17.7 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 1585

موقعان أثريان في قضاء جبيل على لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية

صدر عن وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، البيان الآتي: “في إطار سعيها في الحفاظ على إرثنا الوطني، أدخلت وزارة الثقافة على لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية موقعي “برقطا الأثري”، و”تدمر” الواقعين في محافظة جبل لبنان – قضاء جبيل.

والجدير ذكره، أن موقع “برقطا” يحتوي على آثار يعود تاريخها إلى القرنين الرابع أو الخامس، كما يحتضن “مجمعا صناعيا أثريا” مؤلفا من عدة مبان صخرية، بالإضافة إلى وجود فخاريات يعود تاريخها إلى الفترة الرومانية والبيزنطية والقرون الوسطى، الأمر الذي يؤكد مرور حضارات متعاقبة عليه تاركة بصماتها التي تروي تاريخ هذه المنطقة”.

واضاف البيان: “أما بالنسبة إلى موقع “تدمر” والذي يتكون من أساسات بناء ضخمة ذات حجارة مقصبة، يرجح انها تعود الى القرون الوسطى، بالإضافة إلى احتوائه على صخور مقصبة تعود للفترة الرومانية، وقطع فخار من الفترة الصليبية، وتحديدا القرنين الثاني عشر والثالث عشر.”

ودعت وزارة الثقافة إلى “مؤازرتها في الحفاظ على هذه الثروة الوطنية، فهي تاريخنا وفيها ما يغني حاضرنا ومستقبلنا”.

بالصور-المحامي فراس أبي يونس يعلن ترشّحه عن المقعد الماروني في جبيل:  معركتنا مزدوجة… إسقاط المنظومة الجهنمية وكسر حاجز الخوف والإحباط

مروّج عملة مزيّفة ناشط في جبل لبنان في قبضة قوى الأمن

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة

البـلاغ التالـــــي:

بنتيجة الجهود الحثيثة والمتابعة الاستعلامية المستمرّة، توصلّت القطعات المختصة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي، الى تحديد هوية مروّج عملة مزيّفة ينشط ضمن محافظة جبل لبنان، ويدعى:

ج. س. (من مواليد عام 1995، سوري)

   بعد عمليّة رصدٍ ومراقبة، نفّذت دورية من الشّعبة كمينًا محكمًا في محلّة الكسليك، حيث تمكّنت من توقيفه على متن دراجة آلية لونها أحمر، تبيّن أنها مسروقة.

   بتفتيشه والدّراجة تم ضبط، ما يلي:

– أوراق نقدية مزيّفة بقيمة /2800/ دولار أميركي.

 مظروف بداخله مادّة السالفيا، زِنته /2،5/غ قائم.

 غرام واحد من مادّة “باز الكوكايين”.

 هاتف خلوي، ومبلغ مالي صحيح، بالعملتين اللبنانية والاميركية.

  بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة قيامه بترويج العملة المزيّفة، وأنه ينشط في مناطق: الدورة، انطلياس، جونية وطريق المطار.

    أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

فنان لبناني في ذمّة الله

0

توفي فجر اليوم الفنان سامي كلارك في مستشفى الروم عن عمر يناهز الـ 74 عامًا. وكلارك هو موسيقي ومغني ومطرب وموسيقار لبناني، تميز بصوته الأوبرالي، يعتبر واحداً من أهم الفنانين اللبنانيين وبخاصة في مجال الأغنية الأجنبية.

ولد كلارك في 19 أيار من عام 1948 واسمه الحقيقي هو سامي حبيقة.  لقّب نفسه بسامي كلارك تسهيلاً لنطق الاسم باللغات الأجنبية خاصة أنه بدأ الغناء باللغات الأجنبية. ولد ونشأ في قرية ضهور الشوير. نال العديد من الجوائز في مهرجانات موسيقية من بلغاريا وألمانيا وفرنسا واليونان والنمسا. في أواخر الستينات وفي السبعينات من القرن الماضي سخّر خامة صوته الأوبرالية للغناء الغربي الذي أطلقه بقوة إلى سماء النجومية، فأقام لنفسه مكانة بين أقرانه الأجانب تميّز فيها خصوصا بأغنية «موري موري» باللغة الإنكليزية من ألحان إلياس الرحباني.

إنشقاق كتائبي في البترون.. الأمور خرجت عن سيطرة الحزب

على الرغم من التعميم الصادر عن الأمانة العامة في حزب الكتائب اللبنانية ، وتعليمات قيادة الحزب في ما خص قرار المكتب السياسي بعدم ترشيح اي كتائبي في دائرة البترون. عقد لقاء حاشد في دارة النائب السابق المهندس سامر جورج سعاده في بلدة شبطين، ضم ما يزيد على ١٨٠ مسؤولا حزبيا من الأقسام الكتائبية في إقليم البترون.

حضر اللقاء الأمين العام السابق، ورئيس مجلس الشرف سابقا في حزب الكتائب الدكتور إبراهيم ريشا، ونائب رئيس الاقليم انطوان الغابور.

وخلال اللقاء تحدث سعاده فقال : لم أكن ارغب في أن تبلغ الأمور في إقليم البترون ما بلغت اليه. وأن قيادة الحزب بالقرارات التي اتخذت متجاوزة آراء الكتائبيين وارادتهم في البترون ، هي التي فرضت علينا المواجهة التي ما سعينا اليها، بل حاولنا تلافيها بتنبيه القيادة من مغبة العبث بوحدة الكتائب. وأن وجودكم اليوم يعطي الدليل على وحدتكم وتضامنكم، وأن أحدا لا يستطيع أن يفرقكم لا بتعليمات ولا بتدابير ولا باغراءات من اي نوع، لأن ما نقوم به هو الدفاع عن هوية الكتائب في البترون وفاء لدم شهدائنا وتضحياتهم التي نرفض تجييرها لحسابات انتخابية ضيقة ورهانات خاطئة لمصلحة أشخاص لم تعن لهم الكتائب يوما الا العدو المزعج الذي يجب التخلص منه، ولم يوفروا سبيلا الا استخدموه لبلوغ هذا الهدف، علما – واكررها للمرة الالف – أبلغت القيادة الكتائبية أني أؤيد ترشيح اي رفيق كتائبي سواي من إقليم البترون ، واني على استعداد لأن اكون جنديا في معركته. كما اني طالبت القيادة بترشيح كتائبي على دائرة البترون، لكن لا حياة لمن تنادي.

واضاف سعاده مخاطبا الحضور إن عظام جورج سعاده لتفرح ببقائكم موحدين وهو الذي افنى حياته ليبقى إقليم البترون واحدا موحدا، منيعا ممتنعا.

وختم أن القيادة الحزبية تضر بمصلحة الكتائب وهذا امر محزن ومؤسف ولن ندع هذا الضرر يحل باقليم البترون والوجود الكتائبي في هذه المنطقة وسنتصدى له ، وما نقوم به هو أكثر نظامية من قرار القيادة التي تريد أن تحرم الحزب مرشحا في البترون او اي من دوائر الشمال الأخرى بسبب اجندات سياسية- انتخابية تخوض مغامرات غير محسوبة.

ريشا

ثم تحدث الأمين العام السابق للحزب،ورئيس مجلس الشرف الكتائبي سابقا الدكتور إبراهيم ريشا ، فاشار أن القرار الصادر عن المكتب السياسي الكتائبي في شأن ترشيح مجد بطرس حرب وعدم ترشيح كتائبي عن دائرة البترون ، هو قرار مفروض واتخذ من دون استشارة الاقليم ، وأن القيادة الحزبية تخطت ارادة الكتائبيين لأنها ضربت بالنظام عرض الحائط، إذ كان يجب أن تلجأ إلى الاستشارات وأن تكون الاستشارات ملزمة.

مداخلات ونقاشات

وتحدث عدد من رؤساء الأقسام والمسؤولين فيها ، واجمعوا على إدانة قرار القيادة الكتائبية في شأن التحالفات الانتخابية في البترون بالامتناع عن ترشيح كتائبي إلى أحد المقعدين النيابيين في المنطقة، ما يلحق ضررا فادحا ، لا بل استراتيجيا بالوجود الكتائبي ، لا في البترون فحسب، بل في الشمال قاطبة.واتفق الحضور على مواصلة اللقاءات وتوسيعها في الأيام المقبلة لبلورة الصوت الكتائبي الرافض لقرار القيادة بشأن منطقة البترون.

خطر بيع الأراضي خطيئة لا تغتفر يا مسؤولين بشكل عام ويا نوّاب المسيحييّن ويا سيّد الصرح

0

الأرض هي عرض الإنسان وهي محط رزقه وسكنه وفيها يُمارس معتقداته وكل نشاطاته.والأرض هي رقعة جغرافية وموضوع في غاية الأهمية يتعلق بالكرامة الإنسانية وإحترامها ومنحها الحقوق التي تكفل لها الحماية والأمن والحياة المستقرة.إلاّ أنّ في لبنان الأرض مستباحة وهضمت حقوقها السيادية والمُلكية تحت حجج واهية وغير مبرّرة وغير مقبولة.وبات واضحًا أنّ المجتمع اللبناني وبكل أفراده بحاجة إلى توعية وتثقيف وزيادة المعارف بماهية كرامة الأرض والمحافظة عليها وأنها تأتي في قمّة القيم والمبادىء،لا بل هي التي تتفرّع منها باقي القيم الكريمة والمبادىء النبيلة لأنّ إحترام الإنسان للأرض يعني العدالة معهُ ويعني تقبّله وحمايتهُ لها سيّدة مستقلة لا تعلوا سلطة على عذريتها وعنفوانها.

من حيث المبدأ إنّ المجتمع الذي يُعزِّزْ إحترام حرية الأرض وسيادتها والعناية بها ويرعى كرامتها التي هي فوق كل إعتبار هو مجتمع متطوّر ومتقدّم.وهو مثال يُحتذى به في موضوع الكرامة الإنسانية على أرض سيّدة مستقلّة ليس وفق المثل والقيم وحسب بل وفق القوانين السيادية التي سنتّها القوانين الدولية والمحلية وجعلتها جزءًا من منظومة الحياة الإجتماعية العالمية.من هنا نفهم هذا التناغم والإنسجام بين مختلف الإتنيات التي تعيش على الأرض اللبنانية وهذا التماهي والإنسجام والتعامل بهدوء وعفوية للأسف عكّرته سلطة جائرة فاسدة باعت ورهنت الأرض مقابل منظومة سياسية فاسدة حاقدة فاشلة.وكم كنّا نتمنّى منكم يا سادة ويا صاحب الغبطة ويا نائبي بلاد جبيل أن تتحقق السيادة الوطنية على أرضنا ضمن الإطار المتفق عليه عالميًا وهو الإحترام والعدالة والسيادة والتسامح والتعايش الكريم وكل هذه الصفات تؤدّي حتمًا للإعلاء من سيادة أرضنا ومن كرامة شعبنا ورعايته وفقًا لما تنص عليه شرعة حقوق الإنسان.

الأرض يا سادة هي الملاذ الآمن التي تضم أبنائها وتصون كرامتهم وعزتهم وتمنعهم من التشرّد والحاجة ،الأرض الوطن أكبر من مجرد المساكن والبيوت والشوارع وهما أولى الأماكن بالحب والحنين فيمها دُفِنَتْ أجساد أهالينها،فيهما ولِدَتْ القداسة فحماية الأرض واجب على جميع الأبناء الصالحين روحيين وعلمانيين وكل خطأ من الروحيين والعلمانيين فيما خص الأرض هو بمثابة الخطيئة الأصلية أي خطيئة الزنى،والمؤسف أنّ كلا المرجعيتين لم تُقدِّرا طهارة وعذرية وقداسة أرض لبنان وإرتضيا ويا للأسف السكوت والخنوع ولن يعتبرأ أنّ الأرض هي أغلى من الروح والدماء والأبناء بل سكتا عن الباطل وبيع الأراضي وإكتفيا بالتنظير وتبادل الإتهامات،وتناسيا أنّ الإنسان لا يستطيع العيش دون وطن وأرض تحفظ له كرامته وهيبته،حتى أنّ حب الوطن ممتد من الإيمان بالله والقديسين ولكن الروحيين والعلمانيين نكثوا بالوعد وتقبّلوا وتغاضوا عن بيع الأراضي للغرباء .

الأرض يا سادة أكبر من كل شيء فحمياتها واجب عليكم قبل الشعب،وأتذكر ما قاله السيد وليد جنبلاط في إحدى إطلالته الإعلامية”إنّ وجودنا في خطر لأنّ أي مجموعة بشرية إذا ما فقدت أرضها فإنها تفقد وجودها.وعندما تبيع أي مجموعة أرضها تفقد وجودها تلقائيًا وأقول للبعض الذي يبيع أرضه أيًّا يكن إنه عندما يبيع الأرض إنما يبيع كرامته ووجوده”.نعم نتمسّك بأرضنا ونتعلق بها لأننا نريد أن نبقى معًا مُسلمين ومسيحيين إذا كنا مجتمعين تحت خيمة واحدة إلا يجب أن نبقى تحتها وأن لا تشُّد إلى طرف واحد أو إذا كنا نجلس معًا على بساط واحد هل يُعقل أن ينسحب البساط من تحت واحد فقط ليجلس الآخر عليه لوحده؟؟!!!

الأرض يا سادة كرامتنا وليس صحيحًا أن العلمانيين والروحيين غير قادرين على مواجهة قضية بيع الأراضي والأصح أنْ يُقال أنّ اللامبالاة والتقصير والصمت هي عنوان هؤلاء في هذه القضية الحيوية.ثمة قرار يجب أن يتخذه هؤلاء على المستوى الوطني أو على مستوى مجموعات مناطقية بمواجهة هذا الأمر الذي يتهدّد التعايش المشترك ويمُّس جوهر وجود الكيان والدولة والمؤسسات وهذا يحتاج بداية إلى مرجعيات سياسية روحية وعلمانية واعية تأخذ المبادرة الشجاعة إلى طرح هذا الملف الشائك على طاولة البحث ومناقشته بشفافية مع الأطراف الأخرى بشفافية مع كل ما يتضمنه من هواجس وأخطار …

أود بداية أن أسأل نائبي بلاد جبيل وفعالياتها رؤساء بلديات ومخاتير وكهنة ومطارنة وغيرهم الأعزّاء عن موضوع إنجاز شق خط الطرق الذي يربط ما بين قضاء جبيل وقضاء بعلبك وبالعكس في خط إنتشار عامودي يقسم قضاء جبيل إلى منطقتين ويقسم جبل لبنان إلى منطقتين منفصلتين في مشهد غير مألوف…والنتيجة هي تبدّل الأحوال والأمور ليست على ما يُرام وهناك ما يصل إلينا بالتواتر من أخبار تسري عن تبدّل الأحوال في الجرد وهناك سماسرة عقارات يبحثون”ع الناعم و بخبث” عن عقارات لشرائها خصوصًا أنّ أخبار موضوع التغيير الديموغرافي بدأت طلائعها تتمدّد وتحتّل حيّزًا على الساحة ونذكركم بما قام بها أحد الأحزاب التي يعتبرها نائبًا”أنها حليفتنا” عن حفل زواج جماعي في منطقة ذات وجه شيعي وللبحث صلة.دونما المرور بقصة مساحات واسعة في خراج بلدة العاقورة وتمتد إلى قناة الري في بلدة اليمونة البقاعية عدا عن المشاعات التي تتعرض للتعدّي من الرعيان الآتين من البقاع والشمال مع قطعانهم .

هل يعلم نوّاب البرلمان وبمن فيهم نائبي قضاء جبيل أنّ حوالي 80% من أراضي أفقاء والجرود المحيطة بها هي أراضٍ تملكها البطريركية المارونية والأمر الذي لفتني وقد وثّقه أحد الباحثين بموجب “وثيقة ممهورة بتوقيع رسمي” أنّ المسؤول عن أراضي الوقف هو من آل زعيتر الكرام من أفقا … إنّ الوضعية الحالية لأراضي لاسا والجوار أدت إلى سيطرة بعض الأشخاص الذين ينتمون إلى مرجعيات حزبية حالية على مساحات واسعة من أراضي بكركي إستنادًا إلى شهادات العلم والخبر العقارية التي وقّعها المختار وإذا أضيفت إلى هذه العوامل لا مبالاة النائبين العزيزين وبكركي ووقف مار عبدا الماروني فيمكن أن نتصور عبر وثيقة وصلتنا إلى فرنسا حجم العقارات التي جرى وضع اليد عليها … وعندما إطلعنا على وثيقة كنسية وصلتنا وممهورة بتوقيع كنسي بان لنا أنّ الكنيسة  المارونية إشترت منطقة لاسا بكاملها عام 1863 من الشيعة الذين إحتفظ بعضهم بعدد من العقارات .وتذكر وثائق أخرى أنّ الكنيسة قدّمت الأراضي إلى الفلاحين للإفادة من تلك الناحية من الأراضي الخصبة والينابيع الوفيرة وبُنيت كرسي مطرانية… الأمر المؤسف مرحليًا أنّ هناك تعديات مكّنت عددًا من أبناء لاسا وأفقا المدعومين من وضع اليد على قسم من الأراضي وتبلغ مساحتها على ذمّة أحد مكاتب المساحة الذين راجعناهم بالشخصي حوالي مليوني متر وهكذا إنتقلت هذه الأمتار إلى هؤلاء من دون وجه حق …

غبطة البطرك نوّاب قضاء جبيل النوّاب المسيحيّون وكل المعنيين هل تدركون أنّ غير اللبنانيين في قضاء جبيل يملكون 0.12% من مساحته؟وهل تعلمون أنّ قضاء جبيل من المناطق التي تشهد حركة تملك عقارات من غير اللبنانيين ولكن بنسبة خفيفة مقارنة بأقضية أخرى ويرتكز هذا التملك بشكل أساسي في بلدات : حالات البربارة بلاط نهر إبراهيم قرطبون العاقورة وغيرها.أيُّها السادة للأمانة وإن كنتم لا تعلمون مساحة قضاء جبيل فالمساحة تبلغ 395 مليون متر مربع وهو يُعتبر من الأقضية اللبنانية المتوسطة من حيث المساحة،ويصل مجموع ما تمّلكه غير اللبنانيين في هذا القضاء إلى نحو 486 ألف متر مربع ما يشكل 0.12% من مجموع مساحة القضاء بما فيها الوديان والجبال والطرقات والأماكن المأهولة.ولا أكشف سرًا إذا أطلعتكم على الوثائق الرسمية التي وصلتني والتي أظهرت أنّ المساحات التي تمّلكها غير اللبنانيين في قضاء جبيل بموجب مراسيم حكومية كون ما يملكونه على المساحة المسموح بها ويظهر بالوثائق أنّ الإماراتيين يأتون في طليعة الذين حازاو ملكيات إذ وصلت المساحة إلى 66.926 متر مربع يليهم القطريون بمساحة 56.160 متر مربع ثم الأميركيون بمساحة 54.058 متر مربع والسعوديون بمساحة 33.430 متر مربع . أما أبرز المناطق التي تم فيها التمّلك فكانت نهر إبراهيم إذ وصلت المساحة إلى 60.748 متر مربع ثم العاقورة بمساحة 56.160 متر مربع وبلاط بمساحة 52.022 متر مربع قرطبون 49.128 متر مربع البربارة 48.417 متر مربع حالات 46.297 متر مربع ومن الأسماء التي إطلعت عليها أذكر على سبيل المثال لا الحصر : باسل عمر زياد جعفر العسكري ( الإمارات) ، محسن مرزوق غازي المطيري (كويتي)، عامر عبد الأمير التميمي (الإمارات) إبراهيم خليفة محمد الشريف (ليبيا) ، خالد سليمان بن عبدالله الخليوي وزوجته فاطمة سليمان الضويان (السعودية).

هذا فيض من غيض لماذا تبيعون أرضكم يا لبنانيّون ولماذا هذا السكوت من قبل من يتولّون السلطة؟ سؤال علّنا نجد الإجابة عليه وللبحث صلة وإلى لقاء في مقالات أخرى عن بيع الأراضي .

جعجع: ما وصلنا إليه نتيجة إنتخابات ٢٠١٨.. لو نالت القوات الكتلة الأكبر لما كنا عشنا ما نعيشه

0

أكد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ان الانتخابات النيابية المقبلة هي مصيرية وعلى كل فرد منا الا يتعب ويملّ من اقناع الناخب بأهمية صوته وحسن خياره على خلفية انه سيحصد ما سيزرعه أي ان صوته في صندوق الاقتراع هو ما يحدد نتائج الانتخابات، مشيرا الى ان “هذا المفهوم بات معلوما لدى كثر ولكن ليس الجميع. من هنا أهمية العمل الدؤوب في هذا المجال من خلال التوعية على هذا المفهوم الذي إذا أُدخل بشكل صحيح نربح المعركة، خصوصا ان اللعبة باتت معروفة بأن الانتخابات تحدد المصير وتتوقف عند كل ورقة توضع في صناديق الاقتراع”.

هذه المواقف أطلقها جعجع خلال مشاركته في ورشة عمل انتخابية لمنسقية بيروت في “القوات” عبر تطبيق زوم، نظمت في “لو غاربيال” في الاشرفية، حضرها مرشح “القوات” عن المقعد الأرثوذكسي في دائرة بيروت الأولى نائب رئيس الحكومة السابق غسان حاصباني، معاون الأمين العام وسام راجي، منسق بيروت سعيد حديفة، مسؤول جهاز الانتخابات نديم يزبك، إضافة الى رؤساء المراكز وقواتيين.

وقال: “البعض يفكر ان هذه الانتخابات لن تغير شيئا، والبعض الآخر يتأثر في المال الانتخابي الذي ينتهي بعد الانتخابات او تقديم الخدمات التي تعد أساسا حقا من حقوقه ويجب على الدولة تأمينها اسوة بسائر الدول”.

وأشار الى ان “الجميع يلاحظ ان بقية الاحزاب اما تتثاقل الخطى او غائبة نهائياً، باستثناء حزب “القوات اللبنانية” وبعض المجموعات المستقلة التي تقوم ببعض الخطوات ولكن “حركة بلا بركة”.

وذكّر ان “ما وصلنا اليه من أزمات على الأصعدة كافة جاء نتيجة تصويت الناخبين في الانتخابات 2018، من هنا ضرورة تحفيزهم على وجوب المشاركة في العملية الانتخابية وحسن الاختيار”، موضحا ان “بعض المرشحين والمجموعات، ولو انهم جيدون، ولكنهم هم كناية عن أدوات للعرقلة حتى لا ننال أكثرية نيابية، وهذه العرقلة ستتفاقم في كل المناطق اللبنانية حتى موعد الانتخابات النيابية”. وسأل: “لو نالت القوات آنذاك الكتلة الأكبر لما كنا عشنا ما نعيشه وكانت اللعبة النيابية والوزارية تغيرّت وهذه بشهادة الخصوم قبل الحلفاء”.

واكد ان “القوات ليس هدفها نيل كتلة نيابية وازنة لزيادة عدد نوابها بل الامر متعلق بمصير البلد خلال الأربع سنوات المقبلة، اذ اننا سنشهد المزيد من الانحدار والانهيار في حال بقيت السلطة الحالية، الا إذا وُجد من يضع حدا لها للبدء بعملية النهوض، وهذا الامر لن يتحقق بتغيير بسيط في عدد المقاعد النيابية بل يتطلب كتلا وازنة. الدولة تأكل بعضها البعض في ظل هذا الوضع المتدهور فيما لا نرى احدا في هذه الدولة يحرك ساكنا للتخفيف من معاناة الناس.”

ورأى جعجع ان الجميع يعي ان القوات تدرس خطواتها وتحسن تصرفاتها وتتحمل مسؤولياتها وتتميز بصلابة التي لا يتمتع بها كثيرون، مذكرا بقرار وزير العمل الأسبق كميل أبو سليمان بتطبيق “قانون العمل اللبناني” بحرفيته رغم كل الضغوط التي مورست عليه آنذاك من الجهات كافة.

وتابع: “القوات لها تاريخ طويل وهي من الأحزاب القليلة المنتشرة من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب وتتمتع بقاعدة شعبية واسعة على امتداد لبنان، واحترافية في التنظيم وممارسة في الحكومة يُشهد لها، فهي استطاعت قدر المستطاع من خلال 4 وزراء تعليق قرارات والوقوف في وجه الأكثرية الوزارية”.

ولفت الى اننا “في الوزارات انجزنا ما قدرنا عليه ولكن في الحكومة كنا الأقلية ولا نتمتع بالثلث المعطل كما ليس لدينا حلفاء كثر ولا نملك الأكثرية النيابية فيما غيرنا “ما قدر وعندو كل هذه المقومات لأنو ما بيقدر او ما بدو”، فلو حصلنا على مقاعد نيابية أكثر لكنا حققنا إنجازات أوسع.”

وإذ ذكر بإنجازات وزراء ونواب القوات بشهادة الجميع، أشار جعجع الى انه لم يفلح أحد، بإيجاد تهمة بحق أي من المسؤولين القواتيين رغم كل المحاولات.

وأكد ان “حزب “القوات” يتمتع برؤية واضحة وحجم كبير وبرنامجه واضح وملم في كل مواضيع الشأن العام وعالجها بندوات وورش عمل في معراب، بدءا من ملف الكسارات والمرامل وصولا الى الحكومة الالكترونية التي سنتابعها بعد الانتخابات مع الوزير حاصباني”.

وأردف: “من يتمتع بهذه المواصفات من المؤكد انه قادر على انقاذ البلد لأن “القوات” تخوض معركة انقاذ لبنان، ففي السابق قيل انها كانت تحمي المسيحيين اما اليوم فهي تسعى الى حماية جميع اللبنانيين من خلال الفوز في الاستحقاق النيابي المقبل. هناك امل في التغيير من خلال وصول اكثرية نيابية جديدة”.

وإذ شدد على ان “المواقع الشرعية هي الأقوى في أي مكان وزمان، أعرب جعجع عن اسفه لغياب حس المسؤولية لدى معظم المسؤولين منذ سنوات بحيث فرّغوا المواقع من مسؤولياتها، ليأتي قاضٍ واحد وهو القاضي طارق البيطار كي يذكّر بهذه المراكز حين قام بمهامه، الأمر الذي أزعج المتضررين من أدائه، فحبذا لو نجد مسؤولين آخرين يحذون حذوه”.

ورأى جعجع ان “البعض يسعى باستمرار الى نيل المواقع النيابية والوزارية بهدف الوجاهة ولكن الوزير حاصباني اتعبني حوالي الشهر ونصف الشهر ليقبل الترشح عن أحد المقاعد في بيروت”.

جعجع حيّا منسقية بيروت ورؤساء المراكز ومساعد الأمين العام وسام راجي وجهاز الانتخابات لأنهم يعيشون حالة تعبئة عامة التي منذ ان أعلنّا عنها ونحن نشهد خلية نحل تعمل دون توقف، باعتبار ان نتائج الانتخابات تكمن في فترة التحضير لها وليس فقط في يوم الانتخابات.

حاصباني:

من جهته شدد حاصباني على “أهمية المعركة على الصعيد المصيري للبنان، فهي ستحدد هويته ووجهته الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية لسنوات عديدة”

وأكد ان العمل على الصعيد المحلي يجب ان يكون بالتكافل مع جميع أهل بيروت الأولى بروحية النهضة بعد الكوارث المدمرة، مضيفا: “بيروت بحاجة لمن يمثل ثقافتها ووجدانها وهي البداية في بناء الدولة في كل مرحلة صعبة في تاريخ لبنان”.

راجي:

لفت راجي الى أهمية التنظيم الحزبي الداخلي في هذه المرحلة، مذكّرا ان “مشروع “القوات” السياسي كفيل اليوم بإستقطاب الاحرار وان المعركة اليوم هي معركة مصيرية تحتم علينا الخيار بين الابيض والاسود”.

وتحدث عن أهمية الجهوزية والتعاضد على المستوى الحزبي من أجل الوصول الى الهدف المنشود، مشيرا الى أن “الصورة التي تعكسها “القوات” للناس والعمل الجدي الذي تقوم به كفيل باستقطاب الكثيرين الى مشروعها”.

يزبك:

أما رئيس جهاز الانتخابات في “القوات” نديم يزبك فتطرق الى أهمية دور القواتيين في التغيير، كلّ بحسب عمله وعلاقاته، و تأثيره على محيطه، معتبرا ان “هذا التغيير لا يمكن أن يتحقق من دون وجود أحزاب منظمة، محترفة و نظيفة، كالقوات اللبنانية”. واضاف: “انتخابات ٢٠٢٢ ستشكل فرصة أساسية لرفع هيمنة حزب الله عن الدولة اللبنانية وإعادة الأمور ألى نصابها، و بداية الخروج من النفق المظلم”.

حديفة:

وكان حديفة استهلّ اللقاء بكلمة اشار فيها الى أن انتخابات ٢٠٢٢ هي الانتخابات المصيرية لنضال حزب القوات اللبنانية الممتد من سنة ال٧٥ وحتى يومنا هذا، معتبرا أنها الحد الفاصل بين الجمهورية اللبنانية والجممهورية الايرانية.وأوضح أن نتائج الانتخابات المقبلة سوف تكون الترجمة الفعلية لسنوات من العمل الدؤوب والتضحيات والارادة الصلبة والمواقف الثابتة والايمان بلبنان الكيان، داعيا القواتيين إلى المزيد من النشاط والعزم ومتابعة مسيرة المقاومة السياسية – السيادية.

منطقةٌ واحدة تُنقذ جنبلاط “انتخابياً”!

تُواصل القوى السياسيّة الأساسية في دائرة الشوف – عاليه اتصالاتها للوصول إلى صيغة واحدة بشأن اللوائح الانتخابية، في حين أن التركيز ينصبّ على كيفية تبديدِ المعوقات والألغام التي تعترضُ طريق كلّ لائحة.

المعطيات الحالية تكشفُ عن تقدّم على صعيد الأسماء والترشيحات التي ستنضوي تحت تحالف حزب “القوات اللبنانية” مع الحزب “التقدمي الإشتراكي”، كما أن هناك اصرارٌ على حسم الأمور سريعاً نظراً لضيق الوقت.

في ما خصّ لائحة “القوات – الإشتراكي”، فقد كشفت المعلومات أن المعنيين في “التقدّمي” تابعوا حراك “القوات اللبنانية” بشأن إمكانية طرح مرشّح سني لمقعد الطائفة الثاني في الشوف، وهو الأمر الذي كان “لبنان24” كشف عنه في تقرير سابق الأسبوع الماضي. ومؤخراً، فقد تطرّق البحث بشأن المقعد السني الثاني إلى نقطة أساسية: اختيار شخصية بالاتفاق بين “الإشتراكي” وتيار “المستقبل” بمباركة من “القوات”. ولتطبيق هذه الفكرة، اتجهت النقاشات باتجاه أمين سر نقابة المحامين سعد الدين الخطيب، الذي كان اسمهُ مطروحاً من قبل “المستقبل” و “الإشتراكي” ليكون مرشحاً عن برجا، إلا أنّ المزاج العام لم يتقبله باعتبار أنه ليس معروفاً لدى الكثيرين من أبناء البلدة في حين أنه لا يتواجدُ فيها.

لماذا التركيز على برجا؟

حتى الآن، فإن أمر ترشيح الخطيب ما زال في إطار الكلام، ولم يتم حسمُه حتى بين عرّابي اللوائح، كما أن الاتصالات الأخيرة بين منسقي الأحزاب في الشوف كشفت عن إمكانية إزاحة اسم الخطيب جانباً والبحث عن مرشح قويّ يكون مقبولاً في برجا التي شهدت حضور رئيس الحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط إليها وكذلك الرئيس سعد الحريري عام 2018.

وفي الواقع، فإنّ هناك تساؤلات عديدة تُطرح عن تركيز الأطراف السياسية الكبير على تلك البلدة. وبشكل أساسي، فإن هناك عاملا أساسيا مهما وهو أن برجا تضمّ كتلة ناخبة فعلية قد تصل إلى 16 ألف صوت، الأمر الذي يفتح شهية القوى السياسية للدخول إلى تلك البلدة عبر مرشحين منها، لأنها تستطيع أن تؤمّن حاصلاً انتخابياً لأي لائحة في حال التفافها حول مرشح واحد. غير أنّ هذا السيناريو قد لا يتحقق، وأكبر دليل أنه في العام 2018، تشرذمت أصوات أبناء البلدة بين اللوائح المختلفة.

وفي ظل كل ذلك، يُدرك جنبلاط تماماً أهمية أن يكون هناك مرشحٌ من برجا ضمن لائحته ويمكنه جذب الأصوات إليها، شرطَ أن يكونَ مقرّباً من الخط السياسي الذي تسيرُ عليه اللائحة، وأن يتمتع بوزنٍ قوي جداً، وهذا ما يجري بحثه حالياً.

وعملياً، فإن هذا الأمر بات مفروضاً على رئيس “الإشتراكي” بقوة، الذي يسعى إلى تجنب استعداء برجا بعكس ما حصل في انتخابات العام 2018، إذ لم يطرح حينها أي مرشح منها ضمن لائحة “المصالحة”. وفي حال تكرّر هذا الأمر، فإن جنبلاط سيقعُ في أزمة أكبر، إذ سيخسرُ أصواتاً كثيرة من بلدة وازنة انتخابية إلى جانب خسارته لأصوات حركة “أمل” في الشوف، فضلاً عن بقائه وحيداً من دون تيار “المستقبل” الذي انكفأ انتخابياً وسياسياً. وإجمالاً، فإن كل هذه العقبات تُحتّم على جنبلاط التنبه بشكل كبير إلى أن وضعه في الشوف ليس مطمئناً، ولهذا يحتاجُ إلى برجا كرافعة انتخابية له، ولا يكون ذلك إلا عبر اسم قوي جداً.

وفعلياً، فإنه في حال ثبتُ التوجه لاختيار الخطيب كمرشح عن المقعد السني الثاني إلى جانب النائب بلال عبدالله ضمن اللائحة، فإنّ هناك خطورة تتصل بعدم وجود إمكانية لدى الخطيب لتحقيق أي خرقٍ أو فوزٍ بمقعد لاعتبارات عديدة: أولها أن لا وجود فعليا لهُ في برجا، كما أن نسبة كبيرة من القاعدة الشعبية لا تعرف هويّته. وعليه، فإن هذا الأمر يؤثر بشكل سيء على مسار الانتخابات بالنسبة للائحة التي يدعمها جنبلاط، ما يعني أنّ المقعد السني الثاني قد لا يكون من حصتها.

وبذلك، فإنّ هذا المقعد الذي تشتد المنافسة بشأنه، قد يذهب باتجاه المجتمع المدني الذي يكثف اتصالاتهِ باستمرار لتوحيد نفسه وتشكيل لائحة قوية تمكّنه من انتزاع حاصلين انتخابيين بالحد الأدنى. أما عندما يتعلق الأمر باللائحة التي سيدعمها “التيار الوطني الحر”، فإنها قد تظفر بالمقعد السني في حال طرحت مرشحاً قوياً من برجا استطاع التغطية على المرشحين الآخرين الذين قد يطرحون أنفسهم في البلدة الوازنة سياسياً. وفي الوقت الحالي، فإنّ الذي قد يحقق نية “التيار” في الحصول على المقعد السني هو ترشيح اللواء علي الحاج، المدير العام السابق لـ”قوى الأمن” الداخلي، إلا أن الأخير ما زال بعيداً عن هذه أجواء الترشح والمشاركة بالانتخابات، في حين أنه لا شخصية بديلة عنه يمكن طرحها ضمن المنطقة.

كذلك، فإن الأنظار تتجه أيضاً إلى الجماعة الإسلامية التي تبيّن أنه ما من جهة ضمت مرشحين لها ضمن لوائحها، ما يطرح إمكانية إقصائها نيابياً، علماً أن جنبلاط أرسى التحالف معها لاستخدام أصواتها كأداة ورافعة للائحته. وأمام هذا الأمر، فإن الجماعة قد تلجأ إلى خيارٍ آخر تسعى من خلاله لتعويم نفسها، وقد تبادر باتجاه “الوطني الحر” مثلما فعلت في العام 2018، الأمر الذي قد يسمح لها بطرح مرشح من برجا.

وفعلياً، فإن المعضلة الأساسية تكمن في انخفاض نسبة الاقتراع وفي المقاطعة التي قد ترخي بظلالها على الانتخابات في الشوف – عاليه، إذ أن هناك شريحة واسعة من مؤيدي “المستقبل” يعتزمون عدم المشاركة في الانتخابات. وعملياً، فإن هذا الأمر قد يؤثر على مختلف اللوائح في حين أن العائلية والمناطقية ستلعب دورها الكبير في دعم مرشحين مُعينين.

الدولار يفتتح على ارتفاع… هذه تسعيرته في السوق السوداء صباح اليوم الاحد


افتتح سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الاحد، على تسعيرة تتراوح ما بين 20650 – 20700 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركي.

وتجدر الاشارة إلى أنّ دولار السوق الموازية أقفل يوم أمس، على تسعيرة تراوحت ما بين 20600 – 20650 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركي.

سعيد كرّر مطالبته بمواكبة أمنية: ارفض ان يكون انتقالي مناسبة للصيد في الماء العكر

غرّد النائب السابق الدكتور فارس سعيد  عبر “تويتر “، قائلاً : “أكرّر مطالبتي بمواكبة أمنية رسميّة يوم 7 أذار للمثول امام قاضي التحقيق في بعبدا بشكوى حزب الله”.

وأضاف, “اوّل مرّة حصل احتكاك كلامي مع ناشطين ومحامون من حزب الله, ادّى الى استدعاء شفيق بدر وبهجت سلامة ونيللي قنديل وغيرهم الى التحقيق…”.

وتابع, “ارفض ان يكون انتقالي مناسبة للصيد في الماء العكر”.

error: Content is protected !!