أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان، في بيان، أنه “على أثر قيام بعض من المحتجين في منطقة عرمون مساء اليوم الواقع فيه 08/01/2022 باقتحام محطة التحويل الرئيسية في عرمون، غير آبهين بتعريض سلامتهم الشخصية وسلامة العاملين في المحطة للخطر، وبالعبث بمحتوياتها وبأجراء مناورات كهربائية داخلها، حيث قاموا بقطع محول الربط 150-220 ك.ف، وفتح قواطع ربط معمل الزهراني بمحطة عرمون مما أدى إلى نشوء إضطربات على الشبكة الكهربائية واثر سلبا على ثباتها واستقرارها، الأمر الذي تسبب بفصل جميع معامل إنتاج الطاقة التي كانت متوفرة عنها وصولا للإنقطاع العام للتيار الكهربائي عن كامل الأراضي اللبنانية عند الساعة 17,27.
تعود وتنبه مؤسسة كهرباء لبنان مجددا المواطنين، حرصا على سلامتهم الشخصية والسلامة العامة وسلامة الاستثمار، إلى خطر الدخول إلى محطات التحويل ومعامل الإنتاج وكافة منشآت المؤسسة التي يقتضى الحفاظ عليها من أي عبث منعا لتضررها أو حصول حوادث لا تحمد عقباها، وعليه، ان مؤسسة كهرباء لبنان في ظل الظروف الحالية الإقتصادية والمالية والنقدية الصعبة، تكرر مناشدتها جميع السلطات والقوى الأمنية ضرورة حماية جميع منشآت المؤسسة من أي اعتداءات أخرى واستعادة السيطرة على محطات التحويل الخارجة عن سيطرتها لا سيما محطة عرمون الرئيسية، حيث أنه ليس بالإمكان إعادة بناء الشبكة الكهربائية في حال لم تتم استعادة السيطرة على هذه المحطة كونها محطة الربط الأساسية بين معمل الزهراني وباقي الشبكة الكهربائية، لما في ذلك من ضرر على سلامة الإستثمار والمصلحة العامة”.
قال رجل هندي أنه أخذ 11 جرعة من لقاح مضاد لكورونا، و”ذلك بهدف التخفيف من الآلام والأوجاع، ولإبقائه بصحّة جيّدة”، لافتاً إلى “أنها لم تترك عليه أي أثر جانبي”.
ولم يكتفِ براهمدو منادال بالجرعات التي سبق أن أخذها، بل توجّه لتلقّي الجرعة الـ12، حيث تمّ منعه، فيما انطلق تحقيق حول كيفية تلقّيه 11 جرعةً، علماً أن طبيباً جراحياً كشف لشبكة “بي بي سي” عن أدلّة تُثبت تلقيه 8 جرعات من 4 مراكز تلقيح مختلفة.
من جهته، أعلن ماندال أنّه سافر إلى مراكز تطعيم تبعد أكثر من 100 كيلومتر، للحصول على الجرعات، واستخدم بطاقات هوية مختلفة للتسجيل. وأشار في حديث لـ”بي بي سي” إلى أنّ “الأوجاع تختفي بعد أخذ الجرعات، وكنت أعاني من وجع في ركبتي فأسير بمساعدة عصا، واليوم لا أشعر بأي ألم”.
وسط التصاعد الحاد بإصابات كورونا في لبنان وصولاً إلى تسجيل نحو 8 آلاف إصابة بالأمس، حذّر وزير الصحة العامة فراس الأبيض من أنّ “موجة (أوميكرون) التي بدأت قبل ثلاثة أسابيع في لبنان تتحوّل إلى تسونامي”.
وأضاف الأبيض، في تغريدة عبر “تويتر”: “لا يزال الوضع في المستشفيات ووحدات العناية المركزة مستقرّاً، ويتم العمل على تعزيز القدرات. على صعيد آخر، يتفاقم النقص في الأدوية، خاصة لعلاج السرطان والحليب مؤخّراً”. وسأل: “ماذا بعد؟”.
أقدم السوري “ا. ج.” على إطلاق النار في اتجاه كل من “ح. ج.” و” ع. ج.” في بلدة كفردان في بعلبك، مما أدى إلى مقتل الأول وإصابة الثاني الذي نقل إلى مستشفى دار الأمل الجامعي للمعالجة.
القاء القبض على المتحرش مروان حبيب بتهمة تحرش واعتداءات على النساء في ولاية ميامي الأميركية بعد أن كافأه لبنان ومنحه تغطيات سياسية برأته من أفعاله.
مروان حبيب نجا بجرائمه اكثر من عشرات المرات وتمكن من السفر الى الخارج.
والمتحرش حبيب، هو لاعب كرة طائرة ومدرب رياضي، كان يستغل موقعه ليتحرش ويعتدي على الفتيات في الأندية الرياضية التي كان يعمل فيها وطُرد بسبب سلوكه عدة مرات، كما كان يترصد الطالبات في محيط عدة جامعات في بيروت والشمال، من الجامعة اللبنانية الأميركية للجامعة اليسوعية والبلمند، وصولاً للمقاهي والمطاعم في بيروت والبترون مثل كافي يونس ويوربانيستا.
كما لم يتوان عن التحرش بالفتيات في الساحات العامة خلال التحركات الاحتجاجية التي بدأت في ١٧ تشرين ٢٠١٩.
وكالعادة يفشل القضاء اللبناني والسلطات الامنية، بسبب الهيمنة الذكورية والتدخلات السياسية، بإحقاق العدالة للنساء والفتيات في لبنان اللواتي غالبا ما ينتظرن، إن كنّ محظوظات، أن ينلن هذه العدالة من خارج وطنهن.
أعلن خادم جمعيّة سعادة السماء الأب مجدي العلاوي في بيان جاء فيه: “يأتونكم في ثياب الحملان وهم ذئابٌ خاطفة”
وتابع، “يا للعار بما نعانيه في هذه الأيام الصعبة التي نعيشها وكم يؤسفني ما حدث مع العائلة القاطنة في منطقة جبيل بالقرب من كنيسة سيدة مارتين المعروف بحيّ الرمل بحيث أن رجلاً انتحل شخصية فاعل خير من قبل الاب مجدي العلاوي واحتال على إمرأة ورجل مسنّين مدّعياً بأنه سيقدم لهم حصة غذائية و١٠٠$ اميركي فطلب منهم حسب قولهم الهوية ليصورها وذلك لإظهار مصداقيته، طالباً منهم ٥٠٠ الف ليرة ليعطيهم ١٠٠$ فسارعت المرأة لطلب المبلغ من الجيران الذين لبّوا طلبها وأسرعت لتحضير فنجان قهوة،
وبسرعة البرق سرق اللص المبلغ واختفى.”
وختم، أهلي وإخوتي الاحباء أعلمكم بأنّه ليس هناك اي مندوب متجوّل يقرع باباً ويطلب مساعدةً مالية او حتّى يقدم مساعدة مادية دون إتصال مسبق من قبل احد افراد الجمعية او الاب مجدي ، لذا أطلب منكم بإلحاح عدم إستقبال اي شخص ينتحل إسم جمعية سعادة السماء او إسم ابونا مجدي وبحال تعرضّتم لأي إحتيال الإتصال فوراً بالمراجع المختصّة ليصار إلى توقيف الاشخاص والتحقيق معهم.