16.3 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 1248

بالفيديو – أهالي ضحايا انفجار 4 آب يقتحمون مبنى وزارة العدل

اقتحم أهالي ضحايا انفجار المرفأ مبنى وزارة العدل، لكنهم لم يتمكنوا من الوصول الى الطبقة الخامسة حيث مكتب وزير العدل والمدير العام للوزارة، إذ تمكنت العناصر الأمنية المولجة حماية مدخل الوزارة من إعادتهم من الطبقة الأولى وإخراجهم من المبنى، علماً أن الوزير هنري الخوري غير موجود في مكتبه.

وعلّق احد اهالي الضحايا بالقول: “ما يحدث في الداخل هو اعتداء على اهالي الضحايا وعلى الاعلاميين ما يؤكد ان الدولة بوليسية ونحن قلنا اننا سلميون وان ما قام به وزير العدل خارج اطار القانون”.

بعد الإنقطاع المستمر للمياه مختار غرفين يخرج عن صمته ويكشف الحقيقة ويناشد المدير العام

بعد الإنقطاع المستمر للمياه في بلدة غرفين الجبيلية ناشد مختار البلدة فارس فضول المعنيين عبر موقع ” قضاء جبيل” وكتب : رحم الله من كان يروي الناس من دون كلل او ملل.

في مقالنا هذا لا نريد التهجم على احد انما نريد ان نروي الواقع بموضوعية و بكل شفافية .

وأضاف ، في الماضي القريب كانت المياه تأتي الى بلدتنا غرفين على جميع المنازل دون اي تمييز، لا اذكر ان احدا اتصل بمؤسسة المياه او زارها ليشتكي عن عطل في عيار منزله و السبب يعود الى المرحوم طانيوس شديد سعاده ابن بلدة حصارات الجارة.

وتابع ، أنا لست بصدد المديح بالراحل الكريم،إنما أعود بالزمن إلى الوراء كي أضيء على واقع مميّز ومرحلة هنيئة من مسألة تأمين المياه إلى كل بيت وكل مشترك،فكنت ألتقي المرحوم طانيوس صبيحة كل يوم، لم يكن احد بحاجة الى التبليغ عن عطل لأن الكشف كان بشكل يومي. رحمه الله كان متواضع الهندام وقليل الكلام ، صاحب الهمم و الساهر على النعم، كان صاحب ضمير و انساني و حتى القهوة لم يشربها عند اي احد خلال دوام عمله…

وأردف قائلاً : كم نفتقد اليوم الى اشخاص تشبه المرحوم طانيوس و لو بقليل من صفاته الحسنة، اليوم تشعر بأن معظم الذين يقومون بما كان يقوم به المرحوم على انهم محتكري المياه و مالكيها تعجز حتى عن التواصل معهم لطرح مشكلتك(عيار مسكر) و اذا اتصلت بالمسؤول عنه (اذا رد) لإبلاغه عن تقصيرهم يعملون على تأنيبك ومعاتبتك بعنجهية ومكابرة ويلومونك على تخطّيهم.

كان المرحوم يكشف على اربع بلدات وكان الوضع ممتاز ، اما اليوم و من خلال التوظيف العشوائي و المحسوبيات فقد خصّص لكل ضيعة أكثر من موظّف و إذا جمعتهم و طرحتهم… تقول الله يرحمك يا طانيوس.

اننا نضعكم يا سعادة المدير العام الاستاذ جان جبران بما يحدث من استهزاء موظفيكم بالمواطنين في البلدة،لا يجيب على هاتفك لا الموظّف ولا المسؤول…، ان المواطن من حقه ان تصله المياه و المياه ليست محسوبيات، لنا كامل الثقة بنزاهتكم و حكمتكم ، الرجاء التدخل لأن الكيل قد طفح.

وختم قائلاً : نتفهم الوضع الذي يمر به موظفينكم و لكن ما يمر به الموظف يمر به المواطن، حمى الله لبنان.

إفتتاحية مرتفعة لدولار السوق السوداء صباح اليوم

سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء، صباح اليوم الجمعة، 35200 ليرة للمبيع و 35250 ليرة للشراء

إنخفاض في سعر البنزين… ماذا عن المازوت؟


أصدرت مديرية النفط في وزارة الطاقة جدول أسعار جديد، جاء على الشكل التالي:

بنزين 95 أوكتان: 618000 (-16000)

بنزين 98: 633000 (-16000)

المازوت: 791000 (+6000)

بشرى للعسكريين… مليون و800 الف ليرة بدل نقل!

علمت “الجديد” أن اللجنة الوزارية المكلفة معالجة تداعيات الأزمة المالية على سير المرفق العام قررت زيادة بدل النقل للقوى العسكرية 600 ألف ليرة ليصبح مليون و800 ألف ليرة لبنانية.

وأشارت المعلومات إلى أنه سيجري غداً دراسة إمكانية مضاعفة المساعدة الإجتماعية أو زيادتها، على أن يعلن عن القرار النهائي يوم غد بعد الإجتماع

أبرز مقررات الإجتماع الأسبوعي ل”مشروع وطن الإنسان”

0

عقد المجلس التنفيذي لـ”مشروع وطن الانسان” اجتماعه الاسبوعيّ برئاسة النائب نعمة افرام. وهو الاجتماع الاول بعد إعادة هيكلة المجلس وانضمام نخبة من الشخصيّات السياسيّة والعامّة والناشطة إليه، وهم النائب الدكتور غسان سكاف، السيد حسن الحسيني، الدكتور أسعد عيد، الدكتور حبيب مالك، الدكتور بيار أبي خليل، السيدة تانيا تابت والسادة انطوان قالاجيان، رياض الصلح، وسامر أبو عرّاج.

بعد تداول المجتمعين بالاوضاع الراهنة، وتوقّفهم عند التطورات الدراماتيكيّة التي يعانيها المواطنون معيشيّاً واجتماعيّا واقتصاديّاً، صدر ما يلي:

1. يعتبر “مشروع وطن الانسان” أنّ الاوضاع الحياتيّة والاجتماعيّة والصحّية باتت تشكّل معاناة تفوق الاحتمال، لا سيّما وأنّ الدولرة باتت حتميّة في المحروقات نتيجة إلغاء الدعم، ومعها مختلف حاجيات الناس اليوميّة.

 لقد كان المطلوب التحضير المبرمج لمواجهة الأزمة الماليّة واتخاذ القرارات البناءة ورفع الدعم التدريجي منذ سنوات، بدل اعتماد سياسة الهروب إلى الامام ودفن الرؤوس في الرمال، ووضع اللبنانيين أمام واقع الانهيارات المتتالية التي نعيشها اليوم.

2. يرى “مشروع وطن الانسان” انّه مع بدء العام الدراسي، لا يمكن البقاء متفرجين على واقع تهاوي القطاع التربويّ الرسميّ، المدرسة الرسمية والجامعة اللبنانية، من دون مبادرات أو معالجات. على المعنيين المبادرة بالتوجّه لدى الجهّات الصديقة في العالمين العربيّ والدوليّ ونحو المؤسّسات الأمميّة المعنيّة، للمساهمة في إنقاذ أحد مكوّنات لبنان الجينيّة وهو القطاع التربويّ.

3. توقف المجتمعون عند النقاش الذي أطلقته منسقيّة الشؤون الصحّية في “مشروع وطن الانسان” ويرمي الى إعداد إقتراح قانون بهدف خلق شبكة أمان صحّي للمواطنين في مواجهة التدهور الحاصل. واعتبروا أنّ تحقيق مطلب البطاقة الصحّية سيكون بمثابة نقطة ماء تروي عطش الناس في زمن الوجع الكبير.

4. يخشى “مشروع وطن الانسان” من أن الانقسام الحاد حول الاستحقاق الرئاسيّ سيعمّق بشكل مباشر أزمة الناس في حياتهم اليوميّة. ويرى في المعارك المفتعلة القائمة تمييعاً لمنع حصول الاستحقاق في موعده.

 إنّ الالتزام بالمهل الدستوريّة وانتخاب رئيس جمهورية وفق مواصفات باتت واضحة، سيشكّل مدخلاً أكيداً لمعالجة الأوضاع الماليّة والاجتماعيّة، وهذا يؤهل للعمل على إرساء نموذج سياسيّ متين نتفادى معه تكرار الازمات التي عصفت بلبنان على مدى الخمسين سنة الماضية.

5. يؤكّد المجتمعون أنّ لبنان أمام مفترق خطر على وجوده وكيانه واستمراريته وصورته، ومقاربة الاستحقاق الرئاسيّ بحكمة، ستساهم إيجاباً بكيفّية تلقّف التطوّرات الاقليميّة والدولية بما يجنّب الوطن أقلّ قدر ممكن من الاضرار لا بل الاستفادة ايجابا، بدءا من ترسيم الحدود البحريّة وكيفيّة الحفاظ على حقوقه، مروراً بالاتفاق النووي وانعكاسات الحرب الروسية – الأوكرانية، وصولا الى التموضع الذي ينأى بلبنان عن سياسة المحاور. إنّ الاشهر القادمة سترسم ملامح المئوية الثانية للبنان.

 

 

 

 

 

“المحامي” ويليام نون

عُلم أن ويليام نون، شقيق الشهيد جو نون، تلقى منحة لدراسة المحاماة، وهو يتحضّر لخوض هذه التجربة في جامعة الكسليك.

الملكة إليزابيث بخطر .. هذه حالتها الصحيّة

أفادت معلومات صحفية أن أطباء الملكة إليزابيث الثانية يعربون عن قلقهم بشأن صحتها وأبناء الملكة وحفيدها يتواجدون معها، ووضعها حرج وخطير

بالفيديو – في حالة نادرة جدّاً إمرأة تنجب توأماً من أبوين مختلفين

في حالة نادرة جداً، أنجبت امرأة برازيلية تواماً، من أبوين مختلفين.

بدأت القصة عندما شكّت في أبوة الطفلين، فأجرت اختبار الحمض النووي واكتشفت أن طفل واحد من الأب التي كانت تشك به قبل أن تتذكّر أنها أقامت علاقة جنسية مع رجلين في اليوم نفسه.

وأصرّ الأطباء على دراسة الحالة خصوصاً ان كل طفل منهما كبر خلال فترة الحمل داخل مشيمة مختلفة عن الآخر.

انقسام قضائي حادّ يهدد بإقفال التحقيق في تفجير مرفأ بيروت..

تفاعل في لبنان قرار مجلس القضاء الأعلى القاضي بتعيين محقق عدلي رديف في قضية انفجار مرفأ بيروت، وفتح الباب على اجتهادات قانونية سيلجأ لها كلّ أطراف الدعوى لتزيد الملفّ تعقيداً، وتقيّد القاضي الجديد المنتظر تعيينه مطلع الأسبوع المقبل،.

فيما يتمسّك المحقق العدلي الأصيل القاضي طارق البيطار بـ«عدم قانونية القرار واعتباره عديم الوجود». وكشفت مصادر مقربة من البيطار لـ«الشرق الأوسط»، أنه «يعكف على وضع دراسة قانونية تمكّنه من استئناف التحقيقات بمعزل عن الدعاوى المقدمة ضدّه».

وقالت: «المحقق العدلي سيتخذ موقفاً قانونياً يصبّ في مصلحة التحقيق، وكما أن الفريق الآخر اختلق اجتهادات قانونية لتعيين محقق عدلي إضافي، فإن البيطار سيعتمد اجتهاداً يتماشى مع القانون ويسمح باستئناف عمله، وسيستنفذ كل وسائل المواجهة القانونية، وإذا أقفلت السبل في وجهه عندها قد يبحث في خيار الاستقالة».

وفيما تحتفي أطراف سياسية على رأسها التيار الوطني الحرّ بالقرار الذي يحقق انتصاراً لها، عبر إطلاق سراح الموقوفين بملفّ المرفأ وعلى رأسهم مدير عام الجمارك بدري ضاهر (المحسوب على رئيس الجمهورية ميشال عون)، فإن المؤشرات لا توحي بالإيجابية؛

حيث أكدت المصادر المقربة من البيطار أنه «لن يتخلّى عن ورقة واحدة في الملفّ، ولا أحد يملك السلطة لإجباره على تسليم أي جزء منه»، مشيراً إلى أن «قرار مجلس القضاء فتح الباب أمام البيطار للدخول في منحى معيّن من أجل القضية ومصلحة الضحايا وذويهم».

وفي محاولة للتقليل من تداعيات ما حصل، واحتواء أي خطوة قد يقدم عليها البيطار تشكّل تحدياً لأعلى مرجعية قضائية، رأى مصدر في مجلس القضاء الأعلى، أن «رئيس المجلس وكلّ الأعضاء لديهم قناعة بأن القاضي البيطار يتميّز بالمناقبية ويلتزم بالقواعد القانونية.وهو يعرف أن القرار ليس موجهاً ضدّه، بل اتخذ لخدمة حالة إنسانية مرتبطة بالموقوفين، وليس لها أبعاد سياسية على الإطلاق».

وقال المصدر لـ«الشرق الأوسط»، إن قرار تعيين محقق إضافي «لا يشكّل سابقة ولا يخرق القانون، وما جرى هو تعيين محقق مؤقت لتسيير جوانب مهمّة في الملفّ المتوقف منذ 8 أشهر». وأضاف: «المجلس لم يعين قاضياً آخر بدلاً من البيطار، ما حصل إجراء مؤقت إلى حين زوال العوائق أمام المحقق العدلي الأصيل، أي إلى أن يبتّ بدعاوى ردّه». وسأل «مَن يتحمّل مسؤولية أي مكروه قد يصيب أحد الموقوفين في ملفّ المرفأ؟ وفي أي دولة في العالم يعجز القضاء عن اتخاذ قرار في قضية مهمّة مثل قضية انفجار المرفأ؟».

وعن تزامن القرار الذي يتماهى مع مطلب قيادة التيار الوطني الحرّ، خصوصاً أنه أعقب زيارة قام بها نواب من التيار إلى رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبّود، أوضح المصدر أن «المهمّ ليس الكلام الذي يسرّب للإعلام، بل ما يدور في النقاشات واللقاءات، والكلّ يعرف أن لا أحد يغير في قناعات القاضي عبّود، وهو لا يخضع للترغيب والترهيب، القرار اتخذ تحت الضغط الإنساني وبما يتماشى مع المبادئ العالمية لحقوق الإنسان»، مذكراً بأن «مجلس القضاء الأعلى ردّ مرسوم تعيين رؤساء محاكم التمييز إلى وزير العدل وأصرّ عليه بإبقائه 10 غرف في التمييز، وطلب توقيعه بنفس الصيغة، وهذا دليل واضح على أن مجلس القضاء سيّد قراراته».

ورحّب وكلاء الدفاع عن الموقوفين بهذا القرار، وأشار المحامي صخر الهاشم الذي يتولّى الدفاع عن عدد منهم، إلى أن «موقف مجلس القضاء الأعلى يقع في المكان الصحيح، ويأتي منسجماً مع طلب تقدم به بهذا الخصوص». ورأى في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن القاضي طارق البيطار «لا يستطيع الاعتراض على القرار بل عليه تطبيق القانون». وإذ اعترف الهاشم بأن «ما حصل يطوّق البيطار ويجرّده من مهمته» شدد على أن «بعض القوى السياسية لن تسمح له بإصدار قرار ظنّي يدين نواباً ووزراء محسوبين عليها».

وأثار التطوّر القضائي غضب أهالي ضحايا انفجار المرفأ، الذين نفّذوا اعتصاماً أمام قصر العدل في بيروت، رفضاً للتدخلات السياسية في القضاء ولمنع تقويض التحقيق.

وجدد وليم نون شقيق الضحية جو نون، ثقته بمجلس القضاء الأعلى، وقال من أمام قصر العدل: «ما نريده من مجلس القضاء تسريع التشكيلات القضائية، التي تمكن القاضي البيطار من العودة إلى ممارسة عمله»، معتبراً «أنه لا قيمة لتعيين محقق عدلي رديف، والمطلوب أن تستأنف التحقيقات ونعرف حقيقة من قتل إخوتنا وأبناءنا».

وبموازاة تحرّك الأهالي، لن يقف فريق الادعاء مكتوف الأيدي أمام ما حصل. وأعلن محامٍ بارز في هذا الفريق لـ«الشرق الأوسط»، أن المحامين «يعكفون على دراسة قرار تعيين محقق جديد، وتداعياته السلبية على مسار العدالة». وقال: «لن نقبل بعد أكثر من عامين من الجهد والتعب بتضييع الحقيقة، وسنلجأ لكل الأساليب القانونية المتاحة، بما فيها دعاوى ردّ المحقق العدلي الجديد، وعندها لن يتمكن الأخير من اتخاذ أي إجراء».

error: Content is protected !!