نشر الممثل ومقدّم البرامج إيلي متري صورة تجمعه بزوجته مُأنّباً نفسه على تصرفاته معها لفترة طويلة، وقدّم لها الإعتذار واصفها ب”السلام”.
View this post on Instagram
نشر الممثل ومقدّم البرامج إيلي متري صورة تجمعه بزوجته مُأنّباً نفسه على تصرفاته معها لفترة طويلة، وقدّم لها الإعتذار واصفها ب”السلام”.
View this post on Instagram
ودعت شكا اليوم عريسها سليمان سركيس الذي ارتقى بعدما تعرض لإطلاق نار في الرأس وقد مكث في المستشفى لأسبوع محاولًا التمسك بالحياة.
وتجدر الإشارة إلى أنّ مرتكب هذه الجريمة في قبضة مخابرات الجيش ولم تمرّ أسابيع بعد على زواج سليمان سركيس قبل أن يفارق الحياة.


علم موقع “قضاء جبيل “ان الرئيس ميشال سليمان الغى زيارته الى الصرح البطريركي في بكركي للقاء البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي والتي كانت مقررة بعد ظهر اليوم لاسباب صحية
كتب النائب نعمة افرام على منصة أكس:” ورشة عمل مهمّة جداً حول ضرائب مشروع الموازنة وتأثيرها على الأوضاع الاقتصاديّة والاجتماعيّة والمعيشيّة… نظّمها رئيس المجلس الاقتصاديّ والاجتماعيّ شارل عربيد مع لجنة المال والاقتصاد والاتحاد العماليّ العام والهيئات الاقتصاديّة”.
أضاف:” للأسف إنّها موازنة ضرائبيّة من الألف إلى الياء، تفتقر لأيّ خطّة أو رؤية اقتصاديّة، وستؤدّي إلى انكماش مخيف في الاقتصاد مع نموّ سلبيّ. الأخطر تخصيص إعتمادات هزيلة لوزارات الصحّة والتربية والشؤون الاجتماعيّة، في وقت يتداعى فيه نظام الرعاية الصّحّي بالتوازي مع إنهيار مماثل للنظام التربويّ في المؤسّسات الحكوميّة”.
علم موقع “قضاء جبيل” ان احد رؤساء البلديات في قضاء جبيل تقدم بدعوى لدى التفتيش المركزي بحق موظفة في سرايا جبيل على خلفية عرقلة وتعطيل عمل بلديته ولأسباب شخصية بحسب ما أفادتنا المصادر .
تزداد قضية التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون سخونة كلّما اقترب موعد 10 كانون الثاني. ويقود البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي معركة عدم إسقاط العماد عون والجيش وقيادته، وتعمل «القوات اللبنانية» على الجبهة نفسها مع سيّد بكركي، في حين يُصرّ رئيس «التيار الوطني الحرّ» النائب جبران باسيل على ضرب العماد عون وشطبه من القيادة… ومن الرئاسة.
إذا كان البطريرك الراعي يُصنّف معركة التمديد لعون مسألة وجودية وميثاقية وتمسّ الوجود الماروني في الدولة وتؤثّر في استمرارية الكيان، فإنّ باسيل يعتبر مسألة إسقاط قائد الجيش سياسيّاً قضية حياة أو موت، فاستمرار عون على رأس المؤسسة العسكرية يعني بقاء اسمه كمرشّح أول في حسابات بكركي والداخل والولايات المتحدة الأميركية وقطر والدول الغربية والعربية، وبالتالي إسقاطه واجب باسيلي لا مفرّ منه.
وبينما تستمرّ «القوات اللبنانية» في حصد ما تبقّى من جامعات مسيحية وتصدّيها لمحاولة ضرب العماد جوزاف عون والجيش، يتفرّغ باسيل لمعركة قيادة الجيش، لكن الجوّ العام المسيحي مع قائد الجيش وضدّ باسيل.
وكانت «القوات اللبنانية» أول من طرح مسألة التمديد لقائد الجيش، وقدّمت اقتراح قانون للتمديد في المجلس النيابي وتواصلت مع عدد من الكتل والتقت رئيس مجلس النواب نبيه برّي الذي وعد خيراً. وهذا الأمر أثار غضب باسيل الذي فتح النار على «القوات» ولم يردّ على رغبات بطريرك الموارنة.
ووفق معلومات «نداء الوطن»، لم توقف «القوات» باب التواصل مع «التيار الوطني الحرّ»، وحاولت الوصول إلى نقاط مشتركة لكي يتراجع باسيل عن موقفه، لكن «التيار» كان حازماً، إذ إنّ باسيل يرفض رفضاً قاطعاً التمديد لقائد الجيش ولا يريد النقاش في هذه النقطة، وهذا أدّى إلى نسف أي فكرة حوار مسيحية حول قيادة الجيش وإمرار هذه المرحلة بأقل خسائر ممكنة ووقف استنزاف المواقع المارونية في الدولة وتفريغها بعد الفراغ في رئاسة الجمهورية وحاكمية مصرف لبنان.
وتشير المعلومات إلى استمرار التواصل بين «القوات» و»التيار الوطني الحرّ» حول مسألة رئاسة الجمهورية بين نائبَي الكورة فادي كرم وجورج عطالله، وهذا التواصل يحصل «على الخفيف» بسبب ما خلّفته أزمة التمديد لقائد الجيش من مواجهات وجبهات عادت واشتعلت بين الطرفين. والمفارقة هي تأكيد «التيار» لـ»القوات» الاستمرار في رفض ترشيح رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية والبقاء على التقاطع مع «القوات» والمعارضة ومستقلّين حول اسم المرشح الوزير السابق جهاد أزعور في حال دعا برّي إلى جلسة انتخاب قريبة.
ولم يؤدِ التقاطع على أزعور إلى فتح حوار أو قنوات تواصل حول قضية الفراغ في قيادة الجيش. ويتملّك الخوف باسيل من التمديد لجوزاف عون، إذ إنه سيؤثّر سلباً على باسيل داخل الشارع المسيحي بعدما بات رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون غير قادر على شدّ عصب الجمهور العوني بعد عهد وُصف بأنه من أسوأ عهود لبنان.
يعمل باسيل وفق إطار عدم حصر مسألة التمديد لقائد الجيش بالشقّ الأمني فحسب، بل يعالجها من زاوية سياسية، ولهذا السبب ارتفع الصراخ الرافض للتمديد. ويحاول باسيل ابتزاز «حزب الله» في هذا الموضوع، فلا مشكلة لدى «الحزب» في التمديد لعون، لكن باسيل يهدّده بالخروج النهائي من «اتفاق مار مخايل» في حال بارك هذا الخيار. ولا يرغب «الحزب» في خسارة الغطاء المسيحي في وقت يُقاتل على جبهة الجنوب، من هنا يُفهم هذا التردّد أو إعلان موقف ضبابي من هذه القضية على الرغم من علمه بعدم قدرة باسيل على تأمين أي غطاء مسيحي، لأنّ قوّته استنفدت وبات الشارع المسيحي بأغلبيته ضدّ خيارات باسيل و»التيار».
يبدو الأمر غريباً فعلاً. أن يُعلن مصرف لبنان عن رفع الاحتياطي بما يقارب ٥٠٠ مليون دولار هو الخبر المالي الإيجابي الوحيد منذ أربع سنوات!
غرابة الأمر، عدا عن أنّنا لم نعد نألف الأخبار الإيجابيّة، هو أنّ هذا الإعلام يأتي في زمن تدقّ فيه الحرب باب حدودنا الجنوبيّة، مع ما يرافق ذلك من انكماشٍ اقتصادي ارتفعت وتيرته منذ ٧ تشرين الأول الماضي، إلى جانب الأزمات المعهودة من شغور الرئاسة والخشية من شغور قيادة الجيش.
يؤكّد خبراء ماليّون أنّ حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري كسب تحدّياً مهمّاً هو خفض حجم العملة الوطنية الى حدود ٥٣ تريليون، بما يمنع التضخم. وهذه المسألة تشكّل مدخلاً أساسيّاً في فرض الاستقرار النقدي القائم.
ويأتي في الإطار عينه وضع منصوري خطّة باشر بتنفيذها منذ ثلاثة اشهر لدفع مستحقات شركات الخدمات والمتعهدين مع وزارات الدولة في الكهرباء والاتصالات والتربية وجمع النفايات والصحة، وهي خطوة مهمّة خصوصاً أنّ تطبيقها تدريجي تجنّباً للتأثير على سعر الصرف عند تحويل تلك الشركات مستحقاتها بالليرة الى الدولار.
يبقى أن نعرف: كيف رفع منصوري الاحتياطي؟
اعتمد الحاكم بالإنابة على ايرادات الدولة التي زادت في الاشهر الاربعة الماضية نتيجة فرض منصوري معادلة: لا تمويل من اموال المودعين. بل ابحثوا عن ايرادات. وهذا ما ادى الى تفعيل مصادر الايرادات، بعد أن وُضعت الحكومة تحت الضغط بعد أن اعتادت على التحويلات من مصرف لبنان.
اعتمد منصوري على تلك الايرادات واستحصل مقابل جزءٍ منها على الدولار عبر مسارٍ مضبوط ومعروف المصادر. في حين جاءت ايرادات الدولة بالدولار لتزيد المبالغ نسبياً وتصل الى هذا المبلغ.
ماذا بعد؟ وهل سيتكرّر ما حصل؟
يؤكّد خبراء أنّ حجم المبلغ المالي الذي زاد في الاحتياطي سيؤمّن الاستقرار لأربعة اشهر اضافيّة، إلا أنّ هذه المهلة قد تزيد في حال استمر “المركزي” في اعتماد السياسة نفسها مع تعاون الحكومة معه، ما يعني أنّ الاستقرار سيتمدّد حينها أشهراً اضافيّة. ولا يستبعد خبراء أن نبلغ مرحلةً يستطيع فيها المصرف شراء الذهب.
ما سبق نقطة ضوءٍ في عالمٍ ماليّ يطغى عليه السواد. إلا أنّ حلّ مسألة المودعين، التي هي اساس الازمة المصرفية اليوم، تحتاج الى اصلاح عبر تشريعات باتت ضرورية للقيام بهيكلة القطاع المصرفي وتوزيع الخسائر.
وما دمنا في المناخ التفاؤلي، لا بدّ لنا من أن نسأل: هل تُحلّ مسألة المودعين في مطلع العام المقبل؟
وقائع مؤلمة كشفتها تفاصيل قضية مقتل طبيب الساحل في مصر على يد زميله والتي هزت الرأي العام المصري وانتهت بحكم إعدام القاتل وشريكه والسجن 15 عاماً للمتهمة الثالثة.
فقد كشفت التفاصيل أن المتهم الأول وهو طبيب تخرج من جامعة الأزهر اعترف بإنهاء حياة صديقه لمروره بضائقة مالية، وقتله بطريقة بشعة بمساعدة شريكيه حيث دفنوه حياً وتركوه داخل حفرة بعيادة القاتل في منطقة الساحل شمال القاهرة.
وبيّنت شهادة الطبيب الشرعي أن جثة المجني عليه تحتوي على مشتقات البنزين المدرج بالجدول الثالث من جداول قانون المخدرات، وهي عبارة عن مجموعة من الأدوية المثبطة للخلايا العصبية وتستخدم في التنويم والتخدير وتحدث أثراً سريعاً في الدماء حيث يفقد متلقيها الوعي خلال ساعتين لسبع ساعات.
كذلك تعرض الطبيب إلى تعذيب وحشي عبر حقنه وإعطائه عقار “البروبقول” إضافة إلى وضعه داخل حفرة مرتفعة الحرارة ورديئة التهوية، وتقييده وحبسه بداخلها.
وبحسب الطب الشرعي فإنه ترك داخل الحفرة لمدة قاربت اليوم ونصف اليوم دون طعام أو شراب، ما أدى لتوقف التنفس وقصور في القلب ومن ثم الوفاة.
إلى ذلك قام الجناة بنقل الضحية إلى عيادة المتهم الأول في شارع “المماليك”، حيث توجد بها حفرة كانوا قد أعدوها سابقاً، ومارسوا شتى أنواع التعذيب مثل الصعق الكهربائي ومنعوا عنه الطعام وأفقدوه الوعي.
عقب ذلك استولوا على بطاقاته الائتمانية وهاتفه المحمول ثم عذبوه مجدداً للاستيلاء على ما بحوزته من أموال ثم التخلص منه وقتله.