19.4 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 1673

كنعان : لا ارى اجتماعاً قريباً للحكومة في ظلّ المسار الحالي

0

حمّل الحكومة ومصرف لبنان مسؤولية تعدد سعر الصرف

كنعان : لا ارى اجتماعاً قريباً للحكومة في ظلّ المسار الحالي

أشار رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان الى انه “في ظلّ المسار السياسي الراهن الذي لا يؤشر الى جدية او نتيجة ايجابية لا ارى ان الحكومة ستجتمع واتمنى ان اكون على خطأ لأن اولويات الوطن و الناس في مكان آخر “.

كنعان وفي حديث عبر قناة الجديد شدد على ان “الحكومة مطالبة بان تجتمع فوراً على الأقل من أجل إنهاء الإتفاق مع صندوق النقد الدولي كما إقرار موازنة اصلاحية”.

وأكد ان “المطلوب هو ان تقرّ لأول مرة موازنة اصلاحية فيها صفر هدر بحسب المواصفات التي طالبنا بها في لجنة المال النيابية على مدى سنوات ونطالب بها اليوم والتي يريدها بها المجتمع الدولي”.

وبالنسبة لسعر الصرف لفت كنعان الى انه “لطالما طالبت لجنة المال والموازنة بتوحيد سعر الصرف وعلى الحكومة ومصرف لبنان تحديداً ان يضعا رؤية وخطة من أجل تحقيق ذلك خلال فترة زمنية محددة”.

التدقيق الجنائي في لجنة المال غداً

تعقد لجنة المال والموازنة برئاسة النائب ابراهيم كنعان جلسة عند الحادية عشرة قبل ظهر غد وعلى جدول اعمالها اكثر من بند ابرزها اقتراح القانون الرامي الى تمديد العمل بالقانون رقم ٢٠٠/٢٠٢٠ المتعلق بتمديد رفع السرية المصرفية الى حين الانتهاء من التدقيق الجنائي.

ما هو موقف المدارس الكاثوليكية من التعليم الحضوري؟

في ظلّ الظروف الصحية الراهنة، يهمّ الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية أن توضح ما يلي:

أولاً، تؤكد الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية في لبنان على أهمية وضرورة العودة الى التعليم الحضوري وفقاً لقرار معالي وزير التربية والتعليم العالي الدكتور عباس الحلبي قناعة منها أن التعليم الحضوري هو السبيل الوحيد لبناء شخصية الطالب بنواحيها المتعددة، العلمية والثقافية والإنسانية والنفسية والروحية والوطنية كما يساهم في آن معاً بمعالجة مشكلة الفاقد التعلمي التي أحدثها التعلّم من بعد خلال السنتين ثانياً، أما في ظلّ ما تسببه حالة التفشي السريع لمتحور اوميكرون من هلع وقلق وخوف في نفوس الأهالي والمعلمين والطلاب وفي ظلّ عدد الإصابات المتزايد يومياً بين صفوف الأساتذة والطلاب مما قد يعيق استمرارية العمل التربوي في بعض الأمكنة وفي ظلّ ما يتكبده معلمونا وأهالينا وطلابنا المصابون من تكاليف صحية باهظة جراء غلاء الإستشفاء وفقدان الأدوية وحالة التضخم العام في الرواتب والأجور وفي ظلّ ما تعيشه كلّ مدرسة من ظروف خاصة بمحيطها وبيئتها المحلية، فتجد الأمانة العامة أنه من المنطقي والطبيعي أن يعود لإدارة كلّ مدرسة إتخاذ القرار المناسب بالفتح أو التسكير بالتنسيق مع مدارس المنطقة الجغرافية الواحدة حيث أمكن، مع الإشارة الى أن المدارس التي ستفتح أبوابها يجب عليها أن تتشدد وتتقيّد بتطبيق البروتوكول الصحي الصادر عن وزارة التربية.

ثالثاً، تثني الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية على الحوار الإيجابي السائد بين مكونات العائلة التربوية حيث تجري لقاءات مكثفة مع نقابة المعلمين واتحادات لجان الأهل وتعوّل عليه بغية خلق مناخ إيجابي يساعد على إستمرار التعليم الحضوري في مدارسنا الكاثوليكية.

رابعاً، نرفع صلاتنا الى الله في هذا اليوم المبارك ليخفف من حدة الأزمة على أهالينا ومعلمينا وطلابنا ويمدّنا بثوب العافية لنتمكن من الإستمرار في تأدية رسالتنا التربوية.

المولوي يعطي توجيهاته لإزالة اللافتات المسيئة في البداوي

0

بعد نشر لافتات مسيئة الى إحدى المكونات اللبنانية في منطقة البداوي في شمال لبنان، أصدر وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي تعليماته الى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بغية ازالتها حرصاً على النظام العام والسلم الاهلي، وقد تمت إزالتها.

ويشدّد مولوي على ضرورة الإبتعاد عن الإستفزازات والشعارات التي تسيء للبنان وهويته ونظامه ووحدة أبنائه.

نسبة إشغال عالية للمستشفيات..هذا ما أعلنه الأبيض

0

أكّد وزير الصحة العامة فراس أبيض أنّ “نسبة إشغال المستشفيات لمصابي كورونا تعادل ثلث ما كانت عليه السنة الماضية أو أقلّ”، معتبراً أنّ الفرق هذه السنة يعود للّقاح”.

وطمأن أبيض، وسط ارتفاع أرقام كورونا، أنّنا “حتى الآن نرى أنّ وضع المعدلات الاستشفائية في لبنان مستقرّ وهذا أمر جيد.

من جهة ثانية، قال وزير الصحة خلال تفقّد “ماراثون فايزر” في مستشفى صيدا الحكومي: “لدينا حملة تلقيح بالتعاون مع المجتمعات الأهلية ومع جمعيات كثيرة، وكان لدينا نحو عشرين عيادة نقالة ذهبت إلى المدارس، ولكن حتى نصل إلى الجميع اتّبعنا الموضوع بطريقتين: البعض في المدارس نحن نذهب إليهم والبعض الآخر هو طلب أن يتجمّع ويأتي إلى مراكز اللقاح”.

وتابع: “إذا أردنا أن نقارن بين الوضع هذه السنة والسنة الماضية نرى أنّ نسبة إشغال المستشفيات هذه السنة تقريباً تعادل الثلث عمّا كان عليه السنة الماضية أو أقلّ، وحقيقة الفرق بين هذه السنة والسنة الماضية هو اللقاح، لأنّ السنة الماضية عندما دخل المتحور (ألفا) فتك بنا، لأنه لم يكن هناك لقاح ولا تمنيع أو تحصين للمجتمع، لذلك نرى أنّ الوزارة تتشدّد بالأمور من ناحية الإجراءات”.

وعن التظاهرة ضدّ إلزامية التلقيح قال أبيض: “اللقاح غير إلزامي، ولاحظنا كثيرة الكلام غير العلميّ في التظاهرة”.

عصابة سرقة ناشطة في قبضة شعبة المعلومات

صــدر عــــن المديريـة العـامـة لقــوى الامــن الـداخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامـة

البــــــلاغ التالــــــي:

في إطار المتابعة اليومية التي تجريها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة الدراجات الآلية من مختلف المناطق اللبنانية، والتي كَثُرَت في الآونة الأخيرة في محافظة جبل لبنان من قبل عصابة مجهولة الهوية.

 بنتيجة المتابعة التي تجريها القطعات المختصة في الشعبة تبين لها أنّ افراد العصابة المذكورة ينفّذون ايضا عمليات سلب دراجات آلية مستخدمين سكّينًا، والتي كان آخرها بتاريخ 1-1-2022 في محلة سن الفيل، حيث أقدموا على سلب مواطن دراجته وهاتفه، بعد ان وضعوا السكين على عنقه.

بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة تمكنت الشعبة من تحديد هوية جميع أفراد العصابة المذكورة وهم كل من:

ي. خ. (مواليد عام 1993، مكتوم القيد) ب. د. (مواليد عام 1990، لبناني) ف. ح. (مواليد عام 2000، فلسطيني)

 اعطيت الاوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهم وتوقيفهم بما أمكن من السرعة.

بتاریخ 3-1-2022 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت إحدى دوريات الشعبة كمينًا محكمًا في محلة برج حمود نتج عنه توقيفهم.

 وبتفتيشهم ضبط بحوزتهم:

/3/ مفكّات، /3/ سكاكين، و”كاتر” تستخدم جميعها في عمليات السرقة والسلب. مظروفين هيرويين زنتهم /2،8/ غ حبّتين ترامال، وهاتف خلوي.

 بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نسب إليهم لجهة تشكيلهم عصابة سرقة وسلب دراجات آلية، وانهم ينشطون منذ حوالي الاربعة أشهر، حيث نفذوا أكثر من /50/ عملية سرقة وسلب دراجة من مناطق جبل لبنان، وانهم يقومون ببيعها لأحد تجار المخدرات في مخيم صبرا وشاتيلا مقابل استحصالهم على المخدرات، كما اعترفوا بتعاطيها.

أجري المقتضى القانوني بحقهم وأودعوا مع المضبوطات المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص.

مجهولون خطفوا شابا مساء أمس بعد استدراجه من أنطلياس إلى قريطم

ذكرت معلومات صحافيّة، أنّ “مجهولين خطفوا مساء أمس، الشّاب “ع. أ. خ.”، بعد استدراجه من أحد المطاعم في ​أنطلياس​، إلى منطقة قريطم”.

مُعطى جديد خطير جداً يتعلّق بإنفجار المرفأ!.. هذا ما كشفه عزيز

غرّد الإعلامي جان عزيز على حسابه عبر تويتر ، كاتِباً: “الشركة اللي حجزت على باخرة روسوس في مرفأ بيروت وأدت لتفجير عاصمة لبنان, صدر ضدها أخيراً حكم قضائي في الدنمارك بتهمة التهريب لصالح السلطة القائمة في سوريا”.

وأضاف, “معطى جديد خطير جداً بدلالاتو على كل المعنيين بالملف”.

وختم, “يعني الله يعينك يا طارق البيطار شو بدك تحمل…

 

 

بالتفاصيل – بعدما عجز الطّب… أول أعجوبة لمار شربل في ٢٠٢٢


السيدة ميراي ادوار الاسمر متأهلة من الياس طراف وام لثلاثة اولاد من مواليد الحدث بيروت 1969 ومقيمة في عاليه، وكما تخبر عن حالتها الصحية المرفقة بالتقارير الطبية :”بعد مراجعة طبيبي في مستشفى قلب يسوع الدكتور جاد واكيم وبعد الفحوصات تبين انني مصابة بسرطان الثدي والمرض منتشر في الغدد اللمفاوية وعدة اماكن اخرى وتأزمت حالتي الصحية فحولني لمراجعة الدكتورة ايفلين الحلو التي تابعت مرضي واهتمت بعلاجي . عندها ابتدأنا نحن اولادها الثلاث بزيارة مار شربل اسبوعيا ونذرنا ان ننظف الكنيسة ثم نزور مار شربل ونطلب شفاعته عند الرب يسوع كي يشفي والدتنا ثم نأخذ البركات وبعد صلاة المسبحة كنا نسقيا البركة وكانت والدتنا ميراي تصلّي كثيرا طالبة شفاعة القديس شربل الى ان زارها القديس شربل وهي تتالم حيث شرّبها زيتا واعطاها البركة واختفى الظهور . عندها صرخت الام وقالت لقد شفيت من مرضي . عندها جددت الطبيبة الفحوصات فتبين شفاؤها . فجئنا بامنا ميراي لشكر مار شربل على شفاعته وسجلنا الاعجوبة بتاريخ 1 / 1 / 2022 عيد رأس السنة.

طهّروا الكنيسة من كهنة البَعل-بقلم الخوري الدكتور طوني الخوري

البَعل من السّاميّة “ربٌّ أو سيّدٌ أو زوجٌ”، هو إله عبده الكنعانيّون وله قدّموا الذبائح البشرية والحيوانيّة وغيرها من ثمار الأرض، ليردّ غضبه عنهم. وكهنة البَعل هم خُدّام الإله بَعل الذين تسمّوا باسمه وخضعوا وأخضعوا له جماعة العابدين؛ فأفسدوا عقولهم باعتقاداتٍ وأساطير وقِصَصٍ وخرافات لا تنتهي، وطوّقوا حياتهم وحركاتهم بأفعال السّحر والشعوذة والرّقى والتقسيم والتعزيم، وبكلام باطلٍ قائمٍ على الدَجل والنفاق. ومن سِمات كهنة البَعل، أنّهم يلجأون إلى أسلوب التّخويف والتّهويل والتّرهيب كوسيلة للدعوة إلى الرّجوع إلى البَعل، تحت طائلة غضب الإله وعقابه وانتقامه.

وللأسف الشديد، فإنّ أزمة الوباء العالمي، قد أظهرت أنّ من بين كهنة الكنيسة مَن هُم خُدّام البَعل، حتى ولو وقفوا على المذابح! ومَن تثقّف بثقافة البَعل وتَلَوهَت بِلاهوت البَعل، حتى ولو تكلّموا باسم الله! ومَن أقام نفسَه مُعلِّماً(1طيم3-7)، وسيّداً ورقيباً وحسيباً، ومُتسلّطاً على النّاس ككهنة البَعل! وكهنة البَعل هؤلاء، يُطلّون برؤوسهم في وقت الأزمات والضّيقات، شأنهم شأن البِدَع، ليخوّفوا النّاس، وليُهوّلوا عليهم ويُروّعوهم بسيف القصاص الإلهيّ، وليُفسِدوا القطيع، من دون حسيبٍ ولا رقيب!.

مرفوضون كهنة البعل الذين يُهوّلون بالله، ويَسوقون الناس بسياط الخوف والرّعب، بحجّة دعوة الناس إلى الإيمان القويم! ومرفوضٌ مَن يستعمل الله كورقة ضغطٍ على الناس! مرفوضٌ مَن يستغلّ خوف الناس وضعفهم وحاجتهم إلى الطُمأنينة، لعرضِ عضلاته “الرّوحيّة”!. ومرفوضٌ مَن يتسلّل إلى البيوت، في وقت الأزمات، ليعرض بضاعته ذات الصلاحيّة المُنتهية، وكذلك من يسبي العقول إلى الباطل! مرفوضٌ مَن يتحدَّث عن “ضربات الله القاسية”، وعن” لعنة السّماء”، وعن العقاب الإلهي”، وعن “القصاص والإقتصاص” وعن” تجربة الله” للبشرية! ومرفوضٌ مَن يُشيطن الكنيسة ليُظهر برّ ذاته وحكمته وحصافته وسموّ معرفته!. مرفوضٌ من يُسطّح الإيمان ويُسخّف العقيدة، ومرفوضٌ من يزرع الشكّ في النفوس، ويُفسِد صفاء إيمان المؤمنين!.

مَن يُهوّل بالله لا يعرف الله “لأنّ الله محبّة”(1يو4: 8). ومَن يستغلّ اسم الله ليُسمّم العقول والنفوس، ويُحرّض على العُصيان، لا يعرف الله لأنّ الله نقاوة وصفاء وسلام. الله “البُعبع”، الله “الكيدي”، الله “الغضوب”، الله “اللّاعِن”، الله “السّادي”، الله الذي لا شُغل له سِوى الإقتصاص من البشر وإنزال أبشع العقوبات بهم، ليس أب ربّنا ​يسوع المسيح​، “أبُو الـمَرَاحِمِ وإِلـهُ كُلِّ تَعْزِيَة! الَّذي يُعَزِّينَا في كُلِّ ضِيقِنَا، لِنَسْتَطِيعَ أَنْ نُعَزِّيَ الَّذِينَ هُم في كُلِّ ضِيق، بِالتَّعْزِيَةِ الَّتي يُعَزِّينَا اللهُ بِهَا”(2قور1:3). وكلُّ كلامٍ وسلوكٍ خارجٍ عن إطار الله الرّحمة والتعزية وإحياء الرّجاء في النّفوس، مرفوضٌ ومردودٌ إلى أصحابه، ويجب أن يكون مرفوضاً من البشرية كلّها.

إنّ إلهاً كالبَعل يستحقّ منّا أن نَستفرغه من باطننا، من أحشائنا، من أفكارِنا، ونطرده من قُدس أقداسنا، ونُطهّر كنيستنا من كهنته. الله المحبّة هو إلهي وإلهنا وإله البشريّة كلّها؛ الله الذي لا يُفرّق بين أبنائه وبناته ولا بين دينٍ وآخر، ولا بين بارٍّ وخاطئ، وبالتأكيد، الذي يموت عن الجميع من أجل أن يحيا به الجميع(2قور5: 15). وخُدّامه الأُمناء هُم على مثاله؛ رائحتهم من رائحته وكلامهم من كلامه، وسلوكهم من سلوكه، وحياتهم من حياته، وموتهم من موته، وقيامتهم من قيامته.

إنّ اسوأ ما يمكن للعقل البشري أن يتصوّره، هو استغلال الناس في ضيقاتهم وبلاياهم وفي حاجاتهم إلى مُنقِذ، للإنقضاض عليهم باسم البَعل بحجّة دعوتهم إلى الفردوس الوهميّ، الذي لن يصلوا إليه إن هُم أصغوا إلى كهنة البعل. ولكن الأسوأ من هذا الأسوأ، هو استعمال الشيطان حجّةً لدعوة الناس إلى الله. وأمّا بالنسبة لي، فأنا أفُضّل ألاّ أؤمن بإله، من أن أؤمن بإله البَعل الذي يُقدّمه لي كهنة البَعل… فهل مِن سامِعٍ يسمع؟ وهل مَن يُطهِّر الكنيسة من كهنة البَعل؟… والسّلام.

error: Content is protected !!