14.4 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1157

بالصورة-إصابة ممثلة لبنانية بالإنفلونزا: “بهدّ الجسم!”

0

شاركت الممثلة نادين نسيب نجيم متابعيها عبر خاصية “الستوريز” بصورةٍ لها وهي تضع المصل في يدها كعلاج لردع مضاعفات الانفلونزا.

وأرفقت الصورة بتعليق: “ما مشي الحال إلا هيك، شو هالغريب القوي، انتبهوا كتير عم يجي قوي، بهدّ الجسم”.

كما طمأنت نادين محبيها من خلال تغريدة على تويتر، كتبت فيها: “أنا أحسن حمدلله بعد الأدوية والمصل حاسي حالي أحسن وعندي نشاط”.

العثور على جثتي رجل خمسيني وامرأة مجهولة الهوية!

نقل عناصر من الدفاع المدني جثت رجل في العقد الخامس من العمر وإمرأة مجهولة الهوية من الغابون إلى مستشفى الإيمان.

الحواط-لن نسمح أن يعطل مشروع الصرف الصحي لقضاء جبيل تحت أي ذريعة

طالب النائب زياد الحواط خلال جلسة اللجان المشتركة اليوم بجلسة مطولة لبحث موضوع الصرف الصحي، “علما أن جبيل هي من أوائل المدن التي تم فيها تلزيم محطة الصرف الصحي والشبكة التي لم تنجز بعد”.‬

‫وشدد على ضرورة عدم تلزيم أي مشروع جديد للصرف الصحي قبل معالجة المشاريع العالقة، خصوصا أن قضاء جبيل يعاني جراء تضارب السلطات والصلاحيات من تباطؤ في الاعمال مما ينعكس ضرراً كبيراً على المواطنين والمدينة.

وقال:”‬ لن نسمح أن يعطل مشروع الصرف الصحي لقضاء جبيل تحت أي ذريعة ، سنتابع هذا الموضوع للآخر”.

كنعان : الرابطة المارونية كانت ولا تزال صرحاً مارونياً وطنياً ويد البطريركية

اعتبر رئيس “تجمّع موارنة من أجل لبنان” المحامي بول يوسف كنعان أن الرابطة المارونية كانت ولا تزال صرحاً مارونياً وطنياً دستوره حماية الكيان والمؤسسات، وصون الحرية والسيادة.

وعايد كنعان الرابطة بعيدها السبعين، مشيراً الى أنها يد البطريركية المارونية في رفع الصوت في مجابهة كل ما يهدد لبنان، ومطلوب منها أن تستمر في هذا الدور بفاعلية أكبر وتأثير أكثر لوحدة الموقف المسيحي في سبيل الموقف اللبناني الجامع على هذه العناوين الاساسية.

واعتبر كنعان ان مد جسور التواصل بين المكونات المسيحية اولاً، يمهد الطريق لردم الهوة بين مختلف المكونات اللبنانية للوصول الى ارضية مشتركة تنهي الشغور الرئاسي، والذي اذا طال امده، قد يحمل تداعيات سلبية اقتصادية واجتماعية، ويفتح الباب على تطورات قد لا تخزم مصلحة لبنان والحضور المسيحي الفاعل فيه.

ورأى كنعان أن الأزمة الراهنة يجب ان لا تحجب اولوية المطالبة بمعالجة ملف النزوح السوري في لبنان الذي يتسبب بأعباء كبيرة على الواقع اللبناني، على صعد عدة، وهو ما يحتّم قرع جرس الانذار باستمرار، لاعادة النازحين الى بلادهم، وعدم ذوبانهم في لبنان الذي دفع ولا يزال اثمان كبيرة جراء الوجود الفلسطيني المستمر على ارضه.

عاجل – إنخفاض بأسعار المحروقات.

صدر جدول جديد لأسعار المحروقات وقد شهدت انخفاضا وأصبحت كالتالي:

بنزين 95 :790000 (-17000)

بنزين 98 :807000 (-17000)

مازوت: 869000 (-19000)

غاز: 442000 (-5000)

مطلع الأسبوع.. كيف إفتتح دولار السوق السوداء؟

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الاثنين،  ما بين 39,500 ليرة للمبيع و39,600 ليرة للشراء.

أسابيع حتّى الرّئاسة؟

ينقل بأنّ مرجعاً بارزاً لديه كل المعطيات حول الاستحقاق الرئاسي ربطاً بالتسوية الإقليمية الدولية عندما تحدث عن أسابيع وليس عن أشهر بصدد هذا الاستحقاق.

النواب المستقلّون ونواب التغيير يجتمعون غداً… فهل تتوحّد الرؤية؟

على خط اللقاءات والتشاور التي تسبق جلسة الخميس يعقد غداً الثلاثاء كما هو مقرر اجتماع للنواب المستقلين ونواب التغيير. وفي هذا السياق أوضح النائب بلال الحشيمي ان هذا الاجتماع هو مكمّل للاجتماعات التي عقدت لتوحيد الرؤية والخروج بموقف موحد حول التعامل مع كل الاستحقاقات لنكون فريقًا واحداً.

الحشيمي وفي حديث مع “الأنباء” الالكترونية أكّد المضي بتأييد النائب ميشال معوّض كنواب مستقلين من دون الإشارة إلى موقف التغييرين الذي ما زال مبهماً بانتظار نتائج الاجتماع غداً الثلاثاء، كاشفًا عن تأييد النائبين وضاح الصادق ورامي فنج لمعوّض، آملًا أن تتوحد الجهود في اجتماع الغد ونذهب الى المجلس فريقًا واحداً.

وعن توقعاته بشأن التصويت لصالح معوّض يوم الخميس، قال: “هذا الأمر يتحدد في اجتماع الغد”، مشدداً على أن ليس لديهم مرشح آخر غير معوض.

أول اختبار حمل عن طريق اللعاب

من المقرر أن يصل أول اختبار حمل قائم على اللعاب في العالم إلى المتاجر في جميع أنحاء أوروبا وجنوب إفريقيا والإمارات العربية المتحدة في بداية عام 2023.

ويمكن لمجموعة اختبار SaliStick التي طورتها شركة Salignostics الناشئة أن تعطي النتائج في غضون 10 دقائق فقط، وقال المطورون إن الاختبار – الذي يوصف سعره بأنه “تنافسي” ولكن لم يتم تأكيده بعد – يكتشف الحمل في اليوم الأول من انقطاع الدورة الشهرية، ولا يتطلب عينة دم أو بول، بل عينة من لعاب المريضة.

وحصلت مجموعة الاختبار على شهادة CE الأوروبية، وتقول الشركة إنها تجري مناقشات متقدمة مع الموزعين لبدء تسليم المنتج في الربع الأول من عام 2023.

وقال البروفيسور آرون بالمون، المؤسس المشارك لـ Salignostics “اللعاب هو مفتاح التشخيص السريع لمجموعة متنوعة من المشاكل الطبية. إنها الوسيلة الوحيدة غير الغازية والسهلة والصحية للكشف عن الهرمونات والفيروسات وحتى الأمراض.

 وباستخدام SaliStick، ​​نستفيد من قدرات التشخيص القوية التي تمكنا من إنشائها من تحليل اللعاب. ويزيل هذا المنتج الحاجة إلى عينات الدم والبول عند اختبار الحمل”.

ووفقاً لتحليل الشركة، من المقرر أن تفوز SaliStick بحصة كبيرة في السوق نظراً لتجربة المستخدم الفريدة والمبتكرة. وجمعت الشركة ما مجموعه 16 مليون دولار حتى الآن، وتقوم الآن بجمع تمويل إضافي لدعم المبيعات والتسويق والبحث والتطوير.

وسيتم تقديم SaliStick في معرض Medica 2022 التجاري في دوسلدورف، ألمانيا، والذي سيعقد بين 14 و 17 نوفمبر (تشرين الثاني)، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

السجّاد للميسورين والفقير “إلو الله”!

«يا سجّاد مين يشتريك»؟ أسعاره نار هذه الأيام، وسعر متر السجادة 12 دولاراً بعدما كان قبل الأزمة حوالى 4 دولارات ونصف، فالتجّار يحاولون الاستفادة من موسم السجّاد لتحقيق أرباح خيالية، ولو على حساب «دفى الناس».

على رغم تراجع سوق السجاد بسبب الأزمة، إلّا أنّه يشهد ارتفاعاً كبيراً في الأسعار، ويعيد معظم بائعي السجاد السبب إلى أسعار النفط اولاً، واحتراق «معمل قبلان» الذي كان يمدّ السوق بالسجّاد الوطني ثانياً، و»هو سبب اضافي لارتفاع الاسعار»، على حدّ ما يقول أبو يوسف، بائع سجّاد في منطقة النبطية.

وابو يوسف معروف بأسعاره الشعبية، غير أنّه لحق بموجة الغلاء، ولا يخفّض في المتر نصف دولار بحجّة «منخسر»، رغم أن معظم السجاد المتوفر في معرضه هو من بضاعة العام الماضي.

تدخل فداء الى المحل لشراء سجّادة، سابقاً كانت تكتفي بواحدة، غير أنّها اليوم بات عليها شراء سجادة ثانية لتتنقّل عليها ابنتها، غير انها لم تتمكّن من الشراء بسبب السعر، فـ»أصغر سجادة بـ170 دولارا» وهذا يفوق امكانياتها، بحرقة تقول «اذا راتبي 30 دولاراً كيف ادفع ثمن سجادة 170 دولاراً؟» وأكثر تقول «التجار يستغلّون حاجة الناس للسجّاد الذي لا مفرّ منه في فصل الشتاء، ويرفعون الأسعار».

غير أن هناك من لجأ الى «رتي» السجاد القديم وترقيعه، لأنّه لا قدرة له على شراء الجديد، وهذه الظاهرة تنتشر بكثرة، بحيث يتركز عمل معظم بائعي السجاد على «رتي السجاد».

تحمل يسرا سجّادتها القديمة وتأتي بها الى أبو علي فحص. وهي فضّلت ترقيع السجادة على استبدالها بأخرى جديدة، «فالقلة تدفع بنا إلى تصليح السجاد، سابقاً كانت السجادة بـ100 دولار، اليوم الدعسة بـ20 دولاراً، مع الأسف الوطني أغلى من المستورد».

يقرّ محمد فحص، وهو تاجر سجّاد، بتراجع حركة البيع ولجوء الناس للتصليح، اضافة إلى البحث عن الرخيص ولو كانت جودتها قليلة، وبحسبه فـ»إنّ معظم السجّاد تركي في السوق وأسعاره نار، ويقتصر البيع على الطبقة الميسورة. أما الفقير فإلو الله» على حدّ ما يقول، عازياً السبب إلى ارتباط سعر السجاد بعاملين: النفط نظراً لدخول مواد نفطية في صناعته والدولار، وبين الاثنين طارت السجّادة من بيوت كثر هذه الأيام.

تقلّب صبحية السجّاد، تبحث عن واحدة «ع قد الحال»، فقد تزوّجت حديثاً وتريد فرش بيتها بالسجّاد، كانت تظنّ انها قادرة على ذلك، وأنّ الاسعار ستكون مقبولة، قصدت محلاً شعبياً على اعتبار أنّ الأسعار هناك تراعي ظروف الناس، غير أنّها تفاجأت بأنّ السجاد الشعبي لم يعد شعبياً ولحق بموجة الغلاء التي حرمتها وحرمت كثراً مثلها «نعمة الدفى» في عزّ البرد وهو ما دفعها للقول «حتى الدفى ممنوع علينا… لا يكفي حرماننا أبسط الأمور، حتى نعمة الدفى حرمت علينا الأمر الذي سيضعنا رهينة الأمراض والدواء وقد بات شبه مفقود».

حتّى السجّاد لم يسلم من الأزمة بل لحق بالدولار، والدفع بالدولار ايضاً، وبين نار الأسعار وبرد الطقس يبدو أنّ البرد سيكون سمة هذا العام لأنّ السجّاد بات للعائلات الفقيرة من الكماليات ولن تنال منه الّا الإعلانات بابتسامة المتر، وفي الواقع «المتر ببكّي».

error: Content is protected !!