16.6 C
Byblos
Tuesday, December 23, 2025
بلوق الصفحة 1646

بالفيديو – يدفعون ثمناً باهظاً لتجربة تذوّق الشوكولا السائل باليد..

إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لمطعم يقدّم الشوكولا السائل باليد وبتكلفة باهظة، ممّا جعل البعض يعتبر أنها تجربة متاحة للأغنياء فقط.

كيف علّق وهّاب على قرار الحريري؟


غرّد الوزير السابق وئام وهاب عبر “تويتر”: «ساذج من يعتبر أن قرار مشاركة الحريري او عدمه في الإنتخابات هو ملك سعد . القرار في مكان آخر وسعد أول الخارجين وسيلحق به آخرين . إستبشروا خيراً لبنان سيقوم بعد فترة عذاب. إنتظروا إتفاق الحريري -ميقاتي في المناطق .»

ميزة جديدة من تويتر تتعلق بNFTs

يمنح تطبيق “تويتر” عشاق الـ “NFT ” دافعاً إضافياً للدفع مقابل اشتراكهم بـ “تويتر بلو” مقابل مبلغ 3 دولارات شهرياً اعتباراً من شهر تشرين الثاني، فسوف تقوم الشركة باختبار ميزة جديدة تمنح بموجبها مالكي الـ “NFT ” بمصادقة الـ “NFTs” المعروضة في صور ملفاتهم الشخصية.

 وتُعَدّ الرموز غير القابلة للاستبدال أو “NFT” ملفّات حاسوب تُستخدم لتتبّع ملكية الأصول الرقمية الفريدة مثل اللوحات الفنّية والموسيقى وحتى البطاقات الرياضية الافتراضية على الـ”blockchain”.

الميزة، التي يتم تقديمها لمشتركي تويتر بلو كميزة قيد الاختبار المبكر، تسمح لمالكي “NFT” بربط محفظتهم المشفَّرة بحسابهم على تويتر وعرض الـ “NFT” كصورة لملفهم الشخصي. في حين أن العديد من مالكي هذه الرموز يستخدمون بالفعل الفن في صور ملفاتهم الشخصية، فإن ميزة “تويتر بلو” ستضيف أيضاً رمزاً يُشير إلى أن هذا الرمز قد تمَّت المصادقة عليه وأن صاحب الحساب هو المالك الرسمي للقطعة.

وعلى الرغم من أن مشتركي تويتر بلو فقط هم من يمكنهم الوصول إلى تلك الميزة، إلا أن رمز المصادقة سيكون مرئياً للجميع على تويتر. وسيتمكَّن المستخدمون الآخرون من النقر فوق الرمز السداسي لمعرفة المزيد عن الـ “NFT” المعروض في الصورة.

ووفقاً لتويتر، فإن ميزة الـ “NFT” لا تزال “قيد التطوير النشط”، وليس من الواضح ما إذا كانت تخطط لإطلاقها على نطاق أوسع أو يتم الاحتفاظ بها فقط للمشتركين، أو يتم إيقافها تماماً.

بالفيديو- “الله حريري طريق الجديدة”… تجمعات امام بيت الوسط دعماً للحريري

تجمّع عدد من الأشخاص امام بيت الوسط، دعمًا لرئيس الحكومة السابق ​سعد الحريري​ وذلك بعد معلومات عن عزوفه عن الترشح للانتخابات النيابية المقبلة.

 

قتيل في إشكال على استهلاك المياه في هذه المنطقة

قتل غسان أبو سعيد، في بلدة شويت (قضاء بعبدا) يوم الأربعاء الماضي، أثناء محاولته فضّ إشكال بين نجله وأقرباء له بسبب خلاف على استهلاك مياه خزان مشترك.

‎وفي التفاصيل، فإنّ أقرباء من آل أبو سعيد وقعت بينهم خلافات متكرّرة شكلت شرارة للإشكال الأخير الذي بدأ بعراك وتضارب بين شابين وانتهى بقيام أحدهما بإطلاق النار الذي أصاب والد الطرف الثاني. علماً بأنّ الطرفين يملكان محالَّ تجاريةً متلاصقة في البلدة ويشتركون مع محال أخرى باستخدام خزان المياه.

‎رئيس البلدية وسيم أبو سعيد أكد لـ”الأخبار” أنها “المرة الأولى في تاريخ العائلة يحصل فيها إشكال بين أبناء العائلة وتُسال فيها الدماء”.

‎أبو سعيد لفت إلى دور رئيسي لعبه شيخ عقل الطائفة الدرزية الشيخ سامي أبي المنى والنائب هادي أبو الحسن، اللذين عملا على تهدئة النفوس، وقد تُرجم ذلك بقيام المشتبه فيه بإطلاق النار على المغدور بتسليم نفسه للقوى الأمنية.

منذ ١٧ تشرين حتى لحظة إعلان النتائج

عاشت الأكثرية الصامتة في بلادنا عقوداً وعقود تفتّش عن أمل التغيير، ولاقتها في الحلم ذاته الأكثرية الثائرة في دول الإغتراب كما وعدد كبير من الذين اختاروا مؤخّراً الوطن والمنطق على حساب التبعيّة الحزبيّة العمياء، فجمعوا معاً في حَدَث تشرين أكثرية عدديّة منطقية تؤمن بقيامة البلاد خارج الإصطفافات الحزبية والزعامات الألوهية والأحجام الوهميّة.

شكّل هذا الحدث بداية المعركة. معركة بين خصمَين وفريقَين وجمهورَين وخطّتَين، ولاعبين كُثر.

وإذا أردنا التدقيق في خبرات الفريقَين، نستنتج أنّ الفريق الأوّل، فريق التملّك والتهويل، قد قسّم الكفاءات والمواقع بين لاعبيه على أسس ومبادئ مدروسة. فمنهم من يتقن فنّ الإرهاب ويلعب في الصفوف الأماميّة. وآخرون يتميّزون بموهبة الفساد والنّهب ويتمترسون في الصف الثاني. وعلى الجناحَين نرى لاعبي المحاصصة والإستنسابية من طرف، ولاعبي الإرتهان للخارج في الطرف الآخر. والباقون فَهُم على مقاعد التبديل كخبراء في قلّة الكفاءة.

أمّا الفريق الثاني، فريق التغيير والتجديد، يتألف من مجموعات صغيرة، مجموعات تتضمّن جبهات ثوريّة وجمعياتٍ مدنيّة وأحزابٍ غير تقليديّة وشخصيات مستقلّة. من هؤلاء اللاعبين من يُعرف بثوار الفِكر، هؤلاء الحكماء الذين يتقنون العمل الاستراتيجي والخطط العلميّة والحنكة السياسية. ومنهم أيضاً من يُعرف بثوار الفِعل، هؤلاء الذين يتميّزون بالتجييش المناطقي وإيصال الرسائل المباشرة. كما وللأسف، هناك على الجناحَين من يتمتّعون بموهبة الأنانيّة ويعملون جاهدين على اصطياد الفِرص على حساب المصلحة الوطنيّة. أما القليل المتبقي من لاعبي هذا الفريق، فَهُم على مقاعد التبديل كخبراء في ادعاء المعرفة.

أحبائي في فريق التغيير والتجديد، نحن على موعد مع خَوض الجولة الأولى من هذه المعركة الطويلة الأمد، وهنا بيت القصيد.

لا انتصارات حقيقية في هذا الإستحقاق الإنتخابي دون رسم خارطة طريق واضحة وواقعيّة. فبَين منطوقٍ لم يُقصَد، ومقصودٍ لم يُنطَق، ضاع الكثير من منطق التغيير وكَثُر تقاذف كرات النار على المنابر وفي الأزقة وعلى طاولات الإجتماع. وبينما يزيد اتساع الهوة بين لاعبي هذا الفريق العزيز، نرى أنّ بعض الأفراد والمجموعات الصغيرة تتسابق للإعلان عن أسماء وكلائها على رأس قوائم الإنتخابات في كبريات المدن، وتنخرط في حملة انتخابية ضعيفة وحيدة سابقة لأوانها، لا تحظى بأيّ شرعيّة من الأقطاب المناضلة التي ستشكّل موجة التغيير.

أيها الشرفاء. لأن لا يبقى صراخ اللبنانيين يتيم، البداية لا خيار فيها، علينا بجَمع الصفوف في صفٍ واحد داخل مدرسة وطنية واحدة، حاملين برنامج سياسي واحد ورؤية مستقبليّة واحدة، ومتّفقين على لوائح كاملة موحّدة في كافّة الدوائر الإنتخابية.

وهكذا تتشكّل موجة تغيير عريضة من الساحل إلى الجرود ومن القبّة حتى الناقورة. موجة ترشيح ١٢٨ شخصيّة كفوءة، لا أكثر ولا أقل، يمثّلون الأكثرية الساحقة في فريق التغيير. في هذه الحالة يكون الصوت الإنتخابي أقوى من صوت المدافع وجوارير الفساد.

أمّا بما يخصّني شخصيّاً، ولكلّ من سأل وتساءل في الفترة الأخيرة عن طموحي وهدفي وغايتي من الإستحقاق الإنتخابي القادم. أعترف أولاً بأنني أدين بكل ما حقّقته حتى اليوم لله، وللذين قدّروا ويقدّرون كفاءتي، وللذين يراقبون خطواتي ويحثّونني على المتابعة. وإنني أؤمن بأن الأشياء التي تعلّمتها في بيتٍ صغير وعائلة متواضعة هي التي ستساعدني دائماً على تأمين الرؤية الواضحة وأخذ القرار المناسب.

لقد تعهّدت سابقاً أن أسخّر كفاءتي وخبراتي لصالح القطاع العام والرأي العام اللبناني، وما زلت على هذا العهد، وسأبقى. لذلك، وبما يخصّ احتمال ترشّحي للإنتخابات النيابية المقبلة، أنا أشكر وأقدّر كلّ جبهة وشخصية ومجموعة وائتلاف عرض ويعرض اسمي وآمن ويؤمن بأهميّة ترشّحي وخوضي لهذه المعركة. ولكن، مع محبتي وامتناتي، أنا لست بمرشّح لخَوض هذه الإنتخابات حتى الآن. فالإتفاق بين معظم أقطاب التغيير ضرورة وأولويّة قبل كل شيء، وتشكيل لوائح وطنيّة واحدة موحّدة ضرورة أكبر. بعدها نكون جميعاً أمام الواجب الوطني لخَوض هذه المعركة أو دعم من يخوضها.

هذا رأيي وهذه قناعتي، وأؤمن أنها الطريقة الوحيدة لِكثب ثقة المواطن، وإلا سنكون أمام بعض عشرات الأصوات لهذه اللائحة المدنيّة أو تلك، وسنرى لوائح المنظومة الحاكمة تحصد الآلاف وأكثر.

نحن اليوم أمام استحقاق وطني، نأمل ألا تأتي رياحه بما تشتهيه سفن لاعبي التملّك والتهويل، وألا يكون هناك من يشفع لهم أمام الإنهيار الحتمي دون أن تنفعهم محمياتهم مهما اشتدّ العصب الطائفي.

أيها الأحرار، نعَم، ديمقراطيتنا في مرحلة إزهارها على أمل أن تبشّرنا بالخير. ولكن لِتَثمر وتنضج وتلذ، لا بدّ من رعايتها ودعمها بالفكر القيّم والتطوير المدروس، والإستفادة من ما وصل إليه أداء الآخرين.

علينا إمّا إقناع هذه الأكثريّة المستسلمة لواقع البلاد والتي لم تثق حتى اليوم بأي جهّة بديلة، وإمّا الخجل والحياء أمام هذا الوطن العزيز الذي لم نستحقّه يوماً.

جمعية LSR خاص – تضع إستراتيجية سنة ٢٠٢٢

0

عقدت جمعية LSR إجتماعاً في مطعم البيلسان في جبيل، لوضع إستراتيجية عمل شاملة لهذه السنة، بما فيها من مشاريع إنمائية وإجتماعية على صعيد قضاء جبيل.

وذلك بحضور رئيسة وأعضاء الجمعية.

إستغلّت عملها داخل منزلهم .. وسرقت مبالغ ماليّة بالإشتراك مع زوجها

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة

البلاغ التالي:

  بعد حصول سرقات من داخل منازل عدّة في مدينة صيدا ومحيطها، كثّفت مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدّرك الإقليمي دورياتها وتحريّاتها لكشف الفاعلين.

وبنتيجة التحريّات والمتابعة، تبيّن أن كل المنازل التي تعرّضت للسّرقة كانت قد دخلتها سابقاً سيّدة تُقدّم العون لربّات هذه المنازل في الخدمة المنزليّة، وتدعى:

ن. م. (مواليد عام 1986، سورية الجنسية)

من خلال الاستقصاءات المكثّفة، تم تحديد مكان إقامتها، حيث أوقفتها دورية من المفرزة المذكورة.

 بالتحقيق معها، اعترفت بإقدامها على سرقة مبالغ مالية من المنازل التي كانت تعمل فيها، بالتنسيق مع زوجها، ويدعى:

م. أ. (من مواليد عام 1986، سوري الجنسية)

الذي أوقف أيضاً بالتاريخ عينه في السوق التجاري في مدينة صيدا.

 بتفتيش منزلهما، عُثر على مبلغ /1700/ دولارٍ أميركي، و/2،500،000/ ليرة لبنانية.        أودعا مع المضبوطات مخفر صيدا القديمة، لإجراء المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختص.

فرع جديد يحبط علماء الأوبئة.. متحوّر متفرّع من أوميكرون “قيد التحقيق”

صنفت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة متحور متفرع من أوميكرون رسميا على أنه “متحور قيد التحقيق”، بحسب ما نقلت صحيفة “إندبندنت” عن وكالة الأمن الصحي.

وسجلت نحو 426 حالة إصابة بالمتحور (BA.2) في المملكة المتحدة حتى الآن، وفقا لما ذكرته وكالة “UKHSA” الجمعة، وآخر حالة مسجلة يعود تاريخها إلى 6 كانون الاول الماضي.

ونقلت الصحيفة عن الوكالة قولها إنه سيتم إجراء مزيد من الاختبارات لمتحور BA.2، لتحديد خصائصه، ومعرفة تأثيره على الوضع الوبائي في بريطانيا خلال الأسابيع المقبلة.

وقالت الدكتورة ميرا تشاند، المسؤولة في الوكالة: “من طبيعة الفيروسات أن تتطور وتتحور، لذلك من المتوقع أن نستمر في رؤية متحورات جديدة تظهر”.

وأضافت: “تسمح لنا المراقبة الجينية المستمرة باكتشاف هذه المتحورات، ومعرفة مدى تأثيرها وخطورتها”.

وأوضحت الوكالة أن أكبر عدد من الحالات المؤكدة بالإصابة بمتحور BA.2 سجل في لندن (146) حالة، وجنوب شرق بريطانيا (97) حالة.

وأشارت إلى أن متحور أوميكرون الأصلي لا يزال سائدا في المملكة المتحدة، وأن “نسبة حالات BA.2 منخفضة حاليا”.

وتشير الدلائل الأولية إلى أن BA.2 لديه “معدل نمو متزايد” مقارنة بمتحورات فيروسية سابقة، فيما تبقى هناك حاجة إلى مزيد من الاختبارات، وفقا للوكالة.

وفي حين أن متحور أوميكرون تفوق على متحور دلتا بسرعة، بعد ظهوره في المملكة المتحدة، إلا أن BA.2 لم يحذو حذوه في التفوق على أوميكرون، الذي يمثل الغالبية العظمى من الحالات، وفقا للصحيفة.

“القوات” للأساتذة: حكّموا ضميركم وصوّتوا لهؤلاء!

صدر عن مصلحة المعلّمين في “القوات اللبنانية” البيان الآتي:

“تزامنًا مع انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانويّ، تعلن مصلحة المعلّمين في القوّات اللبنانيّة تركها الحرّيّة للأساتذة المحازبين بانتخاب من يرونه أهلًا لتمثيلهم ولتحقيق تطلّعاتهم المهنيّة واستعادة الحقوق في انتخابات الرابطة. كما تعلن مصلحة المعلّمين عدمَ دعمها أيًّا من اللوائح المتنافسة في انتخابات رابطة أساتذة التعليم الثانويّ المحدَّدة يوم الأحد في 23 الجاري، مع تأكيدها أنها لم تُرَشّح أيًّا من أعضائها إلى أيّ مركز ضمن اللوائح المطروحة، داعيةً الزميلات والزملاء الأساتذة إلى تحكيم الضمير والتصويت لِمَن هو قادر على إنقاذ الأساتذة والرابطة في هذا الظرف العصيب واستعادة الموقع الوظيفيّ لأساتذة التعليم الثانويّ خدمةً للتعليم الثانوي بشكلٍ عام”.

error: Content is protected !!