14 C
Byblos
Sunday, December 28, 2025
بلوق الصفحة 2660

أهالي ترتج يناشدون عبر موقعنا المعنيين التحرك ازاء انقطاع التيار في البلدة

شكا أهالي ترتج عبر موقع قضاء جبيل من انقطاع التيار الكهربائي في البلدة لأكثر من ٤٨ ساعة مناشدين التحرك لأن صبر الأهالي نفد

وزير الصحة: اللجنة العلمية أوصت بإغلاق البلد لمدة أسبوعين باستثناء المطار

أعلن وزير الصحة العامة الدكتور حمد حسن أن اللجنة العلمية في وزارة الصحة أوصت بإقفال البلد لمدة أسبوعين باستثناء المطار.

وقال حسن بعد اجتماع اللجنة العلمية في وزارة الصحة: “لا يمكن الإستسلام في هذا الوقت وسنظل نرفع الصوت ولا بد من التشدد بالإجراءات الوقائية ضد فيروس “كورونا”.

د. جيلبير مجبر : كورونا ليست مزحة

0

‏د.جيلبير المجبر

اذا انعزمت على عرس او خطبة او حفلة او عيد ميلاد او اي مكان بينوجد فيه تجمعات كتيرة “إعتذر”

لان اذا مرضت بالكورونا ومتت لا سمح الله رح يعتذروا عن حضور الدفن…

وتقيدوا بلبس الكمامة رجاءاً عندما تخرجون من منازلكم

#كورونا_ليست_مزحة

بلدية المجدل: لا اصابات في البلدة

0

طمأنت بلدية المجدل الأهالي ألا إصابات في البلدة بكورونا متمنية على كل فرداتخاذ الإجراءات والتدابير الوقائية كافة لا سيما مع انتشار الفيروس في البلدات المحيطة.

وطلبت من أبناء البلدة الذين يشعرون بأي عوارض التواصل معها لإجراء الفحوصات اللازمة.

‎بلدية المجدل تطلب من اهلها وقف الاختلاط ووقق التنقل والزيارات

مع انتشار الكورونا في المنطقة، طلبت بلدية المجدل من سكانها ضرورة البقاء في المنازل ووقف الاختلاط والزيارات بشكل كامل ونهائي.

‎كما طلبت من أبناء المجدل المنتشرين خارج البلدة عدم زيارتها في الوقت الحاضر حفاظاً على سلامة المقيمين والزائرين.

‎وأشارت الى ضرورة منع كافة العمال الأجانب من مغادرة البلدة والتنقل ذهاباً وإياباً، لا سيما في فترة عيد الأضحى في الأيام المقبلة.

‎وتمنت في بيانها من جميع أبناء المجدل الذين أجروا فحص PCR، التواصل مع رئيس البلدية سمير عساكر لمتابعة كل الإجراءات اللازمة.

‎واكدت ان خطر الكورونا اصبح داهماً ولم يعد هنالك مجال للإستهتار. من هنا، ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية ووضع الكمامات باستمرار حفاظاً على صحة الجميع.

الحواط : ‎أصبحت التشكيلات القضائية؟

سأل النائب زياد الحواط في تغريدة عبر “تويتر”: ‏أين أصبحت التشكيلات القضائية؟

‏هل ما زالت مصادرة تحت عدة عناوين واهية؟

‏ويتكلمون عن محاربة الفساد وهم غارقون في المحاصصة والإستزلام.

‏زمن الوقاحة والفجور والغباء.

السلطة تواجه العاصفة الوبائية بوتيرة سلحفاتية بطيئة

حتى الأزمة المالية والاقتصادية والاجتماعية الخانقة بدت كأنها همشت وهبطت من أعلى ‏درجات الأولويات اللبنانية الضاغطة، مع اشتعال خطر غير مسبوق حاصر اللبنانيين في ‏مختلف المناطق من خلال زحف متدحرج تصاعدي للاصابات بفيروس كورونا بما ينذر ‏بانزلاق وتفش وبائي قد يكون الوقت فات لاحتوائه استناداً الى بعض أكثر النظريات الطبية ‏تشاؤماً. ما جرى في الأيام الأخيرة، خصوصاً في عطلة نهاية الأسبوع شكّل الانتكاسة الأشد ‏خطورة في لبنان منذ تمدّد آليه الوباء في شباط الماضي، إذ أطاحت الأرقام القياسية ‏للإصابات وتوزعها واتساعها في مختلف المناطق كل ما تباهت به الحكومة والسلطات ‏اللبنانية في المراحل السابقة من تحقيق انجاز احتواء الانتشار الوبائي وبقاء الأعداد دون ‏المستويات الخفيفة‎.‎‎ ‎

لكن الخطر الزاحف مع القفزات الساخنة للإصابات متخطية معدلات يومية فوق الـ150 ‏اصابة، أثارت ذعر الأوساط الطبية المعنية في الدرجة الأولى التي كادت تجمع عبر نقابة ‏الأطباء أو عبر الأطباء الخبراء على أن لبنان يقترب من مرحلة مخيفة قد لا تتجاوز منتصف ‏آب بحيث يخشى معها أن يعجز الجسم الاستشفائي بكامل قدراته عن الاستجابة لموجبات ‏معالجة مرضى الكورونا بما يضع لبنان أمام استحقاق مخيف بكل معايير الذعر. ولعل ما زاد ‏مناخ الخوف تفاقماً أن الانتشار الوبائي اقتحم للمرة الأولى مجلس النواب كما نقابة ‏المحامين والمحاكم التي ستتوقف أربعة أيام هذا الأسبوع. وبدأ أعضاء مجلس النواب إجراء ‏فحوص منذ السبت الماضي عقب كشف النائب الزحلي جورج عقيص اصابته بالفيروس، ‏وأعلن تباعاً عن إجراء عدد كبير من النواب بدءاً بالرئيس نبيه بري الفحوص الخاصة بكورونا ‏وجاءت نتائجهم سلبية، علماً أن المجلس سيقفل أبوابه اليوم وغداً لاستكمال إجراء الفحوص ‏قبل معاودة جلسات اللجان النيابية. كما أن وزيرة الدفاع زينة عكر أعلنت عن إصابة ابنتها ‏بالفيروس‎.‎‎ ‎

ومع ذلك، اتّسمت الحركة الرسمية حيال العاصفة الوبائية بوتيرة سلحفاتية بطيئة، حتى أن ‏قصر بعبدا وجد متسعاً من الوقت لمهاجمة “القوات اللبنانية” ومنتقدي موقف رئيس ‏الجمهورية العماد ميشال عون الطاعن في قانون التعيينات الذي أخذ به المجلس ‏الدستوري ولكن لا الرئاسة ولا رئاسة الوزراء ولا الحكومة مجتمعة أعلمت اللبنانيين بما يجب ‏أن تقوم به الدولة بكل مؤسساتها وقواها لاستدراك الكارثة التي ينزلق اليها لبنان مع تفلت ‏الانتشار الوبائي لكورونا على نحو يصعب السيطرة عليه‎.‎‎ ‎

وبدت عطلة نهاية الأسبوع أشبه بعداد مشؤوم للإصابات التي توزعت في كل الاتجاهات، ‏فيما بدا السلاح الوحيد الدولة والحكومة إلقاء المسؤولية كاملة على المواطنين وتوبيخهم ‏وتقريعهم لإهمالهم الإجراءات الوقائية الحتمية لحماية انفسهم من الإصابات من غير ان ‏تتخذ أي إجراءات حاسمة وصارمة فورية لمنع الأسوأ‎.‎

‎ ‎وما زاد الطين بلّة أن تصريحات وزراء ومعنيين راحت تتخذ طابع المزايدة والتسابق على ‏إرعاب الناس من غير أن يفهم أحد أي منحى ستتخذه الحكومة لإلزام المواطنين الالتزام ‏الصارم للإجراءات المعروفة في مواجهة زحف الوباء علماً أن يوم السبت سجّل العدد ‏القياسي الأعلى اطلاقا منذ تمدد وباء كورونا الى لبنان إذ بلغ 175 إصابة. كما أن عدّاد ‏الإصابات مضى في تسجيل أعداد مرتفعة أمس فبلغ مجموع الاصابات 168 بينها 152 ‏إصابة محلية و16 إصابة وافدة وبرز عامل مقلق جداً تمثّل في تسجيل أربع حالات وفاة في ‏الساعات الـ24 السابقة رفعت مجموع الوفيات الى 51 منذ شباط الماضي وبلغ عدد حالات ‏الاستشفاء 137 منها 34 في العناية المركزة‎.‎‎ ‎

التحذيرات الطبية‎ ‎

والواقع أن الصرخات والتحذيرات الطبية حيال خطر بلوغ مرحلة الانهيار الاستشفائي بلغت ‏ذروة غير مسبوقة ووضعت الحكومة أمام حقيقة صعبة للغاية واستحقاق لم يعد ممكناً ‏تأجيل اتخاذ قرارات حاسمة في شأنه وهو الموازنة بين حتمية اتخاذ قرارات جذرية لفرملة ‏الاندفاع نحو كارثة وبائية وصحية واستشفائية تماثل ما عرفته بعض الدول الاوروبية وغيرها ‏في المراحل السابقة من الجائحة، والاستمرار في تأمين الحد الممكن من الحركة الاقتصادية ‏وسط أصعب الظروف التي يواجهها لبنان. واذا كان هذا الاتجاه يبدو غالباً على المواقف ‏السياسية الرسمية ويتجه مجلس الوزراء الى بلورته في جلسته غداً في قصر بعبدا، فإن ‏الأوساط الصحية والطبية المعنية والمشاركة في لجنة الطوارئ التي تمهد بتوصياتها ‏لقرارات مجلس الوزراء بدأت تجمع بدورها على المطالبة الملحة بإعادة اعتماد قرار إقفال ‏البلد اقفالاً شاملاً ولو موقتاً لفترة أسبوعين، الامر الذي تعده الفرصة المتاحة الأخيرة لمنع ‏الكارثة أو على الأقل لفرملة اندفاعاتها، والا فإن المحظور المخيف سيقع اذا استمر الرهان ‏الخاسر على تقيد المواطنين بالاجراءات الملزمة من وضع الكمامات والابتعاد الاجتماعي ‏وتفادي التجمعات‎.‎‎ ‎

ولكن بدا من الدعوة التي وجهت أمس الى المجلس الأعلى للدفاع لعقد جلسة قبل ظهر ‏غد تسبق جلسة مجلس الوزراء أن ثمة اتجاها الى اتخاذ اجراءات متشددّة لن تكون أقل من ‏إقفال جزئي لعدد من القطاعات السياحية والاقتصادية من جهة، ومنع التجمعات والحفلات ‏والتشدّد في قمع المخالفات من جهة أخرى. وستتقرّر هذه الخطوات بصورة مبدئية في ‏اجتماع تعقده اليوم اللجنة الوزارية المكلفة متابعة التمدد الوبائي لكورونا برئاسة رئيس ‏الوزراء حسان دياب. وقالت مصادر وزارية لـ”النهار” انه ستتضح في الساعات المقبلة ‏الاتجاهات التي ستعتمدها الحكومة حيال الاستحقاق الصعب الذي يوجب موازنة الاجراءات ‏والخطوات لمنع مضي العاصفتين من التدحرج، أي العاصفة الوبائية والعاصفة المالية، ‏ذلك أن لبنان يواجه العاصفتين عاريا من القدرات اللازمة ولا بد من توازن دقيق يسمح ‏بانقاذ البلاد من براثن الانهيارين المتزامنين. وفي هذا السياق نفى رئيس مطار رفيق ‏الحريري الدولي فادي الحسن ان تكون ثمة نية لاقفال المطار واكد ان هذا الامر غير وارد ‏بتاتاً، موضحاً انه “لو كانت الزيادة في اعداد اصابات كورونا سببها الركاب الوافدون من ‏الخارج، لكان اقفال المطار واجباً، لكن الحقيقة ان نسبة الاصابات في الوافدين لا تصل الى ‏نحو نصف في المئة بما يعني أن المشكلة هي في كيفية مراقبة القادمين‎”.‎‎ ‎

الملف المالي‎ ‎

وعلى رغم طغيان العاصفة الوبائية على مجمل الملفات الداخلية، قالت المصادر الوزارية ‏نفسها ان الملف المالي سيعود الى الطاولة انطلاقا مما بلغته الاجتماعات التي عقدت ‏الاسبوع الماضي وتناولت الارقام المالية في الخطة الحكومية وان المساعي ستتجدد لتوحيد ‏الموقف الرسمي من هذه الارقام تمهيدا لاعادة تحريك المفاوضات مع صندوق النقد ‏الدولي. وأشارت المصادر اىلى ان زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان- ايف لودريان لبيروت ‏ادت من جملة ما ادت اليه الى تثبيت المفاوضات مع صندوق النقد الدولي كمفتاح اساسي ‏للمعالجات كما ينظر اليها المجتمع الدولي وهو ما يحمل لبنان تبعة اكبر في التعجيل في ‏الاتفاق على الارقام المالية لمعاودة المفاوضات‎.‎

2500 ‎سرير عناية فائقة و1500جهازاً تنفسياً…هل يستطيع القطاع الاستشفائي مواجهة كورونا؟

فيما لا يُسمع من الوزارات المعنيّة سوى المواقف والتصاريح المتكرّرة عن سلسلة إجراءات لإعادة ضبط تفشي ‏الوباء، كرّرت مصادر حكومية لـ “الأنباء” الحديث عن، “رزمة إجراءات صارمة ومشدّدة سيتخذها المجلس ‏الأعلى للدفاع ومجلس الوزراء يوم غدٍ الثلاثاء، ومن بينها الاتّجاه لإعادة إقفال البلد، وهو ما يعارضه وزير ‏الداخلية محمد فهمي، لمدة خمسة عشر يوماً قابلة للتجديد، مع الإبقاء على فتح المطار بشروطٍ مشددة، وعودة العمل ‏بنظام المفرد والمزدوج مع استثناءات، كالمرة السابقة، والتي تشمل القطاعات الحيوية. أما الأماكن التي سيصدر ‏قرارٌ بإقفالها فهي الحانات، والنوادي الليلية، والمسابح الداخلية، والمسارح، ودور السينما، ومراكز الألعاب ‏الإلكترونية، والصالات الرياضية، والأسواق الشعبية، والحفلات الفنّية على أنواعها، والمناسبات‎”.‎

مصادر وزارة الصحة قالت عبر “الأنباء” إن، “هناك 12 مستشفى حكومياً تمّ تجهيزها، وهي على استعداد ‏لاستقبال المصابين في حال لم يتخطَّ العدد الأرقام المتوقعة”، لافتةً إلى أن معظم المصابين يمكن معالجتهم في ‏منازلهم، باستثناء المرضى الموجودون في المستشفيات فهن يحتاجون للعلاج‎.‎

المستشفيات الخاصة تحسّست بالخطر، فسارعت إلى تمديد مهلة الإنذار أسبوعين لاستقبال الحالات الطارئة فقط، ‏كما أعلن نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون، لـ “الأنباء”، آملاً في أن تبادر الحكومة إلى الإفراج ‏عن مستحقات المستشفيات، وإلا سنكون ملزمين بالإقفال‎.‎

رئيس لجنة الصحّة النيابية النائب عاصم عراجي، دعا إلى أخذ الأمور بجدّية من قِبل الدولة والمجتمع والفرد، ‏معتبراً أن على الدولة أن تفرض غرامات مادية على المخالفين لإلزامهم بتطبيق الإجراءات الوقائية. وأشار لـ ‏‏”الأنباء” إلى وجود 2,500 سرير مخصّصةً للعناية، و1,500 جهازاً تنفسياً في كل مستشفيات لبنان، والمتوفر ‏منها 900 جهاز في حال تفشي كورونا‎.‎

وعن تراجع القدرة الاستشفائية عزا عراجي ذلك إلى تردي الأوضاع الاقتصادية، ما أثّر على المستشفيات التي ‏تعاني نقصاً بالجهازين الطبي والتمريضي. وأكد عراجي أن الخوف من الإصابة يؤثّر سلباً على القطاع الطبي، ‏مقترحاً تمديد عطلة الأضحى إلى عشرة أيام ما يسمح للدولة باحتواء المرض

‎أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في ٢٧ تموز ٢٠٢٠

0

صحيفة النهار‎

ـ عُلم أنّ اتصالات ومشاورات بالغة الأهمية جرت خلال الأشهر الماضية للوصول إلى مسألة الحياد التي طرحها ‏البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي‎.

ـ يردّد سفير عربي في مجالسه أنّ الخليجيين والعرب سيعودون إلى لبنان للاصطياف في ربوعه، مؤكداً أنّ ‏الأوضاع لن تبقى كما هي اليوم، ومستطرداً بالقول إنّ على المسؤولين اللبنانيين أن يحفظوا جيداً ما قاله لهم ‏لودريان‎.

ـ حملت زيارة رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لإقليم الخروب دلالة تتمثل بالتأكيد على العلاقة مع ‏الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل، وخصوصاً في المنطقة التي زارها، بعيداً عن أي تفسيرات أخرى‎.‎

صحيفة البناء‎

ـ خفايا‎

قال مصدر مالي إن تراجع مصرف لبنان عن وضع اليد على التحويلات الخارجية ودفع قيمتها بالليرة اللبنانية ‏قسراً وبقيمة تعادل نصف سعر الصرف الفعلي للدولار هو الطريق لإنعاش تدفق الدولار على لبنان، حيث يقدر ‏الرقم بثلاثة مليارات دولار في السنة إذا سمح للتحويلات أن تدفع لأصحابها بالدولار‎.

ـ كواليس‎

تداول خبراء عسكريون ما تنشره وسائل إعلام عبرية من معلومات تفيد بأن عدد مصابي كورونا في جيش ‏الاحتلال يزيد عن عشرة آلاف وبأن توزيعهم على وحدات الجيش يعني عدم وجود أي وحدة مكتملة النصاب ‏القتالي بما يجعل التفكير بمواجهة تتعدّى عمليات قصف محدودة ومركزة فوق طاقة الجيش‎.‎

صحيفة الجمهورية‎

ـ يؤكد قريبون من مرجع كبير أن موقفه من ملف مطروح حاليا ثابت لجهة ضرورة تأمين التوافق الوطني عليه ‏وأنه أبلغ الى صاحب هذا الطرح موقفه بوضوح‎.

ـ يسعى رئيس أحد المجالس إلى تعديل نظامه الداخلي ليصبح التصويت النصف زائدا واحدا بدل الثلثين‎.

ـ أظهرت التحقيقات في ملف حيوي وحساس تورط مسؤولين يدافعون عن أبناء القطاع المتضررين في عمليات ‏تهريب وبيع في السوق السوداء‎.‎

صحيفة اللواء‎

ـ تباينت أسباب التأجيل المفاجئ للمؤتمر العام لتيار المستقبل، وتراوحت بين اعتبارات تنظيمية وأخرى صحية ‏تتّصل بتطورات تفشي وباء كورونا‎!

ـ فوجئ مرافقو الوزير الفرنسي لودريان بحديث الإنجازات الذي أسهب به مسؤول لبناني وكأنه يتكلم عن مجموعة ‏أحلام يسعى لتحقيقها‎!

ـ تم إلغاء لقاء كان معداً لوزير خارجية فرنسا مع وفد من حزب الله، بعدما تقرر اقتصار زيارات لودريان ‏للمسؤولين الرسميين، ولاعتبارات أخرى تتعلق بقرارات المقاطعة الأوروبية‎!‎

صحيفة نداء الوطن‎

ـ يؤكد زعيم سياسي أن قرار النأي بنفسه عن المواجهة مع أي فريق سياسي آخر، مرده إلى كون المرحلة الراهنة ‏هي “مرحلة تمرير وقت‎”.

ـ لوحظ أنّ حاكم المصرف المركزي يغيب عن الاجتماعات المالية الرسمية، ولدى الاستفسار عن الموضوع كان ‏الجواب: “خارج البلاد‎”.

ـ تشدد مصادر ديبلوماسية على عدم وجود خطة أوروبية لمساعدة لبنان راهناً، وتحيل مراجعيها بهذا الموضوع ‏إلى سوء الأحوال المالية عالمياً وأوروبياً بسبب “كورونا‎”.‎

صحيفة الأنباء

‎*‎الفيديو يعود‎ ‎

عادت العديد من الجهات والأحزاب الى عقد اجتماعاتها عبر تقنية الفيديو بعد إصابة أكثر من شخصية عامة ‏وسياسية بالكورونا‎.‎

‎*‎عبء الأداء‎ ‎

الخلافات داخل الفريق الحكومي عادت لتظهر الى العلن من جديد في ظل إدراك بعض الوزراء لعبء آداء هذه ‏الحكومة عليهم شخصياً‎.‎

‎ ‎

error: Content is protected !!