18.2 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 2063

العثور على جثة مجهولة الهوية في البحر

عثر على جثة مجهولة الهوية في البحر قبالة شاطئ شكا وتعمل عناصر من فرق الانقاذ البحري في الدفاع المدني على انتشالها، على يتم نقلها لاحقا إلى أقرب مستشفى للمباشرة بالتحقيقات اللازمة من قبل الأجهزة المختصة للكشف عن هويتها.

خاص-إلى من ستميل دفة الكتائب الانتخابية في جبيل؟

برزت في الآونة الأخيرة تحركات ونشاطات انتخابية عدّة للكتائب اللبنانية في قضاء جبيل، فبعد التناغم الحاصل مع النائب السابق الدكتور فارس سعيد وظهور بعض التلميحات عن إمكانية التحالف معاً في الإنتخابات النيابية المقبلة، تدور اليوم في أروقة جبيل لقاءات عدّة بينها وبين بعض الشخصيات المعروفة التي كان لها ظهور بارز مع الثوار في المنطقة.

إذاً، العين على جبيل في الإنتخابات النيابية المقبلة والتحركات التي تقوم بها الكتائب تقع كلّها ضمن إطار الماراثون الإنتخابي.

فهل تشهد جبيل تحالفاً ثنائيّاً بين الكتائب وأحد الطرفين؟ أم تحالفاً ثلاثيّ الأبعاد يجمع الكتائب، سعيد والثورة في لائحة واحدة؟

تعميم لمصرف لبنان حول الاجراءات الاستثنائية للتسديد التدريجي للودائع بالعملة الأجنبية

أصدر مصرف لبنان تعميما للمصارف، حمل الرقم 158، ضمنه نسخة عن القرار الأساسي رقم 13335 تاريخ 8/6/2021 المتعلق باجراءات استثنائية للتسديد التدريجي للودائع باللعملة الأجنبية.
تعميم لمصرف لبنان حول الاجراءات الاستثنائية للتسديد التدريجي للودائع بالعملة الأجنبية

القصيفي بعد لقاء بري : المفترض ان يكون هذا الاسبوع حاسما في الملف الحكومي

أكدّ رئيس مجلس النواب نبيه بري أن هذا الأسبوع سيكون حاسما بالنسبة للأزمة الحكومية، لأن لبنان لم يعد بامكانه التحمّل، وأبلغ نقيب المحررين جوزيف القصيفي أن مشكلة لبنان داخلية مئة بالمئة، وأن كل الناس راغبة بمساعدة لبنان.
وكان الرئيس بري استقبل النقيب القصيفي اليوم وتسلّم منه نسخة عن اقتراح القانون المعجّل المكرر، الذي يؤمّن الضمان الصحي لجميع المحررين الصحافيين المنتسبين الى النقابة.
وقال النقيب القصيفي بعد اللقاء:”تشرفت بزيارة دولة الرئيس نبيه بري وقدمت له نسخة عن اقتراح القانون المعجل المكرر الذي تقدمت به نقابة المحررين في شأن تمكين الصحافيين المنتسبين الى النقابة من غير المرتبطين بعقد عمل وبالتالي غير المنتسبين الى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، من الانتساب مع عائلاتهم الى الصندوق والاستفادة من التقديمات الصحية في حالتي المرض والأمومة، وذلك قبل وبعد تقاعدهم وبلوغهم السن القانونية.
أضاف:” وقد سجّل الاقتراح في الأمانة العامة لمجلس النواب موقعا من عشرة نواب يمثلون مختلف الكتل البرلمانية، وتمنيت على الرئيس بري أن يحظى اقتراح القانون بإهتمامه ورعايته ومتابعته فوعدني خيرا.
أمّا في الشأن السياسي وفي ما يتعلق بالأزمة الحكومية والمساعي التي يبذلها فقد أبلغني دولته ما يأتي:
“المفروض أن يكون هذا الأسبوع حاسما لأن لبنان لم يعد في إمكانه التحمّل.فنظرة واحدة على الشارع وعلى العائلات وعلى الخدمات تعطينا العبر وإن شاءالله تكون النتائج ايجابية وهناك اتصالات حثيثة لتذليل العقبتين ليس أكثر.
وردا على سؤال حول اجتماع الفاتيكان في الأول من تموز قال الرئيس بري:  في رأيي أن الاجتماع مهم جدا وأهميته لما بعد تأليف الحكومة وهو دعوة صارخة لتقديم الدعم للبنان انذاك.
وأضاف النقيب القصيفي:”وجدد الرئيس بري التأكيد أن مشكلة لبنان  داخية مئة بالمئة لا أكثر ويؤسفني القول أن الجو الدولي والعربي والعالم كله يهتم بلبنان أكثر من اللبنانيين أنفسهم. فإذا لم تقدم المساعدة لنفسك لا تستطيع أن تطلب المساعدة من الغير، وأكبر دليل على ذلك المسعى الفرنسي.
فكلّ الناس راغبة بمساعدة  لبنان ويبقى على اللبنانيين أن يبدأو بمساعدة أنفسهم. هذا الكلام سمعته أمس من وفد البنك الدولي وأسمعه بإستمرار من السفراء الذين يزورونني.

روتاري بيبلوس يقدم معدات لمركز الدفاع المدني جبيل

زار وفد من روتاري جبيل -بيبلوس برئاسة فدى فرح فتوح ، مركز الدفاع الدفاع المدني في جبيل حيث كان في استقباله رئيس المركز الاقليمي في القضاء شكيب غانم ورئيس المركز مخول بو يونس والعناصر ، وقدم الوفد للمركز معدات طبية لمساعدة المسعفين في مهامهم
واثنى الوفد على الدور الذي يقوم به عناصر الدفاع المدني خصوصا في هذه الايام الصعبة التي نعيشها مشددا على ضرورة ايلاء هذا الجهاز الاهتمام اللازم خصوصا وان اكثرية عناصره هم من المتطوعين الذين يضحون بوقتهم وحياتهم لانقاذ الآخرين .


بدوره شكر كل من غانم وبو يونس اعضاء الوفد على زيارتهم وعلى المعدات الطبية التي قدموها للمركز ، وعلى سيارة الاسعاف المجهزة بأحدث المعدات والتي سبق لروتاري جبيل ان قدمها للدفاع المدني في قضاء جبيل .

هل يتم الادعاء على المحامي وديع عقل؟

غرد عضو المجلس السياسي في “التيار الوطني الحر”، المحامي وديع عقل على حسابه عبر تويتر قائلًا: “تتواصل التحقيقات الخارجية بحقّ رياض سلامة بينما القضاء اللبناني لم يتخذ أي إجراء من نوع التوقيف أو الحجز أو المصادرة في الداخل اللبناني. علماً أن رئيس التفتيش القضائي بركان سعد لم يستمع بعد إلى مدعي عام التمييز غسان عويدات في ملف إنفجار مرفأ بيروت ولا بمخالفة المادة 12 أ.م.ج!!”.

وردت النيابة العامّة التمييزية على تغريدة عقل، قائلة: “التحقيقات في قضية التحويلات السويسرية في لبنان هي الأكثر تقدماً بين سائر التحقيقات الخارجية في الموضوع عينه”، وذكّرته بالمادّة 39 “آداب المحامين”: “تجنباً لنشر أخبار مضللة نذكّر بأنّ المادة 39 (أداب المحامين) توجب على المحامي الامتناع من استخدام أي وسيلة من وسائل الاتصالات للكلام في القضايا العالقة امام القضاء”.

 

 

 

سعر صرف الدولار اليوم

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الثلاثاء، ما بين 13650 و13700 ليرة لبنانية للدولار الواحد. بعد أن تراوح مساء أمس الإثنين، ما بين 13600 و 13650 ليرة لبنانية للدولار الواحد.​

فضيحة الفضائح برسم الشعب والرأي العام…في لبنان السارقون ينعمون والمسروقون يفلسون

غرد النائب جورج عقيص عبر حسابه على “تويتر”: “فضيحة الفضائح برسم الشعب والرأي العام وما تبقى من مؤسسات: بحسب مصادر دولية موثوقة، لا تزال التحويلات المصرفية من لبنان تجري حتى تاريخه على قدم وساق باتجاه وجهات مصرفية محددة في طليعتها سويسرا، الامر الذي يؤكد أن تحالف مافيا السياسة والمال لا يزال يفرغ القطاع المصرفي من ايداعاته، بحيث يأتي قانون الكابيتال كونترول بعد طول انتظار، فارغا من المضمون فاقدا للفعالية ومستهدفا وحسب صغار المودعين. أكرر ما سبق وقلته: في لبنان السارقون ينعمون، والمسروقون يفلسون، والقانون مجرد مظلة تحمي رؤوس الفاسدين من محاسبة الشعب المقهور”.

عون: أدعو القضاة إلى التمسك بحصانتهم الحقيقية وهي النزاهة والتجرد وعدم التبعية واستقامة الممارسة

غرد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون عبر حسابه على “تويتر”: “في مثل هذا اليوم قبل 22 سنة، سقط أربعة قضاة على قوس العدالة في جريمة نكراء زرعت الدماء على طريق الحق. في هذه الذكرى أحيي أرواح شهداء العدالة، وأدعو القضاة إلى التمسك بحصانتهم الحقيقية وهي النزاهة والتجرد وعدم التبعية واستقامة الممارسة فتستقيم المحاسبة في لبنان، ويتحقق النهوض”.

نصف أطباء الأسنان خارج الخدمة

6000 طبيب أسنان مسجّلون في نقابتَي بيروت وطرابلس. ليس مبالغاً القول إن نصف هؤلاء باتوا شبه عاطلين من العمل مع انقطاع المواطنين عن زيارة عياداتهم، فيما «ربع الرقم» بات أصحابه خارج البلاد بحثاً عن فرصة عملٍ أفضل. من بقي مواظباً من بين هؤلاء على العمل، بات حضوره إلى العيادة فقط لتأمين معيشته التي فقدت قيمتها مع انهيار سعر صرف الليرة

لم تعد صفة «الخطورة» كافية للتعبير عن وضع القطاع الصحي المنهك من كل النواحي في لبنان، فكل جزءٍ من أجزائه لديه أزماته الخاصة التي تنذر بكليتها بالوصول إلى قلب الانهيار. يوماً بعد آخر، تفرّخ الأزمة أزمات، فيما الحلول المطروحة لا تزال تتأرجح بين المسؤولين المعنيين، وفي مقدّمهم مصرف لبنان ووزارة الصحة، وتراوح في كثير من الأحيان مكانها، من دون تحصيل نتائج، ولو جزئية.

من أزمة الدواء إلى أزمة المختبرات التي تنسحب واحدة تلو الأخرى، إلى فواتير الصناديق الضامنة المعلّقة… إلى عيادات أطباء الأسنان التي تحوّلت إلى فراغٍ قاتل، مع تخلّي الناس عن «ترف» علاج الأسنان وتجميلها، ما جعل آلاف الأطباء وجهاً لوجه أمام هاجس خسارة حياتهم العملية.

في لبنان نحو 6000 طبيب أسنان مسجّلين في نقابتَي بيروت وطرابلس. لكن، من بقي صامداً منهم هم فقط 4500 طبيب، بعدما هاجر جزء وانقطع جزء آخر عن العمل مؤقتاً. مع ذلك، ليس كل هؤلاء «عاملين»، إذ يعاني الكثيرون منهم من «البطالة»، وبات حضورهم إلى العيادات يندرج في خانة رفع العتب. فمنذ بداية الأزمة الاقتصادية، ومعها أزمة كورونا، افتقد الأطباء زحمة الزبائن. وبحسب نقيب أطباء الأسنان في بيروت الدكتور روجيه ربيز، فإن «عمل أطباء الأسنان في العيادات تراجع أكثر من 50%»، متطرقاً إلى سببين أساسيين أوصلا إلى هنا، وهما «أولاً تخوّف المواطنين من التقاط الفيروس، مع أن الأطباء يدركون كيفية التعاطي مع المرضى منعاً لنقل الجراثيم ولديهم أجهزة تعقيم في عياداتهم». أما السبب الثاني، فيرجعه ربيز «إلى إرجاء المواطنين لعلاجاتهم غير الطارئة بسبب الأوضاع الاقتصادية».

هذان السببان دفعا الكثير من الأطباء إلى اتخاذ القرار الصعب: إقفال العيادات والهجرة، أما من بقي، فقد حاول تعديل بدل المعاينة، حيث باتت مسعّرة على أساس 4000 ليرة للدولار الواحد لـ«الخدمات» التي تتطلب استخدام مستلزمات طبية مكلفة. وفي هذا السياق، يقسم ربيز الخدمات الطبية الى قسمين: الخدمات الأوليّة (رصاصة أسنان…) التي تشكل 30% من عمل الأطباء «لا يزال الطبيب يتقاضى بدلها بالليرة اللبنانية، أما الخدمات التي تحتاج إلى مختبرات ومعدات وغيرها فيتقاضى الطبيب كلفتها بالدولار وهي تشكل حوالى 70% من عمله». من هنا، يؤكد ربيز أن الأزمة لدى أطباء الأسنان هي «أزمة مستلزمات»، مؤكداً أن «نقابتَي بيروت وطرابلس تقدّمتا مع بداية الأزمة بلائحة تتضمّن المستلزمات الأساسية فقط بقيمة 18 مليون دولار أميركي للحصول على دعم لها من مصرف لبنان»، علماً بأن قيمة ما كان يستورده لبنان قبل الأزمة كان يقدّر بـ 55 مليون دولار. مع ذلك، لم تحظ تلك اللائحة سوى بـ«مباركة» وزارة الصحة العامة، فيما رفض مصرف لبنان تقديم الدعم، ما دفع النقابتين الى تقديم لائحة أخرى قيمتها دون 10 ملايين دولار سنوياً، لكنّها رُفضت هي الأخرى من المركزي.

لا حلول اليوم، فيما الأطباء ينسحبون واحداً تلو آخر، وهذا ما ينبئ بالكارثة، بحسب ربيز، منبهاً إلى أن «انهيار قطاع طبابة الأسنان سيؤدي إلى تضرر أعمال ما لا يقل عن عشرات آلاف العائلات التي يعمل أفرادها في هذا القطاع، وخصوصاً أن هناك ما لا يقلّ عن 7 آلاف مساعد طبيب يعملون في العيادات إلى جانب الأطباء والعاملين في المختبرات وغيرها».

يؤدّي انهيار قطاع طبابة الأسنان إلى تضرّر أعمال ما لا يقلّ عن 7 آلاف مساعد طبيب يعملون في العيادات وفي المختبرات

وفي حين تعاني المستشفيات من انقطاع في أدوية البنج، يتبيّن هنا في عيادات أطباء الأسنان أن هذه الأدوية هي أقلّ المشاكل التي يواجهونها. هذا ما تقوله نقيبة أطباء الأسنان في طرابلس، رولا ديب خلف، انطلاقاً من أن «لائحة الموادّ الطبية المفقودة والتي يستخدمها أطباء الأسنان طويلة جداً، ما يحتّم علينا إرجاء الكثير من العمليات»، مشيرة من الجهة المقابلة إلى أن هذه المواد غير مدعومة من مصرف لبنان، باستثناء أدوية البنج التي وصل دعمها الى نسبة 85%، «وذلك بعدما طالبت نقابتا بيروت وطرابلس بتأمين الدعم لها».

ما يزيد الطين بلة أن «أسعار المواد الطبية ارتفعت في بلد المنشأ وصارت تصل الى لبنان بأسعار باهظة، والأسوأ هو أن مستوردي المواد الطبية لا يرحمون، إذ يعمدون إلى بيعها للأطباء بأسعار خيالية تفوق سعر الصرف في السوق السوداء، أو يطالبون بالدفع بالدولار نقداً، فضلًا عن أنهم تراجعوا عن إعطاء مهلة للدفع وباتوا لا يقبلون سوى بالدفع الفوري لدى تسلّم الأطباء المواد»، على ما تقول خلف.

من هنا، دفع الغلاء الفاحش لأسعار الموادّ ببعض الأطباء إلى «استبدال المواد التي اعتادوا استخدامها بأخرى موازية لها، ولكن أقلّ كلفة». أما نتائج كل ذلك، فقد تبدّى في العيادات المقفرة، حيث تشير خلف إلى «أن التراجع في عمل أطباء الأسنان في الشمال بلغ 70%، وبات عملهم مقتصراً على أيام معدودة في الأسبوع، حتى إن بعضهم أقفل عياداته وهاجر». وتقدر ديب نسبة المهاجرين منهم بـ 40% و«الحبل ع الجرار»، وخصوصاً في ظل الخوف من أزمة مرتقبة في الكهرباء «التي قد تؤدي إلى توقف أعمال الأطباء كلياً». وتختم خلف آسفة، مشيرة إلى أنه «في الوقت الذي انتسب فيه 80 شخصاً إلى النقابة في طرابلس خلال العام ونصف العام الماضيين، قدم 60% من الأطباء المسجلين في النقابة أوراقهم الى الخارج بحثاً عن العمل»!

error: Content is protected !!