13.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1081

خاص-تعيين مدير عام جديد لمستشفى سيدة المعونات الجامعي في جبيل.

خاص-إستقالة مدير عام مستشفى سيدة المعونات في جبيل

 

علم موقع”قضاء جبيل” من مصادر خاصة أن الرئيس العام للرهبانية المارونية الاباتي هادي محفوظ عيّن السيّد الياس ابو فاضل مديراً عاماً لمستشفى سيدة المعونات الجامعي في جبيل ، على أن يتسلم مهامه هذه، إبتداء من 1/2/2023.

كما تم تعيين الاب وسام الخوري رئيساً لمجلس ادارة المستشفى

من أسرة موقعنا نبارك ل أبو فاضل ونتمنى له التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة

 

عاجل – إنخفاض في أسعار المحروقات

صدر جدول جديد لأسعار المحروقات وقد شهدت انخفاضا، وأصبحت كالتالي:

95 :696000 (-13000)

98 :715000 (-14000)

DL :773000 (-17000)

Gaz :440000 (-26000)

عاجل-إليكم تسعيرة الدولار في السوق السوداء صباح اليوم!

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء اليوم الثلاثاء بين 41900 و42000 ليرةل بنانية للدولار الواحد.

هذا هو اتجاه الدولار في حال التزمت المصارف بعمل “صيرفة”

قد يكون تحديد الإتجاه المستقبلي لسعر صرف الدولار تجاه الليرة اللبنانية في هذه الأيام من أصعب الأمور في علم المال والنقد والإقتصاد لا سيما وأن عملية تسعير الدولار منذ عشرة أيام حتى الآن لا تخضع لأي إعتبارات علمية ولا لأي معادلة إقتصادية نقدية واضحة. جل ما في الأمر أن سعر صرف الدولار بدأ مشواره التصاعدي قبل عشرة أيام بطريقة جنونية حتى بلغ خلال ايام عتبة 48000 الف ليرة ليتفاجأ الجميع، بادئ ذي بدء، ببيان صادر عن حاكم مصرف لبنان يرفع فيه سعر الدولار عبر منصة صيرفة حتى 38000 الف ليرة ويعلن أنه اعتباراً من تاريخ صدور البيان يستطيع أي مواطن تبديل ما لديه من ليرات لبنانية بدولار اميركي نقدي عبر المصارف ووفق الآلية المعمول بها على منصة صيرفة

بعدها بدأ سعر الدولار مسيرته بالتراجع في مقابل محاولات حثيثة من قبل الصرافين ومشغلي التطبيقات بإبقاء سعره أعلى من 40000 ليرة لا سيما وأن معظمهم قد إشترى الدولار بأسعار تفوق الـ 44000 ليرة.

اليوم وبعد إنتهاء عطلة رأس السنة يترقب الصرافون ومشغلو التطبيقات بحذر حركة منصة صيرفة ومدى إلتزام المصارف بالتعميم الجديد لمصرف لبنان الذي حدد سعر الدولار على منصة صيرفة بـ 38000 وإن كانت المصارف ستبيع الدولار لجميع المواطنين من دون تقييد أو شروط حسب ما ينص منطوق التعميم.

لذلك فإن الصرافين المرخصين يعتقدون، بحسب مصادر مطلعة على عمل الصرافة، “انه في حال لبت المصارف الطلبات المقدمة أمامها لشراء الدولار عبر منصة صيرفة اليوم فإن السعر سيتراجع بحدود الف ليرة اليوم” وسيقف عند عتبة ال 40000 ليرة مؤقتاً”. هذه التقديرات أوردها أحد الصيارفة المرخصين من الفئة (ب) في الساعة السادسة من مساء امس وقد أشار إلى أن السوق بدأ بالتراجع مساء” وقد انتهى ب 42200 ليرة عند الساعة السادسة والنصف علماً بأن الصيارفة كانوا قد أخذوا إحتياطاتهم وبدأوا بشراء الدولار بسعر أقل بستماية ليرة عن السعر المحدد على التطبيقات خوفاً من إتجاه السوق اليوم .

من الواضح أن إتجاه السوق تنازلي في الأيام المقبلة في حال التزمت المصارف بعمل منصة صيرفة حيث من المتوقع أن يستمر التراجع حتى عتبة الـ 38000 ليرة بإنتظار تطورات في عمل صيرفة أو في الوضع المالي والنقدي بشكل عام

لبنانيون يلجأون إلى قرى سورية هرباً من الملاحقة الأمنية

يلوذ لبنانيون مطلوبون بجرائم الخطف مقابل فدية وإطلاق النار والاتجار بالمخدرات، إلى قرى سورية حدودية (شرق لبنان)، حيث يتخفون هرباً من الملاحقة التي ينفذها الجيش اللبناني في شمال شرقي.

وفعل الجيش اللنباني خلال الأشهر الأخيرة حملاته الأمنية في البقاع، بغرض ملاحقة المطلوبين، ما أضفى هدوءاً انعكس طمأنينة لسكان منطقة بعلبك الهرمل، إثر إحكام الجيش قبضته على المنطقة في عام 2022، عبر مداهمات شبه يومية أسفرت عن قتل وتوقيف عدد كبير من المطلوبين الخطرين من تجار الممنوعات وكبار رؤوس عصابات القتل والسلب والخطف.

وقالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط»، إن من فلت من العمليات الأمنية المتواصلة للجيش اللبناني، لجأ إلى قرى سورية حدودية في ريف القصير (ريف حمص الجنوبي) يسكنها لبنانيون، بغرض التخفي. وقالت إن عدداً كبيراً من المطلوبين «استطاع النفاد إلى الضفة الثانية من الحدود هرباً من الملاحقة الأمنية». وأشارت إلى أن توقيفهم «يحتاج إلى حالة من التنسيق الأمني بين البلدين، بغرض إنهاء هذه الظاهرة».

ويقول السكان إن مطلوبين لبنانيين «لجأوا إلى حقول بلدة زيتا التي يسكنها لبنانيون في الداخل السوري، وباتت البلدة تؤوي مطلوبين ممن امتهنوا عمليات خطف مقابل فدية». وقالت إن اللجوء إلى هذه البلدة وغيرها من المناطق الريفية الحدودية المحاذية، «كان خياراً لا مفر منه بالنسبة للمطلوبين الذين لا يشعرون بالأمان، ويتعرضون لملاحقة ومداهمات مكثفة من قبل الجيش اللبناني ومديرية المخابرات فيه داخل الأراضي اللبنانية».

وخلال الأشهر الماضية، كثف الجيش اللبناني المداهمات التي كانت تنفذ بسرية تامة من قبل كتيبة خاصة تدار من غرف عمليات، إلى جانب مداهمات خاصة كانت تنفذها قوات من أفواج التدخل والمجوقل والمغاوير ومن فرع مخابرات المناطق والقطعات والوحدات العسكرية بالتعاون وبمشاركة القوات الجوية ووحدات الاستطلاع الجوي التي نفذت عشرات من عمليات المراقبة الجوية الدقيقة. وشكلت تلك التدابير عنصر مفاجأة تمكن من خلالها الجيش من توقيف مطلوبين وتجار المخدرات، وصادر معدات لتصنيع حبوب الكبتاغون والحشيشة.

استخدم الجيش في مداهماته خلال عام 2022 طائرات مسيّرة من نوع «سيسنا» و«سكان إيغل» الأميركيتين في عمليات المراقبة والمتابعة، فضلاً عن الطوافات العسكرية في عمليات المطاردة والمتابعة. وقالت مصادر أمنية إن «التنسيق المحكم والمدروس حقق النتائج المرجوة حيث أفضى إلى المزيد من التوقيفات لكبار المطلوبين وتجار الحبوب والممنوعات، ومن يفرضون الخوات والمتورطين بعمليات الخطف مقابل فدية، إلى جانب مطلوبين بجرائم السرقة والسلب وعصابات سرقة السيارات». وقالت إن الجيش «أحكم قبضته على الساحة ما ترك ارتياحاً لدى أبناء المنطقة».

وشكلت إجراءات الجيش عنصر أمان في نفوس المواطنين البقاعيين، ودفع العشائر والتجار إلى رفع لافتات شكر للجيش على الأوتوستراد الدولي عند مدخل مدينة بعلبك، وقدموا الشكر لنشره الأمن والأمان والاطمئنان في نفوس المواطنين، بعد بسط سلطته في منطقة بعلبك الهرمل.

وانعكست الإجراءات تخفيفاً من عمليات إطلاق النار العشوائي نتيجة ملاحقات وتوقيفات والتشدد في تطبيق القوانين، وأوقف الجيش خلال الأسبوعين الأخيرين من عام 2022 عدداً من مطلقي النار في مدينة بعلبك وقرى القضاء. ورفع فوج الحدود البري السواتر الترابية بمسافة 22 كلم في الداخل اللبناني بمحاذاة ساقية جوسيه من حدود القاع شرقاً حتى القصر غرباً في شمال الهرمل لوقف عمليات التهريب على المعابر غير الشرعية

وقالت المصادر الميدانية إن هذه الإجراءات «حدت من عمليات التهريب التي كانت تحصل بشكل علني بشاحنات تعبر الحدود غير الشرعية بالاتجاهين، وحولت نشاط التهريب إلى عمليات فردية باستخدام الدراجات النارية».

وعمل الجيش على ربط طرقات الجرد على السلسلة الشرقية بجرود بريتال على أطراف مدينة بعلبك لتسهيل عمليات الرصد والمراقبة والتحرك، ما سهل لفوج الحدود البري ضبط ومصادرة شحنات كبيرة من حبوب الكبتاغون على جرود السلسلة الشرقية في جرود بريتال ونحلة كانت في طريقها إلى الدول العربية.

وتحت شعار «لا غطاء على المخلين بالأمن»، داهم الجيش اللبناني أحياء الشراونة الشمالي والجنوبي، فأزال كل بؤر التوتر، إما بفرار المطلوبين من الحي أو بتوقيفهم، حيث أوقف عدداً من المطلوبين.

إجراءات الجيش اللبناني شكلت ارتياحاً لدى المواطنين بتلافي الرصاص الطائش الذي كان يهدد الأرواح والممتلكات وألواح الطاقة الشمسية وخزانات المياه والمازوت على أسطح المنازل مع انتهاء كل عام وحلول عام آخر. وبينما احتفل اللبنانيون بتوديع عام واستقبال آخر كان الجيش ينفذ سلسلة مداهمات في حي الشراونة في بعلبك وفي بلدة حورتعلا شرق بعلبك ويلاحق مطلوبين ويصادر أسلحة حربية.

وكان قائد الجيش العماد جوزيف عون، زار المنطقة الخميس الماضي، وافتتح طريق جرود بريتال – بعلبك (طول 22 كلم) التي تصل بين عدد من مراكز فوج الحدود البرية الرابع، وهي مركزا مقيال الحلاني والنبي سباط في جرود بريتال، ومركزا التلاجة وعمشكي في جرود بعلبك، وذلك بحضور قائد الفوج وضباطه ومحافظ بعلبك الهرمل القاضي بشير خضر وعدد من رؤساء البلديات والفعاليات في المنطقة. تسهل الطريقُ المفتَتحة انتقالَ العسكريين بين المراكز المذكورة، وضبطَ مناطق حدودية حساسة كانت تُستَعمل سابقاً من قبل الإرهابيين للتنقل عبر الحدود الشرقية. كما تساعد المواطنين في الوصول إلى أراضيهم.

بعد ذلك، تفقد قائد الجيش مراكز النبي سباط ومقيال الحلاني والتلاجة، حيث التقى العسكريين، وهنأهم بمناسبة الأعياد المجيدة متمنياً لهم ولعائلاتهم عاماً أفضل، وتوجه إليهم بكلمة قال فيها: «زيارتي لكم اليوم تعبيرٌ عن تقديري العميق لكل ما قمتم به خلال العام المنصرم وسط الظروف العصيبة التي يعاني منها وطننا. وجودكم هنا أساسي وضروري، أنتم حافظتم على لبنان وكتبتم التاريخ، وهو سيذكر أنكم حميتموه، لولاكم لما بقي هذا الوطن».

وأضاف: «الدفاع عن وطننا شرف لنا، وهو دفاع عن العِرض والهوية. نحن نكبر بكم ولبنان يكبر بكم أيضاً. لقد نلتم محبة اللبنانيين وثقتهم كما ثقة المجتمع الدولي، وهي عامل أساسي في استمرارنا عن طريق المساعدات المقدمة من قبل اللبنانيين، مقيمين ومغتربين، والدول الصديقة». وأكد أن الجيش صامد ومتماسك وقادر على الاستمرار خلافاً لكل الشائعات التي تطاله ومنها أعداد الفارين، مشيراً إلى أن هناك آلافاً من الشباب الذين تقدموا بطلبات تطويع للانخراط في صفوف المؤسسة العسكرية.

كما شدد العماد عون على أن القيادة تتابع أوضاع العناصر عن كثب من خلال رؤسائهم التراتبيين، وتسعى بأقصى جهودها إلى تخفيف وطأة الأزمة عنهم عبر تعزيز الطبابة العسكرية وتأمين مساعدات مختلفة، لافتاً إلى أن لبنان سيبقى بوجود الجيش، وأنه لا بد من التحلي بالصبر حتى انجلاء الأزمة.

كذلك تفقد العماد عون قيادة فوج الحدود البرية الرابع في بعلبك، واطلع على المهمات العملانية التي ينفذها والتحديات التي يواجهها في سياق مراقبة الحدود وضبطها. وإذ أثنى على جهود ضباط الفوج، اعتبر أنهم ورفاقهم في بقية الوحدات أصحاب مبادرة وإرادة صلبة وإيمان قوي، ودعاهم إلى التمسك بإيمانهم ببلدهم لأنهم جميعاً أبناء مدرسة الصبر والإرادة والإيمان.

تجارة وترويج مخدّرات..من جبيل الى الأشرفية

صـدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخي ـ شعبة العلاقات العامّة بيان جاء فيه: “في إطار التنسيق بين مكتب مكافحة المخدّرات المركزي والمجموعة الخاصّة في وحدة الشّرطة القضائية لتوقيف تجّار المخدّرات، على مختلف الأراضي اللبنانية”.

وتابع البيان، “داهمت قوّة من المجموعة الخاصّة، بتاريخ 30-11-2022، منزلاً في منطقة جبيل حيث يتواجد المطلوب للقضاء بموجب مذكّرات عدلية بجرم تجارة وترويج مخدّرات، المدعو: “ز.ق”، فتمّ توقيفه وضبط سلاح حربي نوع كلاشنيكوڤ وكميّة من المخدّرات”.

وأضاف، “وبالتاريخ ذاته، وبعد رصدٍ وتعقّب، أوقفت قوّة من المجموعة الخاصّة المطلوب للقضاء “ب.ش” بحقّه ملاحقتين عدليتين بجرائم تجارة وترويج المخدّرات، وذلك في محلّة الأشرفية – بيروت”.

وختم البيان، “أودع الموقوفان مكتب مكافحة المخدّرات المركزي، لإجراء المقتضى القانوني بحقّهما”.

بالفيديو – وسط الطريق.. شاهدوا ماذا جرى مع أحد الصرّافين في ‎صيدا!

أقدم شخص مجهول على سلب صراف متجول مبلغ بقيمة 300 دولار أميركي.

وفي التفاصيل أن الصراف المتجول كان متواجدا على طريق الحسبة جنوب صيدا عندما تقدم اليه شخص يقود سيارة وطلب اليه صرف مبلغ ٣٠٠ دولار بالليرة اللبنانية، ولما هم الصراف بتحضير المبلغ المذكور اختطفه منه الزبون وانطلق بسيارته ساحبا معه الصراف لعدة أمتار بعدما تعلق بنافذة السيارة!

دخل منزلا وسرق مجوهرات ومبلغًا ماليًا.. والمعلومات توقفه

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة أنه بتاريخ 20/12/2022، ادعت إحدى المواطنات أنه أثناء دخولها إلى منزلها الكائن في محلة جورة الترمس-كسروان نهارًا خلال غيابها الموقَّت عنه، فوجئت بشخص مجهول يخرج منه ويحمل بيده كيسًا، حيث أقدم على دفعها وفرّ إلى جهة مجهولة. وتبيّن أنه أقدم على سرقة مجوهرات بقيمة حوالي خمسة آلاف دولار أميركي، ومبلغ مالي باللّيرة اللبنانيّة.

وبنتيجة الإستقصاءات والتحريات تمكّنت القطعات المختصة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي من كشف هوية الفاعل المدعو: ع. د. (مواليد عام 1989، لبناني الجنسيّة)، من أصحاب السوابق بجرائم سرقة وسلب وقتل وهو مطلوب للقضاء بموجب /4/ ملاحقات قضائية بجرم سرقة.

وأعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجده وتوقيفه.

وبتاريخ 27/12/2022 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، نفّذت القوة الخاصة في الشعبة كمينًا محكمًا في محلة الضاحية-عين الدلبة نتج عنه توقيفه على متن دراجة آليّة غير مسجّلة.

وبالتحقيق معه، اعترف بإقدامه على سرقة المنزل في محلة جورة الترمس، كما اعترف بسرقة دراجات آليّة من أماكن عدّة في مناطق جبل لبنان وبيروت.

وأجري المقتضى القانوني بحقه وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

القصيفي زار السفارة البابوية في حريصا مقدما التعازي بالبابا بندكتوس

0

زار نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي السفارة البابوية في حريصا، وقدم التعازي للسفير بابلو بورجيا بوفاة البابا بندكتوس السادس عشر، ودوّن كلمة في سجل التعازي، معربًا عن حزنه لرحيل هذا الحبر، مقدمًا التعازي ، باسم النقابة للبابا فرنسيس والكنيسة الكاثوليكية في العالم.

error: Content is protected !!