أوفد رئيس حزب القوّات اللبنانيّة سمير جعجع النائبين عماد واكيم وماجد إيدي أبي اللمع والوزيرة السابقة مي الشدياق، ورئيس مكتب التواصل مع المرجعيات الروحيّة في الحزب أنطوان مراد لزيارة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في مركز البطريركيّة الصيفي في الديمان دعماً لمواقفه الأخيرة.
سليمان يلتقي شيا: لدعم الحياد دوليا
التقى الرئيس ميشال سليمان في دارته في اليرزة سفيرة الولايات المتحدة الأميركية في بيروت دوروثي شيا، وبحث معها في الوضعين الاقليمي والدولي وانعكاساتهما على الساحة المحلية.
وتناول البحث أيضا متابعة الدعم الأميركي للجيش اللبناني وتنشيط عمل “المجموعة الدولية لدعم لبنان” (ISG) التي تأسست على إثر صدور “إعلان بعبدا” الداعي إلى “تحييد لبنان عن صراعات المحاور”.
و شدد الرئيس سليمان على ضرورة تفعيل تبني الدول الصديقة مشروع “الحياد” ودعمه في المحافل الدولية، لا سيما مجلس الأمن الدولي.
ودعا سليمان إلى تكثيف الجهد الأميركي لحل إشكال الحدود البحرية والبريّة بين لبنان وإسرائيل تحت رعاية الأمم المتحدة.
سعيد لباسيل: رجاءً خففّوا المواكبة والإنتشار العسكري.
غرّد النائب السابق الدكتور فارس سعيد عبر تووتر قائلا ً: الى الوزير جبران باسيل
أهلاً و سهلاً في جرود جبيل حيث تمارسون رياضة الhiking
رجاءً
خففّوا المواكبة و الانتشار العسكري
ليس في مناطقنا من يريد قتلكم
و هذه المشاهد تؤكَد على ضعفكم او حبكم للإستعراض
ألتقي بشامل روكز في اعلى الجرود برفقة شخص او شخصين
هو ابن الأرض
الى الوزير جبران باسيل
أهلاً و سهلاً في جرود جبيل حيث تمارسون رياضة الhiking
رجاءً
خففّوا المواكبة و الانتشار العسكري
ليس في مناطقنا من يريد قتلكم
و هذه المشاهد تؤكَد على ضعفكم او حبكم للإستعراض
ألتقي بشامل روكز في اعلى الجرود برفقة شخص او شخصين
هو ابن الأرض— Fares Souaid (@FaresSouaid) July 13, 2020
الحواط : بالعربي المشبرح يدفع لبنان
قال النائب زياد الحواط في تغريدة عبر “تويتر”:
“بالعربي المشبرح يدفع لبنان:
١- فاتورة ارتهان حزب الله للمحور الايراني وإدخال لبنان في صراع المنطقة الملتهب وتداعياته الاقتصادية المدمرة.
٢- نتائج ما ارتكبته مجموعة حاكمة منذ عشرات السنين من نهب وهدر وفساد وإذلال وإفقار الناس.
وأضاف: المطلوب مشروع إنقاذي يبدأ ب:
١-استراتيجية دفاعية لحصر السلاح
٢-حياد لبنان
٣-استقلالية القضاء
٤-إعادة تكوين السلطة وإطلاق مشروع الاصلاح بالمرافق العامة كالكهرباء والاتصالات والتهرب الضريبي والتهريب الجمركي وإعادة هيكلة القطاع العام.
٥-لامركزية إدارية تطبيقا لاتفاق الطائف”.
الاتحاد الماروني العالمي يدين قرار اردوغان تحويل آيا صوفيا الى مسجد
بمناسة قرار الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان بشأن تحويل كنيسة آيا صوفيا الى مسجد بعدما كان الرئيس أتاتورك قد حوّلها إلى متحف منذ 1930 تماشيا مع العلمانية واعترافا بالتعددية، ندد رئيس الاتحاد الماروني العالمي الشيخ سامي الخوري بقرار أردوغان”، معتبراً “ان هذه الخطوة ضربة للتعايش بين الطوائف والأديان في بلد كان يعتبر دولة متقدمة ومنفتحة لا تتاجر بالتعصب الديني ولا بالتطرف”.
ولفت في بيان الى “ان الاتحاد الماروني العالمي والذي يمثل تطلعات أربعة عشر مليونا من الموارنة المنتشرين في بلدان مختلفة من القارات الخمس حول العالم يتضامن مع الأخوة في الكنيسة الأرثوذوكسية العالمية وسائر الكنائس الأرثوذكسية والملكية الوطنية في مطالبة الأمم المتحدة لكي تتدخل وتمنع هذا التحول في صيغة كنيسة آيا صوفيا وإعادتها إلى الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية التي تعتبر وريث الكنيسة البزينطية أو تسليمها لسلطة دولية في مرحلة حالية لتحافظ عليها ريثما يتم اتخاذ القرار المناسب”.
واعلن الخوري التضامن مع الشعب التركي المسالم والمعتدل تبعاً لتقليد أتاتورك العلماني الذي حافظ على الحريات الدينية في تركيا لعشرات السنين. ونعلم أن أكثرية العرب والمسلمين ليسوا مسؤولين عن مثل هذا التصرف الذي يقوم به حزب العدالة الحاكم في تركيا اليوم مزايدة على المسلمين وتفتيشا على دور اقليمي لا دخل له بالايمان ولا بالدين.
لهذه الاسباب يواصل الدولار التراجع…لكن أسعار السلع لم تنخفض!
توقعت مصادر مالية لـ”الانباء” أن يستمر إنخفاض الدولار حتى نهاية الاسبوع، لكنها رأت ان ذلك لن يكون له أي تأثير على الأزمة الإقتصادية بسبب الإرتفاع الجنوني لأسعار المواد الغذائية والتهافت عليها من دون ان يكون هناك خطة واضحة للجم إرتفاع الدولار. فيما كان لافتا أن اسعار السلع المختلفة التي ارتفعت بشكل هائل حين وصل الدولار الى سعر 10 آلاف ليرة، لا تزال كما هي لا بل تزداد رغم تراجع سعر الدولار الى نحو 7000 ليرة، الأمر الذي يطرح أكثر من علامة استفهام حول غياب وزارة الاقتصاد قي مراقبة الاسواق، وعن فشل خطتها المتمثلة بدعم سلة من المواد الأساسية.
اقل من 6000 ليرة! من جهتها، اشارت “الاخبار” الى ان الدولار انخفض إلى ما دون الستة آلاف ليرة. هذا ما تشير إليه التطبيقات الإلكترونية، التي تحوّلت إلى متحكم في السوق. لكن مع ذلك، فإن هذا السعر يبقى غير قابل للتداول إلا لشراء الدولارات من قبل الصرافين. أما العكس، أي بيعهم للدولار بهذا السعر فيبقى متعذراً، ومحدوداً (اشترى عدد من الأفراد مبالغ ضئيلة من الدولارات – أي أقل من ألف دولار – بـ5800 ليرة للدولار الواحد). الأهم أن الانخفاض يبدو مستمراً، وسط الحديث عن قرار بإعادته إلى سعر يقارب أربعة آلاف. هذا خبر كفيل بدعوة الناس، أو من يخزّن منهم الدولارات، إلى البيع تجنباً للمزيد من الخسائر. لكن في المقابل، فإن غياب الثقة يجعل حركة البيع محدودة، انطلاقاً من أن التخفيض سياسي وغير مبني على وقائع سوقية حقيقية، إضافة إلى لجوء صرافين أمس إلى إعادة رفع السعر إلى ما فوق الـ7500 ليرة.
اسباب الانخفاض: كثر يثقون بأن للسياسة وصراعاتها دوراً في تخطي الدولار لأي سعر منطقي. لكن مع ذلك، فقد يكون هنالك بعض العوامل التي ساهمت في تخفيض السعر، وأبرزها افتتاح المطار، مع توقعات بدخول 5 ملايين دولار يومياً عبر المغتربين، ثم توسيع السلة الغذائية المدعومة على سعر 3850 ليرة. وهو ما أدى عملياً إلى زيادة المعروض من العملة الأميركية مقابل تخفيف ضغط التجار على طلب العملة من السوق السوداء.
وتداخلت خلال نهاية الاسبوع مجموعة عوامل ومعطيات دفعت بعض الاوساط السياسية والمعنية الداخلية عبر “الجمهورية” الى التفاؤل بإمكان دخول الازمة المالية والاقتصادية المتفاقمة اجواء ايجابية تفتح الطريق امام معالجات ناجعة لها، حيث إنخفض سعر الدولار الاميركي في السوق السوداء الى ما دون الـ6 آلاف ليرة، بعدما كان بلغ 10 آلاف ليرة، ويبدو انّ هذا الانخفاض، في رأي هذه الاوساط، يستند الى مجموعة معطيات محلية واقليمية ودولية منها: أولاً، إستئناف المفاوضات بين الحكومة وصندوق النقد الدولي.
وثانياً، المواقف الاميركية الأخيرة التي تؤكّد الاستعداد لمساعدة لبنان على تجاوز الازمة التي يمرّ بها. وثالثاً، زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان الجمعة المقبل للبنان، والتي استبقها بمواقف تستبطن الاستعداد الفرنسي للمساعدة. ورابعاً، التوقعات بمبادرة عدد من دول الخليج العربي، وعلى رأسها الكويت وقطر، لتقديم مساعدات للبنان، لتمكينه من تجاوز المرحلة الصعبة التي يمرّ بها.
ويُتوقع ان تتبلور طبيعة الموقف الكويتي مع عودة المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم من الكويت اليوم، التي كان توجّه اليها امس، ناقلاً من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون رسالة الى امير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، على أن تكون له لقاءات مع مسؤولين كويتيين كبار آخرين.
وكان ابراهيم وصل الى العاصمة الكويتية مساء أمس، وكان في استقباله مدير الديوان الأميري.
ولبّى ابراهيم مساء دعوة رئيس مجلس الأمّة الكويتي مرزوق الغانم الى عشاء أقامه على شرفه في حضور عدد من المسؤولين الكويتيين الكبار يتقدّمهم نائب رئيس الحكومة ووزير الداخلية، على ان يلتقي امير الكويت اليوم ثم يعود الى بيروت.
وفيما تحدثت معلومات عن اسباب سياسية وراء الانخفاض تتعلق بقرار سياسي ونقدي في هذا الاتجاه، استبعدت مصادر متابعة هذا الامر، خصوصاً انّه فيما لو كان هذا الامر صحيحاً، فإنّه يُعتبر بمثابة مضبطة اتهام في حق من يدّعي القدرة على خفض الدولار اليوم، لأنّ ذلك يعني انّه كان مسؤولاً عن ارتفاعه طوال الفترة الماضية. لكن الواقعية تقتضي الاعتراف بأنّ هذا الامر مستبعد، وبالتالي، وبرغم وصول سعر صرف الدولار الى 6800 ليرة امس، فانّ احتمالات تغيّر المشهد فجأة والعودة الى الارتفاع مجدداً لا يمكن أن تكون مستبعدة.
السعر الحقيقي
لكن مصادر رسمية ابدت لـ”الجمهورية” ارتياحها الى الانخفاض المتلاحق في سعر الدولار، متمنية أن يواصل سلوك هذا المنحى وعدم تسجيل انتكاسات سلبية مجدداً، الى ان يستقرّ في نهاية المطاف على سعره الحقيقي.
ولفتت المصادر إلى أنّه ثبت انّ انتفاخ قيمة الدولار خلال الفترة الماضية كان، في جزء منه، متأتياً من ورم سياسي، نتيجة استخدام البعض العملة الخضراء في معركة احراج الحكومة وتأليب الناس عليها، سعياً الى اسقاطها، “وبالتالي يؤمل في أن يدفع فشل مشروع تغيير الحكومة البعض الى الاقتناع بأنّها باقية، والكف عن توظيف الدولار في حساباتهم ورهاناتهم السياسية”.
واشارت المصادر، إلى أنّ من العوامل التقنية التي ساهمت أيضاً في لجم سعر الدولار، التدابير التي اتخذتها الحكومة، ومن بينها السلة الغذائية المدعومة التي خففت الطلب على الدولار في السوق السوداء، وعودة بعض المغتربين الذين ضخّوا دولارات في السوق.
وعلّقت المصادر الرسمية أهمية على المساعي التي تُبذل للحصول على دعم عراقي وكويتي وقطري للبنان، لافتة إلى انّه اذا تمّ الاتفاق على مدّ لبنان بنفط مخفوض السعر ومؤجّل الدفع، فمن شأن ذلك أن يريح الدولة، حتى إشعار آخر، من وطأة فاتورة سنوية مقدارها نحو ملياري دولار.
وكشفت المصادر، “ان هناك تقديرات بوجود ما يزيد عن 5 مليارات دولار في منازل اللبنانيين”، مشدّدة على “أنّ الاستعادة التدريجية للثقة ستشجع هؤلاء على الإفراج عن مدخّراتهم وتحويلها تباعاً الى الليرة، الأمر الذي سينعكس ايجاباً على العملة الوطنية والوضع الاقتصادي”.
“نداء الحياد” بين عون والراعي عشية توجه الاخير الى الفاتيكان
بالمختصر المفيد، بات رئيس الجمهورية ميشال عون أمام خيارين لا ثالث لهما: “الانحياز” الذي يفرضه عليه تفاهم مار مخايل أو “الحياد” الذي يدعوه إليه مار بشارة بطرس الراعي… فزمن التموضع الرمادي بين البينين ولّى إلى غير رجعة بعدما بات الجميع أمام لحظة حقيقة مصيرية تضع هوية البلد وكيانه وثقافته وحضارته على محك “القرارات الجريئة” التي طالب البطريرك الماروني المسؤولين باتخاذها تحت سقف ثلاثية “الحياد والسيادة والهوية”، في مواجهة “عبث أية أكثرية شعبية أو نيابية بالدستور والميثاق والقانون وبنموذج لبنان الحضاري، تعزله عن أشقائه وأصدقائه من الدول والشعوب، وتنقله من وفرة إلى عوز ومن ازدهار الى تراجع ومن رقي إلى تخلّف”.
هي إذاً جبهة “حياد لبنان وعدم تنازل الدولة عن قرارها وسيادتها تجاه الداخل والخارج وألا يتفرد أي طرف بتقرير مصير البلد بشعبه وأرضه وحدوده وهويته وصيغته ونظامه واقتصاده وثقافته وحضارته”، أطلقها رأس الكنيسة، ودعا رأس الجمهورية للانضمام إليها من أجل “حماية لبنان ورسالته وتجنّب الانخراط في سياسة المحاور والصراعات الإقليمية والدولية”، لا سيما وأنّ عظات البطريرك الماروني السيادية والحيادية ونداءاته المتصاعدة في هذا الاتجاه تأتي في سياق منسجم “مع توجهات الفاتيكان إزاء معالجة الأزمة اللبنانية” كما أكدت مصادر مطلعة على أجواء الحاضنة البابوية لـ”نداء الوطن” كاشفةً أنّ الزيارة الفاتيكانية المرتقبة للراعي ستكرس هذا التوجه وتبلور أكثر فأكثر صورة الدعوة الرعوية لتعزيز جبهة “حياد لبنان” باعتبارها الكفيلة وحدها بالحؤول دون أن تبتلعه نيران الإقليم ومحاوره المتناحرة.
وعلى هذا الأساس، أضحت الأنظار متجهة إلى كيفية تفاعل الرئاسة الأولى مع عظة ”الحياد” الكنسية المؤازرة بزخم بابوي، وهو ما ستبدأ تتكشف معالمه من خلال أجواء اللقاء المرتقب الذي سيجمع البطريرك الراعي برئيس الجمهورية عشية مغادرة الأول إلى الفاتيكان، في وقت لا تزال تُرصد محاولات من جانب أهل السلطة للالتفاف على نداء ”الحياد” سواءً عبر تأويلات “خنفشارية” لمعاني كلام البطريرك الماروني تضعه في خانة واحدة مع التوجهات العونية، أو من خلال الزيارة التي علمت “نداء الوطن” أنّ رئيس الحكومة حسان دياب يعتزم القيام بها نهاية الأسبوع الجاري إلى الديمان للقاء الراعي، باعتبارها تندرج ضمن إطار السعي لتظهير صورة تجمع الراعي بدياب على أنها تحييد شكلي لحكومة 8 آذار عن دائرة سهام “الحياد”.
فرصة للعهد: وفي الاطار، كشفت مصادر دبلوماسية عربية وأوروبية لـ«الشرق الأوسط» أن أمام «العهد القوي» في لبنان و«حكومة التحديات» برئاسة حسان دياب فرصة لتجاوز لبنان الحصار الذي أوقعاه فيه، وإعادته إلى الأسرة الدولية كعضو فاعل فيها لوقف الانهيار الاقتصادي والمالي الذي يتدحرج بسرعة نحو الفوضى، وصولاً إلى المجهول، مشددة على أن ذلك يتطلب منهما التقيّد بمضامين خريطة الطريق التي يطرح البطريرك الراعي تفاصيلها بدعم من الفاتيكان والمجتمع الدولي، ومن خلال الدول العربية القادرة على مساعدته للنهوض من أزماته من خلال الالتزام بتنفيذ الإصلاحات والنأي بالنفس.
ورأت المصادر أن النداء الذي وجّهه البطريرك الراعي يعبّر عن حصيلة الموقف السياسي ليس للفاتيكان فحسب، وإنما للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، وهذا ما سيسمعه رئيس الجمهورية ميشال عون ومعه رئيسا البرلمان نبيه بري والحكومة حسان دياب من وزير الخارجية الفرنسية جان إيف لودريان في زيارته المرتقبة الأسبوع الحالي إلى بيروت. وقالت إن الراعي ينطق بلسان الأسرة الدولية والعدد الأكبر من الدول العربية.
“العهد القوي” يقترب من نهايته ما لم يأخذ بالنصائح الدولية والعربية
رغم توقّعه إرتفاع عدد الاصابات بالكورونا…وزير الصحة: لن نعود الى إقفال البلد
اوضح وزير الصحة حمد حسن “انه تم تأكيد ان المصابين الذين اعلنا عنهم متّصلون بمجموعات مستقلة وغير متداخلة مع المجتمعات المحطية، وبالتالي نتوقع ازدياد عديد الاصابات خلال هذه الايام الاربعة المقبلة”.
وقال في تصريح “نتوقع ارتفاعاً بعدد الاصابات، لكن ستكون محصورة بمحموعات محددة ومعلومة المظهر وهذا ما يوحي بقليل من الطمأنينة”.
واعلن “اننا لن نعود الى اقفال البلد ما دام المؤشر المباشر عدد الاسرة الشاغلة بالاصابات، وما زلنا في الحد الادنى لاستخدام المعدات الطبّية الخاصة بكورونا”.
كذلك، اشار الحسن الى انه “سيتم افتتاح كافة الاقسام التي تجهزت في المستشفيات خلال هذين اليومين وسنكون على مواكبة ميدانية للمستشفيات التي لديها جهوزية لاستقبال المرضى”.
وختم حسن “الموضوع تحت السيطرة والارقام مرتفعة ويجب علينا ان نرتدع قليلاً لاعادة شد الاحزمة”.
سعر صرف الدولار مقابل الليرة
أعلنت نقابة الصرافين تسعير سعر صرف الدولار الأميركي مقابل الليرة اللبنانية ليوم الاثنين 13/7/2020 حصرا وبهامش متحرك بين: الشراء بسعر 3850 حدا أدنى، والبيع بسعر 3900 حدا أقصى.

