20.3 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 1043

“قضاة ضد قضاة أحقاد ضد أحقاد”… الراعي يناشد البيطار مواصلة عمله

رأى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي انه “ثمة من يعمل على اعطاء لبنان لونا طائفيا ومذهبيا ولا بد ان نكون واعين للدفاع عن لبنان”.

وفي عظته خلال قداس أحد تذكار الكهنة في الصرح البطريركي في بكركي، لفت الراعي الى ان “مقدمة الدستور تنص على ان الشعب هو مصدر السلطات وبموجب هذا القانون كل اصحاب المسؤولية في المؤسسات الدستورية موكلون من الشعب فنراهم على العكس اعداء الشعب فقد فقرّوه وجوّعوه ومرّضوه وحرموه من حاجاته وحقوقه الاساسية ليعيش كما حرموه العدالة بتسييس القضاء”.

وسأل الراعي: “الم يحن الوقت ليجتمع النواب ويختاروا الرئيس الافضل بالنسبة لحاجات البلاد؟ والرئيس الافضل هو الذي يعيد اللبنانيين الى لبنان ولا يغيب عن بالنا ان تحديات اقليمية ودولية تحاصر لبنان برئيسه وحكومته فالمنطقة على مفترق احداث خطيرة للغاية ويصعب التنبؤ بنتائجها وانعكاساتها”، كما واضاف: “اين العدالة التي هي اساس الملك والقضاة في حرب داخلية قضاة ضد قضاة، صلاحيات ضد صلاحيات، احقاد ضد احقاد، لم يعرف لبنان في تاريخه حربا قضائية اذلت مكانة القضاء وحوّلت المجموعات القضائية ألوية تتقاتل في ما بينها غير عابئة بحقوق المظلومين والشعب”.

وقال الراعي: “نرجو ان يواصل المحقق العدلي القاضي طارق البيطار عمله لكشف الحقيقة وما يؤسفنا ان فقدان النصاب يطال ايضا اجتماعات الهيئات القضائية وهذا غير مقبول فللقضاء آليته وتراتبيته، مؤكدا اننا “لن نسمح بأن تمر جريمة المرفأ من دون عقاب”.

كما رأى ان “الدولة بمؤسساتها واجهزتها تبذل قصارى جهدها لتخسر ثقة المواطنين بها وتدفعهم للثورة المفتوحة ولمصلحة من هذا المخطط والاخطر نرى ان البلاد اليوم تسودها الاجهزة العسكرية في ظل غياب اي رقابة حكومية وسلطة تنفيذية وهذا كله نتيجة عدم انتخاب رئيس للبلاد”.

العطة: وجاء في عظة الراعي التي حملت عنوان “من تراه الوكيل الأمين الحكيم ” (لو 12: 42): “تبدأ مع هذا الأحد أسابيع التذكارات الثلاثة: فنذكر تباعًا الكهنة والأبرار والصدّيقين والموتى المؤمنين. تذكار الكهنة اليوم يشمل التأمّل في سرّ الكهنوت وشخصيّة الكاهن ورسالته، والتماس الراحة الأبديّة للكهنة المتوفّين، والصلاة من أجل تقديس الكهنة الأحياء المنصرفين إلى خدمتهم، وثبات الدعوات الكهنوتيّة، والطلب إلى الله أن “يرسل فعلة لحصاده الكثير” (متى 9: 38).

كلام الربّ يسوع في إنجيل اليوم يطبّق على كلّ مسؤول وصاحب سلطة في الكنيسة والعائلة والمجتمع والدولة، لكون مسؤوليّته توكيلًا لخدمة الجماعة، وتوفير ما يلزمها لتعيش بكرامة وتحقّق ذاتها. فالمطلوب من المسؤول-الوكيل “أن يكون أمينًا وحكيمًا”(لو 12: 42).

الكاهن موكّل من المسيح الربّ والكنيسة؛ الأزواج والوالدون موكّلون بحكم الشرع الطبيعي والوضعي، المسؤولون المدنيّون موكّلون من الشعب. نذكرهم جميعًا مع الاحبار والكهنة لكي يدركوا حجم مسؤوليّتهم التي سيؤدّون حسابًا عنها ثوابًا أم عقابًا. ذلك أنّ الموكّل الأوّل هو الله وهو يطالب كلّ مسؤول، كما يعلّمنا إنجيل اليوم”.

أضاف: “يسعدنا ان نحتفل معكم بهذه الليتورجيا الإلهيّة، ونرحّب بالجميع، ولا سيما بالوفد من الطلاب الكتائبيّين الذين أحيّيهم وأشجّعهم على عيش ما تربّوا عليه من محبّة للبنان وإخلاص وتفان في سبيله، كما تعلّموا من تاريخ حزب الكتائب اللبنانيّة. تعرفون أنّ لبنان تأسّس على فكرة أساسيّة حدّدت هويّته وهي “الإنتماء إلى دولة لبنان يكون بالمواطنة لا بالدين”. ما يعني أنّ لبنان يفصل بين الدين والدولة، ولكن الدين يحترم الدولة، والدولة تحترم الدين. هذا هو منطوق المادّة التاسعة من الدستور. ولكن بكلّ أسف ثمّة من يعمل على إعطاء لبنان لونًا دينيًّا وطائفيًّا ومذهبيًّا. فينبغي أن نكون يقظين وندافع عن هويّة لبنان وفرادته في العالم العربيّ، وعن رسالته ونموذجيّته التي تعطيه دورًا رائدًا في البيئة العربيّة”.

وتابع: “تقرأ الكنيسة إنجيل اليوم في تذكار الاحبار الكهنة. لا بدّ أوّلًا من توضيح معنى سرّ الكهنوت المعروف بسرّ الدرجة المقدّسة. وهو أحد الأسرار السبعة في الكنيسة، بالإضافة إلى المعموديّة والتثبيت والإفخارستيّا والتوبة ومسحة المرضى والزواج. الأسرار هي علامات تدلّ على النعمة الإلهيّة وتحقّقها في قابليها، وقد أسّسها السيّد المسيح وسلّمها إلى الكنيسة لكي تمارسها باسمه. ولكلّ سرّ من الأسرار نعمته الخاصّة يمنحنا إيّاها الروح القدس ليشفينا من خطيئتنا ويقدّسنا، ويؤهّلنا لنعاون في خلاص الآخرين، وفي نموّ جسد المسيح السرّيّ الذي هو الكنيسة (التعليم المسيحيّ للكنيسة الكاثوليكيّة 1131 و 2003). يشمل “سرّ الدرجة المقدّسة” ثلاث درجات: الأسقفيّة، والكهنوت، والشمّاسيّة”.

وقال الراعي: “الكاهن وكيل أقامه سيّده، يسوع المسيح الكاهن الأزليّ، ليعطي طعام الكلمة والنعمة والمحبّة في حينه، بشكل دائم ودؤوب، إلى بني بيته أي جميع الناس الذين افتداهم واقتناهم بدمه، فأصبحوا خاصّته. بالتوكيل يعطيه سلطانًا ورسالة، توجيهًا وغاية، لكي يعمل بشخص المسيح الكاهن الوحيد، ووسيط الخلاص بين الله والناس. فمن خلال خدمة الكاهن، المسيح نفسه حاضر في الكنيسة، كرأسٍ لجسده، وراعٍ لقطيعه، وكاهنٍ لذبيحة الفداء، ومعلّم للحقيقة. وبالتوكيل، الذي يجري بالرسامة الكهنوتيّة، يصبح الكاهن بالنعمة الإلهيّة، في كيانه الداخليّ، كاهنًا على صورة المسيح ومثاله، وينال من الروح القدس السلطان ليعمل بشخص المسيح نفسه الذي يمثّله وباسمه”.

وأضاف: “يطلب من الكاهن-الوكيل أن يكون “أمينًا وحكيمًا” (لو 12: 42). أمانته: للمسيح الذي وكّله بواسطة الكنيسة، وللجماعة التي أُوكل عليها، ولذاتِه الكهنوتيّة التي تقتضي منه أن يكون شبيهًا بالمسيح الكاهن الذي صوّره على مثاله في كيانه الداخلي بفعل الروح القدس. وحكمته يستمدّها من موهبة الروح القدس المعطاة له. فالحكمة هي أولى مواهب الروح السبع. وتقتضي منه أن يتصرّف ويعمل ويتكلّم من منظار الله. وبما أنّ “رأس الحكمة مخافة الله”، فالحكمة هي السعي إلى مرضاة الله في كلّ شيء، والخوف من إهانته وخيانته والإساءة إليه”.

وتابع: “نتعلّم من سياق الإنجيل أنّ المسؤوليّة، كلّ مسؤوليّة، ليست ملكًا خاصًّا للتصرّف بها كما نشاء ويحلو، بل كما يريد الموكِّل المباشر، وكما يريد الموكِّل الأساسيّ الذي هو الله. ولهذا يتكلّم الإنجيل عن الثواب بالخلاص الأبديّ، وعن العقاب بالهلاك (راجع لو 12: 43-46). فالقاعدة الإلهيّة هي “أنّ من أعطي كثيرًا يُطلب منه الكثير” (لو 12، 48)”.

وقال: “تنصّ مقدّمة الدستور اللبنانيّ على “أنّ الشعب هو مصدر السلطات، ويمارسها بواسطة المؤسّسات” (ي). بموجب هذا القول: كلّ أصحاب المسؤوليّة في المؤسّسات الدستوريّة موكّلون من الشعب. فنراهم على العكس وبكلّ أسف أعداء الشعب. لقد فقّروه وجوّعوه ومرّضوه: حرموه من حاجاته وحقوقه الأساسيّة للعيش؛ منعوا عنه الخبز والغذاء؛ أماتوه بغلاء الدواء والطبابة. وفوق ذلك حرموه العدالة بتسييس القضاء؛ جعلوه كخراف لا راعي لها. كلّ ذلك بأحجامهم عن إنتخاب رئيس للجمهوريّة. وهذا هو باب الفلتان والفوضى في حكم المؤسّسات”.

أضاف: “فأين مجلس النوّاب الذي أضحى هيئة ناخبة، ويحجم عن انتخاب رئيس للجمهوريّة، قاطعًا من جسم الدولة رأسها؟ ألم يحن الوقت ليجتمع نواب الأمّةِ في المجلس النيابي، ويختاروا الرئيس المناسب والأفضل بالنسبة إلى حاجات البلاد وشعبها؟ وإذ نشجع مبادرة النواب المجتمعين في قاعةِ المجلسِ للضغطِ من أجلِ انتخابِ رئيسٍ، نتمنى أن يَكتملَ العددُ حتى النصابِ وتَتمَّ العمليةُ الانتخابيّة. والرئيسُ المناسب والأفضل هو الذي يُعيد اللبنانيّين إلى لبنان مع الاستقرار والازدهار. ولا يغيب عن بالنا أنَّ تحدّيات إقليميّةً ودوليّةً تحاصر لبنان برئيسه وحكومته، فالمنطقة على مفترق أحداث خطيرة للغاية ويصعب التنبّؤ بنتائجها وانعكاساتها على لبنان.

من جِهتنا ككرسيٍّ بطريركيٍّ نواصل الاتَصالات والمساعي للدفعِ نحو انتخاب رئيسٍ جديدٍ، بالتنسيق الوثيق مع سائر المرجِعيات الروحيّةِ والسياسيّةِ آملين التوافق مع جميع شركائنا في الوطن. فرئيسُ الجمهوريّةِ وإن كان مارونيًّا ليس للموارنةِ والمسيحيّين فقط، بل لكلِّ اللبنانيّين. ونودّ أن يكون اختيارُه ثمرةَ قرارٍ وطنيٍّ ديمقراطي. فالمرحلةَ المقبلةَ هي مرحلةُ انتشالِ لبنان من الانهيارِ وإعادتِه إلى ذاتِه وهُويّته في نطاق الكيانِ اللبناني”.

وتابع: “أين العدالة التي هي أساس الملك، والقضاة في حرب داخليّة؟ قضاةٌ ضِدَّ قضاةٍ، وصلاحيّاتٌ ضِدَّ صلاحيّات، وأحقادٌ ضدَّ أحقاد. لم يَعرف لبنانُ في تاريخِه حربًا قضائيّةً أذَلّت مَكانةَ القضاء وسُمعةَ لبنان وحَوّلت المجموعاتِ القضائيّةَ ألويةً تَتقاتل في ما بينها غيرَ عابئةٍ بحقوقِ المظلومين والشعب. حين يَختلف القضاةُ على القانونِ من سيَتفِقُ عليه؟ وهل حقًّا كان الخلافُ على الموادِّ القانونيّةِ أم على الموادِّ المتفجِّرةِ لتعطيلِ مسارِ التحقيق في جريمة تفجير المرفأ؟ وإذ يؤلمنا ذلك، نرجو أن يواصل المحقِّقُّ العدليَّ القاضي طارق بيطار عملَه لإجلاءِ الحقيقةِ وإصدارِ القرارِ الظنّي والاستعانةِ بأي مرجِعيّةٍ دوليّةٍ يمكن أن تساعدَ على كشف الحقيقة وأمام ضمائرنا 245 ضحيّة وخراب بيوت نصف العاصمة ومؤسّساتها. وما يؤسفنا أكثر أنْ نرى فِقدانَ النصابِ يطال اجتماعاتِ الهيئاتِ القضائية، فَيُقدِمُ قضاةٌ ومُدّعون عامِّون على تخطّي مجلسِ القضاءِ الأعلى ورئيسِه ويَمتنعون عن حضوِر الاجتماعات. وهذا غير مقبول! فللقضاء آليّته وتراتبيّته”.

وسأل الراعي: “ماذا يبقى من لؤلؤة القضاء، حين يتمرّد قضاةٌ على مرجعيّاتِهم عوضَ أن يَتمرّدوا على السياسيّين، ويُزايدون على بعضِهم البعض، ويُعطّلون تحقيقاتِ بعضِهم البعض، ويُطلقون سراحَ متَّهمين بالجملة ويَعتقلون أهالي ضحايا المرفأ؟ وحين يُطيحون أصولَ الدهمِ والاستدعاءِ والجلبِ، ويَنقلِبون على أحكامِهم، ويَخضَعون لأصحاِب النفوذ؟ وحين يخالفون القوانينَ السياديّةَ ويَنتهكون سريّةَ التحقيقاتِ أمام دولٍ أجنبيّةٍ قبل أن يَعرفوا أهدافَها الحقيقيَةَ ومَن يُحرّكُها؟ وحين يُورِّطون ذواتَهم في مخَطّطاتِ الأحقادِ والانتقامِ؛ ويَستقوون على الضعفاءِ ويَضعَفون أمام الأقوياء ويُهرِّبون المعتقلين الأجانب؟ لن نسمحَ، مهما طال الزمنُ وتغيّر الحكّام من أن تمرَّ جريمةُ تفجير المرفأ من دون عقاب. وبالمناسبة، ماذا تنتظر الدولةُ اللبنانيّةُ لإعادةِ إعمار مرفأ بيروت ليستعيدَ حركتَه الطبيعية، خصوصًا أننا نسمع عن مشاريع لدى بعضهم لنقل مرفأ بيروت التاريخي إلى مكانٍ آخر”.

وقال: “نستطيع القول إنّ الدولة بمؤسّساتِها وأجهزتِها، تبذلُ قصارى جُهدِها لتخسِرَ ثقةَ المواطنين بها ولتدفَعَهم إلى الثورةِ المفتوحة. لمصلحةِ مَن هذا المخطّط؟ والأخطرُ أنَنا نرى البلادَ اليومَ تَسودُها الأجهزةُ الأمنيّةُ والعسكريّةُ في غيابِ أيِّ سلطةٍ سياسيّة ودستوريّة وأي رقابة حكوميّة. فأين الحكومة التي تدّعي أنها تَملِكُ الصلاحيّاتِ لتَحْكم؟ وأين السلطة التي تحمي المواطنين والشرعيّة؟

هذا كله نتيجة عدم انتخاب رئيس للبلاد. فحيث يغيب الرأس يتبدد الجسم كله. لا يريدون تصديق ذلك. إلا اذا كان عدم انتخاب الرئيس مقصودًا.+6″.

وختم: “نصلّي لكي يلهم الله كلّ صاحب سلطة أن يمارسها بالأمانة والحكمة، فهو موكّل لا سيّد. بهذا الإقرار نمجّد الله ونحمده، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.

كم سجّل الدولار صباح الأحد؟

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الاحد، 59,300  ليرة للمبيع و59,500 ليرة للشراء.

بالذكاء الاصطناعي.. طريقة من “غوغل” تحول النصوص إلى موسيقى

تمكن باحثون في “غوغل” من تطوير طريقة بوسعها أن تحول النصوص إلى عدة دقائق ممتدة من الموسيقى، من خلال الاستعانة بمزايا الذكاء الاصطناعي التي صارت تقتحم الكثير من المجالات.

وبحسب موقع “ذا فيرج”، فإن الطريقة التي طورها باحثو “غوغل” يمكنها أيضا أن تحول بعض الأصوات إلى مقطوعات موسيقية تؤديها عدة آلات للعزف.

ويقول خبراء إن هذه الطريقة تشبه أنظمة أخرى تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل “DALL-E” الذي ينتج صورا من خلال اعتماده على نصوص مكتوبة.

وبفضل هذه الطريقة، سيكون بوسع المستخدم مثلا أن يقدم نصا يصف فيه موسيقى الجاز، وعندئذ، يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بإنتاج قطعة صوتية وموسيقية، وفق المواصفات التي جرى تقديمها.

وهذا النظام الجديد الذي طوره باحثو “غوغل” أطلق عليه اسم “ميوزك إل إم”، وقد نشرت الشركة “ألفابت” نماذج تم الحصول عليها بالطريقة المبتكرة.

وقال أشخاص اطلعوا على المقاطع إنها “مذهلة”، فبعضها بمدة 30 ثانية، وإحداها من خمس دقائق، لكن هذه الخاصية ما زالت غير متاحة لعموم المستخدمين.

ويمكن لهذه الطريقة أن تحاكي أصوات البشر، عبر دقة فائقة، حتى أنها تبدو مشابهة تماما.

وجرى تدريب هذا النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي، بقاعدة بيانات موسيقية ضخمة توجد فيها 280 ألف ساعة من الموسيقى.

خاص – بالصورة: عارض قلب أدخل ممثّل لبناني شهير إلى المستشفى.. وهذه حالته الصحية!

علم موقع “قضاء جبيل”ان  الفنان اسعد رشدان أصيب بعارض صحي تم نقله الى احد مستشفيات المنطقة حيث خضع لعملية “ تمييل للقلب “ وهو الان بصحة جيدة ويتماثل للشفاء

من أسرة موقعنا نتمنى لرشدان دوام الصحة والعافية

سعيد يحذّر من تبدّل هوية كسروان وجبيل!

0

غرّد النائب السابق الدكتور فارس سعيد عبر تويتر كاتباً: “‏في الشأن المحلّي يتجسّد نفوذ حزب الله كمرجعيّة خدماتيّة في منطقة جبيل وكسروان.”

وتابع، “في المقابل، بقاء الاحزاب و الشخصيات الاخرى على سرديات الماضي وعدم ادراك فعلي لتبدّل هويّة المنطقة العقاريّة و السياسيّة و الامنيّة”

وختم، “كنّا حذّرنا ونحذّر مجدداً”

“السيناريو الخطير” في قضية انفجار مرفأ بيروت

بعد أيام مجنونة عصفت بالقضاء اللبناني، وحرب ادعاءات متبادلة بين المحقق العدلي في قضية تفجير مرفأ بيروت طارق البيطار والنائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات، يبدو أن دخول رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود على الخط استطاع ترسيخ هدنة موقتة على جبهتي الصراع القضائي.

إلا أن أجواء الطرفين لا تزال توحي باستعدادات لجولة جديدة من الصراع، إذ أتت نتيجة الجولة الأولى بشبه تعادل، عبر تسجيل عويدات تقدماً على البيطار في ترجمة القرارات وتنفيذها، في المقابل استطاع البيطار حصد تأييد شعبي واسع وحشد حصانة نيابية ترجمها موقف موحد لنواب “المعارضات” داعم له.

السيناريو الخطير، الذي تتحدث عنه بعض الأوساط الأمنية، هي الخشية من ترجمة الصراع القضائي في الشارع من خلال دعوات للتظاهر أمام قصر العدل، منها مؤيدة للمدعي العام للتمييز ​غسان عويدات،​ وأخرى مؤيدة للقاضي طارق البيطار، الأمر الذي قد يؤدي إلى مواجهة وإمكان دخول أطراف “مستفيدة” تجر البلاد إلى أزمة أمنية غير محسوبة.

لكن في المقابل تعتبر أوساط معارضة ومؤيدة للبيطار أن هذا السيناريو قد يكون من صناعة “أجهزة” تابعة للسلطة بهدف ترهيب الشارع، الذي يوازن القرارات الجائرة التي تتخذها السلطة لإنهاء أي أمل بتحقيق العدالة في تفجير المرفأ.

دعم نيابي وقضائي

دعماً للبيطار وقضية التحقيق، أعلن نحو 42 نائباً لبنانياً تأييدهم لقاضي التحقيق في انفجار مرفأ بيروت، ودعوا إلى محاسبة المدعي العام على الإجراءات التي اتخذها ضد القاضي والتحقيق الذي يجريه.

وتمثل مجموعة النواب الداعمة للبيطار ثلث أعضاء المجلس، البالغ عددهم 128 عضواً، وتضم نواباً مستقلين وآخرين من حزبي الكتائب والقوات اللبنانية.

وقال النواب، في بيان، إنه يجب محاسبة عويدات فوراً على الانتهاكات الصارخة التي ارتكبها، وعلى تدخله المباشر بالإفراج عن المعتقلين من دون أن تكون له صلاحية ذلك.

بدوره أعلن نادي “قضاة لبنان”، الذي يمثل ربع أعضاء الهيئة القضائية، البالغ عددهم نحو 600 عضو، أن قرارات عويدات جاءت خارجة عن الضوابط والأصول بشكل صارخ يهدم أساسات العدالة والقانون.

ودعا النادي “كل من ارتضى ألا يتصرف كقاض ورهن نفسه لخدمة السلطة السياسية واللاعدالة أن يبادر إلى الاستقالة تمهيداً إلى المحاسبة والمساءلة”.

كذلك كان لنقابة المحامين في بيروت موقف داعم للبيطار، إذ رأت في بيان أن “قرارات عويدات تعد استغلالاً للسلطة ومخالفة للقانون”.

أياد خارجية

من جانبه، دافع النائب العام غسان عويدات عن قراراته، مصراً على اتهام البيطار بمخالفة المبادئ القانونية حين استأنف التحقيق بناءً على ما اعتبره تبريراً قانونياً رديئاً.

ونفى عويدات، بشكل قاطع، أن تكون قراراته ناتجة من ضغط من “حزب الله” أو أي جهة خارجية، معتبراً الضغط الوحيد كان محاولة تدخل بعض النواب المعارضين في مسار القضاء عبر شحن الرأي العام.

وتوقع أن يحدد رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود جلسة جديدة الأسبوع المقبل لمناقشة ما سماه “الخطأ الكبير” المرتكب من البيطار، ملمحاً إلى أن عبود ليس على حياد في هذه القضية، وهو يحاول حماية البيطار.

خاص-عندما يلعب الجدي بعقل التيس…تبقى الشيبة هيبة!

١-جبيلي مخضرم سأل صديقه : ألا يستحي صاحب الشعر الابيض بوصف إحدى العائلات الجبيلية العريقة ب “ اللواطيون “ ومن ثم يجلس في الاحضان ويتنعم من خيراتهم ؟

٢-أحد أصحاب الدكاكين الاعلامية إستضاف في دكانته التي أسسها بعد طرده من وظيفته لاختلاس أموال من المؤسسة التي كان فيها ، إستضاف احد رؤساء الاندية في حوار ،قبل بدء الحوار غادر دكانته وترك المحاور مع بعض المتطفلين على الاعلام لمحاورته.

٣-إحدى بلديات وسط قضاء جبيل تدرس سحب ممثلها من الجمعية البيئية التي انتدبته لتمثيلها فيها ، وذلك بعد ان وصلت لرئيس البلدية ملاحظات عدة على تعاطيه غير اللائق والاستفزازي مع زملائه في لجنة الجمعية .

٤-سياسي جبيلي مخضرم قال لاعلامي صديق له : لكي يربح متعاطو الشأن العام في قضاء جبيل صداقة زميلك عليهم عزيمته كل شهر على كباية بيرة لا اكثر.

٥-أحد الاعلاميين في قضاء جبيل وظفته مسؤولة في احدى المؤسسات الاعلامية بالخفي لانه كان مخبراً لها ولزوجها على رئيس بلدية والسياسي الذي ينتمي اليه ، وعندما صرفت من وظيفتها راح هذا الاعلامي يستنجد  للقيام بواسطة كي لا يلحق بمعلمته

٦-تداعى عدد من الشباب في إحدى قرى جبيل الجنوبية الى لقاء تم خلاله البحث في تشكيل لائحة لخوض ‏الانتخابات البلدية إذا ما حصلت في ايار المقبل ، مؤكدين رفضهم الوقوع في الخطأ ذاته بإنتخاب رئيس يزور البلدة كل سنة مرة .

٧-الأيادي الخيرة وهمّة شباب ترتج المقيمين والمغتربين تضيئ البلدة رغماً عن المعرقلين وتضع القائمة بأعمال المجلس البلدي امام خيار وحيد أرغمها على التسهيل غصبا عن نواياها المبيتة . (يتبع بالوثائق)

بالفيديو.. لبنانيّ يفضحُ نجله الذي يتعاطى المخدرات عبر “تيك توك”!

تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمواطنٍ لبناني من آل حماده، تقدم ببلاغ للأجهزة الأمنية عبر تطبيق “تيك توك” بحق ولده بجرم تعاطي المخدرات

وبحسب الفيديو، فقد دعا الرجل القوى الأمنيّة إلى توقيف نجله الذي يدعى “علي حماده”، مشيراً إلى أن “الأخير يتعاطى “كوكايين وسيلفيا وحشيشة وترامال وكبتاغون”

ووضعت المواطن الفيديو الخاص به برسم الدولة اللبنانية، مطالباً بالتحرك لإلقاء القبض على نجله وكشف تجار المخدرات

 

تسعير المواد الغذائية بالدولار قريبًا؟!

لفت نقيب أصحاب مستوردي السلع الغذائية هاني بحصلي إلى أنّ “القانون 959 في المادة الخامسة منه، لا يقف حاجزاً أمام التسعير بالدولار، إنّما يفرض إظهار السعر بالليرة اللبنانية، وبالتالي، إذا سعّر التاجر بالدولار محدّداً قيمة احتسابها بالليرة، فهذا لا يُعدّ مخالفة للقانون، انما مخالفة القانون تكون في حال أصرّ التاجر أن يقبض من المستهلك بالدولار”.

وفي حديثٍ لـ”الجمهورية”،كشف أنّ “هناك مسعى لإيجاد الإطار القانوني الذي يحول دون مخالفة التاجر للقانون”.

وأشار إلى أنّ “هذا الإطار يُدرس في اللجان النيابية في لجنة الاقتصاد ومع الوزراء المعنيين، خصوصاً أنّ هناك سوابق حصلت في هذا الإطار، منها القرار الذي اصدرته وزارة السياحة، وسمحت بموجبه التسعير بالدولار، مع ترك حرية الاختيار للمستهلك للدفع بالليرة او الدولار”.

وأكّد بحصلي أنّ “التوصل إلى نتيجة في هذا السياق بات قريباً. فنحن بتنا نشعر من بعض النواب أنّ هناك تقبّلاً للموضوع، لأنّ الفوضى السائدة ما عادت مقبولة. كذلك صرّح وزير الاقتصاد في اكثر من مناسبة، انّه يؤيّد كل القرارات التي من شأنها أن تخدم المستهلك وتخفف الأعباء عنه”.

ورداً على سؤال، شدّد بحصلي على أنّ “أحداً من الموردين لم يعتمد دولار 63 في التسعير بعد، وأنّ تسعيرة الدولار على المواد الغذائية تراوحت ما بين 58 و 60 الفاً”.

ولفت إلى أنّه “إذا تراجع الدولار عن 58 ألفاً خلال نهاية الأسبوع، فلا بدّ أن يتراجع تسعير السلع اعتباراً من يوم الاثنين. مع تأكيده انّه لا يمكن الاستمرار في هذه الدوامة”.

وأوضح بحصلي أنّه “في جو الفوضى السائدة إذا تمنّعت بعض الشركات عن تسليم بضاعة إلى السوق فذلك حفاظاً على المستهلك، مشيراً إلى انّه عند التقلّبات الحادة في البورصات العالمية تلجأ كلها إلى الاقفال حماية للمستثمر الصغير أولاً قبل المستثمر الكبير، وهذا ما حاول الموردّون فعله”.

بيان للأمانة العامة لمجلس الوزراء.. هذا ما جاء فيه

0

أشارت الأمانة العامة لمجلس الوزراء في بيان الى ان تعليقا على ما تم تداوله من بيانات مجهولة المصدر ومنسوبة الى موظفي الفئة الاولى الذين تقرر وضعهم بتصرف رئيس مجلس الوزراء القرار 14 تاريخ 10/8/2020، والقول بعدم انعقاد اي جلسة لمجلس الوزراء في هذا التاريخ فضلا عن ان القرار بالوضع بالتصرف هو غير قانوني ومخالف لقانون الموظفين ويحتاج الى عقد جلسة لمجلس الوزراء وصدور مرسوم بهذا الخصوص.

error: Content is protected !!