، وصولاً للمقاهي والمطاعم في بيروت والبترون مثل كافي يونس ويوربانيستا.

كما لم يتوان عن التحرش بالفتيات في الساحات العامة خلال التحركات الاحتجاجية التي بدأت في ١٧ تشرين ٢٠١٩.

وكالعادة يفشل القضاء اللبناني والسلطات الامنية، بسبب الهيمنة الذكورية والتدخلات السياسية، بإحقاق العدالة للنساء والفتيات في لبنان اللواتي غالبا ما ينتظرن، إن كنّ محظوظات، أن ينلن هذه العدالة من خارج وطنهن.

رجل ينتحل صفة فاعل خير من قبل الأب مجدي العلاوي ويسرق المال في جبيل


أعلن خادم جمعيّة سعادة السماء الأب مجدي العلاوي في بيان جاء فيه: “يأتونكم في ثياب الحملان وهم ذئابٌ خاطفة”

وتابع، “يا للعار بما نعانيه في هذه الأيام الصعبة التي نعيشها وكم يؤسفني ما حدث مع العائلة القاطنة في منطقة جبيل بالقرب من كنيسة سيدة مارتين المعروف بحيّ الرمل بحيث أن رجلاً انتحل شخصية فاعل خير من قبل الاب مجدي العلاوي واحتال على إمرأة ورجل مسنّين مدّعياً بأنه سيقدم لهم حصة غذائية و١٠٠$ اميركي فطلب منهم حسب قولهم الهوية ليصورها وذلك لإظهار مصداقيته، طالباً منهم ٥٠٠ الف ليرة ليعطيهم ١٠٠$ فسارعت المرأة لطلب المبلغ من الجيران الذين لبّوا طلبها وأسرعت لتحضير فنجان قهوة،

وبسرعة البرق سرق اللص المبلغ واختفى.”

وختم، أهلي وإخوتي الاحباء أعلمكم بأنّه ليس هناك اي مندوب متجوّل يقرع باباً ويطلب مساعدةً مالية او حتّى يقدم مساعدة مادية دون إتصال مسبق من قبل احد افراد الجمعية او الاب مجدي ، لذا أطلب منكم بإلحاح عدم إستقبال اي شخص ينتحل إسم جمعية سعادة السماء او إسم ابونا مجدي وبحال تعرضّتم لأي إحتيال الإتصال فوراً بالمراجع المختصّة ليصار إلى توقيف الاشخاص والتحقيق معهم.

فيما «كورونا» يجتاح… تظاهرة ضدّ إلزامية التلقيح

0

في خطوة لافتة وبالتزامن مع اجتياح «كورونا» وتخطّي عدد الإصابات الثمانية آلاف يومياً، تنظّم اليوم تظاهرة في بيروت ضدّ التلقيح الإلزامي!. ويبرّر الاتحاد العام لنقابات عمال لبنان بـ«رفض إلزامية التلقيح ومع حرية الاختيار». وتأتي الدعوة بعد قرار وزارة الداخلية والبلديات إعادة إحياء التعبئة العامة والتشدّد في مراقبة التجمعات وفرض غرامات على غير الملقّحين

رئيس الاتحاد، مارون الخولي، أكد لـ«الأخبار» أنّ الدعوة «جاءت بعد قرارات وزارة الداخلية والبلديات، وبعد ورود شكاوى عدّة إلى الاتحاد من قبل موظفين وعاملين غير راغبين في تلقي اللقاح، وغير قادرين في الوقت نفسه على دفع تكاليف فحوص PCR المطلوبة لأنّ كلفتها مجتمعة توازي رواتبهم»، لافتاً إلى أنّ بعض العمال «اشتكوا من تعرضهم لمشاكل في أماكن عملهم بسبب موقفهم من اللقاح».

الخولي وصف القرار بـ«الديكتاتورية الصحية»، مشدداً على أن «الدولة تخالف بذلك حريّة الفرد المصانة في الدستور والمواثيق الدولية».

وأوضح أنّ الأهداف من هذا التحرّك ليست الدعوة إلى عدم تلقّي اللقاح، إنما «تسليط الضوء على الفئة الكبيرة المهمّشة (أي غير الملقّحين) و بناء جسر حوار بين الدولة وهذه المجموعات وإلزام الدولة بتعليق تنفيذ المادة الثانية من القرار وحماية الموظفين والعاملين الذين قد يصرفون من أعمالهم».

واعتبر أنه «على الرغم من الجهود الكثيرة التي بذلتها الدولة لمواجهة فيروس كورونا، إلّا أنها غفلت عن إحصاء عدد غير الملقحين في لبنان، وبالتالي شكّلوا فئة مهمّشة تخضع لتعتيم غير مقبول».

وأوضح الخولي أنّ دور الاتحاد يكمن في دعم الفئات المهمّشة اقتصادياً، اجتماعياً، إنسانياً، وحقوقياً، لافتاً إلى أنّ رعاية التظاهرة «ذات طابع نقابيّ يتعلّق بمسألة حقوق العمال وعدم صرفهم من وظائفهم واحترام حرياتهم».

اللّافت أيضاً في التحرّك، الذي يُتوقّع أن يشهد مشاركة كبيرة من عدد من الموظفين في القطاعين العام والخاص وأفراد آخرين، هو أنّ المشاركة لن تقتصر على غير الملقحين فقط، بل تشمل أيضاً عددًا من الملقحين وأوّلهم الخولي الذي تلقّى جرعتين وينتظر الجرعة الثالثة على حدّ قوله، من هنا يشدد على أنه «يجب على الدولة بداية تأمين اللقاح للراغبين بتلقيه والذين ينتظرون أدوارهم».

ويحذّر من أنه «في حال عدم الاستجابة لدعوتنا بتعليق المهلة الواردة في المادة الثانية من القرار، فسنشهد عصياناً مدنياً في مؤسسات الدولة، لأنّ هناك عدداً من الموظفين يعمل فيها من دون تلقي اللقاح أو الرغبة في ذلك».

من بين المشاركين أيضاً في هذا التحرك، الخبير في السموم البيئية والغذائية في جمعية حماية المستهلك جوزيف الصايغ الذي يرفض بشكل قاطع إلزام المواطنين بتلقي اللقاحات، في وقت لا تزال الأبحاث جارية عليها، كما يرفض تهديد هؤلاء بصرفهم من أعمالهم أو جامعاتهم أو مدارسهم في حال عدم أخذ اللقاحات.

وسأل: «كيف يمكن إلزام المؤسسات بتنفيذ توصيات تتعارض مع قانون حماية المستهلك وقوانين أخرى ومع الدستور اللّبناني الذي يضمن المساواة بين المواطنين»، مشدداً على أنه لا يحق لأحد التمييز بين المواطن الملقّح وذاك غير الملقّح.

** المادة الثانية من القرار المذكور الصادر عن وزارة الداخلية والبلديات تنصّ على أنه على جميع العاملين والأجراء في القطاعات الصحية، الإعلامية، التربوية، السياحية، قطاع النقل العام، الموظفين والعاملين في القطاع العام والبلديات واتحاداتها، والقطاع العسكري والأجهزة الأمنية، أن يكونوا من الملقحين بجرعتين بدءاً من الإثنين المقبل أي 10 – 1 – 2022، أو أن يخضعوا على نفقتهم الخاصة لفحص PCR مرّتين في الأسبوع، تحت طائلة منعهم من مزاولة عملهم مع ما قد يترتّب على ذلك.

error: Content is protected !!