15.1 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 392

بالفيديو: غارة دمّرت المسجد

0
بالفيديو: غارة دمّرت المسجد

دمّرت غارة إسرائيلية مسجد بلدة يارون في بنت جبيل.

وتتابعون ما حصل في الفيديو المرفق.

 

 

بالفيديو: إشكالٌ بين النازحين

0
بالفيديو: إشكالٌ بين النازحين

وقع إشكالٌ بين عددٍ من النازحين في ثانويّة سن الفيل. وتتابعون ما حصل في الفيديو المرفق.

 

 

 

وزارة الاتصالات تعمل لتأمين الانترنت لطلاب المدارس والأساتذة

صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات المهندس جوني القرم بيان جاء فيه: تعمل وزارة الاتصالات حالياً لتأمين الانترنت لطلاب المدارس والأساتذة الذين يبلغ عددهم حوالي ٣٣٠ ألف تلميذ وأستاذ بطلب من وزارة التربية، وقد تواصلت وزارة التربية مع شركتي الخليوي تاتش وألفا وهيئة أوجيرو حيث تم البحث في كل السبل الآيلة إلى المساهمة في تسهيل التعليم عن بعد في هذه الظروف القاهرة التي يمرّ بها لبنان.

وعليه طلبت وزارة الاتصالات من وزارة التربية تزويدها بالأرقام التي سيستخدمها الطلاب والأساتذة، وفي الوقت ذاته تدرس شركتا الخليوي تاتش وألفا تأثير هذا القرار على أداء شبكتيها، وعليه فانه من المنتظر من وزارة التربية تزويد شركتي الخليوي وبأسرع وقت ممكن، بكل الأرقام التي ستستخدم المنصة من جهة، وتحديد الوقت الثابت من النهار، من جهة أخرى، سيما وأن الضغط كبير جداً على شبكتي الخليوي نتيجة نزوح عدد كبير من المواطنين من المناطق الساخنة إلى المناطق الأكثر أماناً، كما أنه ينتظر من وزير التربية إصدار القرار خطياً وعرضه على مجلس الوزراء ليتم تصديقه، خصوصاً وأن هذا القرار يؤثّر على مدخول الخزينة.

بالإضافة إلى ذلك، حددت وزارة التربية الـ IP الخاصة بمنصة “مدرستي” على تطبيق TEAMS لكي تتمكن شركتا الخليوي من اعطائهم فرصة الاتصال بالانترنت من دون تكلفة، بانتظار تحديد أوقات التعليم عن بعد وأرقام الأساتذة والتلاميذ من قبل وزارة التربية. وما إن تتحدّد كل هذه المتطلبات التقنية، فان شركتي الخليوي تحتاج إلى حوالي 48 ساعة لتشغيل هذه الخدمة.

علماً أن وزارة الاتصالات تبحث وسائل أخرى لتسهيل عملية التعليم عن بُعد عن طريق الشبكة الثابتة (اوجيرو) وذلك بالتعاون مع شركة مايكروسوفت.

الدفاع المدني يسيطر على حريق قرطبا بعد تحرك أبي رميا وسعيْد والحواط يشكر خطار

أعلن الدفاع المدني، في بيان، أن عناصره معززين بالآليات من مراكز متعددة، تمكنوا بالتعاون مع وحدات من الجيش المنتشرة عملانيا من السيطرة على النيران التي اندلعت في مساحات شاسعة من الأعشاب والأشجار الحرجية في بقعة جغرافية وعرة في قرطبا.

وقد واجه العناصر صعوبات متعددة للتمكن من السيطرة على النيران بسبب شدة المنحدرات وعدم توافر الطرقات. كما أن النيران كادت ان تلامس المنازل اذ ان سرعة الهواء ساهمت بانتشارها، لكن تضافر جهود العناصر أسهم بمحاصرتها وابعاد الخطر عن المواطنين القاطنين بالقرب من رقعة الحريق.
وتستمر في هذه الاثناء عمليات التبريد للتأكد من عدم تجدد النيران.

وكان شب حريق كبير في قرطبا والأهالي يناشدون الجيش بالتدخل لإطفائه.

في إطار متصل، كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة إكس: النيران تلتهم بسرعة مساحات كبيرة في بلدة قرطبا الحبيبة والدفاع المدني يعمل بجهد مشكور لإخماد الحرائق معززاً ب ٦ آليات. وتمّ التواصل مع غرفة عمليات الجيش اللبناني لارسال طوافة تساهم في منع تمدد النار بسبب قربها من المنازل السكنية.
الله يعطي العافية لكل الذين يعملون على الارض من دفاع مدني بإدارة مخول بو يونس وعناصر الجيش اللبناني وشباب قرطبا وجوارها.

وكتب النائب زياد الحواط على منصة “X”: “كل التضامن مع أهالي قرطبا ، وشكراً للعميد ريمون خطار ولكل شباب الدفاع المدني في جبيل على الجهوزية الدائمة وجميع الهيئات المحلية على جهودهم الكبيرة في مكافحة الحريق الذي اندلع اليوم . معكم . قرطبا وأهلها في القلب”.

بدوره أكد النائب السابق فارس سعيد أن الحريق في قرطبا كبير جدّاً، مشيرا إلى أنه قريب من المنازل وتوجد كثافة سكّانيّة هائلة في المنطقة.

وفي حديث لـ”mtv” ناشد الجيش اللبناني التوجه إلى مكان الحريق بالمروحيّات.

بالفيديو: انفجار ذخائر في الضّاحية

تشاهدون في الفيديو المرفق، انفجار ذخائر في الضاحية الجنوبيّة.

الحلبي يحسم مصير العام الدراسي.. متى يبدأ؟

عقد وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال الدكتور عباس الحلبي، مؤتمرا صحافيا في مكتبه في الوزارة حول إنقاذ العام الدراسي والجامعي، في حضور المدير العام للتربية عماد الأشقر والمستشار الإعلامي ألبير شمعون ومستشار الوزير لشؤون التعليم العالي الدكتور نادر حديفة ،وجمع من الإعلاميين .

وتلا الوزير الحلبي بيان المؤتمر فقال: “إن التطورات الميدانية للعدوان الإسرائيلي على مناطق واسعة من لبنان، والمخاطر الناتجة عن التدمير الذي يصيب هذه المناطق، أصاب الوطن كله في الصميم، ورتَّب نزوحاً كثيفاً طاول عشرات الآلاف مِن العائلات اللبنانية التي لجأت إلى مراكز الإيواء، أو إلى بيوت الأقارب والأصدقاء، أو المنشآت العامة. ولم تكن المدارس الرسمية والمؤسسات التربوية الخاصة بمنأى عن هذا الكابوس الكبير، فقد تحولت مئات المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية وأجزاء واسعة من أبنية الجامعة اللبنانية، وعدد من المدارس الخاصة، إلى ملاذات آمنة فتحت أبوابها لأهلنا النازحين من المناطق التي تتعرض للعدوان الإسرائيلي، الذي لا يتوقف عند حدود جغرافية ولا أخلاقية ولا إنسانية”.

أضاف: “إزاء هذه الأوضاع المعقدة أمنيا وعسكريا وسياسيا واقتصاديا وصحيا، وانعكاساتها المباشرة على القطاع التربوي برمته، كان لا بد لنا من التشاور على نطاق موسع مع الأسرة التربوية بكل مكوناتها ومع المرجعيات الوطنية والأمنية، ومع الجهات الدولية من منظمات الأمم المتحدة والجهات المانحة والداعمة، بهدف تأمين دعم لخطة الوزارة من أجل إنقاذ العام الدراسي، انطلاقا من إصرارنا على عدم ضياع السنة الدراسية مهما بلغت قساوة الظروف”.

وأعلن ان عناصر خطة الوزارة تقوم على العناوين الآتية:

 متابعةجمع المعلومات حول أماكن وجود التلاميذ والمعلمين من القطاعين الرسمي والخاص، ما يعني داتا تتعلق بنحو من  400 ألف تلميذ و40 ألف معلم تركوا منازلهم تحديدا من أربع محافظات هي الجنوب والنبطية والبقاع وبعلبك الهرمل .

 تحليل الداتا والتعاون مع القطاع التربوي الخاص لتأمين التعليم لتلامذة المدارس المقفلة والمشغولة بالنازحين .

مسح انتشار المؤسسات التربوية الخاصة حول مدارس ومراكز الإيواء.

المشاركة مع الجهات المانحة والمجتمع المدني والمعنيين ، لتوزيع التلاميذ والأساتذة في فترة بعد الظهر ، على المدارس الخاصة المحيطة بمراكز الإيواء .

مشاركة الجهات المانحة في تأمين تغطية تكاليف هذه العملية بكل تفاصيلها .

العمل مع وزارة الإتصالات للتأكد من قدرة شبكة الإنترنت وخصوصا الخليوية منها ،على تحمل الضغط ونقل المعلومات والدروس بصورة شاملة ، وأن تكون الخدمة مجانا للتلامذة وللمعلمين.

وتجدر الإشارة الى  أنه في هذا السياق، ونتيجة التواصل مع الجهات المانحة، تبلغت الوزارة من اليونيسف مشكورة، تغطية طبع مليون وخمسمائة ألف نسخة من الكتاب المدرسي الوطني لكل مراحل التعليم. والإستعداد لتمويل مراكز التعليم البديلة، والمحروقات والإنترنت والقرطاسية والمصاريف التشغيلية .

كما تكفلت اليونيسف بسداد بوليصة التأمين لكل متعلم، وتمويل منصة “مدرستي” والدعم الفني للمركز التربوي للبحوث والإنماء لتزويد هذه المنصة بالموارد الرقمية .

واضاف: “إن العام الدراسي في التعليم الرسمي العام والمهني لَم يبدأ بعد وفقا للقرار الصادر عنا، الرقم 772/م/2024 تاريخ 25/9/2024 بِما فيه الأعمال الإدارية، وفي المقابل فإن عدداً مِن المدارس الخاصة قد باشَرَ عامه الدراسي في شهر أيلول الفائت. وعشية انتهاء المهلة التي عُلِّقت فيها الدروس في المدارس والثانويات والمهنيات الرسمية والخاصة، وفي مؤسسات التعليم العالي الخاصة والجامعة اللبنانية والمحددة بمساء اليوم الأحد 6 الحالي، وبعد المشاورات الكثيفة التي أجرَتها وزارة التربية والتعليم العالي مع الجامعة اللبنانية ورابطة جامعات لبنان وجامعات أخرى واتحاد المؤسسات التربوية الخاصة ونقابة المدارس الخاصة في الأطراف، ومع نقابة المعلمين في المدارس الخاصة وروابط التعليم الرسمي الأساسي والثانوي والمهني،وخصوصا مع رئيس لجنة التربية النيابية الأستاذ حسن مراد وبعض من أعضائها ، وبناءً على المداولات التي أجريت ضمن إطار لجنة الطوارئ التربوية المنشأة بالقرار رقم 777/م/2024 تاريخ 1/10/2024، وبالتنسيق مع مكتب اليونسكو الإقليمي . وعلى ضوء المشاورات الرسمية المجراة مع المرجعيات المعنية، تبيَّنَ أنَّ عددا من المدارس والمؤسسات التربوية الخاصة، يعتقد أن مرفق التربية يجب ألاّ يتوقف، على الرغم من الظروف الحالية في المناطق التي تعتبرها أكثر أماناً، بِما يمكّنها من فتح المدارس والثانويات حضورياً. كما أنَّ أغلبية من المدارس الخاصة الأخرى، ترى أن ليس بإستطاعتها نتيجة العدوان والنزوح والحالة النفسية لتلامذتها إسداء التعليم الحضوري أو مِن بُعد، وطالبت الوزارة بإرجاء بدء العام الدراسي إلى أواخر شهر أوكتوبر، أملاً بإستقرار الأوضاع الأمنية والعسكرية”.

وتابع: “ولما كان يتعذر فتح المدارس والمهنيات الرسمية بسبب وجود البعض منها في مناطق تتعرض للقصف، أو بسبب إشغالها من جانب النازحين، وإزاء هذا المشهد المعقد، الذي يلقي على وزارة التربية وعلى عاتق الوزير مسؤولية كبيرة، خصوصاً أنَّ التعليم الرسمي العام والمهني لن يتمكن من المباشرة بالتدريس للأسباب المبينة أعلاه. وبما ان هذا الوضع المعقد لا تتحمل مسؤوليته وزارة التربية وحدها، وقد فتحت مدارسها ومعاهدها المهنية لاستقبال العائلات النازحة نتيجة العدوان الإسرائيلي، لكنها ليست الجهة التي تضمن الأمن أو تحدد المناطق الآمنة. وبِما أنَّ الوزارة أعدَّت خطة لتمكين جميع التلامذة في الرسمي والخاص، الذين إضطروا إلى النزوح، من الوصول إلى العملية التعليمية حضورياً بالتعاون مع المدارس الخاصة او مِن بعد أو مدمجاً، بَعدَ توفير الظروف والإمكانات اللوجستية والتجهيزات لِتمكينهم مِن التعلّم، إلاّ أنَّ هذه الخطة تحتاج إلى مهلة إضافية لتصبح قابلة للتنفيذ. فإن وزارة التربية والتعليم العالي تسعى بكل جهدها لكي لا تحدث فجوة بين تلامذة يتمكنون مِن الدرس حضورياً أو مِن بعد، وآخرين لن يتمكنوا من ذلك في الوقت الحاضر.  وبِما أنَّ التعليم الحضوري دونه مخاطر أمنية وعوائق نفسية تمنع العديد من العائلات من القبول بإنتقال أولادهم على الطرق للوصول إلى صفوفهم،  وكذلك أفراد الهيئة التعليمية، أو تأمين الراحة النفسية لهم للإنخراط بالعملية التعليمية. ولأن الوزارة لا ترغب ولا تستطيع تحمل مسؤولية أي خطر يصيب هؤلاء. ولأن التضامن الوطني الذي أظهره اللبنانيون في وجه العدوان وآثاره المدمرة على النسيج الوطني اللبناني، وقد تم التعبير عنه بإحتضان النازحين في المناطق اللبنانية كافة، لا يمنع الحصول على التعليم بحسب الظروف المختلفة للمواطنين. تعلن وزارة التربية والتعليم العالي ما يأتي:

بالنسبة للتعليم الرسمي: تحديد بدء العام الدراسي في المدارس والثانويات الرسمية والمهنيات الرسمية بتاريخ يوم الإثنين في 4 تشرين الثاني 2024 بعد استكمال الاستعدادات، إن للمباشرة بالتدريس حضورياً أو مِن بعد أو مدمجاً، تنفيذاً للخطة التي أعدتها الوزارة، على أن يتم التسجيل إلكترونياً في حال لَم يتأمَّن حضورياً بعد إعلان المديرية العامة للتربية والمديرية العامة للتعليم المهني والتقني تاريخ بدء التسجيل وتحديد آليته.

وعلى أن يتوقف العمل بالقرار الرقم 688/م/2024  تاريخ 22/8/2024 القاضي بإستيفاء مساهمة الأهالي في صندوق مجلس الأهل في التعليم العام وكذلك رسوم التسجيل في التعليم المهني والتقني.

الإجازة للمدارس الخاصة التعليم مِن بعد بحسب إمكاناتها المتاحة.

 نظرا إلى أن عددا من المدارس الخاصة، أبلغ أولياء الأمور أن الدراسة ابتداء من يوم غد الإثنين ستكون حضورية أو مدمجة، فإننا ندعو إداراتها إلى إدراك المخاطر الناجمة عن حالة الحرب ، ونطلب من هذه الإدارات الحصول على موافقة لجان الأهل، كما نطلب منها توقيع تعهد وفاقا لنموذج تعده الوزارة، لكي يكون قرار التدريس الحضوري على كامل مسؤولية من قرره.

لطلب إلى المدارس الخاصة التقيّد بنص المادة 5 من القانون 515/96 التي تنص على انه “لا يجوز أن تتجاوز قيمة القسط الأول 30 بالمئة مِن قسط العام الدراسي السابق”، وبالتالي إعادة النظر بالأقساط المعلنة بِما يأخذ في الإعتبار آثار العدوان على العائلات، والحالة المعيشية والمعاناة الإجتماعية تحت طائلة إتخاذ الإجراءات القانونية بِحقها.

 في ما يتعلق بالجامعة اللبنانية :

تستمر الجامعة اللبنانية في مرحلة التوقف عن التدريس، على أن تستكمل التحضيرات والترتيبات اللازمة كافة لمتابعة العام الدراسي الجامعي، وتصدر رئاسة الجامعة تعاميم دورية لإطلاع الطلاب على التطورات الآيلة إلى معاودة التدريس وطريقة التدريس .

 في ما يتعلق بمؤسسات التعليم العالي الخاصة:

إن الوضع في الجامعات الخاصة يشبه إلى حد بعيد واقع المؤسسات التعليمية في التعليم ما قبل الجامعي، حيث يرتاد التعليم الجامعي الخاص نحو 160 ألف طالب، ثلثهم، أي نحو 52 ألف طالب، معنيون مباشرة بآثار العدوان الإسرائيلي والأعمال العسكرية التي ينفذها في محافظات الجنوب والنبطية والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت،

وحيث أن التعليم الجامعي منظم بفصول محددة وبمهل، تمنع على الطلاب، في حال تجاوزها، متابعة الدراسة في الخارج، وحيث أنه من غير الواقعي إيقاف تعليم حيوي بحجم التعليم الجامعي لجميع الطلاب ولفترة غير معلومة الأجل، فإن إمكانية العودة للتدريس في الجامعات الخاصة بدءاً من يوم غد الإثنين تقررها إداراتها، مع إجازة استخدام التعليم من بعد بأشكاله كافة لتأمين الوصول إلى الطلاب في مختلف المناطق، وبخاصة إلى الذين نزحوا منهم، وتؤكد الوزارة أن العودة إلى التعليم الحضوري كلياً أو جزئياً، يعود إلى إدارة الجامعة التقرير بشأنها وعلى مسؤوليتها، وبعد الأخذ في الإعتبار المخاطر الناتجة عن الحال الراهنة. وسيصدر وزير التربية تعميما ينظم آليات التعليم الجامعي في هذه المرحلة .أما بالنسبة للجامعات التي لا يمكنها البدء حالياً، فهي مدعوة إلى إعداد الخطط وإعداد الترتيبات التقنية واللوجستية لبدء التدريس في أقرب وقت ممكن من بعد، تمهيداً للعودة الآمنة إلى التعليم الحضوري، وإلى إعادة هيكلة روزنامتها التدريسية على الفصول والأسابيع حتى لو أوجب ذلك إلغاء فصل الصيف الدراسي”.

وقال: “انّنا من موقعنا كوزير للتربية والتعليم العالي، نؤكد حرصنا على إنقاذ العام الدراسي والعمل بكل ما أوتينا من قوة ودعم وتعاون مع المخلصين، لإيصال التعليم إلى جميع المتعلمين على المستويات كافة وضمن كل أنواع التعليم، كما نأمل ألا تطول فترة النزوح ، وأن يعود الإستقرار ويتم إيجاد مراكز بديلة عن المدارس الرسمية لاستقبال النازحين ريثما يعودون إلى منازلهم . ونأمل بأن تنجح القيادات الوطنية والدول الشقيقة والصديقة في الوصول إلى وقف لإطلاق النار، وبالتالي وقف العدوان والعودة إلى الحياة الطبيعية، وتوفير السلامة للتلامذة ولأفراد الهيئة التعليمية والأهل الكرام”

وختم الحلبي: “إننا نناشد الغيارى على التربية وعي دقة الحالة الراهنة، وصعوبة الخيارات المتاحة، والحرص في الوقت عينه على استمرارية التعليم وعدم خسارة عام دراسي، لأن لا حل مثاليا في مثل هذه الظروف .ونعاهد التلامذة والطلاب بأن لا تفوتهم السنة الدراسية لأننا مصممون على توفير التعليم للجميعوشكرا لوسائل الإعلام على تعاونها لإيصال توجيهاتنا وقراراتنا إلى الرأي العام”.

سعيد بحث مع شباب من قرى جبيل في مسألة النزوح


التقى رئيس “لقاء سيدة الجبل” النائب السابق فارس سعيد، في دارته في قرطبا، مع شباب من قرى جرد جبيل، حيث تمّ التداول في مسألة النزوح و”ضرورة التعامل بايجابية مع الحذر من المدة الزمنية في غياب دولة قادرة على ضبط الأمور”.

وكتب سعيد على منصة “أكس”: “سقطت ضمانات شركة طيران الشرق الأوسط بعد قصف طريق المطار. نريد مطارا آخر ولو ظرفيا كما حصل في مراحل سابقة. مطار رينية معوض الآن”.

 

“تفجيرات البيجر”… تقرير يكشف تفاصيل جديدة صادمة

0
"تفجيرات البيجر"... تقرير يكشف تفاصيل جديدة صادمة

كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية في تقرير خاص عن تفاصيل جديدة بشأن عملية “تفجيرات البيجر” وكيفية التخطيط لها وتنفيذها.

واعتمدت الصحيفة في تقريرها على مقابلات مع مسؤولين أمنيين وسياسيين ودبلوماسيين إسرائيليين وعرب وأميركيين مطلعين على الأحداث، فضلاً عن مسؤولين لبنانيين وأشخاص مقربين من “حزب الله.”

وتكشف رواية “واشنطن بوست” كيف أن “الهجوم لم يدمّر صفوف قيادة “حزب الله” فحسب، بل شجّع إسرائيل أيضاً على اغتيالالأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله”.

أمام التفوق الإسرائيلي الاستخباراتي، بحث حزب الله عن شبكات إلكترونية مقاومة للاختراق، إلا أن الموساد توصل إلى حيل دفعت الحزب إلى شراء أجهزة تبدو مثالية، صممها الموساد وقام بتجميعها في إسرائيل، وفق الصحيفة.

بدأ الموساد في تفعيل الجزء الأول من الخطة، بإدخال أجهزة اتصال لاسلكية مفخخة، إلى لبنان منذ ما يقرب من عقد من الزمان، في عام 2015. وتحتوي أجهزة الراديو المحمولة ثنائية الاتجاه على حزم بطاريات كبيرة الحجم ومتفجرات مخفية ونظام إرسال يمنح إسرائيل إمكانية الوصول الكامل إلى اتصالات “حزب الله”.

وعلى مدى 9 سنوات، اكتفى الإسرائيليون بالتنصت على “حزب الله”، مع الاحتفاظ بخيار تحويل أجهزة الاتصال اللاسلكية إلى قنابل في أي أزمة مستقبلية.

ولكن بعد ذلك جاءت فرصة جديدة ومنتج جديد “براق”، وهو عبارة عن جهاز اتصال لاسلكي صغير مزوّد بمتفجرات قوية، وفق التقرير، وانتهى الأمر بـ”حزب الله” إلى دفع أموال غير مباشرة للإسرائيليين مقابل القنابل الصغيرة التي من شأنها أن تقتل أو تصيب العديد من عناصره.

ولأن قادة حزب الله كانوا على دراية باحتمال الاختراق، لم يكن من الممكن أن تأتي أجهزة الاتصال اللاسلكي من إسرائيل أو الولايات المتحدة أو أي حليف آخر لإسرائيل، كما تقول الصحيفة، لذلك، في عام 2023، بدأ الحزب يتلقى طلبات لشراء كميات كبيرة من أجهزة الاتصال اللاسلكي التي تحمل علامة “أبولو” التايوانية، وهي علامة تجارية معروفة في جميع أنحاء العالم ولا توجد روابط واضحة لها مع المصالح الإسرائيلية أو اليهودية.

وجاء عرض المبيعات من مسؤول تسويق موثوق به من قبل “حزب الله” وله صلات بـ”أبولو”، وكانت المسؤولة التسويقية، وهي امرأة، رفض المسؤولون الكشف عن هويتها وجنسيتها، ممثلة مبيعات سابقة في الشرق الأوسط للشركة التايوانية وأسست شركتها الخاصة وحصلت على ترخيص لبيع مجموعة من أجهزة النداء التي تحمل العلامة التجارية “أبولو”.

وقال مسؤول إسرائيلي مطلع على تفاصيل العملية: “كانت على اتصال بحزب الله، وشرحت لهم لماذا كان جهاز النداء الأكبر حجماً والمزود ببطارية أكبر أفضل من النموذج الأصلي”، مضيفًا أن “إحدى نقاط الإقناع الرئيسية كانت أن الجهاز ممكن شحنه بكابل، والبطاريات تدوم لفترة أطول”.

وكما اتضح، تمّت الاستعانة بمصادر خارجية لإنتاج الأجهزة الفعلية ولم يكن لدى المسؤول التسويقي أي علم بالعملية ولم يكن على علم بأن أجهزة النداء تم تجميعها فعلياً في إسرائيل تحت إشراف الموساد، كما قال المسؤولون، وفق صحيفة “واشنطن بوست”.

ووفقًا للمسؤولين المطلعين، تضمنت أجهزة النداء التابعة للموساد، والتي يزن كل منها أقل من ثلاث أونصات بطارية تخفي كمية ضئيلة من المتفجرات القوية، وقال المسؤولون إن مكون القنبلة كان مخفيًا بعناية شديدة لدرجة أنه كان من المستحيل اكتشافه تقريبًا، حتى لو تم تفكيك الجهاز.

وقال أحد المسؤولين: “كان عليك الضغط على زرين لقراءة الرسالة، وفي الممارسة العملية، كان هذا يعني استخدام كلتا اليدين، وبالتالي ستضرر أيدي المستخدمين وسيكونون غير قادرين على القتال”، وفق التقرير.

ولم يكن غالبية كبار المسؤولين في إسرائيل على علم بهذه القدرة حتى 12 أيلول، ووفي ذلك اليوم استدعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مستشاريه الاستخباراتيين لعقد اجتماع لمناقشة التحرك المحتمل ضد “حزب الله، وفق مسؤولين إسرائيليين.

ووفق ملخص للاجتماع عقد بعد أسابيع من قبل مسؤولين مطلعين على الحدث، قدم مسؤولو الموساد لمحة أولى عن واحدة من أكثر عمليات الوكالة سرية.

ومع تصاعد الأزمة في جنوب لبنان، كان هناك قلق متزايد من اكتشاف المتفجرات، واحتمال أن تسفر سنوات من التخطيط الدقيق بسرعة عن لا شيء، وفي نهاية المطاف، وافق نتنياهو على العملية، وفق “واشنطن بوست”.

في الوقت نفسه، اتسع النقاش حول هدف آخر بالغ الأهمية وهو الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله نفسه، وقال مسؤولون إن الموساد كان على علم بمكان تواجد نصرالله في لبنان لسنوات وكان يتتبع تحركاته عن كثب.

ومع ذلك، امتنع الإسرائيليون عن اغتياله، ليقينهم أن الاغتيال سيؤدي إلى حرب شاملة مع حزب الله، وربما مع إيران أيضًا، وفق “واشنطن بوست”.

وفي 17 أيلول، وبينما كان النقاش محتدماً في الأوساط الأمنية في إسرائيل بشأن ما إذا كان ينبغي اغتيال نصرالله، كانت آلاف أجهزة النداء التي تحمل علامة “أبولو” تدق أو تهتز في آن واحد، في مختلف أنحاء لبنان وسوريا.وظهرت على الشاشة جملة قصيرة باللغة العربية: “لقد تلقيت رسالة مشفرة”. واتبع عناصر “حزب الله” التعليمات بدقة للتحقق من الرسائل المشفرة، بالضغط على زرين، وحصلت الانفجارات.

وبعد أقل من دقيقة، انفجرت آلاف أخرى عن بعد، بغض النظر عما إذا كان المستخدم قد لمس جهازه أم لا، وفق “واشنطن بوست”.

وفي اليوم التالي، في 18 أيلول انفجرت مئات من الأجهزة بنفس الطريقة، مما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من المستخدمين والمارة.

تحذير عاجل لسكان الضاحية: للاخلاء فورا!

0
وجّه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذارًا عاجلاً إلى سكان الضاحية الجنوبية وتحديدًا المتواجدين في المباني المحددة في الخرائط في برج البراجنة.

وقال عبر منصة “أكس”: “أنتم متواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على مدى الزمني القريب. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء المباني المحددة وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر”.

بالفيديو-مشهد مروع في بكفيا.. سيارة تجتاح محل خضروات

تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر سائق سيارة يفقد السيطرة ويدهس عدة أشخاص امام محل خضار في بكفيا.

error: Content is protected !!