كشف الوزير عصام شرف الدين لصحيفة “اللواء” عن أن البطريرك مار بشارة بطرس الراعي سيزور الفاتيكان قريباً وسيطرح المساعدة في موضوع عودة النازحين، ما يدعم موقف لبنان في مواجهة قرار دول الاتحاد الاوروبي والبرلمان الاوروبي، الذي دعا الى بقاء النازحين في لبنان ودمجهم في المجتمع اللبناني، بحسب قوله.
وفد من الهيئة التأسيسية لل”جبهة الوطنية لإعادة النازحين إلى بلادهم” برئاسة يمنى الجميّل في زيارة لنقابة محرري الصحافة
زار وفد من الهيئة التأسيسية لل”جبهة الوطنية لاعادة النازحين الى بلادهم” ضمّ مؤسسة الهيئة يمنى الجميّل والمهندسين عبد الله ريشا وشادي معربس، نقابة محرري الصحافة اللبنانية والتقت النقيب جوزف القصيفي ونائبه صلاح تقي الدين وامين صندوق النقابة علي يوسف.
وعرضت الجميّل أهداف الجبهة وبرنامج تحركها ونتائج الزيارات التي قامت بها الى مرجعيات سياسية وروحية لبحث ملفّ النازحين السوريين. ورأت ان قضية النزوح هي من أخطر المشكلات التي تواجه لبنان، ودول النزوح الأخرى، ويجب التصدّي لهذه المشكلة بوحدة الصف اللبناني لان ملف النازحين النزوح السوري بابعاده السياسية والامنية يشكل خطراً وجودياً على لبنان. وبالتالي، فانه من الضرورة بمكان ايجاد حلّ سريع لهذه القضية الخطيرة قبل ان تتفاعل على نحو مأساوي، فتأخذ الامور مسارات اكثر خطورة.
وكشفت الجميّل أن الجبهة تعّد لمؤتمر وطني “لاعادة النازحين السوريين الى بلادهم “. وأن الاتصالات التي أجرتها حتى الساعة كانت مشجعة، وأملت أن تأخذ الاتصالات التي تتابعها المنحى نفسه، وأن يكون هناك تشارك وطني عام في التحركات التي تدعو إليها الجبهة لانها تنطلق من اسباب وطنية، انسانية، غير فئوية أو عنصرية، وهدفها تأمين عودة آمنة وكريمة للنازحين السوريين، وتخفيف العبء الذي يشكله وجودهم على لبنان في جميع الميادين. واعربت الجميّل عن خشيتها من أن يكون ملف السوريين ورقة ضغط في يد اللاعبين الكبار لاستخدامها في ترويج “آجنداتهم” السياسية والاقتصادية او تثبيتها.
القصيفي
ورحبّ نقيب المحررين جوزف القصيفي بالسيدة يمنى الجميّل شاكراً لها زيارتها وإطلاعها النقابة على اهداف وخلفيات تأسيس “الجبهة الوطنية لاعادة النازحين السوريين”. ورأى القصيفي أن ملف النزوح السوري هو من أخطر الملفات التي تواجه لا لبنان فحسب، بل الدول التي تستضيف النازحين نظراً لما يخلفه ذلك من تداعيات سياسية وأمنية وديموغرافية واقتصادية.
وشدّد القصيفي على وجوب مقاربة الملف من زاوية وطنية غير فئوية، وأن ينخرط جميع اللبنانيين في تحرك واسع لتوجيه رسالة قوية وواضحة للمجتمع الدولي، وخصوصاً الاوروبي، بأن لا قدرة للبنان على احتمال وجود هذا الكم من النازحين السوريين على أرضه. وان لا مجال للقبول بدمجهم في المجتمع اللبناني حرصاً على هويتهم الوطنية ، وحقهم في العودة الكريمة والآمنه الى وطنهم الأم.
واشار القصيفي أن نقابة المحررين هي نقابة اللبنانيين جميعاً على اختلاف انتماءاتهم واتجاهاتهم، وتشكل منبراً دائماً للحوار وتفاعل الآراء، وتؤثر الاداء الوطني الجامع الذي يحقق الاهداف الوطنية التي تدعم الاستقرار العام في البلاد.
إرتفاع إضافي بأسعار المحروقات
صدر عن وزارة الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال جدول تركيب أسعار المحروقات، وأصبحت على الشكل التالي:
- بنزين 95 أوكتان: 1,745,000 (+4,000).
- بنزين 98 أوكتان: 1,783,000 (+4,000).
- المازوت: 1,563,000 (+26,000).
- الغاز: 868,000 (+25,000).
أسماك قرش وقناديل بحر.. نجاة صياد من الموت بأعجوبة
نجا صياد أمريكي من موت محقق، بعدما كافح الغرق وأسماك القرش ولسعات قنديل البحر على مدار 38 ساعة متواصلة.
منصوري: لن يسقط قراري إلّا بإقالة أو رصاصة!
مع تلويح الرئيس نجيب ميقاتي قبل أيام بإمكان تَعذّر دفع الرواتب وتأمين الادوية في نهاية آب ضمن حرب نفسية على ما يبدو، ورفض الرئيس نبيه بري تلقّف كرة الغطاء القانوني التي سددها رئيس الحكومة في اتجاه المجلس النيابي، وإصرار الحاكم الموقّت لمصرف لبنان وسيم منصوري على التوقف عن تمويل الدولة بلا مواكبة التشريع، يكون عَض الأصابع المتبادل قد وصل الى أقصاه في انتظار من سيصرخ اولاً، تمهيداً للنزول عن الشجرة المترنحة.
اذا كان هناك من يظن انّ منصوري هو الحلقة الاضعف في هذا التجاذب وانه لن يستطيع تحمّل تبعات الثبات حتى النهاية على موقفه الرافض تأمين نفقات الدولة الضرورية بالدولار من دون الحصول على التغطية القانونية، فإنّ العارفين يدعون الى عدم اختبار جديته في هذا الصدد لأنه عازم على تغيير «قواعد الاشتباك» النقدي والتأسيس لـ»توازن ردع» في مواجهة متطلبات الحكومة واتكالها المفرط على مصرف لبنان، مهما كانت التداعيات المحتملة في نهاية الشهر.
والمتواصلون مع منصوري يلمسون انه يحرص على النأي بنفسه عن الأخذ والرد بين الحكومة والمجلس في شأن تشريع اي اقتراض جديد من المصرف المركزي، وان ما يهمه هو اكل العنب لا قتل الناطور، بمعنى انه يريد انتراع تغطية قانونية لأي سنت يخرج من المصرف مع ضمانات بإعادته، بمعزلٍ عن دخان المناورات الجانبية، «إذ إنني لستُ سياسياً ولا أريد أن أدخل في البازار المفتوح».
ومن وجهة نظر منصوري، ليس هو الموجود في مأزق ومن يحتاج إلى مخرج، بل السلطة المستمرة في اعتماد النهج السابق والمدمّر الذي يستسهل الإنفاق من حساب الاحتياطي الالزامي، بدل التفتيش عن مصادر أخرى لتمويل احتياجاتها، فلمّا أتى مَن يرميها بدلو من الماء البارد، استفاقت على واقعٍ لم تألفه.
ووفق المحيطين بمنصوري في هذه الأيام، فإنّ الرجل يعتبر ان المسألة هي مسألة ارادة سياسية وانها اذا توافرت حقاً، يمكن في أسبوع واحد إنجاز سلة التشريع المتكاملة التي تتضمن التغطية القانونية لصرف مرحلي، مُرفقة بآلية لسداد الدين والأهم بالإصلاحات الضرورية والبديهية التي صارت معروفة ومشبعة نقاشاً، وبمقدور الكتل النيابية إقرارها عبر ورشة عمل تمتد لأيام من دون انقطاع، في حال صفت النيات خصوصا ان الهوامش أصبحت ضيقة، مشددا على أن تلك الإصلاحات هي جزء لا يتجزأ من عملية قوننة الإقتراض المفترض، وبالتالي ليس مقبولا الفصل بين الأمرين واتباع الانتقائية في التشريع الذي يجب أن يكون «package» واحدة.
ومنذ ان تسلّم منصوري الحاكمية قرر ان يحصر دور مصرف لبنان في وضع السياسة النقدية وإدارتها بعد الانفلاش الذي حصل في مرحلة رياض سلامة، حيث كان المصرف المركزي يتولى أيضاً رسم السياستين الاقتصادية والمالية في حين أن هذه المهمة هي من اختصاص مجلسي الوزراء والنواب وحدهما.
وانطلاقاً من مبدأ إعادة الاعتبار الى هذه القاعدة، يُبدي منصوري اقتناعا تاما بأن الحكومة يجب أن تؤدي واجباتها في هذا المجال وان تجد وسائل لتمويل متطلباتها عبر طرق أبواب داخلية عدة لا تزال مغلقة او موارَبة، وهو يشعر أن موقفه المتشدد سيُجبر الدولة عاجلاً ام آجلاً على مراجعة سلوكها و»حك» رأسها لزيادة مداخيلها وتأمين نفقاتها.
وينقل القريبون من منصوري عنه تأكيده أن خيار وقف تمويل احتياجات الدولة نهائي ولا رجعة عنه، مهما تصاعد الضغط عليه حتى آخر الشهر، «وإلّا فليُقيلوني او يطلقوا عليّ رصاصة… عندها فقط يتم التخلص مني ومن قراري القاطع الذي لا يقبل المساومة».
وتبعاً للقريبين، يبني منصوري سياسته النقدية على اساس ان أموال المودعين هي امانة وليست ملكاً له او لرئيس الحكومة، ولذلك لم يعد جائزاً الامعان في التفريط بها، ومن اراد ان يصرف منها تحت شعار الضرورة والاضطرار ينبغي أن يحصل على الغطاء القانوني الذي يضمن استرداد ما يُنفق خلال وقت قصير، «وإلّا فتّشوا عن غيري».
توقعات جديدة ومدوّية لليلى عبد اللطيف.. ماذا عن الدولار والرّئيس؟
أطلت ليلى عبد اللطيف عبر قناتها على “يوتيوب” مطلقة توقعات جديدة عن لبنان والعالم.
إليكم أبرز هذه التوقعات:
لبنان:
حالة من الخطر والحذر تخيم فوق أجواء أحد القضاة البارزين في لبنان
كل الأنظار تتجه بشكل مفاجئ إلى منطقة الشمال وسيكون الجيش حاضرا وسيكون بالمرصاد
سنشهد في لبنان رحيل رجل دين معروف بطريقة مؤسفة وغير متوقعة
أحد الإعلامين المعروفين في المستشفى بسبب حدث مؤسف وحشود إعلامية بارزة على أبواب منزل هذا الإعلامي وقوات من الجيش تنتشر حول منزله لضبط الوضع
الجنوب اللبناني سيعود إلى قلب الحدث من جديد وسنرى المقاومة تستعد وتتأهب لمواجهة كل الاحتمالات وتكون مزارع شبعا في قلب هذا الحدث
لبنان يشهد معركة شبيهة جدا بمعركة مخيم نهر البارد وهي مختلفة ما نشهده حاليا في عين الحلوة والجيش سيتصدى لهذه الأحداث الخطيرة ويخرج منتصرا على كل أنواع التطرف والارهاب
قضية انفجار مرفأ بيروت تعود إلى الواجهة وستشكل مفاجأة جديدة مع بروز أسماء ووجوه تظهر للعلن وترتبط مباشرة بملف تفجير المرفأ وبشكل يصدم الرأي العام
أجسام مجهولة سنراها تظهر في سماء لبنان وفي أجواء أكثر من دولة عربية خلال المرحلة المقبلة
سيشهد لبنان ظاهرة غريبة جدا من خلال تنكر بعض الرجال بلباس النساء بهدف القيام بعمليات سرقة وتخريب وفي أكثر من منطقة لبنانية
سعر صرف الدولار في لبنان سيرتفع من جديد كما سنرى زحمة خانقة على محطات الوقود وأزمة الكهرباء تتجدد في أكثر المناطق اللبنانية
عودة التظاهرات والاحتجاجات في عدة مناطق في لبنان خلال الفترة المقبلة ولن تكون هذه التظاهرات كما في السابق لأنها ستكون عارمة وعنيفة بشكل كبير
الاعلام سيتجه من جديد لتسليط الأضواء على بعض المصارف اللبنانية والأجنبية بسبب بعض الفضائح المالية مما سيجعلها أمام وضعية الإفلاس أو الاقفال خاصة في أميركا وأوروبا
أزمة الفراغ الرئاسي وبداية الحلول ستنطلق في بداية أيلول وانتخاب رئيس جديد للجمهورية آت لا محالة .
أثر جانبي غريب للسجائر الإلكترونية !
يشكو بعض من يدخنون السيجارة الإلكترونية
من تراجع في حاسة الذوق، في حالة يُعرّف عنها بـVape Tongue.
قد تكون حالة مؤقتة، إلا أنها مزعجة جداً ولا يمكن إهمالها، بحسب Doctissimo.
ارتفعت معدلات حالة Vape Tongue في الولايات المتحدة الأميركية بين مدخني السيجارة الإلكترونية مع ارتفاع معدلاتهم في البلاد، حيث يحصل تراجع ملحوظ على مستوى حاسة الذوق. يبدو أن هذه الحالة تزول بعد فترة معينة من وقف السيجارة الإلكترونية، إلا أنها تعتبر مزعجة ويحذر منها خبراء الصحة من ضمن الآثار الجانبية العديدة التي ظهرت حتى اللحظة للسيجارة الإلكترونية.
تجدر الإشارة إلى أنه في حال التدخين الإلكتروني، لا تحصل إصابة بفقدان تام لحاسة الذوق إلا أنها تتأثر ويحصل تراجع فيها. عندها يعجز الأشخاص المعنيون عن تمييز مجموعة كاملة من المذاقات، بحيث تبدو باهتة لا طعم لها، أو أنهم يشعرون بها بمعدل بسيط جداً يكاد لا يكون ملحوظاً.
حتى اللحظة لم يعرف بعد السبب وراء هذا الأثر الجانبي، وإن كانت هناك احتمالات كثيرة وراء ذلك. قد تنتج الحالة من جفاف الفم بسبب مكونات في السائل الموجودة في السيجارة الإلكترونية. أياً كان السبب الممكن لهذا العارض، يؤكد الخبراء أنه يرتبط بالمكونات الكيماوية في السيجارة الإلكترونية.
العثور على جثة مواطن داخل سيارته في هذه المنطقة.. يعمل في “الصيرفة”
أفادت معلومات صحفية عن العثور على المدعو “ر.ن” جثة داخل سيارته وبجانبه مسدس حربي في منطقة جبل البداوي.
وقد رجحت المصادر ان يكون قد اقدم على الانتحار بواسطة المسدس، حيث حضرت القوى الامنية وضربت طوقا امنيا وبدأت بالتحقيق بالحادثة.
وافادت المصادر ان القتيل يعمل في مجال الصيرفة.
إليكم موعد الدورة الاستثنائية للامتحانات الرسمية
حدّد مجلس الوزراء تاريخ ٢٣ آب الحالي موعد الدورة الاستثنائية لامتحانات الشهادة الثانوية بفروعها الأربعة.
القوى الأمنية تُعمم صورة مُغتصب وسارق ومبتز
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التالي:
في إطار العمل الذّي تقوم به قوى الأمن الداخلي لملاحقة وتوقيف مرتكبي مختلف أنواع الجرائم، توافرت معلومات لدى مفرزة بيروت القضائيّة في وحدة الشرطة القضائيّة عن قيام أحد الأشخاص، بالإشتراك مع آخرين (العمل جارٍ لتوقيفهم)، باستدراج عدد من الفتيات إلى الفنادق، بعد أن يتعرّف عليهن إمّا من خلال وسائل التّواصل الاجتماعي أو بطرق أخرى، حيث يقوم باغتصابهن، وتصويرهنّ وسلبهنّ أموالهنّ، ومصاغهنّ بقوّة السّلاح، وابتزازهنّ.
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر المفرزة، تمكّنت إحدى الدوريّات بتاريخ 26-7-2023 من توقيف المشتبه به في محلّة عين المريسة، وتبيّن أنّه يُدعى:
– ي. ع. (مواليد عام 1989، لبناني)، وهو من أصحاب السّوابق بالجرم ذاته، وقد تعرّفت إليه أربع فتيات وقعن ضحيّة أعماله، ورغبن بالادّعاء ضدّه.
لذلك، تُعمّم هذه المديريّة العامّة صورته، بناءً على إشارة القضاء المختصّ، وتطلب من اللواتي وقعن ضحيّة أعماله وتعرّفن إليه، الحضور إلى مركز مفرزة بيروت القضائيّة، أو الاتّصال على الرقم: 810170-01، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

