أكد مقدم البرامج هشام حداد في معرض سؤاله عن “فصل” الإعلامية ليال الاختيار من قناة “الحرة” بعد لقائها معه على قناة “الآن” أن سقف الحرية لم يكن كبيرًا في المحطة الأميركية، مشيرًا إلى أن “الحرة” لم تتقبل بعض الأمور التي قالتها ليال، ومعتقدًا أن هناك أكثر من سبب أدى إلى خروج ليال من القناة.
ولفت، في أول كلام له حول هذا الموضوع خلال إطلالة تلفزيونية، إلى أن ليال لم تكشف خصوصية المحطة التي تعمل بها لكنها قالت كلامًا ربما لم تتقبله المحطة، مؤكدًا أن ليال لم تخطئ حين قالت أنها زادت شهرة “الحرة” في لبنان وما قالته ليس معيبًا.
وقال إن ليال ظلمت لأن ما قالته لم يكن خطيرًا إلى درجة أن تخرج من المحطة.
يلقي رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع كلمة يعلن فيها مرشح الحزب عن المقعد الماروني في جبيل، الثلثاء 1 اذار 2022 الساعة 5:45 من بعد الظهر.
وتنقل الكلمة مباشرة عبر تلفزيون Mtv وتلفزيون لبنان واذاعتي لبنان الحر 102.5 -102.3 واذاعة صوت كل لبنان 93.3 وموقع القوات اللبنانية الرسمي وعبر صفحات جعجع الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
صدر عن نقابة أصحاب محطات المحروقات في لبنان، البيان الآتي:
“دائماً ما ندفع نحن المحطات ضريبة ارتفاع سعر برميل النفط عالمياً اذ وفي الآونة الاخيرة تزامنا مع ارتفاع سعر برميل النفط عالمياً نلاحظ ان بعض شركات المحروقات تمنعت عن التسليم والبعض الاخر يسلم بكميات قليلة جدا لا تكفي احتياجات السوق اللبناني.
لذلك، فإن شركات النفط تمتنع عن التسليم لكي تستفيد أسبوعياً من الزيادة التي ستلحق بجدول تركيب الاسعار الذي يصدر كل ثلاثاء مما يخلق شحا في مادة المحروقات في الاسواق ويخلق ازمة لا وجود لها.
لذا نتمنى من وزير الطاقة الذي يتم الاتصال به دائما وهو بعيدا عن السمع بالتجاوب مع طلبات النقابة وتامين مادة المازوت لا سيما في مصافي النفط الأمر الذي يعمل على حلحلة الازمة ومنع شركات النفط من احتكار هذه المادة.
واخيرا نعتذر من المواطنين على إلغاء خدمة الـ visa card لان هذه الخدمة تكبدنا خسائر كثيرة بحيث لا يخفى على احد اننا لا نستطيع سحب اموالنا من البنوك ونحن مضطرون لتسديد ثمن المحروقات نقدا ونتمنى من جميع الشركات الإلتزام بالغاء هذه الخدمة حيث لا قدرة للاكثرية على ذلك”.
أكد وزير الداخلية بسام مولولي من دار الفتوى، أنّ الانتخابات النيابية ستحصل، وهذا التزام من الحكومة في بيانها الوزاري، والتزام منه شخصياً والذرائع لعدم اجرائها تتلاشى يوماً بعد يوم.
وكشف مولوي، أنّ المحمكة العسكرية أطلقت سراح شخصين من شبكة التجسس مع إسرائيل، وليس من الإرهابيين، وأن القضاء يتعامل مع الموضوع بجدّية كما وزارة الدّاخلية.
في إطار العمليات النوعية التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليات سرقة السّيارات في مختلف المناطق اللبنانية، وبنتيجة المتابعة اليومية من قبل الشّعبة توصّلت، من خلال مقاطعة المعطيات، الى رصد نشاط عصابة تُنفّذ عمليات سرقة سيارات نوع “کیا” من مناطق لبنانية عدّة، كان آخرها سرقة سيارة نوع “كيا بيكانتو” لون أبيض، من عمشيت، بتاريخ 17-2-2022.
على أثر ذلك، كثّفت القطعات المختصة في الشّعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية المتورطين، وتوصّلت إلى تحديد هويات أفراد هذه العصابة، من بينهم الرأس المدبّر، ويدعى:
– م. ر. (مواليد عام 1969، لبناني) ملقّب بالـ “الشاويش”
وهو من الأشخاص الحذرين جدًا في تنقّلاته، ومن أصحاب السّوابق بجرائم: سرقة سيارات، تجارة وتعاطي المخدّرات، ترويج عملة مزيّفة، تزوير واستعمال مزوّر.
بناءً عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه بما أمكن من السّرعة.
بتاريخ 20-2-2022، وبعد مراقبة دقيقة، تم رصده خلال انتقاله من عكار متوجهاً الى منطقة جبل لبنان لتنفيذ عملية سرقة سيارة. على الفور، نفّذت دوريات من الشّعبة كمينا محكما في مدينة طرابلس، حيث تمكنت من إلقاء القبض عليه.
بتفتيشه، ضُبط بحوزته أدوات يستخدمها في سرقة السّيارات وهي عبارة عن: سكين عدد/2/، بطاقة هوية مزوّرة، كمية من المخدّرات ومبلغ مالي.
بالتحقيق معه، اعترف بما يلي:
– إقدامه على سرقة أكثر من /90/ سيارة من عدّة مناطق ضمن محافظات: جبل لبنان، بيروت، الشمال والجنوب، وبخاصةٍ من نوع “كيا”.
– تنفيذه منفرداً أكثر من حوالى /30/ عملية سرقة، وأكثر من /60/ سرقة نفّذها بالاشتراك مع آخرين.
– كان يقوم ببيع السيارات المسروقة في منطقة البقاع مقابل المال والمخدّرات.
– استخدامه الهوية المزوّرة -التي ضبطت بحوزته- لتسهيل عملية انتقاله.
– تعاطي المخدرات.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعني، بناء على إشارة القضاء المختص، وجرى تعميم بلاغات بحث وتحرٍّ بحق باقي المتورطين.
أشار المكتب الإعلامي لوزير السياحة المهندس وليد نصّار، أنّه وبعد انتشار فيديو يوثّق قيام أحد الموظفين في فندق وهو يفتّش حقيبة أحد النزلاء، أوعز الوزير نصّار إلى قسم الشرطة السياحية بفتح تحقيق فوري مع الفندق وكشف حقيقة ما حصل، على أن تُتّخذ الإجراءات القانونية المناسبة بعد الإنتهاء من التحقيقات.
وأكّد البيان أن هذه الخطوة تأتي في سياق المحافظة على صورة القطاع السياحي والفندقي في لبنان، والذي لطالما كان في الريادة، ومثالاً يحتذى به في العالم.
أقدم مجهولون على سرقة شبكة الكهرباء لمحطة “المحافر” في بلدة دلهون.
كما تعرّضت محطة “جمال الدين” في بلدة المغيرية، على طريق المخلص للسرقة أيضاً.
وتعرّضت محطة “البستان” في بلدة بعاصير للسرقة بشكل كامل، حيث تمّ نزع مخارج المحول ومخارج الشبكة والاستيلاء عليها. كذلك تمّت سرقة شبكة محطتي “مزهر” و”اللبان” في بلدة الدبية.
وقد تمّ إبلاغ القوى الأمنية ومؤسّسة كهرباء لبنان بهذه السرقات.