14.4 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1133

اجتماع بين مسؤول حزب الله ومستشار الراعي في منزل الخازن…وإسم جديد لرئاسة الجمهورية!

0


كشف المحلل السياسي نضال السبع في تغريدة له عبر “تويتر” قائلاً: “قبل حوالي عشرة ايام عقد اجتماع في منزل فريد هيكل الخازن بين ابو سعيد الخنسا من حزب الله والمستشار البطريركي وليد غياض، في هذا الاجتماع طرح مستشار البطريرك اسم صلاح حنين كمرشح لرئاسة الجمهورية ، ويبدو ان هذا الترشيح يحظى برضى وقبول القوات اللبنانية”.

 

خاص-الموت يفجع مصرفي كبير

غيّب الموت عقيلة رئيس الاتحاد الدولي للمصرفين العرب رئيس الرابطة المارونية سابقا ورئيس مجلس ادارة الاعتماد اللبناني

الدكتور جوزف طربية السيدة كلاديس جرجي مطر ، يحتفل بالصلاة لراحة نفسها عند الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر غد الخميس في كنيسة مار الياس الكبرى – انطلياس ثم ينقل جثمانها الى كنيسة سيدة الانتقال -تنورين الفوقا حيث تقام صلاة وضع البخور لراحة نفسها ويوارى الثرى في مدافن العائلة

تقبل التعازي بعد الجنازة في كنيسة مار الياس ، وفي صالون كنيسة سيدة الانتقال بعد صلاة وضع البخور ويوم الجمعة من الحادية عشرة حتى السادسة في صالون كنيسة مار الياس وتختتم بقداس المرافقة

اسرة موقع “قضاء جبيل” تتقدم من الدكتور طربيه وافراد العائلة والاهل والاقارب بأحر التعازي .

بالفيديو – ردّة فعل بايدن لحظة تبلّغه بفوز منتخب بلاده على إيران

0

بطريقة احتفالية، أبلغ الرئيس الأميركي، جو بايدن، عدداً من حضور مؤتمر أقامه في مصنع لأشباه الموصلات في ولاية ميتشيغن أن “المنتخب الأميركي فاز” في مباراته لكرة القدم مع إيران.

وقال بايدن “الله يحبهم، إنها لعبة كبيرة”.

وتم إبلاغ بايدن بالنتيجة بعد انتهاء كلمته، ليصرّ على العودة إلى المنصة وإبلاغ الحاضرين بالنتيجة.

وقال إنه اتصل بالمدرب واللاعبين قبل المباراة، لتقديم التشجيع إليهم.

وأقصى المنتخب الأميركي نظيره الإيراني من تصفيات كأس العالم في الدوحة بعد فوزه بمباراة حاسمة بهدف مقابل لا شيء، سجله المهاجم، كريستيان بوليستيك في الدقيقة 38 من المباراة.

وتأهلت الولايات المتحدة إلى دور 16 لتلاقي هولندا في يوم 3 كانون الأول المقبل في مباراة يخرج الخاسر منّها من التصفيات.

“أكبر عملية اختراق في التاريخ”.. “ميتا” في مأزق

تعرض تطبيق “واتساب”، التابع لشركة “ميتا”، لـ”أكبر عملية اختراق بيانات في التاريخ”، حيث تم تسريب المعلومات الشخصية لما يقرب من 500 مليون مستخدم من 84 دولة، وهي معروضة للبيع الآن على منصة قرصنة معروفة، حسب ما كشف موقع “Cybernews”.

ووفقا لـ”Cybernews”، فإن بائعي البيانات لديهم معلومات عن ما يقرب من 32 مليون مستخدم أميركي، علاوة على بيانات ملايين المستخدمين من مصر وإيطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا والهند.

كما أنهم يعرضون مجموعة البيانات الأميركية مقابل 7 آلاف دولار، في حين يعرضون مجموعة البيانات في المملكة المتحدة مقابل 2500 دولار.

وينفي “واتساب” تلك الادعاءات، مصرحا على لسان متحدث باسم الشركة، بأنه “لا يوجد دليل على تسريب بيانات من واتساب”، مؤكدا على أن “الادعاءات المنشورة على (Cybernews) تسند إلى لقطات لشاشات (screenshots) لا أساس لها”.

لكن عندما اتصل “Cybernews” ببائع للتحقق، زوده بقائمة من 1097 رقم هاتف في المملكة المتحدة. ونظرت الوسيلة الإعلامية في الأرقام، وتحققت من أنها جميعا تنتمي إلى حسابات على “واتساب”.فيما لم يكشف المتسللون عن كيفية وصولهم إلى تلك المعلومات.

ويقول المدون التقني المصري، محمد عادل، إن “نفي واتساب لأن يكون تسريب البيانات حدث من داخل الشركة، وتأكيده بعدم وجود خلل تقني تتحمل الشركة مسؤوليته، لا ينفي حدوث تسريب لبيانات حوالي نصف مليار مستخدم، خاصة بعد تحقق “Cybernews” من صحة تلك البيانات، في وقت لم تنف فيه الشركة صحتها”.

ويتوقع عادل، في حديثه لموقع “سكاي نيوز عربية”، أن يكون الاختراق الذي تعرض له “واتساب” هو “داتا سكرابينغ”، وهو “تكنيك” يتم استهداف المواقع من خلاله، عن طريق سحب البيانات من داخلها.

ويوضح أن “الاختراق هو نفسه الذي تعرض له فيسبوك عام 2019، والذي أوقعت لجنة حماية البيانات الأيرلندية على إثره آخر غراماتها على التطبيق”.

والاختراق الأخير ليس الأول من نوعه التي تتعرض له خدمات شركة “ميتا”.

وقبل يوم واحد، وقعت لجنة حماية البيانات الأيرلندية “DPC”، غرامة مالية جديدة على شركة “ميتا” بقيمة 276 مليون دولار أميركي، بعد فشلها في منع تسرب البيانات الشخصية لنحو 533 مليون مستخدم لخدمة فيسبوك بين عامي 2018 و2019.

وفي مارس الماضي، فرضت “DPC” غرامة على “ميتا” بقيمة 18.6 مليون دولار أميركي، بسبب سلسلة من خروقات البيانات لنحو 30 مليون مستخدم على “فيسبوك” في عام 2018.

كما فرضت غرامة قدرها 402 مليون دولار على “ميتا” في سبتمبر الماضي، بعد تحقيق يثبت سوء تعامل “إنستغرام” مع بيانات المراهقين.

علاوة على غرامة تم فرضها على “ميتا” العام الماضي، بقيمة 267 مليون دولار، نتيجة انتهاك “واتساب” قوانين خصوصية البيانات الأوروبية.

ويضيف عادل: “حصول المخترقين على بيانات المستخدمين، ومن بينها رقم هاتفه، كما هو الحال مع واتساب مؤخرا، يمكنهم من خداعه والاحتيال عليه، عن طريق تسليمهم رسالة نصية بها رابط، بمجرد الدخول عليه، يطلب منهم تقديم بطاقة الدفع الخاصة بهم على سبيل المثال أو أي معلومات شخصية أخرى تخصهم، مما يوقعهم ضحية للاحتيال”.

وينصح المدون التقني المستخدمين، بـ”عدم الدخول على أي رابط يصل إليهم من شخص مجهول”، متوقعا ألا يكون هذا الاختراق هو الأخير الذي يتعرض له “واتساب”، أو أي من خدمات “ميتا”.

وفي رأي عادل، فإن “ميتا تعاني بشكل كبير، بسبب إصرار مالكها ورئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ، على ضخ استثمارات ضخمة من أجل مشروعه (ميتافيرس)، دون أن تلامس أحلامه الافتراضية الواقع التكنولوجي المعقد، الذي يضغط على المستثمرين، ويدفع الشركة لتسريح بعض من موظفيها، لخفض التكاليف، مما يؤثر على جودة الخدمات المقدمة من قبل الشركة للمستخدمين بشكل كبير”.

إفتتاحية مرتفعة لدولار السوق السوداء..ومستويات قياسية قريباً!

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الأربعاء, ما بين 40750 و40850 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

مشاكل القطاع الزراعي تتراكم… الكلفة ترتفع والخسارة كبيرة

لم يعد المزارعون يملكون ترف اختيار أنواع الزراعات التي يريدونها. الأكلاف الزراعية المرتفعة، والخسائر المتتالية التي منيوا بها، قلّصت خياراتهم ودفعتهم نحو زراعات لا تحتاج إلى الريّ، أما الذين استمروا في الزراعات المكلفة فمنهم من يعتمد على قدرته على التخزين، ومنهم من وجد الحلّ بالريّ من مياه الصرف الصحي!

على مدى عقود، تراكمت مشكلات القطاع الزراعي في البقاع وسط إهمال من الحكومات المتعاقبة، وسطوة كبار المزارعين والتجار وتحكمهم بالأسواق التصريفية، ومتطلبات الزراعة على أشكالها من أدوية وأسمدة وكيماويات، ليُضاف إلى كلّ ذلك انهيار الليرة أمام الدولار، ورفع الدعم عن المازوت، وهي المادة التي باتت تشكل العبء الأبرز على لائحة الأكلاف الزراعية.

نتيجة لهذا الواقع، رفعت غالبية المزارعين مع بدء هذا الموسم، لواء الزراعات البعلية التي لا تحتاج إلا لعدّان أو عدّانَيْ مياه كحد أقصى، مثل القمح والشعير، أو المزروعات التي لا تحتاج إلى ريّ بكثافة كالبطاطا… فيما استمرّت قلّة في زراعة البصل والثوم، بسبب كلفتها المرتفعة. في المقابل، هناك من اعتكف تماماً رافضاً الخوض في «مغامرة خاسرة».

تجنّب الخسارة

كاظم حيدر، أحد المزارعين في غربي بعلبك، آثر زراعة أراضيه بالقمح والشعير بدلاً من البطاطا والبصل بعد الخسارتَين المتتاليتين اللتين مُني بهما خلال الموسمين الماضيين. «الله رحمنا وما بعنا أرضنا وبيوتنا من ورا البطاطا»، يقول. كلفة الريّ أحد الأسباب التي دفعته لتغيير أنواع زراعته: «يحتاج ريّ المزروعات خلال ساعتين، إلى صفيحتَيْ مازوت سعرهما مليونَي ليرة. وتحتاج كلّ من البطاطا، أو البصل، أو الثوم إلى الريّ بمعدّل 15 إلى 16 ساعة، لتصل الكلفة إلى 30 مليوناً لكلّ عدّان أسبوعياً. فكم يمكن أن يكلّف ريّ الموسم كاملاً؟». يشرح ما يواجهه المزارع من خلال تجربته: «اشتريت البذار والأدوية والكيماويات والمازوت بالدولار، على سعر 21 ألف ليرة في مثل هذا الوقت من العام الماضي. وعندما آن أوان قلع البطاطا وبيع الإنتاج وقعنا في فخ التجار وتحكمهم بالأسعار، وغياب حماية دولتنا الكريمة، ومن بعدها صدمة الدين المترتب عليها والمطلوب إيفاؤه على سعر 37 ألفاً. كيف تتوقع مني أن أعيد الكرّة وأنا أعرف أن الخسارة ستتكرّر؟».

جعفر زعيتر، مزارع آخر تخلّى عن زراعة البصل ونثر حقوله الزراعية بالقمح والشعير، مضيفاً إلى كلفة مازوت الريّ «الحاجة إلى عمّال للتعشيب والقلع في ظلّ ندرة العمال السوريين، وإن وجدوا فقد صاروا يطلبون أجرتهم بالدولار أيضاً».

لا يخفي زعيتر أن موسم البصل للعام الماضي كلّفه، «بين بذار وأدوية وأجرة عمّال، ما يقرب من الـ6550$ لمساحة 15 دونماً. حتى الزراعات البعلية ارتفع سعر بذارها وأكلافها». معدّداً كلفة بذار القمح الذي اشتراه بالدولار وبسعر يقارب الـ500 دولار، والشعير، وحراثة الأرض والحصاد، والأكياس والخيش، «وفي النهاية تأتي الدولة وتتدلّل، تارة تشتري القمح والشعير لكنها تتأخر في دفع ثمنه، وتارة لا تشتريه رغم حاجة السوق إليه ويكون خيارنا البيع بأسعار أقلّ وبالتالي تكون الخسارة قد وقعت».

بدوره، تخلى المزارع علي شومان عن الزراعات المكلفة واكتفى بالخيم البلاستيكية لزراعة الخضر بأنواعها وبحسب متطلبات السوق «هكذا أكون قد قلّصت الأكلاف لأن الزراعات التقليدية باتت للمجانين فقط».

حلول أخرى

في المقابل، يؤكد المزارع راضي حيدر أنّه لن يتخلى عن زراعة البطاطا والبصل على الرغم من كلفتها الباهظة، مبرّراً السبب بأن شريكه من كبار المزارعين «ويعتمد على التخزين للحصول على أرباح تغطي النفقات، ولولا ذلك لتخليت عنها كما الكثيرين». ذلك أنّ «كلفة ريّ 270 دونماً تصل إلى مليارين وأربعمائة مليون ليرة. كيف سأوفرها أو أسدّدها لاحقاً؟».

الجدير ذكره أن عدداً من المزارعين ذهبوا باتجاه خيار الأشجار المثمرة باستحداث بساتين زراعية بمساحات محدودة، سعى آخرون لضمان أراض زراعية قريبة على مجرى نهر الليطاني لتأمين ريّ مزروعاتهم من بطاطا وبصل وثوم وقمح وشعير وحتى خضر بمياه الصرف الصحي و«بهذه الطريقة تتخلص من كلفة الكيماويات والمازوت بكميات كبيرة» كما يقول أحد المزارعين.

بين كلّ هؤلاء ثمة مزارعون آخرون تخلوا منذ سنوات طويلة عن الزراعات التقليدية واختاروا نبتة القنب الهندي كخيار صعب ولكنه بحسب رأي مزارعي الحشيشة «الخيار الأصح بهيك بلد». يدافع مزارع الحشيشة عن خياره الذي اتخذه بعد فشل الدولة في تأمين زراعات بديلة ناجحة ومعالجة المشكلات الزراعية «يعني أبيع بيتي وأرضي وأنا أنتظر الدولة لتحنّ علينا بمساعدة أو دعم؟ زراعة الحشيشة لا تكلفنا إلا البذار الذي نؤمنه من موسمنا الماضي، وفلاحة الأرض مع عدّانَيْ مياه، وعند الإنتاج يشتري التاجر المحصول من دون أن نتكلّف عليه ليرة لقصّه أو نقله، وبلا هم المازوت والأدوية والكيماويات و التخزين».

سَكرة الـ “Black Friday” يمحوها الدولار الجمركي… الأسعار نار

بعد سَكرة الـ”Black Friday” التي تلهّى بها اللبنانيون لفترة أسبوع، ستحلّ “فَكرة” انطلاقة دولار الـ15 ألف ليرة الجمركي يوم غد عبئاً ثقيلاً يضاف الى سلّة الأعباء التي تقضم لقمة الفقير، وأولّها تفاقم أسعار المواد الغذائية مع كل وثبة لسعر صرف الدولار الأميركي الذي لا يهدأ ولا يستكين ملامساً أمس عتبة الـ41 ألف ليرة.

ووفق تلك المعادلة لن يدرك المواطن من أين ستأتيه “ضربة” الزيادات على الأسعار، وبما أن التاجر يحمل راية عدم المسّ برأسماله وبيع السلع التي لديه والمكدّسة في المخزن والتي تمّ شراؤها وفق رسوم على سعر 1500 ليرة، فهو سيرفع الأسعار غير الغذائية فور بدء الشهر الجاري من دون رأفة بالمواطنين لتحقيق ربحية مرتفعة بعشرة أضعاف للرسم الجمركي المحدّد لكل سلعة.

تلافياً لهذا الواقع، بدأت وزارة الإقتصاد كما كشف مدير عام وزارة الإقتصاد والتجارة محمد أبو حيدر لـ”نداء الوطن “بجولات على مستوردي السلع الغذائية من خلال مراقبي حماية المستهلك، بمؤازرة أجهزة أمن الدولة فطالبوا “بجردة السلع لدى أكبر مستوردين لغاية تاريخ امس، والتي دخلت البلاد وفق دولار جمركي على اساس 1500 ليرة، طالبين منهم التوقيع على تعهّد ببيع تلك السلع وفق الرسم القديم”. وأضاف: “رفض المستوردون هذا الأمر بداية بحجة تآكل رأسمالهم جرّاء هذا الإجراء، إلا أنهم رضخوا بعد تهديدهم بوضع إشارة بحقّهم لدى القضاء المختصّ”.

وفي ما يتعلّق بالخطوة الثانية بعد الإنتهاء من جردة المستوردين، قال أبو حيدر: “سنتوجّه الى السوبرماركات وسنراقب الفواتير لكي لا يتحجّج التجّار بالمستورد الذي عليه ان يسلّمها وفق سعر الـ1500 ليرة والذي على اساسه يتمّ التسعير”.

وحول سائر السلع الإستهلاكية، أشار أبو حيدر إلى أن “البداية ستكون من المواد الغذائية، على أن تتبعها الإلكترونيات والأجهزة المنزلية وصولاً إلى السيارات”.

أما التحدّي الثاني فيبرز من خلال زيادة الأسعار جراء ارتفاع سعر صرف الدولار، وأوضح رئيس نقابة اصحاب السوبرماركات نبيل فهد لـ”نداء الوطن” ان “كلّ الأصناف التي نستلمها هي بالليرة اللبنانية وبذلك لا نعلم سعر الدولار الذي يحدّده المستورد، وبالنسبة الى رسوم “الجمارك” فلا تزال تستلمها السوبرماركات لغاية الساعة من المستوردين على اساس السعر القديم للرسم الجمركي”.

واعتبر أن “ارتفاع سعر صرف الدولار يعتبر عاملاً أساسياً في زيادة اسعار المواد الغذائية المعفية بنسبة 95% من الرسوم الجمركية، وإن وجد رسم جمركي فيكون بنسبة بسيطة تتراوح بين 3 و 5%. وبذلك فإن أسعار المواد الموجودة في السوبرماركات لن ترتفع بسبب الرسم الجمركي”. وارتكز على دراسة اجرتها وزارة المالية العام الماضي لمعرفة تأثير زيادة “الجمارك” الى 20 ألف ليرة للدولار، فتبيّن أن متوسّط تأثيره على مجمل المواد الغذائية والمشروبات سيكون 4% أي بنسبة منخفضة.

وبالعودة الى اسبوع “الجمعة الأسود”، قال فهد ان “المبيعات ارتفعت بين 10 و 15% مقابل تخفيضات في الأسعار تعدّت الـ25% بما فيها المشروبات الكحولية.

أما بالنسبة الى متاجر الإلكترونيات وغيرها من المتوقّع أن تزيد الأسعار، وقال صاحب مؤسسة الادوات المنزلية والكهربائية توفيق طحّان لـ”نداء الوطن”: “إن أسعار السلع سترتفع في بداية الشهر مع انطلاقة جمرك الـ15 ألف ليرة الجديد ولكن بنسبة بسيطة وذلك لتأمين ما يعرف بالـReplacement للمنتوجات التي سيتمّ شراؤها”، مشيراً الى أن “أسعار الإلكترونيات كالتلفزيونات والخلوي والكومبيوتر سترتفع بنسبة 5% وهو الحدّ الأدنى، مقابل 25% كحدّ اقصى للمكيّفات والبرادات”، متوقعاً أن تنخفض المبيعات بنسبة 50% بعد انتهاء الـ”بلاك فرايدي” اليوم والذي سجّل نسبة جيّدة من المبيعات”.

إتحاد النقل الجوّي يهدّد بإغلاق مطار بيروت: تراجعوا عن القرار وإلاّ!

أشار اتحاد النقل الجوي في لبنان UTA، في بيان، إلى أنّه “بعد ثلاث سنوات من الانهيار الكبير الذي أصاب الموظفين والعمّال العاملين في قطاع النقل الجوي ونضالات ومفاوضات من إدارات الشركات العاملة في قطاع النقل الجوي وتجاوبها مشكورة ولو تدريجياً بدفع جزء من الرواتب بالدولار لدعم القدرة الشرائية للرواتب، وبذلك حافظنا على حركة النقل الجوي عاملة بشكل طبيعي، ولم تحصل أي إشكالات في هذا القطاع وكانت إدارات الشركات متجاوبة مشكورة مع مطالب العاملين المحقّة، لكن أتتنا الضربة من حيث لم نتوقع من وزير المالية بقراره الجائر تحصيل ضريبة على الجزء الذي نتقاضاه بالدولار وبمفعول رجعي، ليعصف بكل ما حققناه للعاملين بشخطة قلم”.

وحذّر “وزير المالية من هذا القرار الذي نعتبره بمثابة إتاوة وجزية تفرض علينا، ولن نسكت على هذا القرار الذي يريد تمويل عجز بموازنته على حساب قوت يوم محدودي الدخل، تاركاً كل مزاريب الهدر بالدولة والاعتداء على الطرف الضعيف والمنهك من شرائح اللبنانيين”.

وختم: “لذلك ومن موقعنا النقابي ندق جرس الإنذار تراجعوا عن القرار الجائر ولا تدفعوا بنا إلى السلبية وإغلاق مطار بيروت أسوة بموظفي الدولة والقضاة”.

صحّة اللبنانيين بخطر والمستشفيات تهدد بالإقفال..

انعكست الأزمة السياسية في لبنان على حياة المواطنين وصحتهم وباتت المستشفيات أمام خطر التوقف عن العمل لعدم صرف مستحقاتها، نتيجة عدم انعقاد مجلس الوزراء في مرحلة الفراغ الرئاسي.

وهذه القضية كانت محور اجتماع عقد أمس برئاسة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي وحضور وزيري الصحّة فراس الأبيض والمال يوسف الخليل ورئيس لجنة الصحة النيابية النائب بلال عبد الله، إضافة إلى نقيب المستشفيات سليمان هارون، حيث كان تأكيد على ضرورة الإسراع في حل هذه المشكلة بعيداً عن المزايدات الطائفية.

ومن المفترض أن يكون الأسبوع المقبل حاسماً في هذا الإطار، في ظل عدم قدرة المستشفيات على الاستمرار بعملها وقد تتخذ قرار الإقفال بعد أسبوع إذا لم تجد المشكلة طريقها إلى الحل، وفق ما أكد هارون لـ«الشرق الأوسط» كاشفاً أنه كان حصل على وعد من ميقاتي بحل القضية عبر الدعوة لمجلس الوزراء أو عبر مرسوم جوال يوقعه الوزراء المعنيون. وفيما لفت إلى أن المستشفيات لم تحصل على مستحقاتها منذ عام، شدد على ضرورة إبعاد المناكفات السياسية والطائفية عن حياة الناس وصحتهم التي باتت بخطر ولا بد من إعطائها الأولوية لا سيما أن هناك مرضى يحتاجون إلى علاج دائم كغسيل الكلى والسرطان.

وتأتي هذه المشكلة نتيجة الخلافات حول تفسير الدستور بين الأفرقاء اللبنانيين، إذ في حين يعتبر البعض وعلى رأسهم «التيار الوطني الحر» أن صلاحيات رئاسة الجمهورية لا تنتقل إلى حكومة تصريف الأعمال كما لا يحق لها الانعقاد في ظل الفراغ الرئاسي، يقارب أفرقاء آخرون الموضوع، على غرار ميقاتي ورئيس البرلمان نبيه بري، بطريقة مغايرة ويعتبرون أن الحكومة يمكنها القيام بمهامها وإن بالإطار الضيق، أي الاجتماع للبحث وإقرار قوانين مهمة وترتبط بحياة المواطنين.

خاص-بالصور:سفيرة لبنان في إيطاليا تجمع البطريرك الراعي مع السفراء العرب المعتمدين في لقاء ودي

إلتقى البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي مساء أمس في دارة سفيرة لبنان في ايطاليا ميرا ضاهر سفراء كل من السعودية،قطر،البحرين،الامارات،عمان،الكويت،الأردن،اليمن،فلسطين، السودان،والعراق المعتمدين في ايطاليا ،في لقاء تعارف ،بحضور المعتمد البطريركي لدى الكرسي الرسولي ورئيس المعهد الحبري الماروني في روما المطران يوحنا رفيق الورشا ،والقيّم عن المعهد الخوري جوزف صفير ،ووصفت أجواء اللقاء بالودية .

error: Content is protected !!