19.4 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 2714

بالوثيقة : إليكم عدد الإصابات بالكورونا التي سجلت في اليوم الاول على فتح المطار

أعلنت وزارة الصحة تسجيل 9 إصابات بفيروس كورونا، نتيجة لفحوص الـ PCR للرحلات القادمة إلى بيروت أمس، وذلك على الشكل التالي:

باسيل لعون: دياب أساء للعهد!

0

كشفت مصادر سياسية عبر “الأنباء” أن رئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل فاتح رئيس الجمهورية ميشال عون بضرورة إقالة الحكومة “لأن الأمور لم تعد تطاق”، وأن “رئيسها دياب لم يقدم شيئًا لحل الأزمة، ووجوده في السراي الحكومي أساء للعهد بسبب ارتفاع الدولار، والأكثر من ذلك أن دياب ضحّى بمدير عام وزارة المال آلان بيفاني الذي أُجبر على تقديم استقالته”.

وأوضحت المصادر ذاتها أن “دعوة الوزراء المحسوبين على التيار الوطني الحر الى اجتماع والطلب اليهم بمصارحة دياب بضرورة العمل او الاستقالة، جاءت بناء لهذه المعطيات، وهذا ما دفع بوزيرة الدفاع زينة عكر الى القول: “اذا لم نستطع ان نفعل شيئُا، فلماذا لا نستقيل؟”، فلاقتها وزيرة المهجرين غادة شريم بالموقف نفسه، وهو ما أغضب دياب طالباً من الوزراء عدم الحديث عن استقالات لأن الحكومة تقوم بواجبها لكن هناك أشباح مصممون دائما على عرقلتها ودفعها الى الاستقالة، وأصر على أن هذا الأمر لن يحصل.

لبنان إلى العتمة… “قيصر” يمنع استجرار الكهرباء من سوريا!

كشف مصدر ديبلوماسي رفيع أن الحكومة اللبنانية تبلّغت من السفيرة الأميركية في لبنان دوروثي شيا أن “قانون قيصر” يشمل منع استجرار الكهرباء من سوريا الى لبنان.

والمعلوم أن اتفاقية موقّعة بين لبنان وسوريا لاستجرار الكهرباء تنتظر التجديد منذ ثلاثة شهور، فهل توقّع وزارة الطاقة اتفاقية جديدة أم تلتزم “قانون قيصر”؟

خبر سار: لا غرامات على قروض الإسكان… ومعالجات للمتعثرين!

اعلن المدير العام لمؤسسة الاسكان روني لحود أنه” لا غرامات تأخير في الاسكان لمن يرغبون بتسديد القرض مسبقا”.

وشرح في حديث لصوت لبنان ان اللبنانيين يتجهون الى تسديد قروضهم بالليرة اللبنانية لا بالعملة الاجنبية والمؤسسة ليس لديها الحق بمنعهم من ذلك.

ولفت لحود الى ان “هناك معالجات نعمل عليها للمتعثرين عن الدفع” مشيراً الى ان التعثر يزيد شهرياً في ظل هذه الاوضاع.

رسالة مؤثرة لرجل الأعمال اللبناني المغترب في فرنسا نضال زيدان

0

الاغتراب اللبناني كان دائما ينعش اقتصاد لبنان، فهذا البلد يعاني منذ سنوات بسبب السياسات الخاطئة التي توالت على الحكم وما زالت، ما أثر بشكل كبير في التوظيف وبناء مستقبل للاجيال الشابة. ولذلك كان الاغتراب الحل الوحيد أمام اللبناني الذي كان همه تأمين المستقبل ومساعدة الاهل في الوطن، ومن المعلوم أن قلة قليله جدأ من اللبنانيين لا يصلهم مساعدات من الأقارب المغتربين.

بسبب وباء كورونا واقفال المطار والوضع الصحي تأزم الوضع الاقتصادي على المواطنين خاصة بعد ارتفاع صرف الدولار وعدم صرف الحوالات المصرفية الا بعد عناء و بأقل من سعر الصرف في الأسواق، فضلا عن معاناة اللبناني المستمرة أمام البنوك كل يوم ولساعات وساعات وانتظار لعله يأتي الفرج بمبلغ ولو بسيط ليساعد في هذه المحنة التي نعيشها.

من هنا كانت الرسالة المؤثرة لرجل الأعمال اللبناني المغترب في فرنسا السيد نضال زيدان.

اتيت الي فرنسا سنة ١٩٨٥ لاتمم دراستي الجامعية، وعملت في عدة مجالات حينها لاستطيع ان اؤمن مصاريفي الشخصية والجمعية،

بعد انتهائي وتخرجي عملت في مجال ال informatique وبعدها كوّنت عملي الخاص groupe vital informatique

اظن ان المغتربين افضل حالا في فرنسا مما هم عليه في لبنان من الناحية الطبيّة والمعيشية والخدمات، التي قامت الدولة بتأمينها بشكل ممتاز ومسؤول خلال فترة جائحة كورونا، التي اثرّت فقط على اصحاب المصالح الخاصة كالمطاعم والشركات الخاصة… لان الدولة اهتمت بتأمين الموظفين بينما كان للحجر واقفال المصالح آثارها السلبية على اصحاب المصالح الخاصة.

بالنسبة لمساعدة الاهل في لبنان لا يوجد مشكلة من فرنسا لكن المشكلة تكمن بطريقة تحويلها وتحصيلها من بنوك لبنان وبسعر الصرف.

كنا كمغتربين نود و نرغب بزيارة لبنان ولكن الوضع غير مشجّع؛ من ناحية الوضع العالمي بسبب جائحة كورونا بشكل عام ، وحالة لبنان الخطرة وبكل الاصعدة اجتماعياً، اقتصادياً، سياسياً، صحيّاً … بشكل خاص.

“القوات”: المشكلة تتعلق بالفريق الذي أنتجَ هذه الحكومة

قالت مصادر «القوات اللبنانية» لـ»الجمهورية» ان «الوضع لم يعد يطاق، والخشية من الانهيار الشامل تتوالى فصولاً، والسلطة لا تحرِّك ساكناً، وتكتفي باجتماعات حكومية وفرعية لا تنتهي ومن دون نتيجة، ومواقف مكررة ومملة وخشبية، والأسوأ انها تتفرّج على البلد يتهاوى من دون ان تفعل اي شيء لمنعه من الانهيار».

ورأت المصادر «انّ المشكلة ليست محصورة بالحكومة، بل تتعلق بشكل أساسي بالفريق الذي أنتجَ هذه الحكومة ويقف خلفها، والتغيير المنشود كمعبر للإنقاذ لا يجب ان يقتصر على الحكومة، إنما يجب ان يشمل كل السلطة، وإلّا ايّ حكومة جديدة ستكون مكبّلة وعديمة الفعالية، فيقتصر التغيير على الشكل، فيما عجلة الانهيار لن تتوقف».

الفرزلي: “جبران عم يلبط فييّ”

أكدت مصادر “نداء الوطن”، بما خص حركة نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي المكوكية بين عين التينة وبيت الوسط وحديثه المتكرر بوجوب استبدال الحكومة، أنّ “هذه الحركة مرتبطة بمرحلة انعدام الثقة التي تمر بها علاقة الفرزلي برئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”.وأوضحت أنّ “الأول يزكزك الثاني بهذه التصريحات ويقول صراحةً في مجالسه “جبران عم يلبط فييّ”، نافيةً صحة “ما يتم تداوله عن كون الفرزلي يعبّر في مواقفه الحكومية عن رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي لم ولن يخرج عن الخط الحكومي الاستراتيجي الذي يرسمه حزب الله في هذه المرحلة”.

الطيران المدني: حملة مُمنهجة على المطار

صدر عن المديرية العامة للطيران المدني البيان الآتي:

“يتعرض مطار رفيق الحريري بيروت الدولي منذ إعادة استئناف حركة الملاحة الجوية بتاريخ 1 تموز 2020، إلى حملة ممنهجة تهدف الى عرقلة تسيير الرحلات من وإلى المطار من خلال نشر أخبار مفبركة وغير صحيحة على الإطلاق ، كالأخبار التي تحدثت عن عدم السماح للركاب القادمين إلى المطار بإدخال العملات الأجنبية واحتجاز تلك الأموال في المطار، وتلك التي تحدثت عن انقطاع التيار الكهربائي عن المدارج، على الرغم من وجود مولدات كهربائية ومصادر طاقة غير متقطعة تغذي المدارج بالتيار الكهربائي.

أن المديرية العامة للطيران المدني تنفي نفيا قاطعا تلك الادعاءات التي تهدف الى ضرب ثقة السياح الراغبين بالقدوم الى لبنان بمطار رفيق الحريري الدولي، وتهدف بالتالي الى زعزعة الوضع الاقتصادي في لبنان”.

رسائل رسمية من الصين الى لبنان: جاهزون للإستثمار في الكهرباء وسكّة الحديد

كسر الاجتماع الحكومي مع السفير الصيني في بيروت رتابة المشهد وانعدام الأفق، مع إعلان الرئيس حسان دياب استعداد لبنان لتلقّف رسائل صينية، وتحويلها إلى التنفيذ.

بعد أسبوع على وصول رسائل حاسمة من كبريات الشركات الصينية إلى الحكومة اللبنانية، مبديةً استعدادها للاستثمار في مشاريع البنية التحتيّة اللبنانية على نطاق واسع، عقد رئيس الحكومة حسّان دياب، أمس، اجتماعاً ضمّ وزراء البيئة والصناعة والأشغال والنقل والسياحة والطاقة، مع السفير الصيني في بيروت وانغ كيجيان، ناقشوا خلالها المشاريع التي يمكن لبكّين أن تساعد لبنان عبرها لتطوير بناه التحتيّة.

وفي تفاصيل الاجتماع، ذكرت “الأخبار” أن كيجيان قدّم شرحاً حول آلية عمل الشركات الحكومية والخاصة الصينية، وآليات منح قروض الاستثمار، وجرى النقاش مع كلّ وزير حول المشاريع التي تعني وزارته، من سكك الحديد ومعالجة المياه والكهرباء إلى معالجة النفايات والمشاريع الصناعية، فيما كلّف دياب وزير الصناعة عماد حب الله بمتابعة ملفّ التعاون مع الشركات الصينية. وبحسب مصادر في رئاسة الحكومة، فإن “الاجتماع كان إيجابياً للغاية، والرئيس دياب أكّد أننا لا نريد أن نتوجّه نحو الشرق أو الغرب، لكنّنا منفتحون على كلّ ما يساعد بلدنا وكل من يريد أن يستثمر فيه”.

رسالتان وموافقة من “سينوشور”

وحصلت “الأخبار” على نسختين عن رسالتين تلقتهما الحكومة اللبنانية الثلاثاء الماضي، تؤكّد فيهما عشر شركات صينية ضخمة، بقيادة الشركة العملاقة “ساينو هيدرو” (SINOHYDRO)، استعدادها الفوري للاستثمار في لبنان، وتحديداً في محطتي كهرباء وسكّة الحديد الشاملة.

غير أن الموقف الأبرز في الرسالتين هو تأكيد الشركات اندفاعها نحو الاستثمار في لبنان، على رغم الأوضاع المالية للبلاد، وإعلان لبنان تعثّره عن دفع سنداته الدولية، وفي عزّ المفاوضات مع صندوق النقد الدولي. وتتضمّن الرسالتان تأكيداً على نيّة الصين مساعدة لبنان في تجاوز الأزمة، والمساهمة في الاستقرار المطلوب مع تطوير البنية التحتية. فالشركات العالميّة اليوم، مع إعلان لبنان تعثّره عن دفع السندات، وحالة العملة المحلية، لن تجرؤ على التفكير في الاستثمار في لبنان، من دون ضمانة البنك الدولي، الذي بدوره لن يتجاوز المفاوضات اللبنانية مع صندوق النقد. وبالتالي، فإن ما أعلنته وزيرة الدفاع زينة عكر صحيح من حيث المضمون، بأن أياً من الشركات لن تستثمر في قطاع الكهرباء في لبنان قبل التأكد من موافقة الصندوق. وهذا الأمر ينطبق إجمالاً على مجمل الشركات الكبرى، والصينية منها أيضاً. لكنّه لا ينطبق على المجموعة التي تقودها “ساينو هيدرو”، وهي شركات حكومية صينية، لديها رأسمال ضخم، والعقوبات الأميركية عليها محدودة التأثير. وهنا، تحديداً، تتكشّف الغاية خلف إشارة شينكر إلى الحزب الشيوعي الصيني الذي تستهدفه التصريحات الأميركية بحملات مركّزة هذه الأيام، بعدما نجح الصينيون في خلق بدائل من الشركات الخاصة والحكومية، لتنفيذ المشاريع، رغم العقوبات الأميركية التي تُستخدم كأبرز سلاح في الحروب الاقتصادية ضد الدول، الحليفة منها والمناوئة للولايات المتحدة.

في الرسالة الأولى حول الاهتمام بالكهرباء، يُذكّر تجمّع الشركات بالزيارة التي قام بها ممثّلوه للبنان عام 2019، حيث اطّلعوا على المعطيات المحيطة بأزمة الكهرباء والحاجة إلى المعامل، “لذلك نحن مهتمّون بالاستثمار في هذه المشاريع المهمّة، وتحديداً محطتَي الزهراني ودير عمار”. وتذكّر الرسالة الثانية بمذكرة التفاهم الموقّعة مع وزارة الأشغال اللبنانية، حول أعمال سكّة الحديد وقطاع النقل، معلنةً استعدادها لتنفيذ المشاريع التي تتضمّن “تنفيذ خط سكّة حديد من الشمال إلى الجنوب، ونظام النقل العام الضخم في بيروت، ونفق بيروت (ضهر البيدر نحو الحدود السورية) لسكّة الحديد أو للأوتوستراد الدولي، أو كليهما معاً”.

وفي الرسالتين، أيضاً، تأكيد من الشركات على الاستعداد للقيام بالمشاريع الآتية:

ــــ محطات للطاقة كهرومائية أو على الغاز والوقود، بالإضافة إلى خطوط نقل الكهرباء.

ــــ محطات للطاقة البديلة (الشمسية أو بقوّة الريح).

ــــ معالجة وتكرير المياه (الشرب، الصرف الصحي والمياه الملوّثة، بما في ذلك نهر الليطاني).

ــــ الطرقات، الطرقات الدولية، سكك الحديد، تطوير المرافئ والمطارات وأنظمة المياه.

ــــ استثمارات في القطاع المالي وأعمال التجارة الدولية.

وفي شرحٍ حول هوية الشركة، تؤكّد الرسالة الثانية أن “سينوهيدرو” التي تأسست في عام 1954، هي الشركة الرقم 11 على مستوى العالم، من بين 225 شركة إنشاءات كبرى، وأكبر شركة طاقة كهرومائية في العالم. إذ تتجاوز حصتّها 50% من مجمل سوق الطاقة الكهرومائية. وسبق للشركة أن نفّذت سكة القطار السريع بكين ــــ شنغهاي، الذي يسير بسرعة 350 كلم/ ساعة، وقطار غويانغ ــــ غونزو بسرعة 300 كلم/ ساعة، ومجموعة واسعة من السكك الحديد ومحطات مترو الأنفاق في الصين، علماً، بأن شركة “سينوماك” (SINOMACH) التي تضمّها المجموعة، لا تقلّ شأناً عن الشركة الأولى، إذ تعدّ واحدة من كبريات الشركات العالمية في مجال تنفيذ الإنشاءات والصناعات المتوسّطة والثقيلة.

ولعلّ أبرز التطوّرات هو سلوك مشروع التعاون مع لبنان طريقه الرسمي والبيروقراطي داخل الصين بشكل متسارع. إذ ذكرت “الأخبار” أن “سينوهيدرو” حصلت على موافقة على ضمان مشروع سكة الحديد، بناءً على مذكّرة التفاهم الموقّعة مع وزارة الأشغال، من “سينوشور”، وهي هيئة رسمية لـ”ضمان القروض في الصين”، ودورها هو إعطاء الموافقات للشركات الصينية للعمل في الخارج وضمان مشاريعها وتقدّم القروض للدول من الدولة الصينية عبر الشركات الحكومية. وبحسب المعلومات، فإن ممثّلي الشركة يستعدّون لزيارة لبنان، حال سماح الحكومة الصينية لرعاياها بالسفر، وأن ممثّليها جاهزون لإجراء المناقشات مع دياب وأعضاء الحكومة بتقنيات “المؤتمرات بالفيديو”، لتسريع العمل.

المفاوضات مع صندوق النقد On hold

قال وزير المال غازي وزني لـ”الجمهورية” انّ المفاوضات مع صندوق النقد الدولي on hold علّقت في انتظار بدء لبنان تنفيذ الاصلاحات بأسرع وقت ممكن، والتوافق على مقاربة الارقام بشكل موحّد. لكن الى حين استئناف جولات المفاوضات سأبقى في تشاور وتواصل مستمر مع الصندوق”، لافتاً الى “انّ ما يُعمل عليه اليوم هو تحديد الخسائر وحجمها بكل القطاعات”. واضاف: “علينا الخروج بمقاربة موحدة متّفق عليها مع كافة القوى السياسية وبالتنسيق بين الحكومة ومجلس النواب، لأنّ الوقت لم يعد يسمح بالمماطلة ويجب ان نتفق بأسرع ما يمكن”.

error: Content is protected !!