تعليقاً على ما خلّفته اول “شتوة” نشر “مشروع وطن الانسان” تغريدة ابرز ما جاء فيها: “مرفوض ما حصل ولم نصل بعد الى العواصف والمطلوب الفصل بين التعطيل السياسي وتأمين استمرارية العمل”. ودعا الى تعاون كل الاطراف المعنيين من اجل سلامة الناس مع حلول فصل الشتاء.
خاص-رجل الأعمال طلال المقداد معزياً المطران عون بوفاة والده
توجه رجل الأعمال طلال محسن المقداد عبر موقع ” قضاء جبيل” بالتعزية لراعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون بوفاة والده،
سائلاً الله أن يسكنه فسيح جناته.
عاجل – نائب تغييري آخر خارج التكتّل
أعلن النائب وضاح الصادق في تغريدة عبر تويتر أنه خارج تكتّل التغيير كاتباً: أنا نائب تغييري خارج تكتّل التغييريين..”
إشارة إلى أن الصادق أعلن انتخابه المرشح ميشال معوّض في الجولة الرابعة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية.
خاص – الموت يُفجع المطران عون
علم موقع ” قضاء جبيل ” بأن راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون فجع بوفاة والده الياس عون وستحدد مراسم الدفن بعد عودة المطران عون الى لبنان من زيارته الرعوية الى بلغاريا ورومانيا
بالصورة- مأساة في ذوق مصبح.. هذا مصير الرجل الذي جرفته السيول أمس!
أفادت المديرية العامة للدفاع المدني بأنّ تمّ العثور على جثة مواطن كانت جرفته السيول مساء أمس في ذوق مصبح- كسروان.
وأفادت المديرية بأنّه عناصر من وحدة الإنقاذ البحري والمراكز البرية المجاورة في الدفاع المدني تمكّنوا بمؤازرة وحدات من الجيش المنتشرة عملانياً من العثور على جثة المواطن، وهو عسكري متقاعد في الجيش اللبناني، الذي فقد اثناء هطول الأمطار أمس في ذوق مصبح.
وقد تم العثور عليه في تمام الساعة التاسعة والنصف من صباح اليوم حيث عثر العناصر على جثة الرجل على بعد كيلومتر من المكان الذي فقد فيه في وادي ذوق مصبح.
بعد هبوطه الحاد أمس.. دولار السوق السوداء يعاود إرتفاعه

يتم التداول صباح اليوم الإثنين في السوق الموازية بتسعيرة للدولار تتراوح ما بين 37000 – 37200 ليرة لبنانية لكل دولار أميركي.
واقفل سعر صرف الدولار في السوق الموازية مساء أمس الأحد مسجلا تسعيرة ما بين 35500 و36000 ليرة لبنانية للدولار الواحد.
وكان سعر الصرف قد سجل عصرا ما بين 40550 ليرة للبيع و40600 ليرة للشراء الا انه شهد تراجعا سريعا في ساعات المساء الأولى.
بيان الحاكم ليل الأحد… هل سينخفض الدولار إلى أقل من 30 ألفاً؟
أثار البيان الصادر عن مصرف لبنان والذي أوقف عبره شراء الدولار عبر “صيرفة” وما تلاه من انخفاض سريع في سعر الصرف في السوق السوداء، بلبلة بين المواطنين، وخصوصاً أنه صدر نهار الأحد.
وفي هذا الإطار، أكد الخبير الاقتصادي ايلي يشوعي أن “الهدف من تعميم مصرف لبنان، الاستمرار بمسألة عرض وبيع الدولار الاميركي على سعر صيرفة، من دون ان يشتري الدولار على هذا السعر ابتداء من يوم الثلثاء من أجل التسبب بخفض سعر صرف الدولار”.
وقال لـ”النهار”: “عملياً وكأن المصرف المركزي يريد تثبيت سعر صرف الدولار على سعر صيرفة اي اكثر بقليل من 30 الف ليرة، وبالتالي توحيد سعر الصرف على صيرفة، وهذه تشبه مسألة الـ1500 ليرة و التثبيت على هذا السعر لكن بفارق الرقم العالي، وبنفس المقاربة والاسلوب”.
وبرأي يشوعي: “الدولار سوف ينخفض رغم الشكوك بثبات هذا الانخفاض، واول مؤشر لذلك هو انخفاضه اليوم بنحو 4 الاف ليرة، ومن المؤكد أنه جرى اتصال من حاكم مصرف لبنان رياض سلامة الى كبرى شركات الصيرفة، وابلغهم بتخصيص مبلغ كبير جداً لعرضه الثلثاء على صيرفة”، وفق تقديره.
ولكن يشوعي تساءل: “هل ستكون المصارف مشرعة ابوابها بشكل كاف لتلبية جميع الطلبات؟ وهل الحاجة الاقتصادية الى الدولار الاستيرادي ستغطى بشكل كامل عبر هذا الرقم المعروض؟ والى متى سيسطيع البنك المركزي تلبية كل هذا الطلب التجاري على الدولار؟”.
ولفت الى أن الاجوبة على هذه الاسئلة ستكون عبر الوقت، وبرأيه “لن يستطيع المصرف المركزي الاستمرار بهذا الامر لمدة طويلة بسبب الامكانيات المحدودة”.
وشدد على انه كما تغلّبت السوق الحرة يوماً على التثبيت على سعر الـ1500 ليرة سوف تتغلب على محاولة التثبيت عند الـ30 الف ليرة ولا بد من العودة الى الارتفاع من جديد لأن قدرات المركزي معروفة.
وأمل عدم دخول المصرف المركزي في عملية مضاربة جديدة، أي الاستفادة من انخفاض سعر الصرف، واعادة شراء الدولارات “ليلة احد” وتحقيق ارباح بملايين الدولار من حملة الدولارات القليلة.
وختم بالتأكيد على ان “المصرف المركزي لن يستطيع تأمين الدولار للتجار وللمستوردين على سعر صيرفة ولمدة كافية، فهو لا يستطيع ذلك ولا يمكن ان يستطيع ذلك”.
بدوره رأى الخبير الاقتصادي محمد فحيلي أن “سقف سعر الصرف حالياً ضمن الظروف الاقتصاديّة والواقع المتأرجح هو 40 ألف ليرة مقابل الدولار”.
وقال لـ”النهار”: ” نلاحظ منذ فترة عند وصول الدولار إلى هذا السعر يحافظ على مستواه، لكن بعد حدث ما يتراجع تلقائياً، وذلك جراء تدخّل مصرف لبنان في الإعلام أكثر ما هو تدخّل بالأوراق النقديّة”.
وتابع: ” اليوم حين نريد أن نحلّل البيان الصادر عن مصرف لبنان، نجد أمراً غير معتاد وهو تعمّد صدور بيانات في نهاية الأسبوع مما يسبب قلقاً للمواطن، ونحن نعلم أنّه لا يوجد خلال هذه الساعات حجم بيع وشراء للدولار”.
وكان مصرف لبنان قد اعلن في وقت سابق أنه سيقوم ومن خلال منصة SAYRAFA ببيع الدولار الأميركي حصرًا إبتداءً من يوم الثلثاء القادم، بناءً على المادتين ٧٥ و ٨٣ من قانون النقد والتسليف، علماً أنه لن يكون شاريًا للدولار عبر منصة SAYRAFA من حينه وإلى إشعار آخر.
وكما نص عليه التعميم 161، يستمر دفع معاشات القطاع العام بالدولار الأميركي ومن ناحية أخرى تستمر سحوبات الـ٤٠٠$ لأصحاب الحسابات المصرفية، كما أنه يستمر العمل بالتعميم 151 والتعميم 158 وأيضاً يتم الدفع بالدولار الأميركي.
ومع هذا الاعلان شهد السوق السوداء انخفاضاً كبيراً بسعر صرف الدولار، وسجّل ما بين 36500 و37000، بعدما كان يتراوح سعره في الأيام الأخيرة بين الـ40,000 و40,500 ليرة.
لحظات صعبة ومصير مجهول لـ مفقود الزوق!
لم تكن أول عاصفة شديدة على لبنان خالية من المآسي، إذ أن السيول لم تحبس اللبنانيين في سياراتهم فقط، بل تركت خلفها مفقودًا لم يتم العثور عليه حتى اللحظة في منطقة زوق مصبح.
وفي التفاصيل، روى المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار لـ “ليبانون ديبايت” القصة، وقال، “ما حصل أن عائلة كانت تتواجد داخل سيارة، إنما غزارة السيول دفعت السيارة نحو جانب الطريق، ووقعت في واد”.
وتابع، “خرج أحد الأشخاص من السيارة، وأخرج باقي أفراد العائلة، وبقي رجل متقدّم في العمر داخل السيارة، وهو عسكري متقاعد، من المرجّح أنه مُقعد، وخلال محاولة إخراجه، وجرّاء غزارة السيول، أفلت الرجل من الشخص الذي كان يُحاول إخراجه، وسحبته السيول نحو مكان مجهول”.
وأفاد العميد خطار أن “الجهود مستمرة للعثور على المفقود، وجاري البحث في البقعة التي انزلق نحوها، علمّا أن السيول اختفت”
خاص – إقفال الطريق ومحاولة سرقة في قضاء جبيل
أقدم بعيد منتصف الليل مجهولون يستقلون ڤان ابيض اللون داكن الزجاج، على اقفال الطريق امام المواطن و.خ بينما كان عائداً الى منزله في سيارته من نوع جيب “غراند شيروكي”، والى جانبه زوجته، في الوادي الذي يربط طريق مزرعة الجميل ببلدة حبوب، حيث نزل احدهم من السيارة محاولاً فتح باب السائق، الا ان القدرة الالهية ساعدته على الافلات منهم وتوجه مسرعا الى الطريق العام في حين ان الڤان توارى عن الانظار.


