صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامّة البيان الآتي:

“تابعت قطعات هذه المديرية العامة الأنشطة الطبيّة غير الشرعيّة، التي تمارس في مختلف المناطق اللبنانية وبالتعاون مع مديرية الوقاية الصحية في بلدية بيروت أوقفت دوريّة من مديريّة بيروت الإقليميّة – قسم الاستعلام والتحقيق المدعو اللبناني (م.خ.) صاحب عيادة في محلّة قريطم، بعد أن ضبطت كميّة من الأدوية المنتهية الصلاحيّة وأخرى غير مرخّصة من قبل وزارة الصحة، كما تبيّن أن العيادة المذكورة لا تحوز على التراخيص من الجهات المختصة.

اعترف الموقوف أن أشخاصاً غير مجازين بالمهنة يقومون بعمليّات تجميليّة عدّة في عيادته وهذا ما تسبّب بمضاعفات صحيّة وتشويه لدى عدد من الأشخاص.

أُجري المقتضى القانوني بحق الموقوف وتمّ ختم العيادة بالشمع الأحمر بناءً لإشارة القضاء المختص”.

كتب النائب سيمون أبي رميا عبر منصة “كس”: “اما وقد طوينا صفحة الانتخابات البلدية والاختيارية، يمكن القول ان قطار انتظام الحياة العامة قد انطلق منذ انتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية في ٩ كانون الثاني وتأليف حكومة الرئيس نواف سلام وبدء مسيرة التعيينات.
بلدنا لا ينقصه إلا الإدارة السليمة والإرادة السياسية الصارمة لاحترام المهل الدستورية وبدء الإصلاح الجدي.
كل الشكر للحكومة مجتمعة ولوزير الداخلية العميد احمد الحجار الذي سهر على نجاح العملية الانتخابية في محطاتها الأربعة والموظفين الذين لم يتوانوا عن ممارسة مهامهم الوطنية وللأجهزة الامنية والجيش الذين كانوا صمّام الأمان كالعادة”.

علم موقع “قضاء جبيل” أن الطفل راين ربيع عواد، ابن رئيس مركز القوات اللبنانية في عمشيت المهندس ربيع نجيب عواد، قد توفي غرقًا في إحدى أحواض السباحة.

وفي التفاصيل، فإن الحادثة الأليمة وقعت يوم السبت حيث كان إبن الخمس سنوات يلهو بالقرب من حوض السباحة، قبل أن يفقد توازنه ويسقط داخله، ما أدى إلى وفاته .

أسرة موقعنا تتقدّم بأحرّ التعازي من عائلة الفقيد، سائلين الله أن يتغمّد الطفل الراحل بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان

توفي المختار المنتخب حديثا مارون مبارك في بلدة بصليا في قضاء جزين مساء اليوم وذلك لحظة إعلان فوزه، وفق ما أفادت قناة الـMTV.

وعُلم أنّ سبب الوفاة، هو سكتة قلبية مفاجئة.

بعد اتصالات قام بها مسؤولو “القوات اللبنانية” مع السلطات السورية، وبعد متابعات لمديرية المخابرات في لبنان مع السلطة في سوريا، سلّمت الأخيرة أحمد نون للسلطات اللبنانية.

وأحمد نون هو رأس العصابة التي خطفت وقتلت المسؤول في “القوات اللبنانية” باسكال سليمان العام الماضي.

ومع تسليم نون وإلى جانب الأربعة الموقوفين، تكتمل كل مقوّمات إظهار الحقيقة في قضية اغتيال سليمان.

في مشهد أمني لافت، حاول أحد المشتبه بهم الفرار من نقطة تفتيش تابعة للقوى الأمنية في منطقة ضهر العين – الكورة، لكن محاولته باءت بالفشل بعدما تم رصده و القبض عليه على الفور.

وبحسب المعلومات، فإن الشخص المشتبه به كان يحاول الهروب عند مروره قرب حاجز أمني، فحاول الهروب بطريقة مريبة أثارت الشبهات. إلا أن عناصر القوى الأمنية كانوا له بالمرصاد، حيث تمكنوا من توقيفه.

قضت الشابة مريانا سعيد الخوري، وهي عنصر في الجيش اللبناني إثر حادث صدم مروّع تعرّضت له ليل أمس على أوتوستراد شكا – المسلك الشرقي، وذلك أثناء محاولتها اجتياز الطريق ما أدى إلى وفاتها على الفور”.

وحضرت فرق الصليب الأحمر اللبناني إلى المكان، حيث عملت على نقل الجثة إلى مستشفى البترون، فيما تولّت مخابرات الجيش التحقيق في الحادث، بعد توقيف السائق المتسبّب به ويدعى “ع. ج”.

يُذكر أن الراحلة تنحدر من بلدة كفرياشيت – قضاء زغرتا وهي وحيدة أهلها

أعلنت الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات “لادي”عن إشكال في مدرسة كفررمان الرّسمية بعد منع القوى الأمنية أحد المندوبين من توزيع اللّوائح الانتخابية أمام القلم رقم 5″، بالإضافة إلى أنّه “تمّ الاعتداء على المرشّح حسيب عودة، عن لائحة “صور مدينتي”، في تكميلية صور.

فخلال وقوفه مع مراسلة إحدى القنوات، تعرّض لها مناصرو اللّائحة المنافسة بكلام مسيء، وعند اعتراضه، هاجموه وانهالوا عليه بالضرب المبرح”

علمت الـmtv أنّ المديرية العامة لأمن الدولة، وبناءً لإشارة القضاء المختص، تجري تحقيقات مع ثلاثة أشخاص في بلدة مجدليون – قضاء صيدا، وهم: “س.ص.”، “س.ع.”، و”إ.ش.”، وذلك بجرائم التدخل في العملية الانتخابية من خلال الضغط والتهديد وشراء الأصوات لصالح مرشحين في الانتخابات البلدية.

وتم منعهم من السفر لحين انتهاء التحقيقات.

أدلى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بصوته في الانتخابات البلدية والاختيارية من بلدته الجنوبية العيشية.

وبعد الاقتراع، قال:” أصوّت للمرة الأولى بعدما كنت أحمي الانتخابات لمدة 40 سنة صوتي هو لإنماء البلدة بالتزكية أو بالعمليّة الديمقراطيّة ومن ينجح يمثّلني”.