16.6 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 1567

الخازن: لتكن بداية الصّوم محطة للتعالي عن الصغائر

0

بمناسبة بدء الصوم المبارك، تمنى النائب فريد هيكل الخازن صوما مباركا، قائلا عبر مواقع التواصل الاجتماعي:

“أذكر يا إنسان أنك من التراب وإلى التراب تعود”..

لتكن بداية الصوم محطة للتعالي عن الصغائر وفرصة لتجديد الايمان بالله وبالوطن.

صوم مبارك

https://www.facebook.com/103690944417/posts/10161658618629418/?sfnsn=mo

https://www.instagram.com/p/Cag67siNGlQ/?utm_medium=copy_link

كم سجّل سعر صرف دولار السوق السوداء صباح اليوم

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الإثنين، 20600  ليرة للبيع و20650 ليرة للشراء.

مؤسسة (DAVIA ) ستبقى الوجه النائر في العالم ولكل المغتربين وستبقى وفيّة للوطن وللشعب وهي السند لهم.

0

صدر عن دائرة الإعلام المركزية للدكتور جيلبير المجبر البيان الإستثنائي التالي نصه :

أولاً لحكام الجمهورية اللبنانية لقواعد الحرب يا سادة أو القانون الدولي الإنساني (أو ما يُعرف بإتفاقيات جنيف) هي مجموعة قواعد دولية التي تحدد ما يمكن وما لا يمكن فعله أثناء النزاع المُسلّح وتعبتر إتفاقيات جنيف والبروتوكولات الإضافية جوهر وأساس هذا القانون .إنّ الهدف الأسمى من هذا القانون هو تقديم الحماية للمدنيين والحفاظ على شيء من الإنسانية في النزاعات المسلحة وإنقاذ الأرواح والتخفيف من المعاناة. كما أنكم يا حُكام لبنان أهملتم تطبيق ما نصّ عليه العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية للجالية اللبنانية في جمهورية أوكرانيا… للتمثيل الدبلوماسي في دولة معينة مظهر من مظاهر السيادة تمارسه الدولة بواسطة مبعوثيها الدبلوماسييين وهم مُلزمين بالمحافظة على رعاياهم المُسجّلين وفقًا للأصول القانونية بحيث من المفترض أن يتمتّع هؤلاء بحماية من نوع خاص أثناء الحروب وهذه الحماية تنطلق من معطيات لها مبررات كالحرب الدائرة في أوكرانيا وضرورة حماية الجالية اللبنانية من الحرب الدائرة . ولا تنسوا يا حُكام لبنان أنكم أهملتم تطبيق ما ورد في إتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين  في وقت الحرب المؤرخة في 12 أب 1949 .

ثانيًا بما أنّ بعثنا الدبلوماسية في “كييف” أهملت وبعد إتصالات عديدة من قبل أغلبية الجالية اللبنانية طلب الإغاثة إستنادًا إلى المادة الأولى من العهد الدولي والتي تنص ” تتعهد الأطراف السامية بأن تحترم هذه الإتفاقية وتكفل إحترامها في جميع الأحوال” كما أنّ بعثتكم أهملت نص المادة الرابعة من العهد الدولي والتي تنص” الأشخاص الذين تحميهم الإتفاقية هم أولئك الذين يجدون أنفسهم في لحظة ما أو بأي شكل كان في حالة قيام نزاع أو إحتلال تحت سلطة طرف في النزاع ليسوا من رعاياه أو دولة إحتلال ليسوا من رعاياها …” كما أنكم يا حُكام أهملتم عبر ممثليكم الدبلوماسيين في  جمهورية أوكرانيا ماهية الوظيفة الدبلوماسية التي تنص على تمثيل الدولة الموفدة  لدى الدولة المضيفة حماية مصالح الدولة الموفدة ومواطنيها في الدولة المضيفة التفاوض مع حكومة الدولة المضيفة وإرسال تقارير حول الأوضاع والتطورات الإقتصادية والسياسية والعسكرية والثقافية والتجارية والعلمية لهذه الدولة.

ثالثُا لم تَعُد لدى الجالية اللبنانية ولدى منظمة الأمم المتحدة ولدى مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان أي ثقة بطبقتكم السياسية وبالجسم الدبلوماسي،والكل أظهر إمتعاضه وإحباطه من بعثتكم المتخليّة عن مهامها وهي لم تقم بأي خطوة في إتجاه إتخاذ خطوات ضرورية لإجلاء الرعايا اللبنانيين،وهذا الأمر وصلنا ووثقناه عبر تسجيلات وصلت إلينا من أغلبية الرعايا الذين طلبوا منكم الإهتمام به وفقًا للقوانين المرعية الإجراء…وإنّ ما تُعانيه الجالية هناك هو نتيجة أفعالكم جميعًا منذ سنوات وهذه هي الحقيقة المرّة… كفّوا عن الكذب .

لـــــــــــــــــــــــــــــذلك :

1. إتخذنا كمؤسسة (Davia ) قرارًا على عاتقنا وتحت نظرنا إجلاء ما أمكن حرصًا على سلامة الطلاب اللبنانيين بعدما أعلمونا أنّ البعثة اللبنانية لم تتجاوب مع مطالبهم وكان الجواب ” دولتكم مفلّسة وما معها مصاري…”إنّ المخاطر التي تعرَضت لها الجالية خطيئة لا تغتفر ولهذه الأسباب التي ذكرناها أعلاه تستدعي إدانتكم لدى المراجع الدولية لإجراء المقتضى القانوني.
2. إنّ مؤسستنا تؤكد حرصها على المساعدة وتوفير كل الإمكانيات من أجل راحة الجالية اللبنانية حرصًا على كرامة علم لبنان وعلى مصداقية الجمهورية اللبنانية التي تفقتدها معكم طال ما أنتم في مراكز السلطة .
3. إنّ مؤسسة (DAVIA ) ستبقى الوجه النائر في العالم ولكل المغتربين وستبقى وفيّة للوطن وللشعب وهي السند لهم.

“تكليف شرعي” من دار الفتوى: “الجميع الجميع…” إلى صناديق الاقتراع

0

“لا صوت يعلو فوق صوت الحرب” على الساحة العالمية، ولبنان ليس استثناءً في استحضار الانعكاسات المتأتية عنها على ساحته الداخلية، اقتصادياً ومالياً وغذائياً وسياسياً… فأرقام الموازنة العامة لم تعد تطابق حسابات الواقع المستجد من ارتفاع في الأسعار العالمية للمواد الحيوية من قمح وغاز ومشتقات نفطية، والتخندق الدولي بين جبهتي الغرب وموسكو سرعان ما عمّق الشروخ على الأرضية الحكومية المتشقّقة وزادها تصدّعاً وتناحراً بين أركان الحكم والحكومة التي أثبتت في أكثر من محطة واستحقاق أنّ نزعتها السلطوية التحاصصية وضعتها على بُعد أميال ضوئية من مدار الإنقاذ والإصلاح.

ولأنّها عملياً باتت أعجز من إحراز أي هدف إنقاذي في الفترة القصيرة الفاصلة عن الاستحقاق النيابي في أيار المقبل، فقد تحول واقعياً إجراء الانتخابات في موعدها الإنجاز الوحيد المنشود من الحكومة وسط محاولات يائسة يبذلها أركان العهد وتياره لوضع مطبات قانونية ومالية وتقنية تفرض إرجاء الاستحقاق، مقابل ميل “ح ز ب الله” إلى اقتناص لحظة يأس الناس وتشرذم صفوف قوى المعارضة والتغيير في سبيل توسيع رقعة سطوته البرلمانية، عبر إقفال ساحته وتعزيز حضور حلفائه على ساحات الطوائف الأخرى، سواء بسعيه الحثيث إلى تأمين رافعة تحالفات لـ”شقل” حظوظ “التيار الوطني الحر”، أو بهجمته الشرسة لتقاسم المقاعد الدرزية مع وليد جنبلاط، أو بانقضاضه الشره على “الصحن السنّي” إثر عزوف “تيار المستقبل”، والرهان على انكفاء سنيّ عن الساحة الانتخابية يُعلي منسوب التصويت لصالح مرشحي سُنّة 8 آذار في بيروت والمناطق، بما يعزز فرصة تكليف شخصية سنّية من المحور الممانع بتشكيل الحكومة المقبلة… لكن في المقابل، استرعى الانتباه أمس إطلاق دار الفتوى دعوة بدت أشبه بـ”تكليف شرعي” لأبناء الطائفة السنية يحضّهم على واجب الإقبال الانتخابي الكثيف… ونزول “الجميع الجميع” إلى صناديق الاقتراع.

وإذ عدّد مآثر الطبقة الحاكمة التي “أطاحت في سنوات قليلة بكل ما أنجزه اللبنانيون خلال قرن” وتتلطى اليوم خلف نظرية “المؤامرات”، للتغطية على ما اقترفته من “حملات تدمير واحتلال المدينة واغتيال الناس ونهب المال العام وانهيار المصارف على رؤوس المودعين وأموالهم، ودفع ألوف اللبنانيين الأكفاء إلى الهجرة، والإطباق على مميزات لبنان في الجامعة والمستشفى والمدرسة والميناء والمطار والجهاز القضائي”، لفت مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان إلى أنه بعد ذلك كلّه “لم يبق قائماً إلا الميليشيا والطبقة السياسية التي ارتكبت هذا التخريب الفظيع للدولة والمجتمع ولعلاقات لبنان العربية والدولية”، محذراً من خطورة الأجواء التي تشيعها “الجهات المهيمنة” بقولها إنها “ستفوز ولا شيء سيتغيّر”، بوصفه كلاماً “المراد به التيئيس والاستمرار في فرض الأمر الواقع وهو تخريب محض”.

وبما أنّ “الانتخابات هي سبيل التغيير”، خصّص المفتي دريان حيزاً وازناً من رسالته أمس، لمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج، بغية حثّ الناخبين الراغبين بإحداث التغيير إلى عدم “التردد والحيرة”، والإقبال على “التصويت الكثيف” لأنه يجسد “رسالة أمل ورجاء وإيمان بمستقبل الوطن والدولة”، ونبّه في المقابل إلى أنّ هناك خشية من أنّ يعمد “كل من يريد شراً بلبنان داخلياً وخارجياً” إلى استغلال الشوائب التي تشوب الأجواء على الساحة اللبنانية، خصوصاً وأنّ “الخطر يداهمنا ويغزو مؤسساتنا الرسمية والخاصة (…) ونحن أمام استحقاقات عديدة في طليعتها الانتخابات النيابية وصولاً إلى الانتخابات الرئاسية”.

تزامناً، استمرت تداعيات إدانة وزارة الخارجية اللبنانية للاجتياح الروسي للأراضي الأوكرانية بالتفاعل بين مؤيد ومناهض لهذا الموقف، بينما عمد السفير الروسي في بيروت ألكسندر روداكوف إلى قلب مفاهيم العمل الديبلوماسي ومعاييره، فكاد أن يستدعي وزير الخارجية اللبنانية عبدالله بو حبيب إلى مقر السفارة الروسية للاحتجاج على موقف لبنان الرسمي إزاء الحرب على أوكرانيا، بعدما بدا في مؤتمره الصحافي أمس كمن يؤنب وزير الخارجية على بيانه “المنافي لمبدأ النأي بالنفس وغير المحايد الذي لم يراعِ المصالح المشتركة والعلاقات الثنائية العميقة والطويلة بين روسيا ولبنان”، وأردف متوعداً بمقولة: “في الأيام الصعبة نعرف من معنا ومن ضدنا”.

أما “ح زب الله” فذهب أبعد من حدّ تأنيب بو حبيب، إلى مستوى تخوينه واتهامه بخدمة الأجندة الأميركية من خلال الموقف الذي اتخذه حيال الاجتياح الروسي لأوكرانيا، وبهذا المعنى برز على شريط التصريحات التي أطلقها مسؤولون في “حزب الله”، تساؤل الوزير السابق محمد فنيش: “على أي أساس استند وزير الخارجية في قراءته لما يجري في أوكرانيا ليعطي موقفاً هو في الحقيقة لا يخدم إلا الهيمنة الأميركية؟”، معتبراً أنّ وزارة الخارجية رضخت “تحت ضغط الإدارة والسفيرة الأميركية”، وخلص إلى التشديد على أنّ الموقف الذي اتخذه بو حبيب “مرفوض” من جانب “ح زب الله”، ولا يعبّر عن رأي الحكومة لأنه “لم يُتخذ في مجلس الوزراء”.

حكي باسيل صادق ولكن…

0

جميل ما قاله جبران باسيل وأكثر في مؤتمر إطلاق مشروع وثيقة “لبنان المدني”، والأجمل تلك الشاشة العملاقة خلف عملاق ورائعة فكرة إيلاء المحامية بشرى الخليل، إبنة صور، مهمة تلاوة الوثيقة والأروع تقديم الزميلة ماغي فرح.

ومقدّر تطعيم الصف الأول في المؤتمر الفكري بالبروفسورعدنان السيد حسين المعروف بالوزير الملك، والأصح الوزير البيدق المصفوف إلى جانب الدكتور عصام نعمان، ومقدّر أكثر وجود المرشح الدائم للرئاسة الثالثة الوزير محمد الصفدي في مؤتمر جبران.

“الدولة المدنية”، “المواطنة”، “العلمانية”، “القانون الموحد للأحوال الشخصية”،”مجلس الشيوخ”، “إنتخاب الرئيس من الشعب”، “اللامركزية الموسّعة”، عناوين مجترّة منذ عهد المغفور له هنري غورو إلى يومنا هذا. وحبذا لو تصبح حقيقة على عهد ولي العهد، الرجل الأكثر شعبية في تاريخ لبنان الحديث.

صادق جداً جبران باسيل في طرحه وعناوينه الأبعد ما تكون عن الشعارات. لكن على باسيليوس الكلي العظمة البدء من مكان ما. فليذهب فوراً إلى المرشد الأعلى للجمهورية، وبين حزب المرشد والتيار تفاهم أقوى من الزواج الماروني، على الرغم من كل المطبّات التي واجهها الزوجان في 16 سنة. فليناقش مع حليفه بنود مشروعه الذي يحاكي تطلعات الحراك المدني وأحلام الشباب والثوّار على تنوّع مشاربهم. مجرّد أن يوافق “حزب الله” على مشروع دولة جبران المدنية فذلك يقود حكماً إلى تغيير اسم الحزب الإيراني المنشأ، وترك الله في حاله، وتسليم الحزب بمرجعية الدولة في كل شأن وبعلمانيتها التي تحاكي علمانية الدنمارك.

صادق باسيل، في طرح “عناوينه” الإصلاحية. صادق النبرة والتوجّه. لكنه أغفل أمرين، أو سقطا من عناوينه سهواً، ففي مسألة “إقرار قانون انتخابات نيابية على أساس النسبية في الدوائر الموسعة” نسي اشتراط إبقاء الصوت التفضيلي على أساس القضاء، كي يضمن وصوله إلى المجلس النيابي متأبطاً المشروع المدني أو متأبطاً شرّاً.

كذلك نسي مسألة التصنيع العسكري للمسيّرات ورؤوس الصواريخ الذكية. هل يدخل “حسّان”، كما أخواته، ضمن أصول الدولة المدنية المركزية أو تكون ضمن اللامركزية الإدارية والصاروخية الموسّعة؟

مسألتان بسيطتان، قد يستلحقهما جبران لاحقاً.

في المحصلة، ما لم يتحقق مع رئيس جمهورية قوي في خمسة أعوام وخمسة أشهر، ومعه قوة ضاربة من وزراء “التيّار الوطني الحر” ووكلائهم، وبوجود كتلة لبنان القوي العابرة للطوائف، كيف له أن يتحقق غداً مع الوجوه نفسها تقريباً؟

وهل يتحقق المشروع بصياغة تحالفات إنتخابية على أساس الوثيقة المعلنة في الربوة بما معناه “اللي بيشبهنا يتحالف معنا”، أو باعتماد سياسة تسوّل المقاعد المسيحية في المناطق الواقعة تحت تأثير “الثنائي الشيعي الوطني ليمتد؟”.

حكي باسيل صادق. لكن الأفعال أمرٌ مختلف تماماً.

بالفيديو… اتهام رجل اعمال لبناني في احد فنادق بيروت بسرقة منشفة!

انتشر على وسائل التواصل فيديو يظهر تعرّض رجل الأعمال اللبناني جمال قعور لإهانة في أحد فنادق بيروت، اثر اتهامه بسرقة منشفة، وتفتيش حقيبته أمام القاطنين حيث اثبت انها غير موجودة معه.

والقعور هو رجل اعمال لبناني ورئيس مجلس ادارة شركات اوركا في غربي افريقيا، مكث في الفندق المذكور لمدة عشرة أيام لقاء مبلغ 600 دولار بالليلة الواحدة.

خاص – بعد مغادرتها “الحرّة”.. ليال الإختيار تطلّ على هذه الشاشة العربية

ليس من المفاجئ أن تكون فترة غياب الإعلامية ليال الإختيار عن الشاشة قصيرة، فنجاحها الباهر، ثقافتها، رقيّها وذكائها المهني جعلوا منها محط أنظار وقيمة مضافة لأي قناة تطلّ على شاشتها.

فبعد أن تركت قناة الحرّة، ودّعت الإختيار عائلتها ومحبّيها في لبنان منتقلةً إلى تجربة عربيّة جديدة على قناة “العربية” التي تتمتّع بجمهور واسع، لتقدّم النشرة الإخباريّة الرئيسية.

وفي هذه التجربة الأوسع عربيّاً تكون ليال قد أصابت الإختيار من ناحية التنويع في العمل الإعلامي والإنخراط في ثقافات جديدة تُضاف على خبرتها في هذا المجال.

صورةٌ له منذ الصغر.. إعلامي لبنانيّ يحتفل بميلاده

احتفل الاعلامي بسام ابو زيد اليوم بعيد ميلاده الـ56 مع عدد من الزملاء والأصحاب الذين تمنّوا له الصحّة والمزيد من النجاحات المهنيّة
وللمناسبة نشر ابو زيد صورة له في الصغر وكتب معلقاً: بعدا الدني بألف خير والدليل محبة الناس وهيدا أهم كنز بالدني. بشكر كل يلي تذكرني بهالنهار وعبر عن محبتو بكلمة بصورة باتصال بتسجيل صوتي،بالفعل الأصدقاء المحبين هني يلي بخلوا الإنسان يشعر بحلاوة الأيام ولو كانت صعبة. ٥٦ سنة هيك كنت وهيك صرت.

error: Content is protected !!