17.4 C
Byblos
Saturday, December 20, 2025
بلوق الصفحة 1514

ما علاقة المصارف بتحديد سقف للرواتب؟

0

أثقلَ تحديد سقوف لسحب الرواتب كاهل الموظفين والعمال خلال الفترة الماضية. وقد زاد الطين بلة توقف محطات المحروقات كلياً واصحاب السوبرماركت جزئيا عن قبول الدفع بواسطة البطاقات المصرفية، مع العلم انه حتى لو تمّ تسديد الراتب كاملا فلا يمكن ان يكفي لتغطية الحد الأدنى من تكاليف المعيشة والنفقات المطلوبة. فهل من حلول يمكن اللجوء اليها لإنصاف العامل؟ ومن يتحمل المسؤولية المصارف او مصرف لبنان الذي حدد في تعميم دفع 60% من المساعدة للقطاع العام نقدا و40% بواسطة البطاقة المصرفية؟

بعد مرور فترة على تحديد المصارف سقوفاً لسحب رواتب الموظفين، بدأ هذا الملف أخيرا يستحوذ على اهتمام المسؤولين، بحيث كشف رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، عن تكليف وزير المالية اتخاذ الإجراءات اللازمة بعدم وضع أيّ سقوف على سحب الرواتب من قبل المصارف. كذلك شَكا وزير العمل من تعسّف المصارف في وضعها لقيود وسقوف على الرواتب والمعاشات والمساعدات الممنوحة للموظفين والمتقاعدين، معتبرا ان الاعذار والمبررات لاقتطاع قسم من الراتب غير مقبولة ملوّحاً بإبلاغ المنظمات الدولية لاختصام المصارف أمام الجهات الدولية المعنية، بالإضافة إلى التحرك أمام القضاء الداخلي، وقال انه سيمنح المصارف فرصة لحل المسألة الادارية قبل اللجوء إلى التدابير التي يتيحها القانون لوزير العمل.

لكن مهلاً، هل ان المصارف من يحدّد سقوف السحوبات ام مصرف لبنان، أليس هو مَن حدّد في تعميم اصدره أنه سيغطي فقط 60% من الزيادة المقرّة على رواتب القطاع العام نقدا على ان تخصص القيمة المتبقية اي نسبة الـ 40% للشراء عبر البطاقات المصرفية، أو التسديد بواسطة الشيكات، ولاحقاً اعلنت المصارف انها ستلتزم قرار المركزي. هذا في ما خصّ القطاع العام، هل الامر سيان بالنسبة الى القطاع الخاص، اي هل ان مصرف لبنان هو من حدّد كوتا رواتب القطاع الخاص ام المصارف؟ هل المقاضاة تتشابَه في الحالتين مع العلم ان المركزي حدد تقسيم المساعدات للقطاع العام في تعميم ولم يحددها للخاص؟

في السياق، شرح المتخصص في الشؤون المصرفية المالية المحامي مروان صقر لـ«الجمهورية»، انه يحق لمصرف لبنان بموجب قانون النقد والتسليف ان يصدر تعاميم للمصارف تكون ملزمة لها إنما لا يمكن لهذه التعاميم ان تعدل من العلاقة التعاقدية القائمة بين المصرف وزبائنه، لذلك اذا كان هذا التعميم سيؤثر على حقوق العميل وعلاقته بالمصرف (المرتبطين اصلا بموجب عقد) يمكن للعميل ان يعترض عليه من خلال الطعن بقرار مصرف لبنان ومقاضاته امام مجلس شورى الدولة انما عملياً هذه الخطوة صعبة جدا ومسارها طويل وهذا ما يفسّر انّ احداً لم يتقدم منذ عامين الى اليوم بأي خطوة مماثلة رغم كل الشوائب التي طالت تعاميم مصرف لبنان خلال هذه الفترة لأنها في النهاية لا تؤدي الى نتيجة سريعة. امّا المصارف في هذه الحالة فتكون «بين شاقوفين» فمن جهة لديها موجبات العقد الذي ينظم علاقتها بزبائنها، ومن جهة أخرى التعليمات التي تتلقاها من هيئة الرقابة عليه والتي هي مصرف لبنان.

وبالتالي فإنّ كل الدعوات والمواقف التي صدرت وتصدر عن المسؤولين التي تلوح فيها بمحاكمة المصارف او مقاضاتها هي مجرد مواقف شعبوية وتهدف الى شد العصب فالقرار النهائي يكمن عند المصرف المركزي وحده وغالباً ما يعالج بالسياسة.

وقال صقر: لا شك انه تمّت مفاتحة مصرف لبنان بهذا الموضوع وبالتأكيد هو يرى ان هذا كل ما يستطيع ان يقدمه، فالمطلوب حل كامل متكامل يبدأ من انفراج سياسي الى الاتفاق على خطة تعاف الى التوقيع مع صندوق النقد.

وعن الخطوات القانونية التي يمكن لوزير العمل ان يتخذها في هذا الخصوص قال: يمكن لوزير العمل ان يطعن بقرار مصرف لبنان انما لا احد يعلم كم من الوقت سيستغرق قبل ان يحصل على نتيجة. اما عن اللجوء الى منظمات دولية فقال: لا جهات دولية مختصة يمكنها ان تقاضي المصارف اللبنانية وكوزير لا يمكنه ان يقاضي المصارف اللبنانية في الخارج. وحده المودع يمكنه ان يقاضي مصرفه امام المحاكم اللبنانية او في الخارج اذا كان يحمل جنسية اجنبية وفي هذه الحالة يقاضيها في البلد الذي يحمل جنسيته وليس امام محاكم دولية.

رواتب القطاع الخاص

وإذا كان تقسيم الراتب بين نقدي وبطاقات مصرفية صدر بموجب تعميم من المركزي ماذا عن حال رواتب القطاع الخاص؟ هل يمكن التحرك قانوناً ضد المصارف كونها قررت الاستنسابية من دون اي مسوغ قانوني؟ يقول صقر: بما انه لم يصدر اي تعميم من المصرف المركزي يحدد سقفا للسحوبات في القطاع الخاص فيمكن للمودع المتضرر ان يقاضي المصرف لأنه في هذه الحالة المصرف غير محمي، موضحا ان تعاميم المصرف المركزي تشكل نوعا من الحماية للمصارف التي يمكنها ان تتذرع بأنها مُلزمة تنفيذ قرارات المركزي، ولطالما طالبت به المصارف لتحمي نفسها من المودعين. واشار الى ان مقاضاة القطاع الخاص للمصارف على خلفية سحب كامل الراتب اسهل من القطاع العام لأن المصارف تلتزم بقرار صادر عن جمعية المصارف.

سيناريوهات ساخنة بين أيار وتشرين

0

ليس بسيطاً ما بدأ يجري في القطاع المصرفي. على الأرجح سيتخذ أشكالاً مختلفة في المرحلة الآتية، وسيكون بوابة لمرحلةٍ مالية ونقدية وسياسيةٍ صاخبة يستعدُّ البلد لدخولها في الأشهر القليلة المقبلة، ربطاً بالاستحقاقات المرتقبة، من انتخابات نيابية ورئاسية، وبالحكومة التي ستديرها وتشرف على هذه المرحلة.

بديهي أن يدخل القضاء على خطّ المشكلة المصرفية ويتلقَّفها، فيحدِّد المسؤوليات بعدالة ويفتح التحقيقات، بدءاً بجذور الأزمة التي تعود إلى عقود وانتهاء بما يحصل اليوم. وهذه التحقيقات تشمل القطاعات والوزارات والمرافق والأجهزة المعنية، بلا استثناء، لأنّ ملفاتها متداخلة أو مترابطة، وتشمل المصارف التجارية كما المصرف المركزي. ولا يمكن استثناء أي خلل في أي موقع من هذه العملية، لأنّ ذلك يعوق ظهور الوقائع في مواقع أخرى.

يعني ذلك أنّ هناك إجراءات كان يُفترض أن يتخذها القضاء، وقوانين كان يجب أن يقرّها المجلس النيابي سريعاً، وتدابير أخرى يتخذها حاكم مصرف لبنان والمصارف ووزارة المال والحكومة عموماً، بعد 17 تشرين الأول 2019 بساعات أو بأيام. لكن الجميع لم يفعل. وهذا ما توقّف عنده الخبراء والموفدون الدوليون بكثير من الاستغراب دائماً، ولم يجد أحد تفسيراً له.

لم يقم المجلس النيابي بسنّ قانون «كابيتال كونترول» يحمي الدولارات الباقية ويمنع حيتان المال من تهريب أموالهم المشروعة وغير المشروعة، ولم يتخذ أي تدبير لمنع التهريب على أنواعه، واختار المصرف المركزي توزيع أسعار مختلفة للدولار، ومن خلالها يجري ابتلاع الودائع بطريقة خفيَّة واستنسابية.

ولم تتخذ الحكومة أي قرار يوقف الهدر ويكشف الفساد المتراكم في كل مؤسسات الدولة، لا في الكهرباء ولا الاتصالات ولا سوى ذلك. وحتى مشاريع الموازنات اعتمدت فقط على زيادة الرسوم والضرائب، فيما خُطط التعافي لم يعترف بها صندوق النقد الدولي، لأنّها لا تقارب أي إصلاح. ولم يتحمَّس أي مسؤول لتسهيل التدقيق في أي مرفق. وأما القضاء فبقي صامتاً ومشلولاً.

يوحي ذلك بأنّ قوى السلطة بلا استثناء شريكة في شبكة المفاسد، بطرق مختلفة وبدرجات متفاوتة. فجميعها سعت إلى التعتيم على الفساد القديم وتغطية الفساد الجديد، لأنّ البديل هو انفضاحها وسقوطها سياسياً. ولو كان هناك طرفٌ واحد في السلطة بريئاً، لعاكَس الآخرين وكشف المخالفات قبل بلوغ الاهتراء الكارثي اليوم، أي بعد عامين ونصف العام.

لذلك، هناك استغرابٌ في العديد من الأوساط لما يجري اليوم في القطاع المصرفي. فـ«بعض» القضاء يتحرَّك لفتح «بعض» الملفات في «بعض» الجوانب من هذا القطاع، يغطيه «بعض» مَن في السلطة، وتحديداً الرئيس ميشال عون وفريقه ويدعمه «حزب الله». ويتصدّى لهذه «الهجمة» الآخرون من أهل السلطة والقضاء والمصارف والسياسة.

المتابعون يقولون: ما دفع فريقاً من السلطة إلى «الاستفاقة» اليوم وتحريك القضاء هو تحديداً مصالحه السياسية والمالية، ولو كان الأمر خلاف ذلك لما «نام» طوال هذه الفترة من الاهتراء وباركها.

ومن الواضح أنّ فريق عون يستخدم الضغوط القضائية لدفع خصومه إلى مقايضته سياسياً، وتحديداً في مسألة رئاسة الجمهورية. فإذا ما تحقَّق له هذا الهدف، عاد إلى المهادنة التي التزمها منذ تشرين 2019، وقبل ذلك بسنوات. وهو بالتأكيد، لا يرغب في فتح الملفات عشوائياً، في الملفات التي تعنيه أيضاً، لأنّ ذلك يعطّل طموحاته السياسية المقبلة.

عملياً، يستعيد فريق عون أسلوب «الصولد» الذي لطالما اعتمده في العديد من المحطات. وهو طبعاً لن يشنّ حروباً عسكرية، كما فعل في مرحلة 1988- 1990، لأنّ الظرف لا يسمح له بذلك، لكنه بالتأكيد قادر على الضغط أكثر مما فعل في مرحلة 2014- 2016، عندما عطَّل انتخابات الرئاسة وأبقى الموقع شاغراً إلى أن وقع عليه الاختيار.

الضغط الذي يُرتقب أن يمارسه فريق عون، بين أيار وتشرين، سيكون قاسياً على الأرجح. وإذا كان التلاعب بورقة تعطيل القطاع المصرفي هو البداية، فمن السهل توقُّع الانهيارات التالية، وما ستقود إليه.

خبراء المال يقولون إنّ أي تعثُّر يصيب مؤسسة مصرفية ذات شأن، في أي بلد، من شأنه أن ينعكس إرباكاً في القطاع ككل. والنماذج واضحة في الأزمات التي شهدها العالم في العقود الأخيرة، بما فيها الولايات المتحدة وأوروبا.

وما يجري اليوم في لبنان قد يبدأ بفتح ملفات تستهدف مؤسسات مصرفية من الحجم الكبير والمصرف المركزي، في لحظةٍ غير مسبوقة من الإرباك المالي والنقدي والشلل الاقتصادي. وليس مضموناً أن تصل الملفات المفتوحة إلى خواتيمها وبسرعة، بل إنها قد تتَّسع كبقعة الزيت لتشلّ القطاع برمّته.

هناك مَن يقول إنّ اللحظة ستكون مناسبة لـ«حزب الله» للانتقام من النظام اللبناني القديم، القائم على ثنائية مارونية- سنّية، سياسياً ومالياً ومصرفياً. وهذا ما يريده بالضبط من خلال دعم الإجراءات القضائية الأخيرة.

ولذلك، هو سيستفيد من هذا الانهيار المصرفي لإعادة بناء القطاع على توازنات جديدة. وهذا المشروع عبَّر عنه القريبون من «الحزب» مراراً. وعلى الأرجح، هو يحظى أيضاً بموافقة الشريك في الثنائي الشيعي، الرئيس نبيه بري، ولكن بأساليب مختلفة.

يقول بعض المتابعين: قد تؤدي ضغوط عون و«الحزب» إلى نسف القطاع المصرفي القائم. وبعد ذلك، يتفاوضان على البديل. فيُعطى فريق عون مكاسب نيابية ووزارية ورئاسية، مقابل أن يُعطى «الحزب» ما يريد من توازنات في القطاع المصرفي، بدءاً بالحاكمية وانتهاء بتركيبة المؤسسات المصرفية.

ستكون هذه الخربطة جزءاً من المقايضات السياسية والطائفية المنتظرة، إذا شاءت الظروف عقد مؤتمر تأسيسي. ولكنها لا تتمّ من دون وجع. فالانهيار المالي والنقدي سيبلغ في هذه الحال حدوداً يصعب تصوُّرها، والعواقب الاجتماعية وربما الأمنية خطرة جداً.

وليس واضحاً أي سيناريوهات يمكن أن يعيشها البلد حينئذٍ، لكنها كلها خطرة، قبل أن تبدأ لملمة الأزمة والانطلاق من جديد، بتدخّل خارجي طبعاً.

 

بالتفاصيل…جريمة مروعة داخل فان لنقل الركاب في عين الرمانة

أشار المكتب الاعلامي لبلدية القماطية، إلى أنّه “بعدما تناقلت الوسائل الاعلامية خبرعن وجود جثة شاب في بلدة القماطية وجد مقتولاً داخل فان للنقل العمومي، يهم البلدية توضيح ما يلي:

أولاً: إنّ المغدور عثر عليه داخل فان لنقل الركاب في منطقة عين الرمانة القريبة من منطقة القماطية

ثانياً: إنّ المغدور يسكن في منطقة القماطية ومتأهل من إحدى العائلات في منطقتنا

ثالثاً: إنّ المكتب الاعلامي ينفي نفياً قاطعاً عن وقوع الجريمة في منطقة القماطية، كما ونهيب بالوسائل الاعلامية ضرورة التأكد من أيّ خبر قبل نشره”.

كما تقدم رئيس وأعضاء بلدية القماطية بأحر التعازي إلى أبناء البلدة الكرام وعائلة المغدور.

سعيد :‏”جيت مأخّر عا جونية يا حلو”

0

غرد رئيس لقاء سيدة الجبل النائب السابق فارس سعيد عبر تويتر قائلاً :بدون إدّعاء قد اكون الشخصيّة المسيحيّة السياسيّة الوحيدة التي لم تلتق يوماً مع سياسة الرئيس عون منذ العام ١٩٨٩

‏يصحّ بالبعض

‏”جيت مأخّر عا جونية يا حلو”

افرام: فخامة الرئيس مسيحيّو لبنان ليسوا في خير أبداً

غرّد رئيس المجلس التنفيذي ل” مشروع وطن الانسان” النائب المستقيل نعمة افرام على صفحته تويتر كاتباً:” يا فخامة الرئيس، صحيح أن مسيحيّي لبنان لم يُذبحوا ولم تُقطع رؤوسهم، ولو تعرّضوا للاضطهاد لقاوموا وانتصروا، لكنّهم يهاجرون بكثرة ومن بقي منهم يُذبح كل يوم بفضل المنظومة والسلاح الغير شرعي. إنهم بلا مدرسة ولا مستشفى ولا طعام ولا عمل. فهم كما كلّ اللبنانيين ليسوا في خير أبداً”.

خاص – المعاملتين في قبضة الأمن بيد من حديد.

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر أمنيّة أن القوى الأمنية تضع كل طاقاتها للسيطرة أمنيّاً و”تنظيف” منطقة جونية وخاصة المعاملتين من العصابات كتجّار المخدرات، السارقين وشبكات الدعارة التي تنشط هناك.

وفي هذا الإطار، تم إلقاء القبض على بائعي الحديد الذين يتنقّلون في شوارع جونيه على خلفيّة سرقات متكرّرة في المنطقة، وخاصة بعد ورود عدّة مناشدات وشكاوى قضائية من المستثمرين وأصحاب المحلات الذين يعانون من سرقات مقتنياتهم.

إشارة إلى أن منطقتَي جونية وجبيل تشهدان سرقات عديدة وفوضى غير مسبوقة، ممّا يثير مخاوف كبيرة لسكّان المنطقة والمستثمرين، خاصّة وأنهما يستقطبان عددا كبيرا من السواح الأجانب والخليج

خاص – بالأسماء لائحة النائب فريد هيكل الخازن في دائرة كسروان – جبيل .


بعد أن أُقفل باب تقديم طلبات الترشيح للإنتخابات النيابية المقبلة التي ستجرى في ١٥ أيار المقبل ، لم يبقَ سوى مهلة تسجيل اللوائح التي ستنتهي في الرابع من نيسان، علماً أن طلبات المرشحين الذين لا ينضوون في لوائح تُلغى تلقائياً، بعد هذه المدة.

وفي هذا الإطار، علم موقع ” قضاء جبيل ” أن لائحة النائب فريد هيكل الخازن أصبحت شبه محسومة، بحسب مصادر مطّلعة وهي تضمّ عن قضاء كسروان: النائب فريد هيكل الخازن، النائب العميد شامل روكز ، القيادي السابق المستقيل من التيار الوطني الحر توفيق سلوم، رئيس إقليم كسروان الكتائبي السابق شاكر سلامة ومدير مستشفى سان جون سليم الهاني .

أما عن قضاء جبيل فهي تضم : النائب السابق إميل نوفل، الدكتور طوني خير الله والمرشح الشيعي أحمد هاني المقداد عن قضاء جبيل.

بالأرقام: ذهب وموجودات مصرف لبنان

تظهر الميزانية العمومية لمصرف لبنان أنّ مجموع الموجودات بلغ 151,6 مليار دولار أميركي في 15 آذار 2021، أي بارتفاع بنسبة %2 عن 148,6 مليار دولار في نهاية العام 2020، وبنسبة %4,8 من 144,7 مليار دولار في منتصف آذار 2020.

بلغت الموجودات بالعملات الأجنبية 22,5 مليار دولار في منتصف آذار 2021، أي بانخفاض بقيمة 1,5 مليار دولار، أو بنسبة %6,4، من 24,1 مليار دولار في نهاية العام 2020، وبتراجع بقيمة 13,2 مليار دولار، أو بنسبة %36,9، من 35,7 مليار دولار في منتصف آذار 2020. تشمل الموجودات بالعملات الأجنبية سندات يورو بوند لبنانية بقيمة 5,03 مليار دولار مقارنة بـ5,35 مليار دولار في منتصف آذار 2020. وقد وردت ارقام ميزانية مصرف لبنان في التقرير الاقتصادي الأسبوعي لمجموعة بنك بيبلوس Lebanon This Week.

وعند استثناء سندات اليورو بوند اللبنانية، بلغت موجودات مصرف لبنان بالعملات الأجنبية 17,5 مليار دولار في منتصف آذار 2021، أي بانخفاض بقيمة 12,9 مليار دولار، أو بنسبة %42,4، من 30,4 مليار دولار في منتصف آذار 2020. ويعزى الانخفاض الإجمالي في موجودات مصرف لبنان بالعملات الأجنبية، باستثناء سندات اليورو بوند اللبنانية، إلى تمويل استيراد المحروقات، والطحين، والأدوية، والمعدات الطبية، ودعم سلّة الغذاء التي تضمّ أكثر من 300 مادة غذائية وغير غذائية، بالإضافة إلى مواد أولية تستخدم في قطاعي الزراعة والصناعة، وأيضًا إلى ضخّ مصرف لبنان للعملات الأجنبية في سوق الصرف. كما يعود الانخفاض في موجودات مصرف لبنان بالعملات الأجنبية في أيلول بشكلٍ رئيسيّ إلى قيام المصارف بسداد قروضها بالعملات الأجنبية إلى مصرف لبنان.

بالإضافة إلى ذلك، بلغت قيمة احتياطي الذهب في مصرف لبنان 15,9 مليار دولار في منتصف آذار 2021، ما يشكّل انخفاضًا بنسبة %8 من 17,3 مليار دولار في نهاية العام 2020، وارتفاعًا بنسبة %9,2 من 14,6 مليار دولار في منتصف آذار 2020. وقد بلغت قيمة احتياطي الذهب في نهاية أيلول 2020 ذروة قدرها 18,1 مليار دولار. وبلغ مجموع المحفظة المالية لدى مصرف لبنان 40,7 مليار دولار في منتصف آذار 2021، أي بارتفاع بنسبة %1,8 من 40 مليار دولار في نهاية العام 2020، وبنسبة %6,3 من 38,3 مليار دولار في منتصف آذار 2020. علاوة على ذلك، انخفض مجموع التسليفات للقطاع المالي المحلّي بـ%4,5 من منتصف آذار 2020، وبـ%0,9 من نهاية العام 2020 إلى 14,2 مليار دولار في منتصف آذار 2021. وبلغت ودائع القطاع المالي 107,7 مليار دولار في منتصف آذار 2021 وانخفضت بـ235,9 مليون دولار في الأسابيع العشرة الأولى من العام 2021، في حين تراجعت بـ5,5 مليار دولار من منتصف آذار 2020. وكما بلغ إجمالي ودائع القطاع العام لدى مصرف لبنان 4,8 مليار دولار في منتصف آذار 2021، وارتفع بـ49,2 مليون دولار من نهاية العام 2020، وبـ310 مليون دولار من منتصف آذار 2020.

إليكم سعر طن الترابة

أصدرت وزارة الصناعة بيانا حددت فيه سقف سعر مبيع طن الترابة السوداء (باب المصنع) بمليون وخمسمائة وستين ألف ليرة لبنانية، على أن يعمل بهذا السعر اعتبارا من 23/3/2022 لغاية 29/3/2022 ضمنا، لا يشمل السعر المذكور أعلاه الضريبة على القيمة المضافة.

وستحدد وزارة الصناعة سعر طن الترابة ببيانات تصدرها أسبوعيا.

بسبب مادّة مسرطنة.. فايزر تسحب شحنات من عقارها لمعالجة ضغط الدم

0

أعلنت شركة فايزر الاثنين أنها سحبت شحنات كبيرة من عقار أكيوريتك لعلاج ضغط الدم ومن نسختين أرخص مصرح بهما من العقار نتيجة وجود مستويات مرتفعة من مادة النيتروسامين المسببة لمرض السرطان.

وأوضحت الشركة أنها لم تتلق أي تقارير عن آثار سلبية متعلقة بالعقار حتى الآن.

وتُعتبر مادة النيتروسامين شائعة في الماء والأطعمة، أبرزها اللّحوم المعالجة والمشوية ومنتجات الألبان والخضروات.

وقد يؤدي التعرض لمستويات عالية من هذه المادة، على المدى الطويل، إلى زيادة خطر الإصابة بمرض السرطان.

وطمأنت شركة فايزر أنه لا يوجد خطر مباشر على المرضى الذين يتناولون العقار، قائلةً إن المرضى الّذين يتناولون هذه المنتجات حالياً يجب أن يستشيروا أطبائهم حول خيارات العلاج البديلة.

ومن الجدير بالذكر أن شركة فايزر كندا سحبت عقار أكيوريتك في وقت سابق من هذا الشهر نظراً لوجود الشوائب عينها. وفي العام الماضي، سحبت الشركة عقار شانتيكس المضاد للتدخين بسبب ارتفاع مستويات النيتروسامين في الحبوب

error: Content is protected !!