اكتشف علماء فصلاً مفقوداً منذ زمن طويل في نص ⁧‫الكتاب المقدس‬⁩ بعد حوالي 1750 عام من كتابته لأول مرة.

‏ووفقا للدراسة التي نشرت مؤخرا في مجلة دراسات العهد الجديد، فإن الجزء المفقود يمثل أحد أقدم ترجمات الأناجيل.

‏وتم استخدام التصوير فوق البنفسجي للعثور على الفصل المخفي تحت ثلاث طبقات من النص من قبل الباحثين.

‏وقال غريغوري كيسيل من الأكاديمية النمساوية للعلوم إنه “حتى وقت قريب، عرف عن مخطوطتين فقط احتوائهما على الترجمة السريانية القديمة للأناجيل”، أحدهما موجود بالمكتبة البريطانية في ⁧‫لندن‬⁩ والآخر تم اكتشافه في دير سانت كاترين بجبل ⁧‫سيناء‬⁩.

‏وقال الباحثون إن النص المكتشف حديثا هو تفسير لإصحاح 12 من إنجيل متى من الكتاب المقدس والذي تمت ترجمته في الأصل كجزء من الترجمات السريانية القديمة منذ حوالي 1500 عام، وأوضحوا أن هذا النص هو الجزء المتبقي الوحيد المعروف من المخطوطة الرابعة التي تشهد على النسخة السريانية القديمة، وتقدم “بوابة فريدة” للمرحلة الأولى في تاريخ نقل نصوص الأناجيل.

كتبت الشابة غبريال عماد عبر حسابها على الفاسبوك: ” تخيّل حالك من اول ما وعيت عالحياة مفكر انك انسان عادي ، لحد ما تصير تحس بأعراض غيرك ما بحس فيها ! نفسك بضيق مع الوقت ، و الاعضاء جواتك بتصير تتلف شوي شوي و بتبلش بالبنكرياس و الجهاز الهضمي ، لحد ما تحتاج زرع رئتين … و فجأة تتشخص بمرض وراثي نادر اسمه cystic fibrosis …
بيعطوك اسم لحالتك بس ولا حدا بيعطيك علاج ، و بتصير تحس انك مش بس مخنوق بسبب ضيق للتنفس ، بس مخنوق انك مش عارف لأيمتى رح تضل توعى الصبح و تشوف اللي بتحبن ، مخنوق مين تخبر و عن مين تخبي … كتار من اللي بحبن ما بيعرفو عن حالتي ولا بيعرفو جواتي شو في، بس هلأ صار الوقت احكي عنه.
انا غبرييلا عماد ، ولدت بلبنان ، و عشت هالحالة بتفاصيلها … اليوم عمري ٢٤ و من كم سنة خسرت اختي الكبيرة بسبب نفس المرض . ”
وتابعت، “اليوم في دوا هو الدوا المعجزة لحالتي، لأنه قادر يرجعلي حياتي الطبيعية و يوقف تطور المرض و يشتغل الشغل اللي ما بتقدر جيناتي تشتغله. اسم الدوا trixacar ، و الدوا صنع شركة Gador مشكلته الوحيدة انه موجود برا لبنان و سعره مع سعر الادوية التانية اللي لازم اخدها كل يوم بحدود ال8000$ شهرياً .”
وأضافت، “قدري عطاني المرض ، بس ما عطاني عيلة غنية ولا بلد يقدر يأمنلي علاجي و اكتر من هيك اخد مني بيي سندي واختي …
كل شخص فيكن بيقدر يكون فرد من افراد عيلتي لو بس تبرع بمبلغ صغير يساعدني “أمن الدوا ولو لسنة لقدام !
وختمت، “اخواتي بالانسانية ، ساعدوني “اتنفس

للتبرعات :
https://gofund.me/b01aec08
اذا كنت بلبنان او ما بتقدر تتبرع من خلال الصفحة، و حابب تساهم بالعلاج ، بتقدر من خلال WishMoney, OMT او Western Union على حساب
Gabrielle Toni Imad
رقم التلفون :
+96176964383

أعلن الدفاع المدني في منشور له عبر “تويتر” أن عناصره تمكنت، في تمام الساعة ١٥:٥٠ من تاريخ اليوم الواقع في ٢٠٢٣/٠٤/٢٢، من اخماد حريق شب داخل مدرسة في صورات – البترون. وقد اقتصرت الاضرار على الماديات.

على رغم نفي الرئيس الفخري لنادي الحكمة النائب جهاد بقرادوني وجود أي خلاف داخل نادي الحكمة، وأن الأمور الإدارية والرياضية والمالية على ما يرام، عُلم من مصدر إداري بارز في النادي أن “الخلاف تطور عما كان عليه عندما وقع للمرة الاولى،

وأن العلاقات وحتى الإتصالات مقطوعة بين الإداريين والمسؤولين في النادي، وهذه المرة الأسباب

وبحسب المصدر، فإنّ “الإختلاف في وجهات النظر لن ينعكس على أداء

الفريق  الرياضي أبداً لكون رعاة النادي يصرون على دعم الفريق والجمهور”.

وخلال شهر آذار الماضي، كان “لبنان24” نشر تقريراً ذكر فيه أنّ “إدارة نادي الحكمة

 تشهد بعض الخلافات التي قد تزول قريباً بعد إكتشاف السبب، وهو مخجل”.

وفي التفاصيل، فإنّ “رعاة النادي إكتشفوا مؤخراً أن حالات إختلاس حصلت في مالية الفريق (كرة السلة)

وتحديداً خلال المعسكر التمريني للفريق في تركيا، إذ إن الفواتير المتعلقة بتذاكر السفر والاقامة في الفندق،

كشفت وثائق مقدَّمة لمحكمة فرنسية عن أن ممثلي الادعاء الفرنسي أبلغوا حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، بأنهم يعتزمون توجيه اتهامات مبدئية إليه بالتزوير وغسل الأموال تستند جزئياً إلى ما ذُكر عن قيامه بتزوير كشوف حسابات مصرفية لإخفاء ثروته.

وذكرت وكالة «رويترز» أن اتهام سلامة باستخدام كشوف حسابات مصرفية مزورة، والذي لم يُكشف عنه من قبل، ورد في وثائق أرسلتها السلطات القضائية الفرنسية إلى سلامة قبل الجلسة التي من المقرر عقدها بفرنسا في 16 مايو (أيار) المقبل.

ويعتزم ممثلو الادعاء الفرنسي خلال تلك الجلسة توجيه الاتهامات المبدئية إلى سلامة.

ورفض سلامة التعليق على الاتهامات بتزويره كشوفات حساباته. كما نفى مراراً الاتهامات الموجّهة إليه بالتزوير وغسل الأموال، قائلاً إنه تحول لكبش فداء للمسؤولين عن الأزمة المالية التي تفجرت في لبنان عام 2019.

وقال محامي سلامة في وقت سابق من الشهر الجاري إن موكله لم يقرر بعد إذا كان سيسافر إلى فرنسا لحضور جلسة 16 مايو.

وفي إطار تحقيق مشترك مع ممثلي الادعاء في لبنان وأربع دول أوروبية أخرى على الأقل، يشتبه المدعون الفرنسيون في أن سلامة (72 عاماً) تواطأ مع شقيقه رجا لتحويل أكثر من 300 مليون دولار من الأموال العامة، واستخدم بعضها في شراء عقارات في جميع أنحاء أوروبا. ونفى رياض ورجا سلامة قيامهما بتحويل أي أموال عامة.

ويشتبه محققون فرنسيون وأوروبيون آخرون استجوبوا سلامة الشهر الماضي في بيروت، في أن الجزء الأكبر من ثروته مصدره الأموال العامة التي يُقال إنه حولها إلى حسابه.

وضمن رده على الاتهامات، أرسل سلامة عن طريق مروان خير الدين، رئيس مجلس إدارة بنك «الموارد» اللبناني، مذكرةً من 65 صفحة لممثلي الادعاء الفرنسي. وتحتوي الوثيقة، التي اطّلعت عليها «رويترز»، على سلسلة من كشوف الحسابات المصرفية التي قال أحد محامي سلامة إنها تُظهر كيف زادت مدخرات حاكم المصرف المركزي من 15 مليون دولار في عام 1993 إلى أكثر من 150 مليون دولار بحلول عام 2019 لأنه «قام برسملة الفوائد».

لكن وفقاً للوثائق المقدَّمة لمحكمة فرنسية والتي اطّلعت عليها «رويترز»، خلص محققون فرنسيون إلى أن كشوف الحسابات المصرفية كانت مزوَّرة.

وقال ممثلو الادعاء الفرنسي في الوثائق القضائية إن سلامة «استخدم سجلات مزورة لحسابات مصرفية في بنك (الموارد)… قدمها مروان خير الدين لتبرير مصدر ممتلكاته أو إيراداته عن طريق الخداع». وقال تيري مارمبر، محامي خير الدين، إن موكله نفى ارتكاب أي مخالفات.

كان القضاء الفرنسي قد اتخذ قراراً بتوقيف مروان خير الدين ومنعه من السفر وتم استجوابه في فرنسا هذا الشهر للاشتباه في اشتراكه في تآمر جنائي وغسل أموال. وأمرته السلطات بعدم مغادرة البلاد وصادرت جواز سفره، غير أنه سُمح له بالسفر مؤخراً. وبالفعل غادر باريس وعاد إلى بيروت.

وجاء في الوثائق المقدمة للمحكمة الفرنسية أن ممثلي الادعاء الفرنسي كتبوا بعد استجواب سلامة في بيروت قائلين: «رياض سلامة غير قادر على تبرير القروض والاستثمارات المختلفة التي مكّنته من زيادة ثروته بأكثر من 250 مليون يورو (كحد أدنى) خلال هذه الفترة». وذكر سلامة أن ثروته جاءت من حُسن إدارة مدخرات جمعها خلال مسيرته المهنية بصفته مصرفياً في مجال الاستثمار.

كرمت لجنة مهرجان”كان” للمسلسلات،ومهرجان MIPTV، اللبناني باسل حجار من بلدة مشغره في البقاع الغربي، تقديرا لعمله في تنمية المهرجان وتطويره سحابة عشرين عاما في منطقة الشرق الأوسط، كونه ممثل هذه المنطقة ومهرجان ال MIPTV التلفزيوني للمسلسلات في دبي.

وجاء التكريم اقرارا بجعله واحدا من أهم المهرجانات الخاصة بالمسلسلات في الشرق الأوسط.

واعرب الحجار عن سروره الكبير بهذا التكريم، معتبرا انه التفاتة تقدير بارزة للعمل الذي يقوم به وفريقه لتعزيز المهرجان، وانه يفخر بتلقيه جائزة تقدير عن دوره في هذا المجال.

ويعد تكريم باسل حجار بجائزة تكريم في مهرجان ” كان “للمسلسلات ومهرجان MIPTV،إنجازا للمنطقة،حيث يعكس الدور الذي تضطلع به في صناعة السينما والتلفزيون على المستوى العالمي.

pic.twitter.com/4gJWuIYSfC

— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) April 22, 2023

على غرار قطاعات كثيرة في لبنان دخل الدولار الى قطاع الحلاقة الرجالية فأصبحت تكلفة قص الشعر وحلاقة الذقن لا تقل عن 6 دولارات كحد وسطي.

ووفقا للمعلومات، فان التسعيرة تختلف من منطقة الى اخرى، اذ يتقاضى بعض أصحاب الصالونات في الشمال 500 الف ليرة لبنانية لكل قصة الشعر وحلاقة، في حين تبلغ التكلفة حوالى مليون ليرة لبنانية في بعض صالونات بيروت.
وفي هذا الاطار، قال أحد أصحاب صالونات الحلاقة لـ “لبنان 24” ان “عدد الزبائن أصبح متدنيا جدا، فمن كان يزورنا 4 مرات في الشهر الواحد، أصبح يأتي الى الصالون مرة واحدة شهريا او عند المناسبات والضرورة”.
وأضاف: “الأغلبية من الزبائن باتت تعتمد على نفسها في القيام ببعض الترتيبات المتعلقة بالذقن او حتى الشعر، اما من يتردد بطريقة روتينية الى الصالون فهو من تلزمه طبيعية عمله ان يكون متكامل الطلة”.

أثيرت مؤخراً مسألةٌ مهمة جداً تُعنى بـ1000 عنصرٍ في قوى الأمن الداخلي جرى في وقتٍ سابق إلحقاهم بالمديرية العامّة لـ”أمن الدولة”، إذ تبيَّن أن هؤلاء قد يُحرمون من مساعدة الـ100 دولار التي حصل عليها عناصر “قوى الأمن” من الولايات المتحدة الأميركيّة.

وعملياً، فإنّ المشكلة هي أنّ المساعدة التي مُنحت للعسكريين جاءت للجيش وقوى الأمن حصراً ولم تأتِ لعناصر مديرية أمن الدولة، ما يعني أن العناصر الـ1000 المفروزين إلى المديرية الأخيرة قد يكونون بمنأى عن تقاضي المساعدة، علماً أنهم يستحقونها.

ووفقاً لمصادر “لبنان24″، فإنّ هؤلاء العناصر باتوا في حيرة من أمرهم، مشيرة إلى أنّ “جهاز أمن الدولة يبلغ هؤلاء العناصر أنهم يعودون إدارياً لقوى الأمن، بينما الأخيرة تقولُ إنّ هؤلاء هم يعملون ضمن أمن الدولة”.

وبشكلٍ فعلي، فإن العناصر هؤلاء يحملون بطاقات عسكرية من “قوى الأمن الداخلي”، كما أنهم يستفيدون من طبابة المديرية ويتقاضون رواتبهم عبرها، ما يعني أنّ هؤلاء معنيون تماماً بالمساعدة.

وفي السياق، فقد كشفت المعلومات أنه من المرتقب أن تجري بعد عطلة عيد الفطر “حلحلة” على صعيد هؤلاء العناصر الذين تقول أوساطهم أن “هناك خيبة كبيرة سيطرت عليهم بسبب ما يجري”، وتضيف: “هناك عسكريون بحاجة إلى الـ100 دولار، ونتمنى من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي إنصاف الجميع “.