أفاد مراسل موقع “قضاء جبيل” عن إنقلاب سيّارة على جانب أوتوستراد المنصف بإتجاه جبيل مما عرقل الحركة المرورية، ولا معلومات عن وقوع إصابات.

أفاد مراسل موقع “قضاء جبيل” عن إنقلاب سيّارة على جانب أوتوستراد المنصف بإتجاه جبيل مما عرقل الحركة المرورية، ولا معلومات عن وقوع إصابات.

قدمت شركة أدوية أميركية طلبا إلى إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة، لمنحها ترخيص إنتاج دواء تحديد النسل لا يحتاج وصفة طبية.
وذكر موقع “أكسيوس” الإخباري الأميركي أنه في حال وافقت السلطات على إجازة بيع هذا الدواء، فسيكون ذلك أول دواء حبوب منع الحمل من دون وصفة طبية في الولايات المتحدة.
وجاء تقديم هذا الطلب بعد أسابيع من قرار المحكمة العليا الأميركية إلغاء حكم “رو ضد وايد”، الذي يضمن الحق في الإجهاض منذ 5 عقود.
وأعاد القرار القضائي وسائل منع الحمل إلى دائرة الضوء مجددا.
وقال مدير العمليات الاستراتيجية في شركة “HRA Pharma”، فريديريك ويلغرين، إن هذا طلب تاريخي يمثل لحظة فارقة في توفير وسائل منع الحمل والعدالة الإنجابية.
ومنذ أكثر من 60 عاما، تعتمد النساء الأميركيات على حبوب منع الحمل الموصوفة طبيا، عندما يخططن لتجنب الحمل أو تأجيله فترة من الزمن.
وتقول الشركة المنتجة إن الدواء الجديد سيساعد نساء أكثر في الوصول إلى وسائل منع الحمل “دون الحاجة لمواجهة حواجز غير ضرورية”.
وعن تقديم هذا الطلب بعد أسابيع من قرار المحكمة العليا، قال ويلغرين إن الأمرين غير مرتبطين نهائيا، معتبرا أن الأمر مجرد “صدفة حزينة”، وأكد أن الدواء ليس حلا للإجهاض.
يقول نائب معارض، أنّ “رئيس الجمهورية ميشال عون لا يزال يصرّ على تشكيل حكومة فاعلة، تستجيب للشروط التي وضعها رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل، وإلا فهو سيواصل سياسة عرقلة أي تشكيلة غير راضٍ عنها، وفي حال عدم تشكيل حكومة، فهو لن يُغادر القصر، وتسليم صلاحياته لحكومة تصريف الأعمال”.
غرّد الصناعي ربيع عواد عبر تويتر قائلاً :
١٢ تموز، ذكرى إندلاع الحرب بين لبنان والعدو، حرب كرّست معادلة القوة وتوازن الرعب.
ولكن هذا التوازن ينكسر يوم يجوع الشعب ويُسرق ماله وحقوقه.
المقاومة يجب أن تطال الفساد كما طالت العدو، فالمسؤول الفاسد ألعن ألف مرّة من العدو الغاشم.
ثقافة الفساد تنتهي بقيام الدولة المدنية .
تراجعت قيمة اليورو الثلاثاء لتبلغ دولارًا واحدًا، في مستوى لم يُسجّل منذ عام طرح العملة الموحدة للتداول قبل عشرين عامًا، وذلك في ظل المخاطر الناجمة عن قطع إمدادات الغاز الروسي على الاقتصاد الأوروبي.
وبلغت قيمة اليورو دولارًا واحدًا نحو الساعة 09,50 ت غ لفترة وجيزة، في سابقة منذ كانون الأول 2002، قبل أن ترتفع مجدّدًا بشكل طفيف.
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة، البلاغ الآتي:
بتاريخ 09-07-2022، أقدم ع. ع. (مواليد عام 1955، لبناني الجنسيّة) على إطلاق النار من بندقية “كلاشنكوف” باتجاه شقيقه بسبب خلاف فوري حصل بينهما فأرداه قتيلاً، ولاذ بعدها بالفرار إلى جهةٍ مجهولة.
بعد ساعات معدودة على وقوع الجريمة ونتيجةً للتحريّات والمتابعة الفورية، تمكّنت دوريّات شعبة المعلومات من تحديد مكان اختباء الجاني في محلّة الجسرين – البحصة، حيث دهمته وأوقفت المشتبه به، وضبطت أداة الجريمة.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِب إليه، وأودع والمضبوط القضاء المختص، بناءً على إشارته.
في لبنان: ستّينيّ تشاجر مع شقيقه… وقتله!

كشف مصدر أمني لموقع mtv أنّ ما قاله وليم نون، وهو شقيق أحد ضحايا انفجار المرفأ، في برنامج “صار الوقت” وتوجيهه اتهامات وكشفه عن مستند كان مدار تحقيق أمني جَدّي لمعرفة هويّة المصدر الذي اعتمد عليه نون ليقول ما قاله، واحتمال وجود خلفيّات سياسيّة لهذا الكلام.
ولم يستبعد المصدر أن يُصار الى استدعاء نون للتحقيق معه من قبل أحد الأجهزة الأمنيّة.
بعد أن ألغى الإستحقاق الرئاسي الإستحقاق الحكومي الذي بات في أدراج الخلافات بين رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي وفريق رئيس الجمهورية ميشال عون، فتحت المعركة الرئاسية على مصراعيها، وبدا رئيس تيار المردة سليمان فرنجية المرشح الأكثر وضوحاً، خصوصاً بعد الإفطار الثنائي الذي استضافه الامين العام لحزب الله مع جبران باسيل.
حركة فرنجية التي لم تقتصر على إيفاده النائب فريد الخازن الى باسيل، والتي كانت بدأت خارجياً من موسكو الى باريس، امتداداً للطموح الى نيل رضى سعودي على هذا الترشيح، ستتّضح اكثر مع تظهير فرنجية لنفسه بأنّه المرشح الفعلي وغير المعلن بعد لحزب الله، أي المرشح الذي سيكرر به الحزب انتخاب حليف له في بعبدا بعد الرئيس ميشال عون.
الواضح من تحرك الخازن أن فرنجية يعتبر أن باسيل بات خارج السباق ليس فقط بسبب العقوبات الأميركية المفروضة عليه، بل لأن الأرضية الداخلية لانتخابه مفقودة، بعد العداء الذي زرعه مع معظم المكونات خصوصاً منها الحليفة لحزب الله، وفي الطليعة الرئيس نبيه بري.
لكن على ما يبدو فإن حسابات باسيل تختلف جذرياً، فهو على ثقة بأنه الحليف الأكثر مردودية لحزب الله، وبأن بإمكانه أن يذلل العقبات الدولية التي تحول دون انتخابه، عبر جملة اتصالات يقوم بها عربياً ودولياً، ومنها اتصالات عبر الباب القطري، ومنها ايضاً زيارة لبلدان أوروبية، منها فرنسا، قد تفاجئ الجميع.
يقول مطّلعون على موقف التيار الوطني، أن مهمّة النائب الخازن كانت ثنائية، وأنه وضع نفسه في موقع وسط بين فرنجية وباسيل، ولم يقدّم نفسه على انه ناخب في معركة فرنجية، ويشيرون الى أن موقف حزب الله من رئاسة الجمهورية لم يعلن بعد، وبانتظار أن يعلن فإن التيار متأكد بأن انتخاب باسيل يشكل الخطة أ و ب للحزب ويأتي بعد ذلك انتخاب فرنجية.
ويؤكد المطلعون أن لرئيس الجمهورية الكلمة الأولى في اختيار اسم الرئيس المقبل، وأي مرشح لن ينتخب بدون أن يسمّيه عون، والمعركة لا تزال في بدايتها.
في المقابل، بدأت المواقف الكنسية الحاسمة مبكراً في التنبيه الى خطورة استمرار النهج القديم في انتخابات الرئاسة، وآخرها ما حذر منه البطريرك الراعي بما يتعلق بالتلاعب بالاستحقاق الرئاسي.
التلاعب في التفسير الكنسي، يكمن في اللجوء الى فرض مرشّح بقوّة التعطيل، أو بقوّة وهج السلاح، وهذا ما لن تقبل به الكنيسة، أي أنّ فرض ترشيح حليفَي حزب الله، جبران باسيل وسليمان فرنجية وانتخاب أحدهما، سيواجه بشكل معلن من البطريرك الراعي، الذي تتواصل معه معظم دوائر القرار العربية والدولية، طالبة معرفة رأيه ومواصفات المرشح الذي يقبل به، فيما هو يكتفي الى الآن بالتشديد على المواصفات، التي تحذف تلقائياً مرشحين كباسيل وفرنجية.
والتلاعب في المفهوم الكنسي، ينسحب ايضاً على الاسلحة غير المشروعة التي قد تستعمل لتعطيل الانتخابات والدخول في الفراغ في حال لم يتم تمرير المرشح المطلوب، وهذا يشكل خشية وهاجساً لدى الكنيسة التي أبلغت من يعنيهم الأمر بأن تعطيل الاستحقاق الرئاسي، يعتبر بالنسبة لها إثماً وطنياً كبيراً.
في الاستحقاق الرئاسي الى الآن، طرف مقرّر يطبخ الرئيس المقبل على نار هادئة هو حزب الله، وكنيسة تستعد لاستعمال تأثيرها المعنوي، لمنع تجديد انتخاب رئيس ممانع، يستكمل النتائج “الباهرة” لعهد الرئيس ميشال عون، في عزل لبنان وإبقاء قراره بقبضة الهيمنة الايرانية.
وفي المقابل محاولات للمّ شمل القوى السيادية والتغييرية، لم تثمر في الاستشارات، ولن يكون جمعها سهلاً في الاستحقاق الرئاسي الأصعب، وإذا ما نجح حزب الله بفرض مرشحه، فإنّ ست سنوات مقبلة ستكون كافية لتغيير ما تبقّى من معالم لبنان الذي نعرف
أكّد ممثّل موزعي المحروقات، فادي أبو شقرا، لـ”صوت كل لبنان” (93.3) أنّ “البنزين والمازوت متوافران ولا مشكلة في الأسواق”، مشدداً على أنّه “لا ذريعة للأفران لعدم تسليم الخبز”
وأضاف: “المواطن هو همّنا الأول ولا ارتفاع لأسعار المحروقات قريباً بل قد يكون هناك انخفاض والموضوع مرتبط بأسعار النفط العالمية”.