14.7 C
Byblos
Monday, December 29, 2025
بلوق الصفحة 1202

لبنان يفرض على المسؤولين السابقين دفع رواتب حراساتهم “الفائضة”!

أثار توقيع الرئيس اللبناني ميشال عون، في نهاية الشهر الأخير من ولايته، مرسوماً يزيد من عدد العسكريين المخصصين لحماية المسؤولين السابقين، بلبلة سياسية بعد أن كشف عن الأعباء التي كانت تتحملها الخزينة، واستنزاف قدرات الأجهزة الأمنية في الوقت نفسه عبر قيام رؤساء الجمهورية والبرلمان والحكومة ووزراء الداخلية السابقين بحجز المئات من العناصر الأمنية لحمايتهم الشخصية بعد خروجهم من المنصب. واتت التبريرات التي ساقتها مصادر رسمية، لتكشف أن هذه الزيادة تهدف في الواقع إلى تخفيض أعداد العسكريين المفصولين للحماية، ذلك أن جميع المسؤولين السابقين «تعسفوا في استعمال الحق»، وزادوا من عدد العناصر خلافاً للقانون.

المرسوم الجديد، الذي تحفظت المراجع الرسمية عن نشره بعد توقيعه ووضعه قيد التنفيذ، كي لا يحدث بلبلة لدى الرأي العام، أدى إلى زيادة حراسة رؤساء الجمهورية السابقين لضعفين، ورؤساء الحكومات السابقين ثلاثة أضعاف».

الالتباس الذي رافق المرسوم غير المعلل، واختيار توقيته قبل أيام من نهاية عهد عون، قلل من شأنهما مصدر حكومي، حيث أكد أن المرسوم «لا يحمل الدولة أعباءً جديدة ولا يضعف قدرة الأجهزة الأمنية على القيام بدورها». وأكد المصدر لـ«الشرق الأوسط»، أن المرسوم «يخفف من عدد عناصر الحمايات التي كانت موزعة على الشخصيات، ويحمل كل مسؤول تكاليف رواتب العناصر الإضافية التي يريدها لحمايته». وقارن المصدر الحكومي بين المرسوم المعمول به سابقاً وبين المرسوم الجديد، وقال: «كل رئيس جمهورية وفور انتهاء ولايته، يفصل له الحرس الجمهوري 12 عنصراً، لكن بحسب العرف السائد كان يحصل على عشرات العناصر والرتباء، ثم أتى المرسوم الجديد ليضيف إلى حرس رئيس الجمهورية السابق 12 عنصراً من سرية حرس رئاسة الجمهورية التابعة لقوى الأمن الداخلي، ويسحب منه كل الأعداد الإضافية، بحيث يصبح لدى كل رئيس سابق 24 عنصراً، هذه الزيادة يستفيد منها ثلاثة رؤساء جمهورية سابقون هم أمين الجميل، إميل لحود وميشال سليمان ويلحق بهم ميشال عون اعتباراً من 31 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي».

ما يسري على رؤساء الجمهورية السابقين، ينسحب أيضاً على رؤساء الحكومات، فكل رئيس حكومة سابق يحق له وفق القانون ثمانية عناصر حماية تابعين لجهاز أمن الدولة، لكن أياً منهم لم يكن يلتزم بهذا الرقم، فكان يصطحب عشرات العناصر إلى حراسته ومرافقته فور مغادرته السراي الحكومي وتسليم المهمة لخلفه، فسعد الحريري مثلاً، لديه 130 عنصراً من قوى الأمن الداخلي، وفؤاد السنيورة حصل على نحو 70 عنصراً، أما تمام سلام وحسان دياب فكل منهما كان لديه 60 عنصراً. ويشدد المصدر الحكومي على أن «المرسوم الجديد قلص هذا العدد بشكل كبير، إذ تقرر تزويد كل رئيس حكومة سابق بـ24 عنصراً من عدد سرية حرس رئاسة الحكومة، وكل من يريد عناصر إضافية يتولى دفع رواتبهم الشهرية من حسابه الشخصي، ويسددها لصالح «صندوق الخدمات المأجورة» في قوى الأمن الداخلي، بحيث تصرف هذه الأموال على نفقات الطبابة والاستشفاء العائدة لعناصر الجهاز». وأوضح أن «رئيس الحكومة الأسبق سليم الحص وحده الذي لم يتجاوز حراسه الثمانية عناصر، فهو لا يحتاج أكثر من ذلك بسبب تقدمه بالسن وملازمة منزله بشكل دائم»، لافتاً إلى أن «الرئيس سعد الحريري فضل إبقاء عناصر الأمن الـ130 لديه، والتزم بدفع رواتب 104 منهم، وهو الرقم الذي يزيد على حقه المحدد بـ24 عنصراً، فيما آثر الرئيسان السنيورة وسلام الاكتفاء بالعدد المخصص لكل منهما وإعادة الباقين إلى جهازهم، أما الرئيس حسان دياب فأبقى ستة عناصر إضافيين وتكفل بتسديد رواتبهم بمقدار راتبه التقاعدي، ليصبح العدد لديه 30 عنصراً».

وفيما كانت أعداد العناصر المفصولين لمرافقة وزراء الداخلية السابقين تتفاوت بين الثمانية للبعض منهم ونحو الـ30 عنصراً للبعض الآخر، حدد المرسوم الجديد حماية كل وزير داخلية سابق بثمانية عناصر تابعين لسرية الحراسة في وزارة الداخلية. ولفت المصدر إلى أن المرسوم الجديد «راعى بالدرجة الأولى الظروف الأمنية لهذه الشخصيات، إذ إن دراسة الواقع الأمني، فرضت رفع الحراسة لكل رئيس حكومة سابق من 8 عناصر إلى 24 ليتأمن وجود ثمانية عناصر عند كل دوام بحيث يرافقه 4 في تنقلاته، والأربعة الآخرون يتولون حراسة منزله». وأشار إلى أن «كل رئيس جمهورية أو رئيس حكومة سابق يريد أعداداً إضافية سيتولى دفع رواتبهم الشهرية، من خلال (صندوق الخدمات المأجورة) في قوى الأمن الداخلي»، مشدداً في الوقت نفسه على أن «التعديلات تشمل أيضاً رؤساء المجلس النيابي السابقين، وتؤخذ عناصر حمايتهم من سرية حرس المجلس النيابي، علماً بأن هناك رئيس مجلس نواب سابقاً وحيداً هو حسين الحسيني».

“خدمات” قوى الأمن للمطلوبين: “تنظيف” سجلات و”اختفاء” مذكرات توقيف!

يواصل فرع المعلومات التحقيق مع عسكريين متورطين في تزوير أكثر من 200 محضر وهمي نُظّمت داخل مخفر النبي شيت في البقاع لمطلوبين مقابل مبالغ ماليّة. وبفعل هذه المحاضر، تم تنظيف سجلات عدلية كانت تتضمّن بلاغات ومذكرات توقيف غيابية، بعضها صادر عن «الإنتربول»

الدولة في خدمة المطلوبين، ولكن ليس أي مطلوب، بل وفق «معايير» أهمها أن تكون جيوبهم «مليانة». لا يحتاج المطلوبون من أصحاب الثروات إلى دخول المخافر والسجون التي تُعاني الأمرّين جراء الأزمة الاقتصاديّة، ولا حتى إلى تنفيذ الأحكام القضائيّة الصادرة في حقهم. بجرّة قلم يمكنهم «تنظيف» سجلاتهم العدليّة من بلاغات البحث والتحري الصادرة في حقهم ومن مذكرات التوقيف الغيابية، وحتى من مذكرات صادرة عن الإنتربول.

هذا ما حصل حرفياً في البقاع حيث مرّت عمليّات التزوير هذه بسلاسة وانطلت على المديريّة العامة لقوى الأمن الداخلي، ولم يتم اكتشافها إلا صدفة. فقبل أسابيع، رصد فرع المعلومات أحد المطلوبين من آل المقداد وبدأ عمليّة أمنيّة دقيقة لمراقبة تحرّكاته والقبض عليه في «عمليّة نظيفة». لكن حصل ما لم يكن في الحُسبان. فخلال مراجعة النشرة القضائيّة الصادرة في حقه تبيّن أنّها خالية من أي بلاغات أو مذكّرات توقيف، علماً أن الرجل مطلوب في عدد من الدعاوى وفي حقه مذكرة توقيف من «الإنتربول».

راودت الشكوك ضباط «المعلومات» الذين أجروا تدقيقاً في كيفيّة «اختفاء» البلاغات والمذكّرات من سجل المقداد. الخيط الذي تبعه هؤلاء هو أنّ جميعها نُفّذت في مخفر النبي شيت بموجب محاضر مختلفة، فبدأ الأمنيّون رحلة التوسّع في التحقيقات لاكتشاف ما يجري داخل المخفر.

وبالفعل، تبيّن أن عمليّة تنظيف السجّلات العدليّة واحدة من «الخدمات» التي يقدّمها العسكريون في المخفر، إذ تم اكتشاف تنظيم أكثر من 200 محضر وهمي داخل المخفر لمطلوبين لم يأتوا ولم يتم تنفيذ المذكرات القضائية الصادرة في حقهم. علماً أن القانون يقضي بأن يقوم رتيب التحقيق، بعد استجواب الموقوف، بمخابرة القضاء ثم إعداد 3 نسخ يتم إرسال إحداها إلى النيابة العامة الاستئنافية (بحسب نطاق المخفر) وثانية إلى رئيس مكتب المستندات والمحفوظات العامّة في المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي، ويتم حفظ النسخة الثالثة داخل المخفر. وفي حال كانت الدّعوى متعلّقة بجرمٍ يُحال إلى المحكمة العسكريّة، يتم إرسال نسخة رابعة إلى النيابة العامّة العسكريّة مع المضبوطات.

إلا أن العسكريين الذين قاموا بهذه العمليّات حرّروا المحاضر بشكلٍ وهمي وادّعوا أنهم خابروا القاضي المُناوب في حينه، من دون يفعلوا ذلك. كما وجد ضباط «المعلومات» أن لا وجود لمحاضر رسميّة للمطلوبين، وأن العسكريين كانوا «فاتحين على حسابهم» بـ«تنظيف سجلات» المطلوبين وإرسال البرقيات إلى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي وأعطوا أرقام محاضر مزوّرة وغير منظّمة أصلاً.

وأوقفت «المعلومات» المتورطين بعد إحالة الملف إلى المحامي العام التمييزي القاضي غسّان الخوري، وهم 3 موقوفين: رئيس المخفر السابق (مُحال إلى التقاعد) من آل ض. ورتيبَا تحقيق أحدهما من آل ق. وآخر من آل ح، فيما تردّد أن «المعلومات» استمعت إلى إفادة أحد الضباط من دون أن يتم تأكيد توقيفه. ولا تزال التحقيقات مستمرة مع مزيد من العسكريين المشتبه في تورطهم في العملية

أطعمة تزيد آلام الدورة الشهرية وأخرى تخففها

قالت دراسة جديدة إن اللحوم، والزيت الذي يحتوي على أوميغا6، والسكريات، والملح، والقهوة تفاقم تقلصات الدورة الشهرية، في حين تعمل الأطعمة الغنية بأحماض أوميغا3 على تخفيف حدتها.

ونصحت الدراسة التي أجريت في جامعة روتجرز الأمريكية الفتيات في سن البلوغ بإجراء تعديلات غذائية، لما لذلك من أثر على صحة الدورة الشهرية.

وقال التقرير الذي نشره موقع “ميديكال نيوز توداي”، بإمكان المسكنات ومضادات الالتهاب توفير بعض الراحة، لكن لا يُنصح باستخدامها على المدى الطويل، كما أنها لا تفيد جميع النساء.

وقام الباحثون بمراجعة دراسات سابقة عن الدورة الشهرية، وتبين أنه منذ عام 1981 تغيبت 14% من المراهقات في الولايات المتحدة عن المدرسة بانتظام بسبب تقلصات الدورة الشهرية. بينما وجدت دراسة أخرى نُشرت في عام 2017، أن 13% من الفتيات في نيجيريا قد أخذن إجازة من المدرسة لنفس السبب.

وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن أطعمة مثل اللحوم الحمراء، والأطعمة المصنعة مثل البطاطس المقلية، والسكر، والقهوة، والملح تزيد الالتهابات المصاحبة للدورة الشهرية، وتفاقم متاعبها.

من ناحية أخرى، فإن أحماض أوميغا3 الدهنية المضادة للالتهابات تساعد على تخفيف الآلام، وهي موجودة في أطعمة مثل السلمون والسردين وبذور الكتان والمكسرات.

بالصّور – نادين الراسي تبادر للصلح بين سيرين عبد النّور ونادين نجيم.. سيرين تردّ ونجيم تنسحب!

0

ردت الممثلة سيرين عبد النور على مبادرة زميلتها ‎نادين الراسي للصلح بينها وبين نادين نجيم، لبتبيّن بعدها أن نجيم انسحبت من النقاش والتغريدة باستخدامها خاصية leave this conversation” ‎”

“القوات” تعلن عدم المشاركة في عشاء السفارة السويسرية

0

صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، البيان الآتي:

ضجّت وسائل الإعلام بخبر دعوة السفارة السويسرية إلى عشاء مساء الثلاثاء المقبل، وكنا قد أكّدنا مشاركتنا في هذا العشاء من باب اللياقات الديبلوماسية وباعتباره مناسبة محض اجتماعية، ولكن بعد أن أعطي هذا العشاء تفسيرات تتعلّق بحوارات داخل البلاد وخارجها، يهمّ الدائرة الإعلامية في “القوات اللبنانية”، أن توضح الآتي:

– أولاً، لم يطرح معنا في سياق الدعوة إلى العشاء في السفارة السويسرية أي شيء من قبيل طاولة حوار وطنية، بل تمّ التأكيد لنا بأنّها مجرّد دعوة الى عشاء اجتماعي.

– ثانيًا، بعدما تحوّل لقاء العشاء في الإعلام، عن صواب أم عن خطأ، إلى طاولة حوار يتمّ التحضير لها داخل البلاد أو خارجها في هذا الظرف بالذات، طلبت “القوات اللبنانية” من النائب ملحم رياشي الاعتذار عن المشاركة في هذا العشاء.

– ثالثًا، لسنا بصدد حوار وطني في الوقت الحاضر، إنما بصدد انتخابات رئاسية يجب أن تُجرى ضمن المهلة الدستورية، ولا يجوز تحت أي سبب وعنوان وعذر حرف النقاش والتركيز عن الانتخابات الرئاسية باتجاه عناوين أخرى، خصوصًا أنّ حرف الأنظار يخدم الفريق الذي يريد الفراغ الرئاسي بدليل أنّه لم يتبنَّ أي مرشح حتى الساعة والبلد على مسافة 15 يوم لانتهاء الولاية الرئاسية.

– رابعًا، تؤكد “القوات اللبنانية” أنّ البلاد بحاجة إلى انتخابات رئاسية تعيد الاعتبار لدور المؤسسات الدستورية تحت سقف الدستور وتعيد تصحيح الانقلاب على اتفاق الطائف وليس الى حوارات عقيمة لا تؤدي الى أي نتيجة.

– خامسًا، لم يتبيّن بالتجربة أنّ “حزب الله” بصدد مراجعة مواقفه ومناقشة جدوى سلاحه، خصوصًا أنّه لا يمكن أن تستقيم دولة في ظلّ سلاح خارجها، وبالتالي لا نرى أي فائدة من استعادة حوارات عقدت عدّة حلقات منه ولم تؤدِّ الى أي نتيجة في ظلّ تمسك “حزب الله” بوضعه الحالي المخالف للدستور والقوانين ومصادرة قرار الدولة الاستراتيجي.

ومن هذا المنطلق بالذات قررت “القوات اللبنانية” عدم المشاركة في عشاء السفارة السويسرية، مع التأكيد أنّه لطالما كانت “القوات” مع الحوار، ولكن بناء على شرطين أساسيين:

– الشرط الأول ألّا يأتي هذا الحوار من أجل القفز فوق استحقاق بغاية الأهمية كالاستحقاق الرئاسي الذي يشكل البنيان الأساسي لإعادة بناء سلطة تنفيذية لا تتأثر سوى بالدستور وتمارس بما يخدم الشعب اللبناني والمصلحة العليا للبنان فقط لا غير

– الشرط الثاني ضرورة أن يسبق أي حوار ورقة عمل تلتزم بالدستور واتفاق الطائف والمرجعيات الدولية والعربية والثوابت اللبنانية ليجري الحوار على أساسها.

بالفيديو ـ التيار الوطني الحرّ يعترض جنازة في ميرنا الشالوحي ويُطلق النار… “لا حرمة للموت.. يا عيب الشوم!”

شهد محيط منطقة ميرنا الشالوحي، بعد ظهر اليوم، حالة من التوتر والهلع جرّاء إطلاق نار كثيف، تبيّن أن مصدره مركز “التيار الوطني الحرّ”، حيث رفض عناصره السماح بمرور جنازة شاب من أمامهم.

وفي التفاصيل، أفاد أحد الشبان الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه لـ”النهار” أنه “أثناء مرور جنازة الشاب إيدي كرنافيليان، اعترض بعض عناصر مركز “التيار الوطني الحرّ” مسيرة الأهالي وطلبوا منهم التراجع لأن التابوت كان ملفوفاً بعلم حزب “القوات اللبنانيّة”، الأمر الذي أثار استياء أهالي وأصدقاء الفقيد الذين أصرّوا على استكمال طريقهم بإتجاه مدافن الطائفة الأرمنية في المكان قبل حلول ساعات المساء”.

ويقول الشاب: “بينما كنا نقف تحت الشتاء وننتظر السماح لنا بالمرور سمعنا أصوات مشاجرة كبيرة وتلاسن بين عناصر “التيار” وأهالي الفقيد، وبعدها تمّ إطلاق النار من قبل عناصر المركز بإتجاهنا في محاولة لإجبارنا على التراجع على الرغم من وجود عناصر أمنية في المكان إلّا أنّها لم تحرّك ساكناً وبقيت واقفة مكتوفة الأيدي في حين كان من المحتمل أن تسقط أيّ إصابة أو ضحيّة نتيجة إطلاق النار العشوائيّ الذي حصل”، ويُضيف “حتّى حرمة الموت لم يتمّ احترامها… يا عيب الشوم”.

إلى ذلك، تمكن الأهالي بعد نحو نصف الساعة من اجتياز مركز “التيار” لبلوغ المدافن المجاورة وإتمام مراسم التشييع.

هذا وتشهد المنطقة حتّى الآن انتشاراً لعناصر أمنية تخوفاً من تجدّد الإشكال مرّة أخرى.

بالصورة-في الشتوة الأولى… حبّات برد عملاقة وطرقات غارقة بالوحول!

تساقطت الأمطار شمالاً، لأول مرّة بعد الصيف، فغرقت الطرقات بالوحول، كما تساقطت حبّات البرد في عدد من المناطق.

 وفي عكّار، تساقطت الأمطار بغزارة، ولكن لوقت قليل لم يتجاوز الـ15 دقيقة، مع زخات برد، وفوجئ الأهالي بحجم حبات البرد المتساقطة، وترافق ذلك مع عواصف رعدية.

 وأمل المزارعون ألا تُحدث زخّات البرد أضراراً بالمزروعات، لا سيما الزيتون.
وانسحب الأمر على باقي مناطق الشمال، ضمنها مدينة طرابلس.

خاص – مأساة تهز كسروان.. إبن ال ٢٠ ربيعاً جثّة في مكان عمله

علم موقع ” قضاء جبيل ” ان ابن ال٢٠ ربيعاً الشاب إيلي زغيب من بلدة حراجل الكسروانية تعرض لحادث تقني أثناء عمله في ملهى ليلي حيث انفجرت به قارورة ضغط لقصاصات ورق Confetti وادت الى اصابته بجروح بليغة منذ الامس وفارق الحياة ظهر اليوم في مستشفى مار يوسف الدورة.

إشارة الى ان الشاب الراحل لا يزال يكمل تحصيله العلمي وهو عنصر متطوع في المديرية العامة للدفاع المدني

أسرة موقع “قضاء جبيل” تتقدّم بأحر التعازي لعائلة وأصدقاء الفقيد سائلين الله أن يمنحهم الصبر والسلوان.

خاص-الكتلويون غير معنيين بالإنتخابات الداخلية للحزب

بعد نتيجة الصفر في الإنتخابات النيابي التي جرت في أيار الماضي حزب الكتلة الوطنية أمام إستحقاق إنتخابي داخلي اليوم في ظل جو إستيائي كبير لعدد من القياديين والكتلويين القدامى لما وصل اليه حزب الأوادم اليوم .

وصفت إحدى المصادر المطلعة لموقع ” قضاء جبيل ” بأن الإنتخابات الداخلية للحزب غير شرعية في ظل غياب ممثلين عن وزارة الداخلية . وأكّدت أنه تم إلغاء أكتر من ١٥٠٠ بطاقة حزبية من القدامى الاساسيين بحجة عدم تجديد البطاقات

ولفتت المصادر بأن النظام الحزبي غير معدّل حتى اليوم في الداخلية وبحسب القانون لا يزال كارلوس اده عميداً للحزب .

error: Content is protected !!