19.2 C
Byblos
Tuesday, December 23, 2025
بلوق الصفحة 2707

مرتضى: تبلغ قيمة “دعم السلع” سنويا مليارين و500 مليون دولار

يطلب الوزراء راوول نعمة (اقتصاد)، عباس مرتضى (الزراعة) وعصام حب الله (الصناعة) السلة الغذائية رسمياً، بعد اجتماع يعقد برئاسة الرئيس دياب، وحضور حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، والتي تشمل المواد الغذائية والصناعية والمواد الزراعية الأوّلية من بذور، واعلاف الأبقار..

وأبلغ مرتضى “اللواء” أنه تم التفاهم على عملية دعم السلع الغذائية والأستهلاكية والمنتجات الزراعية التي تشملها السلة وفق آلية تبلغ قيمتها سنويا مليارين و500 مليون دولار مؤكدا ان من شأنها ان تعكس استقرارا في الأسعار وتنشط الدورة الأقتصادية في البلاد. واعلن مرتضى ان تقديم الطلبات للإستفادة منها سيتم من قبل المعنيين وذلك الى كل وزارة من الوزارات الثلاث وفق القطاعات التي تقع ضمن صلب عملها وهذا الأمر سيكون نافذا بدءا من اليوم.

عين التينة: الاساس لجم سعر الدولار وردع المتلاعبين بالعملة الوطنية

0

قالت أوساط عين التينة لـ”الجمهورية”، انّ الرئيس نبيه بري يأمل ان تتوالى الخطوات الحكومية في هذه المرحلة في مواجهة الازمة، والاساس لجم سعر الدولار وردع المتلاعبين بالعملة الوطنية.

وبحسب هذه الأوساط، فإنّ الاولوية هي ان تبادر الحكومة الى العمل الحثيث، وتحقيق ما هو مطلوب منها في هذه المرحلة، فأمامها الكثير لكي تقوم به. وخصوصاً في مجال الاصلاحات التي تربط كل المساعدات الممكنة للبنان باتمامها.

لا تغيير حكومياً… ولا قروض ومساعدات

‎يسود في بعض الكواليس، كما في الصالونات السياسية الموالي منها والمعارض، هَمس كثير، بل كلام كثير عن «تغيير وشيك» لحكومة حسان دياب يستند أصحابه الى معطيات بعضها مُفتعل والبعض الآخر منشأه مواقف عربية، وخليجية تحديداً، معطوفة، أو مشفوعة بمواقف غربية وأميركية أصدرت «حكم الاعدام» في حق هذه الحكومة لأنها في رأيها «حكومة اللون الواحد»، أو «حكومة حزب الله» .

‎وبصريح العبارة يقول الاميركيون والغربيون عموماً، وكذلك الخليجيون انّ لبنان لن يحصل بعد الآن على اي مساعدات او قروض او اي شكل من اشكال الدعم ما دامت “حكومة اللون الواحد” موجودة، وبعضهم يقول “ما دام الرئيس ميشال عون في سدة رئاسة الجمهورية”، وانّ المطلوب هو خروجه من الرئاسة، وكذلك خروج “حزب الله” من المعادلة الحكومية لأنه في رأي هؤلاء “يسيطر” على القرار اللبناني، ولأنه “مُشتبك” معهم في الميادين من لبنان الى سوريا والعراق والبحرين واليمن، وبالتالي لا يمكنهم تقديم أي دعم لحكومة “يديرها” بمعاونة حلفاء خدمة لمصالح “محور المقاومة والممانعة”، او المحور السوري ـ الايراني.

‎لكنّ المطّلعين على موقف “حزب الله” يتوقفون عند الكلام المتصاعد عن استقالة الحكومة او إسقاطها في الشارع، فيؤكدون انّ هذا الكلام “لا يعني ان التغيير الحكومي بات ناضجاً وانّ الاتفاق على الحكومة الجديدة قد حصل”. ويضيفون: “انّ الوضع ما زال في المخاض، وان حكومة الرئيس حسان دياب “لم تجرب بعد خياراتها الكبرى، ولا تزال تتلقى اللكمات من دون ان تتمكن من الدفاع عن نفسها”.

‎ويقول هؤلاء “انّ الافكار الدولية المطروحة وهي الاتيان بحكومة خالية من “حزب الله” وابعاده عن سلطة القرار هي افكار غير قابلة للترجمة، خصوصاً انّ القوى السياسية التي تحتضن الحكومة ليست في وارد الرضوخ لهذه الافكار، وكذلك لكل ما يُشاع عن مشروع لتطيير الحكومة، فضلاً عن انّ احداً من الافرقاء الراغبين في التغيير الحكومي ليس لديه ضمانات حيال البديل وكذلك حيال الاتفاق على هذا البديل، والمثال على ذلك العلاقات المتفجّرة بين تيار “المستقبل” و”التيار الوطني الحر” ما يعني انه يستحيل حصول اتفاق على حكومة جديدة. وقد دَلّت مواقف الرئيس سعد الحريري الاخيرة ورَد “التيار” عليها الى انّ الحريري ما زال على موقفه الرافض ان يترأس حكومة يشارك فيها رئيس “التيار الحر” النائب جبران باسيل، وأنّ الاخير يرفض تأليف حكومة لا يشارك فيها شخصياً، وما زال عند مقولة “نكون معاً او لا نكون معاً” التي طرحت إثر استقالة الحريري في تشرين الاول الماضي، وبدء البحث في حكومة جديدة اشترط الحريري لتأليفها ان تكون خالية من السياسيين وعلى رأسهم باسيل.

‎وفي غمرة هذا الوضع المعقّد يعتقد سياسيون قريبون من “حزب الله” انّ لبنان بحجمه الصغير قادر على الخروج من الازمة رغم كل ما يتعرّض له من تضييق وحصار، إذ انّ استعادة 4 الى 5 مليارات من الدولارات من المبالغ التي تمّ تحويلها الى الخارج من شأنها ان تغيّر مسار الاوضاع وتوقِف الانهيار المالي والاقتصادي الحاصل.

‎على انّ نقطة الضعف في هذا المجال، يقول هؤلاء السياسيون، هي انّ الانقسام الداخلي هو الذي يعطّل المعالجات، إذ لو كان هناك حد أدنى من التوافق الداخلي بين القوى السياسية على تنظيم الخلاف وتحييد الاوضاع الاقتصادية والمالية عن الخلافات السياسية بوجهيها الداخلي والخارجي، لكان الوضع مختلفاً عمّا هو عليه الآن.

‎لذلك، يلخّص هؤلاء المشهد السائد بالقول “انّ البلد هو في المخاض والاتجاهات التي سيؤول اليها لم تتبلور بعد، وانّ الكلام على التغيير الحكومي لا معنى له ويشكّل جزءاً من الضغوط الداخلية والخارجية التي تمارس على الحكومة والقوى التي تحتضنها”.

‎وأكثر من ذلك، يقول فريق من السياسيين المعنيين والمتابعين، انّ اي كلام عن تغيير حكومي مبنيّ على قواعد مَحض محلية لن يؤدي الى اي مكان، ولن يغيّر ما في نفوس القوم حتى يغيّروا ما في أنفسهم ويتغير ما في الخارج. ما يعني انّ حكومة دياب باقية بحكم الامر الواقع حتى إشعار آخر. ويرى هؤلاء انّ غالبية الاسماء المتداولة لتولّي رئاسة الحكومة، سواء من داخل نادي رؤساء الحكومة السابقين او من خارجه، وخصوصاً من خارج المجلس النيابي ليس لديها اي ضوء اخضر خارجي، عربياً او غربياً، يدعمها او يزكّيها، وانّ بعض العاملين على التغيير الحكومي من قيادات او سياسيين مخضرمين وغير مخضرمين، إنما تتحكّم بمواقفهم خلافات وبعضها خلافات اهل البيت الواحد، وهي ما ستنكشف على حقيقتها في قابل الايام والاسابيع لتدلّ الى نشوء تحالفات سياسية جديدة تتطلبها طبيعة المواجهة الدائرة داخلياً واقليمياً ودولياً في الميادين، كما في المطابخ السياسية والديبلوماسية، والتي تَشتدّ يوماً بعد يوم كلما اقترب موعد الانتخابات الرئاسية الاميركية المقررة في تشرين الثاني المقبل.

‎ولذلك، فإنّ المحاولات الجارية والهادفة الى فرض تغيير الحكومة لا تعدو كونها محاولات تكتيكية تبقى قاصرة عن تحقيق خرق في النزاع الاقليمي ـ الدولي الذي بات لبنان يشكّل أحد أبرز ساحاته، وينتظر ان تتبلور نتائجه في وقت لاحق من هذا الصيف.

أوساط دياب لـ”الجمهورية”: هذه التعيينات لا تُقاس أبداً مع التعيينات السابقة

حول العمل الحكومي في المرحلة المقبلة، قالت أوساط رئيس الحكومة حسان دياب لـ«الجمهورية»: سنكمل بالاصلاحات، وأمامنا سلة في هذا الاتجاه.

وقالت الاوساط انّ رئيس الحكومة يخالف كل منتقدي التعيينات الاخيرة، ويعتبر انّ هذه التعيينات جيدة. وليست شبيهة أبداً بالتعيينات التي كانت تجريها الحكومات السابقة، والتي كانت في مجملها سيئة جداً.

ولفتت الاوساط الى انّ الناس يجب أن ترى هذه الحقيقة، ولا تستمع للاكاذيب التي تُرَوّج من قبل البعض وتتناقل من هنا وهناك. واذا كان هناك خلل ما في مكان او اثنين، الّا انها في مجملها، إذا وجدت، لا تُقاس ابداً مع التعيينات التي كانت تجريها الحكومات السابقة، وكانت في منتهى السوء.

وعن التعيينات التي من المقرر ان تصدر اليوم في مجلس الوزراء، قالت الاوساط: لقد تم فتح الباب لتقديم طلبات، وجرت مقابلات معهم، تولّتها لجنة متخصصة ونزيهة من عمداء وخبراء وتقنيين، وخلصت الى اختيار 3 مرشحين لكل فئة، ورئيس الحكومة لم يتدخّل على الاطلاق في عمل هذه اللجنة، والكلمة في النهاية لمجلس الوزراء الذي نعتمد فيه التصويت بشفافية مع الجميع.

ولفتت المصادر الى انّ الحملة على الحكومة ليست مرتبطة لا بتعيينات ولا بغير تعيينات، بل هي مرتبطة بهدف وحيد هو إسقاط الحكومة، ولو انك عيّنت أنبياء في المراكز فلن يقبلوا، بل سيهاجمون الحكومة لأنهم يريدون إسقاطها. والمثال واضح عَبّر عنه رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع عندما سُئل عن الخطة الانقاذية للحكومة، فقال: لا هذه الخطة ولا اي خطة اخرى سنقبل بها لأنها آتية من هذه الحكومة.

وإذ اكدت الاوساط انّ المعارضة هي التي تذبح البلد بيدها، ذكّرت بملاحظة لاذعة عَبّر عنها صندوق النقد الدولي أمام مفاوضيه اللبنانيين، وفيها: «لم نرَ بلداً في العالم يحارب نفسه، كما تفعلون أنتم بمحاربة أنفسكم».

“المعارضة” قطعت الأمل بالحكومة.. والكرة بملعب “الحزب”

تبدو قوى المعارضة قد قطعت الأمل نهائياً بحكومة حسان دياب، بدءاً من «تيار المستقبل» الذي اكدت مصادره لـ«الجمهورية» انّ الحكومة فاشلة ولا نتوقع منها شيئاً، ولن تقدم على شيء، وما هو متوقّع منها في هذه المرحلة هو مراكمة فشل وإخفاقات اضافية.

ورداً على سؤال، قالت المصادر: كل الوعود التي تقطعها هذه الحكومة، بلا أي معنى، فهي في الأساس منفصلة عن الواقع، وتعيش في واد والشعب في وادٍ آخر، وقادَت البلد الى أزمة خانقة وانتحار اقتصادي. وبالتالي، لا يمكن لحكومة كهذه أن تُؤتَمن على مصير لبنان واللبنانيين».

وأشارت المصادر، رداً على سؤال آخر، الى انّ المرحلة تتطلّب تضحيات لمصلحة لبنان، والمعني الأول بتقديم هذه التضحيات هو «حزب الله» والكرة في ملعبه.

‎أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في ٧ تموز ٢٠٢٠

0

صحيفة النهار‎

ـ تقوم مكاتب حزبية في مناطق نفوذها بالتدخل في توزيع الأنصبة والمقررات الأكاديمية بطريقة تتخطى الأعراف ‏والقواعد المتعارف عليها في الجامعة اللبنانية ويقوم بعض الأساتذة بإشهار انتمائهم الحزبي لترهيب المديرين ‏ومجالس الفروع‎.

ـ يؤكد معنيون في قطاع النفط ان المازوت متوافر وان الطلب غير مبرر على مستوعبات الحديد لتخزين هذه المادة‎.

ـ لوحظ أنّ مسؤولاً أمنياً حزبياً سابقاً ومقرباً من مؤسس حزب يميني عريق، يغيب عن نشاط الحزب بعدما عاد إليه ‏بموقع حزبي متقدم بعد فترة غياب طويلة‎.

ـ ترى بعض الجهات الدرزية أنّ التعرض لرئيس الحزب الاشتراكي وليد جنبلاط بشكل عنيف من بعض القيادات، ‏إنّما هو استهداف لمصالحة عين التينة الدرزية‎.‎

صحيفة البناء‎

ـ خفايا‎

قالت مصادر قيادية في حزب بارز إن حكومة الرئيس حسان دياب باقية حتى الانتخابات النيابية عام 2022 وإن ‏التعامل معها على هذا الأساس يوفر قواعد استقرار في الحياة السياسية سواء بالنسبة لقوى الموالاة أو المعارضة ‏التي لا يزال يتصرّف بعضها بمنطق الأيام التي رافقت تسمية دياب وكانت الأجواء خلالها توحي أن عمر ‏الحكومة لن يتعدّى شهوراً عدة‎.

ـ كواليس‎

حاولت جهات دبلوماسية غربية في بيروت الحصول على معلومات أو تحليلات لمعرفة ظروف وسياق الإفراج ‏الأميركي عن رجل الأعمال المتهم بتمويل حزب الله قاسم تاج الدين، وما إذا كان ذلك يعني اتصالات غير مباشرة ‏بين واشنطن وحزب الله، بينما تحرّم إدارة الرئيس دونالد ترامب على حلفائها اي اتصال بحزب الله‎.‎

صحيفة الجمهورية‎

ـ بدأت مراجع حكومية ووزارية البحث في الدفاتر العتيقة للإستعانة بخبراء ومستشارين جدد‎.

ـ أسرّ أحد النواب لقريبين منه أن الحملة التي شنت عليه في الفترة الأخيرة نظمها نافذون في فريقه السياسي‎.

ـ كان من المقرر أن يرافق وزير الإقتصاد العراقي الوفد الذي زار لبنان أخيراً إلا أنه اكتشف قبل السفر الى ‏بيروت أنه مصاب بالكورونا‎.‎

صحيفة اللواء‎

ـ تحتاج المفاوضات بين بيروت وبغداد في موضوع “النفط مقابل الغذاء” إلى موافقة مسبقة من دولتين إقليمية ‏ودولية ذات تأثير مباشر؟‎

ـ تربط جهات نقدية حركة هبوط وإعادة ارتفاع سعر الدولار بالسوق السوداء، باستحقاقات شهرية لقوى سياسية ‏وحزبية‎..

ـ تعكف جهات أوروبية على دراسة عظة أخيرة لمرجع روحي، بأبعادها الطائفية والوطنية، فضلاً عن وضعية ‏لبنان الإقليمية‎..‎

صحيفة نداء الوطن‎

ـ بدأ “حزب الله” مطالبة المقترضين من القرض الحسن بسداد قروضهم بالدولار، وسُجّل احتجاج مئات ‏المقترضين على هذا التدبير‎.

ـ عُلم أنّ السفير السعودي وليد البخاري سيزور البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي اليوم للتداول معه ‏في آخر المستجدات‎.

ـ أوقف موظف في وزارة الاقتصاد والتجارة مقرّب من “حزب الله” مرسوم ترفيع الموظفين بعدما وقعه وزير ‏المال غازي وزني والذي كان قد عمل عليه وزير الاقتصاد راوول نعمه ومستشاره برونو زهر‎.‎

صحيفة الأنباء

‎*‎لقاءات بلا نتيجة‎ ‎

يكثر وزير من لقاءاته مع وفود ذات صلة بعمل وزارته لإظهار أنه يقوم بعمل استثنائي، فيما الوقائع تؤكد أن لا ‏نتيجة‎.‎

‎*‎تفلّت الأمور؟

مرجع أمني رفيع أعرب عن خشيته من تفلت الأمور في أكثر من منطقة اذا لم تجرِ أي حلحلة اقتصادية سريعة

الصحافة اللبنانية على طاولة دياب

التقى رئيس مجلس الوزراء حسان دياب، اليوم نقيب الصحافة عوني الكعكي ورئيس تحرير جريدة البناء النائب السابق ناصر قنديل، بحضور مستشار رئيس الحكومة خضر طالب.

وبعد اللقاء قال الكعكي إن “البحث مع دولة الرئيس تناول موضوع الصحافة التي تعاني كثيرًا اليوم، كباقي المؤسسات بسبب ارتفاع الأسعار والدولار، مما يؤثر على هذا القطاع، ويهدده بالتوقف كليًا”.

وأضاف الكعكي، “لقد طلبنا من دولة الرئيس الوقوف إلى جانب القطاع الصحافي ودعمه، إسوة بالدعم الذي تقدمه الدولة لبعض القطاعات الأساسية في البلد. فلبنان يتميز بأنه الدولة العربية الأهم في مجال الصحافة. كما أن الصحافة قدمت الكثير للبنان، حتى الشهداء، كرياض طه وجبران تويني وسليم اللوزي ونسيب المتني”.

وأكد نقيب الصحافة أن الرئيس حسان دياب أجرى اتصالاً مباشراً بالمعنيين، للوقوف إلى جانب الصحافة اللبنانية، ومساعدتها على الاستمرار.

بالصور- لا أوراق لطباعة امتحانات “اللبنانية”

توجه مدير “كلية الهندسة” الفرع الثالث د. يحيى ضو بكتاب الى الاساتذة طالبا منهم تحضير الامتحانات على ورقة واحدة فقط بسبب النقص الحاد وعدم توفر عدد كاف لاوراق التصوير A4.

وأشار ضو الى ان “الامتحان يجب ان يكون عبارة عن ورقة واحدة فقط، وأي امتحان يتكون من أكثر من ورقة يتم تصويره من قبل استاذ المادة وعلى مسؤوليته”.

ومن كلية الآداب والعلوم الانسانية الفرع الخامس، تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل صورة لورقة امتحان الفلسفة حيث تم طباعة الامتحان على ورقة مستعملة من قبل.

 

هل نحن مقبلون على مجاعة؟

‎ذكر نقيب مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي أن “السلة الغذائية أصنافها محدودة، والشعب لا يريد معونات بل حلولًا، والمشكلة هي مشكلة ثقة”، موضحًا أن “دعم السلة الغذائية ليس من احتياطي مصرف لبنان إنما من التحويلات الخارجية”.

‎وأضاف، عبر برنامج “صار الوقت” على الـ”mtv”: “نضطر للدفع ثمن الدولار من خلال السوق السوداء لشراء المنتجات والبضاعة”.

‎وطمأن إلى أن “لا خوف من مجاعة وكل المواد الأساسية ستبقى مؤمنة والبضاعة الأساسية ستبقى تصل الى لبنان”، لافتًا إلى أن “هناك أصنافًا ستتغيّر ومنها سيبقى مع دعم الدولة”.

‎وأمل في أن “يؤمّن مصرف لبنان آلية لدعم قطاعنا وإلا سيرتفع سعر السلع الغذائية”.

‎من جهته، قال نقيب أصحاب المجمعات السياحية البحرية والأمين العام لاتحاد المؤسسات السياحية جان بيروتي، ضمن البرنامج نفسه: “وزير السياحة يقاتل لكنه لم يستطع أن يفعل شيئًا”، مؤكدًا “أننا قادرون على إنقاذ الوطن إذا كنّا فريقًا واحدًا”.

‎فيما أشار عضو نقابة أصحاب المطاعم عارف سعادة إلى أن “الحكومة وعدتنا باقرار الخطة السياحية وأعطينا مهلة 3 أشهر من أجل الحصول على تسهيلات بالنسبة للمصارف ودفع ديوننا”.

‎أما نقيب أصحاب مكاتب السفر والسياحة ​جان عبود فأعلن أن “قطاع السياحة والسفر على شفير الانهيار وما كنا نبيعه بشهر واحد لا نتوقع بيعه خلال 18 شهرًا”، مشددًا على أن “علينا الاحتفاظ بشركات الطيران العالمية في لبنان وعدم عرقلة علاقتنا بها كقطاع مكاتب سياحة وسفر”.

error: Content is protected !!