15 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 782

عاجل-بالصّورة: جريمة قتل مروّعة في الدورة!

وقعت جريمة قتل مروّعة في الدورة على جسر المشاة قبل CityMall, حيث عثر على المدعو سامر دحدح مقتولًا بطعنات سكّين. وعلى الفور, انتقل القاضي رامي عبدالله الى المكان لمعاينة مكان وقوع جريمة القتل.

 

4 آب وعين الحلوة والفدراليّة: مسؤوليّة الحزب

انفجار مرفأ بيروت مثل اليوم في 4 آب قبل ثلاث سنوات.

وانفجار الاشتباكات في مخيّم عين الحلوة.

وانفجار الطروحات حول النظام اللبناني. من حماية دستور الطائف إلى الفدرالية. إلى ما بعد ما بعد الفدرالية، من توقٍ كامنٍ إلى طلاق كامل…

قضايا مفصليّة. يقف وسطها كلّها لاعب واحد. هو الحزب. قاسمها المشترك وحده الحزب. مُتّهَماً. ومتّهِماً.

فهل تضيع الحقائق؟

يتأمّل أحد ذوي ضحايا انفجار المرفأ بقايا الأهراءات. كأنّها بقايا وطن وحياة.

يفكّر أنّ حقيقة خسارته طُمرت هناك. دُفنت مع تلك الأنقاض والركام والدمار.

لمجرّد أنّ الحزب ارتاب من الحقيقة.

منذ بداية تحرّكنا جاؤوا بأحد الأشخاص من أهالي الضحايا، لتفخيخ تحرّكنا. رفعوا معنا شعار نريد الحقيقة.

فجأة، وبعدما طُمس التحقيق، اختفى هذا الشخص. كأنّ مهمّته أُنجزت.

منذ البداية توجّس الحزب من عمل قاضٍ محقّق شابّ. اعتبر أنّه يستهدفه بتحقيقاته لكشف المجرم. فصارت الحقيقة ممنوعة ومحظورة. وصار ملفّ تفجير عاصمة كاملة للمرّة الأولى في التاريخ، طيّ الحفظ.

من يصدّق قصّة استهداف الحزب بالتحقيق؟

من يستهدفه أصلاً؟

طارق البيطار؟ ابن العائلة القومية السورية الملاصقة لجغرافيا الشام؟

أو مِن خلفه غسّان عويدات؟ الذي حاكم والده سمير جعجع في الزمن السوريّ؟

أم مِن خلفهما سهيل عبّود؟ سليل مارون عبّود، الذي لم يُعيّن في منصبه، إلا بعد فنجان قهوة مُرّة من يد جبران باسيل في منزله؟

أم يستهدف الحزب مِن خلف الثلاثة، وزيرُ عدل باسيل نفسه، في عدليّة باتت بعد ستّة أعوام من عهد ميشال عون، “جهازاً قضائياً”، مثل باقي أدوات أنظمة الأجهزة، ولو مع استثناءات قليلة مكتومة؟

من يصدّق أنّ الحزب ارتعب من هؤلاء؟

حتى أخذه رعبه منهم إلى تعطيل حكومة، بعد أيّام قليلة على قراره هو بتشكيلها، مع مَن بقي مِن موالين.

لا بل أخذه رعبه هذا إلى ملامسة حرب أهليّة شاملة. يوم تفلّت مئات المسلّحين، يضجّون في شوارع السلم الأهليّ الهشّ، بعتاد ميليشياويّ مذهبي كامل، من أسلحة الرصاص والكلام والشعار، من صوب ضاحية الحزب صوب الطيّونة؟

من يصدّق؟

وفيق صفا طلب منّي ذلك

في المقابل، “بلى” يقول العارفون بأسرار الحزب.

“بلى” كان ثمّة استهداف كامل ومباشر له. القاضي قال أمام أكثر من طارئ ومتطفّل وهاوٍ ومُخبر، إنّه سيقضي على هذه الطبقة برمّتها، وإنّه سيلاحق المسؤولين فيها كلّهم، وإنّه سيأتي بحسّان دياب شخصيّاً ليطرح عليه سؤالاً واحداً فقط: من طلب منك عدم النزول إلى المرفأ؟ حتى يسمع القاضي المتحمّس المندفع والمؤمن بأنّه مرصود لدور وطني إلهيّ كبير، جواباً بسيطاً من رئيس الحكومة السابق، جواباً يقولون إنّ القاضي افترضه منذ البداية وقبل قيامه بأيّ تحقيق: “وفيق صفا هو من طلب منّي ذلك”.

“هذا كلّ شيء. يمكنك الانصراف”.

هكذا كان سيقول البيطار لدياب، ليبدأ بعدها الانقلاب!!

من يصدّق هذه الرواية الحزبلاهيّة؟ يجيب العارفون أن لا لزوم للسؤال. فلدى المعنيّين بها تسجيلات صوتية لكلام من هذا النوع، لأنّ أصحاب السيناريو الانقلابي لم يكونوا محترفين. لحسن الحظّ أو لسوئه. فهم لم ينتبهوا ولم يتنبّهوا ولم يحذروا. بل تحدّثوا وأسهبوا وتباهوا. ولم يعرفوا أنّ هناك من يرصد ويسجّل ويوثّق…

الموت.. وعين الحلوة

تمرّ الذكرى الثالثة لضحايا 4 آب وحقيقة موتهم، فيما الموت يطلّ من مخيّم عين الحلوة.

هناك حيث الكثير من دروس التاريخ الحديث والجغرافيا الحمراء.

من هناك كانت أولى نُذُر الحرب. مع تظاهرة شركة “بروتيين” واغتيال معروف سعد. بعدها اختلط الرصاص والسلاح اللبنانيان بمثيلَيْهما الفلسطينيَّين ثمّ بسواهما من مشاريع المنطقة المتفجّرة. حتى انفجر لبنان.

قيل يومها إنّ أبا عمّار قال لأحد حواريّيه: السادات ذاهب إلى التسوية حتماً. بعده لن يتّسع باب السلام لاثنين. إمّا أنا وإمّا الأسد. فبدأ الصراع الوجودي بينهما. من الصاعقة في صيدا. حتى إمارة طرابلس الإسلامية.

انتصر الأسد. ربح أبو عمّار أوسلو. خسر لبنان كلّ شيء. بحربهما. كما بسلم عرفات. وأخيراً بهيمنة الأسد.

اليوم يقال إنّه يوجد وسط كلّ ما يحصل في المنطقة مركزٌ واحدٌ شاغرٌ لموقع لاعب إقليمي كبير. وإيران مستشرسة لنيله وملئه ولعبه. بأيّ ثمن كان. والورقة الفلسطينية أساسية لذلك. مطلوب إمساكها بالتأكيد. ولو مات مَن مات وقتل مَن قتل مِن دماء “سنّيّة – سنّيّة”.

أصلاً ليست صدفة ظاهرة التوتّرات السنّية – غير الشيعية في الآونة الأخيرة. من شبعا وكفرشوبا إلى راشيا انتهاء بالقرنة السوداء.

مشهد يمحو نكبة 7 أيار بالكامل. ويرسم صورة مختلفة كلّياً.

لكن في رواية الحزب لانفجار عين الحلوة، والغريب أنّها سُرّبت قبل اندلاع الاشتباكات، أنّ ماجد فرج جاء حاملاً أمر عمليات بضرب “فصائل المقاومة”. خدمة لإسرائيل وللتخفيف عنها في مواجهات الداخل.

كأنّ وظيفة مخيّمات لبنان هي التحوّل قاعدة مساندة خلفيّة مسلّحة للداخل الفلسطيني.

أو كأنّ خبرة “فتح” العتيقة جدّاً في لبنان انتهت إلى سذاجة الطلب من نجيب ميقاتي مصادرة سلاح عمره أكثر من نصف قرن، من الناعمة إلى قوسايا وما بينهما، الآن وسط شغور الرئيس والمركزي والحكومة وكلّ فوضى لبنان… وفوراً.

أيّ الروايتين هي الأصحّ؟

طبعاً لا جواب الآن. ولا لاحقاً. فحيث يسقط ضحايا بالعنف السياسي المدبّر والمخطّط له، تكون الضحيّة الأولى هي الحقيقة.

تماماً مثل سقوط معروف سعد. مثل سيّارة الفيات التي سبقت بوسطة عين الرمانة. مثل شبح أبو عدس في زلزال 14 شباط. وكلّ أشباح الموت المكتوم.

بين الحقيقة الممنوعة في انفجار 4 آب عبر القضاء، وبين الحرب المفروضة بالدم في عين الحلوة، يقف قسم كبير من اللبنانيين متسائلين:

هل من إمكانية بعد لقيام دولة مشتركة مع هذا الواقع المسلّح؟

وبعفوية كاملة وتلقائية فورية، يجيبون: لا مجال إطلاقاً. فلنذهب إلى خيارات أخرى. أوّلها الفدرالية.

الحزب يريد الاستمرار في هذا النظام، ليستكمل نقل مقدّرات الجماعات اللبنانية كلّها إليه. وتحديداً بواسطة النظام المركزي.

وحده النظام المركزي سمح له بامتلاك الثروة. كيف؟ بالهيمنة بالقوّة والسلاح والتفلّت من القوانين ومخالفة أنظمة المال والمحاسبة والجمارك والتربية والصحّة وكلّ قانون. وضع يده على القطاع الخاصّ بالبلطجة وبابتزازات وزارة المالية. ووضع يده على إدارة الدولة بالزبائنية والإغراق والإنفاق الفاسد. وراح ينقل الثروة تدريجياً من القطاعين الخاصّ والعامّ، ومن السُّنّة والمسيحيين وآخر الدروز، إليه…

هكذا صار السُّنّة والمسيحيون بلا زعامات وبلا مشاريع وطنية. تُرفع في مناطقهم إعلانات شراء باسبور دولة “بيليز” وأخواتها للهجرة. فيما بيئة الحزب ممسوكة بقبضة حديدية. وتحترف شراء الأراضي بحقائب المال الكاش.

يحسمون الجواب..

لا يمكننا الاستمرار في هذا الفخّ. الفدرالية الآن. وإلّا الزوال قريباً.

يبقى السؤال: هل هذا هو الواقع فعلاً؟ هل هذا هو الحلّ الوحيد المتاح؟

مسألة تستحقّ مزيداً من بحث وتفصيل.

فيديو للإشكال الكبير في “أكوامارينا” – طبرجا!

أفادت معلومات صحافية عن وقوع اشكال كبير بين مواطنين يسكنون ضمن مشروعي “اكوامارينا ” و”اكوامارينا ٢” في طبرجا ليلة امس وتطور الاشكال الى تضارب ما ادى الى سقوط جريح.

 

 

خصوصيّة جديدة من “غوغل” للتحكّم في إزالة الصور

أعلنت “غوغل” عن إطلاق أدوات خصوصية جديدة تسمح للمستخدمين بالتحكّم في إزالة الصور الشخصية غير المرغوب بظهورها في الإنترنت.

وتبعاً لصحيفة The Guardian البريطانية، فإن أدوات الخصوصية الجديدة ستساعد مستخدمي الإنترنت على التيقن من عدم ظهور الصور الصريحة أو الرسومات التجسيدية بسهولة في نتائج البحث عبر الشبكة العنكبوتية.

ويقتضي التحديث أنه حتى إذا أنشأ شخص محتوى صريحاً لنفسه ونشره على أحد مواقع الويب، ثم لم يعد راغباً في إتاحته في عمليات البحث فإن بإمكانه أن يطلب حذفه من محرك بحث “غوغل”، ويتضمّن التحديث أيضاً تسهيل تقديم استمارات الطلب بهذا الخصوص على المستخدمين.

وتسري هذه السياسة على المحتوى المنشور بمواقع الويب التي تحتوي على معلومات شخصية، لكنها لن تسري على الصور التي لا يزال المستخدمون ينشرونها ويسوِّقونها بنشاط.

وتنوي “غوغل” أن تزوّد محرّك بحثها بإعدادات تعتيم جديدة في البحث الآمن، وأن تجعلها إعدادات افتراضية للمستخدمين الذين لا يستخدمون خاصية) SafeSearch filtering، وبفضل هذه الإعدادات سيجري تعتيم الصور الصريحة ومحتوى البالغين ومحتوى العنف المصور بأدوات افتراضية عند ظهوره في نتائج البحث، كما سيمكن إيقاف تشغيل الإعداد في أي وقت

خاص-ادارة مجمع La Bonita توضح …شركتنا كانت و ستبقى تلتزم القانون

أعلنت شركة لابونيتا في بيان انه بعد ان ورد خبر عن سرقة مجوهرات في المنتجع و تناولته عدة مواقع الكترونية.

يهّم الإدارة توضيح ما يلي : –إن إدارة شركة لابونيتا كانت و ستبقى تلتزم القانون  وما يصدر عن المراجع المختصة ،وتعمللحماية النزلاء والموظفين بما يتوفر لديها من صلاحيات للتحقق من أي ظرف طارئ أو حادثة مهما كانت.

وأضاف البيان :إن أي خبر يجب أن يستند إلى إدعاء و تحقيق و ربما حكم بحيث يصبح مادة للتداول عن حق و إلا يكونتشهير و طعن بمؤسسات عريقة تخدم الاقتصاد اللبناني و تساهم بإعادة لبنان على الخارطة السياحية و هذا ما تقوم بهشركة لابونيتا رغم الخسائر الكبيرة التي تتكبدها على مدى إحدى عشر شهرامقابل أن تستعيد عافيتها في شهرين الصيف.

بعد تحذيرات السفر.. لبنان يسعى لطمأنة دول الخليج وألمانيا

0

قال رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، السبت، إن “الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع”، بعد أن أصدرت ألمانيا ودول في الخليج تحذيرات جديدة من السفر في أعقاب اندلاع أعمال عنف.

وحدثت السعودية والكويت وألمانيا وبريطانيا التحذيرات من السفر وسط اشتباكات بين فصائل متناحرة في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان.

وقال ميقاتي في بيان إنه “بنتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية، أفادت المعطيات المتوافرة أن الوضع الأمني بالإجمال لا يستدعي القلق والهلع، وإن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم عين الحلوة قطعت أشواطا متقدمة”.

وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 13 شخصا.

وقال البيان إن ميقاتي “كلف وزير الخارجية والمغتربين، عبد الله بو حبيب، التواصل مع الأشقاء العرب لطمأنتهم إلى سلامة مواطنيهم في لبنان”.

وحثت السفارة السعودية، الجمعة، مواطنيها على مغادرة الأراضي اللبنانية بسرعة، وتجنب المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة.

وقالت السفارة في بيان نشر على منصة أكس، المعروفة سابقا باسم تويتر “تود السفارة تحذير المواطنين الكرام من التواجد والاقتراب من المناطق التي تشهد نزاعات مسلحة، كما تطالب المواطنين بسرعة مغادرة الأراضي اللبنانية، وأهمية التقيد بقرار منع سفر السعوديين إلى لبنان”.

كما أصدرت الكويت في وقت مبكر السبت بيانا تدعو فيه مواطنيها في لبنان إلى توخي الحذر. وقالت السفارة الكويتية في لبنان في بيان على حساب وزارة الخارجية على منصة أكس “تهيب سفارة دولة الكويت لدى الجمهورية اللبنانية بمواطني دولة الكويت المتواجدين في الجمهورية اللبنانية التزام الحيطة والحذر والابتعاد عن مواقع الاضطرابات الأمنية في بعض المناطق والتقيد بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية المختصة”. لكنها لم تطلب منهم المغادرة.

وحذرت ألمانيا الأسبوع الماضي مواطنيها من السفر إلى المخيمات الفلسطينية في لبنان ومناطق أخرى. ونصحت بريطانيا أيضا مواطنيها بعدم السفر “إلا للضرورة” إلى مناطق جنوب لبنان، بما في ذلك بالقرب من عين الحلوة.

ونزح نحو رُبع سكان المخيم البالغ عددهم 80 ألفا بسبب الاشتباكات التي اندلعت في 29 يوليو بين حركة فتح وإسلاميين متشددين.

ووفقا لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) فإن مخيم عين الحلوة هو الأكبر من بين 12 مخيما للاجئين الفلسطينيين في لبنان تأوي ما يصل إلى 250 ألف لاجئ فلسطيني في جميع أنحاء البلاد.

إقتراح لتشريع “الشذوذ الجنسي”؟

نفى عضو تكتل الجمهورية القوية النائب رازي الحاج الخبر الذي يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول اقتراح عدد من النواب تشريع “الشذوذ الجنسي” مؤكدا أنه لم يتقدم بأي اقتراح في هذا الإطار.

وأكد الحاج أن هذا الخبر عار عن الصحة وهو من نسج خيال الجهة المروجة له والهدف من ذلك هو تضليل الرأي العام وتشويه الحقائق والاساءة والتشهير والنيل من سمعة كل من يعمل لخير المجتمع ومصلحة المواطنين، ويندرج في سياق التهديدات الامنية المتكررة وتحليل الدم. أما في ما خص موقفنا من المثلية الجنسية فهو “لا للتشريع … ولا للتجريم” فاقتضى التوضيح.

تعرّض لطبيب إثر حادث مروري.. إليكم ما حصل

 

استنكر نقيب أطباء لبنان في بيروت البروفسور يوسف بخاش “الطريقة التي تم التعامل بها مع الدكتور سعيد شعبان اثر الحادث المروري البسيط الذي حصل معه، خصوصًا انه عرف عن نفسه كطبيب”.

واذ اشار في بيان، الى ان “التعرض لكرامات الناس بهذا الشكل ليس مقبولًا خصوصًا ان الفيديو يظهر حجم الاعتداء على الطبيب وكيفيته، بما يؤكد ان كرامات الناس اصبحت مباحة، شدد على “ضرورة حماية الأطباء الذين يمارسون مهنة انسانية لا علاقة لها من قريب او بعيد بالتجاذبات الحاصلة”.

وأهاب بالقوى الامنية التشدد بمحاسبة المعتدي الموقوف حتى لا تتكرر مثل هذه الاعتداءات.

في وضح النهار.. أطلق النار عليه وفرّ!

أطلق مجهول يستقل دراجة نارية النار من مسدس حربي على شاب في ساحة النجمة في صيدا، فاصيب بجروح وتم نقله الى أحد مستشفيات صيدا للمعالجة، فيما لم تعرف الاسباب بعد.

جعجع يُقدّم حلاً للأزمة المالية

صدر عن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، البيان الآتي:

تسعى الأكثريّة الحكوميّة الحاليّة، بكل الوسائل، إلى تغطية مصاريف الدولة من خلال استخدام الاحتياطي الإلزامي في مصرف لبنان، ولو أن هذا المسعى هو في الإتجاه الخاطئ تمامًا، لأنّ الاحتياطي الالزامي مكوّن ممّا تبقّى من ودائع الناس ، في الوقت الذي يجب على الأكثريّة الوزاريّة الحاليّة أن تطلب من وزير الماليّة، وهو من صفوفها، جباية الضرائب والرسوم على أنواعها (مطار ، مرفأ، كهرباء…)، كما التخلُّص من التهرّب الضريبي الذي وحده يقدّر بحوالي مليار دولار سنويًّا، فضلاً عن ضبط التهريب وإقفال المعابر غير الشرعية”.

وبدل من أن تستسهل هذه الأكثريّة الحكوميّة مدّ اليد على أموال المودعين، كما فعلت في كل المراحل السابقة، عليها أن تمارس أبسط واجباتها بجباية الضرائب والرسوم “كما يجب” وهذا وحده كفيل بحلّ الأزمة الماليّة.

error: Content is protected !!