14.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 389

ارتفاعٌ في أسعار المحروقات!

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1.433.000 ليرة لبنانيّة. (+10.000)

– بنزين 98 أوكتان: 1.473.000 ليرة لبنانيّة. (10.000+)

– المازوت: 1.319.000 ليرة لبنانيّة. (+8.000)

– الغاز: 944.000 ليرة لبنانيّة. (+24.000)

بالفيديو مسؤول كبير في الحزب يروي كيف تم الوصول الى جثمان السيد … لقد رايناه ولمسناه

كشف عضو المجلس السياسي في حزب الله محمود قماطي، عن تفاصيل لحظة العثور على جثة الأمين العام السابق للحزب الشهيد السيد حسن نصرالله، الذي اغتالته إسرائيل في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت، الشهر الماضي. وفي السابع والعشرين من أيلول الفائت، شنّت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة عنيفة على مجمع سكني في منطقة حارة حريك. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن “طائرات من السرب 69 أسقطت نحو 85 قنبلة خارقة للتحصينات، تزن الواحدة منها طناً، لاغتيال نصرالله”. وأوضح قماطي، أن “نصرالله كان موجوداً في ممر داخل نفق تحت الأرض حيث كان يعقد الاجتماع”. وأشار إلى أن “الغازات التي تصاعدت عقب الضربة الجوية الإسرائيلية تسبّبت باختناقه”.

وأضاف قماطي، “لقد حاول عناصر من الدفاع المدني دخول النفق أكثر من مرّة، لكنهم كانوا يتراجعون لخطورة تلك الغازات، وبعد فترة قصيرة، أصر أحدهم على الدخول، فتبعه آخرون”. وأكد قماطي أن “المسعف الذي دخل أولاً إلى النفق ومن شدّة حبه للأمين العام نزع غطاء التنفس عن فمه لدى وصوله إلى الجثمان، ليضعه على وجه نصرالله ظناً منه إن بإمكانه إنقاذه، لكنه سرعان ما استشهد إلى جانبه”. وتوجّه قماطي إلى بعض أنصار الحزب الذين شككوا باغتيال نصرالله ورفضوا التصديق، فقال: “مع كل التقدير لمحبة الناس، وعواطف الناس، ولكن يجب أن نستيقظ من الحلم الجميل”، وفق تعبيره. وأضاف قماطي، “لقد رأينا جثمانه، ولمسناه، ورغم كل الآلام علينا الخروج من الشائعات لنعيش الواقع، ونتصدى لواجباتنا الجهادية، لنلحق بسماحة الأمين العام”.

وعن تشييع نصرالله، قال قماطي: “نحن ننتظر اللحظة المناسبة لتشييع القائد، فالضاحية الجنوبية تتعرض للتدمير، ولا يمكن أن يكون التشييع خارج الضاحية، لكن ذلك يتطلب قليلاً من الوقت، لكي يكون التشييع لائقاً بالقائد، وشخصه، ودوره”

اللحظات الاولى للعثور على جثمان السيد نصر الله .. مدير فوج اطفاء الضاحية يروي التفاصيل

روى مدير فوج اطفاء الضاحية حسين كريم تفاصيل عن اللحظات الاولى للعثور على جثمان الامين العام لحزب الله الشهيد السيد حسن نصر الله

بالفيديو – جمعية “يلا شبيبة نساعد لبنان” Youth Action For Lebanese Aid: العمل بصمت يثمر… دعم مستمر للأهالي والنازحين في قضاء جبيل

في ظل الأوضاع الصعبة التي يمر بها لبنان، لا سيما مع تفاقم الأزمة الاقتصادية والحرب الإسرائيلية المتجددة على البلاد، تبرز مبادرات إنسانية تهدف إلى تخفيف المعاناة عن المواطنين والنازحين من المناطق المتضررة جراء الحرب.

من بين هذه المبادرات تأتي جمعية “يلا شبيبة نساعد لبنان” Youth Action For Lebanese Aid، التي تعمل بصمت وإخلاص لتقديم الدعم للأهالي والنازحين في قضاء جبيل خاصةً وكافة الأراضي اللبنانية .

تسعى الجمعية من خلال جهودها إلى تأمين الاحتياجات الأساسية للعائلات الأكثر حاجةً ، سواء كان ذلك عبر توزيع المواد الغذائية، مادية ،طبية، أو توفير المستلزمات اليومية التي تضمن استمرارية الحياة بكرامة،ما يميز هذه الجمعية ليس فقط نوعية المساعدات التي تقدمها، بل استمرارية دعمها للأسر النازحة والمحتاجة لأطول فترة ممكنة، بالرغم من تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد .

يركز أعضاء الجمعية على العمل بصمت، دون ضجة إعلامية، إيمانًا منهم بأن النتائج هي التي تتحدث عن نفسها، العمل الخيري والميداني الذي تقوم به الجمعية يُعد نموذجاً يحتذى به في كيفية تقديم المساعدة في أصعب الأوقات،ومن خلال شراكات محلية ودولية، استطاعت الجمعية الوصول إلى المناطق الأكثر حاجة في قضاء جبيل، وتقديم المساعدات الضرورية للعائلات التي تعاني من الظروف المعيشية القاسية والناجمة عن الحروب والاضطرابات الاقتصادية.

هذا الجهد الإنساني المتواصل بتوجيهات وإشراف مباشرمن رئيس الجمعية جورج خوري يبرز دور المجتمع المدني اللبناني في مواجهة الأزمات المتعاقبة، ويعكس روح التضامن والشعور بالمسؤولية تجاه الفئات المتضررة، سواء كانوا من سكان المنطقة أو من النازحين الباحثين عن الأمان والدعم.

بالفيديو-حريق في جبيل

أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل”  ان حريقًا اندلع في الشارع الروماني عند مدخل مدينة جبيل، وعناصر الدفاع المدني تعمل على إخماده.

الغاز متوفّر إلا في هذه الحالة… وتوجيهات ونصائح

في الحرب كما في السلم… في الصيف كما في الشتاء، قوارير الغاز متوفرة لتلبّي حاجة السوق المحلية بدون أي انقطاع. ولكن… عند تقاطع الغارات الإسرائيلية العنيفة المتواصلة على أجزاء من لبنان، مع ارتفاع منسوب التوقعات بحرب موسَّعة تهدّد بحصار جوّي وبحري على لبنان، وَجُبَ إعادة النظر في المخزون الاستراتيجي لكل شيء… من محروقات إلى مواد غذائية فدواء وصولاً إلى القمح.

وليست مادة الغاز سوى واحدة من تلك. مادة أساسية في حياة المواطن تستدعي الإسراع في تأمين ما يكفي من كميات تحاكي أي حصار مُفترَض من جهة، وتلبّي حاجة السوق على أبواب فصل الشتاء من جهةٍ أخرى حيث استخدامه حاجة ملحّة وأساسية في وسائل التدفئة.

هل من تخوّف أو قلق حيال توفّر الغاز بما يلبّي السوق في الحالتَين المذكورتَين؟!

نقيب العاملين والموزّعين في قطاع الغاز ومستلزماته فريد زينون يطمئن عبر “المركزية” إلى أن “الغاز متوفّر بشكل طبيعي والمخزون يكفي لمدة شهر أو شهر ونصف الشهر”، ويؤكد أنه “طالما البحر لا يزال مفتوحاً وعمليات الشحن آمنة، فلا ولن يكون هناك أي مشكلة أو أي تخوّف من انقطاع مادة الغاز”.

ويكشف في السياق، عن “وصول باخرة محمَّلة بما يتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف طن من الغاز كل أسبوع أو 10 أيام إلى لبنان”.

ولكن… يُضيف زينون “إذا فُرِض حصار بحري على لبنان لا سمح الله، فسيتأثّر قطاع الغاز كغيره من القطاعات، وسيتعذّر بالتالي تأمين الكميات اللازمة لتلبية السوق المحلية…”.

نصائح لتجنّب البلبلة..

ونظراً إلى ارتفاع منسوب الخطر من حرب موسَّعة وفرض حصار بحري،  يتحتّم على المستوردين زيادة مخزون الغاز.. في هذه الحالة لا ينفي زينون ضرورة ذلك، لكنه في المقابل يكشف عن استحالته “في ظل عدم قدرة المستودعات على استيعاب كميات كبيرة من الغاز”.

من هنا، ينصح “المواطنين منذ اليوم واستباقاً لأي تطوّر أمني خطير، بتعبئة قوارير الغاز الموجودة في منازلهم أو مصانعهم ومؤسساتهم، وعدم ترك أي قارورة فارغة، من باب التحوّط لأي طارئ، تجنّباً للتهافت على شراء الغاز وخلق حالة من الذعر والبلبلة عندما يطرأ أي حادث أمني يعرقل عملية الاستيراد أو التوزيع… وكذلك بالنسبة إلى مادة المازوت”، موضحاً أن “من خلال هذا التحوّط نكون نخفف من مخزون المستودعات تمهيداً لاستيراد كميات إضافية وتأمين المخزون المطلوب”.

وليس بعيداً، يتخوّف زينون من استهداف الكازخانات… إنه احتمال مطروح في زمن الحرب، لذلك ينصح بـ”توزيع المخزون جغرافياً كي لا يكون محصوراً في مكان واحد، وكذلك بالنسبة إلى مادتَي البنزين والمازوت. انطلاقاً من عدم تعريض السلامة العامة للخطر”.

وعما إذا كان التوزيع يغطي المناطق المستهدَفة، يوضح زينون أن “الموزّعين يَصِلون إلى مختلف المناطق اللبنانية من دون استثناء لتزويدها بكميات الغاز المطلوبة، لكن المناطق والقرى التي تتعرّض باستمرار لغارات إسرائيلية عنيفة، فيستحيل دخولها بطبيعة الحال إلا عند ساعات الهدنة، علماً أن هذه المناطق نزح منها سكانها وبالتالي أصبح الطلب شبه معدوم إن لم نقل معدوماً”.

توجيهات وقائية..

في المقلب الآخر، تنشر “المركزية” “نصائح الأمان” الصادرة عن “نقابة العاملين والموزّعين في قطاع الغاز ومستلزماته في لبنان” بعنوان “إجراءات ضرورية للوقاية من مخاطر تسرّب الغاز”، وجاء فيها:

“في حال تسرّب رائحة الغاز داخل المنزل، يجب اتباع الخطوات التالية لضمان السلامة:

1. إغلاق صمام الغاز على الفور.

2. إطفاء جميع الأجهزة الكهربائية وعدم تشغيل أو إيقاف أي مفاتيح كهربائية.

3. فتح النوافذ لتهوية المكان والتخلص من الغاز المتسرب.

4. الابتعاد عن استخدام الهاتف المحمول داخل المنزل، حيث قد تصدر منه إشعاعات تزيد من خطر الانفجار.

5. إذا كان التسرب من صمام الغاز أو اللحام أو حوله، أخرجوا القارورة فورًا إلى الخارج.

6. عند تركيب قارورة غاز جديدة، يجب استبدال الـ”روندال” القديم بآخر جديد. ووضع رباط حديد على الـ”نربيش” الذي يدخل بالساعة والغاز.

7. فحص التسرب باستخدام إسفنجة مبللة برغوة الصابون وعدم استخدام النار. إذا كان هناك تسرب، ستظهر فقاعات في مكان التسرب.

8. في حال اشتعال قارورة الغاز، غطوها ببطانية مبللة بالماء لتخفيف الحريق.

9- تجنبوا أي احتكاك كهربائي، حيث أن الأجهزة مثل الثلاجة قد تشكل خطرًا عند تشغيلها. ويعتبر الثلاجات بنظام “ريزيستانس” أكثر خطورة أثناء التسرب.

لضمان الأمان:

• استخدموا صمامات و”نربيش” أصلية.

• تأكدوا أن الـ”نربيش” ملبّس بالحديد وقادر على تحمل ضغط 20  باراً.

• يجب تغيير الـ”روندال” مع كل عملية استبدال لقارورة الغاز.

• أغلقوا قارورة الغاز عند مغادرة المنزل دائمًا”.

رئيس الصورة

0

الرئيس المقبل سيكون المفتاح لاستمرار عزل لبنان عربياً ودولياً أو لعودة الانفتاح العربي والدولي تجاهه، وهذا الانفتاح هو المطلوب تحديداً ولكنه لن يأتي شفقة على لبنان وشعبه بل نتيجة التزام بمواصفات رئاسية تجسدها شخصية لا يسيطر عليها من ورط البلاد في ما هي فيه

كتب بسام أبو زيد لـ”هنا لبنان”:

جميلة هي تلك الصورة التي جمعت رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والزعيم الدرزي وليد جنبلاط، والأجمل هو ما صدر عنهم لجهة ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية ولكن فاتهم أن يسألوا السؤال الذي يريده جنبلاط دائماً وهو: رئيس يقود الجمهورية إلى أين؟

خطوة جيدة أن يتم التراجع عن ربط انتخابات رئاسة الجمهورية بالحوار أو التشاور وأن يتم التخلي عن مرشحي التحدي ولو كان هذا التراجع والتخلي قد حصلا سابقاً لكان في لبنان اليوم رئيس للجمهورية وحكومة فعلية، أما وقد حصلت هذه الخطوة إلى الأمام فالمطلوب أولاً عدم التراجع عنها خاصة وأنّ التصريح الذي أدلى به رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي من بكركي ليس مشجعاً إذ أنّ فيه دعوة للحوار من أجل النقاش في الأسماء المرشحة ما يشكل عودة للطروحات القديمة وكأنّ تلك الجهة السياسية لم تستخلص أي عبرة مما جرى ويجري في لبنان، فالجدية في انتخاب رئيس تتلخص في الدعوة لجلسة انتخاب مفتوحة بنصاب مكتمل وفي خلالها يجري النقاش في الأسماء المرشحة.

ليس الأمر مقتصراً على الشكل فقط بل الأهم هو مضمون ما سيحمله الرئيس العتيد والحكومة التي ستشكل وكل الخوف أن يكون لقاء عين التينة ما يشبه المناورة للتوصل إلى وقف للنار على أن ينتخب رئيس وتشكل حكومة من دون معالجة جوهر المشكلة المتمثلة في غياب الدولة وقرارها فيكون الأمر بمثابة خشبة خلاص فقط لفريق الحرب من المأزق الذي يعيشه حالياً لتستمر بعدها مآسي الأزمات الداخلية والتحضير لحرب جديدة يدفع اللبنانيون ثمنها فقط وتعيد البلاد فترة بعد أخرى نحو العصر الحجري.

من المفترض أن يعلم هؤلاء إنّ قيام الدولة وامتلاكها للقرار والسيادة في الحرب والسلم ليس خسارة لنفوذ طائفة بل هو مكسب لجميع اللبنانيين وتحديداً لمن يعتبرون أنفسهم خاسرين فقيام الدولة سيوفر على هؤلاء المزيد من خسارة الأرواح والدماء والممتلكات وسيجنبهم المزيد من حياة الشقاء ويضع البلاد كلها على طريق الإستقرار والرفاهية.

إن الرئيس المقبل سيكون المفتاح لاستمرار عزل لبنان عربياً ودولياً أو لعودة الانفتاح العربي والدولي تجاهه، وهذا الإنفتاح هو المطلوب تحديداً ولكنه لن يأتي شفقة على لبنان وشعبه بل نتيجة التزام بمواصفات رئاسية تجسدها شخصية لا يسيطر عليها من ورط البلاد في ما هي فيه لأن استمرار هذه السيطرة لن يفتح الباب أمام إعادة الإعمار والمساعدة في الخروج من الأزمات اللبنانية وفي مقدمها الأزمة المالية والإقتصادية.

الأجهزة الأمنيّة تبلّغت بمصير صفيّ الدين

0
أفادت مصادر صحفية أنّ أجهزةً أمنيّة لبنانيّة تبلّغت عصر يوم الجمعة الماضي أنّ عضو مجلس الشورى في حزب الله السيّد هاشم صفيّ الدين كان في المبنى الذي استُهدف يوم الخميس الماضي في الضاحية الجنوبيّة وهو ما يزال تحت الأنقاض.

مولوي: على الدولة أن تلتفت للبنانيين الذين لم يغادروا قراهم

أوضح وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، بعد اجتماع تنسيقي مع المحافظين، أنه “في ظلّ تحدّيات النزوح الذي وصل إلى كلّ أنحاء لبنان كان من الضروري أن نعقد هذا الاجتماع لمعرفة المشاكل ونعمل على حلّها”.

وشدد مولوي على أن “سلفة المحافظين التي أعطيت هي سلفة تشغيلية ولا علاقة لها بالإغاثة أو ثمن الفرش والطعام والمحروقات وغيرها”.

وأكد أن “على الدولة أن تلتفت لحاجات اللبنانيين الذين لم يغادروا قراهم الجنوبية والباقعية”، مضيفًا: “طلبت من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي أن تقوم الهيئة العليا للإغاثة بشراء المحروقات لاننا على أبواب فصل الشتاء”.

وأشار إلى أن “الأجهزة الأمنية موجودة دائمًا على الأرض وهناك دور كبير للمحافظين بحفظ النظام والأمن”.

كنعان: نقف إلى جانب القطاع الصحّي والاستشفائي

0
كنعان: نقف إلى جانب القطاع الصحّي والاستشفائي

 

كتب النائب ابراهيم كنعان على منصّة “أكس”: “في ظلّ الأعداد المتزايدة للمصابين والنازحين نتيجة للاعتداءات الإسرائيلية، الحكومة مطالَبة بتزويد المستشفيات والبلديات بالإمكانيات الماليّة واللوجستيّة من الاعتمادات المتوفرة والمساعدات الدوليّة لتستمرّ في تأدية رسالتها. كما أن الشفافيّة مطلوبة في التعاطي مع الهبات الواردة حتى لا تتكرّر تجارب سابقة.

نقف إلى جانب القطاع الصحّي والاستشفائي، خصوصاً المستشفيات والبلدات التي تقع حالياً تحت ضغط هائل، ونحيّي العاملين والساكنين فيها. من إنسانيّتهم يصنعون قوّةً”.

error: Content is protected !!