سجّل سعر صرف الدولار في السوق الموازيّة عصر اليوم، تسعيرة تتراوح ما بين 37800 و37850 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ.
وكان دولار السوق الموازيّة إفتتح صباح اليوم، على تسعيرة تراوحت ما بين 37800 و37900 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ.
سجّل سعر صرف الدولار في السوق الموازيّة عصر اليوم، تسعيرة تتراوح ما بين 37800 و37850 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ.
وكان دولار السوق الموازيّة إفتتح صباح اليوم، على تسعيرة تراوحت ما بين 37800 و37900 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ.
ألقى النائب نعمة افرام الكلمة الرئيسيّة في المؤتمر الدوليّ السنويّ حول “حرّية الاعلام”، الذي نظمّه منتدى “شبكة القيادة عبر المحيط الأطلسي” والذي انعقد في مبنى الكابيتول، مقرّ المجلس التشريعيّ للولايات المتّحدة الأميركيّة في العاصمة واشنطن.
شارك في المداولات عدد واسع من أعضاء مجلسي النوّاب والشيوخ ومن المسؤولين الأميركيين والدوليين، من بينهم رئيس وزراء منتينغرو وأعضاء من البرلمان الأوروبيّ، ومن اسبانيا والبوسنة والهرسك وبلدان افريقيّة، ومسؤولين في العلاقات الخارجيّة والأمن القومي، وقادة رأي ورؤساء تحرير أبرز الوسائل الإعلاميّة الأميركيّة والكنديّة، مع مشاركة في الآراء والأبحاث لمؤسّسات عدّة منها ال”التلغراف” و”الجزيرة” و”صوت اميركا” و”عين الشرق الأوسط” و”نيوزويك” و”الحرة” إلى جانب رئيس ومسؤولي “نادي الصحافة الوطني” في واشنطن.
أشار افرام في كلمته بالانكليزيّة التي حملت عنوان” حرية التعبير والإعلام المسؤول: توازن جديد في طور التكوين”، إلى تجربة لبنان في حرّية التعبير وأثمانها الباهظة قائلاً:” كان لوطني أوّل مطبعة في العالم العربي منذ العام 1585، وشكّل تاريخيّاً منصّة استثنائيّة مبدعة للتفاعل الإعلاميّ الحرّ على صعيد منطقة الشرق الأوسط قاطبة. فحمل إعلامه لقضايا المنطقة وحقوق شعوبها ورافع عنها، إضافة بالطبع إلى نضال إعلامه في سبيل قضاياه الخاصة أيضاً، أكان في مواضيع الحرّية والسيادة وتطوير نظامه ومحاربة الفساد وغيرها وغيرها”. وشرح أنّه “استشهد في سبيل ذلك منذ الحرب العالميّة الأولى زمن سيطرة السلطنة العثمانيّة على المنطقة، مروراً بستينيّات القرن الماضي ووصولاً إلى اليوم، المئات من الصحافيين والمفكّرين وقادة الرأي. سُجن أو هُجّر آخرون، وتعرّض كثر للتهديد والقمع وأغلقت صحف وأقفلت محطات إذاعيّة وتلفزيونيّة “.
أضاف:” أسئلة عديدة تطرح اليوم عن إشكاليّات حرّية التعبير من منظار نقديّ، جدليّ، بحثيّ وتقييميّ، وأيضاً من منظار قانونيّ. فما بين حرّية التعبير وبين حماية المصالح الوطنيّة والمجتمعيّة، توازن دقيق. أقصد بهذه المصالح التداعيات السلبيّة لحرّية التعبير المطلقة ومنها عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ، على السلم الأهلي والأمن القوميّ الخاص بالبلدان، وعلى القيم والمبادئ المجتمعيّة العليا، ومصلحة العامة والجماعة كما الافراد على السواء. وأعطي مثلاً على ذلك تساؤل البعض في لبنان اليوم، هل في جزء ممّا حلّ به كان عقاباً بسبب الذهاب إلى ما هو أبعد من الحدّ الأقصى في تظهير هواجس والدفاع عن قضايا، رفع لواءها أعلامنا؟ فقد دفعنا الأثمان الغالية من تشرذم داخليّ وانقسامات وحروب أهليّة من ناحية، وأيضاً عانينا من ناحية ثانية من حروب من الخارج شُنّت علينا. كما يتساءل البعض أيضاً إنطلاقاً من مستوى آخر اجتماعيّ، كيف التصرّف حين يتناول التعبير الحرّ قيم المجتمع ومبادئه ومقوّماته الأساسيّة؟ وحين يمتدّ أحياناً إلى تشويه السمعات و”القتل” المعنوي والطعن في الأعراض؟ وحين يسود خطاب الكراهية والتحفيز على العنف، وتتعاظم تعابير التحريض والتمييز أو ازدراء الأديان؟ أيمكن التعويض على مثل هذه الاساءات؟ وهل هناك من تعويض ماديّ أو معنويّ قد يوازي حجم مثل هذه الانحرافات”؟
افرام اعتبر أنّه” في الوقت الذي يتعرّض فيه الحقّ الإنسانيّ الأساسي في التعبير للتهديد في عدد مُتزايد من البلدان، يجب الاعتراف أنّنا وصلنا إلى مفترق طرق حَرج، ينبغى معه أن تُحمى وتُصان الحرّيات بمبدأ الحرّية المسؤولة. فكيف يمكن حماية هذه الحرّية المقدّسة”؟ وأكمل:”في الولايات المتّحدة، تسمّى وسائل الإعلام “السلطة الرابعة” إلى جانب السلطات التنفيذيّة والتشريعيّة والقضائيّة، كما في بلدي لبنان. إنّي أؤكّد في هذا المجال انّنا عشنا في لبنان مؤخراً تجربة حقيقيّة واختباراً عمليّاً على الأرض، في لعب وسائل الاعلام دور السلطة الرابعة، في الوقت الذي كانت تتهاوى فيه السلطة الأولى والثانية والثالثة، وتشلّ كافة المؤسّسات الرسميّة والقطاعات العامة. ومع انهيار القضاء والمؤسّسات الرقابية ومفهوم المساءلة وانتشار الفساد، شكّل الاعلام الحّر الاحتياط الاستراتيجي الذي يستعمل اليوم كسلطة رقابة ومحاسبة وحيدة على الرؤساء والوزراء والقضاة والمؤسّسات الأمنية والمسؤولين كافة. ويبقى المطلوب في نظري، هو إيجاد آلية ضبط ما لحدود هذه السلطة. من هنا، وكانتصار للدور المقدّس لوسائل الاعلام ولوسائل التواصل الاجتماعي كسلطة رابعة تراقب وتحاسب باسم الناس ونيابة عنهم، يفترض أيضاً مساءلة الأخيرة عندما تنحرف عن القيام بمثل هذا الدور”.
وختم رافعاً توصيات لتثبيت الحرّية وحمايتها، ولايجاد التوازن الطبيعيّ بين السلطة الرابعة وضوابطها عبر الحرّية المسؤولة، عبر التالي:
1. الأساس هو في التعليم والتربية في العائلات، وفي المدارس والجامعات، على أصول استعمال الحرّية ومسؤوليّة إساءة استعمالها، وخصوصاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي التي منحت سلطة إعلاميّة مطلقة بين أيدي كلّ المواطنين في العالم.
2. العمل على وضع التشريعات المضبوطة والمناسبة، بحيث تكون منبثقة عن روحيّة الدساتير والمواثيق والاعلانات الدوليّة.
3. التشجيع على خلق جيوش الكترونيّة أخلاقيّة قيميّة، صاحبة قوّة إطلاق نار ايجاببّة، من المواطنين الناشطين ومن الإعلاميين وقادة الرأي، كحماة للحرّية المسؤولة وقادرين على مجابهة الانحرافات وتصحيحها في اتجاهين: قمع الاعلام من ناحية والانفلات اللامسؤول للاعلام من ناحية ثانية”.
وتوجّه إلى الحضور قائلاً: “إنّي في الختام أرى، من خلال هذا الحدث الذي تحتفلون به، منصّة للدفاع عن الحرّية وللاضاءة على الحرّية المسؤولة بالقدر عينه. إني أحيّي حاملي لواء حرّية التعبير ما بينكم اليوم، الملتزمين مواثيق شرف الاعلام الحرّ. أنتم السلطة الرابعة بحقّ، الذين تراهنون بحياتكم في سبيل الحقيقة والحرّية المسؤولة في كلّ زمان ومكان”.
أصدرت وزارة الطاقة والمياه اليوم الخميس، جدولاً جديداً بأسعار المحروقات والمشتقات النفطية.
واصبحت الاسعار على الشكل التالي:
1- بنزين 95 أوكتان: 682 ألف ليرة لبنانية (+29000)
2- بنزين 98 أوكتان: 698 ألف ليرة لبنانية (+29000)
3- الديزل (المازوت): 833 ألف ليرة لبنانية (+44000)
4- الغاز: 388 ألف ليرة لبنانية (+13000)
سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الخميس، 37800 ليرة للمبيع و37900 ليرة للشراء
أكد نقيب الصيادلة جو سلوم أن “إدخال الأدوية المزوّرة إلى لبنان هو نتيجة غياب الدواء الجيّد حيث يلجأ المواطنون إلى الأدوية المهرّبة التي تكون بأغلبها مزوّرة”.
وشدد في حديث لـ”صوت كل لبنان” “93.3”على أن “لا دواء مزوّراً في الصيدليات ولكن قد يكون هناك أدوية غير مسجّلة في الصيدليات تأتي بناء لطلب المرضى”.
ولفت إلى أن “الأدوية المزوّرة قد تؤدّي لوفاة المريض وأنصح المريض الذي لم يجد دواءً في الصيدلية أن يطلبه من أحد أقربائه من صيدلية في الخارج”.
يستمر الحديث في الملف الحكومي مع ترقب عودة الاجتماعات بين الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي.
وتحت عنوان”الحكومة: عود على بدء” كتبت” اللواء”:على الرغم من تراجع الحديث عن هذا الملف، فالمعلومات المتوافرة تشير الى ما يلي:
1- ان موعد اللقاء حول البحث في تأليف الحكومة ما يزال على اجندة الرئيس ميقاتي.
2- النقاش من جانب الرئيس المكلف سيكون مرناً.
3- فريق بعبدا، يتجه للمطالبة بتغييرات لا تقف عند حدود وزيرين، بل ربما تشمل وزراء آخرين، مسيحيين وغير مسيحيين..
4- بالنسبة لوزير المهجرين عصام شرف الدين فإن ثمة اتجاه للتمسك به، الامر الذي قد يؤدي الى عرقلة جدية مع اصرار الرئيس ميقاتي على استبعاده كلياً.
5- في حال، تم استبدال وزير الاقتصاد امين سلام، فإن تكتل نواب عكار، يتجه الى التمسك بتسمية البديل من السنة، ومن عكار تحديداً
دعا بيان أميركي – فرنسي – سعودي بخصوص لبنان إلى تشكيل حكومة قادرة على تنفيذ الإصلاحات الهيكلية والاقتصادية المطلوبة بشكل عاجل لمواجهة أزمات لبنان السياسية والاقتصادية، وتحديداً تلك الإصلاحات اللازمة للتوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي.
البيان المشترك قال انه من المهم انتخاب رئيس يمكنه توحيد الشعب اللبناني والعمل مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية للتغلب على الأزمة الحالية.
البيان المشترك دعا الى اجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها بما يتناسب مع الدستور في لبنان .
البيان أكد على ضرورة قيام الحكومة اللبنانية بتنفيذ أحكام قرارات مجلس الأمن الدولي 1559 و 1680 و 1701 و 2650 وغيرها من القرارات الدولية ذات الصلة ، ويؤكد التزام تلك الدول باتفاق الطائف.
تكفلت الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي بتأهيل الطريق الدولية بين لبنان وسوريا، بعد أسابيع من حادث مأساوي راح ضحيته الفنان اللبناني جورج الراسي.
ونشرت صوراً عبر حسابها على “تويتر” تظهر بدء ورشة إصلاح الطريق، وكتبت: ” ما جيت صادق دموع، ولا دين الظلام ، جيت إهدي العتمة شموع”.
Facebook Watch pic.twitter.com/XK6kL3pNK9
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) September 21, 2022
ما جيت صادق دموع
ولا دين الظلام
جيت إهدي العتمة شموع #ماجدة_الرومي pic.twitter.com/PtHTffyYJw— Majida El Roumi ماجدة الرومي (@majidaelroumi) September 21, 2022