18.6 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 2679

عون تلقى دعوة لترؤس حفل تخريج ضباط في عيد الجيش

استقبل رئيس الجمهورية ميشال عون وفداً من ضباط قيادة الجيش الذين وجهوا اليه دعوة لترؤس احتفال تخريج الضباط تزامناً مع عيد الجيش في الأول من آب.

الفرزلي: للمحافظة على دعوة الراعي الى الحياد كفكرة بعيداً من الاستثمار السياسي

0

اعتبر نائب رئيس مجلس النواب ايلي الفرزلي “ان الانتخابات الرئاسية الأميركية محطة رئيسية، والحسابات تدل الى ان اعلى درجات الضغوطات ستمارس في هذه المرحلة، ومن واجب اللبنانيين في ظل عجزهم عن التأثير في مسار الصراع الإقليمي والدولي، ان يبحثوا عن الطريق التي تؤدي الى صناعة توافقهم الداخلي للتخفيف من حدة الازمة وهذه مسؤولية لبنانية”.
وقال في تصريح “من الطبيعي في ظل القلق الكبير الذي يعتري اللبنانيين جميعا، أن نشهد حوارا فكريا حول مسألة الحياد التي طرحها البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، والاهم في المحافظة عليها كفكرة، بعيداً من الاستثمار السياسي لها في لعبة الصراع الداخلي، بل يجب ان تخضع لمختبر التوافق الداخلي، إذا كانت تريد ان تجد لنفسها الطريق”.
ولفت الفرزلي الى أن “فشل القوى السياسية في النأي بالنفس، سببه ان شعار النأي بالنفس لم يطبق الذي طرح، بعد امعان كبير في جعل لبنان ممرا ومقرا لعوامل عدم الاستقرار فيه”.

سد بلعا يقفل وادي تنورين

0

أقفل أهالي تنورين الطريق في وادي تنورين أمام شاحنات الشركة المتعهدة تنفيذ سد بلعا.

ابنة أحد النواب رفضت الخضوع لفحص PCR في المطار.. من هو؟

كشفت مراسلة قناة “OTV” جويل بو يونس أن ابنة احد النواب وصلت أمس الخميس الى مطار بيروت على متن طائرة خاصة برفقة أصدقائها وانزعجت عندما طلب منها الخضوع لفحص PCR.

وغردّت بو يونس عبر “تويتر” قائلة: “ابنة احد النواب وصلت بالساعات الماضية على متن طائرة خاصة هيي واصحابا وحاجزين صالون الشرف فاتوا ليعلموا PCR فانزعجت وضهرت قال لتاخد شوية هوا وطلعت بالسيارة وفلت. لحقوا اصحابا بدن يفلوا لحقوهن بالمطار وجبروهون يعملوا الفحص اما “ابنة النايب” مارجعت وقالتلن: DADDY رح يعمللي فحص خاص”.

كم بلغ سعر صرف الدولار اليوم؟

0

أعلنت نقابة الصرافين تسعير سعر صرف الدولار الأميركي مقابل اللّيرة اللّبنانيّة لنهار الجمعة بهامش متحرك بين الشراء بسعر 3850 كحدّ أدنى والبيع بسعر 3900 كحدّ أقصى.

تنسيق لبناني – سوري لاعادة النازحين الى بلادهم

أقر مجلس الوزراء اللبناني مطلع هذا الأسبوع «ورقة السياسة العامة لعودة النازحين (السوريين)»، وهي أشبه بخطة لإطلاق عملية جماعية لإعادتهم تم حصرها بوزارة الشؤون الاجتماعية، بعدما تم تسجيل عمليات لإعادة النازحين رعاها أكثر من طرف في السنوات الماضية، ولم تحقق إلا عودة بضع مئات منهم.

وتعتبر الخطة أن «أحد أهم أركان نجاح العودة الآمنة للنازحين هو التعاون والتنسيق مع الدولة السورية، من منطلق أنها الجهة الوحيدة القادرة على تأمين الضمانات اللازمة لتحقيق العودة الآمنة للنازحين». وعليه تدعو لتشكيل لجنة لبنانية – سورية مشتركة (على أن تمثل وزارة الشؤون الاجتماعية الجانب اللبناني منها) تعنى بملف النزوح، وينبثق عنها لجان فرعية تقوم بالتنسيق فيما بينها.

وبينما يعتبر البعض أن موافقة الحكومة اللبنانية على التنسيق والتعاون مع سوريا أقله في هذا المجال من شأنه أن يعرض لبنان لعقوبات شتى، مع انطلاق تطبيق قانون «قيصر»، يستبعد آخرون ذلك باعتبار أن المفاوضات الدبلوماسية لا تعني تقديم دعم للنظام في سوريا.

ويشكل النازحون السوريون – بحسب الورقة التي تم إقرارها – ثلث سكان لبنان. وتقول مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن لبنان يستضيف أكبر عدد من اللاجئين السوريين نسبة إلى عدد سكانه؛ حيث تقدر الحكومة وجود 1.5 مليون لاجئ سوري. أما عدد المسجلين لدى المفوضية فلا يتجاوز885 ألفاً.

وترتكز خطة الحكومة على 8 مبادئ أساسية، أبرزها التمسك بحق النازح السوري في العودة ورفض التوطين، وأي شكلٍ من أشكال الاندماج في المجتمع اللبناني، وفق ما نص عليه الدستور اللبناني، وعدم الإعادة القسرية، وعدم ربط عودة النازحين بالعملية السياسية في سوريا. كما تذكر الخطة ترحيب الدولة السورية بعودة كافة السوريين، واستعدادها لبذل ما يلزم لتسهيل إجراءات هذه العودة، من خلال ترميم آلاف المدارس، والعمل على إعادة المؤسسات والخدمات وتأهيل البنى التحتية، وتأمين متطلبات مواطنيها، وإحداث مراكز إيواء مؤقتة، وتقديم مستلزمات العيش الكريم.

ويشير الدكتور عاصم أبي علي، مستشار وزير النازحين اللبناني، والمشرف العام على خطة لبنان للاستجابة للأزمة، إلى أن الخطة تقسم إلى 3 أبعاد، بُعد لبناني، وبُعد لبناني – سوري، وبُعد لبناني – دولي، لافتاً في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن العودة الجماعية المنشودة ستتم على مراحل من دون إمكانية تحديد إطار زمني لها؛ خصوصاً أن عوامل كثيرة قد تؤثر عليها، أبرزها في المرحلة الراهنة وباء «كورونا» والأزمة الاقتصادية التي يمر بها لبنان.

ويؤكد أبي علي أن وزير الشؤون الاجتماعية رمزي المشرفية الذي زار دمشق في آذار الماضي وبحث ملف إعادة النازحين مع المسؤولين السوريين، لمس استعدادهم للتعاون، ولعل أبرز ما سمعه كان حول بناء شبكة أمان اجتماعية لاستقبال العائدين.

من جهته، يشدد رئيس منظمة «جوستيسيا» الحقوقية، الدكتور بول مرقص، على وجوب أن يجلس ممثلون عن الحكومة اللبنانية في أسرع وقت مع ممثلين عن وزارة الخزانة الأميركية، للحصول على استثناءات بما يتيح للبنان التوفيق بين مصالحه الحيوية وعدم التعرض للعقوبات. ويشير مرقص في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الأجواء تشير إلى أن هناك توجهاً مماثلاً تمثل وبشكل أساسي في اللقاءات التي سجلت بين رئيس المجلس النيابي نبيه بري والسفيرة الأميركية في بيروت، كما بينها وبين رئيس الحكومة حسان دياب، مضيفاً: «التركيز في هذه الاجتماعات كان على استثناءات تطال القطاعات عموماً؛ لكن لا شك أن هناك مصلحة للبنان أن تشمل الاستثناءات ملف النازحين السوريين، باعتبار أن عودتهم مصلحة وطنية».

المولّدات على خُطى كهرباء الدولة: عتمة على عتمة

العتمة مستمرة وتتمدّد بالرغم من الوعود الرسمية باقتراب الحل. وهي صارت تشمل المولدات أيضاً، بعد أن عمد بعضها إلى الإطفاء التام، نتيجة فقدان المازوت ووصول أسعاره في السوق السوداء إلى 36 ألف ليرة. لكن في المقابل، فإن وزارة الطاقة و«كهرباء لبنان» أكدتا أن الانفراج صار قريباً، بعد وصول بواخر المحروقات التي تشغّل المعامل تباعاً، وبعد وصول ما يقارب الـ 90 ألف طن من المازوت خلال الفترة المقبلة

لأكثر من عشرين عاماً، كانت المولدات الخاصة، على مساوئها وكُلفتها العالية، بديلاً موثوقاً للدولة العاجزة عن تأمين الحد الأدنى من واجباتها تجاه المواطنين. مقابل الكهرباء المقطوعة والوعود الكاذبة بانتهاء عصر التقنين، شكّلت المولّدات التأمين الذي يدفع ثمنه المواطن للحصول على حد أدنى من الاستقرار في الطاقة. منذ أسبوعين لم يعد التأمين كافياً. الغياب شبه التام لكهرباء الدولة ، والذي وصل، في بعض المناطق، إلى 22 ساعة يومياً، لم تتمكن المولدات من تعويضه لفترة طويلة. فرضت بدورها تقنيناً يُضاف إلى تقنين الدولة، فكانت النتيجة عتمة على شبه شاملة طاولت عدداً من المناطق. خلال اليومين الماضيين، زاد الوضع سوءاً، فأُطفئت مولّدات بالكامل، نتيجة فقدان مادة المازوت من الأسواق ونتيجة فترات التشغيل الطويلة. وهذا التقنين في المولّدات لم يسمح بلمس التحسن الطفيف الذي طرأ بعد إفراغ باخرة فيول في خزانات مؤسسة كهرباء لبنان، والتي رفعت الإنتاج من 500 ميغاواط إلى 875 ميغاواط. ولذلك، شهدت مداخل بيروت تجمّعات احتجاجية على ما وصلت إليه أوضاع الكهرباء.

يقول رئيس تجمّع أصحاب المولّدات عبدو سعادة إن بعضهم يضطر لشراء المازوت بـ«الغالونات» لكي لا يطفئ مولّداته، لكن إذا استمر فقدان هذه المادة، فإن الإطفاء قد يكون حتمياً. علماً أن الشحّ الكبير ترافق مع ارتفاع استثنائي في سعر الصفيحة، الذي وصل أمس إلى 36 ألف ليرة. ففي الأيام الماضية أقفلت مصافي النفط في وجه أصحاب المحطات، بعد أن حصرت إدارة المنشآت ما تبقّى من احتياطي المازوت لديها بتأمين حاجة المستشفيات والأفران.

المشكلة أن التبريرات أو الوعود الرسمية لم تعد تقنع أحداً. الناس قطعوا الطرقات عند مداخل بيروت مندّدين بانقطاع الكهرباء والماء. أزمة الكهرباء لا تزال محصورة بغيابها. في نهاية الشهر، ستكون الأزمة مالية أيضاً. يُتوقع أن تصل فاتورة المشترك بـ5 أمبير إلى 250 ألف ليرة.

أصحاب المولّدات اكتفوا من الوعود الكاذبة والغياب التام لوزارة الطاقة عن تحمّل المسؤولية. ولذلك، عُلم أن تجمع أصحاب المولّدات سيقوم بتحرّك، يوم الاثنين، باتجاه السرايا الحكومية بعدما فقدوا الأمل بوزارة الطاقة. يقول أحدهم إنه لو كان مكان وزير الطاقة لعمد، بدلاً من النزول إلى الوزارة، إلى الطيران نحو العراق أو أي بلد آخر، وعدم العودة إلا بتوقيع اتفاق لتوريد المشتقات النفطية. سعادة يذهب بدوره إلى المطالبة بإنهاء خضوع أصحاب المولّدات للتجار، مبدياً استعداد التجمع لاستيراد المازوت مباشرة، إذا فُتحت له اعتمادات.

وإذا كان التجمع يتخوّف من تفاقم الأزمة، فإن الجهات الرسمية المعنية تصر على تعميم أجواء التفاؤل. وزير الطاقة ريمون غجر قال، بعد اجتماع عقده الرئيس حسان دياب مع مجلس إدارة مؤسسة كهرباء لبنان، إن «أزمة الكهرباء في طريقها إلى الحل على مراحل. هناك باخرة وصلت في الأسبوع الماضي، وأخرى ستصل في آخر الأسبوع الجاري، على أن تصل بواخر غاز- أويل الأسبوع المقبل، الأمر الذي سيؤدي إلى زيادة في إنتاج الكهرباء، وبالتالي تحسين التغذية بشكل ملحوظ».

كذلك، أشارت مؤسسة كهرباء لبنان، في بيان، إلى أن «التغذية بالتيار الكهربائي بدأت تشهد تحسناً طفيفاً مع انتهاء باخرة الفيول اويل «Grade B» من تفريغ حمولتها بتاريخ 12/7/2020 لتشغيل معملَي المحركات العكسية في الذوق والجية والباخرتين المنتجتين للطاقة، ما سمح بوضع حوالى 375 ميغاواط إضافية على الشبكة. كما أنه من المتوقع أن تشهد التغذية مزيداً من التحسّن مع تفريغ الباخرة المحمّلة بمادة الفيول أويل «Grade A» لزوم معملَي الذوق والجية القديمين حمولتها في غضون اليومين المقبلين كما هو مرتقب، ما يسمح بوضع أكثر من 230 ميغاواط إضافية على الشبكة بعد إعادة تشغيل معمل الذوق.

ومع وصول باخرة الغاز أويل في 19 تموز الجاري كما هو متوقع، ستشهد التغذية تحسناً ملحوظاً مطلع الأسبوع المقبل بعد إضافة حوالى 500 ميغاواط من خلال معملَي دير عمار والزهراني». كما وعدت المؤسسة بالسعي، بالتعاون والتنسيق المتواصلين مع وزارة الطاقة والمديرية العامة للنفط، للحفاظ في المستقبل على القدر الممكن من الاستقرار بالتغذية الكهربائية.

لكن هل ستعود التغذية إلى طبيعتها؟ يتطلّب الأمر استقراراً في تزويد المولدات بالمازوت أيضاً. مصدر في وزارة الطاقة يبشّر بأن أزمة المازوت في طريقها إلى الحل أيضاً، مشيراً إلى أن ما يعادل 90 ألف طن من مادة المازوت سيصل تباعاً إلى منشآت النفط، وهو كفيل بتأمين حاجة السوق لفترة طويلة. كما يذكر المصدر أن التقديرات تشير إلى تخزين ما يُقارب الكمية نفسها، إن كان في المحطات أو في المنازل أو لدى الشركات. هذا الأمر أعاد وزير الطاقة طرحه أمس، فاعتبر أن موضوع التهريب محدود جداً. كما أشار إلى أن حجم الاستيراد لم يرتفع هذا العام، بل إن الوضع طبيعي بالمقارنة مع الأعوام الأربعة الماضية. وقال إن «كمية استيراد المازوت لا تلبي الحاجة، فقسم منه يذهب إلى المولدات والتجارة والصناعة، والقسم الآخر يذهب إلى التخزين».

الحكومة تنقلب على خطتها الاصلاحية

خلال اجتماع حكومي ـ مالي ـ مصرفي ـ اقتصادي عقد عصر أمس برئاسة رئيس الحكومة حسان دياب، طَوت الحكومة خطتها الاصلاحية لتنطلق الى البحث عن خطة بديلة، وذلك بعدما اطّلع المجتمعون على نتائج الاجتماعات التي عقدها المستشارون والخبراء، إضافة إلى مضمون الاجتماعات مع صندوق النقد الدولي. وقالت مصادر المجتمعين لـ”الجمهورية” انّ “الحكومة طَوت خطتها المالية، لا بل انقلبت عليها كلياً، إذ انّ وزير المال غازي وزني ابلغ الى المجتمعين انه لا بد من خطة بديلة تعتمد فيها الحكومة على ما تملك الدولة من عقارات لتغطية الخسائر المالية”. وافادت مصادر متابعة انّ وزيرة الدفاع زينة عكر أيّدت بدورها تصوّر وزني “لأنّ الوقت يدهمنا جميعاً”. وأشارت الى “أنّ حاكم مصرف لبنان رياض سلامة سيمشي بأرقام الحكومة اذا أصرّ صندوق النقد الدولي عليها”.

وفيما اعتبرت مصادر وزارية ومصرفية ان توجّه الحكومة الى خيارها الجديد قد يحمل أملاً لتغطية الخسائر واعادة تصحيح الامور تدريجاً، رأت مصادر مالية انّ “انقلاب الحكومة على خطتها يعني انّ حيتان السياسة والمال ربحوا مرحلياً، وأنّ المواطنين سيتعرضون للسرقة مرة اخرى”.

‎أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في ١٧ تموز ٢٠٢٠

0

‎النهار

‎صدم لبنانيون ممن اشتروا عقارات في قبرص وسجلوا ابناءهم في مدارس الجزيرة من اقدام السلطات على التضييق على سفر اللبنانيين بعدما كانوا يعتبرون ان قبرص ملجأهم في الضيقات.

‎عائلات عادت من الهجرة لتستقر في لبنان تعود عن قرارها وتقرر تصفية املاكها للعودة الى بلاد الاغتراب بشكل نهائي.

‎تشهد بعض المحال التجارية التي تسوّق لماركات عالمية زحمة لافتة، ومرد ذلك قرب إقفال تلك المحال في لبنان خلال الشهرين المقبلين.

‎الجمهورية

‎لفت مرجع أمني إلى أن حزباً فاعلاً لن يتورط في اعتداءات يومية على الناشطين طالما أنه يمتلك إدارة مجموعات في أحزاب حليفة.

‎تلقّى مسؤول كبير نصيحة من حزب بارز بتبريد الخلاف مع موظف كبير لأن استمرار هذا الخلاف سينعكس مزيداً من الضرر على الواقع المالي.

‎لاحظ قطب نيابي إنعدام زيارات النواب إلى مراجع رسمية خلافاً لما كان عليه الحال في العهود السابقة.

‎اللواء

‎يستبعد دبلوماسي “شرقي” حدوث تدهور للوضع في المنطقة الحدودية، بصرف النظر عن الآليات المجتمعة للتجديد “لليونفيل”..

‎يشكك نائب في 8 آذار في إمكانية وضع خطة إعادة النازحين موضع التطبيق..

‎لوحظ استنكاف عدد من محلات الصيرفة فئة “أ” عن ممارسة المهنة، لأسباب قد تعود لسحب البساط من تحت أرجلهم!

‎نداء الوطن

‎يردّد مقربون من “حزب الله” أنه اتخذ قراراً بعدم الرد مباشرةً على خطاب البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي.

‎كواليس جلسة لجنة الإدارة والعدل النيابية أظهرت وجود “هجوم مركّز” على وزيرة العدل ماري كلود نجم من النواب إيلي الفرزلي، حسن فضل الله وعلي حسن خليل.

‎يبدي سفير دولة أوروبية بارزة انزعاجه من تجاوز مسؤولين لبنانيين موقعه والتعامل مباشرة مع رؤسائه.

‎الأنباء

‎وعَد سياسي معنيّ بأن يتم حسم مسألة تعديل حصلت في لجنة مناطقية دون مبرر، وأثارت استياء شعبياً وامتعاض حزب سياسي .

‎يُرجّح أن يتّخذ مرجعاً سياسياً موقفاً حازماً مع اقتراب صدور قرار في قضية قضائية.

‎البناء

‎قال سفير عربي إن لا قرار بعد لدى أي من الدول الخليجية بالتقدّم خطوة عملية نحو تلبية مطالب الحكومة اللبنانية، والأرجح أن تكون المواقف تحت سقف انتظار التفاوض مع صندوق النقد الدولي كتعبير عن حجم الضوء الأخضر الأميركي.

‎تقوم الدبلوماسية المصريّة بتحرك واسع عربياً ودولياً لحشد دعم إعلامي وسياسي لموقف مصر في مواجهة توسّع إقليميّ يسعى لمحاصرتها؛ واحد تمثله تركيا من بوابة النفط عبر التمركز العسكري في ليبيا وثانٍ تمثله إثيوبيا من بوابة الماء عبر عنوان سدّ النهضة.

error: Content is protected !!