15 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1523

ارتفاع جنوني بسعر صرف الدولار في السوق السوداء

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء عصراً حيث بلغ، 23350 ليرة للبيع و23400 ليرة للشراء.

ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء… هذا ما سجله عصراً

ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء عصراً حيث بلغ، 22900 ليرة للبيع و23000 ليرة للشراء.

جامعة الروح القدس أطلقت النسخة الثانية من البرنامج التنفيذي “الاستراتيجيات والأداء في مجال الأعمال مع كارلوس غصن”

0

أطلقت جامعة الروح القدس- الكسليك والسيد كارلوس غصن النسخة الثانية من البرنامج التنفيذي “الاستراتيجيات والأداء في مجال الأعمال مع كارلوس غصن” الذي يعالج الإشكاليات المطروحة في عالم الأعمال اليوم.

سلامة أيانيان

بدايةً، كانت كلمة افتتاحية لمديرة البرنامج في كلية إدارة الأعمال الدكتورة مادونا سلامة أيانيان أشارت فيها إلى أنه “تمّت دراسة هذا البرنامج بدقّة، بكلّ جوانبه، ليكون فريدًا من نوعه ويقدّم قيمة متميزة. لذا، ركّزنا على اختيار المواضيع والمتحدثين وتأمين وسائل التكنولوجيا اللازمة. وعند اختيار المشاركين، حرصنا على اختيار مجموعة شباب موهوبين يملكون تطلّعات للتعلّم ولتطوير أنفسهم”.

خليفة فريحة

ثم ألقت عميدة كلية إدارة الأعمال الدكتورة دانيال خليفة فريحة كلمة شدّدت فيها على “أهميّة هذا البرنامج الذي يحاكي رؤية الكليّة الاستراتيجية المنبثقة من إيماننا بأنّ التعليم لا ينتهي أبدًا. وأردنا أن ننقل التعليم إلى مستوى آخر ألا وهو التعليم التنفيذي الذي يعزّز التعليم التطبيقي عبر جمع مختلف الأطراف المعنية في مكان واحد. وفي هذا الإطار، يتركّز هدفنا على تقديم برامج تشغيلية متميزة وواقعية، تكون بعيدة عن النظرية وقريبة من تحديّات عالم الأعمال الواقعية. ويعدّ هذا البرنامج خطوة إلى الأمام من شأنها أن تؤثر إيجابًا في مستقبل التعليم والعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا”.

غصن

بعد ذلك، تحدّث كارلوس غصن عن التعاون الوثيق مع جامعة الروح القدس- الكسليك الذي تجلّى بتقديم مبادرات استراتيجية عدّة. وقال: “انطلاقًا من علاقتي الشخصية مع المتحدّثين الدوليين في هذا البرنامج، طلبتُ منهم أن يخصّصوا وقتًا للبنان ولشعبه ولقطاع الأعمال فيه وفي المنطقة، وقد رحّبوا بذلك انطلاقًا من محبّتهم للبنان واهتمامهم لأمره”.

وأضاف: “يقوم هذا البرنامج التنفيذي على تبادل الخبرات، وهو يستهدف الأشخاص الذين يطمحون لتحمّل مسؤوليات أكبر، ولمواجهة تحديات ومخاطر أصعب ولإدارة فرق عمل كبيرة. وهو يختلف عن البرامج التي تقدّمها الجامعات الأخرى في لبنان والخارج لأنه يستند إلى الخبرات الإدارية المدعّمة بالمعرفة الأكاديمية. من هنا، إنّ المتحدثين هم من كبار المدراء التنفيذيين والمدراء في شركات عالمية ويتمتّعون بخبرة كبيرة، على أن تقدّم الجامعة الخلفية النظرية والأكاديمية للمواضيع المطروحة. ويتم تعديل المواضيع المعالَجة بطريقة تلائم احتياجات عالم الأعمال والإدارة في المنطقة، ليكون البرنامج أكثر فعالية وأهمية وإنتاجية”.

وأضاف غصن: “يتطرّق هذا البرنامج إلى مواضيع تُعنى بعالم الأعمال والآداء والإنجازات على المستوى التشغيلي والاستراتيجي، لاسيما فيما خصّ القواعد الضرورية في الإدارة للوصول إلى أداء أفضل ولضمان استدامة الشركة ولتقوية ركائزها لتكون جاهزة للتصدّي لأي مشكلة في المستقبل. وإنّ أخطر المشاكل هي تلك التي لم يتوقعّها أحد، على سبيل المثال لا الحصر الأزمة المالية في العام 2008، الأزمة المالية في اليابان بعد تسونامي 2011، الأزمة من جراء جائحة كورونا… وهنا، يكمن نجاح إدارة شركةٍ ما بإعداد الشركة، بشتّى مكوّناتها، لتكون جاهزة للتصّدي لأي أزمة غير متوقعة. ولا بد من الإشارة إلى أنّ التطوّر التكنولوجي قد أحدث تغييرات وتحوّلات جذرية في الكثير من الشركات، لا بل هدّد استمرارية العديد منها. لذا، يتعيّن على الشركات أن تتأقلم مع ذلك وأن تستفيد من الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتطورة”.

وختامًا قدّم غصن لمحة عن المتحدثين في هذا البرنامج، وهم: الرئيس التنفيذي لشركة Jaguar Land Rover تييري بولوري؛ رئيس شركة Starfort Investment Holdings كين كورتيس؛ المدير الأكاديمي لبرامج متخصصة في عدة شركات أوروبية رائدة وأستاذ مساعد في HEC Paris هيرفيه كويكو؛ رئيس العمليات في شركة Hyundai Motor في العالم ورئيسها التنفيذي في أميركا الشمالية وأميركا خوسيه مونوز؛ كبير المستشارين في M1 Group جو عيسى الخوري؛ صاحب شركة Gemayel Freres S.A.L. ورئيسها الفخري فادي الجميّل؛ الرئيس السابق لشركة Booz and company جو صدي؛ المديرة التنفيذية لـ Malia Holding والعضو في مجلس إدارتها جوان صرّاف؛ الرئيس التنفيذي السابق لـ Peugot-Citroen SA وAirbus Commercial Aircraft كريستيان سترايف. أما المواضيع الرئيسة التي ستُعالج فهي: إدارة الأعمال وقت الاضطرابات، توسيع الأعمال خارج الحدود الوطنية، القيادة الأصيلة، الآداء والثقافة والشعب، إدارة الأعمال في ظل التضخّم، وضع استراتيجيات النجاح، الإدارة المبتكرة، الذكاء الاصطناعي في خدمة الأعمال الجديدة…

طلال المقداد: الجبيلي ينتخب من يعزّز فكرة العيش المشترك لا من يزعزعها

0

غرّد المرشّح عن المقعد الشيعي في دائرة كسروان – جبيل طلال محسن المقداد عبر تويتر كاتباً: “ندعو الجميع لعدم تصوير الإنتخابات بمعركة وجود في قضاء جبيل، وخوض المعركة بكل حضارة وديمقراطيّة كما إعتدنا، فالناخب الجبيلي حرّ وينتخب من يعزّز فكرة العيش المشترك لا من يسعى إلى زعزعتها.”

فوضى وتهريب.. ودعوة لإعلان حالة طوارئ دوائية!

أشار نقيب مستوردي الأدوية كريم جبارة إلى أنّه “منذ بداية العام لم يطرأ أيّ تغيير في موضوع الدواء إلا بعض التحسينات التقنية بالحصول على موافقات الاستيراد، والمعضلة أن المبلغ المرصود 25 مليون لا يكفي لتلبية حاجة المرضى اللبنانيين، وبنظرنا إن الحاجة هي 50 مليون”.

وأضاف في حديث لإذاعة “صوت لبنان”، أنّ “الأدوية السرطانية التي تأتي من الخارج غير كافية”، مشدّداً على أنّ “البطاقة الدوائية هي دعم مباشر للمريض”

من جهته، أشار نقيب الصيادلة جو سلوم إلى أنّ “البطاقة الدوائية توحّد الصناديق وهي الحلّ الذي يخوّل المريض شراء الدواء مباشرة من داخل الصيدلية”، لافتاً إلى أنّ “وزارة الصحة هي التي تسعّر الدواء”. كما رأى أنّه يجب إعلان حال طوارئ دوائية والدعوة إلى مؤتمر مانحين لدعم البطاقة.

كذلك، قال رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي: “رفعنا الصّوت لرفع دعم الدواء إلى 50 مليار دولار لأن المبلغ المرصود للأمراض المستعصية والمزمنة والسرطانية غير كافٍ، هناك فوضى بالبلد وتهريب عبر المعابر”.

ميقاتي: بعض القضاة يدفع باتجاه افتعال توترات وإتفاق على إحالة الملف المالي إلى عويدات

0

إجتمع رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي مع وزير العدل هنري خوري في السراي الحكومي، وجرى البحث في عدد من الملفات المتصلة بالوزارة

وخلال الاجتماع، أكد ميقاتي أن “الحرص على إستقلالية القضاء وعدم التدخل في الشؤون القضائية، يوازيه الحرص على استقرار الاوضاع في البلد من النواحي كافة، لا سيما المالية”.

وقال: “من حق القضاء أن يحقق في أي ملف مالي ومصرفي، خصوصا وأن استعادة المودعين في المصارف حقوقهم هي الاولوية والثابتة الاساسية في كل المفاوضات التي نجريها مع صندوق النقد الدولي وكل الهيئات المعنية، الا أن إستخدام الاساليب الشعبوية والبوليسية في مسار التحقيقات أساء ويسيء الى القضاء أولا والى النظام المصرفي ككل”.

أضاف: “من الواضح أن مسار الامور لدى بعض القضاة، يدفع باتجاه إفتعال توترات لا تحمد عقباها، وثمة محاولات لتوظيف هذا التوتر في الحملات الانتخابية، وهذا أمر خطير سبق وحذرنا منه”.

وتابع: “من هذا المنطلق فإننا نجدد مطالبة السلطات القضائية المعنية بأخذ المبادرة في تصويب ما يحصل، وفق الاصول المعروفة، والدفع باتجاه العودة الى مبدأ التحفظ، وعدم ترك الامور على هذا النحو الذي يترك انعكاسات مدمّرة على القضاء اولا ، وعلى احدى الدعائم الاقتصادية في لبنان، والتي سيكون لها دور اساسي في عملية النهوض والتعافي”.

وتم بخلاصة البحث الاتفاق على الطلب من مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات وضع يده على هذا الملف المالي.

حراجل بلا كهرباء ومياه منذ أكثر من ١٥ يوما : تحركوا والاّ !

0

لا تزال حراجل من دون كهرباء ومياه منذ أكثر من ١٥ يوما رغم العواصف الثلجية التي مرت واقفال الطرقات.

كما تعرض احد الشوارع لسرقة كابلات ومعدات ولا زالت المنطقة دون كهرباء حتى اللحظة.

يناشد اهلها المعنيين التحرك الفوري قبل أن تتطور الأمور إلى ما لا تحمد عقباه.

إرتفاع جنوني بأسعار الخضار!

ارتفاع جنوني بأسعار الخضار حيث وصل سعر كيلو البندورة الى 18 الف ليرة في حين بلغ سعر ربطة النعنع 10 الاف ليرة والخسة 20 الف ليرة

معلومات هامّة عن الودائع في المصارف!

“المودع في مواجهة المصرف”، هذه هي المعادلة التي يجري العمل بشكلٍ مباشر او غير مباشر على تطبيقها، حيث أن الصراعات السياسية والشعارات الشعبوية، دخلت بقوة على خط الواقع المالي والمصرفي، فكانت الضحية الأولى المواطن أوالمودع، خصوصاً إذا استمرت المعالجات القضائية تاتي في سياقٍ منفرد ومنعزل عن المشهد العام، لأن حماية مصلحة مودعٍ واحد لا يجب أن تتمّ على حساب آلاف المودعين.

ووفق معلومات خاصة متقاطعة من مصادر مصرفية وقضائية لـ “ليبانون ديبايت”، فإن الودائع في المصارف بخير ولا خوف على أية وديعة، ولكن التصعيد الذي حصل، يؤشّر إلى أن المساعي “السياسية” منذ بداية الأزمة المالية وانهيار سعر الصرف، مستمرة من أجل تحميل القطاع المصرفي المسؤولية منفرداً، وبالتالي فإن التصعيد هو عنوان المرحلة المقبلة وذلك في حال غابت المعالجات الجدية للأزمة من خلال سياسة عامة تبدأ بإقرار قانون الكابيتال كونترول بالدرجة الأولى.

وكشفت المعلومات أنّ “إلقاء الحجز والتنفيذ الجبري على موجودات أحد المصارف كما حصل، بناءً على دعوى مقدّمة من أحد المودعين، يكشف عن أن الأزمة كبيرة ولا يمكن معالجتها بقرارات قضائية يحمل البعض منها أبعاداً سياسية، خصوصاً وأن المودع صاحب الدعوى ليس المتضرر الوحيد، وعلى القضاء أن يأخذ بالإعتبار مصالح باقي المودعين، علماً أن الأزمة بنيوية تسببت بها السياسات الخاطئة للحكومات وبالتالي فإن الحلول تبدأ من خلال خطة تعافي وإنقاذ للقطاع المصرفي والوضع المالي العام”.

error: Content is protected !!